الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


تساقط أوراق الاسلام السياسي

منى حسين

2013 / 7 / 8
حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات


اعلنت شجرة الاسلام السياسي عن سقوط أوراق حكم الاخوان.. وهذه النتجية حتمية لشجرة الاسلام السياسي التي بدات اوراقها بالتساقط.. ضعفت امام اعاصير الرفض الجماهيري المليوني ورياحه.
الاسلام السياسي الذي لا يطرح من الثمار الا ما فسد منها وتعفن.. لا يطرح الا فضائيات الفتاوي وهدفها تدمير الانسان ونسف بقاءه.. هل غاب عن بالهم انبثاق الفجر الاول لصوت الانسان وهو يعرف ان الحرية والمساواة قادمان لا محال، ما حدث في مصر لحكم الاخوان انما هو بداية لتساقط اوراق العنف والقتل والارهاب والتامر على شعوب المنطقة باكملها.. الورقة الاولى اعلنت عن سقوطها من شجرة الاسلام السياسي الهش الجذور المتمسكن، الاسلام السياسي لم تعد تنفعه الاذرع والكفوف التي تغتال وتضرب كل شيء الاقتصاد والخدمات والصحة والامان.. تغتصب التاريخ والتكنلوجيا، الاسلام السياسي لم تعد تنفعه تلك الاقدام التي تدوس على الانسان.. تبيع الحضارة وتغرس الانياب في جسد التطور والتقدم.. وتترك جسد الحياة نازفا ومتألم قسوة وضياع.. ماذا انجبت لنا ملفات الاسلام السياسي الا التشرد والترمل والاغتصاب والفقر والمرض وبيع الجسد والشتات.. اليوم في مصر واجه حكم الاخوان الرفض المليوني وغدا ستزاح جثث الخراب بعزف جماهيري واحد لا للاسلمة المجتمع لا لطغاة العصر المتلونين بسواد الاديان.
يحاول حكم الاسلام السياسي تقسيم الجماهير الى مؤمنين وكفار والى نساء ورجال والى اغنياء وفقراء.. وقد صب جام غضبه هذا الحكم الذي يطلق رصاصاته من كل الجوانب والجهات على النساء، المراة في الاسلام السياسي عبارة عن مجموعة فتاوي تبدأ من ارضاع الكبير ونكاح الجثة ولاتنتهي الى السرير وقفل الوجه والفم والغرفة، حاول فرض دساتيره المستمدة من عصور الظلام والتراجع.. لا يمكن لهكذا حكم النهوض بالانسان ومواكبة التطور العام يترجل يركب المستحيل.. والاسلام السياسي يعود بنا الى منافع بول البعير.. يعود بنا الى صوت المراة عورة ويضيف عليه حضورها جنحة. اعادوا لنا تجمعات الطقوس الدينية وقالوا عنها مليونية.. ولا حقيقة للتجمعات المليونية الا تلك التي اطلقتها الجماهير في مصر ضدهم.. التجمع الجماهيري المليوني الذي اطاح بمرسي ستنتقل عدواه الى باقي شعوب المنطقة.. وهذه المرة لن يكون بحكم العسكر بل سيكون بخطوة المراة والطفل والعامل.. وكل من ينشد التحرر والمساواة.. ستبقى رياحنا عاصفة وستتساقط اوراقهم الواهية واحدة بعد الأخرى.. بدءا من الجمهورية الاسلامية في ايران الى حكومة الطائفيين في العراق، وصولا الى الخليفة اردوغان في تركيا ومشايخ المملكة السعودية.. في كل مكان اقول لكم اننا قادمون للازاحة الستار عن تماثيل العبادة وانهاء ما بداتموه.. كما فعلت الجماهير في مصر مع الاخوان، المد الجماهيري قادم ولن يثنيه عن الاطاحة بكم اي شيء.. لديكم ما تسخرون به منا ولدينا التصميم والارادة.. لدينا المستقبل الذي تحاولون تكفينه كما تكفنون المراة والطفل وتصادرون الامان والسلام بطائراتكم التي لا تعرف الا مطارات الأرهاب.. مطارات الغيب التي لا تستضيف الا لتسلخ الجلود وتعيدها وتتوعد بالعذاب والذنوب ونيرانها المستعرة.. الجماهير في كل مكان تريد ان تعيش بامان تريد ان تنهي الاسلام السياسي وتستريح، لن يكون بمقدار مرسي وأخوانه بعد الأن أن يرسلوا طيرا ابابيل ترمي الجموع المليونية بحجارة من سجيل.. هنيئا للجماهير في مصر الأطاحة بحكم الأخوان المسلمين..
*****************
الأمضاء
قلم التحرر والمساواة
لكل نساء العالم








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - بدأ الفجر.
أحمد حسن البغدادي ( 2013 / 7 / 8 - 01:46 )
بدأ الفجر من مصر، أم الدنيا، يرمي بأشعة نوره على شعوب المنطقة، لينير الدرب والعقل، بعد أن عاشت في ظلام ورعب الإسلام 1400 سنة،
لايصمد كذب وخداع الإسلام كعقيدة أمام رسول البحث عن الحق، الرسول غوغل،
والملاك الذي يأتيه بالآيات البينات، الملاك إنترنت.
ورب المعجزات الحقيقية، التي تراها الملايين، وليست المعجزات الخرافية، ولم يراها أحد، الرب كومبيوتر.
عاش الإنسان الحر، صانع المعجزات، باني الإهرامات، الشعب المصري البطل.

تحياتي...


2 - الأستاذة منى حسين المحترمة
ليندا كبرييل ( 2013 / 7 / 8 - 03:48 )
يكفي يا عزيزتي أنهم يفرّقون بين المسلم والمسيحي، لم أذكر بقية الأديان لأنهم بالأصل لا يضعونها في حسابهم، يذكرونها لفظا ويستقصونها من حسابهم الفعلي تماما لأن لا قوة لأتباعها
ما عرفنا في حياتنا هذا التمييز البشع، صحيح كنا نسمع لطشات من هنا وهناك لكن كنا نجسر على ردها
اليوم من يرد؟
يهبون في وجوهنا هائجين مسعورين
لهم كل الحق التعرض لمعتقدات الآخر انطلاقا من إيمانهم بأنهم الأعلى، لكن لا يحق للآخر أن يفتح فمه ويعترض
هل هذا إلا تفعيل لشروط عمر التمييزية؟
لا للإسلام السياسي المميز بين الأديان
المييز بين الرجل والمرأة
كلنا مواطنون في وطن واحد ولا يخصّني أن أعلم إن كنت مسيحية أم مسلمة أم يهودية أم غيرها
ونعم للمساواة التي تنادون بها
وعقبال بلدي وبلدك وكل بلد امتُحِن بفتاويهم الهستيرية ونتائج أعمالهم
وابتُلِي بسيدات الدعاية الانتخابية:انتخبوا المرشحة فلانة عن القائمة كذا والصورة لرجل بدلالة زوجها
والله يا منى كلما تذكرت مقالك ( بدلالة زوجها) هذا، فقعت ضحكا على ما آلت له أوضاعنا
حتى النساء انهبلْن في بلادنا هاها
لكن الأمل فيكم وفيكن
هيا يا قلم التحرر والمساواة، يا وعي، لا تنثنِ وإلى الأمام


3 - انطلق المارد من القمقم
على سالم ( 2013 / 7 / 8 - 06:19 )
نعم انطلق المارد ولن يرجع الى القمقم ,انفضح الاسلام فضيحه مروعه وتساقطت ورقه التوت واصبح الاسلام عاريا تماما ولاشئ يستره ,الشيوخ المجرمين بداوا فى البكاء والصراخ واللطم والعويل ,هذه اخر اوراقهم هؤلاء المنافقين الفجره ,نعم سوف تذهب عدوى التجربه المصريه الى بقيه البلاد الاسلاميه البائسه وسوف يثوروا ويقتلعوا الاسلام من جذوره ,نعم انه يوم اسود للاسلام الوحشى البدوى ,مابنى على باطل فهو باطل ,الاسلام ديانه شريره ووحشيه وصحراويه ,استشعر ايام سوداء فى السعوديه وسوف يكون هناك مجازر ولكن فى النهايه سوف ينتهى الاسلام غريبا كما بدا غريبا على يد الصلعم الرهيب قاطع الطريق اللص السفاح


4 - انهم يحفرون قبر الاسلام بايديهم
صباح ابراهيم ( 2013 / 7 / 8 - 10:10 )
ان الاسلاميين وشيوخ الجهل والمتاسلمين والمغيبة عقولهم قد شوهوا آخر ما تبقى في الاسلام من محاسن ان وجدت ، وقد جعلوا العالم كله ينفر من كل شئ اسمه الاسلام ويكره المسلمين المتشددين واصحاب اللحى القبيحة والزبيبة الشيطانية على جباههم .
انهم يحفرون قبر الاسلام بايديهم ، ويعتقدون انهم يجاهدون في سبيل الله . الله لا يحتاج الى جهاد والى من يدافع عنه ، ولا يحتاج الى القتل والجرائم سبيلا للوصول الى جنة الحوريات وبيت الدعارة والنكاح .
ايها المسلمون انهم يضحكون على عقولكم بالجنة والحوريات والاستشهاد في سبيل الله .
انكم في عصر العلم والتكنلوجيا والانترنيت وليس في عصر الجاهلية والصحراء والبداوة الاسلامية . افيقوا وعيشوا حياتكم وتطوروا وساهموا في بناء الحضارات كما يفعل بقية الشعوب . الم تدركوا لحد الان ما هو سبب تخلف العرب والمسلمين ؟ انه التمسك بالدين والشريعة الاسلامية . افيقوا رحمكم الله .


5 - الاسلام غير صالح
اشور عمانوئيل ( 2013 / 7 / 8 - 10:21 )
هكذا اثبتت الاحداث المصرية ان الاسلام ليس صالحا لأي زمان ومكان وخاصة ان الاسلام كما يدعون هم انه دين ودولة الاسلاميين هم من اثبتوا ذلك ان الاسلام لم ولن يكون صالحا الا لمحمد وعصابته الذين اسسوا الدولة المسماة الاسلامية على حساب دماء المسلمين وغير المسلمين


6 - تحية للكاتبة المحترمة منى حسين
مريم نجمه ( 2013 / 7 / 8 - 13:39 )
الصديقة العزيزة سيدة منى ,, أحسنت وصفاً ورسمت مستقبل منطقتنا القادم لا محالة لأنه العصر الجديد ومتغيراته الكونية وعلى شعوبنا أن تنسى ماهو قديم وبالي لم يعد يصلح لأجيال العصر وخاصة شعوبنا المضطهدة المسروقة المحكومة بأنظمة الرق والجهل والعبودية والإستبداد الذي ولّى وسقطت أوراقه وأحزابه الفردية والدينية السياسية والشوفينية القمعية ..
تحياتي للأخت ليندا .

بريما ) عاش القلم مع خالص مودتي

تحيتي لقلم التحرر .. ونساء العالم


7 - اجمل تحية عزيزتي منى
فؤاده العراقيه ( 2013 / 7 / 8 - 14:01 )
الأسلام لن يصنعوا طائراتهم بأيديهم بل صنعها لهم من يسمونهم اعداءً لهم , وطيور ابابيلهم حجارتها من صنع عقولهم وخيالاتهم
يكفينا ما جنيناه من هذا الاسلام السياسي وما تجرعناه من سموم تبغي لنا الرجوع لما قبل قرون والعالم في تقدم ضاحكاً على بلداننا التي لا زالت تحبو في عالم البداوة المحصور في مفاهيم اعتبروها مطلقة وصالحة لكل زمان ومكان , جعلونا اضحوكة الغرب في قطع الأيادي وجلد الأجساد وقتل الأحياء وتقديس الجثث المتعفنة
حكم الأسلام لا يحاول تقسيم الناس الى مجموعات بل هو مبني على التقسيم والتفرقة بين الأديان والأجناس والألوان بعد ان فضّل الرجل على المرأة والمسلم على المسيحي واليهودي وبقية الأديان , والأبيض على الأسود , صار الأنسان فيه عديم الرحمة ومسلوب الأنسانية ولا غرابة من هذا بعد ان تعوّد ان يرى القتل بحكم الأسلام وبعد أن جبره ان يقف متفرجاً لرجم زانية ومنعوا عليه ان تأخذه الرحمة ولا الشفقة بهم , أو قطع يد سارق , والكثير من هذه الجرائم المشرعنة , ولهذا يخمّن الأنسان الواعي الذي لن تنطلي عليه الكذبة مستقبل الأسلام الواعد بالخراب اكثر وأكثر بعد ان صار الأنسان يقتل اخيه دون ان تأخذهم رحمة


8 - بدا الفجر ولن ينتهي
منى حسين ( 2013 / 7 / 9 - 14:43 )
عزيزي احمد حسن البغدادي اهلا بك
الفجر سيلاحقهم في كل مكان بنورنا الفكري وبارادة الانسانية سنهزم ضلالهم العكرة المظلمة بورك شعب مصر الصلب الارادرة ستصدر لنا الارادة الشعبية والنضال العمالي الانتفاض الذي بدا من مصر ام الدنيا كما هو عنوانها كان وما زال وسيبقى واسلامهم المبتدع منذ 1400 سنة لم يعد الا وغف وفقاعات حتى امام الرسول غوغل والملاك انترنت لم يصمد لا صمود لشيء امام العلم وارادة الانسان وتطور العقل البشري لم نعد نستوعب اساطيرهم وكذبهم وارهابهم المقيت ورب معجزات الحقيقة ستكون لنا مجتمعاتنا بلا تمييز وبلا استغلال وعبودية
ولدنا احرار وسنبقى
تقديري لمرورك


9 - ) بدلالة زوجها ضاع مرسي
منى حسين ( 2013 / 7 / 9 - 21:46 )

اهلا العزيزه ليندا كبرييل
الدين افيون الشعوب ارهاب الشعوب وخرابها الدين سنارة صيد وطعمها التخلف والهمجية كيف يقومون باقصاء الاخر وحسب تصورهم انهم خير الامم حسب تصورهم انهم خاتمة البشر بداؤها بالسلب والنهب والتمييز وانهوها بالقتل والترهيب كل الاديان مصبها واحد لكن اسؤها ذلك الذي اسرى بالمعراج وشتت البشرية الى اشكالات لا زالت تلحق الاذى بالانسانية جمعاء وانا لا ادري من اين يتصورون انهم الاعلى والابدى على الاخرين تاريخهم مسلول وحاضرهم ارهاب وفتك بالعباد ووجود التمييز مرتبط ببقائهم ووجود الطبقية مرتهن ببقائهم تحالف الراسماية وارتباط مصالحها ببقائهم ادام اكثر في تمركزهم واتمنى عزيزتي كما تتمنين لكل الاتسانية الخلاص من وتر الملالي والفتاوي العزف على جروحنا بابخس الالحان اما سيدات الدعاية الانتخابية فحدث بلا حرج يلطمن الخدود ناحبات على مرسي ومن على شاكلتة وحقا عزيزتي اوضاعنا باتت تشتت المشاعر بين ضحكة كضحكتك وبين واقع يجد ويصنع الاف مثل ليندا وغيرهامن المفكرات المنطلقات في موجة لا حياد عنهاوفيك الامل اكبر واوثق هيا معنا با نبض الوعي هيا ليندا خطوتك وصوتها وقلمك وحسك الى الامام الف مرة


10 - تحياتي عزيزي علي سالم
منى حسين ( 2013 / 7 / 9 - 21:57 )
لم يكن يوما الاسلام او نهج الاديان مستورا الا على اللذين لهم مصالح مع النفاق ومع الدجل شيوخ التخاريف ومن سن سنتهم كل شيء لديهم عاري ومفضوح
صديفي العزيز وسيبقى لطم الشيوخ وعويلهم الفضيحة الاكبر في بندهم الموهوم وسنفتح صدورنا واذرعنا للاحتظان العدوى للاجتثاث ما بداه هؤلاء الزنادقة وما بني على الاقصاء والقوة هو اكبر انواع الباطل الاسلام السياسي شر وعم سواده مجتمعاتنا حتى اصيبت بالعشو الثقافي وقريبا جدا سنتعافى ونشفى من ظلامهم اما الصلعم لا بداية له الا في عقول الاستغلال
كل الود والتقدير


11 - الاسلام مقبرة تبتلع منذ 1400 سنة
منى حسين ( 2013 / 7 / 9 - 22:10 )
تحياتي صباح ابراهيم اهلا بك

كل ما كان موجود عبارة عن عوق وتشوه وقد ازادوه تشوه وازمة لا توجد محاسن في الاديان الا
للاصحاب المصالح ان الاديان منبع للنفور والكرة والاحتيال والاسلام او باقي الاديان عبارة عن مقبرة همها الاول ابتلاع الانسان ومسخة باوهام الغيب وبكبسول الجنس وجرعة الدعارة نعم عزيزي انهم يتاجرون بعقول البشر ليس بعقول المسلمين وحسب لا توجد حوريات الا في مشاعرهم المريضة المكبوتة ولا توجد الا المراة الانسان التي يحاولون تصديرها واستثمارها لللذة والغرائز وبلوانا كما شخصتها التمسك بالاديان ومحاورها المظلمة البائسة كل حاجتنا للحياة يحجبها ذلك التطرف الذي يدعي نفسة الهة


12 - كل الاديان ليس الاسلام فحسب
منى حسين ( 2013 / 7 / 9 - 22:26 )
العزيز اشور اهلا بك
الاسلام وكل الاديان لا تصلح لقيادة البشرية سواء بالتجربة النظرية او العملية او العلمية ستكون النتيجة الفشل لا يمكن للاديان ان تقود الا الى التراجع والتخلف والعودة للوراء لا يمكن لشيء اسمة تاسيس ينبع من شيء انتشر بالقتل والسبي وسفك الدماء


13 - تحية للرائعة المبدعة مريم نجمة
منى حسين ( 2013 / 7 / 9 - 22:36 )
الاخت والرفيقة مريم نجمة -لا يمكن للعصر الجديد ان يقبل بهؤلاء الجرابيع اسياد على الانسانية نعم جماهيرنا في كل مكان قررت النهوض وحمل رسالة التحرر والمساواة الى الابد
القديم لا يصلح للاي شيء وشعوبنا عانت ما يكفي من الاستبداد والتشرد انظمة الرق والعبودية بدات تلفظ انفاسها وستتساقط تباعا تلك الاوراق التي لا تبث بين وجودها الا السموم واليورانيوم والحروب ودمارها
تحياتي لجميع من يشارك النضال ويساندنا وتحياتي لك ولليندا
نعم عزيزتي يحيا القلم وتحياتي لصوتك الدافيء بالسلام والحرية


14 - اجمل زهرة للاغلى فراشة اهلا فؤاده
منى حسين ( 2013 / 7 / 9 - 22:47 )
بل ويلعنون مبدعي التكنلوجيا ويتهموهم بالعهر والانحلال تناقضات عجيبة يستخدمون كل ابداعات العلم التي ينتجها الكافر كما يدعون وعندما يمرض احدهم لا يستعين بربة ليشفى بل يتضرع طالبا فيزا للدخول الى بلاد الكفر والانحلال للعلاج او للاجراء عملية جراحية
نعم العزيزة فؤادة طيور ابابيل موجوده في بثهم وفضائياتهم المتشدقة جنينا الكثير من صعود الاسلام السياسي التصفية على الهوية مكسب ديني كبير وقذف الشباب من اعلى البنايات مكسب انساني ضخم وفتاوي الكرسي وجهاد المناكحة امطرت علينا تمدننا وتكنلوجيا فلا غرابة ابدا كما ذكرت برجم الانسان ومعاقبتة بكل اهانة وقسوة لا ماضي لهولاء ولن يكون لهم مستقبل المستقبل لنا ولن يثني خطوتنا شيء نحو عالمنا الافضل عالم التحرر والمساواة

اخر الافلام

.. اغنية بيروت


.. -الذهنية الذكورية تقصي النساء من التمثيل السياسي-




.. الحصار سياسة مدروسة هدفها الاستسلام وعدم الدفاع عن قضيتنا ال


.. نداء جماهيري لكهربا و رضا سليم يمازح احد الاطفال بعد نهاية ا




.. هيئة الأمم المتحدة للمرأة: استمرار الحرب على غزة يعني مواصلة