الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


افتراس القاصرات وغيبوبة السرير

منى حسين

2013 / 7 / 15
حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات


تفترس القاصرات وتسرق طفولتهن في غيبوبة السرير لتنتهي حياتهن. وزارة التخطيط والتعاون الانمائي أكدت على ان العراق الاعلى بين دول العالم بزواج القاصرات، مشيرة الى حاجتها الى قرارات أممية للحد من مشكلة زواج القاصرات. جاء ذلك على لسان وزيرها علي الشكري في الأحتفالية التي اقامتها الوزارة بمناسبة اليوم العالمي للسكان في مبنى الوزارة ببغداد، حيث أكد على أن "مشكلة الزيادة المضطردة للسكان هي مشكلة عالمية الا ان حمل القاصرات تعتبر احد المشاكل الخطيرة التي تعاني منها دول العالم وخاصة في العراق الذي يمثل الزواج المبكر اهم الاسباب الرئيسية لزيادة السكان في العراق".
واضاف قائلا بأن "نصف سكان العالم يعاني من مشكلة حمل القاصرات التي بدات تاخذ بالزيادة وخاصة في العراق"، وبين ان (العراق يعد الاعلى من بين دول العالم بزواج القاصرات التي وصلت النسبة فيها الى 11 بالمائة). واشار الى ان "الحد من هذه المشكلة التي يعاني منها العالم تحتاج الى قرارات اممية لتحديد النسل ورفع سن الزواج"، ولم ينسى أن يلقي باللوم على (قلة التعليم وعدم تفعيله بين الشابات من اهم الاسباب التي تؤدي الى زواج القاصرات). تاركا التشاريع الدينية وما تصبه من ويلات. وعلى الرغم ان وزارة التخطيط والتعاون الانمائي ما يعنيها بالدرجة الاولى هو مناقشة مشاكل الزيادة في السكان ووضع الالية العلمية للسيطرة عليها لنجدها تطرق باب مشكلة القاصرات وتمر عليها مرور الكرام ، لتكشف عن حجم الجريمة التي باتت ترتكب بعلنية وبشكل مبارك ومشروع.
ازدادت هذه المشكلة تعقيدا في الاونة الاخيرة وتفاقمت على الصعيد العالمي بسبب انصراف القضاء والقوانين عن وضع حد جذري لهذه المشكلة وبسبب غياب القوانين الرادعة لهذه الظاهرة التي تذهب ضحيتها صغيراتنا وتزداد تفشي معلنة عن قسوتها وطعمها الحنظل المرير على الاسرة والمجتمع، صغيرات تناديهن الالعاب والارجوحة ومقاعد الدراسة.. صغيرات تنتظرهن مشاعل المستقبل وابوب المعاهد والجامعات ليملئن الغد علما وديمومة.. صغيرات تفتقد وجودهن مقاعد الدراسة ومرايل الزي الموحد الوسائد والاحلام، صغيرات تبحث عنهن طفولة مغدورة بلعبتها والبراءة.. طفولة غدرتها الحروب وحكومات الاسلمة، قاصرات تخطف الظروف والجبروت حياتهن ليرتمين في احضان اللذه المريضة.. ويتحولن الى ضحية للمتعة الجنسية عند كل من يعاني من الشذوذ والنقص الجنسي.. والتي تسمح له معتقداته الدينية مضاجعة قاصر لم تكتمل بعد خارطتها الجسدية والفكرية.. على اكتافها رسم للحقيبة الدراسية وفي خيالها طيران الحرية.. تريد المرح واللعب والعيش بدون تدنيس وبدون قيود.. تغتال الشرائع والاديان والاباء والقوانين باسم الحلال والحرام قاصراتنا.. تبيح ممارسة الجنس معهن باسم الزواج الشرعي تباع صغيرات لرعشات اللذة.. بين ثلاث محاور تقف القوانين صامتة.. بين محور الطب الذي يقول ان البنت قبل سن الثامنة عشر غير مكتملة بايولوجيا.. وبين محور الدين الذي يجيز تزويجهن.. وبين محور القانون الذي لا يعترف بزواجهن.. وبين هذا وذاك تستباح قاصراتنا.. القوانين ومشرعيها تقف مكتوفة الايدي عاجرة عن انقاذ قاصراتنا من بين انياب وحش التشريع الديني والتخلف الاجتماعي.. الذي يحول صغيراتنا الى عضو جنسي هدفه امتصاص الاسرة وانهاء الطفولة وتدمير المجتمع باكمله..
زواج القاصرات الى اين تاخذ صغيراتنا والى متى تبقى القوانين صامتة امام انتهاك حياة بناتنا.. بماذا حقنت ذاكرة القوانين لتصاب بمرض فقدان الذاكرة.. بماذا حقنت انسانية الاباء لتبيع الصغيرات للرغبة.. لتعلن في النهاية عن جريمة بانهاء حياة البنت او تدميرها.. وكيف للاديان التصفيق لمضاجعة طفلة قاصر لم تكتمل ملامح نضوجها..
******************
الأمضاء
قلم التحرر والمساواة
لكل نساء العالم








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الرفيقه العزيزه منى حسين
ادم عربي ( 2013 / 7 / 15 - 01:32 )
الرفيقه العزيزه منى حسين
لا شك ان هناك مشكلة خطيرة بهذا الموضوع وتتطلب مواثيق وعقوبات الامم المتحدة وحقوق الانسان لمى هو جريمه متمثلة بهوس زواج القاصرات ، وهنا نسال كم من الشواذ جنسيا في مجتمعاتنا؟ ان زواج القاصرات لها بعدين جوهرهما واحد ، جريمة بحق الانثى وشهادة شذوذ للذكر
دام قلمك مدافعا عن انسانية المراة


2 - يا وعي لا تنثنِ وإلى الأمام منى حسين ورفيقاتها
ليندا كبرييل ( 2013 / 7 / 15 - 08:05 )
لا ينقصنا قوانين عزيزتي الكاتبة ينقذنا تنفيذها
هناك من يريد بصدق أن ينفذ ولكن ينقصه تجاوز العثرة الكبيرة المعترضة طريقنا
أين نذهب من التشريعات الفقهية ؟
الأئمة الذين يقنعون بسطاء الشعب بتأمين العفة والشرف لأبنائهم وبناتهم عن طريق الزواج المبكر
ويقنعونهم بمخاطر تنظيم النسل تحت دعوى أنها كيد من الغرب للحد من أعداد المسلمين
ويشجعونهم على الإنجاب حتى لو كانت الأحوال المادية متدهورة لأن الولد يأتي ويأتي رزقه من عند الله معه
أشرتِ بصواب إلى لب المشكلة ليست القوانين هي المشكلة ، والقرارات الأممية لتحديد النسل ورفع سن الزواج لن تنفع لأن المشكلة منا وفينا
هل البلاد الإسلامية كلها موقعة على الإعلان العالمي لحقوق الإنسان؟
ليس أمامنا في الوقت الحاضر في ظل هيمنة التيار الديني المشجع على زواج القاصرات سوى أن نساهم بدورنا في توعية الأهل
لا تنسي أن هناك من يزوج بناته مقابل إغراء مادي أي عملية بيع وشراء وطمع
المشكلة معقدة من أية زاوية نظرت إليها
ليس هناك شعب كالعرب يحمل هذا الإرث الثقيل من التخلف
إلى الأمام مع رفيقاتك ودام صوتكن عالياً
أنتظر مقال الرد على الأستاذة فؤادة
إذا تكرر تعليقي فالمعذرة


3 - ستبقى القوانين صامتة ما لم تحدث ثورة وعي
فؤاده العراقيه ( 2013 / 7 / 15 - 12:52 )
تنعكس حالة البلد المتردية على النساء اولا كون لهنّ تاريخ يشهد لأستغلالهن ابشع استغلال , ولهذا صار العراق في اعلى نسبة في زواج القاصرات كون وضعه مستثني عن بقية البلدان , زواج القاصرات نعزوه بالدرجة الأولى للتخلف الذي صار يكمش بحلقته ويحيط بنا من كل جهة ولو ارادوا الحلول لهذه الظاهرة وبالدرجة الأولى وقبل تحديد النسل ايضا ورفع سن الزواج بقوانين , قبل هذا عليهم الأهتمام بالتعليم وجيد انهم لن ينسوه ههههه
التعليم ومدارسنا تعاني من تخلف المعلمين فكيف وما نفع تفعيل التعليم وفرضه على القاصرات اذا كانت هي ستتلقى تعليما رديئا وخرافات تحشر في رأسها من قبل المعلمات اللواتي هن يحتجن للتعليم , المشكلة عميقة ايضا وحلها يحتاج الى سنين من رفع تأثير السنين الماضية على اجيال عديدة تخلفت وضاعت ايضا
القوانين بايادي فاسدة وعصابة ارادت لها القوى الخارجة ان تمسك بالبلد لتزيد من خرابه , تصبح حلول القوانين تعجيزية في حالة كهذه ولا تنفذ وان اجبروا على تنفيذها فسيجون اكثر من طريقة للخراب
وستبقى القوانين صامتة ما لم يعي الانسان بعصابات المافيا التي تحكمه وبانه انسان يمتلك نفسه فالوعي ومن ثم الوعي
تحياتي لكِ


4 - الرفيق ادم العربي اهلا بك
منى حسين ( 2013 / 7 / 15 - 23:07 )

بالتاكيد رفيقي العزيز المشاكل خطيرة وبالذات مشكلة القاصرات
وحسب تقرير وزارة التخيط والخاص بعدد السكان ونموه اكد على الحاجة الحقيقة لتدخل حقوق الانسان ومواثيق الامم المتحدة ،، وهذا الهوس له جذورة القديمة والكل يعرفها لهم قدوة يقتدون به ولا زالوا يرتكبون الجرائم بحق الصغيرات باسم تلك القدوه ، نعم عزيزي اعتى جريمة وشذوذ علني ومشرعن
دمتم صوتا للتحرر يهتف معنا ويفتح افاق طرق الخلاص لضمان مستقبل امن


5 - خطوتنا الموحدة عزيزتي ليندا في كل مكان وزمان
منى حسين ( 2013 / 7 / 15 - 23:37 )
الرائعة ليندا اهلا باطلالتك الرفاقية
القوانين موجوده كما تقولين عزيزتي لكنها غير مفعلة حبر على ورق فقط البنت والمراة في مجتمعاتنا لا تملك نفسها هي تابع لذكور العائلة وانا معك هناك من يريد وبصدق ان ينفذ لكن التشريعات ولف العمائم وتطاير اللحى ودوائر الخواتم في اصابعم تشكل جدار وحاجز كبير حتى في عقل القضاة انفسهم اللذين درسوا القانون وعرفوا حقوق الانسان القانونيه الفقه المعلول الشاذ الذي يحول الرجل الى مجرد جهاز تناسلي والبنت مجرد وعاء لحفظ السائل المنوي الديني بصلواته الخمسة وجيناته الاجرامية والزواج المبكر لديهم نهج مهم لابد من المسير معه وتنفيذه عزيزتي لسنا بحاجة الى تنظيم النسل فلوحافظنا اولا على القاصرين وهو اقصد النسل اوتماتيكيا سيحدد نعم المشكلة تولد وتكبر معنا وتعيش فينا والوعي صار امر صعب ان نطولة بعد ان قاموا بعملية غسيل لكل وسائل التعليم والتوجية والتوعية صدعونا بتخلفهم ودجلهم وقصصهم الخيالية لنجد الثقافة تواجه موجاتهم باسلحة بسيطة امام ما يقومون ببثه وترويجة واكيد جميعنا لا ينسى اللذين يزوجون بناتهم اما للمقايضة بزوجة لهم بعد ان فقدوا زوجاتهم
يتبع


6 - (2)خطوتنا الموحده الواحد ه التحرر والمساوة
منى حسين ( 2013 / 7 / 15 - 23:41 )
واما للتجارة والتسويق باستلام شيك اعدامها وقتلها وسرقه حياتها
المشكلة جدا معقده وجدا عميقة مع غياب ابسط عناصر الحماية للصغيرات
بالنسبة للرد على مقال الزميلة فؤاده سيكون بعد الاحتفال بيوم تاسيس الحزب الشيوعي العمالي بسبب تفرغي الكامل لهذه المناسبة
واذا تكرر مقالك ساحل المشكلة من الاميل خاصتي لا تحملي هم
واجمل ما في كتاباتي مرورك ومتابعتك القيمة


7 - اقتداء
بلبل عبد النهد ( 2013 / 7 / 16 - 12:07 )
انه اقتداء بالصلعم الذي تزوحها طفلة تلعب


8 - ينبغي الشكوى على مراجع الدين
جلال البحراني ( 2013 / 7 / 16 - 12:56 )
اسمحوا لي بهذه المداخلة
طبعا أعلق لألمي ( الشخصي ) مما قرأت،، أن يحدث هذا بالعراق. فأرجو المعذرة للابتعاد عن صلب الموضوع قليلا
نحن مقبلون على عاشوراء يا رفيقة! هنا يبدأ ذبح و انتهاك الطفولة و البراءة
بهذا الشهر و بمباركة كل لابسي العمائم! يبدأ جيوش من البشر بذبح براءة أطفالهم بمواكب مذبحة الحسين
هذا،، يركب طفله على خيل أو جمل و يأتي معمم ليشق رأس الطفل ليسيل دمة فداء لأبى عبدالله،، لا الطفل يدري من هو الحسين و لا دم الطفل المغدور سينتقم من يزيد!
و ذاك.. يجمع بناته الصغار في مواكب ( سبايا زينب ) !! ليصنعوا بتراجيديا ( السبي ) التي تبعث على الغثيان زينبيات الفراش!
و أخر يعد الزناجيل له و لا ينسى زناجيل أطفاله ليضربوا أجسادهم الرطبة، فداء لعبدالله الرضيع و مرض و عجز السجاد و زواج – الطفلين – القاسم ابن الحسن – عمره 13 سنة - الذي زوجه عمه الحسين من إحدى بناته باليوم الثامن من عاشوراء! فكيف لا تريديهم الزواج و هم قصر يا رفيقة؟
و إذا هجع الليل،، أقاموا مسرحيات البطولات أمام العوائل بعرس القاسم أو السبي أو علة السجاد إلخ!! التي لا يعترفون فيها بهزيمة الحسين أبدا!


9 - متابعة
جلال البحراني ( 2013 / 7 / 16 - 12:57 )
التي لا يعترفون فيها بهزيمة الحسين أبدا! ( ينتصر الدم على السيف)!
ملايين من صور الدم التي تحرم كل قوانين الإنسان المعاصر تعريض الطفل لها،، ملايين من مواقف الهجوم على براءة الأطفال و انتهاك حقوقهم، بمباركة العمائم و المرجعيات! إلخ إلخ فماذا نكتب و ماذا نقول!
كيف نواجه هذا الموروث الغارق في دم أطفالنا، و المشوه لبراءتهم و حقوقهم.
أعتقد أننا يجب أن نرفع دعاوي قضائية ضد كل المرجعيات التي تشجع و لا تحرم أخذ الأطفال لاحتفاليات عاشوراء،، لدى كل الجهات التي تهتم بالطفل و حقوقه؟ و أعتقد أننا بهذا نبدأ،، لكن كيف و ما العمل؟


10 - ستبقى السياط تجلد قاصراتنا باسم التشريع الديني
منى حسين ( 2013 / 7 / 16 - 14:38 )
العزيزة فؤاده تحياتي لك
اكيد الحال ينعكس على النساء اولاوخاصة في العراق واجهن مواجهات استثنائية وكما اشرت عزيزتي العراق صار يتصدر كل شيء في العالم اولها البترول وبعدها نقص الخدمات وانهيار البنى التحتية للبلد ثم نراه يتصدر العالم في اللطميات والزيارات الدينية والتعليم نسوه وشربنا عليه ماء بارد من قال انهم لم ينسوه لم تعد له القدسية التي يستحقها تعطل المدارس ايام واسابيع للاداء الطقوس الدينية وتتناثر جثث طلابنا بنات واولاد بسبب زياراتهم الدينية اما بالنسبة للقاصرات وزاجهن لا علاقة للتعليم بهذا الموضوع ولا علاقة للتخلف والجهل كل القضية التشريع الديني الذي يسمح بزواجهن والقوانين المكتوفة الايدي امام ماساتهن المراة وهي في سن الثلاثين لا يسمحون لها باصدار جواز سفر الا بموافقة الزوج او الاب او حتى الابن المهم ان الذكورية توافق لها فكيف بقاصر ستحسن الدفاع عن نفسها وحماية روحها من تسلط العائلة لا اعلم ما هو التخلف الذي تقصدية البنات لدينا ذكيات ولسن متخلفات والمراة العراقية شجاعة وذكية وليست متخلفة وحلول القوانين تكتفها الشرائع الدينية فمن اين سياتي الوعي وملالي الاسلام السياسي تنوح باكية ولا


11 - من قال بأن البنات والنساء لسنا ذكيات ؟
فؤاده العراقيه ( 2013 / 7 / 16 - 22:16 )

يا عزيزتي انا اقصد تخلف المحيط ولا احدد النساء (محيط متخلف)ما ينتج عنه جميع الظواهر السلبية
انتِ سألت في نهاية تعليقكِ بمن أين سيأتي الوعي والأسلام السياسي يريد ان يفرض هيمنته , في سؤالكِ اجبتِ على استغرابكِ . وهذا قولي النساء لدينا غير واعيات بحقوقهن وعلينا كشف اسباب عدم وعيهن لا نتستر عليه
اسألكِ بدوري ايضا من اين سيأتي وعي النساء وهنّ محصورات ؟ وانتِ سألتِ ايضا وأجبتِ بكيف ستحسن القاصر الدفاع عن نفسها وتطوير ذاتها
واسأل ايضا كيف لا علاقة للتعليم بامتداد الجهل بالرغم من ان كل القضية هي التشريع الديني الذي لا يجب ان نستهين به , بهذا التشريع يحاولون الحد من وعي النساء وحصرهنّ وتزويج الفتيات القاصرات ؟ وكيف استسلم الشعب لهذا التشريع ما لم يكن متخلفا؟
وهل لو كان الآباء واعين لآثار هذا الزواج كانوا زوجوا بناتهم ؟ وهل لو كانوا واعين بحقوق بناتهم كونهن لا يختلفن عن اولادهم الذكور كانوا زوجوهم بهذا العمر ؟ وهل لو تربت هذه الفتاة تربية سليمة بوسط واعي ومثقف كانت استسلمت لمصيرها رغم صغر سنها وخصوصا نحن نرى كيف هو وضع اطفال باقي البلدان التي تقدمت علينا حيث المقارنة ستكون تعسفية


12 - ارثهم الشاذ
منى حسين ( 2013 / 7 / 16 - 22:51 )
اهلا بك عزيزي بلبل عبد النهد
انه قدوتهم وارثهم الشاذ الذي لا زالت الاجيال تدفع الفواتير بسبب شهوات رجل وضع اسس شاذه للانسانية

اخر الافلام

.. اغنية بيروت


.. -الذهنية الذكورية تقصي النساء من التمثيل السياسي-




.. الحصار سياسة مدروسة هدفها الاستسلام وعدم الدفاع عن قضيتنا ال


.. نداء جماهيري لكهربا و رضا سليم يمازح احد الاطفال بعد نهاية ا




.. هيئة الأمم المتحدة للمرأة: استمرار الحرب على غزة يعني مواصلة