الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


تفويض للقوات المسلحة المصرية

سيد القمني

2013 / 7 / 26
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


انا الكاتب المصري سيد محمود علي القمني أفوض القوات المسلحة المصرية ووزير الدفاع المصري الفريق أول عبد الفتاح السيسي لتفعيل واجبهم الوطني في الدفاع عن الوطن ضد كل مايعبر عن عنف أو إرهاب ضد الوطن أو مؤسسات الوطن او ضد المواطنين أو ضد المشآت عامة او خاصة ، والتعجيل بالخلاص حتى نلحق بآخر قافلة تتحرك نحو الحضارة والنور








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الشعب العراقي يمنح تفويضه للسيسي.
أحمد حسن البغدادي ( 2013 / 7 / 26 - 00:21 )
تحية لفولتير العرب، السيد القمني.

إننا في العراق، نعطي تفويضا ً كاملا ً لعبد الفتاح السيسي، في القضاء التام والمبرح على الإرهاب الإسلامي، من مصر إلى العراق.
نتمنى أن يسير السيسي على خطى أتاتورك، ويمحو هذا التخلف من مصر، ولاتأخذه بهؤلاء الإرهابيين أية رحمة، فهم من إعتدوا وقتلوا وظلموا، وتعرضوا لشرف نساء مصر، قبل وبعد إستلامهم السلطة،
وليعلنها السيسي، إن دولة مصر، دولة علمانية ديمقراطية، كي نخلص إلى الأبد من تحكمهم برقاب الشعوب.
علمانية صريحة، دولة لجميع الشعب، تمنع كافة الفقرات القانونية، التي قد تشكل مدخل للإسلاميين في المستقبل، للنفوذ إلى مؤسسات الدولة، وأهمها؛
حذف مادة الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع.
حذف مادة مصر دولة إسلامية.

عاش شعب مصر.
عاش جيش مصر.
تحية إجلال لمثقفي وكتاب مصر، الذين تصدوا للمشروع الإسلامي الإرهابي بأقلامهم ، وبصدور عارية، لكنها كانت مليئة بإيمانهم بعدالة قضيتهم، وهي حرية وكرامة الإنسان.


2 - تفويض
ناس حدهوم أحمد ( 2013 / 7 / 26 - 01:41 )
إن مصر أجمل منارة على رقعة هذا الوطن العربي الجميل والخلاب
بطبيعته وسمائه وشعوبه الحرة الأبية
مصر أمنا وأم الدنيا
لا يمكن أن نرضى لها إلا الحرية والكرامة والإزدهار
فالشعب المصري والعربي عموما يستحق كرامته وحريته ليتبوأ المكانة
الرفيعة بين شعوب الأرض التي تليق به
ولتحقيق هذا الحلم يجب أن نختار النظام الديمقراطي والحداثة
وحرية التعبير وفصل الدين عن الدولة
هذا هو الطريق الصحيح لا ثاني له
وعندما تتحرر مصر من الظلام والكراهية
حينئذ وحتما سيتحرر العالم العربي تباعا


3 - فصل الدين عن الدولة
محمد بن عبدالله ( 2013 / 7 / 26 - 02:19 )
لنكن صرحاء...السيسي يريد التخلص من تسلط الاخوان الذي ينافس فيه تسلط الجيش على مقدرات مصر منذ انقلاب 1952 (ابحث عن الثروة!)...فلا ننتظر منه أي خطوة عاقلة حقيقية نحو العلمانية لكنني أرى أن الأنسب حاليا تأييد السيسي فحكم الجيش بالتأكيد أفضل من حكم الظلاميين
الخطر سيكون في المزايدة التي سيضطر إليها والتي ستدفعه لمسايرة السفليين وهم لا يقلون شرا وعمى عن اخوانهم من بني مرسي

لا أمل في دولة علمانية عاقلة عادلة طالما الشعب جاهل متدين في اغلبيته المطلقة لكن كما يقال (أهو قضا أخف من قضا)

(سأعصر ليمونة) وأساند السيسي لكن دون أن أخدع نفسي لا خلاص تام حقيقي لشعب لا يريده !


4 - فصل الدين عن الدولة
محمد بن عبدالله ( 2013 / 7 / 26 - 02:23 )
لنكن صرحاء...السيسي يريد التخلص من تسلط الاخوان الذي ينافس فيه تسلط الجيش على مقدرات مصر منذ انقلاب 1952 (ابحث عن الثروة!)...فلا ننتظر منه أي خطوة عاقلة حقيقية نحو العلمانية لكنني أرى أن الأنسب حاليا تأييد السيسي فحكم الجيش بالتأكيد أفضل من حكم الظلاميين
الخطر سيكون في المزايدة التي سيضطر إليها والتي ستدفعه لمسايرة السفليين وهم لا يقلون شرا وعمى عن اخوانهم من بني مرسي

لا أمل في دولة علمانية عاقلة عادلة طالما الشعب جاهل متدين في اغلبيته المطلقة لكن كما يقال (أهو قضا أخف من قضا)

(سأعصر ليمونة) وأساند السيسي لكن دون أن أخدع نفسي لا خلاص تام حقيقي لشعب لا يريده !


5 - مصيبة المصائب ... كلب أجرب وعقل سائب ؟
س . السندي ( 2013 / 7 / 26 - 02:34 )
بدياة تحياتي لك ياعزيزي السيد القمني وتعليقي ؟

1: مصيبة هذه ألأحزاب أنها تسمى نفسها بالحرية والعدالة والنهضة والنزاهة والفضيلة والتنمية والعدل والبناء ، وهى بالحقيقة نقيض ماتفعل أو تدعي ؟

2: المصيبة الثانية أن من يقودون هذه ألأحزاب لازلو يعتقدون أن كل الناس مثلهم سذج أو أغبياء ، وهم لايدرون أن زمن الضحك على العقول والذقون قد ولى وأن مصيرهم لن يكون بأفضل ممن سبقوهم ؟

3: المصيبة الثالثة أن من يناظرون فيها ليسو بأكثر من منافقين أفاقين ومنهم بكل أسف معممين باعو الشرف والوطن وكل قيم ألإنسانية والدين ، فصار ربهم دولارهم ومرشدهم ؟

4: على كل مخلص في الشعب المصري وشريف ، مساندة شرطتهم والجيش للقيام بحملة عمل شعبي للقضاء على هذه الزمر ألإرهابية والنتنة قبل إستفحال أمرهم ؟

5: ليعلمو هؤلاء ألأغبياء أن الغرب قد طلقهم بالثلاث بدأ من إخوان سوريا وتونس واليوم مصر وحتى تركيا أردوغان ، بعد أن كشفهم أمام شعوبهم وعراهم لينالو مايستحقون بأيدي شعوبهم وبالمجان ؟


6 - يا من علمت البشرية كيف تكون الثورات
حليم الاطرش ( 2013 / 7 / 26 - 03:25 )
تحية لشعب مصر العظيم ولجيشه و قادته ومثقفيه الذين عودونا على اجتراح المعجزات من الاهرام الى السيسي عاشت مصروعاش اباة الظيم والف قبلة اطبعها على ثراها ومياهها ورجالها ونسائها و دامت مصر مناراً كما هي مهداً للحضارة الانسانية


7 - تفويض تضامني من غرب شمال افريقيا
ميس اومازيغ ( 2013 / 7 / 26 - 09:35 )
مدفوعا بامل التخلص من المحاولات المحكومة بالفشل مسبقا من الحوار مع من يتكلم باسم السماء في اقطار شمال افريقا والشرق الأوسط نضرا لما تتسم به العلاقات بينها من تاثير وتأثرفانني اعلن للشعب المصري التواق كما غيره في هذه الأقطار الى اللحاق بركب الحضارة البشرية عن تضامني في التفويض لحفيد الفراعنة عبد الفتاح السيسي اتاتورك القرن 21 لأتخاذه ما يلزم من اجراءات قصد تحقيق الأستقرار الآمن لمصروبذل قصارى جهده من اجل ارساء وتمتين اسس الدولة الديموقراطية العلمانية الحديثة في هذا القطر.


8 - التضامن مع الجيش مطلب حيوي
علقمة منتصر ( 2013 / 7 / 26 - 12:35 )
فعلا سيد القمني، الجيش وقائده في حاجة ماسة إلى التضامن في ظروف صعبة تحاول قوة الاستبداد والتخلف التشكيك في ما أقدم عليه. للأسف الأخطاء التي ارتكبتها القيادة السابقة بتواطؤ المعارضة هي التي تزيد اليوم من صعوبة المهمة بعد أن مُنح الإسلاميون شرعية لن يسكتوا طوال عشرات السنين عن التلويح بها كقميص عثمان، كما وقع في الجزائر بالضبط، ليتحول الإخوان الذئاب المتربصين بحياة الناس وحقهم في الانطلاق نحو الحرية إلى ضحايا مساكين مظلومين هظمت حقوقهم!!! وليجمعوا إلى شرعيتهم الدينية شرعية ديمقراطية لم يطالبوا بها أبدا ولا كانت من صميم أيديولوجيتهم
أتمنى أن تعبأ كل القوى الحية حتى لا ينعزل الجيش ويبحث عن أقرب باب للخروج من هذه الظروف الصعبة، وهو أيضا ما وقع في الجزائر نتيجة تخويف الجيش بالمحاكم الدولية فسلم السلطة لانتهازي مثل بوتفليقة وعادت دار لقمان كما كانت.
تحياتي