الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


ننعي المفكر الكبير العفيف الأخضر....هوت كوكبة ساطعة و لكن سماءنا لا تزال مليئة بالنجوم

الحوار المتمدن
مؤسسة يسارية، علمانية، ديمقراطية، تطوعية وغير ربحية

(Modern Discussion)

2013 / 7 / 26
الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية


ننعي المفكر الكبير العفيف الأخضر....
هوت كوكبة ساطعة و لكن سماءنا لا تزال مليئة بالنجوم

رحل المفكر والمناضل الكبير العفيف الأخضر احد ابرز واهم كتاب مؤسسة الحوار المتمدن. غادرنا المتمرد العفيف بعد أن القى كلامه و أشعل القناديل في مسيرتنا الكفاحية لمواجهة قوى الارتداد و الظلامية والرجعية، بغض النظر ان اختلفنا أو اتفقنا في هذا القضية أو تلك. العفيف الأخضر غادرنا بجسده، و بقي خالدا بأفكاره و تطلعاته الإنسانية والتحررية، و أحلامه في تحقيق غد الحرية والمساواة و الكرامة لمجتمعاتنا المبتلاة بكائنات الظلام و الشر و العدوان بكافة أشكالها.

سنبقى نسير على دربه لأنه دربنا .. درب المساواة و العدالة الاجتماعية والعلمانية و الحداثة و الحرية والحقوق والرفاه ..... درب التحرر و حرية المرأة و حرياتها و حقوقها . كل
كلمة نراها بصيص أمل و حافزا للعمل و النضال في هذه الطريق الصعبة و في هذا النفق المظلم.

رحل العفيف فهوت النجمة الأكثر لمعانا .. النجمة التي كانت تستحيل إلى نجمات و قناديل، و لإكرام فقيدنا الغالي لا بد لنا من أن لا ندع حراس بوابات كهوف الظلام و الجحيم أن يهنأوا برحيله لحظة و ذلك بالصمود والاستمرار في دربه المجيد، و مسيرة الكفاح بلا هوادة لتحقيق اليوم الموعود .. نعم هوت كوكبة متمردة ساطعة عنيدة ، ألا أن سماءنا مليئة بالنجوم.

الموقع الفرعي للراحل العفيف الاخضر في الحوار المتمدن
http://www.ahewar.org/m.asp?i=37


هيئة ادارة الحوار المتمدن








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - تعالى اسمك ايها العفيف الاخضر
مالوم ابو رغيف ( 2013 / 7 / 26 - 11:36 )
رايات المجد والافتخار تلف المفكر والمناضل الكبير العفيف الاخر
سبقى حيا بيننا ولن يموت ذكره ابدا
سيبقى اسمه ناصعا شامخا عاليا في سماء الفكر والنضال وعدم المهادة
تعالى اسمك ايها المفكر العظيم
نم قرير العين فقد بلغت رسالتك
مالوم ابو رغيف


2 - كــلــمــة وداع
غـسـان صــابــور ( 2013 / 7 / 26 - 11:42 )
أنحني احتراما ــ بكل فولتيرية ــ أمام ذكراه وكتاباته وتحليلاته بهذا الموقع الذي يبقى رغم تقاطع الدروب والآراء ملجأ الفكر.. والسعي نحو الرقي والأفضل.. واتساع الفكر الاجتماعي والسياسي.
أتقدم للموقع ولعائلة الفقيد بكل واجبات التعزية والاحترام...
غـسـان صــابــور ــ لـيـون فــرنــســا


3 - التعازي الحارة
حكيم فارس ( 2013 / 7 / 26 - 12:11 )
نعزيكم ونعزي انفسنا بهذا المصاب الجلل ورحيل المفكر والمناضل العفيف الاخضر لقد افنى عمره في الدفاع عن المبادئ والافكار ونصرة قضايا امته من اجل التحرر والانعتاق
اذا رحل جسد العفيف فافكاره وشمعته المنيرة ستبقى متوقدة في سماء الحوار المتمدن وستبقى ذكراه العطرة ماثلة في وجداننا ووجدان جميع الاحرار


4 - العفيف الاخضر منارة لن تنطفىء
غازي الصوراني ( 2013 / 7 / 26 - 13:11 )
المجد والخلود للمفكر الجرىء والمناضل العتيق العفيف الآخضر..اتقدم باصدق مشاعر العزاء والمواساة الى عائلة الفقيد وكل رفاق دربه واصدقائه السائرين على طريق النهوض الحداثي الديمقراطي العلماني


5 - .. خالدا بحروفك ايها العفيف
صادق البصري ( 2013 / 7 / 26 - 13:26 )
يكفي هذه الامنية منك ، نم قرير العين لانك خالدا ..
..كل شمعة تضاء في ليل الثقافة العربية، تفتح نافذة فُرص أمام أجيال الغد،التي لها علينا حق أن نترك لها معالم، تساعدها على فهم تاريخها الديني والسياسي، عسى أن يساعدها ذلك على العيش في بلدان تطيب فيها الحياة.النقيض المباشر لهذه البلدان، التي تكتوي فيها اليوم أجيالنا بنار التعصب الديني والفوضى الخلاقة للفوضى الدامية،وفتاوى القتل،أو الإيعاز به. .


6 - ايها الجبل الاشم
عبد الرضا حمد جاسم ( 2013 / 7 / 26 - 13:29 )

نَمْ....قرير ألعين نَمْ يا أيها الجبل الأشم
نَمْ....فالنوم حتم ومصيرنا يوماً ننم
ما جئت أرثيك وهل ترثى الشجاعة والشيم
ما جئت أرثيك وهل ترثى الثرى والنجم
ما جئت أرثيك وهل يرثى عالياً غالياً علم
ما جئت أرثيك وهل لمثلي في رثائك فم
نَـــــــــــم
ما حدت عن خط المبادئ مخلصاً أوفيت القسم
ما خفت أنْ في غفلةٍ تنم
بل خفت أن العدل قد نموت ولم يقم
ما ركعت لظالمٍ متوسلاً .....وصرخت بمن تردد..قم
ما تكاسلت عن واجبٍ وقلت لمن تعثر هِم
ولمن عَزَمْ شجعته.... ما خاب من عَزَم
عكرت كل صعابها وطويتها ومشيتها قمماً قمم
أخذت طيب صفاتها..... بالحق حجراً عتيدا أصم
يا أيها الجبل ألذي قذف الحمم
في وجه كل حاقدً قسراً أراد أن يعم
يا من بصم ...يامن وشم ...في حاضر الأيام والقِدَم
يا من أراد العيش للإنسان لا يذل به ولإيهان ولا يذم
سطرت والماضين والباقين أن المبادئ حيةٌ لا تنهزم
وسقيتموا الحق طيب زلالها والحقد زؤام سَم
لم يعرف التاريخ وهو بّحارها لو هاجت النقم
لكنه بفقدِ مثلك قد علم وقد صدِم
يامن تعمد بالعراق وبالعراق تيمم.
..وذائداً عن حماه تقدم
نم...
المات لا أنت..المات من فيك يوماً ذم
يتبع لطفا


7 - يا ايها الجبل الاشم
عبد الرضا حمد جاسم ( 2013 / 7 / 26 - 13:31 )
لم يعرف التاريخ وهو بّحارها لو هاجت النقم
لكنه بفقدِ مثلك قد علم وقد صُدِم
نم...
المات لا أنت..المات من فيك يوماً ذم
المات لاأنت المات من فيك يوماً نم
أبداً ستبقى شامخاً وحظيظها مصيرهم هم


8 - خسارة كبرى
محمد الشيخ ( 2013 / 7 / 26 - 13:56 )
انني كردي الاصل و ساكن في كردستان. لقد تالمت كثير لرحيل المفكر و الوطني و التقدمي العظيم العفيف الاخضر. تالمت لانه كان من عمري و انا من متابعي كتاباته منذ سبعينيات القرن الماضي. و تاسفت لرحيله قبل ان يرى بام عينيه انهيار الانظمة و التنظيمات الرجعية الظلامية التي بدأت بمصر اولا. فاعزي نفسي و اسرته و اصدقاءه الكثيرين.


9 - هو خالد بفكره ولن يموت ابدا
فؤاده العراقيه ( 2013 / 7 / 26 - 14:11 )
ابدا لم يمت المفكرين فهم الوحيدين سيبقون احياء بل وعاشوا حياتهم على اكمل وجه
الاموات هم الذين يعيشون حياتهم ساكنين بدون اي اضافة
المفكر العفيف الأخضر عاش ولا يزال بيننا بأفكاره وابداعه
فهنيئا له حياته التي كانت مليئة بالعطاء والبناء وهنيئا له مماته ايضا رغم خسارتنا له

ابدا لن ندع حراس بوابات كهوف الظلام و الجحيم أن يهنأوا برحيله , وهم لا يعرفون اصلا الهناء ونحن على دربه سائرين , درب العدالة والمساواة والحرية والكرامة

المجد له والخلود بيننا


10 - لقد أدى الرسالة
عبدالخالق حسين ( 2013 / 7 / 26 - 16:16 )
ولد متمرداً وعاش متمرداً ومات متمرداً، كان في سباق مع الموت في الأشهر الأخيرة إذ حاول أن ينشر أكبر ما يمكن نشره خلال ما تبقى من عمره خاصة وأن الأطباء أخبروه قبل عام بأن ما تبقى له هو ستة أسابيع فقط!، فتحدى الموت وبقى أكثر من 8 أشهر أنجز خلالها أفضل مقالاته في مقارعة الفكر الظلامي. وتبقى كتاباته مصابيح تنير الدرب للمناضلين في سبيل الحرية والعدالة الاجتماعية والانعتاق. وله الذكر الطيب


11 - العفيف الاخضر ... تحية وسلاما
سلام ابراهيم كبة ( 2013 / 7 / 26 - 16:28 )

تستستحث استعادة دروس وعبر الرحيل الصامت للشخصية الديمقراطية والماركسية المعروفة العفيف الاخضر الثقة غير المحدودة بشعوبنا العربية،وبقدرتها على مواصلة مسيرتها،رغم كل الصعوبات والعراقيل وخاصة حماقات الاسلام السياسي،نحو اقامة دول المؤسسات والقانون وبناء البلدان العربية الديمقراطية الفيدرالية.وينبه استعادة دروس وعبر هذا الرحيل تعطش الشعوب العربية الى الديمقراطية وصحوة احترام الرأي الآخر وضرورة اعادة النظر المستمر في المنطلقات والممارسات الخاطئة التي ابتلت بها البلدان العربية .. بلدان الربيع العربي والثورات المرتقبة




12 - العلم الاخضر
Aryan Botani ( 2013 / 7 / 26 - 16:37 )
العلم الاخضر سيرفر طالما مابقى متعطش للحرية , سافر ولكن لم يرحل ابدأَ


13 - الذكر الطيب للعفيف الاخضر
الدكتور صادق الكحلاوي ( 2013 / 7 / 26 - 16:52 )
تحية اجلال لذكراك ايها المفكر والكاتب المناضل العفيف الاخضر


14 - الربيع الأخضر
ليندا كبرييل ( 2013 / 7 / 26 - 17:05 )
نمْ قرير العين بعد أن أنبتّ ربيعاً في صحرائنا الموحشة . الرحمة والسلام على روحك المتمردة وستظل مشعلاً ينير دربنا


15 - المجد
بلبل عبد النهد ( 2013 / 7 / 26 - 17:13 )
المجد والخلود للراحل الذي لم يرحل حتى ترك لنا العتاد الكافي من الكلمة التي نحارب بها اعداء الانسانية اعداء الحرية اعداء الفكر الحر


16 - عفيف واخضر حتى وان رفعنا الاف والام
سلوم السعدي ( 2013 / 7 / 26 - 17:48 )
تركت لنا ارث لا يمكن تقديره بثمن
كتبت احرفك بالذهب
فهي لا تصداء ابداً
نم قرير العين فأنت اديت رسالتك بشرف وامانه
لا تخف علينا من مكر الضلام فأنت عبدت الكثير من الطريق الذي اخترناه
طريق الحريه وحق الانسان في العيش الكريم
افشيت الكثير من اسرار دهاليز الشر والاشرار
لك الذكر الطيب


17 - سبينوزا العرب
الناصر لعماري ( 2013 / 7 / 26 - 17:55 )
ببالغ الحزن والأسى أنتقل إلى عالم الخلود صباح اليوم، 26/7/2013، في باريس، المفكر والمناضل التونسي الكبير الأستاذ العفيف الأخضر (1934- 2013) عن عمر ناهز 79 عاماً، بعد صراع طويل مع مرض عضال دام عدة سنوات. ورغم صراعه مع المرض الخبيث إلا إنه كان يواصل بشجاعة وصلابة كتابة المقالات التنويرية ونشرها في مواقع الإنترنت العربية وخاصة موقع الحوار المتمدن في السنوات الأخيرة، وكان يعلم أنه في سباق مع الموت، حيث أبلى بلاءً حسناً ضد التطرف الإسلامي وفي سبيل الإصلاح الديني.
قضى فقيدنا معظم سنوات حياته في الغربة منها في بيروت، ومن ثم في باريس منذ السبعينات إلى وافته المنية صباح اليوم 26/7/2013.
عزاءنا الحار إلى ذويه وأصدقائه وقرائه في شتى أنحاء العالم، ولفقيدنا العزيز الذكر الطيب.


18 - تعزية
شاكر شكور ( 2013 / 7 / 26 - 18:02 )
تعازينا الى عائلة الفقيد وذويه وتعازينا الى كافة تلاميذه وكافة المعجبين بأفكار المفكرالكبيرالعفيف ، رحل الرجل العملاق وسكت جسده ولكن افكاره ستبقى تتكلم


19 - هل مات العفيف الأخضر؟!؟
حميد خنجي ( 2013 / 7 / 26 - 18:07 )
أمثال العفيف الأخضرلايموتون! يذهبون فيزيولوجيا/جسديا ولكنهم يعيشون معنا، وسوف يعيشون مع الأجيال القادمة أبد الدهر! العفيف كان دائما ماركسيا مستقلا منفتحا -غيرمتطرفاً أوحاداً- ولكن بدون أي إستخفاف بالآخر. أول مرة سمعتُ اسمه كان من خلال كتابه التضامني مع الالمعي الجزائري الكبير:بشير حاج علي، المسجون من قِبَل بومدين؛-العسف أوالتعذيب الجديد في الجزائر-. هزني محتوى الكتاب وأنا ما زلتُ يافعاً.. وكم ترنمتُ-ومازلتُ-بالقصيدة المنشورة في مقدمة الكتاب: نحنُ حبّات البذار.. نحنُ لاننجوا جميعا عندما يأتي الربيع. بعضنا يهلك في هول الصقيع.. وتدوس البعض منا الأحذية. ويموت البعض منا في ظلام الأقبية. غير أنا كلنا لسنا نموت.. ألخ.. حتى نهاية القصيدة الرائعة: نحنُ إذْ نحيا فمن أجل الربيع وإذا متنا فمن أجل الربيع! وها قد مات -جسديا- العظيم العفيف الأخضر،ولكن بذور أفكاره ستنبت سنابل! لم أقابله أبدا(المقابلة كانت حلما وأزف الآن!) بالرغم من أني كنت أكلمه هاتفيا من وقت لآخر! في احدى المرات إبان احتفالات الاومانيتيه السنوية حانت فرصة رؤيته ولكن حدثا عارضا حال دون ذلك.ولم تتم المقابلة وللأسف!.. نم الآن قرين العين


20 - تعازي الحارة
ميس اومازيغ ( 2013 / 7 / 26 - 18:08 )
الصبر والسلوان لأهله واصدقائه بالرغم انه لم يمت الا جسديا كما ستكون عليه نهاية كل منا غير انه حيا بافكاره وسيبقى نبراسا نيرا للأجيال المقبلة


21 - لم يمت
ابولؤلؤة ( 2013 / 7 / 26 - 18:31 )
اول ترجمة حقيقية قراتها للبيان الشيوعي كانت ترجمته . العفيف الاخضر اثر بكتاباته جيل السبعينات من القرن الماضي ، وقدم الغالي والنفيس للقضايا القومية المصيرية وعلى راسها القضية الفلسطينية ، لكن للاسف وحين دخل الضائقة تخلى عنه الجميع ، تخلى عنه اولئك الذين تاجروا بمآسي وآلام الفلسطينيين المعاصرين في الغيتوهات ، مثلما تخلوا عن المغترب عبدالله البارودي لما دخل بدوره الضائقة .
العفيف الاخضر لم يمت لان كتاباته رغم اختلافنا مع بعضها تبقى نبراسا لاجيال قادمة بخصوص الجدل . لقد بدأا شيوعيا ثوريا لكنه انتهى ليبراليا حداثيا ، وهو دليل ان الرجل مع التغيير وضد الستاتيكو .
رحم الله العفيف الاخضر والصبر والسلوان لاسرته وتعازينا للحوار المتمدن الذي فقد نهرا سيالا قلما يجود الزمن بامثله .


22 - المجد و الخلود
جاسم لزيرجاوي ( 2013 / 7 / 26 - 18:53 )
المجد و الخلود
للمعلم الأول
فتحتنا عيوننا على الماركسية من خلاله ونحن صغار
وكبرنا معه , نتعلم : التفكير العلمي

نمْ قرير العين أستاذي و معلمي الأول


23 - لا لن تموت فينا - فارس ترجل
عتريس المدح ( 2013 / 7 / 26 - 19:21 )
في زمن الردة ودياجير الظلام
بزغ نورك فينا قنديلا في السماء
أضئت لنا دروبا و كشفت عن عيوننا غماما وضبابا كثيفا
كنت فارس النقد
الذي فضح زيف المتثقفين ودعاة الثورة
كنت قائدا متمردا عصيا على الكسر
لم تساوم ولم تهادن

نفتقدك اليوم ونحن في الخطوة قبل الاخيرة في نقف الظلام
عزائنا اليوم
أنك أورثتنا صحفا منيرة
وولدت لنا وخلقت فينا قناديل وشموع منيرة
فنم في قلوبنا قرير العين
فقد بلغت


24 - متضامن
كوستي مارديني ( 2013 / 7 / 26 - 19:48 )
أتقدم بخالص العزاء لعائلة و أصدقاء و قراء الفقيد الراحل. لقد كان منارة بالعلم و الفكر المتحرر و الحجة المقنعة. و أكثر ما أثر فيّ شخصياً هي صلابته في وجه الاسلام السياسي, في وقت ان الكثيرين ممن كانوا سابقاً يدعون للتقدّم و التحرر قاموا ببيع أنفسهم للأخوان المسلمين بحجة أن الأخوان -اسلام معتدل- و مؤخراً انتهوا بالدفاع عن جبهة النصرة
عندما يكثر القحط الفكري و تصبح المناداة بالبشاعة و الدناءة هي السائدة
تسطع بشدة شمس فكر العفيف الأخضر لتنير الدروب نحو الجمال و الحرية


25 - هزيمة الموت
محمد البدري ( 2013 / 7 / 26 - 21:23 )
شكل الموت بؤرة مرضية للانسان في مراحل تكوينه الفكري الاولي وفي ظلمات عقله فنشأت الخرافة التي امتدت معنا ونعاني جميعا منها حتي اليوم. بموت العفيف الاخضر تبددت الاسطورة وتبدد الموت في آن واحد. فكل من يقرأ كتاباته يحيا من جديد فهو حي ويعطي معاني جديدة لمن يقع في براثن الاديان الظلامية المؤسسة علي الموت وهلع البدائيين الجهلاء منه. العفيف هو النور في مواجهة الظلام والحياة في مواجهه الموت. العفيف حي بما كتب وخي بما ينير به العقول وبما تبني كتاباته الشخصية الانسانية المتحدة للجهالة وللموت في آن واحد. عشت مناضلا وتركت عالم الاحياء يمتلئ بالمناضلين. فهل من ديمومة افضل من هذه؟ ما سنتفتقده فيك ايها المفكر العنيد هو مجرد الوجود الحي اما ما لن نفتقده ابدا هو نور المعرفة وحقيقة جهالاتنا في زمن الجهالة والجاهلية التي بددتها بنور وجودك حيا ومتوفيا في آن واحد. تحية لك في كل كلمة كتبتها ومع كل فكرة طرحتها وكل موقف شريف كنت فيه شامخا في مواجهه اعداء العقل والانسانية.


26 - تعازينا الحارة ومواساتنا لاسرة المناضل العفيف
مكارم ابراهيم ( 2013 / 7 / 26 - 21:32 )
اتقدم بمواساة حاررة لاسرة واصدقاء المناضل المفكر العفيف الاخضر
نم قرير العين لقد كنت انا من سينام الى الابد لكن صحوت من غفوتي وها انت ايها المبجل تنام على سرير الموت كلنا سنموت ةلكن عملنا سيبقى بين مارفنا واهلينا
المجد والخلود للمناضل التونسي العفيف الاخضر ولكل المناضلين خاصة واليوم نحن بامس الحاجة للمفكرين التنويرين في فترة الظلام التي يمر بها عالمنا


27 - للمفكر الأحمر الأخضر العفيف كل المجد
رفيق عبد الكريم الخطابي ( 2013 / 7 / 26 - 22:17 )
بالفعل هوت نجمة اخرى من نجوم الفكر التحرري رغم قلة النجوم في ليل واقعنا المظلم الممتد طيلة عقود ، نعم اختفى جسد المناضل الأحمر رفيقنا ومعلمنا بعد أن خلد دكراه وفكره..نعم لن يستطيع الموت قهر الحرية والتحرر والثورة والتمرد ولا إفناء الفكر الحامل لهم الكادحين ,,,قد يستطيع الموت وصانعيه هزم الجسد لكن الفكر والروح يظلان خالدان وشاهدان على قساوة المعارك الفكرية التي خاضها ويخوضها كل متبن لقضية الانسان وتحرره ...في صراعه الدائم والصلب ضد الفكر الظلامي النكوصي نحث إسمه عاليا كعفيف وكأخضر ضد أدوات وأبواق التخلف والرجعية والظلامية ، بصلابة وعناد مريرين وبفكر واضح لا التباس فيه ربى أجيالا من المتنورين ...نعم الاختلاف بين الديمقراطيين والتقدميين لا يفسد للقضية ود العلاقات الرفاقية ...نعم علمنا العفيف أن الحقيقة تقال كما هي دون اعتبارات للموت والدكرى وغيرها ..لدلك نسجل للرفيق العفيف كما سجلناها إبان حياة جسده..أنه سيظل معلما خالدا ومفكرا صلبا تنير أفكاره ظلمة الواقع وصعاب الطريق ...لينم جسدك مرتاحا ففكرك باق ..وعلى الكل مواصلة الطريق ..المجد للشهداء وآخرهم وليس الأخير الشهيد البراهمي في تونس


28 - وداعاً للمفكر الراحل الكبير
صلاح الدين محسن ( 2013 / 7 / 26 - 23:45 )
خالص العزاء لأسرة ولمحبي المفكر الراحل الكبير - العفيف الأخضر - - صلاح محسن


29 - في يوم التصدي للارهاب غاب عنا استاذنا
نور الحرية ( 2013 / 7 / 26 - 23:54 )
تعازينا الخالصة لاسرة ومحبي فكر وفلسفة استاذنا الكبير والخالد خلود الحياة العفيف الاخضر. عزائنا هذا اليوم هو هذا الحراك التنويري الذي بدا ولو محتشما في كل من مصر وتونس وعزائنا ايضا اشراقة موقعنا هذا الرائع


30 - تعازي حارة
ملحد ( 2013 / 7 / 26 - 23:57 )

بكثير من الحزن والاسى ننعى رحيل المفكر التونسي الكبير الاخضر الابراهيمي. لقد كان الفقيد بمثابة الثائر على قوى الظلام والرجعية, قوى التخلف والارهاب. بالامس فقط تم اغتيال المناضل محمد البراهمي وقبله باشهر قليلة اغتيل ايضا المناضل شكري بلعيد كل ذلك على ايدي قوى الغدر والخيانة ,قوى الظلام والتخلف والعدوان, وانا لها لغير ناسون.....

نعاهدك على اسقاط قوى الظلام والارهاب في القريب العاجل وان غدا لناظره قريب.

انا من الطبيعة وانا اليها لعائدون
صدق العلم العظيم


31 - رحل مفكر شغلنا طوال أربعين عاماً
دلور ميقري ( 2013 / 7 / 27 - 01:01 )
لن نرى اسم وصورة العفيف الأخضر بعد، وهي متصدرة صفحة الموقع؛ فقد رحل هذا المفكر الكبير والجريء وكان ما يزال في عز عطائه
نعزي أنفسنا بفقدانه، وايضاً اسرته وكل محبيه


32 - سنتلتقى يوما ما في الابدية
أديب ( 2013 / 7 / 27 - 03:14 )
الخلود لروح العفيف الأخضر
الرضى والسلوان لأهله وأصدقاءه ومحبيه
ما العفيف الأخضر سوى سنبلة نضجت واينعت ثم ماتت لتملأ الواد سنابل
في الغد القريب مائة الف عفيف ينبتون بين الحجر والشجر
لا احد يقدر ان يوقف زحفهم
إن حزمة من النور قادرة ان تهزم جيش من الظلام
سنتلتقى يوما ما في الابدية وجميع العظماء
ونقف أمام المجتمعات الانسانية الكاملة
لينال كل واحد مكانته الحقيقية



33 - ليست عندي كلمات
بشارة خليل قـ ( 2013 / 7 / 27 - 10:40 )
انا اشعر بالحزن على فقدان استاذنا الكبير العفيف


34 - وداعاً أيها العفيف
ناصر حمدان ( 2013 / 7 / 27 - 10:50 )
أشعر بحزن شديد يعتصر قلبي لخبر وفاتك..كم كنت رائعاً وصادقاً وشجاعاً أيها العفيف..كنت أتمنى أن تستمر معنا لخمس أو عشر سنوات أخرى لنواجه معك وبك هذا الظلام الديني العنيف و البشع و المتخلف الذي يلف حياتنا.. فليس بين مفكرينا و مثقفينا من هو أكثر منك فهماً و شجاعة ..أنا أعتبر نفسي مثقف شاب، و تأثرت بالكثير من المفكرين العرب، ولكن كلما علمت عنهم أكثر تراجع إعجابي بهم،إلا العفيف الأخضر فكلما تعرفت عليه أكثر و سمعت منه وعنه، كلما أزداد إعجابي به..كان بالفعل شمعة رائعة وفريدة في عالم عربي وإسلامي شديد الظلام.


35 - سلام عليك
عدلي جندي ( 2013 / 7 / 27 - 11:29 )
لم يمت ولم يرحل فقط قام بتسليم المشعل ..


36 - الا يستحق الامر
سامر ( 2013 / 7 / 27 - 12:12 )
ولكن الم تلاحظوا معي ان البعض من كتاب الحوار المتمدن ومن القامات الكبيرة لم يسجلوا حضورهم ولو الرمزي في التعليقات يعني هل فقدوا الاحساس ام مذا دهاهم ام ان الامر لا يستحق


37 - سلام عليك
salah mirza ( 2013 / 7 / 27 - 14:25 )
اعزي نفسي بقرأة محبيك ، لفكرك الخلود


38 - فكر ناضج راقي نادر
محمد زكريا توفيق ( 2013 / 7 / 27 - 20:11 )
فكر ناضج راقي نادر. لا تملك إلا أن تحبه وتحترمه. لا يعدك بالجنة والنار، ولكن يعرض عليك الحقيقة التي غابت عن الكثيرين منا كما هي، ولك أن تقبلها أو ترفضها. حزنت على فقده كثيرا، وشعرت أنني يتيم على مائدة اللئام من بعده. لكن عزائي أن الفكر الحر لايزال ثريا بأبطال شجعان. لا يكل لهم ساعد، ولا تلين لهم قناة.


39 - ننعي
ناس حدهوم أحمد ( 2013 / 7 / 28 - 03:39 )
رحم الله الفقيد المفكر الجليل والإنسان الصادق والمناضل
قدس الله روحه الطاهرة
فقد كان منارة للناس يعبر عن حلمه الذي يحمل هم الناس
ويسعى لسعادتهم وتنويرهم بما كان هو مقتنع به
لكن كما قالت مؤسسة الحوار المتمدن الرائعة
سماؤنا لا زالت فيها نجوم
ونوايا الخير والجمال والحرية


40 - خسارة رفيق
أكرم رشاد هواش ( 2013 / 7 / 28 - 19:04 )

ننعي وبحزن وأسى وفاة المناضل والمفكر الكبير العفيف الاخضر على أثر مرض السرطان في -الكولون- الامعاء وقد توفي في احدى مستشفيات باريس في صباح 25 حزيران 2013، من زمن والعفيف كان يحضر كتابه -من محمد اللإيمان الى محمد التاريخ- الذي صدر مؤخراً ونشر في الحوار المتمدن أولاً على أجزاء ومن ثم صدر كنسخة كاملة http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=369715 .عندما اشتد مرض السرطان عنده أصر العفيف على ختم هذ الكتاب واصداره فوراً. وقد تكلمنا حول الموضوع فور اخباره من قبل طبيبه أنه ممكن أن يبقى على قيد الحياة ما بين ستة أشهر وسنتين، وقال لي اذا توفيت قبل اصداره صديق أو شخص ما ممكن جمعه واصداره بعد مماتي، واذا اصدرته قريباً فربما ينهي حياتي رجال الغنوشي وهذا يوفر علي الانتحار قبل تفشي الصرطان في جسدي. يشرفني ويسعدني أنني عاصرت العفيف الاخضر عندما ترجم البيان الشيوعي وكتب هوامشه وأيضاً عند كتابة مجلة سلطة المجالس ويسعدني أيضاً أن أكون معه وفي اتصال دائم معه عند كتابة كتابه الاخير. وقد قمت بزيارته في شهر فبراير من هذه السنة وقمت بتقبيله ووداعه الاخير. العفيف الاخضر صديق عزيز وحبيب، وداعاً يا غالي

اخر الافلام

.. الشرطة الأرمينية تطرد المتظاهرين وسياراتهم من الطريق بعد حصا


.. كلمة مشعان البراق عضو المكتب السياسي للحركة التقدمية الكويتي




.. لماذا استدعت الشرطة الفرنسية رئيسة الكتلة النيابية لحزب -فرن


.. فى الاحتفال بيوم الأرض.. بابا الفاتيكان يحذر: الكوكب يتجه نح




.. Israeli Weapons - To Your Left: Palestine | السلاح الإسرائيل