الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


بالأدلة.. إله الإسلام هو المسؤل الأول عن الإرهاب الدولي -الجزء2

رشا نور

2013 / 8 / 26
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


عزيزي القارئ قبل مناقشة موضوع الإرهاب فى الإسلام فلتسمح لى أن أهمس فى أذان كل أخواني المسلمين الذين كنت أنا منهم يوماً من الأيام بالأتي :

1 – الأعتذار لكل مسلم بالنيابة عن الكنيسة التى أهتمت بدورها الرعوي بسبب الإضطهاد الواقع عليها من كل المحيطين بها فتقوقعت على نفسها تاركة دورها الكرازى المأمورة به عندما " قال رب المجد يسوع المسيح للتلاميذ ... أذهبوا إلى العالم أجمع و أكرزوا بالإنجيل للخليقة كلها . من أمن و أعتمد خلص و من لم يؤمن يدن . و هذه الآيات تتبع المؤمنين يخرجون الشياطين بإسمي و يتكلمون بإلسنة جديدة .

يحملون حيات و أن شربوا شيئاً مميتاً لا يضرهم و يضعون أيديهم على المرضى فيبراون " ( مر 16 : 15 – 18 ) ... فأنا اليوم وبوصفي مسلمة سابقة عابرة من الظلام لنور المسيح المجيد أعتذر لكم لأننا لم نظهر لكم نور المسيح فى حياتنا بل ولم نقدم لكم نور المسيح العجيب، و " ليضيء على الجالسين في الظلمة و ظلال الموت لكي يهدي أقدامنا في طريق السلام " (لو 1 : 79) ...

2 – بالنيابة عن كل مسيحيى مصر وكل المضطهدين المقهورين المهانيين والملقيين فى أتون الإضطهاد المحمى سبعة أضعاف، أغفر لكل المسلمين الذين قاموا بقتل أهلنا آخواننا وأولادنا المسيحيون ، وحرقوا كنائسنا ودمروا منازلنا ومدارسنا ونهبوا كل ما طالته أيديهم بل ودمروا المحلات والمعارض موارد أرزاقنا وأغتصابوا أرضينا وتطاولوا على بناتنا وقاموا بخطفهم ...... وأيضاً الكثير من الإنتهاكات التى أرتكبت ضدنا ، فاليوم أعلن لهم غفران كامل صادر من قلب الرب يسوع الذى علمني قائلاً : " أما أنا فأقول لكم أحبوا أعداءكم باركوا لاعنيكم أحسنوا إلى مبغضيكم و صلوا لأجل الذين يسيئون إليكم و يطردونكم " (مت 5 : 44) ... لأنهم لا يعلمون ماذا يفعلون .. بل ويعتقدون أنهم يقدمون خدمة لدينهم لكى يعلون من شئنه .

3 – نطلب فى روح المحبة من أخونا المسلمين المتعقلين من حكماء الأمة الإسلامية الذين يرون فى الدين الإسلامي ديناً يدعو للسلام ، أن يقولوا لأخوانهم الإسلامين الإصولين من الأخوان وكل الجهاديون الذين يقومون بقتلنا ، أن الإسلام يدعو للسلام وأن مايفعلوه من قتل وإرهاب ليس من الدين ولكن من الشيطان ، بل ويواجهوهم بأنهم قتلة وأرهابيون مستوجبين الحكم كما يقول كاتب القرآن :

" وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ ... " ( سورة الإسراء 17 : 33 ) ...

" ... فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا ... " ( سورة المائدة 5 : 32) ...

و يصارحونهم بأنهم لا يفقهون صحيح الدين كما يدعون ، حتى يعم السلام أرضنا تحت مظلة الأخاء والمحبة الانسانية ... بعد دحض الأفكار والتفاسير الهدامة للنصوص القرآنية والتى يستخدمها الإسلامين كاقنابل فتاكة فى قتل الأبرياء ...

بل وحذف عبارات ( قاتلهم الله ) و ( أحفاد القردة والخنازير ) و ( لعنهم الله ) عند التعرض لليهود والنصارة فى جميع كتب التفاسير ، مثل ابن كثير والقرطبي ... وخلافه من كتب التراث الإسلامي .




نظرة سريعة عن الإرهاب :


متى بدء الإرهاب فى كرتنا الأرضية ؟

لا تتعجب عزيزي القارئ أذا قلت أن أول إرهابي عرفه التاريخ الانساني كان قايين (قابيل)، وطريقة إبليس لا تتغير فى صناعة الإرهاب ، وبالذات الإرهاب الديني فيقول الكتاب فى ( سفر التكوين الاصحاح الرابع من عدد 1 – 17) الأتى :

1- و عرف آدم حواء امرأته فحبلت و ولدت قايين و قالت أقتنيت رجلاً من عند الرب.{ أى أن معنى اسمه أنها أقتنيت رجلاً من عند الرب وهو أسم عبري معناه قنية أو حداد ، ولا نعرف من أين أتو بأسم قابيل}. 2- ثم عادت فولدت اخاه هابيل {اسم سامي معناه نسمة أو بخار أو نفخة أو بخار أو بطلاً } و كان هابيل راعيا للغنم و كان قايين عاملاً في الارض . 3- و حدث من بعد ايام ان قايين قدم من اثمار الارض قربانا للرب. 4- و قدم هابيل ايضا من ابكار غنمه و من سمانها فنظر الرب إلى هابيل و قربانه. 5- و لكن الى قايين و قربانه لم ينظر فاغتاظ قايين جداً و سقط وجهه . 6- فقال الرب لقايين لماذا اغتظت و لماذا سقط وجهك . 7- ان احسنت أفلا رفع و ان لم تحسن فعند الباب خطية رابضة و إليك اشتياقها و أنت تسود عليها. 8- و كلم قايين هابيل أخاه و حدث اذ كانا في الحقل ان قايين قام على هابيل اخيه و قتله. 9- فقال الرب لقايين اين هابيل اخوك فقال لا اعلم احارس انا لاخي . 10- فقال ماذا فعلت صوت دم اخيك صارخ الي من الارض. 11- فالان ملعون انت من الارض التي فتحت فاها لتقبل دم اخيك من يدك. 12- متى عملت الارض لا تعود تعطيك قوتها تائها و هاربا تكون في الارض. 13- فقال قايين للرب ذنبي اعظم من ان يحتمل. 14- انك قد طردتني اليوم عن وجه الارض و من وجهك اختفي و اكون تائها و هاربا في الارض فيكون كل من وجدني يقتلني. 15- فقال له الرب لذلك كل من قتل قايين فسبعة اضعاف ينتقم منه و جعل الرب لقايين علامة لكي لا يقتله كل من وجده. { الغريب أن الرب جعل لقايين علامة حتى لا يقتله كل من وجده ، والمسلم يصنع لنفسه علامة ويسم وجه بعلامة على جبهته ، يعتبرها من سمات التقوى } 16- فخرج قايين من لدن الرب و سكن في ارض نود شرقي عدن .17- و عرف قايين امراته فحبلت و ولدت حنوك و كان يبني مدينة فدعا اسم المدينة كاسم ابنه حنوك . { شعور قايين بالذنب وخروجه من محضر الرب جعله يصنع لنفسه مدينة الحكمة الإنسانية ، بدلاً من أن يتوب ويرجع للرب } . 18- و ولد لحنوك عيراد { وعين فى مدينته كاهن للرب وهذا معنى أسم عيراد } ....

والغريب أخي القارئ أن المسلم مسكين فهو فى حيرة ، لأن نصوص القرأن جعلته يعاني من الشيزوفرانيا ، ففى القرآن تجد نصوص تتكلم عن عدم الإكراه ، ونصوص أخر تتكلم عن الإكراه ويقول النص القرآني فى سورة ( النحل 16: 101 ) " وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَكَانَ آيَةٍ وَاللهُ أَعْلَمُ بِمَا يُنَزِّلُ قَالُوا إِنَّمَا أَنْتَ مُفْتَرٍ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ " ...

وأيضاً فى ( سورة البقرة 2 : 106 ) " مَا نَنْسَخْ مِنْ آَيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا { ولا نعلم لماذا أنسي الله الرسول ثم يأتيه بمثلها } أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ " ...

فالقرآن نهجان متباينان ليس نهجاً واحداً ، فأحدهم اسمه القرآن المكي ، لما كان محمدٌ بمكة كان يسالم جميع الناس ويحترم اليهود والنصارى والصابئين، ويقول إن لهم الجنة (سورة المائدة 5: 69) .

ولكن لما اشتدّ ساعده ، كتب القرأن المدني فى المدينة ، وتقوى بالأنصار ، وأمر بقتل جميع غير المسلمين ، أو يدفعوا الجزية أو يدخلوا الإسلام . وهذا يعني الاقتصار على الأخوّة الإسلامية وهدم أركان الأخوة العامة وقطع أواصر المحبة وحسن المعاملة بين طبقات البشر، وهكذا حرم المسلمون الاستيطان في كل بلاد الحجاز على كل غير مسلم ، حيث قال محمد ألا يكون دينان فى الجزيرة .

وقد قال فى حديثه المتفق عليه عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أُعْطِيتُ خَمْسًا لَمْ يُعْطَهُنَّ أَحَدٌ مِنَ الْأَنْبِيَاءِ قَبْلِي ؛ نُصِرْتُ بِالرُّعْبِ مَسِيرَةَ شَهْرٍ، وَجُعِلَتْ لِيَ الْأَرْضُ كُلُّهَا مَسْجِدًا وَطَهُورًا، فَأَيُّمَا رَجُلٍ مِنْ أُمَّتِي أَدْرَكَتْهُ الصَّلَاةُ فَلْيُصَلِّ، وَأُحِلَّتْ لِيَ الْمَغَانِمُ، وَلَمْ تَحِلَّ لِأَحَدٍ قَبْلِي، وَأُعْطِيتُ الشَّفَاعَةَ، وَكَانَ النَّبِيُّ يُبْعَثُ إِلَى قَوْمِهِ خَاصَّةً، وَبُعِثْتُ إِلَى النَّاسِ عَامَّةً مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ.

" فَأَتَاٰ-;-هُمُ ٱ-;-للَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُواْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ ٱ-;-لرُّعْبَ" ( الحشر59 : 2 )

قال ابن كثير: " أي: الخوف والهلع والجزع، وكيف لا يحصل لهم ذلك وقد حاصرهم الذي نصر بالرعب مسيرة شهر صلوات الله وسلامه عليه؟!".وويقول النص القرآني أيضاً : " سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُواْ الرُّعْبَ" ( آل عمران 3 : 151 )

ولكن ماهى النصوص التى تناقض بعضها البعض فى القرآن فى هذا الموضوع ؟ :

سنرى في القرآن نهجان متباينان كأنهما من نبيين مختلفين ، تعاركا حتى هزم ثانيهما الأول فأسره وعطل رسالته !

حظر الأول إيذاء مَن لم يؤمن به وقال : " وَقُلْ لِلَّذِينَ أُوتُوا الكِتَابَ وَالأُمِّيِّينَ أَأَسْلَمْتُمْ فَإِنْ أَسْلَمُوا فَقَدِ اهْتَدَوْا وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْكَ البَلَاغُ وَاللهُ بَصِيرٌ بِالعِبَادِ " (سورة آل عمران 3: 20) .

وقال أيضاً : " وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَآمَنَ مَنْ فِي الأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعاً أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تُؤْمِنَ إِلاَّ بِإِذْنِ اللهِ " (سورة يونس 10: 99 و100). وقال أيضاً : " فَإِنَّمَا عَلَيْكَ البَلاَغُ وَعَلَيْنَا الحِسَابُ " (سورة الرعد 13: 40). وقال أيضاً : " وَلاَ تُطِعِ الكَافِرِينَ وَالمُنَافِقِينَ وَدَعْ أَذَاهُمْ وَتَوَّكَلْ عَلَى اللهِ " (سورة الأحزاب 33: 48) .

وقال أيضاً : " وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ مُبَشِّراً وَنَذِيراً " (سورة الإسراء 17: 105).

ولكن الثاني نسخ حكم هذه الآيات ولو أنه لم يمحُ حرفها من القرآن، بل أبقاها للتلاوة فقط .

واتخذ في موطن هجرته بالمدينة منهاجاً جديداً هو الحرب والعنف والقتال! فكيف يوفّق المسلم بين هذه الآيات، المكي والمدني؟ السلمي والحربي ؟

ألا ترى معي عزيزي القاريء الشيزوفرنيا فى هذا الكتاب الغريب ؟

وهذه بعض الأمثلة القرآنية الشيزوفرانية فى القرآن وليس على سبيل الحصر :

1 - لا تؤذهم :

" وَلاَ تُطِعِ الكَافِرِينَ وَالمُنَافِقِينَ وَدَعْ أَذَاهُمْ وَتَوَّكَلْ عَلَى اللهِ وَكَفَى بِاللهِ وَكِيلاً " ( سورة الأحزاب 33: 48 ) .

ثم حرِّض على قتلهم :

" يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ المُؤْمِنِينَ عَلَى القِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مَائَتَيْن " (سورة الأنفال 8: 65 )

. 2 - لا إكراه في الدين :

" لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالعُرْوَةِ الوُثْقَى لَا انْفِصَامَ لَهَا وَاللهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ " ( سورة البقرة 2 : 256 ) .

أم قتال في الدين :

" وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلهِ " (سورة البقرة 2: 193) .

3 - بذل الأموال لهم :

" لَيْسَ عَلَيْكَ هُدَاهُمْ وَلَكِنَّ اللهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ خَيْرٍ فَلِأَنْفُسِكُمْ وَمَا تُنْفِقُونَ إِلَّا ابْتِغَاءَ وَجْهِ اللهِ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ خَيْرٍ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ " ( سورة البقرة 2: 272) .

أم أخذ الجزية منهم :

" قَاتِلُوا الذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَلاَ بِاليَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الحَقِّ مِنَ الذِينَ أُوتُوا الكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ " (سورة التوبة 9: 29 ) .

4 - تركهم وشأنهم :

"َقُلْ لِلَّذِينَ أُوتُوا الكِتَابَ وَالأُمِّيِّينَ أَأَسْلَمْتُمْ فَإِنْ أَسْلَمُوا فَقَدِ اهْتَدَوْا وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْكَ البَلَاغُ وَاللهُ بَصِيرٌ بِالعِبَادِ " ( سورة آل عمران 3: 20 ) .

أم ملاحقتهم بالاضطهاد :

" وَدُّوا لوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً فَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ أَوْلِيَاءَ حَتَّى يُهَاجِرُوا فِي سَبِيلِ اللهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَا قْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ وَلِيّاً وَلَا نَصِيراً " (سورة النساء 4: 89 ) .

" وَلَوْ شَاءَ اللهُ مَا أَشْرَكُوا وَمَا جَعَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظاً وَمَا أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِوَكِيلٍ " ( سورة الأنعام 6: 107 ) .

"َإِذَا لقِيتُمُ الذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الوَثَاقَ " ( سورة محمد 47: 4)

" وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَآمَنَ مَنْ فِي الأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعاً أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تُؤْمِنَ إِلاَّ بِإِذْنِ اللهِ وَيَجْعَلُ الرِّجْسَ عَلَى الذِينَ لاَ يَعْقِلُون " ( سورة يونس 10: 99 و100 ) .

" يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الكُفَّارَ وَالمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ المَصِيرُ " ( سورة التوبة 9: 73 ) .

5 - الدعوة بالحسنى :

" اُدْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالحِكْمَةِ وَالمَوْعِظَةِ الحَسَنَةِ وَجَادِلْ هُمْ بِالتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالمُهْتَدِينَ " ( سورة النحل 16: 125 ) .

أم الدعوة بالسيف :

" فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَا نَفْسَكَ وَحَرِّضِ المُؤُمِنِ " ( سورة النساء 4: 84 ) .

ولهذا فتك محمد بمعارضيه في الدين ، مثل كعب ابن الأشرف ، وأبي عفك الشيخ اليهودى ( 120 عام ) ، وأبي رافع بن أبي عقيق .

بل وجعل المسلم لا يقبل الآخر وذلك من خلال عقيدة الولاء والبراء ، أى يولي من يوليه الله ويتبرء من ما يتبرء منه الله ، فقد جاء في : ( سورة المائدة 5: 51 ) " يَا أَيُّهَا الذِينَ آمَنُوالا تَتَّخِذُوا اليَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللهَ لَا يَهْدِي القَوْمَ الظَّالِمِينَ " .

وقد أجمع الفقهاء على هذا التفسير : يا أيها الذين آمنوالا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء - فلا تعتمدوا عليهم ولا تعاشروهم معاشرة الأحباب. بعضهم أولياء بعض - إيماء إلى علة النهي، أي فإنهم متفقون على خلافكم يوالي بعضهم بعضا لاتحادهم في الدين وإجماعهم على مضادتكم . ومن يتولّهم منكم فإنه منهم - أي مَن والاهُم منكم فإنه من جملتهم. وهذا التشديد في وجوب مجانبتهم كما قال عليه الصلاة والسلام لا تتراءى ناراهما، أو لأن الموالي لهم كانوا منافقين. إن الله لا يهدي القوم الظالمين - أي الذين ظلموا أنفسهم بموالاة الكفار أو المؤمنين بموالاة أعدائهم.

ونحن نسأل:

ما هي النتيجة لهذه النصيحة القرآنية إلا الانكفاء على الذات؟ وكيف يوفّق المسلم بين الزواج من كتابية تربي عياله وتتولى أمور بيته وبين هذه الآية المنغلقة الفكر؟

ما أكثر الكفاءات التي أُهدرت بسبب التفرقة الدينية!

إن المسيحية تدعو للسلام والمحبة وخدمة الجميع على مثال ما فعل المسيح رب السلام الذي علّمنا في مثل السامري الصالح كيف نضحي ونخدم جميع الناس على السواء من جميع الأجناس واللغات والأديان. إن نصيحة القرآن مناسبة ما دام المسلمون غالبين. أما اليوم فهي تقوّض روح التآخي بين شعوب الأرض وتعطل تقدم المسلمين .

والغريب عزيزي القارئ أن القرآن قد طلب من المؤمنين بالإسلام قتل كل البشر من الذين لا يؤمنون بالقرآن !

فقد جاء في ( سورة محمد 47: 4 ) " وَإِذَا لقِيتُمُ الذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الوَثَاقَ فَإِمَّا مَنّاً بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الحَرْبُ أَوْزَارَهَا " .

وأيضاً جاء في ( سورة التحريم 66: 9) " يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الكُفَّارَ وَالمُنَافِقِينَ وَا غْلُظْ عَليْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ المَصِيرُ " .وأيضا جاء في ( سورة الأنفال 8: 39 و65 ) " وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ... يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ المُؤْمِنِينَ عَلَى القِتَالِ "

.وأيضاً جاء فى ( سورة الفتح 48 : 16) " قُلْ لِلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الْأَعْرَابِ سَتُدْعَوْنَ إِلَى قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ تُقَاتِلُونَهُمْ أَوْ يُسْلِمُونَ فَإِنْ تُطِيعُوا يُؤْتِكُمُ اللَّهُ أَجْرًا حَسَنًا وَإِنْ تَتَوَلَّوْا كَمَا تَوَلَّيْتُمْ مِنْ قَبْلُ يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا ".

بل ويعلمهم كيف يقتلون أو بأى طريقة يقتلون ، فقد جاء فى ( سورة المائدة 5 : 33 ) "إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآَخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ " .

ونحن نسأل:

هل يحتاج الله للعنف والسيف لينشر فكره؟

لقد حلل محمد لنفسه ما سبق تحريمه ، فحرَّض أتباعه على القتال وأوصى بالغزو والجهاد في سبيل الدين، وقد فاته أن الله لا يسود العالم بالقسوة بل بالمحبة، فالله محبة .والغريب أيضاً أن القتل فى الإسلام حتى يريح المسلم نفسياً ويذهب غيظ قلبه فقد جاء فى (سورة التوبة 9 : 14 - 15) " قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ ، وَيُذْهِبْ غَيْظَ قُلُوبِهِمْ وَيَتُوبُ اللَّهُ عَلَى مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ".

نصوص أخره تحض المسلم على القتل :

" وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ " (سورة البقرة 2 : 193) .

" كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ " ( سورة البقرة 2 : 216) .

" وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ " (سورة الأنفال 8 : 39) .

" يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِئَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ " ( سورة الأنفا ل8 : 65) .

" الَّذِينَ آَمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا " (سورة النساء 4 : 76) .

" فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآَخِرَةِ وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا " (سورة النساء 4 : 74)

" فَإِنْ تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا " (سورة النساء 4 : 89) .

" فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأُولَئِكُمْ جَعَلْنَا لَكُمْ عَلَيْهِمْ سُلْطَانًا مُبِينًا " (سورة النساء 4 : 91) .

" فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآَخِرَةِ وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا " (سورة النساء 4 : 74) .

" وَإِنْ نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ مِنْ بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُوا فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَا أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ " (سورة التوبة 9 : 12) .

" قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ " (سورة التوبة 9 : 29) .

" ... وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ " (سورة التوبة 9 : 36) .

" كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ " (سورة البقرة 2 : 216) .

" وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ " (سورة البقرة 2 : 244) .

" إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُمْ بُنْيَانٌ مَرْصُوصٌ " (سورة الصف 4) .

" وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآَخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ " (سورة الأنفال 8 : 60) .

وأخيراً عزيزي القارئ نكتفي بهذه النصوص التى تحتاج عقلاء الأمة وحكمائها التذخل السريع لأبطال مفعولها ونختتم هذه الرسالة بأخطر نص فى هذا الأمر إلا وهو أن القرآن يضع المسئولية كاملة على إله القرآن الذى يدعي أن المسلم لا يقتل بل أن الله هو الذى يقوم بالقتل بنفسه وهذا ما نراه فى النص القرأني القائل :

" فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلَاءً حَسَنًا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ " (سورة الأنفال 8 : 17) ...

ولا نعرف كيف يعترف إله الإسلام ويقر بأنه هو المسئول عن كل العمليات الإرهابية التى يقوم بها الإسلاميين فى كل بقاع الأرض ؟








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الصلة البنيوية بين الإسلام والإرهاب:
مثنى حميد مجيد ( 2013 / 8 / 26 - 14:47 )
الكاتبة المحترمة
سأقترح عليك طريقة مختصرة وحسابية بها يمكن قياس الصلة البنيوية بين الإسلام والإرهاب:
الصلوات المفروضة هي:
1- الفجر: ركعتان.
2- الظهر: أربع ركعات.
3- العصر: أربع ركعات.
4- المغرب: ثلاث ركعات.
5- العشاء: أربع ركعات.
في كل ركعة تتكرر سورة الكوثر مرتين:
17x2=43
والسورة هي - إنّا أعطيناك الكوثر ، فصلّي لربك وأنحر ، إنّ شانئك هو الأبتر -.
فالمصلي يردد يوميا كل من فعلي النحر والبتر43مرة فإذا واصل ترديد ذلك شهريا أو سنويا وتكرر مشهد سفك الدم في صلاته فهذا كفيل إما بإصابته بالقلق والعصاب والكراهية أو بإستسهال القتل وتقبله .
المطلوب من أعزائنا المسلمين إستبدال هذه السورة بسورة أو آية تحمل معاني الرحمة والمحبة والسلام


2 - بتحكي من كل عقلك؟؟؟ ياللهبل
نبيل السوري ( 2013 / 8 / 26 - 18:00 )
تريدين إقناع الناس ببطلان الإسلام وتقصفينا بترهات سفر التكوين
يعني معقول يا رشا أنك تصدقي حدوتة آدم وحواء وقابيل وهابيل وبالتالي أن الكون والأرض عمرهم 15 ألف سنة كحد أقصى؟؟؟ هل تظنين أن جمهورك أهبل؟؟

من حيث المبدأ، لن تؤثري بأي مسلم قرر طلاق العقل (مثل المسيحي ومثل اليهودي) وصدق قصصاً، تصبح قصص ألف ليلة وليلة أمامها بالمقارنة كتب علوم
أحيلك لكتابات كامل النجار وهي أدسم بكثير مما تكتبين وقد حاولت استعمالها مع مسلمين غير متطرفين وفشلت أن أغير من قناعاتهم ولو بالحد الأدنى

أجزم أن العالم بدون أديان، بالأخص هذه الأديان الثلاثة التعيسة، سيكون أحسن حالاً بما لا يقاس و....(الله) يهديك


3 - complication
samy ( 2013 / 8 / 26 - 18:32 )

ارحوا مشاعدة هذا الفيدو الارهاب و التكفيريين ضد الاسلام
http://www.christian-dogma.com/vb/showthread.php?p=3283570
رجال الدين المؤمنيين بيدهم الاصلاح
الاشكاليه في الدين الاسلامي تكمن في النبي محمد نفسه لانه الهم المسلمين بقدسيته انه لا ينطق عن الهوى – وانه اخر الانبياء والرسل – ومن يتبع غير الاسلام ديناً لن يقبل منه - وان التوراة والانجيل محرفه رغم اعترافه بالانبياء السابقين – ولازم تذكر جملة محمد صلى الله عليه وسلم – القران به ايات ضد اليهود والكراهيه لهم – وآيات الجهاد لنشر الاسلام – وقتل المرتد وتارك الصلاة – اركان الاسلام (الشهاده ان لا الاله الا الله وان محمد رسول الله – الصلاوات الخمسه يومياً - الصوم كل شهر رمضان – والحج – و الزكاه كل عام )- وطريقة الاذان الغير حضاريه –وآيات القران الغير متناسقه وغير المرتبه والمتناقضه لفظا ومعناً وتفصيلاً– انتشار المذاهب التكفيريه والحراب فيما بينها – كثرت الاحاديث النبويه واشكالاتها - موروث متراكم خلق اشكاليات لتشويه محوى الدين الاسلامي واصبح معضله امام التطور و الرقي الحضاري


4 - اسلام تحت الطلب
عبد الله اغونان ( 2013 / 8 / 26 - 23:16 )
الاسلام اسلام لايتجزأ لايمكن أن نختار منه ما نريد وندع منه مالايعجبنا
لايمكن لمسلم أن يعتقد أن المسيح ابن الله أو هو الله نفسه اذ القران صرح كثيرا بتكفير من يعتقد ذلك...انتهينا من هذه الأسطورة
الاستشهاد بالنص القراني بغية تعديله أو تأكيد بعضه ونفي بعضه منهج فاشل
فالقران ناقش معتقدات اليهود والنصارى
تلااااااح


5 - الى عبدالله أغونان تعلق 4
شاكر شكور ( 2013 / 8 / 27 - 02:26 )
تقول (لايمكن لمسلم أن يعتقد أن المسيح ابن الله أو هو الله نفسه اذ القران صرح كثيرا بتكفير من يعتقد ذلك) ، يا اغونان اقرأ القرآن بعقلك وليس بعقل شيوخ المسلمين ، فلو ربطت موضوع ابن الله مع موضوع سورة الأنعام 101 (أنى يكون له ولد ولم تكن له صاحبة ) ستلاحظ ان القرآن كفّر اهل البدع الذين كانوا يعتقدون ان الله اتخذ من مريم صاحبة وجاء له ولد بالمفهوم الجسدي البشري ، ولأنكم قوم تكفيريون لا تطيقون العيش بسلام مع بقية البشر فقمتم بتكفير المسيحيين لجهلكم في الإيمان المسيحي ، ان ابن الله في المسيحية يا صاحب راية السيفين وجمجمة يعني شخص منسوب او منبثق من لاهوت الله كالقول مثلا ابن البادية وليس بالمفهوم الجسدي فالتكفير في الآية المذكورة ليست له علاقة بالمسيحية ، كذلك وقع المسلم في خطأ جسيم حين اعتقد بان المسيحية تؤمن بأن المسيح الأنسان هو الله ، المسيحية لا تأله إنسان بل تقول الله حل في جسد إنسان وكان الجسد كحجاب يتكلم الله من خلاله وفي القرآن (شورى 51) تقول ان الله يتكلم من خلال حجاب فما المشكلة ولماذا اياديكم على الزناد يا اجهل أمة اخرجت للناس ، تحياتي للجميع


6 - الى عبدالله أغونان تعلق 4
شاكر شكور ( 2013 / 8 / 27 - 02:30 )
تقول (لايمكن لمسلم أن يعتقد أن المسيح ابن الله أو هو الله نفسه اذ القران صرح كثيرا بتكفير من يعتقد ذلك) ، يا اغونان اقرأ القرآن بعقلك وليس بعقل شيوخ المسلمين ، فلو ربطت موضوع ابن الله مع موضوع سورة الأنعام 101 (أنى يكون له ولد ولم تكن له صاحبة ) ستلاحظ ان القرآن كفّر اهل البدع الذين كانوا يعتقدون ان الله اتخذ من مريم صاحبة وجاء له ولد بالمفهوم الجسدي البشري ، ولأنكم قوم تكفيريون لا تطيقون العيش بسلام مع بقية البشر فقمتم بتكفير المسيحيين لجهلكم في الإيمان المسيحي ، ان ابن الله في المسيحية يا صاحب راية السيفين وجمجمة يعني شخص منسوب او منبثق من لاهوت الله كالقول مثلا ابن البادية وليس بالمفهوم الجسدي فالتكفير في الآية المذكورة ليست له علاقة بالمسيحية ، كذلك وقع المسلم في خطأ جسيم حين اعتقد بان المسيحية تؤمن بأن المسيح الأنسان هو الله ، المسيحية لا تأله إنسان بل تقول الله حل في جسد إنسان وكان الجسد كحجاب يتكلم الله من خلاله وفي القرآن (شورى 51) تقول ان الله يتكلم من خلال حجاب فما المشكلة ولماذا اياديكم على الزناد يا اجهل أمة اخرجت للناس ، تحياتي للجميع


7 - السيرة الأرهابية لصعاليك محمد - فرخ البط عوام
ضرغام ( 2013 / 8 / 27 - 02:50 )
السيرة الأرهابية لصعاليك محمد - فرخ البط عوام

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=308336


8 - السيرة الأرهابية لمحمد
ضرغام ( 2013 / 8 / 27 - 02:55 )
السيرة الأرهابية لمحمد

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=307965


9 - الثعبان الإسلامي متعدد الرؤوس: اليكم الرابط
ضرغام ( 2013 / 8 / 27 - 02:56 )
الثعبان الإسلامي متعدد الرؤوس: اليكم الرابط

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=250788