الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الوصايا المائة (75/100)

طالب بن عبد المطلب

2013 / 8 / 28
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


لا يوجد رجال دين وإنّما سفهاء دين ، ولا وجود للعلم الشرعي كما لا وجود لعلم السحر والشعوذة.

سوء تفاهم بسيط في بيت للسفهاء يقلب البيت رأساً على عقب.

العزاب يبحثون عن الجنس ، والمتزوجون يبحثون عن الإهتمام ، ولا يبحث عن الحبّ إلاّ من لا خبرة له بالحياة.

لم أرى أحقر من البخيل ، يستعظم إنفاق المال حتى على نفسه ، ويمنّ عليها إن هو فعل.

الله يهبنا الحياة ثم يندم بعد ذلك.

لو كنت دقيقا جدّا في الحساب لأدركت أنّنا مسيّرون لا مخيّرون ، ولكن مع القليل من الإهمال تدرك أنّنا أحرار في كلّ شيء.

كلّ الأحاسيس نتيجة فرق في الكمون بين إثنين مختلفين.

لا راحة إلاّ في القتال (العمل بجهد لبلوغ أهدافك) ولا متعة إلاّ في الجمال (سواء داخلي أو خارجي).

الدين مخدّر للشعوب ولكن القليل منه صحيّ ونافع.

العلم يستهوي العباقرة فقط والخرافة تستهوي الجميع.

إنّ طريقة إعلان الخبر السيء قد تكون أسوأ من الخبر نفسه.

ترديد المسلمين قولهم بأنّ الإسلام دين رحمة ، وحدها تبعث على الشكّ.

قبل الحصول على رخصة السياقة عليكم بشراء معنى المسؤولية من أقرب حادث.

أغلب الآباء لا يصلحون أن يكون حتى أبناء.

حبّ الأمّ لإبنها هو حبّ لا يستحق أن نقف عنده ، لكنّ حبّ الإبن لأمّه فذلك حبّ يستحقّ التكريم.

إنّ الله بسيط يحبّ البساطة.

معنى الحياة يدرك بالتضحيّة لا بالأنانية.

إن أردت أن تنجح فافعل شيء مختلف عمّا كنت تفعل.

من لم يذق طعم الفشل لن ينجح يوما.

الحكمة ضالة العرب فقط ، فقد وجدها الغرب وهم أحقّ الناس بها.

النساء أفضل من الرجال في معظم الأشياء تقريبا، ولكنهن فضلن لعب دور الضحية.

من السعادة ألاّ تفكر كثيرا.

لا ينطق بالحقّ إلاّ من ظُلِم ، فكلّ مفكر إلاّ وظُلِم.

نصبح حكماء وأطباء أنفسنا بعد فوات الأوان.

الحقيقة ظاهرة كالشمس ، ولكن أشعتها تجبرنا على التأمل في القمر.
يتبع...





التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي


اخر الافلام

.. عظة الأحد - القس كاراس حكيم: فترة الصوم المقدس هي فترة الخزي

.. عظة الأحد - القس كاراس حكيم: السيد المسيح جه نور للعالم




.. عدد العائلات المسيحية في مدينة الرقة السورية كان يقدر بنحو 8

.. -فيديو لقبر النبي محمد-..حقيقي أم مفبرك؟




.. -روح الروح- يهتم بإطعام القطط رغم النزوح والجوع