الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


قبل تكفير الآخرين ..عالم العولمة لا يحتاج إلى مسمى - الله -

جاسم محمد كاظم

2013 / 8 / 28
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


قبل تكفير الآخرين ..عالم العولمة لا يحتاج إلى مسمى " الله "
رافقت فكرة الرب أو الله الإنسان منذ أول بدايات حياته حين واجه الطبيعة الهائجة التي لم يعرف بعد عقلة الصغير تفسير لظواهرها فقام أول أمرة بتعميم ضمني لعلاقاته الاجتماعية على الطبيعة وإسقاط الأنا الاجتماعية على العالم كما يذكر جورجي غاتشيف .
ورافق غاتشيف نشأة هذه الفكرة وكيف تطورت مع تطور وسائل الإنتاج وعلاقاته وكيف تبدلت صورها عبر التاريخ .

"ويبتدئ غاتشيف الذي درس الدين وظهور الرب كلوحة فنية بالقول :-
"إن الإنسان الذي عاش في ظروف المجتمع البدائي لم يفهم إلا علاقات القربى البدائية وتبعا لهذا الواقع أطلق أحكامه على الطبيعة "
وبما أن الإنسان البدائي كان يرى ويعتقد بدون أن يعزل نفسه عن جماعته أنة كل شي يحمل ميزات وصفات الجماعة كلها "
لذلك يضيف لوسيف لهذا الوصف بالقول في كتابة الميثولوجيا القديمة وتطورها :-
"ومن هذا الاستعاضة والتشابه داخل الجماعة ولدت في وعيهم التشابه والتماثل ونبعت تلك المقارنات العجيبة وإعطاء الأشياء وظائف لا تنبثق من طبيعتها "
وكان انتقال الإنسان من مرحلة جمع الثمار الجاهزة إلى مرحلة أنتاج الأشياء منعطفا تاريخيا في حياته يقول فيها غاتشيف :-
" إن الانتقال من المجتمع الإقطاعي نحو البرجوازي يبدوا ضئيلا جدا بالمقارنة من الانتقال من عملية جمع الثمار إلى مرحلة إنتاج الأشياء لأنة في هذه الحالة عرف الإنسان الغاية من الأشياء بدل علاقة الضرر والنفع الذي كان علية في عملية الجمع والالتقاط وأصبح الإنسان في هذه الحالة يمتلك التصور بأخذ فكرة الشي عن الشي "
ويكمل :-
" وتشكل لدية الزمان مع نقطة المكان وصار يعرف سلفا لماذا ؟ وعرف غاية الأشياء وأصبحت الأشياء لدية تملك وجود فيزيائي مستقل وفكرة تصورية يملكها العقل وأصبح صنع الأشياء تسبقه فكرة الشي ومخططة وهكذا ولدت الغنوصيات والأرباب والمذهب المثالي في العقل البشري الذي سارت علية البشرية إلى اليوم "

يسكت أصحاب الأديان وكهنتها عن السؤال المهم الذي اكتشفه العلم الحديث عن تقدير عمر الكون ب6 مليارات سنة وكيف ظهرت بوادر الحياة وكم هو عمر الإنسان الذي ظهر قبل ما يقرب من نصف مليار سنة متطورا من سلالات عانت بدورها مسيرة التطور حتى وصل في آخر محطاته إلى مرحلة الوعي في إنسان كرومانيون قبل 50 ألف سنة .
يقول " ستيفن هوبكنز" في كتابة " موجز تاريخ الزمن" إن اكبر عمر للإنسان في الكتب السماوية لا يزيد عن ال10 ألاف سنة كما تذكرة التوراة بقصة خلق ادم وهذا يخالف كل الاكتشافات الحديثة للعلم .
ويسكت تجار الأديان عن السؤال الثاني الذي لا يقل أهمية عن أوله كما يقول الرفيق النمري في كتابة الرسالات السماوية :-
( لكن لماذا عاش الإنسان ملايين السنين قبل أن يوحى إليه للمرة الأولى خلال إبراهيم قبل خمسة آلاف سنة فقط كما تؤمن الرسالات السماوية التوحيدية الثلاث ؟)
ويكمل الرفيق النمري مبررا حالة السكون التي تتسم بها نظرة الأديان :-

"يتسم عقل الإيمان على طول تاريخه بالثبات والسكون وعنده أن كل شي لا يتغير لان عيون الوعي البدائي في الإنسان الأول على الأشياء من حوله ساكنة ثابتة فتوهم أن القانون العام في الطبيعة هو السكون ، وهذا الوهم جعله عاجزًا تماما عن تفسير ظاهرة الحركة في الطبيعة).



يكشف جورجي غاتشيف بروعة تسلسل ظهور الرب على مسرح التاريخ ويدون ليوم ميلاده المجيد في الوعي والفن " متتبعا تاريخ العمل الإنساني منذ ظهور الوعي وخروج إنسان "كرومانيون " من عالم الحيوان غير المفكر مثلما يقول :

" لم يكن لدى البشرية في عهودها الغابرة وفي أوليات خروجها من الحالة الطبيعية شبة الحيوانية ما هو أيسر وأكثر عفوية من التشبه والمقارنة المباشرة ففي أشياء الطبيعة وظواهرها كان الإنسان يوم ذاك يرى النفس والإرادة"

ويضيف :
" أن الإنسان المعاصر يعيد تنسيق الأحكام العقلية وتنسيقها بطريقة القياس المنطقي على عكس ذلك البدائي الذي يصدق هذا الخبر أو ذاك مباشرة وهنا نلمس أساس تدين الوعي القديم "

وتتبع " غاتشيف " بدقة متناهية من خلال صيرورة العمل الإنساني الجبار تغير شكل الرب من "الفتش" و "الطوطم البدائي " عديم المضمون الذي يحمل قوة الحياة والموت بعد انفصال الإنسان عن عالم الحيوان والخروج من عملية العيش على الجمع والالتقاط وبدا عملية ادخار المؤن من الطبيعة كأول عمل تفرد بة الإنسان على الحيوان وظهور الجماعة الأولى وهو يستشهد بكلمات لينين من الدفاتر الفلسفية :

(المثالية البدائية العام ( مفهوم فكرة) هو كائن مفرد وهذا العام يبدوا متوحشا رهيبا "وبالأحرى صبيانيا "سخيفا أن معالجة العقل "الإنسان " لشي مفرد وصنع نموذج مفهوم له ليس فعلا بسيطا مباشرا مرئيا ميتا بل هو فعل معقد متعرج ينطوي في ذاته على إمكانية انفصال الخيال عن الحياة عدا ذلك على إمكانيات تحول (بل التحول الذي لا يلحظه أو لا يعيه الإنسان ) المفهوم المجرد الفكرة إلى صورة خيالية للمعبود).

حتى الوصول إلى عملية الإنتاج وتغير شكل الطبيعة وفصل فكرة الشي عن الشي نفسه والبدء بعملية إنتاج الأفكار التي يقول فيها غاتشيف " وهنا تكمن الجذور التاريخية والغنوصيولوجية للمذهب المثالي لان الإنسان قد رأى إن سلطته على الطبيعة واستقلاليته عنها تتحدد بهذه الطريقة من التصورات الروحية "

وتغير هنا شكل الرب كما يصف غاتشيف من العفريت عديم الشكل والمضمون إلى حوريات الأشجار والهيدرا .الغرفين .التنين .فآلهة الظواهر الطبيعة حتى زيوس والأبطال المعلمين حتى الوصول إلى الآلهة المجرد ة المتعالية كما هي الآن .

في هذا الفلكلور الرائع وهذه الأساطير اللذيذة يقول كارل ماركس وهو يكشف عن جذور الغنوصية

" إن الفلكلور يعطينا إمكانية إعادة رسم الطرق التي اجتازها الإنسان من الحالة الحيوانية إلى الحالة الاجتماعية ويتيح لنا أن نرى بأم أعينا كيف نشا لدى الإنسان إدراكه الموهوم للقوة الاجتماعية إجمالا بوصفها قيمة روحية خفية "


وساير الفكر الإنساني المعتمد على المذهب الحسي والتجريبي في الإدراك ونظرية المعرفة مذاهب الروحانيين والمثاليين في كل فصول التاريخ وان حاول التاريخ نسيان هذا وطرد هذا الفكر الإنساني خارج أسوار الفلسفة الإنسانية يقول جورج طرابيشي في نقد نقد العقل العربي " نظرية العقل "موضحا اثر الحضارة الهندية والصينية على الحضارة الإنسانية:

(وكما سدد أنكساجاروس الاقلا زوماني ضربة هائلة إلى الديانة الشعبية وطرد الآلهة من الطبيعة فان مدرسة شرفاكا الهندية كانت تنكر الآلهة بكل أصنافها وكذلك عالم الغيب وتعتبر كتب الفيدا المقدسة من اختراع المحرفين وترى في الأضاحي والقرابين حيلا إحتالها الكهنة والدجالون لجني فوائد مادية منها "

" وكانت مدارس الهند شرفاكا ولوكياتا تعتنقان المذهب الحسي وتنادي بان بالقول " مادام لا جود لعالم الفردوس والخلاص ولا لحياة وراء ذا العالم فان على الإنسان إلا أن يولي اهتمامه بشؤونه الأرضية فقط "

"" أن الفكر الصيني عقلاني على طريقته لان مرجعيته إنما هي إلى نظام أنساني واجتماعي ونظام كوني مستقلين عن كل قوة إلهية مشخصة "

" وقد اتخذت مدرسة شرفاكا ولوكياتا موقفا من الفيدا التي يقولون عنها أنها لا تقيم ولا تشهد عل حقيقة ذاتها فكيف لها لها أن تشهد بالحقيقة الكاملة وان بالتالي فان كل مذهب ديني لا يقيم سلطته إلا على توكيد لفظي محض أي على وهم وخيال " فكانت نقطة التلاقي بين فلسفة الهنود وفلسفة الذريين اليونانيين الذين أهملهم التاريخ المكتوب وانتصر لمدرسة سقراط وأرسطو طاليس وأفلاطون التي يسميها "ليون روبان " بداية الردة في الفكر اليوناني وبوابة الدخول في عالم الورع الديني وتصوفه "

وإذا ابتعدنا عن ديانات الهند والصين ومفكريها ودخلنا مدارات الديانات السماوية الثلاث اليهودية والمسيحية والإسلام فإننا نسمع التاريخ يقول :-
استمدت الديانة اليهودية أكثر مفاهيمها من بلاد الرافدين كأسطورة الخلق والطوفان كما يذكر فراس السواح في مغامرة العقل الأولى.
ولم يكن موسى النبي اليهودي أول الموحدين لله كما يذكر التاريخ بل إن المصريين وصلوا إلى فكرة التوحيد قبل الديانات السماوية المذكورة في التوراة والإنجيل ويعتبر "اخناتون" كما يقول " سيجموند فرويد" في كتابة " موسى والتوحيد" وكذلك الرفيق النمري في احد ردوده :-
" إن الفرعون الذي قابله موسى هو أول الموحدين في التاريخ واسمه أخناتون نسبة لإله الشمس (أتون) وهو الاسم الذي تحدر لليهودية في التوراة باسم (أدوناي) "
ويكمل الرفيق النمري قائلا :-

"إن موسى وداؤود وسليمان ليسوا يهوداً حيث ولدت الديانة اليهودية في القرن السادس قبل الميلاد بعد عودة الأسرى البابليين إلى فلسطين، بل إن قصة إبراهيم واسحق ويعقوب إنما هي أسطورة لم تصل إلى فلسطين وإلى مصر وآثار هذه العائلة السومرية وجدت في مملكة (أبله) الأثرية قرب حلب"


ولا تختلف الديانة المسيحية عن اليهودية شيئا بل إن اليهودية تصف المسيحية بالكذب والدجل على فكرة المسيح وان المسيحية اختراع بولس وان المسيح لم يولد بعد .
ويحلل كارل ماركس المسيحية وكيف انتشرت في روما :-
"أن المسيحية ليست غامضة لأنها بسيطة في تكوينها الاجتماعي الاقتصادي وان هذه البساطة كانت تفوق وعي أفق وعي العالم القديم "
ويكمل :-
" ويكمن أساس فكرة المسيحية بأنها قلبت فكرة ومنطق المرحلة القديمة السابقة عليها رأسا على عقب ويكمن أصلها وجوهرها الأساسي بان العبد إنسان قبل أن يكون عبدا وأنة عبدا لله وأنة بالتالي ليس رومانيا كعبد أو أجير أو معتوق وأنة مسئول أمام الله نفسه وكانت هذه فلسفة عبيد روما الذي ذاقوا مزار العبودية تحت سياط النبلاء والسادة "

ويستعيد جون لويس في كتابة مدخل إلى الفلسفة ما نصه :-
" أن المسيحية في القرن الثاني والثالث تختلف عن ديانة عيسى بقدر ما تختلف عن عالمنا اليوم ونجد أساسها عند أرسطو معلم الاسكندر . واستخلصت من مقدونيا وروما مثلها الأعلى في مدنية أوربية منظمة بقانون ولغة واحدة ودستور أخلاقي وفلسفي . واستخلصت معاييرها الأخلاقية من الرواقيين وأنبياء بني إسرائيل .وأخذت نزعتها الصوفية من أفلاطون وتدين لتوما الأكويني الذي وحدها في مذهب فكري كبير أقامة على أساس فلسفة أرسطو طاليس "

ولا يختلف الإسلام شيئا عن المسيحية كما يقول الدكتور كلير تسدل في كتابة "مصادر الإسلام " وهو يشرح كل تأثيرات الديانات السابقة علية من اليهودية .المسيحية . الصابئية .تأثيرات عرب الجاهلية . ويعطي شرحا مطولا لكل القصص التي جاءت في القران وأين كان مصدرها الحقيقي كما سلسلها من 1-8
قصة قايين وهابيل .قصة إنقاذ إبراهيم .حكاية ملكا سبا .قصة هاروت وماروت .جبل سيناء . قصة اللوح المحفوظ . قصة جبل قاف . .قصة أصحاب الكهف .

وبعد هذا الشرح الموجز للديانات وظهورها فان عالم اليوم بعد وصولة إلى مرحلة العولمة كمرحلة اقتصادية خاتمة للتاريخ والديمقراطية كآخر نظام للحكم فأنة لا يعترف بالديانات كمطلق حتمي واجب الإيمان بل أن هذه الأديان تدخل في عالمة كمسيرة تأريخانية وتراث أنساني لا أكثر قطعة وعيه المستمر بالتقطيع والتركيب.
حتى تخلت الأديان في آخر الأمر عن عملها ونهجها كقوة ونظرية معرفة كليانية وشمولية تملك الدليل والبرهان والإجابة عن كل سؤال في الكون وأصبحت تمثل هيئات مالية وشركات استثمار ضخمة وانتظمت في أحزاب سياسية مثل غيرها من الأحزاب لا تمتلك المطلق بعد أن دمر منظار غاليلو كسموس المسيحية وأنهى اينشتاين نظرية المطلق نهائيا بنسبية التي سار عليها العالم .


سال نابليون مرة العالم الشهير " لابلاس"
" هل يحتاج في مختبرة العلمي إلى الله؟ "
فأجاب لابلاس بهدوء وثقة :-
"بأنة لا يحتاج إلى هذه الفرضية مطلقا "
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
جاسم محمد كاظم








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - تعليق
عبد الله خلف ( 2013 / 8 / 28 - 22:06 )
1- من قال لك أن الإله فكره؟!... الإله حقيقه و واقع , فالعلم يقول بذلك , سآتيك برابطان (فيديو) يدعمون كلامي , و أرجوا مشاهدتهما , فهما مقطعان قصيران :
http://www.youtube.com/watch?v=n02ql5ydkEU
و
http://www.youtube.com/watch?v=TOr4CpdEcUE
2- الإسلام لم يحدد عمر الأرض , و متى خُلقت .
3- تتحدثون عن نظريّة : (التطور) و كأنكم عايشتوها!... ركزوا :
توجد مشكلتان عند الملحد مع التطور , هما :
- الملحد لا يؤمن بوجود قوه عاقله , و لكن يؤمن بوجود طبيعه لا واعيّه!... حسناً , الطبيعه -اللاواعيّه- تطور الكائنات الحيّه , و الإنسان -الواعي- لا يستطيع تطوير الكائنات الحيّه؟... يعني : أن الإنسان ليس واعي , بل أقل من اللاواعي! .
- الإنسان لم يرى الطبيعه تطور أمامه أو أن يطور -هو- أحد الكائنات , إذاً , الملحد يؤمن بالغيب! .


2 - إلى عبدالله خلف
غازي البطين ( 2013 / 8 / 29 - 05:06 )
يتحفنا عبدالله خلف بعلمه الغزير فيؤكد أن الإله ليس فكرة بل حقيقة وواقع
نسأل عبدالله خلف عن شكل هذا الإله وكيف هو موجود في كل مكان دائماً وأبداً وكيف يكون موجوداً في مجرتنا والمجرة الأخرى البعيدة عن مجرتنا 12 ليار سنة ضوئية بنفس اللحظة
الشمس يا عبدالله تبعد عن الأرض 8 دقائق ضوئية فقط


3 - غازي البطين
عبد الله خلف ( 2013 / 8 / 29 - 09:12 )
1- هذا ليس كلامي , بل كلام علماء الفيزياء , و أحدهم حائز على نوبل .
2- من قال لك أن السرعه الضوئيه هي أسرع سرعه؟... يوجد الإنتقال الآني , و الذي تقطع فيه 12 مليار سنه ضوئيه بنفس اللحظه .


4 - عبد رقم 1 و 3
أمل مشرق ( 2013 / 8 / 29 - 13:22 )
لماذا لا تترك إلهك يدافع عن نفسه ولو مرة واحدة ويقلع بها عين كل من يشك به؟
هل انت أيضا رسول الله؟
هل معك توكيل من إلهك ان تنط لكل كاتب وتعرض فيلمك؟
هل الفيلم وضعه الله؟
هل قدر ربك ان يؤمن به كل البشر؟
هل ربك هو من خلق الكفار والمشركين ام خلق المؤمنين فقط والكفار خلقهم الشيطان؟
هل ربك يستطيع ان يجعل كل الناس تؤمن به لو أراد؟
هل ستذهب إلى الجنة؟
هل من وضع الفيلم الذي تعرضه سيذهب إلى الجنة؟
هل الفيلم هو وسيلة من وسائل الله؟
هل الله هو من صنع الأفلام والتلفزيونات والنت من أجل ان يدعو المسلمين لمحمد في الأفلام؟
لماذا لم يخترع الله الأفلام من عصر محمد لنراه أو نرى جبريل؟
كيف قفز شيوخك السحرة البهلوانيين على تحريم التصوير وتحليل ان يظهروا في التلفزيون؟
هل قدر الله للإرهاب أن يكون إسلامي لأنكم تعتقدون انكم تحملون رسالة للبشرية فاذا برسالتكم هي الذبح والإرهاب؟
https://www.youtube.com/watch?v=cxgTR6un334



5 - عليك بالقراءة يا اخ عبد اللة حلف
جاسم محمد كاظم ( 2013 / 8 / 29 - 16:41 )
سال اعرابي الامام علي عن اللة وهل هو موجود وكيف يراة فقال الامام لذلك الاعرابي ان اللة لايرى ابدا ونصحة بالعبادة قائلا اعبد اللة فانك ان وجدتة حقا لم تخسر وان لم تجدة لم تخسر ايضا . وهذا منتهى الحكمة


6 - الاخوة البطين وامل مشرق الف تحية
جاسم محمد كاظم ( 2013 / 8 / 29 - 16:46 )
شكرا جزيلا على هذة الردود والتوضيحات مع اسمى تحية

اخر الافلام

.. السياسي اليميني جوردان بارديلا: سأحظر الإخوان في فرنسا إذا و


.. إبراهيم عبد المجيد: لهذا السبب شكر بن غوريون تنظيم الإخوان ف




.. #جوردان_بارديلا يعلن عزمه حظر الإخوان المسلمين في حال وصوله


.. رأس السنة الهجرية.. دار الإفتاء تستطلع هلال المحرم لعام 1446




.. 162-An-Nisa