الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


غبي من يعتقد في قابلية المسلم للحوار

ميس اومازيغ

2013 / 9 / 28
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


غبي من يعتقد في قابلية المسلم للحوار

يهرول الكثيرون وراءاستعمال مفاهيم ومصطلحات من مثل الديموقراطية وحقوق الأنسان التي اهتدى اليها الفكر البشري كادوات اعتبرتفعيلها اهم وسيلة لتحقيق نسبي لأنسانية الأنسان .غير ان هؤلاء او غالبيتهم العظمى لا تدرك من المفهومين سوى لفظيهما. وهوما يستشف من اعتمادهما في مواقف تستوجب ان يظهروا فيها ادراكهم لكنههما بالشكل اللذي اريد لهما ان يفهما به .ولتوظيح الراي يكفي الرجوع الى اعتماد هما من قبل انصارالرئيس المصري محمد مرسي المرمي به الى مزبلة التاريخ هو تبعه ,بحيث ان هؤلاء لا يكفون عن لوك مصطلح الديموقراطية وان كانوا لايعنون به غير ما يخدم مصالحهم مما قبلوا به منه واللذي هو صندوق الأقتراع .كما يظهر ايضا وبوظوح في موقف اليسارالعربي القومي والماركسي في مناصرة النظام السوري المتوحش لمجرد رغبتهم في مقاومة الأسلام الدموي في شخص الجماعات الممثلة له بساحة القتال خوفا من سيطرتهم على الأوظاع في هذا القطر,ضاربين عرض الحائط برغبة الشعب السوري في الأنعتاق من نير الأستبداد ومتناسين سلمية مطالبه في انطلاقتها الأولى التي تمت مواجهتها بيد من حديد كانت سببا في خراب البلد حجرا وبشرا ,ومهينين اياه بالتقليل من دوره ومقدرته على مواجهة تبع الحزب المحمدي التخريبي ,التسلطي ,التوسعي, الأستغلالي واللذي شانه شان حزب البعث العنصريالأستبدادي اللذي هو هدف الطاحة به من قبل الثوار .هؤلاء المراد افشال محاولاتهم بالزج بجنود الشيطان الأسلامي في صفوفهم عصى في عجلة تحقيقهم لهدف تقريرمصيرهم كما سبق وافشلوا محاولات الأزواد بشمال مالي.
.......
انه لمن الصعوبة بمكان الوثوق بمعتمدي المصطلحات المذكورة في اقطار شمال افريقيا والشرق الأوسط لسبب بسيط كون شعوبها هي ذاتها التي افرزت انظمتها.فهذه ليست سوى مرآة تعكس سلوك هذه الشعوب. فان نحن وصفناها بانظمة ديكتاتورية فلأن بداخل كل واحد منا ديكتاتورا. وان نحن وصفناها بكونها انظمةابيسية فلأننا نعشق هذا النظام ,والدليل علي ذلك سلوكنا داخل اسرنا الصغيرة حيث ديكتاتورية( رب الأسرة). فهل من وصف اكثر تعبيرا من هذا للقول بديكتاتورية الأب داخل اسرته وبالتالي البرهنة على ان النظام الموصوف بهذه الصفة في اقطارنا ما هو الاتعبيرا عن حقيقة واقعية؟ هذا هو السبب الجوهري في تمشدق الكثيرين بالمفاهيم المذكورة دون ادراك حقيقي لكنهها حتى اننا نجد من بينهم من يحاول البروزكاكبر مدافع عنهما باختياره استمالة المخاطب للحواروكانه قد اكتشف شيآ جديدا عن غيره في الوقت الذي يستوجب عليه واقع اقطارناان يعي ويدرك وجوب التمييز والفرز بين الأطراف التي تستحق ان يوجه لهاخطاب الحوارهذا .فالزوجة التي غادرت بيت الزوجية لنفورمن زوجها نفورا نهائيا وقطعيا لن يجدي معها الحوار.بل لن يكون الا مضيعة للوقت ومزيدا من اهدار لكرامة الزوج.
.......
في نفس هذا المنحى يكون مآل الحوار مع من يعتقد انه يتكلم باسم الله .فمن ياترى يكون في مقدوره القول بامكانية الحوار مع هذا الشخص؟هل سيستوي كلام البشر مع كلام الله؟طبعا لن انجومن الرمي بي بسهام محدودية الفكر وصغر العقل من قبل كثيرين وادرك مسبقا اس جوابهم واللذي هو امكانية اقناع المخاطب المعني بان الأسلام قادر على ان يساير التطور البشري ,وبالتالي يتفاعل مع فكرمجتمعاتنا في العصر المعاش بالشكل الذي لن يحول دون تحقيق رغباتنا الحياتية ,اعتمادا على امثلة كثيرة مما عرفه اهله سابقا من مثل الناسخ والمنسوخ وقول النبي (انتم ادرى بشؤون دنياكم)بصدد نتيجةواقعة شذب شجيرات النخيل ,وغير ذلك كثيربل وحتى تفسيرالفاظ واظحة المعنى مثل (جاهدوا في سبيل الله باموالكم وانفسكم) وتحميل لفظة جاهدوا حمولة غيرحمولة القتال ,والقول بانها تعني كبح جماح النفس الأمارة بالسوء وبذل الجهد في تحصيل العلوم ..الخ .كماا ن الكثير منهم ينطلق للقول بذلك من فهمه البسيط للأسلام واللذي يعتقد بانه مقصورا على صورته المتداولة في اوساط شعوبنا حتى درجة اقتصاره علىالظهور في مجرد عنوان لهوية اغلبية افرادها في غياب تام لممارسة لشعائربعض اركانه من صلاة وصوم مثلاوعلى الأقل ,حتى ان الخارج على توه من الحانة وقد ارتشف من كؤوس المشروبات الروحية ما جعله يرى القردحمارا ان سئل عن معتقده لن يجيب الا بكونه مسلما .كما ان نشالا لن ينسى البسملة وهو يمد اصابعه داخل جيب الضحية .فان كان هذا هو الأسلام المراد الحوار بشانه مع معتمده في التدافع السياسي فلا جناح على من يقول بالحوارلكن الأسلام ايها القارىء الكريم ليس هوهذا الموروث عن اسلافنا سيما في الأقطار المغزوة ,هذا الأسلام اللذي صاغه اسلافنا وفق ما يبعد شروره ويترك للظعيف اداة يستعملهاعند عدم قدرته على مواجهة الواقع للهروب الى العالم الميتافيزقي لتهدئة مشاعره وليس لأشباع حاجة روحية كما يحاول المتدين تمريره اذ لا وجود لحاجات روحيةالاتحايلا على المخاطب لأستقطابه الى جماعة المتدينين تكثيرا لسواد امتهم ,وقد اوردت لفظة ظعيف لما سوف اوظحه من نقيضه في هذا الأطارواللذي لا اجد لذلك خيرا من جواب لرجل عظيم وهوالدكتور كامل النجارعن سؤال من قبل احدقراءاحدى مقالاته وهي تحت الرابط التالي: http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=375635

........
سؤال القارىء:
العدد: 491738 - مفاجأه
2013 / 8 / 30 - 12:58
التحكم: الحوار المتمدن سوداني

لم نكن نتوقع عودتك للكتابه بهذه السرعه نسبه لظروف سفرك كما ذكرت .كدت اقول لك حمدلله على السلامه ولكنى تذكرت انها لاتلزمك .بالمناسبه خطر ببالى سؤال ارجوا الاجابه عليه بكل صراحه فان الاجابه عليه تعنى لى الكثير والسؤال هو ماذا يخطر ببالك عندما تقف امام قبر المرحومه زوجتك (تعازئ لك ولاسرتك)وبماذا توسوس نفسك او بمعنى آخر هل من الممكن ان يصل الانسان من الالحاد درجة اليقين ام ان تعاليم النشأه تتحرك من وقت لآخر.احترامى

وجواب الرجل القوي هو هذا

العدد: 491776 - سوداني
2013 / 8 / 30 - 15:59
التحكم: الحوار المتمدن كامل النجار

شكراً لك على المرور والسؤال والتمني بسلامة السفر. بالنسبة للتمني بالسلامة فأنت محق في قولك أني لا أحتاج إلى الدعوات إلى الله ليجعل سفرتي سالمة. وشوف أسافر بعد أسبوع من الآن.
بالنسبة إلى قبر زوجتي فإني الآن نادراً ما أزوره لأني مقتنع أن زوجتي التي عرفتها وعاشرتها ليست بالقبر وإنما عظامها فقط. وفي المرات القليلة التي أزور قبرها الآن أقول للقبر: بئس هذه الحياة التي تحرمنا من أعز ما نملك. وأت)كر أيامنا الجميلة التي عشناها سوياً ولكني لا أسأل لها الرحمة ولا أناجيها لأنها غير موجودة والإله الذي يطلبون منه الرحمة كطلك غير موجود
بالنسبة للإلحاد فإن إلحادي تام ولا أرجع إلى الماضي الذي عشته في كنف الإخوان المسلمين والإسلام. بعض الملحدين قد يرجعون بعض الأوقات إلى ما تعلموه في الصغر
تحياتي.


مثل هذا الرجل القوي هو من يهابه المسلم المدرك لكنه افكار محمد .مثل هذا الرجل هو الموصوف بالكافرمن لدن محمد وتبعه .وهذا الرجل القوي هو اللذي يعلم جيدا هدفهم من هذه الأفكار.لذلك يقتصرعلى الجهربكفره بهذه العقيدة بل وبكل العقائد فيوقف بذلك من يرغب في استدراجه الى دائرة الموت قصد الحوار عند حده ,ويدفع به بعيدا الى الهاوية .بذلك يتقي شرادعاء الأسلام املا في جعل الطرف الأخريظهرقابليته للتعايش والأستجابة للحواربالشكل اللذي من شانه تحقيق هذا التعايش ,اذ ان مجرد الأعتراف بهذه العقيدة يستوجب الحوار داخلها وهو ما يحقق رغبة المسلم لعلمه المسبق ان الغلبة لن تكون الاله لأنه سينتهي الى القول عند صراحة النص بانه كلام الله ,فما ياترى سيكون جواب المحاورامام صراحة النص (ان الملوك اذا دخلوا قرية افسدوها وجعلوا اعزة اهلها اذلة) ان هذا المسلم عزم على الثورة على الملك؟ او هو استكان بالأحالة على(اطيعوا الله ورسوله واولي الأمر منكم)ان المحاورعزم هوعلى القيام بهذه الثورة؟ ماذا يكون موقفه ان هو ووجه ب (قاتلوا اللذين لا يومنون بالله واليوم الآخر...حتى يومنوا او يؤدوا الجزية عن يد وهم صاغرون) اهواعتماد اسباب النزول والمحاورسبق ونبهه الى ان الأسلام دين ودنيا وبالتالي يتعين تفعيل نصوصه في كل العصور والأزمان مستدلا على ذلك ب ( الدين عند الله الأسلام) و (من اختار غير الأسلام دينا فلن يقبل منه)؟.

.......
ان اللذي يعتقد في الحوار مع المسلم بشان الحياة على كوكب الأرض وفق مايقتضيه التطور البشري من اختيارللوسائل المحققة لحرية الفرد وكرامته انما يجالس القاتل اللذي لا يفهم من الديموقراطية سوى ان يكون مثله ولا يفهم من حق المساواة بين المواطنين غيركون المسلمين خير امة اخرجت للناس وان للذكر مثل حظ الأنثيين فما جدوى الحوار معه؟ اليس من الأجدى والأنفع مواجهته والصراخ في وجهه انا كافر بدينك واني في وطني مرحبا بك ان انت تركت معتقدك علاقة لك بمعبودك وان انت اخترت ما سبق واختاره غيرك من الغزاة باسم عقيدتك فالزمن غير الزمن ولن يكون مآلك غير الهاوية ,بهذا الجواب وحده يدفع الى اختيار ما يراه افيد له بل وقد يجعله يفكر ان كان من المغيبين في امر المحاور والسؤال عن سبب عدم خوفه من شرور ما يزعمه في العالم الميتافيزيقي وهو بشر مثله وان هو اصطف الى الغزاة واتظح الصفين المومنون والكفارفان المقاومة ليست بامر جديد لدى الشعوب المغزوة.والدولة التي ليس في استطاعتها حماية شعبها لا تستحق ان توصف بانها دولة.والمواطن اللذي يعتمد على المؤسسة الأمنية لحمايته دون تقديمه لها المساعدةانما يجعل امر موته وحياته بيد الغير.ان الأمن لن تحققه المؤسسة الأمنية بقدر ما يحققه المواطن نفسه بما يقدمه من معلومات عن كل ما يهدد سلامته وراحته شريطةاستجابة المؤسسة الأمنية وتحملها مسؤولية البحث والتقصي الجيدين والضرب على كل من يحاول زعزعة استقرار المجتمع من امثال هؤلاء المشرئبين باعناقهم الى السماء بيد من حديد.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - وغبي من يعتقد قابلية العنصري للحوار
عبد الله اغونان ( 2013 / 9 / 28 - 21:52 )

الحوار عند البعض ليس أن يسمع رأي كثير ممن يخالفونه الرأي بل أن يستمعوا اليه ويخضعوا ويقتدوا بأفكاره حتى ولو كانت غير منطقية ومخالفة لمعتقداتهم
راجعوا بعض مقالات ميش أومازيغ وكيف يرد عمن يخالفونه الرأي
مثلا
الامبريالية العربية
الفكر الحر أحمد عصيد نموذجا
ومقالاته التي يبدي فيها اعجابه بالصهيونية


2 - ثالوث العنصرية
Amir Baky ( 2013 / 9 / 29 - 05:59 )
الصهيونية - الإسلام السياسي - دكتاتورية الحكم البوليسى و العسكرى . غبى من يعتقد إنهم فى حالة عداء. فجميعهم يتوحدوا معا لو تحركت الشعوب ضد العنصرية التى يمارسوها جميعا. وبعد الإنتهاء من لجم الشعوب يتناحرون مع بعضهم البعض. فلا غرابة أن نجد الموسادو الصهاينة يتعاونون مع الجيش الحر بسورية. لا غرابة من أن نجد كلينتون تعترف بأن أمريكا هى الداعمة لطلبان فى أفغانستان لمحاربة الروس. لا غرابة من وجود دعم من أمريكا للإخوان. لا غرابة أن نجد البشير واضع العمة الدينية على البارية العسكرى. لا غرابة من تدعيم المشير طنطاوى و عنان للإخوان فى مصر مع تصدير خلاف ظاهرى للضحك على الشعب. فعندما ينزل الشعب و يقف فى طوابير الإنتخابات و يتم تزويرها و تغيير نتائجها وفق الصفقات الخفية التى تتم فهذا يؤكد على زيف مفهوم الديمقراطية التى تم إغتزالها فى نتائج مزورة فى صناديق الإنتخابات.


3 - رد الى ع.ئيغنان
ميس اومازيغ ( 2013 / 9 / 29 - 08:12 )
اولا علما مني انك تنتضر من تعليقاتك التاكد من وجود افراد قبيلك بالموقع من خلال تقييمهم فقد اضفت لك تقييما من قبلي هدية لتتمكن من الترفيه على نفسك.
ثانيا:لقد اغلقت باب الحوار على كل من يبدئه بالبسملة ولا حاجة لي بالحوار معه اذ ان موقعه اما المارستان او الزنزانة ان تعذر الشفاء.
ثالثا اشكرك على تنبيه القارىء بوجود مقالات لي اخرى ارجوان يطلع على مظمونها ليتأكد من صحته ويوجه لك صفعة كما اعتدت على تلقي الكثيرمنها من قبل العقلاء.
يا اغنان:ان كان كتاب كبيركم حقا من اله فلم يا ترى اختار هذا الأخير احدا من قريش معروف عليها ملكية قطعان الظان والأبل وتتجر في الحرير والتوابل كما يلبس افرادها ما يقيهم شرحرارة الصيف وبرد الشتاء ولم يختر وسيطا له من احدى قبائل الأمازون التي ما يزال افرادها عاريي السويآت ياكلون الحشرات والنبات؟اليس رحمانا رحيما؟ اليست هذه القبائل اولى بالرحمة من قطاع الطرق؟


4 - Amir Bayiرد الى العزيز
ميس اومازيغ ( 2013 / 9 / 29 - 08:21 )
عزيزي تقبل تحياتي:

حقا لأن وراء الصهيونية والأسلام(اقول الأسلام ولم اخصصه)لأنه مجرد ايديولوجية سياسية منذ انطلاقته وكذا الحكم البوليس العسكري وحشا آدميا يمكن ان يقال عنه كل شيء غير كونه بشريا.ان من يخفي جريمة لص ليس سوى لصا.
عمت صباحا


5 - آزول اخي العزيز
Jugurtha bedjaoui ( 2013 / 9 / 29 - 13:24 )
آزول اخي العزيز كما هي عادتك قدمت تحليلا متكاملا مترابطا حول الجهل و الانسان و اكدت للجميع ان مهمة القوى الدينية هي حماية مصالح الرجعية والدكتاتورية في بلدان منبع الجهل والبلدان المستعمرة خاصة في شمال افريقيا الامازيغية كما اتمنى لك الصحة والعافية حتى تستطيع مواصلة الحرب ضد الجهل والتخلف الدي اثر كثيرا على بلداننا و رجع بها الى مرتبة رديءة جدا بين الامم تحياتي


6 - رد الى العزيزjugurtha
ميس اومازيغ ( 2013 / 9 / 29 - 16:01 )
العزيز يوغرثن ازول/لقد اخترت موضوع اليوم لما الاحظه من محاولة خدام الأيديولوجية الدينية ايجاد مكان لهم اعتمادا على الحوار اللذي انا على يقين بانهم لا يرغبون فيه الا عندما يكونون في حالة ظعف اما في الحالات التي يشعرون فيها باشتداد عودهم فانهم لا يلتفتون اليه.انهم وحدهم على صواب وهذا ما يعتقدونه.ان ركوبهم على الحوار من اجل ان يجدوا لهم مكانا هي ذاتها العملية التي يلتجؤون اليها عند ادعائهم القبول بالديموقراطية واقد اتظح من خلال تبوئهم كراسي السلطة في مصر والثورة ضدهم من قبل الشعب انهم لا ينفكون ينادون بما يسمونه الشرعية والتي ليست عندهم سوى شرعية الصندوق اما السلوك الديموقراطي الذي رموا به عرض الحائط في حكمهم على اثر استفرادهم بدستور خاص يريدون بواسطته التحكم في كل صغيرة وكبيرة من شؤون المصريين فذاك امر لا يجب ان يتدخل فيه الديموقراطيون

وهذا ما زاد يقيني في ان مجارات المسلم في مطالبته بالحوار انما هو اضاعة للوقت ما دامت غايته واظحة فانه يتعين منع تاسيس اي حزب او جماعة على اساس ديني كما يجب الصراخ في وجه من يحاول ارجاع العمل به على الساحة السياسية بالكفر بعقيدته.


7 - الى القراء الأعزاء
ميس اومازيغ ( 2013 / 9 / 29 - 16:52 )
قراء مقالي الأعزاء لقد عثرت بالصدفة وانا بصدد فتح موقع الحوار المتمدن على مقال للسيد صلاح يوسف تحت الرابط التالي:http://nanaameen.blogspot.com/2010/04/blog-post.html
جاء فيه بالحرف ما يلي: .إن اعتبار القتلة والمجرمين والمجانين والمعاتيه هم أصحاب رأي آخر تصح محاورته هي كارثة أخرى يقع فيها المثقف العلماني، بل يقع فيها الحوار المتمدن. هؤلاء يحكمون بالموت على كل مخالف لهم، فما الهدف من محاورتهم إذن ؟؟؟؟ هؤلاء لا يعترفون بالإعلان العالمي لحقوق الإنسان لأنها وثيقة كفر وضلال تستهدف النيل من الإسلام ( هكذا ). أنا على استعداد لمحاورة أي شخص مهما اختلفت آراؤه مع آرائي، شريطة ألا يكون هذا الرأي إرهابياً إسلامياً. ما جدوى الحوار مع الإرهاب ؟؟؟؟؟
انني لست ممثلا لراي نشاز=اليس كذلك؟=


8 - مناقشة إبليس لإقناعة أن يكون وديع مع البشر
Amir Baky ( 2013 / 9 / 29 - 17:28 )
الكافر بالشريعة المحمدية وجب محاربتة و نهب مالة و سبى نساؤه. وفى حالة الضعف العسكرى يلجأ صاحب هذه الشريعة الإرهابية للنقاش و الحوار بهدف التضليل او كسب الوقت أو التقية (الكذب و التدليس) المباح فى هذه الشريعة الدموية. ففى مصر يزورون من أجل الصناديق و يكذبون على الشعب و عندما إنتفض الشعب ضد تزويرهم و ضلالهم أستخدموا السلاح و البلطجة و الإرهاب و خلعوا قناع الدبلوماسية و السياسية وظهر وجههم الحقيقى . أنهم أبالسة قولا و فعلا ولا جدوى الكلام معهم.


9 - Amir Bayiرد الى العزيز
ميس اومازيغ ( 2013 / 9 / 29 - 18:13 )
نعم عزيزي هو كذلك.ان خدام الدين استمرار للسحرة الذين انتبهوا الى جدوى اللعب على اذهان الدهماء بقصد العيش على مجهوداتهم وقد يلتجؤون الى ارتكاب جرائم من اجل اهدافهم وهو مايقوم به خدام الأسلام اليوم سيرا على نهج سابقيهم من الغزاة وقطاع الطرق الذين من بينهم محمد نفسه.لا حوار مع هؤلاء ومجرد قبول الحوار معهم اعتراف بحقهم في الوجود بالصفة الأجرامية التي نؤاخذهم بها

تقبل تحياتي

اخر الافلام

.. عادات وشعوب | مجرية في عقدها التاسع تحفاظ على تقليد قرع أجرا


.. القبض على شاب حاول إطلاق النار على قس أثناء بث مباشر بالكنيس




.. عمليات نوعية للمقاومة الإسلامية في لبنان ضد مواقع الاحتلال ر


.. مؤسسة حياة كريمة تشارك الكنائس القبطية بمحافظة الغربية الاحت




.. العائلات المسيحية الأرثوذكسية في غزة تحيي عيد الفصح وسط أجوا