الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


مادة الاستاذ سامي والوعي الاسلامي

عدلي جندي

2013 / 10 / 7
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


حوار دائر ما بين
مجموعة تؤمن بالوعي الانساني واخري تعتقد ان الوعي هو فكر الاله الاسلامي
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=380966
ملخص موجز
هل المادة تسبق الوعي؟
للتبسيط هل الاله هو المسئول وخالق للوعي الانساني؟
المشكل الرئيسي لدي المؤمن وخاصة المسلم ان الكون او الارض بحسب تهيؤات رسول الاسلام خاضعة لقوة غيبية اكتشف حقيقتها رسول الصحراء وكل ما عدا ما ذكره محمد عن هذة القوة يعتبر كفر وهرطقة
هل للكون خالق؟ هل المادة خلقت ذاتها ؟
لنفترض كما يؤمن المسلم ان للكون خالق هو المسئول عن خليقته
اي ان الوعي هبة الله السؤال المحوري ...
لماذا طالب الاله الاسلامي جماعة المؤمنيين بالحرب والغزو واعداد ما استطاعوا من رباط الخيل وجميعها امور مادية ولا دخل للوعي الانساني في نشر دعوة الاله المحمدي ؟
ازيد نقطة اخري ..افكار ومغريات وعقوبات الاله المحمدي هي مجرد امور مادية بحتة ولا دخل اطلاقا للوعي الالهي المزعوم الذي يسبق وجود المادة
المغريات جنات تجري من تحتها انهار وحور عين وغلمان و...اما العقوبات والتهديدات نار ولهيب وجلود تحترق ويعاد دبغها وتصنيعها لتحترق مرة اخري اي عقاب مادي بل عقوبات الاله المحمدي الدنيوية لا تتعدي العقوبات المادية رجم الزانية بتر يد السارق قتل المرتد سرقة اموال الكافر سبي ونكاح امراته..اذن الاله المحمدي لا يعرف معني للوعي وكيفية عمله
الخلاصة الاله المحمدي لا يعترف بالوعي ولا يمتلك ادواته بل كل مافي جعبته ماديات اغراءات او عقوبات او حتي تهديد لمن لا يتبع الفكر المادي لهكذا اله
من زاوية اخري هل تخليق الوعي تم بالتوازي مع تحول المادة الي خلية حية ولا دخل للاله في وجودها حيث ان الوعي محصلة عوامل لا حصر لها وليست مجرد روح فقط من عند الله....
اجابة هذة الاشكالية في تساؤل ..
ماذا نعني بالوعي ؟ وما فائدة الوعي او ماذا تستفيد الانسانية ؟ او ماذا استفاد المسلم بحسب ايمانه والملحد بحسب فكره وتاملاته؟
المسلم لم يستفيد ..بعد مرور 1400 عا لن ستفيد اطلاقا بل المستفيد الوحيد من هذة الاشكالية هم رجال الجماعات الاسلامية مثل الاخوان والسلف وبائعي الفتاوي في تليفزيونات العالم الاسلامي اما المسلم البسيط فهو مجرد وسيلة فقط للحفاظ علي ورفاهية ملوك وامراء وشيوخ ودعاة
الوعي الانساني هو محصلة خبرات وتجارب وظروف وامكانات وتغيرات طبيعية بل واختلاف بيئة وظهور تحديات وبحث في وعن كيفية حل الغاز الكون والمرض اي الوعي هو حالة ديناميكية دائمة الحركة غزيرة الطاقة في تواصل لانهائي اما الوعي لدي المسلم خاصة والمؤمن عامة يعتبر موضوع متوقف منذ ظهور الرسل والانبياء
هل للكون خالق؟
لناخذ اولا ان للكون والخلق خالق يعرفه كل مؤمن علي حده بطريق رسوله او الهه ..ما فائدة ذلك الخالق؟
اي ما هو الذي قدمه للانسان والخليقة من مقومات للتغلب علي صعوبة الحياة علي الارض في الظروف الصعبة مثل البراكين والزلازل والكوارث والحروب ؟ لاشئ مجرد عدة اصفار لان الوعي الانساني هو فقط الذي تمكن من اكتشاف مواعيد وظواهر تلك الكوارث
اذن الوعي قبل المادة لا عمل او حقيقة تدعم وجوده
من الزاوية الاخري المادة تسبق الوعي ...المادة دون وعي لا قيمة لها بل تتساوي تماما مع من يعتقد في وجود الوعي الالهي السابق عن وجود المادة
الفرق ما بين مادة الاستاذ سامي ووعي الاسلامي ..
مادة الاستاذ سامي تحفز العقل علي التامل والبحث والتفكير تكشف ضعف وسذاجة فكر القطيع
الوعي الاسلامي توقف يتعبد لفكر تم تداوله منذ ما يزيد عن 1400 عام مضت يدور حوله في خشوع وتقديس مثلما يدور حول الحجر طالبا العفو والمغفرة وايضا النصر والعزة ...هل يليق بانسان العصر سؤال حجر يدر دخل رهيب يحصل عليه صاحب الارض فقط وما يتبقي للمؤمن فقط اوهام وتهيؤات








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - تحياتى استاذ عدلي - تحية من وعى
حازم (عاشق للحرية) ( 2013 / 10 / 7 - 18:25 )
تحياتى مجددا
انت متابع المناقشات هناك فى مقال سامى لبيب؟ هههههه
و لسة المعركة لم تنتهى و لكن انا من جهتى اود انهيها لأن اعتقد اى ردود زيادة ستكون مضيعة وقت
هناك عند سامى كل ما يفعله الزملاء المسلمين من عك فى العلم كنت انا وزملائى نتحايل به أيام دراستى فى كلية الهندسة
نتخيل اننا لو عملنا تجربة و خلاص اذن كأننا اخذنا صك بصحتها و بالنجاح
نتخيل اننا لو قلنا ان فلان قال و عمل كذا و كذا اذن نحن صح و سننجح (كنا نفعل ذلك لأسباب عدة اغلبها قلة المذاكرة ههههه)

فى النهاية كان اساتذتنا و الدكاترة بيمسحوا بينا الأرض (مش كل أساتذة جامعاتنا العربية جيدين ابدا علميا او غيره) لكن كانوا يعلمونا يعنى ايه منهج علمى و يعنى حقائق و واقع (مش دين بيقول كذا او هوانا يريد كذا)


اتفق معك جدا فالعقل العربى الإسلامى جامد على ما يعرفه و لم يطور شئ, و مسألة المقدسات بتاعته فعلا اصبحت طوطم يعاقبنا بمحاكم تفتيش!
و هذا الفكر يريد ان يضع تشريعات تحمى معتقداته و مواد فى دساتير تضمن انه يظل يلحق معه اكبر عدد من المؤمنين به من الأجيال القادمة و الحالية؟؟

انا مُقلع مؤقتا عن شعارى هنا (حرية حرية)_ ربما بسبب الإحباط

مودتى


2 - الدخول في المتاهات تمييع للأهداف
أمل مشرق ( 2013 / 10 / 7 - 20:16 )
تقول سيد عدلي
المشكل الرئيسي لدي المؤمن وخاصة المسلم ان الكون او الارض بحسب تهيؤات رسول الاسلام خاضعة لقوة غيبية اكتشف حقيقتها رسول الصحراء
انتهى
ما فائدة الأبراج العاجية إذا لم يكن هدفها الإنسان. الأفكار بحد ذاتها ليست هدف. الإنسان هو الهدف. إصلاح الإنسان هو الهدف.. تحليل الاحداث والبحث عن حلول هو الهدف. فما الهدف من نقاش من أتى أولا الوعي أم المادة؟ فليخلق الوعي المادة... هل هذا يعني ان رسول الصحراء تواصل مع الوعي وسماه الله فقال له الوعي انكح وتناكح ووطراً وجلابيبهن وفتقا ورتقا والخيل والبغال والحمير لتركبوها. هذا وعي؟..

السلفي محق تماما عندما يقول ان الوعي ليس في الرأس
فقد قام الدكتور (باطهيد واظّفاك) بعملية جراحية معقدة على رأس سلفي مريض بالصرع. ولما فتح قشرة الجمجمة ونظر رأى (الطاسة) فارغة تماماً. لا شيء أبدا ما عدا خيط عصبي رفيع من اليسار إلى اليمين بين الاذنين. ظن الطبيب ان لا بد أن وعي المريض وعقله كله موجود في هذا الخيط العصبي
وقال لنفسه: فلأقطع الخيط وأدرس وظيفته وما يحدث للمريض. ثم اوصله ثانية
فلما مسك المقص وقص الخيط.................... سقطت الأذنان


3 - كلامك صحيح المهم ماهو حال وعينا عزيزى عدلى الجندى
سامى لبيب ( 2013 / 10 / 7 - 20:43 )
تحياتى صديقى عدلى الجندى
تعجبنى ياعدلى فى رؤيتك وتوجهك فأنت رجل عملى تعتنى بقضايا الفكر عندما تمس الإنسان والمجتمع-عندما تنال من عقولنا مفسدة حياتنا
طبعا أنت تناولت تعضيد لفكرة مقالى بإشارتك إلى العقوبات اوالنعيم الإلهى فهو وعى بشرى مادى بإحتياجاته وملذاته المادية وليس وعى إلهى منفصل عن وجود مادى كذلك كل التاريخ والتراث وعى إنسانى باحث عن إحتباجاته المادية فأين الوعى الإلهى السابق للوعى الإنسانى
أرى لسان حالك يقول بغض النظر عن الإشكالية الفلسفية كون المادة سابقة عن الوعى أو الوعى سابق للمادة فماذا قدم الوعى الإسلامى طوال تاريخه وكيف هو حال وعينا الآن وهل يسهم هذا الوعى فى تقدم أم تخلف ورجعية
أحييك على هذا السوط الذى تلهب به ظهورنا فبالفعل عن ماذا قدم لنا وعينا سواء جاء من مادة أو من عفريت أزرق وهل وعينا بالخرافة ومفرداته أفادنا أم أضرنا
لقد طوعت فكرة المادة والوعى لخدمة قضية وجودية وما آل إليه وعينا
بالطبع اعتنى مثلك بهذا الهم وكتبت فيه كثيرا ليكون اعتنائى بهذه القضية من باب المشاكسةوخربشة العقل الواهم المتغطرس الذى يتيقن فى الخرافة محاربا الحقيقة-يعنى اشد ودانهم ولعلها لا تسقط ههههه


4 - تعليق
عبد الله خلف ( 2013 / 10 / 7 - 21:03 )
تم النشر في خانة الفيسبوك , و السبب سعة خانة الكتابه هناك .


5 - طريق طويل وصعب
عدلي جندي ( 2013 / 10 / 7 - 23:45 )
تحياتي عاشق الغالية ..من يريد الحرية عليه ان يثبت حقا أنه جدير بها
لذا طالما الفكر الديني الأسلامي لازال مسيطرا علي الغالبية يظل الحال كما هو عليه ولكن لا داعي لليأس أو الأحباط والقلق شئ طبيعي وأعتقد أن مصر في طريقها للحد من توحش وإجرام الفصيل السلفي بكل أطيافه
تمتعت بقراءة مقال الأستاذ سامي وتمتعت أيضا بمداخلاتك وزوار المنتدي مثل الأستاذ زاهر والأستاذ علاء ونور
طاب صباحك ومساك بكل ما يسعد بالك ووعيك مع أطيب التحايا


6 - عندما يردد المؤمن ما يسمعه دون تفكير
عدلي جندي ( 2013 / 10 / 7 - 23:49 )
أمل مشرق ..رائعة جدا مداخلتك وشكرا لك إضافتك
تحياتي


7 - أستاذ سامي
عدلي جندي ( 2013 / 10 / 7 - 23:58 )
أعلم تماما أستاذنا من خلال متابعتي وقراءاتي لك أنك تهوي خربشة العقول لعل وعسي يوما تنبت فكرا بدلا من ترديد خرافات وتهيؤات ليس هناك دليل واحد أو بادرة تدل علي صدق ونزاهة نواياها في نفع الإنسان وحماية وصون حريته وإنسانيته والتاريخ خير شاهد علي إجرام وإستبداد القائم بأعمال الإله
يشرفني مرورك أيها المفكر الإنسان والصديق الرائع مع التحية


8 - عبد الله
عدلي جندي ( 2013 / 10 / 8 - 00:09 )
لا يهمني هل الوعي سابق أم تسبقه المادة لأن كل إنسان يمتلك ذرة من الوعي اليوم يعرف تماما أن حروب الإسلام كانت ولا زالت أغراضها مادية بحتة
تفجير إنتحاري ..سبي ..سرقة ..شرعية سلطوية ..حجاب ..نقاب ..الدوران حول حجر ..أين يكمن وعي إلهي في تنفيذ أغراض دنيوية مادية منذ ظهور الدعوة وحتي تفجيرات جنوب سيناء اليوم وتفجير مدرسة أطفال بالعراق أمس ؟
عن أي وعي تحدثنا نظريات العلماء الذين ذكرتهم ؟ومن هو وما إسمه وصفته وكتابه وأقواله صاحب الوعي الإلهي الذي تزعم أنه الخالق؟


9 - عبد الله
عدلي جندي ( 2013 / 10 / 8 - 00:14 )
لا يهمني هل الوعي سابق أم تسبقه المادة لأن كل إنسان يمتلك ذرة من الوعي اليوم يعرف تماما أن حروب الإسلام كانت ولا زالت أغراضها مادية بحتة
تفجير إنتحاري ..سبي ..سرقة ..شرعية سلطوية ..حجاب ..نقاب ..الدوران حول حجر ..أين يكمن وعي إلهي في تنفيذ أغراض دنيوية مادية منذ ظهور الدعوة وحتي تفجيرات جنوب سيناء اليوم وتفجير مدرسة أطفال بالعراق أمس ؟
عن أي وعي تحدثنا نظريات العلماء الذين ذكرتهم ؟ومن هو وما إسمه وصفته وكتابه وأقواله صاحب الوعي الإلهي الذي تزعم أنه الخالق؟


10 - عبد الله
عدلي جندي ( 2013 / 10 / 8 - 00:16 )
لا يهمني هل الوعي سابق أم تسبقه المادة لأن كل إنسان يمتلك ذرة من الوعي اليوم يعرف تماما أن حروب الإسلام كانت ولا زالت أغراضها مادية بحتة
تفجير إنتحاري ..سبي ..سرقة ..شرعية سلطوية ..حجاب ..نقاب ..الدوران حول حجر ..أين يكمن وعي إلهي في تنفيذ أغراض دنيوية مادية منذ ظهور الدعوة وحتي تفجيرات جنوب سيناء اليوم وتفجير مدرسة أطفال بالعراق أمس ؟
عن أي وعي تحدثنا نظريات العلماء الذين ذكرتهم ؟ومن هو وما إسمه وصفته وكتابه وأقواله صاحب الوعي الإلهي الذي تزعم أنه الخالق؟


11 - أستاذ سامي
عدلي جندي ( 2013 / 10 / 8 - 00:17 )
أعلم تماما أستاذنا من خلال متابعتي وقراءاتي لك أنك تهوي خربشة العقول لعل وعسي يوما تنبت فكرا بدلا من ترديد خرافات وتهيؤات ليس هناك دليل واحد أو بادرة تدل علي صدق ونزاهة نواياها في نفع الإنسان وحماية وصون حريته وإنسانيته والتاريخ خير شاهد علي إجرام وإستبداد القائم بأعمال الإله
يشرفني مرورك أيها المفكر الإنسان والصديق الرائع مع التحية


12 - عندما يردد المؤمن ما يسمعه دون تفكير
عدلي جندي ( 2013 / 10 / 8 - 00:17 )
أمل مشرق ..رائعة جدا مداخلتك وشكرا لك إضافتك
تحياتي


13 - طريق طويل وصعب
عدلي جندي ( 2013 / 10 / 8 - 00:17 )
تحياتي عاشق الغالية ..من يريد الحرية عليه ان يثبت حقا أنه جدير بها
لذا طالما الفكر الديني الأسلامي لازال مسيطرا علي الغالبية يظل الحال كما هو عليه ولكن لا داعي لليأس أو الأحباط والقلق شئ طبيعي وأعتقد أن مصر في طريقها للحد من توحش وإجرام الفصيل السلفي بكل أطيافه
تمتعت بقراءة مقال الأستاذ سامي وتمتعت أيضا بمداخلاتك وزوار المنتدي مثل الأستاذ زاهر والأستاذ علاء ونور
طاب صباحك ومساك بكل ما يسعد بالك ووعيك مع أطيب التحايا


14 - تأكيداً على فائدة المقال سيد عدلي
أمل مشرق ( 2013 / 10 / 8 - 00:40 )
اهنئك سيد عدلي ان تأثير المقال على الببغاوات أكثر ما تتصور.. وهو الخط الصحيح.. والدليل تعليق الفيس بوك
--
لا أعلم ما علاقة الوعي والماده بالإسلام , فهذه المقاله فيها إلتفافه ؛ لإبعادنا عن النقاش
انتهى
فهذا التعليق يعني أولا انه لم يفهم بعد كل النسخ في مقال الاستاذ سامي الذي جاء لكي يؤكد صحة إسلامه في ان لا علاقة بين الوعي والمادة .. ليعود ويقول هنا: لا أعلم ما علاقة الوعي والمادة بالإسلام
أي: إما مقال الاستاذ لم يصب أي هدف أو أن عبد لم يعرف الهدف رغم أن ضجيجه شتت المقال فحرفه عن أي هدف.. والاستنتاجين مصيبة

ويعني ثانيا ان ربيع(*) الببغاء هو بقاء النقاش في نظريات على ارتفاع خمسين الف قدم يبدو منها الببغاء فيلسوفا يونانيا مع لحية، ممسكا غليونه، محلقا فوق الواقع المنحط للعالم الإسلامي، فهو يفضل هذا النوع من السفسطة الفارغة. لأنها تظهره مفكراً ومبدعاً ، يضيف للبشرية قفزات حضارية هائلة من غامض نسخه الإجتراري

.(*) يقول المثل العامي:الثلج ربيع الكلاب
--------
ومن هنا نستنتج ان تعليم الببغاء الفلسفة في الجامعة ومنحها الرفاهية الفكرية.... هو إهانة ماحقة للفستق الحلبي وبذور عبّاد الشمس

تحية


15 - سيد عدلي اتعبتني
نيسان سمو الهوزي ( 2013 / 10 / 8 - 20:06 )
اولاً امَسّي على روادك اليوم .. هذه ثالث مرة ارد على كلمتك وارسل الرد ( من خلال الآي بيت ) ولا يصل الرد لأن الموقع كان على الآيبت بشكل موبايل فيذهب جهدي هباءاً والله شوية لاخ كان ............................... خلوه سكتة ..
في كلمتي الاخيرة بعنوان لماذا يبكي هذا العراقي على حماره ووووو الخ .. وضحت الحالة المذرية التي وصلنا اليها ولا يهم إذاك كان الوعي قد سبق المادة او المادة سبقت الوعي في كل الاحوال نحن لا نملك ذلك الوعي . بالمناسبة حصل هناك خطأ تكتيكي واخترت عدم امكانية الرد على الكلمة وهذا لم يكن مقصوداً ولكننا كما قلت بلا وعي ...
ولكن بالنسبة الى النقاشات والمجادلات السارية بين المذهب من عدمه او المادة وسبقها الوعي او العكس او غيرها فهي في فلسفة الماركسية والديالكتيك هي نظرية الاضداد فلو لم تكن البرجوازية لم تكن هناك الأشتراكية ولو لم يكن الفقراء لم يكن الاغنياء وهكذا كل شيء يكون ضده او ماشابه ذلك ولو لم يكن مؤمنيين لما كان ماديين او غير مؤمنيين ولمن كان سيكتب السيد سامي وغيره ؟؟ إذاً بدون النقيض ينتهي الضد ويتساوا كل شيء وهذا لا يمكن تحقيقه بعد غد .. تحية وتقدير


16 - المحترم الاخ نيسان
عدلي جندي ( 2013 / 10 / 8 - 20:42 )
تحية وتقدير اؤمن مثلك يا صديقي ان لا. اله الا العقل الحر المتحرر من القيود ايا ان كانت صبغتها وقليل من الوعي يكفي لاكتشاف كم هي الحياة قصيرة بل وقبض ريح او حصاد هشيم معتقدات وايدولوجيات هي مجرد تجارة وسبوبة لمن يتمكن من تسويقها
جزيل الشكر والاحترام


17 - هؤلاء كهنة مشروع سياسى عزيزى عدلى
زاهر زمان ( 2013 / 10 / 8 - 21:33 )
الرفيق والصديق / عدلى جندى
رغم بساطة مقالك ووضوحه والصدمات الكهربية التى وجهتها اليهم لعلهم يرجعون ، الا أنهم ستراهم فى غيهم وغشهم وتزييفهم سيسلكون كل السبل الشريفة والغير شريفة - وأغلب سبلهم غير شريفه - من أجل الحفاظ على عقول الأتباع والخدم منبطحة لهم على طول الخط . انهم كهنة يحملون المباخر التى تخدر عقول عبيد الأنظمة التى هم خدامها ، شأنهم شأن كهنة أى سلطان يعض على ملكه بيديه وأسنانه !! يارجل ..انهم يصرون على الكذب والتضليل والتزييف والمراوغة مراراً وتكراراً لدرجة أن المخاطب والقارىء يمل من سماجة ورخامة مايقولون وهم - البعدا - لا يملون !! كل ماتقول لهم : عجل !! يقولوا : احلبوه !! كثيراً ماأصابنى الغثيان من كثرة مايكررون أنفسهم فى مداخلاتهم وردودهم اللامنطقية واللاعقلانية !! طيب هنعمل ايه مع هكذا عقول ؟!! عقول جبلت على عدم التفكير الا داخل الحظيرة التى نشأوا وكبروا وترعرعوا داخل كهوفها فى ظلام دامس يعلوه ظلام !! عقول نشأت سجينة داخل خطوط حمراء بعدد شعر رؤوسهم يموتون فى جلدهم لو ظن الواحد منهم مجرد ظن أنه تخطى مسافة شعره فى الخط الأحمر الذى سجنوه فيه منذ نعومة أظفاره !!
تحياتى


18 - البحث في أسباب تخلفنا
عدلي جندي ( 2013 / 10 / 8 - 23:11 )
تحياتي أخي العزيز زاهر في بساطة تفضح عجزهم وخنوعهم عندما أنهيت مداخلتك ب
يموتون فى جلدهم لو ظن الواحد منهم مجرد ظن أنه تخطى مسافة شعره فى الخط الأحمر الذى سجنوه فيه منذ نعومة أظفاره
وأضيف
المولود أو يعيش في ظل دولة يتحكم فيها الأسلام هو واقعيا يقضي عقوبة السجن المؤبد
لا يتمتع بحرية التفكير أو التعبير أو حتي المأكل أو المظهر أو....!!!؟
يسعدني مرورك الكريم مع التحية

اخر الافلام

.. 82-Al-Aanaam


.. هل هبط آدم من الفضاء ؟




.. -اليهود مش هينسوهم-..تفاصيل لأول مرة عن قادة حرب أكتوبر


.. تغطية خاصة | المقاومة الإسلامية.. الكلمة الفصل للميدان | 202




.. تغطية خاصة | المقاومة الإسلامية: تماسك في الميدان في مواجهة