الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


ثقافة العيب.. تجتاح صحة المرأة وحياتها

منى حسين

2013 / 10 / 24
حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات


اوردت معلومات منظمة الصحة العالمية الى ان سرطان الثدي ياتي في مقدمة انواع السرطانات التي تصيب النساء في العالم المتقدم والنامي على حد سواء، الا انه من الملاحظ ارتفاع معدلات وقوع هذا المرض في بلدان العالم النامي وحسب المعلومات الصادرة عن منظمة الصحة العالمية بسبب زيادة متوسط العمر المامول وزيادة التوسع العمراني واعتماد انماط الحياة الغربية وعدم العمل باليات الكشف المبكرللوقاية... وقد اشارت المعلومات الى الكثير عن مرض سرطان الثدي لكننا لم نلتمس المساس بجوهر الاسباب الحقيقة لتفشي مرض سرطان الثدي. وتفيد التقارير الطبية الحديثة ان الكشف المبكر لسرطان الثدي يمكن انقاذ حياة المريض المصاب به.
لقد ارتبط مرض سرطان الثدي بثقافة العيب والممنوع، وفرضت هذه الثقافة على المراة التعايش مع المرض ومعاشرته وتحمل آلامه على افتضاح امر الاصابة به، ومن المؤكد ان النساء لسن راغبات بمعاشرة المرض حبا بذلك، لكن العيب والتقاليد واللايجوز ان تصاب به المراة هو من اوجد حاضنة المرض وفعلها عند المراة.
ان العائلة ترفض زيارة البنت للطبيبة النسائية بعد البلوغ وتحديدا قبل الزواج وان شكت ذلك، يرد عليها بأن الأمر عادي مع التحذير بعدم البوح بما تعانيه.. أما المرأة المتزوجة فقد يملؤها الخوف من هجرة زوجها لها او استبدالها بزوجة اخرى متحججا بمرضها.. وتبقى المراة بدائرة صراعها الازلي الكتمان والخوف والشعور بالالم.. صراع الخوف من مواجهة المجتمع بمرض اصابها قد يكون بمراحلة الاولى ويمكن السيطرة علية والتخلص منه.. وهكذا يصبح المرض في احد اسبابه جزء من تخلف وجهل العائلة والمجتمع على حساب حياة المراة وصحتها..
هذا من جانب من جانب اخر نرى ان التعليم ومناهجة لا يقترب من حملات التوعية خلال المراحل الدراسية بصنوفها، ولا يقترب من المرض لدراسة اسبابه وكيفية تجنبه ولحد الان لا توجد حلول حاسمة للمرض بقدر ما يشاع حول المرض التخويف والعيب واللا يجوز الاصابة به
ونرى الجهات الصحية العالمية تتحدث عن اسباب المرض ولم تتحدث عن استئصال اسباب المرض.. وفي النهاية تطالب المراة ولا تطلب اشياء اخرى تطلب فقط من المراة ان تفعل كذا وكذا ولا يذكر شيء عن الفاعل الحقيقي للمرض والمسبب الرئيسي، سرطان الثدي وزنزانة العيب واللا مقبول.. وذلك الحصار الاجتماعي التقليدي الذي يجتاح صحة المراة وحياتها.. سرطان الثدي مرض يمكن تجنبه بمعاملته على انه مرض وظاهرة مرضية طبيعية لا يؤدي الى عزل المراة وابعادها عن ممارسة حياتها العاطفية.. لكن وببالغ الاسى ان ما يحدث هو ان يتمكن المرض وبدعم التخلف والجهل بعزل المراة في سجن انفرادي.. تحت جرم العيب واللايجوز للبنت البوح عن اماكن التحريم في جسدها.. ولا يجوز للمراة ان تصاب بمرض في اجزاء من جسدها وظيفتها فقط للامتاع والجنس.. لا يجوز للبنت زيارة الطبيبة النسائية وهي لا تزال صغيرة او غير متزوجة وهكذا يجتاح المرض النساء..
سرطان الثدي منتشر في العراق بشكل كبير وقد طالعتنا التقارير الطبية في العراق عن مدى سعة أنتشاره، وأخرها كان التقرير الذي صدر عن أختصاصي الأمراض السرطانية في مستشفى تكريت التعليمي الدكتور أحمد السامرائي، الذي اشار الى أن عدد المراجعات يصل الى 30 أمرأة يوميا في مستشفى تكريت التعليمي وحده..
المشكلة الحقيقة لتفشي المرض هي ثقافة العيب.. وابهام الاتهام الذي يشار به نحو المراة وخصوصا البنت الصغيرة.. وهكذا تمكن المرض من النساء وصادر صحتهن تحول مرض سرطان الثدي الى عقوبة تحبس بها المراة بزنزانة العزل الصحي والثقافي.. ليظل يستشري مدمر حياتها وسارق صحتها بدون اي مواجهة او وضع حدود للايقاف المرض عند حده.. ثقافة العيب التي لا تمنح للمراة حق البوح بما يعتري جسدها الذي اصلا يعامل على انه عورة وعيب وملك للعائلة لا يحق له المرض.. وخصوصا في اماكن معينة هي ملك لشرف العائلة وشرف العشيرة.. لا نريد ايجاد علاج للحرج والخوف والعيب الذي يحيط المراة عند شعورها بالاصابة بالمرض.. نريد منع المرض بالخلاص من العيب والحرج ومعاملتة كقضية صحية عادية.. يجب ان يكون الهدف انقاص الاصابة ومنع تطور المرض بالكشف عنة وبصراحة تامة وشجاعة وثقة بالنفس بعيدا عن سلاسل العيب وقيود الخوف والحرج..
ومثلما تهتم الامم المتحدة والجهات المعنية بمرض سرطان الثدي يجب عليها ان تضع على عاتقها سياسة التوعية والتربية الصحية والجنسية للمرأة.. بالضغط على الحكومات ومن خلال الحملات الاعلامية والدعائية عبر القنوات الفضائية ووسائل الاعلام المختلفة.. وتنظيم الندوات والورشات التعليمية، تشكيل الفرق والمفارز في المحلات والمناطق السكنية والمدراس للتوعية....الخ، عندئذ نستطيع ان نضع اللبنات الاولى لقاعدة الانطلاق في النضال ضد هذا المرض الخبيث ويصبح الحديث حول سرطان الثدي ذوى معنى وجدوى.
****************
الأمضاء
قلم التحرر والمساواة
لكل نساء العالم








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - تحية لأنجلينا جولي وشجاعتها مع سرطان الثدي
ليندا كبرييل ( 2013 / 10 / 24 - 12:23 )
هناك اليوم في مكان ما من العالم، منْ تقرأ مقالتك عزيزتي الأستاذة منى، ولعلها الآن تتحسر ألما على مصيرها الذي كان

صديقة عزيزة، بدأت بوادر المرض وهي تخشى الذهاب إلى الطبيب،فهي الزوجة الثانية ولا بد أن عين زوجها الخضراء ستدور على غيرها
نصحناها طويلا دون جدوى
ولما بدأت الآلام تنهشها اضطرت لمصارحة حماتها، وكان قرار الطبيب بإجراء عملية فورية لإزالة الثدي الأيمن إيذانا للحماية بالبحث عن زوجة ثالثة لابنها!
تصوري الآلام النفسية التي اعترتها، وهي تخرج من المستشفى وتجد ضرة جديدة في البيت!!

دفعناها جميعا لطلب الطلاق، وهي تعيش الآن بكرامتها مع ابنتها وقد أوجدنا لها عملا محترما في شركة تعتاش منه بلا منيّة زوجها

هذا هو المجتمع الذي نعيش فيه
امرأة بلا صدر لا تصلح للزواج
اختصرونا بتضاريسنا ذوو العقول البائسة

لكن الملفت للنظر موقف الحماية
هل جدب العقل وتسطح إلى هذه الدرجة؟
نفسية ذليلة، نساء استعرن نظرة الرجل الدنيا للمرأة وقبلْن بها
أي جهل وانسداد في الأفق هذا الذي تعيشه المرأ العربية

كان مدخلك لاختيار هذا الموضوع مدخلا فطنا عزيزتي العراقية الثائرة
مع منى تكبر المنى والعراق دوماً إلى الأمام


2 - أجدت الأختيار
Aghsan Mostafa ( 2013 / 10 / 24 - 13:34 )
تحياتي للكاتبة المحترمة منى
انا اليوم معك ومع العزيزة الصديقة ليندا كبرييل المحترمة، أختيار موفق!، وأتمنى ان يكون هناك طرح أعمق وتكرار لموضوع غاية في الأهمية للحد من هذا المرض الخبيث!؟
الوقت لايسعفني اليوم، لكني بالتأكيد سأرجع اليه لاحقاً
كتبت الآن لأقل لك شكراً جزيلاً اولاً، وأنا اليوم معك! ولست مع الآخر!!! (المو حباب مثلي)!؟
بالتوفيق


3 - اسباب السرطان والوقاية منه
مكارم ابراهيم ( 2013 / 10 / 24 - 15:28 )
تحية طيبة للزميلة العزيزة منى حسين
ان موضوع الوقاية من السرطان سواء الثدي او اي نوع من السرطانات هو عمل مؤسسات وليس عمل شخص فاللاعلام اولا التلفزيون بالدعايات تثقيف النساء للوقاية من سرطان الثدي بتغيير نمط المعيشة لايف ستايل اسلوب الحياة نوع الاغذية التدخين الكحول والرياضة والخ الخ من جانب اخر البيئة التلوث البيئي في العراق والاشعاعات اهم اسباب السرطانات. ثانيا المدارس تعليم الطلاب ثالثا يجب ان توجدو في العراق
منظمة مؤسسة مكافحة السرطان هي تقوم بهذه الاعمال مسؤلياتها نشر معلومات الوقاية والعلاج يكون لديهم تليفون تتصل المراة مجانا عليه للاستشارة الطبية كاي دولة في العالم هناك اسباب مختلفة للاصابة بالسرطان الى جانب العامل الوراثي خاصة سرطان الثدي اذا كانت الام مصابة به فاحتمال كبير البنات يصبن به لهذا عليهن مراجعةالطبيب باكرا للفحص والعلاج في الدنمارك كثير من الفتيات يخترن استئصال الثدي اذا كانت الام مصابة به حتى قبل ان يصبن بالسرطان للوقاية منه وهذا موضوع طويل يحتاج الى مقالة مفصلة
يتبع


4 - الوقاية من السرطان وعلاجه هو مسؤلية الحكومة
مكارم ابراهيم ( 2013 / 10 / 24 - 15:33 )

ان تخرب الجهاز الوراثي الجينات في اي خلية في الجسم سيؤدي الى اصابتها بانقسامات عشوائية للتحول الى خلايا خبيثة اللوكيميا سرطان الدم في الرئة سرطان الرئة في البروستات في الامعاء في العظام الخ الخ
الجسم يتالف من مليارات من الخلايا وفي كل خلية في جسم الانسان يوجد جهاز وراثي الجيني المسؤول عن نشاط الخلية الجسمية واحيانا تحدث طفرة في الخلية الجسمية تؤثر على عمل الجهاز الوراثي الجيني فلايعمل بشكل طبيعي بل يصبح متهور بلااتزان او سيطرة فيتكاثر بشكل غير طبيعي هذا هو السرطان ولايقتصر على الثدي بل اي جزء في جسم الانسان مثل الرجل الذي يصاب بسرطان البروستات السرطان تجدينه عندما انقسام الخلايا في الجسم يصبح عشوائي لبلاتحكم لان الخلايا الطبيعية تنقسم وتتكاثر بدون مشكلة
هناك عقد ليست خبيثة هذه غير مؤذية تختفي بدون مشكلة لكن العقد التي تكبر السرطان وازالة الخلايا الخبيثة في مراحلها الاولية سهل ولكن عندما تهمل بلاعلاج وتصل للدم والبلغم وتنتشر في الجسم لتصل الى اعضاء اخرى فيكون تاخر وقت العلاج ولايبقى سوى الموت نهاية الالام


5 - تحية واعتزاز زميلتي العزيزة منى
مكارم ابراهيم ( 2013 / 10 / 24 - 15:40 )
الزميلة العزيزة منى انا كنت قد عملت ممرضة في قسم السرطانات قبل ثلاث سنوات وقد راينا بعض الفتيات الدنمراكيات الشابات اللواتي امهن تكون مصابة بسرطان الثدي يخترن استصال الثي قبل ان يصبن بالسرطان فقط للوقاية منه لانه وراثي اقصد سرطان الثدي وقد ناقشت في مقاع الدراسة كثيرا هذا السلوك كان هناك جدال كبير حوله هل تستئصل الشابة ثديها قبل ان يصاب بالسرطان ام تنتظر الى ان تصاب به لانه ربما لاتصاب فهذا احتمال اخر ولكن لازالة الخوفف والقلق بقية حياتها وتعيش طبيعية بدون
قلق تستئصله وتنهي الامر


6 - العزيزة ليندا اهلا بك
منى حسين ( 2013 / 10 / 24 - 20:23 )
هناك الكثير كصديقتك عانين الالم مضاعف
اليوم في العراق تتزوج البنت وهي صغيرة وتيدا سلسلة الزيارات الطبية
والذي دفعني للكتابة حالة فتاة اخذ منها المرض الشيء الكثير ولم يحرك ذويها ساكن تحت عنوان ما حاجة الغير متزوجة بزيارة الطبيبة النسائية
وهكذا تبدا رحلة العذاب والالم بعد الزواج ليبدا الزوج كما ذكرت يعلق اسباب استدارة عيونه الخضراء على مرضها ليتضاعف لديها الالم اضعاف مضاعفة
حسنا فعلت صديقتك بطلب الانفصال ومعاشرة كرامتها وذاتها ذلك افضل بكثير لتعيش حياتها بشكل افضل المجتمع الذي نعيش فية لا يحب التغيير او التطور والموروث الخاطي هو من يشكل الخطر الحقيقي تحولت المراة الى تضاريس جنسية اماكن للجمال والمتعة ان شكت الما فيها تعامل كشيء فقد قيمتة ولم يعد يقدم المنفعة للمالك او المستفيد نعم الجهل والافاق الضيقة تزاد حولنا يوما بعد اخر
كان مدخلي بسبب النسبة الكبيرة من النساء وفي العالم اجمع تعاني ولحد الان لم يتم التفكير باستئصال الاسباب الحقيقة بدلا من رمي المراة بعيدا
ما اجمل ذكائك ايتها النحلة الحوارية المتمدنة
حضن فكري كبير مني لك الغالية ليندا


7 - تحياتي لغصن الحوار المتمدن الاخضر اغصان مصطفى
منى حسين ( 2013 / 10 / 24 - 20:33 )
اليوم وكل يوم انت معي
وانا اقول ان الطرح يجب ان يكون اعمق وتكرار الموضوع لا بد منة
اتمنى من الكاتبة ليندا ان تكتب عن هذا الموضوع لانة غاية في الاهمية كما ذكرت
والمرض ليس خبيث التخلف هو الخبيث والجهل الذي يحيط بالمرض هو خبيث
انا بانتظار عودتك عزيزتي اغصان
اتمنى لك الصحة والسلامة ولكل النساء
لا يمكن ان اصف شعوري كامراة وانا اكتب عن هذا الموضوع شعرت ان الامر بغاية الصعوبة وغاية الالم
وعودة موفقة لك تقبلي تحياتي


8 - تحيات معطرة للزميلة مكارم ابراهيم
منى حسين ( 2013 / 10 / 24 - 20:55 )
ان موضوع الوقاية كبير ومتشعب لان الاسباب محاورها متعددة ولكل انواع السرطانات عموما وسرطان الثدي والرحم خصوصا
عمل الدولة بالدرجة الاولى والاعلام والتلفزيون الدولة من ناحية فرض الفحص الطبي ومنع كل مسببات السرطان وحلها وهي كثيرة كما قلنا
التعليم له الاثر الاكبر بالسيطرة على المرض لان الوعي للموضوع سيحل المشكلة الاكبر
ان ارتداء الاحذية العالية وتناول حبوب منع الحمل وطريقة فطام الطفل تلك الطرق البائسة التي تدفع المراة ثمنها الاصابة بالمرض
بالاضافة للعامل الوراثي اما بالنسبة لمنظمة مكافحة السرطان فاعتقد لا وجود لها في البلدان النامية وبالذات في العراق الذي يسجل اعلى نسب للاصابة بالمرض وخصوصا مدينة صلاح الدين وعلى لسان الدتور احمد السامرائي
فلا يوجد في العراق وفي المجال الصحي للبنات شيء اسمة احتمال يوجد فقط واقع حال وتكذيب للبنت بالامها وتعتيم على وضعها الصحي من المحزن ان تستئصل البنت في الدانمارك او اي مكان بالعالم جزء من جسدها وهو بالاهمية الكبيرة لمجرد الشك
وذلك ليس حل ذلك ايضا مشكلة كبيرة
وسانتظر بفارغ الصبر مقالك عن الموضوع
اتمنى ان تحرك النساء اقلامها لتسليط الضوء اكثر
يتبع


9 - تحيات معطرة للزميلة مكارم ابراهيم
منى حسين ( 2013 / 10 / 24 - 21:07 )
معلومات عالية القيمة
شكرا زميلتي العزيزة على هذه المعلومات المهمة جدا لقد اثرت الموضوع حقا
ليس فقط الجينات الوراثية هي المسبب ان الاغدية المصنعة التي يحاولون ايهامنا بانها حلت مشكلة الطبخ هذه الاغذية تحتوي على المواد الحافظة وهي تسبب حدوث مرض السرطان
اختلال الخلايا يحدث للاسباب عديدة وموضوعنا الحقيقي هو تاخر العلاج مع الرجل لا يوجد حرج او ممنوع بامكانة العلاج والتصريح بالمرض
لاكن سرطان الثدي محاط بمجموعة ممنوعات ومجموعة قيود تبدا من العيب وتنتهي باستفحال المرض
ثقافة العيب والحرج من فقد هذا الجزء المهم جدا لجسد المراة عقد الامور وصعبها
يتبع


10 - تحيات معطرة للزميلة مكارم ابراهيم
منى حسين ( 2013 / 10 / 24 - 21:21 )
ان تصميم البنت على استئصال الثدي يقدم باقات الهزيمة والاستسلام للمرض ويترك العلم متكئا على هذا الحل ويترك الاسباب تزيد ولا تنقص
هل هناك نسبة بالمئة للمسبب الوراثي عن الغير الوراثي بالتاكيد الاسباب الاخرى نسبتها اعلى واكثر انا ذكرت ان حبوب منع الحمل تساعد على الاصابة بالمرض
ولم اذكر الاسباب الاخرى لاني اتخذت من نساء العراق ونساء مدينة صلاح الدين كمشخص لو ناتي على الاسباب الاخرى التي تطبل لها الاعلانات ليل نهار والمنتوجات التي تنادي بجمال النهد وجمال جسد المراة ومستحضرات التكبير والتصغير
هل نحاسب المراة لماذا تستخدم المستحضرات المدمرة ام نطالب الجهات المنتجة بالتوقف نطالب بالوعي ونطالب بالنظر الى المراة على انها انسان لها قيمتها
في استئصال البنت لثديها لمجرد الشك الم كبير وهذا لا يحل المشكلة بل يعقدها اكثر واكثر


11 - نساء رائعات حقا
منى حسين ( 2013 / 10 / 24 - 21:25 )
الرائعات ليندا واغصان ومكارم تواجدكن هذا له الاثر الكبير
تحياتي القلبية لكن واتمنى لكن الصحة والسلامة
دمتن بكل الود والاحترام


12 - عُته طرش عمى كساح من أين يبدأ العلاج أستاذة منى ؟
ليندا كبرييل ( 2013 / 10 / 25 - 13:32 )
امتدّ التخلف ليشمل كل نواحي حياتنا عزيزتي منى، عندما ينحدر العقل يأخذ في طريقه القيم والمبادئ والأهم الذي يشكّل القيم هو المعرفة
مصابون بأنيميا المعرفة، وبشكل حاد، لم يعد ينفع معها أي علاج، ولا نعرف من أين نبدأ؟
لأن العلاج لا بد أن يتناول الجسم العربي من رأسه لأخمص قدميه

تناولك موضوع سرطان الثدي من زاوية اجتماعية وربطه بمشاكل المرأة كان موفقاً جداً

عزيزتي منى حسين
منذ أسبوع أو أكثر كتبت لك تعليقاً في مقالك الماضي على راسلوا الكاتب مباشرة، أعتقد أنك لم تنتبهي إليه
غبتِ فترة ليست بالقصيرة، أرجو أن تكوني بخير

أوجّه تحية طيبة، للأفنان المزهرة أغصان مصطفى وعتابي على تخلّفها عن الحضور المبهج ، أتمنى أن تكوني بأحسن حال صديقتنا العزيزة
أوجه التحية أيضا للأستاذة مكارم ابراهيم وقد سرّني أن أجد لها مقالا منشوراً ، دليل العافية والنشاط عزيزتي مكارم

اجتمعت الوردات العراقيات وبقيتُ بينكنّ متل الأربعاء بنص الجمعة هاها لكني محاطة بالكلمة الحلوة والحضور الجميل

معكن أنتنّ أيضاً يتّجه نظر العراق إلى المجد
وأنا داعمتكنّ
تحياتي وإلى الأمام


13 - عزيزتي ليندا كبرييل تحياتي لك
منى حسين ( 2013 / 10 / 25 - 17:09 )
معك حق فيما كتبتي نحن في دوار كبير لكننا لم نضيع الطريق بعد
فليندا وامثالها موجودات يصنعن عسل الوعي والمعرفة والادراك وسنزداد يوما بعد يوم رغم الدوار الذي ندور فية
سنبدا من الرفض والاصرار سنبدا من الوقوف بوجة الدوار وباصواتنا واقلامنا التي ستلاحقهم اينما يكونون
لم تصلني رسالتك سابحث عنها في الاميل لعلها فاتتني
كيف تفوتني وردة تزور بريدي الخاص اكيد ساستدل عليها انا احفظ كل رسائل الموقع بفولدر خاص بها سافتش عنها وسارد بالتاكيد
وغيابي كان لظروف خاصة انتهت تقريبا انا بخير طالما اراك ترفرين بالسوال والاطمئنان، الاستاذة مكارم من ابرز كاتبات الحوار المتمدن ووجودك اساسي بيننا
ونحن داعمات لبعضنا البعض
تقبلي كل الود والمحبة


14 - سرطان الفكر
Aghsan Mostafa ( 2013 / 10 / 26 - 14:23 )
مساءكم خير أستاذة منى وللحاضرات المتفاعلات وللقراء
موضوع سرطان الثدي يفتك بالعديد من النساء بالعالم أجمع، وهناك من تعافت منه ولكن كثيرات يرجعون ويصابون به بعدة عدة سنوات ولهذا انا اسميه مرض خبيث!؟. وعن اسبابه كما تفضلت علينا الأستاذة مكارم (مشكورة!) بمعلوماتها عنه. بالنسبة للدول المتطورة وبالرغم من التوعية الصحية المنتشرة أعلامياً بوسائلها السمعية والمرئية وذلك من خلال الفحص الدوري لأكتشافه مبكراً لازال العلماء يجتهد بأبحاثه للقضاء عليه تماما (يمكن قريباً يخترعون لقاح له كما حصل مع سرطان عنق الرحم!)، الفضل هنا يعود بتشجيع للأبحاث العلمية من الطرفين حكومة (ترصد ميزانية للمختبرات وتقلل ربما لحد الأعفاء المنظمات والمواطنين المتبرعين من الضرائب) وشعب من خلال حملات توعية وتبرعات فردية او جماعية وكل حسب قدرته ومجاله ويعود ريعها جميعاً لصالح تلك الأبحاث!؟
نأتي الى العالم العربي بشكل عام والعراقي بشكل خاص!؟
نحن متأكدين كحكومات للأسف لاترصد المبالغ للتشجيع لتلك الأبحاث وتطوير مختبراتها، ويمكن حتى مختبرات ماكو!، وان قدر لها فستكون للسلاح!، الذي سنحارب به أسرائيل!؟ أولاً

يتبع لطفاً


15 - سرطان الفكر -2
Aghsan Mostafa ( 2013 / 10 / 26 - 14:54 )
ومحاربة وقتل وتهجير كل عالم، خشية منه ثانياً!؟

نأتي لدور الشعب، الشعب من سيء الى أسوء!، الوعي (زيرو!) ، غارق الآن بالطائفية وعقلية عشائرية متحجرة، وأسبابها تعود لحكم سابق والنتائج نحصدها الآن!؟
وطبعاً انعكس هذا على الشعب، وهنا سأربط مع موضوعك السابق!، سيدتي العزيزة ولاتزعلي مني!، من يتحكم ويترأس الآن اناس بدويين ريفين لايعرفون كما نقول الجك من البك!؟
تعلموا نعم!، لكن لم يتحضروا!!!، ولهذا ترين غزو بدائي عدائي لكل ماهو متحضر,,أبسط مثال لهذا، ارجعي الى (نايباتنا) نائبة بالبرلمان العراقي!، بالنسبة لي لاتتعدى مشروع دلاله وبهذا انا اعطيتها أكثر من ماتستحقه!؟!
وتريدين بعد كل هذا ان توعي نساء للفحص الدوري للحد من سرطان الثدي!، وأنه ليس بعيب، ، كيف؟
الجود من الموجود ستي منى، لو كتبت الاف المقالات لن يجدي نفعاً، صدقيني، ولهذا انا قلت وسأكرر الطبقية مفروضة عزيزتي!، عندما يتحقق الحلم وتحصل المتحضرة بالعراق!!! على حقوقها ستجدين الريفية بأحسن حال!!!، وكل عيب بالتفكير الشرقي سيندثر!؟


ختاماً، تحية لك وللأستاذة مكارم، ولصديقتي (لولو ) تحياتي، وانا موجوده كلما سنحت الظروف!؟
تقديري


16 - اهلا بغضن الحوار الاخضر تحياتي لك
منى حسين ( 2013 / 10 / 26 - 20:22 )
عزيزتي معك حق
ولكن لا نريد ان يهزمنا الياس والاستسلام والتشاؤم نحن نجلجل باصواتنا عاليا التخلف يولد مع حكومات الاسلام السياسي وحكومات الاسلام السياسي مدعومة من قبل جهات ليست خافية عنا انظري الى فضيحة الرئيس الامريكي اوباما بتورطه بدعم حكومة الاخوان
ونفس الحال في العراق وفي المنطقة عموما لكن لا بد لنا من ايجاد سبل
ولو بالتدوين التاريخي لياتي جيل يجد في من سبقة وميض فجر او طاقة نور
لا احب نبرة الياس المطبق التي تتحدثين بها
اتمنى ان اجدك في القادم قد انتزعتي ثوب اللامفر هذا وكتبت لنا شيء اخر مليء بالامل وبالايمان بقدراتنا على التغيير
خالص مودتي
واحترامي الكبير لمرورك


17 - الأستاذة منى المحترمة -تعليق 18
Aghsan Mostafa ( 2013 / 10 / 27 - 13:31 )
واهلا بك عزيزتي ويسعد يومك كما أسعديتيني بحوار متمدن مفتوح بيننا ولمن يحب ان يشارك!؟
ملاحظاتي على ماذكرتيه بتعليق 18 كالتالي:
أولا: لم يخطر في بالي عزيزتي ان اوصلك لمرحلة تشاؤم او يأس ابداً(وان كان موجود مع البعض فلا نستطيع لومهم فكل شيء حولهم محبط!)، ارجو ان تتفهمي بأنني أكتب بتفكيري وطريقتي بأسلوبي المتبع بالحياة اليومية!، كل شيء يرفضه المنطق!، أتمرد عليه وأعتبره بوابة أمل جديدة فتحت لي!؟، من خلاله أرضي غروري وأحقق ذاتي!؟
ثانياً: بالنسبة للأصوات انا سأجلجل معك!؟، لكن هل هذا ينفع!؟، مانحتاجه هو أفعال!؟
ثالثاً: أوباما، في يوماً ما سيرحل وسيأتي خلفه رئيس أميركي سيتورط (لدرجة الأتهام!) ايضاً بعملية دعمه للديمقراطية!، لنأخذ مصرا على سبيل المثال!، الشعب المصري للغالبية المتدينة وبعد ازاحة الرئيس مبارك!، انتخبت حكومة الأخوان!، وبعد ان عم الظلم والفساد، الشعب ازاحه، بدعم من الجيش وبرائسة الرفيق السيسي!، والذي انهى مهمته الآن!، الخطأ الفادح الذي قد يرتكبه المصريين هو ان يجعلوه رئيساً لمصر!، بهذا ستتكرر الأخفاقات لمصر!، الشعوب العربية عامة تفكر بعاطفة بعيده عن المنطق!، والمنطق يقول
يتبع لطفا


18 - تكملة تعليق
Aghsan Mostafa ( 2013 / 10 / 27 - 13:50 )
لاتحملوا الرفيق اكثر من طاقته، الرجل لايصلح لأن يكون رئيس جمهورية لأنه سيخفق والشعب من سيتسبب بهذا! كونه عسكرياً وليس دبوماسياً، وهنا الفرق!؟
وبهذا انا لاأحمل أي رئيس أميركي اخطاء ترتكبها الشعوب نفسها!؟
رابعاً: حركة الأخوان المسلمين، من سينتفع بها بالأخير، هي الشعوب العربية!،لأنها فضحتهم!، وعقبال باقي الحركات ذات التوجهات العنصرية المتطرفة!؟
خامساً: السبيل الوحيد لأنقاذ العراق المنطقة عموماً، هي حركة تمرد جماعية ضد مالقنوا واعتادوا عليه من صغرهم!
سادساً: كلي أمل بالغرب!، فبضلهم سيكون يوماً ما للشعوب العربية شأن!، لكن ليس الآن، فالابد من دفع الثمن!؟
اعلاه هي أراء قابلة للجدل!؟، قد اكون أصبت بها او أنصابيت هههههههههه

محبتي وتقديري


19 - أعتذار
Aghsan Mostafa ( 2013 / 10 / 27 - 14:39 )
اعتذر عن وجود اخطاء املائية بالتعليقين!
واهمها بالرتبة العسكرية للفريق الأول عبد الفتاح السيسي!؟
حيث كتبت رفيق!!!
فمعذرة لخطأ غير مقصود!؟

ومعذرة اخرى لتشعبنا ودخولنا بمواضيع خارجة شكلياً وليس مضموناً! (عموما كله سرطان!، وكله عيب) عن ماكتبته بالخصوص الأستاذة منى بموضوع مقالها المهم!؟
الظروف سنحت لفرصة!، وكان لابد من أستغلالها!؟

معذرة للأستاذة منى !، ومعذرة من القراء


20 - لا يوجد شيء يستوجب الاعتذار
منى حسين ( 2013 / 10 / 27 - 22:42 )
عزيزتي اغصان
نورت الحوار ونحن نحتاج المشاركة واستمرار الحوار
موضوع السرطان موضوع شائك ولا يمكن فصلة عن المشاكل السياسية التي تطرقت لها واعتبرت نفسك خرجت عن الموضوع بالعكس الامور تتداخل ببعضها البعض والفوضى التي تعم المنطقة سببت الكثير من الامراض وعلى راسها السرطان
وكما ذكرت الزميلة مكارم وادعوك للانتقال الى موقعها الفرعي والاطلاع على ما كتبت بهذا الخصوص كتبت الزميلة مكارم مقال عن مرض السرطان وذكرت معلومات مهمة جدا وثمينة وشكري العميق على تواصلك واتمنى ان يدوم
تقبلي خالص التحيات


21 - اسباب سرطان الثدي عند المراة
مكارم ابراهيم ( 2013 / 10 / 28 - 12:01 )
الغالية منى حسين
تحية من جديد
لاعلاقة للاحذية الكعب العالي بسرطان الثدي ولكن يسبب مشاكل في الظهر والقدم اما اهم اسباب سرطان الثدي هو نسبة هرمون الاستروجين الانثوي في جسم المراة ولهذا له علاقة بوزن المراة كلما زاد زن المراة كلما ازدادت الخلايا الشحمية في جسمها وزاد تركيز هرمون الاسترجين لانه يختزن في الخلايا الشحميةساسا وكذلك كلما ازدادت كمية الكحول التي تشربها المراة زادت احتمالية الاصابة وطبعا في المجتمعات المتدينة لاتشرب المراة كمية كبيرة من الكحول كما في الغرب ساكتب مقالة تفصيلية في الموضوع

والان تقبلي مني كل المحبة والتقدير
ولاتنسي الرجل يمكن ان يصاب بسرطان الثدي لكن بنسبة نصف في المئة يعني لاتذكر


22 - معلومات مهمة وثمينة!؟
Aghsan Mostafa ( 2013 / 10 / 28 - 12:35 )
النور نوركم أستاذة منى
شكراً للتواصل وشكراً لمناداتي بأسمي
قرأت مقال الأستاذة مكارم، تشكر لمجهودها والمعلومات الطبية التي قدمتها!؟
لكني بنفس الوقت أستغرب منهجها!؟
الأستاذة مكارم كاتبة (فوق العادة!) أقصد بالأضافة لكونها كاتبة هي ايضا مسؤولة ومشرفة على نشر التعليقات وحجبها!!! وفقاً للشروط المفترض السير عليها حسب ادارة الحوار المتمدن!، لكنها تمنع تعليقات الشعب عن طريق الحوار المتمدن، وتسمح فقط لتعليقات عن طريق الفيسبوك!؟
وهذه نقطة سلبية بحق ادارة الحوار المتمدن!، يعني ياعيوني ياأدارة حوار متمدن! مايصير هيجي!، هم كتاب وهم معلقين وهم مشرفين ينشرون ويحجبون بكيفهم (هذا نحبه! هذا نكرهه!)، وهم تريدون يصير براسنا خير!؟ اي ماتكلولي شلون!؟

بمقالها تذكر عن غزو أميركا للعراق (هكذا سمته!)، ارجو ان تتفهم ان العراق كان غازيه الحافي قبل أميركا!؟، وأميركا حررتنا من نظام الحافي!؟، وكان أيامها فرحة للجميع، وبألأخص رفاقها ورفيقاتها!؟ هذا ثانيا

أرجو ان تكون الأستاذة مكارم تعي ان بأي حرب يتم أستخدام أسلحة حقيقية، ولاتستخدم ألعاب نارية ومسدسات ترش ماي ورد على الناس!؟ ثالثا

يتبع لطفاً


23 - معلومات مهمة وثمينة!؟ -2
Aghsan Mostafa ( 2013 / 10 / 28 - 12:48 )
ستي منى مختصراً
من ماذكرته الأستاذة مكارم، يؤيد ما أذكره دوماً
أميركا هي الحلقة الأقوى، لأنها تحيي، تمييت، تمرض، تعالج!؟ فبالله عليكم كفوا عن ماترددوه دوما ان كنتم حقاً تريدون الخلاص!؟، ووجهوا شعوبكم لمصلحتها التي لاتمنع ان تكون مع مصلحة أميركا!؟
انا اعرف انا لو تكلمت سنين لاينفع!، لكن سيأتي يوماً غالبية مايكتبون ضد أميركا، قد انقلبوا بفعل وقدرة أيران الجبارة (على وزن شمشون الجبار!) ، وستجدين أن أميركا تحولت من وحش كاسر الى حمل وديع!؟
وهذا الذي نتمناه!
واللهم انت الشافي والمعافي، من داء العمم! بجميع اطيافها والوانها!؟
همزين عندي عمى الوان!؟

ختاماً: ارجو ان تكون وجبة التمن والقيمة (على وزن معلومات ثمينة!) التي قدمتها طيبة وصحتين على قلوبكم

محبتي وتقديري للجميع




24 - عزيزتي اغصان
منى حسين ( 2013 / 10 / 28 - 19:06 )
الزميلة مكارم لها الحق الكامل بمنع او حجب التعليقات وهذا حق كل كاتب يرسل موضوع للحوار المتمدن عند نشر الموضوع هناك خيارات والكاتب يختار ما يناسبة
ارجو تصحيح معلوماتك حول الامر للتوضيح فقط
تقبلي خالص التحيات


25 - تصحيح للفهم قبلاً!؟
Aghsan Mostafa ( 2013 / 10 / 29 - 12:03 )
صباح الخير عزيزتنا الأستاذة منى!، وجميل ان تدافعي عن، زملائك (الكاتب -ة) ، لكن الأجمل ان تتفهمي، انا لا أعادي او أهاجم الأستاذه مكارم (ليس من طبعي معاداة او مهاجمة أشخاص اعرفهم فكيف بمن لاأعرفهم!؟)، فلا تقوليني مالم أقله رجاءً
انا لفت نظر أدارة الموقع!، لأسلوب (منهج) أتبعته الأستاذه مكارم، وبه الفت أنتباهها كونها شخص مسؤول بالموقع وقلت بما معناه!، يعني أفتهمنا ان يكون الكاتب معلق ومشرف ايضاً ينشر يمنع حسب مايريد لكن ان يغلق نافذة التعليقات بمقالاته، بموقعه! (الحوار!)، هذه صعبة شوية لايتقبلها عقلي!
وهذا واجبي! مايحمله ضميري امام نفسي قبل ان يكون للموقع (الذي أحضره يومياً وان كنت لاأشارك فيه دوماً)والأستاذة مكارم والقراء!؟
الحقوق! أستاذة منى تكتسب عندما نقدم الواجب! المفترض!؟
أعتقد ان الأستاذة مكارم من الذكاء (كونها عاشت فترة طويلة بالغرب) لتفهم هذا!؟
ثم ممن تخاف الأستاذة مكارم!، من مهاجمات شخصية!؟، هي وانت وانا والجميع يعلم أن من يهاجم شخصاً وليس فكراً، يسيؤون لأنفسهم !؟

طبعاً كوني أكتب (تعليقاً!)،فبالعافية على -الهريسة- اليوم!؟

شكراً للمحاورة وتحيات مباشرة للأستاذة مكارم بدون وسيط!

اخر الافلام

.. تفاعلكم | تفاصيل مفجعة عن شبكة لاغتصاب الأطفال عبر تيك توك ف


.. دور قوى وجوهرى للمرأة في الكنيسة الإنجيلية.. تعرف عليه




.. اغنية بيروت


.. -الذهنية الذكورية تقصي النساء من التمثيل السياسي-




.. الحصار سياسة مدروسة هدفها الاستسلام وعدم الدفاع عن قضيتنا ال