الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


لماذا يحول الاسلام الناس الى وحوش ضارية؟

عبد عطشان هاشم

2013 / 11 / 25
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


ياترى لماذا يحول الاسلام الناس الى وحوش ضارية متحجرة القلوب ومتبلدة العقول ، تتصحر في اعماقها انهارالمحبة والاخاء والمشاركة الوجدانية وتتجرد من الاحاسيس والمشاعرالانسانية التي تزخر بها النفس البشرية رغم الاختلاف العرقي والجنسي واللغوي.
يتردد هذا السؤال بالحاح في عقل كل شخص يشاهد عشرات المشاهد المقززة التي انتجتها ثقافة الذبح الاسلامية ، وهي مشاهد مروعة تجعلنا نفكر بجدية ونتسائل هل هذه الثقافة الهمجية دخيلة على الاسلام كما يدعون ومالذي حصل فعلا في التاريخ الاسلامي المقدس؟
وكي نجيب على السؤال المطروح ، لابد من المرور على بعض محطات التاريخ الاسلامي لنرى كيف نمت وتأصلت ثقافة الذبح والقتل الجماعي للابرياء حتى اصبحت المنهج الرسمي لفقه الكراهية والعنف السادي من ابن تيمية والى الجماعات الاسلامية الراهنة بكل نسخها .
فهل تأسست ثقافة الذبح عندما قال محمد لاصحابه ( اتسمعون يامعشر قريش اما والذي نفسي بيده لقد جئتكم بالذبح ) ام عندما امر اصحابه بقتل مثقف مكة النضر بن الحارث وصاحبه بعد اسرهم في معركة بدر رغم ان الخطاب القراني يوصي بحسن معاملة الاسرى ؟
ام ان هذه الثقافة نشأت حين تم ذبح البالغين من بني قريظة بعد اسرهم ، حيث جرى استرقاق نساءهم وبيع اطفالهم في اسواق الحبشة ؟
و ترسخت اصول هذا الثقافة لاحقا عندما شرع الاسلام بقتل شاعرات العرب بوحشية ، فقد تم اغتيال عصماء بنت مروان وهي ترضع طفلها على يد عمير بن عدي لانها لامت النبي في ابيات من الشعر وهو نبي الرحمة الذي وصفه القران بأنه على خلق عظيم.
وتم قتل فاطمة بنت ابي ربيعة الفزارية وهي شاعرة معارضة لدعوة محمد بصورة مقززة على يد زيد بن حارثة ، وهي امرأة عجوز حيث تم ربط ساقيها الى بعيرين يسيران باتجاهين مختلفين ، وجرى بعد ذلك حز رأسها ووضع على رمح عند مدخل المدينة وتم استرقاق ابنتها بعد ذلك .ولاادري كيف يلوم المسلمون هند زوجة ابي سفيان لكونها اكلت كبد الحمزة بعد قتله في معركة احد ، و مالفرق بينها وبين الارهابي الذي اكل كبد الجندي السوري بعد مقتله؟
ولم يتوقف الامر بين المسلمين ومعارضيهم العقائديين ، بل امتد الى المسلمين المعارضين فقد قام خالد بن الوليد (سيف الله المسلول) بعد قتل مالك بن نويرة بطبخ رأسه واكل منه ثم زنى بزوجته ( ليرهب الاعراب من المرتدة وغيرهم) حسب تفسير الشيخ عبد الرحمن العلي في كتابه (مسائل في فقه الجهاد ) .
يشهد التاريخ ان معاوية بن ابي سفيان هو اول من قام بقطع الرؤوس في الاسلام حيث امر بقتل عمار بن ياسر في معركة صفين واحتز رأسه وحمل اليه.كما انه قتل عمرو بن الحمق احد المشاركين في الثورة ضد عثمان بن عفان ولم يكتف بذلك بل استدعى زوجة المقتول ووضع رأس زوجها في حجرها ، اما مستشاره الاقرب عمرو بن العاص (احقر شخصية في التاريخ حسب وصف الاستاذ الراحل اسامة نور عكاشة) فقد قام بقطع رأس محمد بن ابي بكرالصديق حين دخل على مصر وتم وضع جثته في حمار ميت وحرقت بعد ذلك ، ونحن هنا نتحدث عن مسلمين معروفين بالصلاح والتقوى حسب المعايير الاسلامية .
واكمل ابنه يزيد مسيرة الدماء من بعده ، حيث قام بنحر رأس الحسين حفيد الرسول واهل بيته وحمل اليه بعدئذ كهدية ثمينة .
وقامت الخلافة العثمانية بدورها الاسلامي بهذا الصعيد حيث قامت بذبح عشرات الالوف من الارمن الابرياء في عام1915م .
ما تقدم ليس الا غيض من فيض ، فهناك عشرات الامثلة الموثقة في كتب السير والتاريخ ويفتخر بها الكثيرمن المسلمين علانية ودون ادنى شعور بالخجل ، مثلما يتفاخر عشرات الالوف منهم بصور الذبح الوحشية المنشورةعلى صفحات الانترنت ويشيرون لها بالاعجاب على صفحاتهم الخاصة .
ان قراءة سريعة لكتاب (مسائل في فقه الجهاد) لمؤلفه الشيخ المصري عبد الرحمن العلي يكشف عن الانحطاط الاخلاقي السافرالذي وصل اليه دعاة الجهاد فهو يجيز قتل جميع ( اصناف الكفار من النساء والصبيان والشيوخ) ، ويدافع عن قطع الاعناق مستندا في ذلك لايات قرانية واحاديث كثيرة جدا على حد تعبيره ، حيث يرى ( ان الله لم يقل اقتلوا الكفار فقط ،لان في عبارة ضرب الرقاب من الغلظة والشدة ماليس في لفظ القتل ، لما فيه من تصوير القتل بأشنع صورة ، وهو حز العنق ويسترسل هذا الشيخ بأن (قطع الرؤوس أمر مقصود بل محبوب لله ولرسوله رغم انوف الكارهين) ،
اما في الوقت الراهن فافعال الجماعات الاسلامية يندى لها جبين كل انسان متحضر كقتل العشرات من المدنيين بسيارتهم المفخخة ، اوقتل الناس العزل في مركز تجاري او قتل مخالفيهم من المسلمين كما حدث في مجزرة الشيخ حسن شحاته في مصر.
وهم يريدون خداع انفسهم وخداعنا بالقول ان مرتكبي هذه الجرائم الوحشية هم فئة ضالة لاتمت للاسلام بصلة ، وان هناك العديد من الايات القرانية والاحاديث النبوية التي تحض على السلام والصفح الجميل والتسامح مع الاخر المختلف والتي وردت في القران المكي ناسين ان قران المدينة قد نسخ كل تلك المضامين (ولم يعمل بها احد على مر التاريخ) عندما قويت شوكة المسلمين وشرعوا في تنفيذ غزواتهم المباركة عملا بمبدأ من قتل كافرا فله سلبه.
ورب سائل يسئل ياترى ماهي طبيعة العقيدة السيكوباثية التي تحول مطربا رومانسيا كفضل شاكر في فترة وجيزة الى سفاح متعصب يتباهى بذبح اثنين من جنود الجيش اللبناني تقربا الى الله.
ولماذا انحرف اكثر من تحولوا للاسلام في الغرب نحو التطرف والارهاب حتى اصبحت اعمال القتل البربرية هي عنوان هويتهم الدينية .
الجواب الذي لامفر منه ، هو ان هذه الثقافة جزء اساسي من التفكيرالمسلم و لايمكن انتزاعها من الذهنية الاسلامية بدون ايداع الاسلام في المسجد مكانه الطبيعي وتحويله الى دين شخصي منزوع الانياب والمخالب كما فعلت العلمانية مع الكاثوليكية قبل عدة قرون .








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - العقيدة في الصغر كالنقش على الحجر
نور ساطع ( 2013 / 11 / 25 - 11:36 )

الكاتب عبد عطشان هاشم يقول : ) لماذا يحول الاسلام الناس الى وحوش ضارية؟
===========================================

المعلق نور يقول : ) لأن فروخ البط عوامين مثل معلمهم!

قل لي من تتبع أقول لك من أنت!

قل لي من هما والداك أقول لك من أنت!

قل لي من هو معلمك أقول لك من أنت!

قل لي في أي بيئة تربيت أقول لك من أنت!

والعاقل يفهم… إذا عنده عقل.. أصلاً!

العقيدة في الصغر كالنقش على الحجر

: )


2 - الإرهاب يسري في دمائهم
نور ساطع ( 2013 / 11 / 25 - 12:01 )


http://www.youtube.com/watch?v=GCvHzP3r9v8


: )


3 - العلمانية وحدها لاتكفي.
أحمد حسن البغدادي ( 2013 / 11 / 25 - 12:04 )
تحية أستاذ عبد عطشان.

إن العلمانية وحدها لاتكفي، لمنع الإسلام من أن ينخر في جسد المجتمعات بأنيابه الوحشية،

ولدينا أوضح مثال، تركيا العلمانية، سقطت بيد الإرهابيين الإسلاميين، الذين إدعوا العلمانية للوصول للسلطة، وبعدها بدأوا بأسلمة المجتمع،

وهاهي تركيا تمتلئ بأكياس القمامة السوداء المسماة بالحجاب، وتحتضن الإرهابيين وترسلهم لسوريا.

إن لم يصاحب العلمانية حملة تنويرية للتعريف بحقيقة الإسلام الدموية المخادعة، فكرا ً ورموزا ً، بدءا ً من أول إرهابي عالمي، محمد، وعصابة الأربعة الراشدين، إلى إرهابيي الوقت الراهن،
فإن الجهود ستذهب سدى، كما ذهبت جهود أتاتورك والعلمانيين ورؤساء عرب، على مدى القرن المنصرم، لخلق دول متحضرة، بسبب عدم نقدهم للإسلام ووحشيته المختبأة بالآيات المكية التي نساها إله الإسلام ونسخها بالآية 106 من سورة البقرة.

تحياتي..


4 - يبدأ تعفن السمكة من رأسها
شاكر شكور ( 2013 / 11 / 25 - 15:42 )
الجواب سهل على عنوان المقالة فمجرد ان نقرأ السيرة النبوية سنعرف السبب ، بعد الهجرة كوّن محمد جيشه من رجال الأوس والخزرج وكانوا من القبائل المتوحشة المنبوذة عند العرب وألتحق معهم رجال من الصعاليك من قطاع الطرق ، ومن هنا بدأت جرائم الغزوات وقطع الرقاب ، تقول الروايات الصحيحة ان الرسول دفع كنانة بن الربيع إلى محمد بن مسلمة، فضرب عنقه بأخيه محمود بن مسلمة ، في صحيح ابن حبان عن الزهري سألت رسول الله عن أولاد المشركين أنقتلهم معهم ؟ قال نعم . وعن الراوي عبدالله بن مسعود أنَّ النبيَّ أحرق بيوت الرجال الذين تخلفوا عن صلاة الجمعة ! ، وعن اغتصاب السبايا وهم لهم ازواج على قيد الحياة ( وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ إِلا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ) [ قال ] فاستحللنا فروجهن. وحين قتل حمزة عم الرسول قال الرسول الدموي- لَئِنْ ظَفَرْتُ بِقُرَيْشٍ لَأُمَثِّلَنَّ بِسَبْعِينَ رَجُلًا مِنْهُمْ -، والآن هل عرفتم لماذا قام الطبيب السعودي مشاري عبدالله القماصي بتفجير نفسه في سوريا ؟ والجواب فعل ذلك عندما تشوه فكره بعد قراءته لأحداث السيرة المحمدية الدموية ، تحياتي للجميع


5 - الجواب سهل اقرأ السيرة النبوية
ضرغام ( 2013 / 11 / 25 - 18:45 )
السيرة الأرهابية لمحمد
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=307965
السيرة الأرهابية لصعاليك محمد - فرخ البط عوام
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=308336


6 - التوحش صفة متأصلة فيهم
علي خليفة ( 2013 / 11 / 25 - 19:48 )
ربما لان التوحش صفة متاصلة فيمن يقبلون الايمان بهذا الدين وهو لم يزد على ان اعطاهم مبررات سماوية لتحشهم ذاك ،، تحية للكاتب


7 - تعليق1
عبد الله خلف ( 2013 / 11 / 25 - 21:01 )
أولاً : المسلمون لا يقبلون في دينهم إلا حديثاً صحيحاً فقط , مثل :
- اتصال السند.
- عدالة الرواة.
- ضبط الرواة.
- انتفاء الشذوذ.
- انتفاء العلة.
فمتى ما جئت بأحاديث مبنيّه على هذه القواعد ناقشناك بالحديث .
ثانياً : جرائم الإلحاد :
- يقول جيمس هل James J. Hill : (إن الثروات تُحدَد طبقا لقانون البقاء للأقوى) .
- يقول تايل Tille : (من الخطأ الشديد مجرد محاولة منع الفقر أو الإفلاس أو مساعدة الضعفاء أو محدودي الإنتاج , مجرد مساعدة هؤلاء خطأ جوهري في النظرية الدروينية لأنه يتعارض أساسا مع الإنتخاب الطبيعي natural selection وهو جوهر الداروينية) .
- يقول سبنسر Social Status, p.414-415 : (إن فكرة وسائل الوقاية الصحية وتدخل الدولة في الحماية الصحية لمواطنيها وتلقيحهم تعارض أبسط بديهيات الإنتخاب الطبيعي إن مساندة الضعفاء أو محاولة حماية المرضى والحرص على بقائهم يتأتي في تحد صارخ لقانون الطبيعة) .


8 - يقتلون انفسهم ليعيش الشيوخ فى قصور وينكحوا زوجاتهم
حكيم العارف ( 2013 / 11 / 26 - 00:31 )
اول شئ فى فى تعاليم الاسلام هو بناء الكراهيه للاخر .. بسبب وبدون سبب ..

اذا كان فيه سبب ... سيكون احد الاتى:
كذاب ... مع ان الكذب متأصل فى الاسلام
غشاش ... طبعا الكذاب غشاش
مستعمر ... مع ان كل مايطلقون عليه فتوحات هى عمليات استحمار او بمعنى اخر الانهاء على العمار

اذا لم يكون هناك سبب ... فالسبب المستهلك هو انه كافر (غير مسلم سنى) للسنه و (غير مسلم شيعى ) للشيعى ..

الكراهيه تتاصل فى المسلم منذ الطفوله .. ليكون مستعد لغزو الاخر عندما يكبر ... ويغذى هذا الشعور ... القصص المختلقه عن قسوة الاخر تجاه المسلمين !!! والفبركات والخيالات للشيوخ وتمثيلهم على المسلمين السذج..

وفى النهايه ... يقتلون انفسهم ليعيش الشيوخ فى قصور وينكحوا زوجاتهم وبناتهم وامهاتهم


9 - عندما يأتى الإرهاب من النصوص الدينية
Amir Baky ( 2013 / 11 / 26 - 02:49 )
عندما يأتى الإرهاب من النصوص الدينية ومن أعمال صاحب هذه الرسالة فهذا لا يدع مجال للشك بأن إله هذه الرسالة هو الشيطان. أو بمعنى آخر شيطان الإنسان هو مؤلف هذه الديانة. فالفطرة الإنسانية ضد الإرهاب و العنف و رغم ذلك ينحرف الإنسان ضد هذه الفطرة فى الكثير من المواقف. ولكن الإسلام أقر شيطنة الفطرة الإنسانية بنصوص أدعى إنها من الله و بتصرفات من شخص أدعى أنه نبى لهذا الإله.
الإسلام هدفة تأصيل و تقنين الخطأ وتحويل جميع المعاصى التى يرفضها اى إنسان لدية ضمير فطرى سوى إلى أمور محببة إلى إله الإسلام و رسولة.
فالجهاد (الحروب) و الإستشهاد (الإنتحار) و انواع النكاح الإسلامى (الزنا) وحور العين و الولدان المخلدون (الشذوذ) و التقية (الكذب) و تحليل أموال و نساء الكافرين (السرقة) و الحج و تقبيل الحجر الأسود و السجود بإتجاه الكعبة (ممارسات وثنية و سجود لصنم - مبنى حجرى) فكيف يعقل أن المسلم لدية ضمير فطرى سوى كباقى شعوب الأرض؟
فالبوذيين و الهندوس و اصحاب الديانات التى تصنف إنها بشرية لديهم أخلاق و ضمير فطرى محترم لو قورن بضمير المسلم الذى يدعى التدين.
الإسلام هو أخطر فكر بشرى يهدد السلم الإجتماعى


10 - الاستاذ الكاتب المحترم
عبد الرضا حمد جاسم ( 2013 / 11 / 26 - 02:59 )
تحية و سلام
تقول في ختام ما تفضلت به التالي
الجواب الذي لامفر منه ، هو ان هذه الثقافة جزء اساسي من التفكيرالمسلم و لايمكن انتزاعها من الذهنية الاسلامية بدون ايداع الاسلام في المسجد مكانه الطبيعي وتحويله الى دين شخصي منزوع الانياب والمخالب كما فعلت العلمانية مع الكاثوليكية قبل عدة قرون ) انتهى
تريدون العوده الى ما كان
اعتقد الحل هو تنظيف الكتب من كل كلمة يُفهم منها الاجرام و الاحتقار و الاساءه و الاعتداء على الحريات العامة
وان يعرف المسلم ان القرآن كتاب قديم لا علم فيه
بعد ذلك يمكن لمن يريد ان يكون مسلم ان يصلي متى يشاء و اينما يشاء دون ان يؤثر على حق الغير
كل التعصب و الاجرام كان و لا يزال يُحاك في الجوامع و المساجد لأنها اماكن مغلقه و لا تسمع فيها الا الهمس بالاجرام
تقبل تحياتي


11 - تعليق على تعليق
نور ساطع ( 2013 / 11 / 26 - 03:02 )


http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=301716


http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=384048


: )



12 - حوار مع الكاتب روبرت سبنسر
نور ساطع ( 2013 / 11 / 29 - 06:20 )


https://www.youtube.com/watch?v=F9jWu4d9OFA


: )


اخر الافلام

.. الآلاف يشيعون جـــــ ثمــــ ان عروس الجنة بمطوبس ضـــــ حية


.. الأقباط يفطرون على الخل اليوم ..صلوات الجمعة العظيمة من الكا




.. إليكم مواعيد القداسات في أسبوع الآلام للمسيحيين الذين يتّبعو


.. مكتب الإحصاء المركزي الإسرائيلي: عدد اليهود في العالم اليوم




.. أسامة بن لادن.. 13 عاما على مقتله