الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


ثيمَة الإسْم الحَركي سُنَّةً حَسَنَةً

طاها يحيا

2013 / 12 / 29
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


مَا نَفْقَهُ كَثِيرًا مِّمَّا تَقُولُ وَإِنَّا لَنَرَاكَ فِينَا ضَعِيفًا We do not understand much of what you say, and verily we see you weak among us (سُوْرَةُ هُودٍ 91).

الاسْم الحركي والمُسْتَعار وَالعُهْدَةُ عَلى الرَّاوي «ظ. غ.»: هُوَ الله، (هُبَل)= هُوَ بَعْل، اللاَّت= إيلات، شعب الله المُختار، بنو إسْرا(ئيل)= عيل، أَبْنَاءُ اللَّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ.

إنجيل يوسُف (لدى أسباط السُّيِّد - سَيِّدًا وَحَصُورًا= بتقرير القرآن السّيادة حَصراً عليه -، السُّيِّد المسيح الإثني عشرية اسْمُهُ الحركي= برنابا) - باسم المسيح - وحدهُ كان مُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِن بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ (بارقليتس) كالعود أحمد اسْمُهُ في السماء، اسم حركي لابن عبدالله قثعَم (صَلعَم)، اتخذهُ في صدر دعوتهِ الأولى، حركتهُ، خشيةً من اليهود (أول دين عَنْ إِبْرَاهِيمَ) الذين صلبوا المسيح وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِن شُبِّهَ لَهُمْ وَمَا كانت العرب آنذاك تعرف اسم مُحَمَّد/ خصومه قريش ويهود يسمّونه (مُذمَّم!). أوصى مُحَمَّد خيراً بأقباط مصر لأن لنا فيهم رحماً (الحديث النبوي)؛ لأن نبي الإسلام تزوج مارية القبطية التي وضعت له ابنه إِبْرَاهِيمَ تيمنا بإِبْرَاهِيمَ (توفي) ليقول القرآن: «مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ»، توفي كي لا يَأْتِي مِن بَعْدِه دعي نسب أو حَسب أو سبب لفتنةٍ كبرى؛ إنسان هذا العصر حرَّ لا يتحمل أن يَأْتِي دعيّ يقول بأنه (سَيِّد!)، بمعنى الميز العرقي!.

بعد صدر الدعوة الأولى وقادسية سعد، جاء دعيّ نسب علوي (سَيِّد صدَّام) بقادسيته الثانية وخلفه (المالكي الأشتر) بدعوته الثانية، الاسْم الحَركي للدَّاعِية إلى الله أبو إسراء (شعب الله المُختار، بنو إسْرائيل)= جواد (اسْمُهُ الأصل نوري العلي) جدَّه الشَّاعر أبو المحاسن وزير معارف في العهد الملكي العراقي.

سُنَّةً حَسَنَةً اقتران «أبو منيار الگَذافي» بكتابية لاستيعابها بالإسلام هي أمّ المُعمّر بسلطة الإنقلاب على الملك الصالح موحد أقاليم ليبيا (إدريس السنوسي) المُتحدر من نسب الحسن المُثنى ابن الحسن المُجتبى بن علي بن أبي طالب؛ وبنوه الفتنة الكبرى. ذاك المُعمَّر الغابر «الگَذافي» كان إبان تسلطه يسميه الليبيون بابن اليهودية، وله اصْطلاحات ومُسَمَّيات لا تخلو مِن صحة وأصْل مثل: إسرا- طين (إسرائيل- فلسطين)، ديمقراطيَّة «Democracy» (باللاتينية dē-;-mokratí-;-a) أيّ الناس على «كراسي» تمثيلهم النيابيّ، راجع أعلاه «بارقليتس»، وبعض الصحف الإفتراضية (الإلكترونية) ترجع أيضاً إلى اصطلاح ماضوي له أصل، كنمطية المجتمع الرَّوماني القديم، تتسلسل صفحاتها إلى أسياد وطبقة وسطى وعبيد، تجد مظانها فيها (راجع شهودها فيها) گَيتوات وكانتونات تكتب لبعضها البعض؛ وهذا سرَّ مقتلها، بعض البعض أيضاً دعيّ لا ديني!، لكنه مُتعصب دينيّاً لطقوس طائفته الأقلية، وجدانيّاً!... حيال الآخر السُّائد!.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - دولة الحزب القائد الدعوة الإسلامية الثانية
غريب بصري ( 2013 / 12 / 29 - 16:38 )
إنسان هذا العصر حرَّ لا يتحمل حمولة مساقط ظلال الماضوية في فقه اللغة، وإن تقبل لغة الفقه في اعتبار الوضوء غير واجب كمقدمة لفرض الصلاة، كالحزب لتحقيق الحملة الإيمانية في الدولة المدنية شوروية في مدينة خاتم
الأديان.


2 - Happy new year 2014
طاها يحيا ( 2013 / 12 / 30 - 16:15 )
«الحوار المُتمدَّن» حق الرَّد بغير انتقائية. راجع شهودها فيها أنموذجاً حَيَاً:

قثعَم» وَ زَهْرَةُ الْحَيَاةِ!. صوفيا يحيا (صوت العراق).

اخر الافلام

.. 174-Al-Baqarah


.. 176--Al-Baqarah




.. 177-Al-Baqarah


.. 178--Al-Baqarah




.. 170-Al-Baqarah