الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الفرق المسيحيه المعاصره

سامي المنصوري

2014 / 2 / 8
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


الفرق المسيحيه المعاصره

تمهيد:.

الأول: الأرثوذكس:.
الثاني: الكاثوليك:.
الثالث: البروتستانت:.
الرابع: المارونية:.
الخامس: الجزويت:.
السادس: المورمون:.
السابع: شهود يَهْوَه:.
الثامن: الأبوس ديي:.
التاسع: المونية (حركة صن مون التوحيدية):.
العاشر: الأبرشانية Congregationalism:.
الحادي عشر: أخوة بلايموث Plymouth Brethern:.
الثاني عشر: السريان:.
الثالث عشر: البروتستنتية المتحررة Liberal Protestantism:.
الرابع عشر: أنغليكان:. الخامس عشر: كيبتاوالا Kibtawala:.
الارثودكس

هي أحد الكنائس الرئيسية الثلاث في النصرانية، وقد انفصلت عن الكنيسة الكاثوليكية الغربية بشكل نهائي عام (1054) م، وتمثَّلت في عدة كنائس مستقلة لا تعترف بسيادة بابا روما عليها، ويجمعهم الإيمان بأن الروح القدس منبثقة عن الأب وحده، وعلى خلاف بينهم في طبيعة المسيح، وتُدعى أرثوذكسية بمعنى مستقيمة المعتقد، مقابل الكنائس الأخرى، ويتركَّز أتباعها في المشرق، ولذا يطلق عليها الكنيسة الشرقية.
الأرثوذكس: وهم نصارى الشرق الذين تبعوا الكنيسة الشرقية في القسطنطينية
وأهم ما يتميزون به هو:
1- أن الروح القدس انبثق عندهم من الأب فقط.
2- تحريم الطلاق إلا في حالة الزنا، فإنه يجوز عندهم.
3- لا يجتمعون تحت لواء رئيس واحد، بل كل كنيسة مستقلة بنفسها. وهذا المذهب منتشر في أوربا الشرقية وروسيا .

في نهاية القرن التاسع الميلادي، وبالتحديد بعد انقضاء مجمع القسطنطينية الخامس عام (879) م أصبح يمثل الأرثوذكسية كنيستان رئيسيتان:
- الكنيسة الأرثوذكسية المصرية أو القبطية، والمعروفة باسم الكنيسة المرقسية الأرثوذكسية أو كنيسة الإسكندرية، التي تؤمن بأن للمسيح طبيعة واحدة ومشيئة واحدة، وتضم كنائس الحبشة والسودان، ويوافقها على ذلك كنائس الأرمن واليعقوبية.
- الكنيسة الأرثوذكسية أو كنيسة القسطنطينية، والمعروفة باسم كنيسة الروم الأرثوذكس أو الكنيسة الشرقية، تخالف الكنيسة المصرية في طبيعة المسيح، بينما توافق الكنيسة الكاثوليكية الغربية بأن للمسيح طبيعتين ومشيئتين، ويجمعها مع الكنيسة المصرية الإيمان بانبثاق الروح القدس عن الأب وحده، وتضم كنائس أورشليم واليونان وروسيا وأوروبا الشرقية.
الكنيسة الأرثوذكسية المصرية:
- يدعي أصحابها أن مؤسسها مرقص الرسول عام (45 م).
- بوادر الانفصال: ظهرت بوادر الانفصال المذهبي للكنيسة المصرية، منذ أن جعل الإمبراطور ثيودوسيوس كنيسة القسطنطينية هي الكنيسة الرسمية للإمبراطورية الشرقية عام (381) م، وأن كنيسة الإسكندرية تليها في المرتبة، مما دفع بطريرك الإسكندرية كيرلس عام (412) م, إلى تولي زعامة الشعب ضد الإمبراطور وعماله في مصر.
- زادت هوَّة الخلاف بين الكنيستين على إثر إعلان نسطور – أسقف القسطنطينية – مقالته التي تصدى لها كيرلس بطريرك الإسكندرية في مجمع أفسس عام (431) م, الذي استطاع استصدار حكم ضد نسطور باللعن والطرد.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. 154-Al-Baqarah


.. استقالة أول موظفة يهودية من إدارة بايدن -بسبب سياسة واشنطن م




.. المفكر د. يوسف زيدان: اجتماعاتنا في -تكوين- علنية وبيتم تصوي


.. المفكر د. يوسف زيدان: اتكلمنا عن أشكال التدين المغلوط .. وه




.. دار الإفتاء في طرابلس تدعو ل-قتال- القوات الروسية في البلاد