الفيسبوك
التويتر
اليوتيوب
الانستغرام
لينكدإن
تيلكرام
بنترست
بودكاست
الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
وهم الحق
أحمد القبانجى
2014 / 3 / 10العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
قالوا وقلنا:.......
يقول القران: قُلْ هَلْ مِنْ شُرَكَائِكُمْ مَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ قُلِ اللَّهُ يَهْدِي لِلْحَقِّ أَفَمَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَنْ يُتَّبَعَ أَمَّنْ لا يَهِدِّي إِلَّا أَنْ يُهْدَى فَمَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ) يونس 35.
اقول: لقد ترددت كلمة الحق عشرات المرات في القران وكلها تدعو الانسان الى اتباع الحق وان الطرف المقابل للحق هو الضلال والباطل (فماذا بعد الحق الا الضلال)وان الناس صنفان فاما مؤمن واما كافر ولا منطقة وسط بينهما.وهذه الثقافة كانت هي السائدة في الماضي حتى لدى العلماء والفلاسفة فكان الحق هو الغاية العظمى للانسان وان الهدف للانسان في حياته هو الوصول الى الحق والحقيقة..بل ان الانسان لا يساوي شيئا بدون الحق ,على سبيل المثال نرى الشيعة يبكون على الحسين لانه كان على الحق ويزيد على باطل وهكذا اهل السنة يرون الصحابة على حق فيقدسونهم وهذا المعنى مركوز في ذهنية المسلمين دون ان يفكر احدهم بان الحسين قتل مظلوما لانه رفض البيعة ليزيد واراد ان يعيش بكامل انسانيته وحريته,أي ليست المسألة في ان الحسين كان على دين الحق ويزيد على دين باطل بل المسألة في ان الاول اراد ان يعيش بمقتضى انسانيته وكرامته والاخر اراد مصادرة هذه الانسانية والكرامة من الحسين واتباعه,ولكن عامة الشيعة يتصورون ان الحسين قتل من اجل الاسلام والدين الحق, وهذا هو معنى محورية الحق في الثقافة القديمة على حساب محورية الانسان الذي كان مهمشا وليس له اعتبار الا بمقدار قربه وبعده من الحق, بخلاف مدرسة العرفاء التي تجعل من الانسان محور الحق حتى قال سيد الشهداء الحلاج:انا الحق.
ولكن الحداثة قلبت جميع الموازين ومنها هذه المقولة واضحى الانسان وحريته وكرامته هي الاصل وان الحق يدور معه حيث دار لا ان الانسان يدور في فلك الحق..وهذا يعني ان الحق المحض وبدون انسان مجرد وهم ينخدع به السذج من الناس, ولكن كيف حصل هذا الانقلاب في القيم والمفاهيم واصبح الانسان متبوعا بعد ان كان تابعا,وسيدا بعد ان كان عبدا؟.هنا نستعرض عدة عوامل:
1-ماحدث من انهيار كبير للمنظومة المعرفية للدين بسبب التطور العلمي والكشوفات الحديثة التي تتعارض بشدة مع مقولات الدين في هذا المجال,فبدأ الانسان يفكر بحرية بعد ان زالت عن عقله وبصيرته سحب المقدسات الموهومة فرأى ان الدين اذا اخطأ في المجالات العلمية والحقوقية والاخلاقية فقد يكون مخطئا ايضا في المجالات الغيبية كوجود الله والملائكة والجن والجنة والنار..فلماذا يتعب نفسه ويتلف طاقاته في سبيل عقائد موهومة ويخسر بذلك هذه الحياة ايضا,ومن هنا بدأت مقولة الانسانوية او محورية الانسان بالنمو والظهور ومعها طبعا الاهتمام بحرية الانسان وحقوقه وكرامته التي فقدها في الدين الذي يؤكد على مقولة الحق بدل الانسان.
2-العامل الاخر والمهم هو مايشاهده الانسان المعاصر من ارهاب وقتل الابرياء باسم الدين الحق,وجميع الفتوحات الاسلامية بما تتضمن من فجائع وكوارث انسانية والحروب الصليبية والاقتتال المذهبي والطائفي الذي حدث ويحدث في مختلف بلدان العالم سببها هذا الوهم المسمى بالحق حيث تدعي كل فرقة انها على الحق والاخرون على باطل ويجب مقاتلة الباطل واهله,والخلاصة ان البشرية لم تجن من مقولة الحق سوى الحروب والدماء والكوارث مما يعزز مقولة محورية الانسان بدل الحق,كما قال سيد العرفاء المسيح:من ثمارهم تعرفونهم.
3-العامل الثالث ما ثبت في علم الهرمنيوطيقا وعلم النفس والفلسفة الحديثة منذ كانت الالماني بان الانسان لا يمكنه ادراك الحقيقة سواء العلمية او الدينية او الاخلاقية الا من خلال ذاته وانه لا يدرك العالم الا من خلال مايتجلى له,اي الرؤية النظاراتية لا الرؤية المرآتية,فقد كان العلماء والفلاسفة في السابق يتصورون ان ذهن الانسان كالمرآة ينعكس عليها كل ماهو موجود في الخارج بدون تدخل من ذات الانسان وعقله ولكن منذ كانت فلاحقا حلت الرؤية النظاراتية محل الرؤية القديمة وثبت ان كل انسان يرى العالم من خلال نظارة ملونة بلون العقائد والتصورات الموجودة مسبقا في ذهن الانسان ومنها مقولة الزمان والمكان, وبهذا ينفتح باب التعددية في كل شئ ومنها الدين والمذهب,وهذا يؤكد وهم مقولة الحق ويعزز مقولة محورية الانسان.
بعد هذا هل من الصحيح ان نبقى في وهم الحق ..هل من السليم ان نعيش في سراب الحق..هل من المعقول ان نجهد انفسنا ونستهلك طاقاتنا ونتلف حياتنا بحثا عن الدين الحق والمذهب الحق ونغفل عن انسانيتنا وحياتنا وسعادتنا؟؟؟........... والرأي اليكم.
|
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
التعليقات
1 - السيد المحترم احمد القبانجى
شاهر الشرقاوى
(
2014 / 3 / 10 - 15:24
)
تحياتى والسلام عليكم
دين الحق
وبين ان نقول
الدين الحق
هناك فرق بين الحق والحقيقة
الاسلام دين الحق
اى كل تشريعاته وشعائره وحقائقه مبنية على الحقوق والواجبات والعهود والمعاهدات بين الانسان وربه والانسان ونفسه والانسان واخيه الانسان بل والانسان وباقى مخلوقات المكان
هل انت حقا احمد القبانجى بذاته ام ان هناك من ينتحل اسم حضرتك؟؟؟
لو كنت انت فانه يسعدنى ان اتناقش معك فى بعض الامور الهامة
ولو اننى اشك جدا
فالعنوان فى حد ذاته غريب ولا يتماشى ابدا مع معناه
يعنى ايه
وهم الحق
الحق حق
والوهم باطل
واين الوهم والباطل من الحق؟؟؟!!!
لا يمكن ابدا باى حال من الاحوال ان يكون الحق وهم او الوهم حق
ما ينفعش ابدا ابدا
عذرا سيدى الكريم
لكل جواد كبوة
ولكل عالم هفوة
غفر الله لنا ولك
2 - رد
احمد القبانجي
(
2014 / 3 / 10 - 16:53
)
الاخ شاهر نعم اعتقد بان كل الحقائق الدينية وهم وماذا في ذلك؟ ولماذا التشكيك في الكاتب؟ هل علمت انني اسلامي مثلك حتى تستغرب هذا المقال؟ ربما لم تقرأ مقالاتي او لم تسمع محاضراتي فصعب عليك فهمها
3 - الله والحق
علي البابلي
(
2014 / 3 / 10 - 20:07
)
جاء في القرآن وكما ذكرة السيد (قل الله يهدي للحق )الآية
السؤال لماذا الله لايهدي الناس جميعا للحق ؟
وكما ذكر في آية سابقة ان الله يهدي من يشاء ويظل من يشاء فلماذا لم يهدي الجميع للخير لتنتهي شرورهم ويرتاح من مراقبتهم وثم تعذيبهم
وكما قال النبي أدّبني ربي فأحسن تأديبي ...فلماذا الله لم يجعل الناس جميعا بأحسن الادب والاخلاق مثل النبي محمد بل اكثر من ذلك لماذا لم يخلق الناس كلهم انبياء ويخلص من وجع الرأس وخلق جيوش من الملائكة اكثر من تعداد البشر للتجسس عليهم ؟
وكلام كثير من هذا القبيل يتحمل الله كامل المسؤولية لافعال الناس واعمالهم في الخير او الشر لان باعترافه جعل من نفسه مسؤولا عن كل شئ لانه يفعل مايشاء ويقدر وحتى هو يقول وما تشائوا من شيء الا ماشاء الله
مجرد تساؤلات ...مع التحية والاحترام
4 - عذرا ما زلت اتشكك
شاهر الشرقاوى
(
2014 / 3 / 10 - 20:24
)
كيف تقول على السيد المسيح سيد العرفاء وهو اما اله من الالهة عند بعض المؤمنين او نبى من الانبياء عند البعض الاخر؟؟؟؟!!
كيف وقصته من اولها الى اخرها خرافة ووهم واباطيل من وجهة نظرك؟؟
طبعا ما زلت اتشكك فى كونك احمد القبانجى عذرا
فمعلوماتى عنه ومعرفتى به ورغم انى تقريبا عرفت مذهبه ورؤيته للوجود .ولم ادخل فى نيته ...الا ان محتوى المقال غريب ومريب .ومتناقض بشكل ليس له تفسير سوى ان كاتبه ليس هو احمد القبانجى
وكل ما ذكرته من حروب وفتن وكوارث بسبب الدين والايمان كما تقول هى من تلبيس ابليس وخلطه وتحبطه وتدليسه على الناس وخداع شياطين الانس والجن والكهان لهم وتفرقتهم وتشتيهم حتى يسهل التحكم فيهم .واضلالهم وليس بسبب حقائق وتعاليم الدين ذاته
لا يوجد فى الاسلام او من المفترض الا يكون سنة ولا شيعة بالمعنى الطائفى المفرق والمضيع لجوهر الايمان الحق .وهو انه لا اله الا الله
تقول انك لست كاتب اسلامى
فلماذا اذا ترتدى مسوح الاسلام وتقدم نفسك للعالم باعتبارك مجدد وملهم ووجدانى .ويطلق عليك الشيخ احمد القبانجى .
لماذا لا تعلن صراحة عن فكرك وتوجهك طالما ان لك فكر غير اسلامى ولا تعتبر نفسك من المسلمين؟
5 - الى على البابلى
شاهر الشرقاوى
(
2014 / 3 / 10 - 20:52
)
الاخ على بابلى
تحياتى
اتابع مداخلاتك منذ فترة وترددك بين الايمان او اللايمان او اللدينية كما تطلقون عليها ...وهى اسوء من الالحاد لان اللادينى يجعل من المولى سبحانه اله او خالق لا يعتنى بمخلوقاته ولا يدرك والعياذ بالله
تقول لماذا الله لا يهدى جميع خلقه؟؟
وهل ارسل الله الانبياء واخرهم صلوات الله عليه محمد الا للناس كافة كما يقول القران وتعهد بحفظ القران حتى يصل لكل الناس ؟
لا شان للانسان بغيره
فالهداية هدايتان
هداية دلالة وارشاد
وهداية توفيق وسداد
اذا قبلت الاولى وهبك الله الثانية
هل انت وصلتك الرسالة ام لا؟
هذا هو المحك الاساسى والرئيسى
ثم الايمان ليس عقوبة ولا قيد على الانسان اخى على البابلى
الايمان نعمة ..من وصلته بلا جهد فعليه ان يحافظ عليها ومن وضعته الاقدار فى محل بعيد عنها فعليه ان يسعى اليها ويطلبها بصدق التوجه لله .والله اعلم بما فى قلوب عباده
الله لا يسأل على شئ اخى على
الله يسال
يحاسب
لان الدنيا مخلوقة لنا لا له
هداك الله لما يحبه ويرضى
6 - تعليق1
عبد الله خلف
(
2014 / 3 / 10 - 22:20
)
1- لا يوجد أنهيار للمنظومة المعرفية للدين الإسلامي , الحقيقه هي : الإسلام ينسجم مع العلم .
2- أعتقد إننا شرحنا لك أسباب الفتوحات الإسلاميه ؛ في مقاله لك بالسابق , و نلخصها في :
- أنها أرادت كسر شوكة السلطات الطاغية والمتجبرة، التي كانت تحكم تلك البلاد .
- حرب وقائية لحماية الدولة الإسلامية .
- حروب تحرير للشعوب المستضعفة .
البدايه كانت من طرف الدوله البيزنطيه , فالدوله البيزنطيه جهزت جيوش لتقضي على الدوله الإسلاميه , و غزوة (مؤته) تؤكد الحاله العدائيه من قبل بيزنطه , ثم لحقها غزوة (تبوك) , و كانت البدايه فيها من جهة الروم .
يتبع
7 - تعليق2
عبد الله خلف
(
2014 / 3 / 10 - 22:20
)
3- عقل الإنسان لا يدرك كل شيء .
في عام 1927 وضع (هايزنبرج) مبدأ (عدم اليقين) أو مبدأ (الريبة) , وهو مبدأ فيزيائي من المباديء التي تحكم الكون , ينُص هذا المبدأ على (أننا ممنوعون من معرفة الحقيقة الكلية , وليس لنا أن نختار إلا نصف الحقيقة أما الحقيقة الكاملة فنحن ممنوعون عنها) .
يعتبر مبدأ (عدم اليقين) لـ(هايزنبرج) قانون صارم من قوانين الطبيعة ولا يرتبط بأي شكل ببعض القصور الموجود في أجهزتنا , وهو مبدأ يُعلمنا أنه ليس في وسع الانسان إلا المعرفة الجزئية أما المعرفة الكُلية فهذه حكمة لم يُسمح لنا بالاطلاع عليها .
ويعتبر هذا المبدأ من أعظم المبادئ أثراً في تاريخ العلم الحديث حيث أنه يضع حداً لقدرة الإنسان على قياس الأشياء.
أخيراً : أنصحك بالإطلاع على هذا الرابط :
http://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=42486
8 - شاهر يحتاج إشارة
ألأمل ألمشرق
(
2014 / 3 / 10 - 22:58
)
تحية للقلم المبدع، على شموع المعرفة التي يضيئها لعلها تنير العقول المظلمة وتخرجها من دوامة الإرهاب والتخلف
شاهر الشرقاوي يحتاج لإشارة من حضرتك حتى يتأكد انك نفس السيد الفاضل أحمد القبانجي فعقله لا يصدق ان هناك شيوخ مسلمين غير سلفيين
قل له مثلا كلمة سر: (سدرة المنتهى نور نور نور..حوت يونس ظلمة ظلمة ظلمة..صعب وضيق وخطير)
مثل تعليق 95
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=404246
9 - الحروب من تلبيس ابليس
ألأمل ألمشرق
(
2014 / 3 / 10 - 23:28
)
يقول شاهر الشرقاوي:
وكل ما ذكرته من حروب وفتن وكوارث بسبب الدين والايمان كما تقول هى من تلبيس ابليس وخلطه وتحبطه وتدليسه على الناس وخداع شياطين الانس والجن والكهان لهم وتفرقتهم وتشتيهم حتى يسهل التحكم فيهم .واضلالهم وليس بسبب حقائق وتعاليم الدين ذاته
--
صدقت سيد شاهر: كل الحروب والفتن من تدبير إبليس.. بدر وأحد والخندق ومؤتة وبني النضير والقينقاع وذات الرقاع وخيبر والحديبية والطائف وتبوك وبني المصطلق وصولا لفتح مكة.. كلها بتدبير إبليس وتنفيذه ثم بدأ تلبيس إبليس يوسع رقعته الجغرافية حتى وصل للأندلس غربا والصين شرقا.. الحمد لله ان ابليس ضعيف اليوم لا يملك أسرار صناعة صواريخ وطائرات حربية
10 - سؤال الى شاهر الشرقاوي
ماجدة منصور
(
2014 / 3 / 10 - 23:37
)
أليس الحق نسبي شأنه شأن معظم المعاني التي نصدقها؟؟
لا تقل لي أن الحق مطلق لأنك بذلك تكون قد كفرت بما تؤمن أنت به
لا حق و لا حقيقة مطلقة في الكون كله
فللحق وجوها كثبرة و كلنا نلمس جانبا صغيرا منها فقط لا غير
ومن يدعي إمتلاك الحقيقة كاملة...فهو لا شك، مجنون.0
11 - الاستاذ شاهر الشرقاوي
علي البابلي
(
2014 / 3 / 11 - 04:50
)
تحية واحترام
انت تقيّم الاخرين حسب اهوائك التي لاتلزمني
طبعا فرق كبير بين اللاديني الذي يعتقد بوجود خالق ما للكون والاشياء ولكنه ليس الذي تؤمن به الاديان الحالية ،بينما الملحد لايؤمن بوجود خالق أصلا .
انتم نفسكم المؤمنين بالاديان يكفّر بعضكم بعضا ولاتعترفون بكتب الاديان الاخرى وتعتبرونها كلها محرفة وتعجزون عن طرح نسخها الاصلية لهم ،والاكثر انكم تكفّرون حتى الشيعة وتقتلونهم بالجملة بل تعتبرون اليهود أهون منهم وتقولون إن دين الله الاسلام وكل طائفة اسلامية تقول انها في الجنة والباقي للنار .
مادليلك ان الله نفسه بعث محمدا رسولا
لم يحفظ الله القرآن كما تقول انما كتب بعد وفاة النبي محمد بالاعتماد على شهادات الشهود التي تحتمل النسيان والكذب و ليس جميع الشهود من المعصومين مع عدم ذكر بعض الايات المتفق عليها بالتواتر لان الداجن أكلها من تحت سرير عائشة .
تسأل ،هل وصلتك الرسالة ؟،طبعا أنا لم تصلني ولم تصل اليك ايضا بل انت صدّقت بالنقل المتواتر من مئات السنين عندما كانت الاخبار تنقل على ظهر الجمال لآلاف الكيلومترات .
الايمان اطمئنان صح ،لكن يكون نفاق وكاذب بدون اقناع وتصديق بالعقل والمنطق.
12 - السلام عليكم
عبدالله بن مطلق بن سيف القحطاني/ جدة
(
2014 / 3 / 11 - 09:20
)
اختبار مبدئي
13 - عفوا سيدي الكاتب
عبدالله بن مطلق بن سيف القحطاني/ جدة
(
2014 / 3 / 11 - 09:23
)
من الذي خدعك فأوهمك ثم أخبرك أن اعتقادنا نحن أهل السنة هو أن معاوية ناهيك عن ابنه يزيد !! هو أي معاوية أفضل من الحسين رضي الله تعالى عنه ؟!!
14 - رد وتعليق
احمد القبانجي
(
2014 / 3 / 11 - 09:27
)
ياجماعة والله عجيبة هؤلاء الاسلاميين المتدينين في تعليقاتهم على مقالاتي ومحاضراتي في الفيسبك واليوتيوب لا يملكون سوى السب والشتم واللعن ولكنهم هنا يتحدثون بادب ويطرحون افكارهم وما يعتقدون انه صحيح رغم انه مجرد مصادرات وبعيد عن العقلانية في نظرنا ولكنه بعيد عن لغتهم المعروفة ولذا للانصاف لا يسعنا الا شكرهم على هذا الادب واقصد شاهر الشرقاوي وعبد الله خلف وارغان
15 - بينك وبين الفكر العلمي ألإلحادي خطوات تقطعها !
ماجد جمال الدين
(
2014 / 3 / 11 - 11:27
)
ألأخ أحمد القبنجي المحترم !
أتابع مواقفك وتصريحاتك ومقالاتك منذ قرابة ثمان سنوات ، وتعجبني فيك الجرأة في طرح أفكارك ... ولكن هذه الأفكار غالبا ما تكون متناقضة بشكل رهيب ! سأحاول أن ابين هذا بسطور قليلة قبل أن أدخل في جوهر تعليقي :
أنت تكتب هنا (( الحلاج سيد الشهداء )) ، محاولا النظر بأفكار عقلانية عن معنى ألإستشهاد من أجل المبدأ ، وتخفيف غلو الشيعة عن أن الحسين هو سيد الشهداء وشباب أهل الجنة ( الشباب هنا في الخمسينات من العمر كما يبدو ! ) .. وبنفس الوقت تكتب :: ((يفكر احدهم بان الحسين قتل مظلوما لانه رفض البيعة ليزيد واراد ان يعيش بكامل انسانيته وحريته,أي ليست المسألة في ان الحسين كان على دين الحق ويزيد على دين باطل بل المسألة في ان الاول اراد ان يعيش بمقتضى انسانيته وكرامته والاخر اراد مصادرة هذه الانسانية والكرامة من الحسين واتباعه, ))
ولا أعتقد أنك حقيقةً تعتقد أن المشكلة متعلقة بالإنسانية والحرية والكرامة فهي كما واضح لمن درس تأريخ تلك الأحداث كما حضرتك مثلا ، فهي قضية تآمر وصراع من اجل السلطة والغنائم ، بعد أن رضي الحسن المنكاح برشوة ضخمة حين عزله .... ولو كان الحسين .. يتبع
16 - بينك وبين الفكر العلمي ألإلحادي خطوات تقطعها ! 2
ماجد جمال الدين
(
2014 / 3 / 11 - 11:31
)
ولو كان الحسين المظلوم حسب تعبيرك يدافع عن إنسانيته وكرامته لبقي في الحجاز حيث أهله وعشيرته ولم يأتي إلى العراق بوعود من الفرس لدعمه .. كل ماكتبته هنا مجرد نوع من المراءآة والتقية بما يتعارض مع الفكرة في الإقتباس السابق .
وهذا مجرد مثال بسيط .. أنت بشكل عام في مقالاتك تخلط الأمور وبنوع من السفسطة التي تشتت ذهن القارئ ، أو أنك بالفعل مشتت الذهن بين الإيمان والإلحاد ..
نرجع إلى صلب الموضوع
الملحدون يحترمون جدا أبو الحسن الحلاج وجلال الدين الرومي وبالطبع أخوان الصفا ، وبالطبع أيضا زرادشت وبوذا وكذا إبن خلدون وإبن رشد وغيرهم الكثير من ممن قدموا الكثير للفكر البشري ولكنهم لم يتمكنوا من تحدي فكرة وجود الإله الخالق وأسس الفكر المثالي الديني ( عدا المعلم بوذا ) .. ولكن هل نستطيع أن نعتبرهم أمثولة لنا وقد ماتوا جميعا قبل ألف عام وأكثر ومعارفنا وعلومنا ونظرتنا إلى الكون تطورت أكثر من هذا بكثير ... ؟؟ .. تطورت ليس فحسب أفكارنا الفلسفية ، بل ومعارفنا اللغوية وعن كيفية تشكل اللغات والمفاهيم !!!
أنت في المقال حين تتحدث عن الحق ( أو الباطل والخير والشر ، ألخ ) ، لم تخرج كثيرا عن ... يتبع
17 - بينك وبين الفكر العلمي ألإلحادي خطوات تقطعها ! 3
ماجد جمال الدين
(
2014 / 3 / 11 - 11:38
)
لم تخرج كثيرا عن صلب الفكر المثالي الديني ، الذي يعتبر المفاهيم أشياءا ذاتية الوجود .. وليست مجرد كلمات أطلقها الإنسان كصفات لأشياء ومظاهر أو ظواهر تعترضه في حياته الواقعية ويفسرها حسب مصالحه الذاتية .. ولا أعتقد بنفس الوقت أنك تعارضني إن قلت أن الحقيقة تعني فقط ما يمكننا نحن البشر أن نتحقق منه بتجربتنا الحية .. وهي تجربة نسبية فقط ، ولذا لا وجود لحقائق مطلقة ..
مشكلة الفكر المثالي الديني تكمن بالضبط في إعتبار أن لهذه المفاهيم الإنسانية وجود خارج عقل الإنسان .. ومنها بالطبع فكرة الإله أو الآلهة جميع والله الإبراهامي .
إذا لم يكن مغزى تعليقي هذا مفهوما فأرجو منك أخويا أن تقرأ رسالتي إلى شقيقتي التي كتبتها قبل أكثر من عشر سنوات ونشرتها لاحقا تحت عنوان : (ما رأيكم بهذا الإله ) هنا :
....
عفوا .. لقد حاولت هنا أن أنقل الرابط الذي يعود لثمان سنوات مضت فلم أجده على الشبكة .. سأحاول في الأيام القليلة القادمة إعادة نشر المقال في الحوار المتمدن !!
ستتعزز الصداقة ومشاعر الإحترام وتتوحد المواقف إذا فهمنا وجهة نظر بعضنا البعض بوضوح ..
تحياتي المخلصة !
.. خدمة جناز السيد المسيح من القدس الى لبنان
.. اليهود في ألمانيا ناصروا غزة والإسلاميون أساؤوا لها | #حديث_
.. تستهدف زراعة مليون فدان قمح تعرف على مبادرة أزرع للهيئة ال
.. فوق السلطة 387 – نجوى كرم تدّعي أن المسيح زارها وصوفيون يتوس
.. الميدانية | المقاومة الإسلامية في البحرين تنضمّ إلى جبهات ال
