الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
لغز أحمد القبانجي
سامي المنصوري
2014 / 3 / 30العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
مجرد رأي لا غير
شاهدت وقرأت حلقتاته على القنوات الفضائيه وكذلك قرأت كتاباته ومؤلفاته لكن هناك تناقض مثير للشك والجدل و التفكير في هوية هذا الرجل وتوجهاته والغايه المنشوده في ارسال اهدافه لوسائله الاعلاميه المتنوعه – فهو لا يرد عليك ولا يعلق عليك في الفيس بوك او في شبكات التواصل الاجتماعي بل يشير اليك بالرجوع لحلقاته المرئيه في بث القنوات الفضائيه او لكتاباته و مؤلفاته ولا ادري غرضه ومصده للهروب من الباحثيين والمفكرين بمختلف اطيافهم الفكريه او الدينيه او الفلسفيه بل هو ينشر افكاره المبهمه او الغير واضحه او الغازه وعليك ان تفهم وان لم تفهم فهو لا يكترث ليفهمك فهذا لغز والغاز لها اغراض ولا ادري ما الفائده بافكار لا نفهمها ولكن نريد ان نحلل شخصية هذا الرجل العراقي من عائله دينيه عراقيه في النجف درس في الحوزه الاسلاميه الدينيه الشيعيه الاثني عشريه في النجف في العراق وبعدها عاش في دولة ايران مع الحوزات الشيعيه الايرانيه ولاحظنا عنده عوق جسماني ب بتر كفه الايسر لاسباب غير معلنه يمتطي اللباس الشيعي العمامه السوداء من الساده في فقه الشيعه نلاحظه يتبنى مجوعة تسمى العرفان ويتبنى منطق الوجدان في فلسفته واطروحاته ولكن ليس بوضوح ولا بصراحه ويترك المتلقي في حيره وتساؤل وريبه وهذا لا يبعدني للتطرق لاطروحات الكاتب المصري المقيم في امريكا احمد صبحي منصور مبتدع مذهب القرأنيين في اطروحاته و مؤلفاته ومدوناته ولكنه الاخر غالق بوابة التعليقات والردود ولم ولن يرد على استفساراتك ولكنه يستمر يكتب ويكتب بلا توقف ولا يسمع لك للاتصال به
وهنام كاتب اخر مصري من اساتذة الازهر المصري مصطفى راشد كتاباته وموؤلفاته سلسه وممتازه ومفهومه للمتلقي لكنه لا يرد على استفساراتك ولا على تساؤلاتك ويتركك في حيره
هولاء نزر قليل من مفكرينا يتصفون بالانانيه والغموض والريبه احيانا لعدم وضوح غاياتهم ونتعامل مع وسائلهم الاعلاميه فقط انهم مجرد لغز
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
.. الناخبون العرب واليهود.. هل يغيرون نتيجة الانتخابات الآميركي
.. الرياض تستضيف اجتماعا لدعم حل الدولتين وتعلن عن قمة عربية إس
.. إقامة حفل تخريج لجنود الاحتلال عند حائط البراق بمحيط المسجد
.. 119-Al-Aanaam
.. تغطية خاصة | المقاومة الإسلامية في لبنان تكبح قدرات الاحتلال