الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


صور من الإرهاب المسيحي

عبد الله خلف

2014 / 4 / 28
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


سبق أن كتبنا مقالات عن تعاليم يسوع الإجراميه , و بيّنا فيها أن يسوع هو (يهوه) في العقيده المسيحيه , الآن , سنلقي الضوء على بعض أعمال أتباع يسوع (المسيحيين) , و تأثرهم بالتعاليم اليسوعيه .

أولاً : الحروب الصليبيه :

- جرائم عند دخولهم القدس أخيرا عام 1099م , يقول (رايموند من اجيلس) :
[لقد تحققت مشاهد رائعة تستحق الرؤية!... حيث كان بعض رجالنا – وكان هؤلاء أكثرنا رحمة - يقطعون رؤوس الأعداء!... وكان البعض ح يصوب الأسهم عليهم ويردونهم قتلى!... أما الآخرون منا : فكانوا يلقون بهم في النار أحياءً!... ليستمتعوا بقتلهم وتعذيبهم فترة أطول! .
وامتلأت شوارع المدينة بالرؤوس المقطعة والأيدي والأرجل!... حتى أنه كان يصعب المشي دون التعثر فيها والوقوع من كثرة الأعضاء!... لكن كل هذه بقيت خفيفة ؛ بالمقارنة مع ما فعلناه في هيكل سليمان , ماذا حصل هناك؟... لو حدثتكم بالحقائق لما صدقتموني , على الأقل سأقول لكم : أن ارتفاع الدماء المسفوكة في هيكل سليمان وصلت إلى حد ركب رجالنا!] .
المصدر :
August C. Krey, The First Crusade: The Accounts of Eye-Witnesses and Participants (Princeton & London: 1921), p. 261. emphasis added

- كما وصف (ستيفن رنسيمان) في كتابه (تاريخ الحروب الصليبية جـ1 – 404 : 406) ما حدث في القدس يوم دخلها الصليبيون فقال :
[وفي الصباح الباكر من اليوم التالي , اقتحم باب المسجد ثلة من الصليبيين , فأجهزت على جميع اللاجئين إليه!... وحينما توجه قائد القوة (ريموند أجيل) في الضحى لزيارة ساحة المعبد , أخذ يتلمس طريقه بين الجثث والدماء التي بلغت ركبتيه!... وتركت مذبحة بيت المقدس أثرا عميقا في جميع العالم!... وليس معروفا بالضبط عدد ضحاياها!... غير أنها أدت إلى (خلو المدينة من سكانها المسلمين واليهود)!... بل إن كثيراً من المسيحيين ؛ اشتد جزعهم لما حدث!] .

- وحتى (غوستاف لوبون) في كتابه (الحضارة العربية) : ينقل بعض روايات (رهبان ومؤرخين) رافقوا الحملة الصليبية الحاقدة على القدس ..! فيقول نقلا عن الراهب (روبرت) : (وهو أحد الصليبيين المتعصبين الذي يروي ما أحدثوه في بيت المقدس) صـ 325 :
[كان قومنا يجوبون الشوارع والميادين وسطوح البيوت ؛ ليرووا غليلهم من التقتيل!... وذلك كاللبؤات (جمع لبؤه وهي أنثى الأسد الشرسة) التي خـُطفت صغـارها!...
كانوا يذبحـون الأولاد والشباب ويقطعونهم إربا ًإرباً!... وكانوا يشنقون أناسا ًكثيرين بحبل ٍواحد بغرض السرعة!... وكان قومنا يقبضـون على كل شيء يجدونه , فيبقرون بطون الموتى ليخرجوا منها قطعا ًذهبية!.... فيا للشره وحب الذهب!... وكانت الدماء تسيل كالأنهار في طرق المدينة المغطاة بالجثث!] .
أقول : لعل رهبانهم وقساوستهم أوهموهم بأن في قلوب وبطون المسلمين ذهبا وكنوزا .

- يقول كاهن أبوس (ريموند داجميل) شامتا صـ 326 : 327 :
[ففعلنا كل ما هو عجيب بين العرب عندما استولى قومنا على أسوار القـدس وأبراجها!... فقد قطعت رؤوس بعضهم!... فكان هذا أقل ما يمكن أن يصيبهم!... وبقرت بطون بعضهم , فكانوا يضطرون إلى القذف بأنفسهم من أعلى الأسوار , وحرق بعضهم في النـار ؛ وكان ذلك بعد عذاب طويل!... وكـان لا يرى في شوارع القدس وميادينها سوى أكداس من رؤوس العرب وأيديهم وأرجلهم!... فلا يمر المرء إلا على جثث قتلاهم!... ولكن كل هذا لم يكن سوى بعض ما نالوا] .

- ويقول , أيضاً , و هو يصف مذبحة (مسجد عمر) في القدس :
[لقد أفرط قومنا في سفك الدماء في هيكل سليمان!... وكانت جثث القتلى تعوم في الساحة هنا وهناك!... وكانت الأيدي المبتورة تسبح كأنها تريد أن تتصل بجثث غريبة عنها!... ولم يكتف الفرسان الصليبيون الأتقياء بذلك (ولاحظوا وصفهم بـ : الأتقياء!) فعقدوا مؤتمرا ًأجمعوا فيه على (إبادة) جميع سكان القدس من المسلمين الذين كان عددهم جميعا (ستين ألفا)!... فأفنوهم عن بكرة أبيهم في ثمانية أيام!... و لم يستبقوا منهم امرأة ولا ولدا ولا شيخا!] .

- ويقول , أيضاً في صـ 396 :
[وعمل الصليبيون مثل ذلك , في مدن المسلمين التي اجتاحوها : ففي (المعرة) ؛ قتلوا جميع من كان فيها من المسلمين (اللاجئين في الجوامع والمختبئين في السراديب)!... وأهلكوا صبراً (أي حبسا ًبغير طعام ولا شراب حتى الموت) ؛ (ما يزيد على مائة ألف إنسان) في أكثر الروايات!] .

ثانياً : الاحتلال الأوروبي لأفريقيا :

- ما جاء في كتاب (فن الحرب في البحر) للقسيس البرتغالي (فرناندو دى أليفيرا) , حيث حكى فيها كيف كان تجار الرقيق من البرتغاليين بقيادة صديقه القس (لاس كاساس) أكبر النخاسين في عصره!... يقومون بترحيل مئات الألوف من العبيد الأفارقة عبر المحيط الأطلنطي بعد خطفهم وانتزاعهم من أسرهم وتقييدهم بالسلاسل! .
و ذكر أيضا أنه كان يصاحب كل سـفينة قسيس ليقوم (حسبما ذكر إليفيرا) بتنصير العبيد مقابل مبلغ مالي يتقاضاه عن كل رأس!... و هكذا يسلبون الضحايا الحرية والدين أيضاً! .

- يقول (آدم هوتشيلد) في كتابه (شبح الملك ليوبولد) :
[... والإنجليز في دول أخرى عديدة , قد وضعوا نظاماً إجرامياً للسخرة لاستخراج المطاط والذهب وغيرها من كنوز القارة السوداء التي نهبها المجرمون!... كما سرقوا فلذات أكباد الأفارقة!... وعطلوا مسيرتهم مئات السنين!... ولم يتركوا لهم سوى الموت والخراب الشامل والتعاسة التي لم يفلت منها أحد] .

- جاء في دائرة المعارف البريطانية في مادة (العبودية) slavery :
[أن الإنجليز كانوا يشعلون النيران في الأحراش والأشجار المحيطة بأكواخ الأفارقة , فيضطر هؤلاء المساكين إلى الخروج من مساكنهم هرباً من النيران , فتتلقفهم رصاصات القناصة لقتل الرجال , بينما يتم أسر الأطفال والنساء ، ثم ترحيلهم إلى مراكز لتجميع العبيد على طول الساحل الغربي الأفريقي , تمهيداً لنقلهم بالسفن عبر المحيط الأطلنطي في رحلة بلا عودة] .

ثالثاً : جرائم المسيحيه في حق سكان الأمريكتين :

- ما جاء في كتاب (الحمر والبيض والسود) للكاتب الهولندي (جاري ناس) حيث يقول :
[فقد كان الغزاة البيض يشعلون النار في أكواخ الهنود , ويقيمون الكمائن حولها!... فإذا خرج الهنود من أكواخهم هاربين من الحريق , يكون رصاص البيض في انتظار الرجال منهم!... بينما يتم القبض على الأطفال والنساء أحياء , لاتخاذهم عبيداً , ولاغتصابهم جنسياً أيضاً] .

- و يقول أيضاً :
[انتزع البيض بعض الأطفال الهنود الصغار من أحضان أمهاتهم , وقطعوهم إرباً أمام أعينهن!... ثم ألقيت الأشلاء في النيران المشتعلة أو النهر!... وربطوا أطفالا آخرين على ألواح من الخشب , ثم ذبحوهم كالحيوانات أمام أعين الأمهات!] .

- و يقول أيضاً :
[كما ألقوا ببعض الصغار في النهر!... وعندما حاول الآباء والأمهات إنقاذهم ؛ لم يسمح لهم الجنود بالوصول إلى شاطئ النهر!... ودفعوا الجميع صغاراً وكباراً بعيداً عن الشاطئ , ليغرقوا جميعاً!... والقليل جداً من الهنود كان يمكنه الهرب ولكن , بعد أن يفقد يداً أو قدماً!... أو ممزق الأحشاء برصاص البيض!] .

- من الجدير بالذكر أيضاً ؛ أنه وحتى عام 1865م , كانت عمليات الإبادة والسخرة حتى الموت للهنود : ( مقننة ) رسمياً! .
حيث كان يتم في بعض الولايات صرف (مكافأة) لكل من يُحضر فروة رأس هندي! .

أنصح القراء الكرام بالإطلاع على كاتب : (تدمير الهنود الحمر) , لمؤلفه : ( لاس كاساس) , و كتاب : (أمريكا طليعة الانحطاط) , لمؤلفه : (روجيه جارودي) .

أخيراً , قد يقول قائل أن هذه الجرائم المسيحيه لا علاقة لها بتعاليم يسوع , عندها نقول : [عندما أتت امرأة كنعانية إليه تطلب منه الرحمة (إرحمني يا سيد يا ابن داود) [متى 15: 22]، ثم سجدت له لتستعطفه بذلك [متى 15: 25]، أجابها يسوع وبكل عفوية (ليس حسناً أن يُؤخذ خبز البنين ويُطرح للكلاب) [متى 15: 26]. والبنين هنا هم اليهود، وأما الكلاب فغيرهم من الأعراق مضافاً لهم هذه المسكينة الكنعانية. فلو طبقنا معاييره اليوم كما وردت في الإنجيل لأصبح لدينا صنفين من بني البشر: السادة اليهود، والكلاب، فقط لا غير] .
هكذا كان ينظر أتباع يسوع لبقية البشر , يرونهم مجرد كلاب ؛ يجب أن لا تُعامل كالبشر! .








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - يااااااااااه احبوا أعدائكم وباركوا لاعنيكم؟؟؟
عبد الله اغونان ( 2014 / 4 / 28 - 21:08 )
يخدعوننا بمعسول الكلام

الكلام عن الحب وأفعالهم أفعال قتلة ارهابيين


2 - عبدلله خلف
صافي الجوابري ( 2014 / 4 / 28 - 21:34 )
انت تثبت للآخرين من خلال كتاباتك هذه أنّك مصاب بازدواجيّة خطيرة واعراض جنون العظمة ظاهرة بشدّة باطروحاتك و الهلاوس والهجمات الهوسية الحادة الواضحة جداً فيك

اقرأ اخبار الارهابيين اللعناء لهذا الشهر السقيم - ياللكارثة اغلبهم مسلمين يالعارك وخجلتك؟؟!!!
http://arabic.euronews.com/tag/terrorism/

ابعث لأخوك بالأمراض النفسية العقليّة المزمنةحسن رمضان بهذه الصورة
https://www.facebook.com/MindIsReligion/photos/a.1410593619191164.1073741828.1410527155864477/1430458527204673


3 - تحيه , أخي | عبد الله اغونان
عبد الله خلف ( 2014 / 4 / 28 - 21:41 )
تحيه , أخي | عبد الله اغونان , التاريخ المسيحي مليء بالإرهاب , و السبب : النصوص المقدسه في الكتاب المقدس .


4 - صافي الجوابري
عبد الله خلف ( 2014 / 4 / 28 - 23:23 )
1- لا تخرج عن سير المقاله , فالمقاله تتحدث عن الإرهاب المسيحي .
2- نحن لم نأتي بمعلومات من عندنا , بل هذا كلام مؤرخي و مؤلفي المسيحيه , فمشكلتك معهم , و ليست معي .


5 - خليف اكتب مقال واحد بدون ان تكذب
طالب ( 2014 / 4 / 29 - 02:10 )

لكن الكذب الظاهر هو ركن من اهم اركان الاسلام

21 ثُمَّ خَرَجَ يَسُوعُ مِنْ هُنَاكَ وَانْصَرَفَ إِلَى نَوَاحِي صُورَ وَصَيْدَاءَ.
22 وَإِذَا امْرَأَةٌ كَنْعَانِيَّةٌ خَارِجَةٌ مِنْ تِلْكَ التُّخُومِ صَرَخَتْ إِلَيْهِ: «ارْحَمْنِي يَا سَيِّدُ يَا ابْنَ دَاوُدَ. ابْنَتِي مَجْنُونَةٌ جِدّاً».
23 فَلَمْ يُجِبْهَا بِكَلِمَةٍ. فَتَقَدَّمَ تَلاَمِيذُهُ وَطَلَبُوا إِلَيْهِ قَائِلِينَ: «اصْرِفْهَا لأَنَّهَا تَصِيحُ وَرَاءَنَا!»
24 فَأَجَابَ: «لَمْ أُرْسَلْ إِلاَّ إِلَى خِرَافِ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ الضَّالَّةِ».
25 فَأَتَتْ وَسَجَدَتْ لَهُ قَائِلَةً: «يَا سَيِّدُ أَعِنِّي!»
26 فَأَجَابَ: «لَيْسَ حَسَناً أَنْ يُؤْخَذَ خُبْزُ الْبَنِينَ وَيُطْرَحَ لِلْكِلاَبِ».
27 فَقَالَتْ: «نَعَمْ يَا سَيِّدُ. وَالْكِلاَبُ أَيْضاً تَأْكُلُ مِنَ الْفُتَاتِ الَّذِي يَسْقُطُ مِنْ مَائِدَةِ أَرْبَابِهَا».
28 حِينَئِذٍ قَالَ يَسُوعُ لَهَا: «يَا امْرَأَةُ عَظِيمٌ إِيمَانُكِ! لِيَكُنْ لَكِ كَمَا تُرِيدِينَ». فَشُفِيَتِ ابْنَتُهَا مِنْ تِلْكَ السَّاعَةِ.


6 - أحسنت يا طالب
عبد الله خلف ( 2014 / 4 / 29 - 05:50 )
نعم , يسوع وصف المرأه و قومها و بقية البشر بـ(الكلاب) .
فَأَجَابَ: «لَيْسَ حَسَناً أَنْ يُؤْخَذَ خُبْزُ الْبَنِينَ وَيُطْرَحَ لِلْكِلاَبِ».
السؤال : من هم المقصودين بالكلاب هنا يا طالب؟... أليس غير اليهود؟ .


7 - الحوارالمتمدن باب السلفيين
عراقيون ( 2014 / 4 / 29 - 08:22 )
لم اجد عنوانا اخر غير هذا لكى اعلق على كثرة حجب التعليقات من قبل الحوار المتمدن من دون سبب الذى يطالب بتقديم شكاوى من دون نتيجة قمنا بها مرارا وتكرارا وما فائدتها من دون النظر بها..فقد بات الحوار المتمدن بابا سلفيا يسرح ويمرح به كل سلفى وهابى خائن لارضه وشعبه محاولا ارجاع الرجعية السلفيه المنبوذة الى شعب لطالما رفظها ورفض مبادئها، بات هؤلاء يدسون السموم فى العسل لتجميل صورهم القذرة والاساءة الى الاخر ، فهل بقى هذا تمدنا ام اصبح رجعيا تساوم عليه الحوار المتمدن كما قال احد الشيوعيين القدامى بانه ترك هذه الصفحة عندما لم تواصل نهجها التمدنى وتساورالفكر الصحراوى الذى لطالما خربوا العراق وسوريا وقتلوا الشعوب ويحاولون بث سمومهم والاساءة الى الاخر، فالاسلام لايمكن تجميل صورته بالاساءة الى الاخر او الصاق جرائمه بالاخر والشمس لايمكن ان تحجب بغربال السلفيين،، اتمنى كثيرا ان يصحى الحوار المتمدن على كثرة حجب التعليقات التى تجئ ملائمة لما يكتبه هؤلاء الرجعيون المتخلفون.فالتزام بالمبدئ المعلن الذى سارت عليه الحوار المتمدن ظرورى ولا عليها ان تعلن انها لم تعد مثل القبل وباتت مبادئها بيد اولئك المتخلفون


8 - عبدالله خلف بلا عتاب
عراقيون ( 2014 / 4 / 29 - 08:57 )
قلت لك مرارا حالك حال السلفيين تقراؤون ولا تفهمون،، انتم جهلة بلا زعل يا عبدالله خليف بلا زعل ها.. الكلام حول موضوع الكلاب لم يقوله السيد المسيح وانما كان اليهود يعاملون الاخرين هكذا وصحح السيد المسيح وساوى كل الناس من دون تفرقة،، السيد المسيح ليس صحراويا لكى يطلق كلمات كتلك،، ارجوك اقرا لعلك تفهم قليلا،، ارجو من ما تسمى الحوار المتمدن عدم حجب تعليقى .. افهم يا خليف رجاء اتمنى ذلك


9 - الأخ | عراقيون , تحيه
عبد الله خلف ( 2014 / 4 / 29 - 09:18 )
1- لا أعلم مادخل مقالتي بتأنيبك لإدارة الحوار المتمدن الموقره؟... موضوعنا (عبر أدله) تتحدث عن الإرهاب المسيحي , فبالله عليك ؛ ركز على أساس المقاله .
2- النص واضح , و يسوع قال بالحرف : (ليس حسناً أن يُؤخذ خبز البنين ويُطرح للكلاب) [متى 15: 26].
يا حبيبي النــــــــــــــــص واضح جداً , و لا يحتاج إلى تأويل .
3- الرجاء من الأخوه القراء , خصوصاً , اخواننا المسيحيين ؛ أن لا يخرجوا من صلب المقال , فالمقال ؛ يتحدث عن أبشع صور الإهاب , إرهاب لم يحدث في أي زمان , و نحن لم نأتي بهِ من فراغ , بل بحثنا و قرأنا , و باستطاعة أي باحث أن يبحث حول هذه المسأله .


10 - خليف
طالب ( 2014 / 4 / 29 - 18:58 )
انت قلت...من هم المقصودين بالكلاب هنا يا طالب؟... أليس غير اليهود
اليس ما فعله المسيح مع الكنعانية درسا عظيما لمكافحة تلك الظاهرة يا ذكي؟؟؟ حتى الطفل يفهم ما فعه المسيح لكن الحمد لله لغبائك تاتي بامثلة بنفسها تدحض ما تنوي قوله


11 - طالب تأويلك لا يستقيم!
عبد الله خلف ( 2014 / 4 / 29 - 22:45 )
يا طالب , تأويلك لا يستقيم , المرأه طلبت من يسوع طلبها , و هو رفضها , و أكد أن مال لليهود لا يذهب للكلاب , المسأله واضحه , فلا تأول و ترقّع .


12 - كذب اسلامي مباشر كما عودنا خليف
طالب ( 2014 / 4 / 30 - 03:59 )

يقول خليف...يا طالب , تأويلك لا يستقيم , المرأه طلبت من يسوع طلبها , و هو رفضه

قَالَ يَسُوعُ لَهَا: «يَا امْرَأَةُ عَظِيمٌ إِيمَانُكِ! لِيَكُنْ لَكِ كَمَا تُرِيدِينَ». فَشُفِيَتِ ابْنَتُهَا مِنْ تِلْكَ السَّاعَةِ.

خل تكون لك ذرة من المصداقية


13 - هذا التفسير الصحيح
عبد الله خلف ( 2014 / 4 / 30 - 08:48 )
حسناً , سأفسر لك تعليقك رقم (6) .
1- يسوع أنصرف إلى نواحي (صور) و (صيداء) .
2-لقته امرأه و أستنجدت بهِ , بسبب مرض ابنتها .
3- يسوع لم يجبها (طنشها بسبب الغرور) , و لكن تلاميذه طلبوا منه الرد على المرأه .
4- أكد أن لم يُرسل إلا لبني إسرائيل (و هذا يؤكد أنه ليس رسول أو إله لكل البشر)! .
5- المرأه تسجد ليسوع (رغم غروره) و هذا قمت الغرور , فالرجل لا يراها إلا من الطبقه الدونيه .
6- يرد يسوع بأنه ليس من الصحيح أن يعطي علمه إلا للبشر (اليهود) و ليس الكلاب (غير اليهود)!... و هذه قمت الغرور و الكبرياء! .
7- المرأه تؤكد أنهم (يسوع و قومه) أنهم أسياد , و هي من فصيلة الكلاب!... لكي ترضي غرور يسوع! .
8- يسوع يمتدح إيمان المرأه (إيمانها بأنها كلبه و هو سيّد و اليهود أسياد) , لذلك قام بشفاء إبنتها لأجل إعترافها بأنها ليست إلا من طبقه دونيه! .

الآن , هل رأيت كيف يُعامل يسوع الأقوام الأخرى بأخلاق سيئه و غرور كبير؟


14 - الى السيد طالب المذب جزء من المسيحية
احمد الجندي ( 2017 / 10 / 11 - 07:40 )
يا صديقي كل المقالات التي تكذب على الاسلام وتستشهد باحاديث موضوعة او تقطع الايات من النصف والان تقول كذب