الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


محمد بن آمنة أم محمّد بن عبد الله أم محمّد بن زرف الحائط - ردّا على مقال عبد الحكيم عثمان

مالك بارودي

2014 / 5 / 23
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


محمد بن آمنة أم محمّد بن عبد الله أم محمّد بن زرف الحائط - ردّا على مقال عبد الحكيم عثمان


كتب عبد الحكيم عثمان مقالا، منذ سويعات، عنوانه "محمد ابن امنه ابن زرف الحائط ردا على مقالات مالك بارودي" فإنتقدني وأطال في إنتقادي وإتّهمني بتهم كثيرة... لذلك أردت الرّدّ عليه في مقال منفصل فأبيّن له أخطاءه وأخطاء غيره ممّن دأبوا على إنتقاد مقالاتي.

يبدأ عبد الحكيم عثمان مقاله قائلا: "يعنون مقالاته مالك بارودي بمحمد بن آمنه"... إذن، الإعتراض الأصلي كان على قولي "محمّد بن آمنة"... لكن، ألا تلاحظ أنّه إذا كنت أنا قد سمّيت رسول المسلمين بـ"محمّد بن آمنة"، فأنت يا عبد الحكيم قد تجاوزتني بأشواط وأشواط بقولك "محمّد إبن آمنة إبن زرف الحائط"... فأيّهما ألطف وأحسن، أن أنسبه إلى أمّه أم إلى "الحائط"؟ أليس قولك هذا "كفرا" صريحا في الشّرع الإسلامي؟ أليس هذا إعتداء على مقدّسات الإسلام الذي تدّعي صباحا مساء أنّه دينك وتحاول بشتى الطرق تجميل صورته البشعة؟ أنصحك بقراءة "الصارم المسلول على شاتم الرسول" لإبن تيميّة والإطلاع على حكم الإساءة لرسولك... ولكنّ السّؤال الجوهري الذي يجب أن أطرحه عليك هو التّالي: أنت بنفسك أسأت لرسولك وسمّيته "محمّد إبن آمنة إبن زفت الحائط"، فكيف تعترض على ما ورد في مقالاتي وتأتي بأشياء أبشع منها؟ فعلى ماذا تعترض أصلا؟ أليست بداية مقالك كفرا؟ ألا يجعل هذا مقالك ساقطا منذ البداية؟

ثمّ ينطلق عبد الحكيم عثمان في فقرة أشبه بهلوسات محموم، لا نقاط فيها ولا فواصل، فيقول: "يعنون مقالاته مالك بارودي بمحمد بن امنه محتقرا الايتام او اللقطاء ان كان رسولنا حشاه من هذه الشرحتين منافيا كل الاعراف والقواعد والقوانين لانسانية التي اعتمدت ونتعامل بها في عصرنا الحالي وضاربا بعرض الحائط شرعة حقوق الانسان في موقع او مؤسسة من اهم اولوياته ترسيخ مبادئ الانسانية وثوابتها متجاهلا مشاعر الملايين ان لم نقل المليارات من الايتام وحتى اللقطاء وناقضا لكل جهد بشري على المستوى الفردي او على المستوى المؤسساتي المدني والحكومي للتخفيف عن هذه الشريحة من البشر التي لم يكن ذنبها انا ولدت بدون اباء ومتسخفا بمكانة المرأة وبدورها في بناء المجتمع ومستهزءا بها وطاعنا بشرفها في موقع يسعى للسمو بمكانة المرأة ويرفع الحملات تلو الحمالات لمناصرتها ودعمها لنيل حقوقها على كل المستويات والاطر محتقرا باسلوبه هذا الايتام وللقطاء ومثبطا لهم في وقت وزمان تبذل كل الجهود وعلى كل المستويات اعلاها وادناها لااشعار هذه الشريحتين بمكانتهما الضرورية في المجتمع وحثهم على تجاوز محنتهم التي ماكانوا بظهورها طرفا اوسببا ودفهم للتفاعل مع الفعاليات المجتمعيه واشعارهم بان تيتمهم او عدم شرعيتهم ليست سبة او عار في الوقت الذي يسعى الكاتب من خلال اتهام رسولنا صلى الله عليه وسلم انه ليس ابن شرعي حاشاه اتهام كل ابن غير شرعي او يتيم بان عدم شرعيته سبة وعار عليه دفاعا لهم بهذه العناوين الى الانطواء على ذاتهم واعتزال المجتمع او الانتحار او حمل العدائية للمجتمع الذي كان وراء تيتمهم او عدم شرعيتهم ويدفعهم بهذا الاسلوب اما الى ان يكونوا عبئا على مجتمعاتهم او الى ان يشكلوا فريقا هداما معادي للمجتمع ويدفعم الى التحول الى مجرمين".

يا سلام على الإنسانيّة... فعلا، لقد أفحمتني، يا عبد الحكيم عثمان... وزيادة على ذلك، فقد قمت بقفزة عملاقة، من مجرّد تسميتي لرسولك بـ"محمد بن آمنة" إلى إدّعاء أنّي أسبّ وأشتم كلّ الأيتام واللقطاء... أنت تستحقّ فعلا أن تدخل في كتاب غينيس للأرقم القياسيّة كصاحب أطول قفزة... أعذرني، لكن هذه القفزة، في نظري، لا يمكن أن تصدر إلا عن شخص مختل عقليّا لا يُفرّق بين الأشياء أو عن مدلّس يحاول بشتى الطرق إقناع الناس بأنّ الماعز يطير... بطبيعة الحال أنا لا أقول أنّ محاولتك فاشلة، فقد نجح رسولك في إقناع أتباعه بأنّ البغل يطير. ومن يقتنع بطيران البغل يمكن أن يقتنع بطيران أيّ شيء آخر، خاصة إذا كان أقلّ من البغل حجما ووزنا.

لكن، دعني، قبل أن أردّ على هذه الهلوسات، أقتبس شيئا من مقالاتك السّابقة. في مقال سابق عنوانه "انها صفات وليست سباب او شتائم"، تقول: "وردت في القرءان الكريم عبارات يعتبرها البعض سباب وشتائم وهذه العبارات زنيم عتل كالحمار يحمل اسفارا. ياخوان انها صفات وليست شتائم وليست سباب انها صفات تصف حال من يتمتع بها قد تكون جريئة ولكنها عبارت تصف وصف دقيق حال اصحابها". وتقول أيضا، في تعليقك الثاني على نفس ذلك المقال: "الاخت رحاب عثمان سئلت لماذا العبارات التي وردت في القرءان عتل زنيم ليست سباب بل صفات. اختي الفرق بين الصفة والشتيمة او السباب عندما عذرا بلا مؤاخذه اقدم لك مثل عندما نعلم شخص ما معلومة ونكررها له اكثر من مرة ولم يفهمها ماذا نقول له غبي او عديم الفهم فهل هذا سباب ام توصيف ولكن عندما نقول لشخص فاهم غبي تصبح شتيمة فعندما تكون الشتيمة او السباب بحق شخص يستحقها فعلا تصبح صفة وليست سباب اما عندما تقال بحق شخص لايستحقها تصبح شتيمة ولك التحية". إذن، أنت تعتبر أن الكلام السافل الذي أتى في القرآن ليس من الشتائم في شيء ولكنّه في الحقيقة، حسب قولك، توصيف... وأنا أقول لك: لماذا تكون "زنيم" و"عتل" و"كالحمار يحمل أسفارا" مجرّد توصيف ولا تعتبر أنّ تسميتي لرسولك بـ"محمد بن آمنة" شتيمة؟ أليس هذا كيلا بمكيالين؟ لماذا لا تستعمل نفس المقياس الذي إستنبطته لتبرير تفاهات القرآن مع الألفاظ الواردة في مقالاتي؟ أم أنّك من هواة النّفاق والكذب والتّزوير، تدور مع الرّيح أينما دارت؟ بالنّسبة لي أنا، من يستعمل مقياسين مختلفين ويكيل بمكيالين بهذه الطريقة المفضوحة لا يكون إلاّ منافقا وكاذبا ومدلّسا... لا تغضب، فهذا توصيف... ونفس هذا التوصيف ينطبق على محمد بن آمنة وعلى قرآنه، فالأصل في الإسلام إنعدام وجود قواعد واضحة وهذا ما يؤدّي إلى التّناقض والغرق في الهلوسة والشخابيط...

ثمّ، ما المشكلة أصلا في أن أقول "محمّد بن آمنة"؟ أوّلا، كتب التراث الإسلامي تذكر أنّ ولادته كانت بعد أربع سنوات من موت عبد الله، أبيه الإفتراضي. ثانيا، أليست آمنة هي أمّه؟ بطبيعة الحال، هي أمّه ولا أدري أين القذف أو الشتم في نسبة الولد إلى أمّه... فأصدق النّسب ما إتّصل بالأمّ، لأنّها هي التي تحمل الرّضيع في بطنها، وهي الوحيدة التي تعرف إن كان إبنها من زوجها أم من شخص آخر. ثمّ أين الإستخفاف بالمرأة حين أنسب إبنا إلى أمّه؟ أم لعلّك تريدني أن أنسبه إلى الجيران مثلا؟

الأدهى والأمرّ أنّك تستنجد بقيم حقوق الإنسان وحقوق المرأة للدّفاع عن رسولك الذي لو عاش في زمننا هذا لكان جزاؤه السّجن المؤبّد أو الإعدام بسبب كلّ جرائم الحرب والجرائم ضدّ الإنسانيّة التي إرتكبها والتي تزخر بها كتب التراث الإسلامي أو الإقامة حتّى آخر أيّام حياته في أحد مستشفيات المجانين بسبب إدّعائه للنّبوة... ولن أطيل الحديث في هذا الأمر، فمقالاتي السّابقة فيها ما يكفي من الأدلّة على أنّ رسولك كان مجرما إرهابيّا وأورث أتباعه ما نراه اليوم من إرهاب في كافّة أرجاء الأرض... لكن، دعني أسألك سؤالا بسيطا: أنت تدّعي الدّفاع عن الأيتام واللّقطاء والرّثاء لحالهم، فماذا فعل رسولك لهم؟ الجواب: رسولك حرّم التّبنّي من أجل الفوز بمؤخّرة زينب بنت جحش وضمّها لحريمه، حرّم التّبنّي الذي يضمن لليتيم واللقيط أسرة تعتبره إبنها ويحضى فيها بكلّ حقوقه كأيّ طفل عاديّ وعوّضه بالكفالة... ولا أظنّك تجهل عمق الفرق بين التّبنّي والكفالة... فلا تحاول إعطاءنا دروسا في الإنسانيّة وحقوق الإنسان وأنت من أتباع أكثر شخص أضرّ بالإنسانيّة وداس على حقوق غيره...

أكتفي بهذا القدر من الكلام، لكي لا يأخذ الموضوع أهمّيّة لا يستحقّها... مع تحيّاتي لكلّ أتباع محمد محمّد بن زرف الحائط الذين لا تستهويهم كتاباتي، فللنّاس في ما يعشقون مذاهب، كما يقال.

---------------------------
الهوامش:
1.. للإطلاع على بقية مقالات الكاتب على مدوّنته:
http://utopia-666.over-blog.com
2.. لتحميل نسخة من كتاب مالك بارودي "خرافات إسلامية":
http://www.4shared.com/office/fvyAVlu1ba/__online.html








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - لو حبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــذا
سلام صادق ( 2014 / 5 / 23 - 06:38 )
اتمنى لو ان هذا اليعفور المدلس الكذاب المغيب بامر ربه... لو حبذا بحث عن كهف مهجورلينهق به على راحته لكي لا يزعج الاخرين...لان المشكله انه بعد دقائق ستراه ينهق بسمفونيه نشاز اخرى وبلا حياء او خجل...وخير جواب له كان...رسولك حرّم التّبنّي من أجل الفوز بمؤخّرة زينب بنت جحش وضمّها لحريمه، ..فهل تناساها الباكي على الايتام والنسوان- ..وسيفهمها ان كان يحترم نفسه....تحياتي


2 - يوم وراء يوم
جمالة بدر ( 2014 / 5 / 23 - 09:06 )
لا أعتقد ان اي انسان يعطي للعقل قيمة يوافق الكاتب عثمان فبما يعتقد،و الغالبية من امثاله موجودون فوق بلدان البترول ،وهي متعمدة و هذه الأفكار مصنوعة صناعة،احييك يا استاذ مالك على شجاعتك و دقة تحليلك،فأنت فعلا بارودي لا تقتل و لكن تدهش و تصدم بالحقيقة و الشفافية


3 - مجادلات فارغة تفتقد أدبيات وأخلاقيات الحوار
عبد الله اغونان ( 2014 / 5 / 23 - 09:11 )

هذا نموذج الحوار المتمدن كسلوك من طرف كتاب ومعلقين يدعون القدرة على النقد

وطرح الاراء في حين لايمارسون الا مساجلات عقيمة بل سبابا وتجريحا ووتفتقد

الأمانة العلمية والصدق بمعناه الفني والخلقي اذ تقول النص ما لايقوله ولايقصده

في حين المفروض الارتقاء الى الطابع الأكاديمي الذي يقدم رؤية بغض النظر عن

منطلقاتها. أنا نا نعاينه في المقال والتعليق الأول فمؤسف ولايحتاج الى تعليق


4 - السادة هيئة التحرير في الحوار الذي تريديونه متمد
مراقب ( 2014 / 5 / 23 - 19:27 )
السماح لكل من هب ودب بإلقاء مخرجات عقله المتعفن على صفحات هذا الموقع سيهوي بهذا الموقع إلى الحضيض .. ما الذي يقدمه هذا المهرطق من فكر واي حوار متمدن سينتجه هذا السب والشتم والتناول لاعراض شخوص تاريخيه لها مكانتها في قلوب الملايين .. هذا الكويتب الذي يزعم انه ينتقد سيرة محمد او غيره ما البديل الذي يقدمه ؟ هل هو هذا الإنحطاط الذي نراه في سطوره والذي يجعله يتناول أعراض الاخرين .. ما هو الوجه المتحضر الذي يقدمه ليكون بديل لما ينتقده .. انه اشد انحطاط ممن ينتقدهم وان كان من ينتقدهم قد عاشوا وماتو في بيئات متخلفة في ازمنة غابرة قد يمنحهم العذر في تخلفهم وانحطاطهم ولكن ما العذر لهذا المهرطق الذي يعيش في القرن الحادي والعشرين ولايزال يمارس هذا الإنحطاط .. احترموا ذائقة قرائكم قبل ان تخسروهم ..ما ينشره هذا الكويتب وأمثاله ليس سوى ثلوت سمعي وبصري يجعل القارئ يشعر بالقرف والرغبة في التقيؤ .. فكفوا عن نشر هذه التقيؤات فليس موقع الحوار المتمدن مكان لها


5 - المشاعر ....والحساسيه
سلام صادق ( 2014 / 5 / 23 - 21:51 )
انها مشكله فعلا مع المسلمين... فالمسلم المؤمن يتقمص شخصية لا تناسبه مطلقا ويلجا الى التقيه ليتصرف وكانه جهبذا عالما مفكراً عندما يتعلق الأمر بنقد دين غيره، ويعفورا مغيباً عندما تحدثه عن دينه،،واذا عجز عن الرد وفضحت غبائه تراه يتباكى على حقوق الانسان..وعلى آداب الذوق العام...يا هل ترى هل المدعو مراقب تعليق 4 وكذلك المغيب بلا فخر تعليق 3 ...كتبوا نفس الافكار او المطالب على المقالات التي تنتقد باقي الاديان..كفاكم مسخره فالخرقه الباليه لا تستر عوراتكم المكشوفه...تحياتي استاذ مالك بارودي فانك اصبتهم في مقتل...ولم تعد لهم القدره على الوقوف لمواجهة الحقائق الا بالتدليس والكذب والتباكي والنواح على مشاعرهم وهم اصلا لا يعرفون عبر تاريخهم الاسود منذ ابن آمنه المصون ولا يزال معنى حقوق ومشاعر!!!


6 - إلى العزيز مراقب
مالك بارودي ( 2014 / 5 / 23 - 23:00 )
أمّا الإنحطاط، فهو متجذر في القرآن والأحاديث والسيرة والفقه الإسلامي... فلا تتّهمنا بما هو في الأصل من سمات دينك.
لولا تفاهة الإسلام وما في كتبه من فضائح وجرائم، لما كان هناك من يسخر منه. فأنظر في أيّ وحل وقمامة أنت واقف قبل أن تدّعي الرغبة في تنظيف العالم.


7 - بالفعل انت أحمق
مراقب ( 2014 / 5 / 24 - 00:41 )
والأحمق لايجيد سوى الردح .. من قال لك انني ادين بذلك الدين .. .. انا اناقش المستوى المنحط الذي تؤذي به ذائقة القارئ اياً كان دينه أو معتقده .. ولكنك لحمقك تعيش معركة وهمية مع دين كنت تعتنقه وتؤمن به تم انقلبت عليه وبدل ان يخلصك انقلابك هذا من التركة المشوهة لذلك الدين ظلت تلك التركة على ظهرك تسير بها هنا هناك.. ما فائدة ان تتخلص من إعتناق الاسلام وتظل وصايا الاسلام القبيحة راسخة في دهنك .. انا لم اكتشف ان الاسلام دين عبيط وغبي بعد ان بلغت من العمر عتيا كحالك .. أنا ادركت ذلك منذ سنوات مراهقتي ورميته وراء ظهري منذ زمن بعيد .. لاتحاول تصوير الانتقاد لخربشاتك التافهة على انها كما علق احد السفهاء قبلك انها اصابتني كمسلم في مقتل فانا لست مسلم ولقد تركت الاسلام بسبب القبح الذي فيه والان انتقد خربشاتك بسبب القبح الذي فيها .. هل وعيت .. لا أظن ذلك فامثالك بينهم وبين الوعي قرون تحسب بالسنوات الضوئية


8 - تعليق
عبد الله خلف ( 2014 / 5 / 24 - 01:09 )
المدعو | مالك بارودي ليس مُحقق , بل ناقل كـ(حاطب ليل) , المهم , عندي نقطتين :
1- الرد على شبهة ان النبى محمد صلى الله وعليه وسلم ولد بعد موت ابيه بأربعة سنين , و اثبات طهارة ام النبى امنة بنت وهب بالادلة والبراهين :
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=199134
2- الآن , بعد نسفنا نقليات المدعو (مالك بارودي) نسأل : من هو الوالد البيولوجي ليسوع الناصري؟... صراحه , سأساعد المسيحيين قليلاً , و سأعطيهم 3 خيارات , و هي :
- يوسف النجار؟ .
- كاهن المعبد اليهودي؟ .
- حارس المعبد اليهودي؟ .
الرجاء الأختيار .


9 - أجب على سؤالي
عبد الله خلف ( 2014 / 5 / 24 - 22:28 )
من هو والد محمد البيولوجي؟
1- أبو جهل
2- أبو لهب
3- غير معروف

اخر الافلام

.. 164-An-Nisa


.. العراقيّ يتبغدد حين يكون بابلياً .. ويكون جبّاراً حين يصبح آ




.. بالحبر الجديد | مسعود بزشكيان رئيساً للجمهورية الإسلامية الإ


.. جون مسيحة: مفيش حاجة اسمها إسلاموفوبيا.. هي كلمة من اختراع ا




.. كل يوم - اللواء قشقوش :- الفكر المذهبي الحوثي إختلف 180 درج