الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


رساله مفتوحه الى مرجعيه النجف

عاد عبدالزهره

2014 / 6 / 18
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


رساله مفتوحه الى
مرجعيه النجف
-------------------
=ازهر القاهره يتولى شؤؤن المسلمون السنه داخل مصر وخارجها ويراءسه مصري وولاءه لوطنه مصر ويخضع للقانون المصري
=لا يتدخل في سياسه مصر ولكنه يتفاعل ويشارك في حل مشاكل الانسان المصري
=مداخيله تضبط وتسجل في سجل رسمي مصري ولا تعتبر مداخيل الازهر مداخيل شخصيه ارءاس الازهر
=وكدلك مصاريفه تثبت في سجل رسمي
=رءاس الازهر له راتب معلوم ولا يحق له توريث اموال الازهر لاولاده بعد موته

-مرجعيه النجف يتولى شؤؤن المسلمون الشيعه في داخل العراق وخارجه ويجلس على رءاسها
= داءما =شخصيه غير عراقي ولا ولاء له للعراق ولا يخضع للقانون العراقي اي انه فوق القانون والمسءاله
- يتدخل رءاس مرجعيه النجف ايه الله سيستاني اليوم في تزكيه من يتولى حكم العراق انه تدخل سافر في سياسه العراق ليس من اجل مصلحه العراق واعلاء شءانه وانما على النقيض من دلك حيث انه كان على صله مباشره او غير مباشره باعداء العراق وسبقه ايه الله العظمى يزدي عميل الانكليز وحكيم رقم واحد عميل الشاهنشاه وعدو عبدالكريم قاسم وثوره 14 تموز وحليف البعث وخوءءي المتخادل امام صدام والدي وصف المنتفضين بالغوغاءءيين ومن ثم حكيم رقح اثنين جليس كيسنجر الصهيوني عدو العراق الاول
-مداخيل مرجعيه النجف تعتبر من الاسرار المقدسه وكدلك كل مصاريفها ولا احد لليوم يعلم كيف تتنقل الملايين بين الحدود على الضد من القانون العراقي
-تورث اموال المرجعيه لاولاد راس المرجعيه بعد موته وهدا ما عاشه العراقيون حيث قتل اولاد ايات الله العظام بعضهم الاخر في حرم الامام علي في النجف
-
ويظهر من المقارنه السريعه والمختصره ان مرجعيه النجف هي منظمه سريه ومرتبطه باعداء العراق

في العقد الاخير ربطت المرجعيه نفسها علانيه ودون مواربه باحزاب الاسلام السياسي والتي تعادي الدمقراطيه وحقوق الانسان واعتمدت على سياسيين سراق للمال العام ومزوري شهادات واجانب لا ينتمون ولا ولاء لهم للعراق
ان توقيت تسليم الموصل باهلها الى الارهابيين بحد داته عمل متعمد ولغز وخيانه يتوجب كشف اطرافها وتقديمهم الى محكمه الشعب
اليوم العراق وطني في محنه كبيره وامام مرجعيه النجف فرصه فريده لن تتكرر
مقابل ان ينسى الشعب العراقي تاريخ المرجعيه المعادي للعراق ويفتح معها صفحه جديده
ان تقوم هي بمحاوله جاده وتتنصل اولا من المالكي لانه ببساطه ليس الرجل المناسب في المكان المناسب اليوم وتضطره للتنازل عن العرش بسبب انه من تسبب في هده الكارثه وعليه تسليم الرايه الى حكومه طوارءي وطنيه واسعه تضم كل العراقيون فوق القوميات والطواءف كما هو الحال في كل بلد يتعرض الى خطر داهم
ان في مقدور مرجعيه النحف اليوم ايقاف سفك دماء العراقيون الابرياء ووضع حد للحرب الاهليه وعدم تمزيق وطني العراق ان ارادت
على مرجعيه النجف ان تدرك ان الامبرياليه العالميه تريدها حرب مستديمه = لا انقطاع فيها حتى اخر برميل نفط =
ان كان اليوم وطني العراق ساحه الحرب فغدا كردستان العراق ومن ثم تركيه وبعدها ايران مره اخرى ولو بعد عقود ويتكرر تسفير العراقيون الى ايران
ان قيام مرجعيه النجف برفع رايه التطوع لحرب طاءفيه قادمه دليل واضح على التخبط والاستمرار على نهج خاطءي اخر وانه تقصير متعمد وتتحمل مرجعيه النجف مع المالكي وزر الحرب الاهليه وتقسيم العراق شراكه

اما اذا سارعت مرجعيه النجف لاطفاء حريق الحرب فان التاريخ سوف يخلدها








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. عمليات نوعية للمقاومة الإسلامية في لبنان ضد مواقع الاحتلال ر


.. مؤسسة حياة كريمة تشارك الكنائس القبطية بمحافظة الغربية الاحت




.. العائلات المسيحية الأرثوذكسية في غزة تحيي عيد الفصح وسط أجوا


.. مسيحيو مصر يحتفلون بعيد القيامة في أجواء عائلية ودينية




.. نبض فرنسا: مسلمون يغادرون البلاد، ظاهرة عابرة أو واقع جديد؟