الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الرد على سامي لبيب

عبد الله خلف

2014 / 8 / 5
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


الرد على سامي لبيب
عبد الله خلف

مقدمه :
لم أكن أنوي الرد على خزعبلات سامي لبيب , و لكن ؛ حصل بعض النقاش بيني و بينه , فألزمت نفسي الرد على خزعبلاته , من المفروض أن لا أكتب و أفرد مقاله كامله للرد عليه , و لكن ؛ لأجل القُراء الكرام ؛ ها أنا ذا أفرد مقاله للرد على خزعبلاته .

هل اليهود يؤمنون بأحقية فلسطين لهم؟ .
الحقيقه هي : أن اليهود و كهنتهم لا يؤمنون بأحقيتهم لفلسطين , و لن أقتبس من كتبهم , بل سأضع القاريء الكريم أمام كلامهم و أعترافهم المباشر من أفواههم , تابعوا :
(حاخامات اليهود يتظاهرون من أجل عودة حكم المسلمين) :
https://www.youtube.com/watch?v=98D2XV8AitY

هل القرآن الكريم يدعم إسرائيل في فلسطين؟... لنرى :
1- في البدايه ؛ قام الكاتب بالتحدث و التشدق حول مسألة (بنى قريظة)!... الرد :
جاء في (سفر التثنية) : (حين تقترب من مدينة لكي تحاربها استدعها للصلح، فإن أجابتك وفتحت لك؛ فكل الشعب الموجود فيها يكون لك للتسخير ويستعبد لك، وإن لم تسالمك.. بل عملت معك حرباً فحاصرها، وإذا دفعها الرب إلهك إلى يدك فاضرب جميع ذكورها بحد السيف، وأما النساء والأطفال والبهائم وكل ما في المدينة كل غنيمتها فتغتنمها لنفسك، وتأكل غنيمة أعدائك التي أعطاك الرب إلهك) .
أقول : و هكذا تم الحكم على اليهود وفقًا للشريعة الموسوية بقتل ذكور بني قريظة وبسبي نسائهم وأطفالهم وبمصادرة ممتلكاتهم.. ومهما بدت هذه العقوبة قاسية، فقد كانت على درجة الضبط للعقوبة التي كان اليهود ينزلونها -تبعاً لتشريع كتابهم- بالمغلوبين من أعدائهم، فأي اعتراض على قسوة هذه العقوبة هو في الواقع انتقاد لا شعوري للشريعة الموسوية، وتسليم بأن شريعة أكثر إنسانية يجب أن تحل محلها .
2- يتحدث الكاتب عن شبهة الآيه : (وفضلناهم على العالمين) , الرد :
هذه الآيه تتحدث عن بني إسرائيل في (الماضي) , و ليس (الحاضر) أو (المستقبل) , ثم أن الآيه تتحدث عن (بني) إسرائيل و ليس (ديانة) اليهود ؛ الذين هم من كل سلاله!... السؤال : هل كل (بني) إسرائيل (يعقوب بن إسحاق -عليهما السلام-) يهود الديانه؟... على سامي لبيب أن يثبت هذا ؛ إن كانت إجابته بـ(نعم) .
3- يتحدث الكاتب عن شبهة الآيه : (وَلَقَدْ آتَيْنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ ) .
الرد : يا أخوان لاحظوا أن الآيه تقول (بني) إسرائيل (سلاله بشريه) و لم تقل (الذين هادوا) (ديانه) , فالآيه تتحدث عن تكريم سلالة (إسرائيل) الذي هو (يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم -عليهم السلام-) , بالفعل ؛ هذه السلاله البشريه مُكرمه , فمنها ظهروا الأنبياء , السؤال الجوهري , هل هذه السلاله يدينون -اليوم- بدين اليهوديه؟... نتائج فحص الـ DNA تؤكد أن (اليهود) من سلالات كثيره , هذه السلالات لا تلتقي إلا قبل عشرات الآلاف من السنين .
على سامي لبيب -الآن- أن يثبت لنا علمياً و بالدليل القاطع ؛ أن سلالة (يعقوب - إسرائيل) يدينون بدين اليهوديه؟... هل يستطيع؟ .
4- الآيات التي جاء بها الكاتب عن (بني) إسرائيل , و التي تتحدث عن توريثهم أرض فلسطين , تتحدث عن ماضي (بني) إسرائيل (السلاله) و ليس عن حاضر (اليهود) (الديانه) .
5- الرد على شبهة الآيه : (يا قوم ادخلوا الأرض المقدسة) :
هل الآيه أمرت بإخراج أهل (الأرض المقدسه من الفلسطينيين)؟... ثم هل الآيه تتحدث عن (بني) إسرائيل (السلاله) أم (اليهود) (الديانه)؟ .
سامي لبيب لا يستطيع أن يُجيب , هو هكذا , يرمي شبهه! .
6- يتحدث الكاتب عن شبهة (أسكنوا الأرض) , الرد :
أي أرض؟... و هل المقصود بـ(بني) إسرائيل (السلاله) أم (اليهود) (الديانه)؟ .

أخيراً : أقول : أن جميع الآيات التي تتحدث عن (بني) إسرائيل , هي تتحدث عن سلالة (يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم -عليهم السلام-) , و لم تتحدث عن (الديانه اليهوديه) , لأن القرآن فرّق بين (بني إسرائيل) كسلاله ؛ عندما خاطبهم بـ(بني) و بين (اليهود) كديانه ؛ عندما خاطبهم بـ(الذين هادوا) أو (اليهود) , فهل يعي سامي لبيب هذا التفريق؟ .
و الآن , نأتي بالمفاجأه الكبيره , التي لا يصمد معها سامي لبيب .
قال تعالى : {وَاخْتَارَ مُوسَى قَوْمَهُ سَبْعِينَ رَجُلاً لِّمِيقَاتِنَا فَلَمَّا أَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ قَالَ رَبِّ لَوْ شِئْتَ أَهْلَكْتَهُم مِّن قَبْلُ وَإِيَّايَ أَتُهْلِكُنَا بِمَا فَعَلَ السُّفَهَاء مِنَّا إِنْ هِيَ إِلاَّ فِتْنَتُكَ تُضِلُّ بِهَا مَن تَشَاء وَتَهْدِي مَن تَشَاء أَنتَ وَلِيُّنَا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنتَ خَيْرُ الْغَافِرِينَ , وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ إِنَّا هُدْنَا إِلَيْكَ قَالَ عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاء وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ , الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنجِيلِ يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالأَغْلالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آمَنُواْ بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُواْ النُّورَ الَّذِيَ أُنزِلَ مَعَهُ أُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ} .
أقول : هذه الآيات , تؤكد أن الإسلام ؛ هو الوارث الحقيقي , أما (اليهود) فقد أنتهى زمنهم منذ نزول هذه الآيه , قال تعالى : (وَقَالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى نَحْنُ أَبْنَاءُ اللَّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُمْ بِذُنُوبِكُمْ بَلْ أَنْتُمْ بَشَرٌ مِمَّنْ خَلَقَ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ) .
هذه الآيه تنفي تفضيل (اليهود) كديانه , و أما الآيات الأخرى فتحدثت عن تفضيل (بني إسرائيل كسلاله .
أخيراً : هل (بني) إسرائيل (السلاله) مُفضلين على العالمين؟ .
الإجابه : فظاهر الآيه أن بني إسرائيل أفضل العالمين ، وهذا يتعارض مع آيات أخر من قبيل قوله تعالى : (كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ) .
والأمة في الآية : أمة الإجابة ، وهي تعم من أسلم من اليهود والنصارى فليست الأمة أمة بعينها ، وإن كان المخاطبون أولى الناس بالحكم وأولهم دخولا فيه باعتبارهم المشافهين فضلا عن كونهم خير طباق الأمة فهم الذين صدقت عليهم تلك الأوصاف فبلغوا الغاية منها ، ومن بعدهم تبع لهم في ذلك ، وقد كان منهم الفرس والروم والحبش ، وإن كان جلهم من العرب ، إذ فضل العرب على من سواهم لما امتازوا به من طباع جبلية وأخلاق نفسانية أهلتهم لحمل الرسالة ، والله أعلم حيث يجعل رسالته ، فتفضيلهم على من سواهم : تفضيل جملة على جملة ، لا أفراد على أفراد ، بحيث يصح إطلاق القول بأن كل عربي أفضل ممن سواه ، فليس مناط الأمر ذلك ، وإن كانت العروبة مظنة الفضل ، ولكن مناطه : (إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ) ، فليست أمة الإسلام كأمة يهود التي تنظر إلى بقية الأمم نظرة ازدراء مع كونها الأمة الغضبية الجديرة بكل أوصاف الذلة التي ضربها الله ، عز وجل ، عليها ، لما عصت أمره ، وقتلت رسله .
الشاهد أن الجواب عن ذلك :
أن لفظ "العالمين" يختلف معناه تبعا لاختلاف موارده فرعا عن السياق الذي يرد فيه :
فــ : "العالمين" في قوله تعالى : (الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ) ، يشمل كل عاقل ، فخرج بذلك غير العقلاء ، مع أن مفرده : "عالم" : يدل مبناه على عموم ما سوى الله ، عز وجل ، عاقلا كان أو غير عاقل ، وربوبيته ، عز وجل ، للعقلاء لا تنفي ربوبيته لمن سواهم ، فليس التنصيص على ربوبية الأولين بناف ربوبية الآخرين ، وإنما الصورة : صورة ذكر لبعض أفراد العام في معرض إسناد الحكم ، إذ لا بد له من متعلق يتعلق به . فتعلق بالعقلاء في اللفظ دون أن ينفي ذلك تعلقه بكل الموجودات سوى الله ، عز وجل ، في المعنى .
و : "العالمين" في قوله تعالى : (أَتَأْتُونَ الذُّكْرَانَ مِنَ الْعَالَمِينَ) ، يراد بها من مر بهم من البشر ، لا كل البشر ، إذ لا يتصور أن يكون كل البشر في ذلك الزمان قد مروا بقريتهم فلم يسلم منهم ذكر !!! . فيكون ذلك من العام الذي أريد به خصوص المارين بهم بدلالة الحس ، على التفصيل المتقدم .
و : "العالمين" في قوله تعالى : (وَأَنِّي فَضَّلْتُكُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ) : محل البحث من العام الذي أريد به الخاص ، أيضا ، إذ تقدير الكلام : وأني فضلتكم على عالمي زمانكم ، على أن هذا العموم قد دخله التخصيص من جهة أخرى ، إذ ليسوا مفضلين على الملائكة بدليل ما وقع منهم من العصيان والتمرد على موسى عليه السلام ، وليس ذلك من صفة الملائكة في شيء ، فهم الذين : (لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ) .
و قد أبطل الله ، عز وجل ، دعوى اليهود في مواضع منها :
قوله تعالى : (وَقَالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى نَحْنُ أَبْنَاءُ اللَّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُمْ بِذُنُوبِكُمْ بَلْ أَنْتُمْ بَشَرٌ مِمَّنْ خَلَقَ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ)
فأبطل مقالتهم بـــ : "بل" التي أفادت الإضراب الإبطالي ، وأردف بما ينقض دعواهم فهم بشر كالبشر ، تجري عليهم سنن الله ، عز وجل ، الشرعية أمرا ونهيا ، والكونية قضاء وقدرا ، فيغفر لمن شاء فضلا ويعذب من شاء عدلا ، إذ لا نسب بين الله ، عز وجل ، وخلقه ، إلا نسب الطاعة .








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - كنتم خير امة اخرجت للناس فعل ماضي
مروان سعيد ( 2014 / 8 / 5 - 19:43 )
تحية اولا للجميع
الاتعرف يا عبد الله خلف بان كنتم اعرابها فعل ماضي وكيف يقول عليكم القران وقبل ان ينتشر الاسلام كنتم
وهذا يعني مات الاسلام قبل مولده والان نرى تحفة الاسلام وحلاوته وطلاوته الاخ يقتل اخيه والجار يشرد جاره وهذا ما حصل معنا بسوريا جيراننا الاشاوس هجموا علينا بقريتنا واستحلوها وسلبوا المتاع واجلسوا الغرب من شيشان وعربان من اهل جهاد النكاح
اما عن القران تقول انت
و قد أبطل الله ، عز وجل ، دعوى اليهود في مواضع منها :
قوله تعالى : (وَقَالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى نَحْنُ أَبْنَاءُ اللَّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُمْ بِذُنُوبِكُمْ بَلْ أَنْتُمْ بَشَرٌ مِمَّنْ خَلَقَ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ)
وهذا ماقال عنه علي بان القران حمال اوجه يعظم ببعض الاحيان ويبطل بعدها اي ينسخ وينسي ويبطل اليس امركم عجيب تؤمنون بهذا والاغرب تضع راسك براس كبار الكتاب مثل سامي لبيب وغيره
ولهذا يتقاتل المسلمين مع بعضهم ولا يثبتون على رائي ويكفرون غيرهم
مودتي للجميع


2 - دفاع بائس
علي البابلي ( 2014 / 8 / 5 - 20:17 )
محامي فاشل (عبد الله خلف )يحاول يائسا بائسا يثير الاسى والشفقة ليدافع عن آيات قرآنية واضحة ذكر فيها مؤلفه تفضيل بني اسرائيل على العالمين وأحقيتهم في ارضهم الموعودة وكونهم كانوا خير امة اخرجت للناس وجعل من نفسه مفسرا لآيات واضحة جدا لاتحتاج الى تفسير من انسان داعشي .
كلامي لايعني تبرير الاعمال العدوانية الاسرائيلية على الشعب الفلسطيني الاعزل من سلاح فعّال لاسترداد ارضه المغتصبة ...لكن السبب التأريخي الجغرافي لمأساة فلسطين هو الغزو الاسلامي الاول لبلاد الشام زمن عمر ابن الخطاب بعد اعمال القتل وسلب الارض من اصحابها والغنائم والسبي وفرض الجزية بالشروط العمرية الاجرامية او تغيير عقيدتهم الدينية كرها وهو استمرار لنهج الدواعش الاوائل في بداية الدعوة بقطع طرق القوافل والغزو والسبي والقتل واستعباد الناس ملك يمين كما يفعل الان داعش سوريا والعراق فهم اسوء خلف لاسوء سلف ياعبد الله خلف .


3 - مروان سعيد .
عبد الله خلف ( 2014 / 8 / 5 - 21:23 )
1- لا كبير إلا الله , فماذا عمل (سامي لبيب) عندما تقول (كبير) , هل هو صاحب نظريه علميه؟... هل هو صاحب فلسفه وجوديه؟... هل يكتب في (دوريه علميه محكمه)؟... طبعاً أنا أحترم وجهة نظرك , و أحترم شخصه , و لكن , هو عندي مجرد كاتب عادي جداً , لذلك , لا تقل في حضرتي عنه (كبير) , فهذا غير مقبول في صفحتي .
2- (كنتم) ماضي , جميل , ماذا تقول في : (وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ , الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الأُمِّيَّ)؟ .
3- للأسف , لم تستطع أن تفند آية : (وَقَالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى نَحْنُ أَبْنَاءُ اللَّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُمْ بِذُنُوبِكُمْ بَلْ أَنْتُمْ بَشَرٌ مِمَّنْ خَلَقَ) .


4 - علي البابلي
عبد الله خلف ( 2014 / 8 / 5 - 21:23 )
للأسف , تعليقك خارج صلب المقال , فهلا أعدت المحاوله ؛ لتناقشنا بصلب المقال؟ .


5 - تحية لك استاذ عبد الله خلف
عبد الحكيم عثمان ( 2014 / 8 / 5 - 22:27 )
تحية لك استاذ عبدالله خلف احسنت الاجابة


6 - أستاذي العزيز | عبد الحكيم عثمان , تحيه
عبد الله خلف ( 2014 / 8 / 6 - 13:19 )
أهلاً أستاذي العزيز | عبد الحكيم عثمان , و ألف تحيه لشخصك الكريم .
القرآن الكريم واضح جداً , فهو فرّق بين (بني إسرائيل) كــ(سلاله) و بين (الذين هادوا) كــ(ديانه) , و سقطت دعوى من يقول أن (اليهوديه) ديانه قوميه , لأن علم (السلالات) الــDNA أكد -بفحوصاته- أن سلالة اليهود ؛ سلالات مختلفه , و هذه الضربه -العلميه- تسحق كل من يقول أن (اليهوديه) ديانه قوميه .

تحياتي المخلصه .

اخر الافلام

.. المسيحيون في غزة يحضرون قداس أحد الشعانين في كنيسة القديس بو


.. شاهد: عائلات يهودية تتفقد حطام صاروخ إيراني تم اعتراضه في مد




.. بابا الفاتيكان فرانسيس يصل لمدينة البندقية على متن قارب


.. بناه النبي محمد عليه الصلاة والسلام بيديه الشريفتين




.. متظاهر بريطاني: شباب اليهود يدركون أن ما تفعله إسرائيل عمل إ