الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


والله خيرُ الماكرين.

محمد بشير علو
ما زلتُ طالبا في مدرسة الحياة

(Mohammad Bachir Elou)

2014 / 9 / 15
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


الدواعش يقتلون الشيب والشبابا
والفتيات والنساء يخطفون
والبعض يتسائلون ينجمون
الاخماس في الاسداس يضربون
****
ويقولون
لا لا لا
هؤلاء ليس مسلمون
بل مخلوقات فضائية
وبمضاربنا يتجولون
ونحن غير راضون
****
افغير دين الله يبغون
وله اسلم من في السماوات والارض
طوعا وكرها واليه يرجعون
سورة أل عمران 83
****
ولكنهم مصرون
على قول إن هؤلائك منافقون
وآيات الرب يُحرفون
****
قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ
وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللّهُ وَرَسُولُهُ
وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ
مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ
حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ
سورة التوبة 29
****
وما زالوا ينكرون
ويتبجحون
ويرددون
لا اكراه في الدين
ونحن منهم بريئون
****
اقوالا وافعالا
وما يدعون
ديننا دين الرحمة
وهم في ديننا لا يفقهون
****
وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ
وَيَكُونَ الدِّينُ لِلّهِ
فَإِنْ انتَهَوْا فَلاَ عُدْوَانَ إِلاَ عَلَى الظّالِمِينَ
سورة البقرة 193
****
فيقولون
لماذا المدنية من الآيات يختارون؟
ولماذا المكيات لا يذكرون؟
نمكر ويمكرون
والله خيرُ الماكرين.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - تعليق
عبد الله خلف ( 2014 / 9 / 16 - 01:13 )
• الإرهاب و الإجرام المسيحي :
تابع :
- محاكمة (يسوع الناصري) :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=432375
- المسيحيه تُطبق (العهد القديم) عملياً! :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=432900

• الإرهاب الإلحادي :
فضائح الدروانيه وفضائح اخلاق الملاحده الاجراميه (متجدد) :
http://antishobhat.blogspot.com/2012/11/blog-post_2522.html


2 - عبد ال سعود أمكر من الله
عماد ضو ( 2014 / 9 / 16 - 13:34 )
العبد يغير الموضوع ولا يحذف الرقيب تعليقه رغم وجود فقرة صريحة بذلك
فإذن عبد ال سعود أمكر من الله


3 - بعد التحية
محمد بشير علو ( 2014 / 9 / 16 - 19:04 )
استاذ عماد ضو ليس لي علاقة بحذف التعليق
سلبا كان أو العكس..
تحية عطرة

اخر الافلام

.. البابا فرانسيس يعانق فلسطينياً وإسرائيلياً فقدا أقاربهما على


.. 174-Al-Baqarah




.. 176--Al-Baqarah


.. 177-Al-Baqarah




.. 178--Al-Baqarah