الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


اساطير التوراه واسطورة الاناجيل (1)

هشام حتاته

2014 / 10 / 6
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


تنويه :
عذرا قرائى الاعزائى لانشغالى الفترة الماضية بالانتهاء من كتابين واعدادهم للنشر، وستعرفون من سياق المقالة سبب رفض نشرها من بعض دور النشر، ولكنى حتما سانشرها قريبا .
مدخـــــل :
كتبت اكثر من مره ولازلت اكرر ان ( من يتصدى لنقد الفكر الدينى لاى دين فعليه ان يقف على مسافة واحدة من كل الاديان )
لاننى انطلق من قناعه تقول ان الاديان الابراهيمية الثلاثة تداخلت وتلاقحت فى بوتقة واحدة ، فهناك مشتركات كثيرة بين اليهودية والاسلام سأذكرها فى سياقها ، وقد اتفقت كل الكنائس على اعتبار التواره جزء لايتجزا من الايمان المسيحى على اساس قول المسيح ( ما جئت لانقض ولكنى جئت لأكمل )
وان الاديان الثلاثة تتفق فى مصدرها الالهى ، واساسها كلها هو الايمان بالغيبيات
من هذا المنطلق اقول : اما ان نرفضها جميعا ، او نؤمن بها جميعا ، فإما ان يكون مصدرها إلهى او تكون صناعة بشرية
ورغم ان لكل منا ايمانه ، وكل منا يؤمن ان الصوابية فى دينه دون الاخر ، الا اننى ضد كل من ينتقل من دين الى آخر بحجة انه ترك ماهو بشرى الى ماهو الهى ثم يقوم بتسفيه البشرى الذى تركه الى الالهى الذى اعتنقه .
هذا هو اعتراضى
فمن يتصدى لنقد اى دين لابد ان يكون حيادى مع كل الاديان حتى تكون له مصداقية والا فما هو الفارق بين :
- صعود ايليا الى السماء (وفيما هما يسيران ويتكلمان اذا مركبة من نار وخيل من نار ففصلت بينهما فصعد ايليا في العاصفة الى السماء( سفر ملوك اول ، وان كان هذا القول يتعارض مع قول المسيح (وليس احد صعد الى السماء الا الذى نزل من السماء ابن الانسان الذى هو فى السماء ) يوحنا 3:13 ( ماعلينا ) فما الفارق بينه وبين صعود النبى محمد الى السماء – لماذا تصدق هذا وتكذب هذا ؟
- وما الفارق بين { ثم دنا فتدلى* فكان قاب قوسين أو أدنى* فأوحى الى عبده ما أوحى* ما كذب الفؤاد ما رأى* أفتمارونه على ما يرى* ولقد رءاه نزلة أخرى* عند سدرة المنتهى* عندها جنة المأوى* اذ يغشى السدرة ما يغشى* ما زاغ البصر وما طغى* لقد رأى من آيات ربه الكبرى}. النجم 8-18.
وبين ظهور يهوه لموسى وصعد موسى إلى الله إلى جبل سيناء، فناداه الرب من الجبل وقال له: »أَنْتُمْ رَأَيْتُمْ مَا صَنَعْتُ بِالْمِصْرِيِّينَ. وَأَنَا حَمَلْتُكُمْ عَلَى أَجْنِحَةِ النُّسُورِ وَجِئْتُ بِكُمْ إِلَيَّ« (خروج 19:4
وقال الرب لموسى إنه سيخاطبه في السحاب، فيؤمن الشعب أن الرب حقاً هو الذي تكلم. وطلب الله من الشعب أن يستعدوا لذلك اليوم العظيم، وأن يقدسوا أنفسهم جسداً وروحاً، لأن الرب سينزل في اليوم الثالث إلى جبل سيناء، حيث يجتمع الشعب عند سفح الجبل، وكل من يمس الجبل يموت. وفي هذا إعلان لقداسة الله (خروج 19:10 - 13).
- ماهو الفارق بين ميلاد المسيح من العذراء التى لم يمسسها بشر، وبين الملاك المجنح الذى ياتى بالوحى للنبى محمد
والعديد من الامثلة وهناك الكثير غيرها لايتسع المقال لذكرها
كان لابد من هذا المدخل قبل الدخول الى صلب الموضوع وقد سبق لى ان كتبت مقالة على هذا الموقع بعنوان ( القول الاخير فى سباق الاسلمة والتنصير ) على الرابط
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=360072

** دعانى الى الاعجاب بصفحته رجل يقول انه يحمل الدكتوراه فى علم الاديان المقارن ، سعودى الجنسية ومن اشهر قبائلها ، عنده من المال ماتنؤء بحمله الابل ، وانه بعض دراسه مستفيضة ترك حرافات الاسلام الى نور المسيحية
اعتقد ان كتاباتى فى نقد الفكر الاسلامى ستجعلنى اهلل لنور السميحية التى اعتنقها ، وربما اقتع نفسه انه سيكسبنى الى نور المنسيح ليدخل جنته على حسابى
كتبت له: اما انك مسيحى متخفى وراء مزاعمك ( وما اجملها من مزاعم براقة لاولى الالباب ، سعودى من بلد الاسلام ومن اشهر قبائلها واغناها على الاطلاق يترك الاسلام الى نور المسيحية ) ، واما انك تنصرت من اجل حفنه من الدولارات كما تنصر غيرك .
وقلت له : اذا كنت تركت خرافات الاسلام فتعالى اقول لك خرافات التوراه واكذوبة الاناجيل الكبرى ، وذكرت له بعضها التى ساذكرها ايضا حسب السياق ، فما كان منه الا ان اغلق تعليقاتى
كتبت هذا على موقعى على الفيس بوك فرايت استنكار شديد من بعض اصدقاء صفحتى من المسيحيين – وهم كثيرون – وعلى راسها متعصب يعلق قائلا ان ماذكرته عن اساطير التوراه وتاريخها الذى لم يثبت صحة اى منه حتى الان قد جرح شعوره الدينى ، وطالبنى بغباء ان آتى بالدليل على كذب تاريخ التوراه
كان الغباء لسبب واحد وهو ان علم التاريخ لم يثبت اى شئ مما قالته التوراه ، وكان عليه هو الاثبات .
واخذته العزه بالاثم ، فكيف انتقد التوراه فى حديث مع شخص خصص صفحة للطعن فى الاسلام والنبى محمد ؟ وان كان سبب حوارى مع مدعى الايمان بنور المسيحية هو ما اوضحته من ضرورة الوقوف على مسافة واحده من كل الاديان وليس دفاعا عن الاسلام ، ولكن صاحبنا المتعصب اعتبرا ذلك طعنا فى ايمانه واعتبرته انا حجرا على رأييى وحريتى فى نقاش الآخرين .واعتبر نفسه الوكيل الحصرى للدفاع عن المسيحية كما يفعل السلفيين الاسلاميين تماما .
اتضح من المناقشات ان المتعصب المسيحى لايقل تعصبا عن السلفى الاسلامى ، واتضح لى ان كتاباتى انا وغيرى فى نقد الفكر الدينى لمواجهه التغول السلفى رسخ اعتقادا لدى بعض المسيحيين ان الصوابية فى المسيحية ، مما ادى بهم الى النرجسية وانتفاخ الذات
ولم تكن هذه المرة الاولى ، فمن مده جائنى شاب مسيحى معجب بكتاباتى فى نقد الفكر الدينى وجلس معى عدة ساعات ، ووحدته اخيرا يقول : معنى هذا ان الصوابية فى المسيحية !!!!
ومن عدة شهور نسب الى استاذنا الكبير الدكتور سيد القمننى انه كتب على صفحته على الفيس بوك يهاجم المسيحية ، فقامت عليه حملة شعواء من المسيحيين ، وقد تصديت للدفاع عنه ليس لانه استاذى فقط – وهو استاذى فعلا – ولكن لسبب آخروهو ان الدكتور القمنى كان من اوائل من نادى بحقوق المواطنه للجميع والتى تصب فى النهاية لصالح المسيحيين بصفتهم اقلية مصطهده ، فانهالت علىّ ايضا اللعنات ، وكانت معظم التعليقات تدور حول :
1) ان كل من دافع عن قضية الاقباط نال الشهرة على حسابهم ( على قفاهم كما قالوا ) !!
2) انهم لن يصدقوا اى مسلم يدافع عنهم الا اذا اعتنق المسيحية او اعلن الحاده
3) ان كل من يكتب عن حقوق المواطنة والحرية والديمقراطية واللبيرالية والعلمانية هو يكتب للدفاع عن نفسه وليس عن المسيحيين
4) كثيرا هى الكتابات التى كتبت ضد المسيحية ، ولكنها وقفت صامده ولم ولن تتاثر ( ونسوا ان معظم مسيحى الغرب هجر المسيحية بعد ان انكشف امر تاريخها المزور بعد فك رموز حجر رشيد والكتابله المسمارية العراقية )
فماهو الثمن ، وماهى الشهرة التى جنيناها من الدفاع عن حقوق المواطنة التى يستفيد منها المسيحيين
الدكتور سيد القمنى محاصر اعلاميا ، حتى القناة المسيحية الوحيدة فى مصر( C.T.V ) ترفض استقباله ( قلتها له مرة فى حديث تليفونى فاكدها لى بمراره )
وعن نفسى فقد استضافتنى مره وحيده قناه ( O.T.V ) منذ حمسة سنوات لاتحدث عن الوهابية مقابل الدكتور عبدالله النجار على وعد بعدة لقاءات ولكنها تراجعت ، وعدد من دور النشر رفضت نشر كتابين لى فى الفترة الاخيرة بعد الموافلقة المبدئية عندما عرفت اننى كتبت دراسة فى عدة مقالات عن نقد الفكر الدينى فى هذا الموقع
فماذا استفدنا من مؤازة ومساندة قضية الاقباط ، وماذا استفدنا من نقد الفكر السلفى الوهابى الظلامى الذى يصب ايضا فى صالح المسيحيين بصفتها الفئة المستهدفة فى الاساس من اصحاب هذا الففكر ، والمستضعفة فى هذا البلد ؟
من يومها آليت على نفسى الا اتصدى للدفاع عن اى قضية قبطية والتزم الحيادية ، رغم انى اعرف ان تصدينا للفكر السلفى ومناداتنا بالدولة المدنية يصب فى النهاية لصالحهم رغم انكارهم لذلك والذى اعتبرة جحود ونكران للجميل
حتى حدث ماكتبته فى البداية وعرفت منه مدى انتفاخ الذات لديهم وايمانهم العميق ان الصوابية فى المسيحية وحدها ، والدفاع حتى عن اكاذيب وخرافات واساطير التوراه .
ويكتب الزميل لطيف شاكر على صفحته فى الفيس بوك منشور لسان حاله يقول ( اذا كنت ستتنقد التوراه فلتعلم ان اليهودية والاسلام يتفقان فى الكثير) وذكر العديد من التشابهات بينهم الوارده فى كتابه تحت الطبع بعنوان ( مسيحيون وليس نصاري ) فصل التطايق بين اليهودية والاسلام
ويقول : هل تعلم ان كليهما:
1- يتوضأ للصلاة!
2- يصلي 5 مرات في اليوم على الاقل!
3- يتجه بصلاته لقبلة محددة! (الكعبة والقدس)
4- يقوم بختان الذكر!
5- يصوم شهر!
6- يحدد شروط الطهارة بالتفصيلّ!
7- ينجس المرأء عند المحيض (الدورة الشهرية)!
8- يقوم بالحج!
9- يقوم بذبح الضحايا في العيد!
10- يترك التجارة والبيع يوم العطلة الدينية!
11- يطلق اللحى!
12- يقصر الثوب لتحاشى النجاسة!
13- يقع الطالق من الزوجة بترديد لفظ "طالق" ثلاث مرات! (اعتقد ان الكثيرين لا يعلموا عن هذه المعلومة)!
14- يحرم اكل لحم الخنزير!
15- يوجب الذبح!
16- يوجب الاستهلال قبل الذبح!
17- يعتبر المرأة الحرة عورة يوجب تحجبها!
18- يقوم بالركوع والسجود في الصلاة!
19- يجيز تعدد الزوجات (اوقفته الديانية اليهودية)!
20- كلاهما له أحاديث مقدسه (التلمود والصحاح)!
21- رجالات الدين يتدخلون في أدق تفاصيل حياة الانسان!
22- يمنع المرأة من الولاية العامة!
23- كلاهما يعتبر الكتاب المقدس كاملا، ولكنهم لا ينفكوا عن الاضافات عن طريق الفتاوى
24- تقديس البسملة
25- رجم المرأة الزانية
26-قطع اليد للسارق
27- اليهود يسمون الله "الوهيم" والمسلمين يقولون "اللهم"
28- إلإيمان بيوم القيامه والأحداث التي ستقع من حساب وجنه ونار
29- كلاهما يعتقد بحزم أن الله سيكون إلى جانبه يوم القيامه وإنه أمة الله المختارة
التعليق : وهل انا قلت غير هذا ... انها تثبت كل ما كتبته فى مدخل هذه المقالة ، انه حجة عليه وليس حجة علنا .........!!!!!!!! ، فكلهم من منبع واحد ، اما ان نصدقها كلها او نكذبها كلها ، فما الذى يجعل مسلما يترك الاسلام اذن ليلجأ الى المسيحية التى تعتبرالايمان بالتواره ضمن الايمان المسييحى ؟؟؟؟ )

ومن هنا اصبح لزاما علينا ان نوضح اساطير التوراه المستقاه كلها من اساطير بلاد الرافدين والتى صاغوها ابان السبى البابلى ، وان نوضح كل اكاذيب التاريخ التوراتى الذى انكشف بعد حل رموز حجر رشيد واللغه المسمارية البابلية ، ونوضج كيف ان الاسلام كان اكثر وضوحا فى الالوهية من الاناجيل ، ونوضح ايضا كيف ان الاسلام احترم انبياء التوراه فى الوقت الذى الصقت بهم التوراه اتهامات يندى لها الجبين ، ونوضح اخيرا اكذوبة الاناجيل فى موضوع الحمل الالهى ,
فالى لقاء فى الجزء الثانى .








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - استاذ هشام تحياتى و ...
حازم (عاشق للحرية) ( 2014 / 10 / 6 - 19:44 )
تحياتى

أحزننى خبر عدم نشر كتابيك, المذكور فى اول المقالة ,,,, استاذ هشام يبدو ان مقولتك لازلت تتحقق (ضاقت بك الصحف الورقية و بعض دور المطبوعات و محظورات النشر, فلجأت الى فضاء الإنترنت)
ويبدو كمان يا استاذ هشام ان الحال فى بلادنا لم يتغير -نفس التضييق على الحريات الشخصية جسدية و فكرية- و إتباع السياسة العامة المرسومة لنا بالعافية.

اما عن صلب الموضوع:
انا متفق معك بصراحة -ربما ان تجربتى مع مسيحيين الحوار هنا من المعلقين جيدة جدا ,لكن من ناحية تانية على ارض الواقع ففعلا كلهم اديان ابراهيمية و من ناحية نظام الدولة فمسيحيين كثيرين يفى مصر رافضون العلمانية مثل المسلمين
و يريدون شريعتهم المسيحية تحكمهم -وكانها دولة مرجعيتها مسيحية-
كلٌ يغنى على ليلاه يا استاذ هشام

لكن بصراحة انا ما يطغى عليّا كثر فى هذا المقال هو عدم نشر كتابيك الآخيرين ( إستحوذ عليّا هذا الأمر اكثر من موضوع المقال نفسه )

آاااخ حأقول لك إيه بس! , خليك فى وسطنا فى دنيا النت بَأه , بلا وجع دماغ !


2 - و أيضا كلمة حق
حازم (عاشق للحرية) ( 2014 / 10 / 6 - 20:19 )
أستاذ هشام رغم ان موضوع المقال نفسه يستحق المتابعة و لكنى إنشغلت اكثر بموضوع عدم نشر كتابيك

لكن للحق:
انا فعلا رأيت حالا تعليقات فى الفيسبوك هنا من سادة مسيحيين شكل تعليقاتهم لا يختلف ابدا عن اى تعليق إسلامى سلفى متشدد بشراسة ,لكن للمسيحية هذه المرة
ده حتى احدهم إتهم هشام حتاته انه مسلم و بيناور للدفاع عن إسلامه ,وصاحب التعليق يتحدث عن إهانة الأقباط تحديدا ( هل المقال هنا كان يصوب على الأقباط فقط ؟ ام ان الكلام لم يعحب صاحب التعليق؟ )

إيه ده !! إيييه ده !!!!!

على كل حال تصبح على خير أستاذ هشام
و أنتظر الجزء الثانى و اتفق معك فى الطرح العام ان فعلا المسيحية هى ايضا ديانة إبراهيمية و يؤخذ عليها امور عديدة مثلا من الناحية التاريخية و الأركيولوجية.


3 - بيان رقم 1 للبدء بنقد المسيحية
شاكر شكور ( 2014 / 10 / 6 - 22:44 )
تحياتي للأستاذ هشام ، قرآت الجزء الأول من مقالتك ومداخلتي هذه ليست لكي اناقش الفكر الديني معك لأنك بينت وجهة نظرك حول الأديان كافة وهذا حقك في التفكيرلا خلاف عليه ، ما اود طرحه هو عن علاقة ما تنتقده من الفكر الأسلامي بالمسيحيين حيث لاحظت من سياق مقالتك وكأنك تحمل الأقباط فضل منك لأنتقادك الأسلام وكأنك نادم لأنك افرحت جهة على حساب جهة اخرى ، يا اخي إن كان اللوم يقع على احد فيجب ان يقع عليك ولا دخل للمسيحيين في الموضوع فأنت من تطوع لنقد الأسلام ، اما انك شعرت الآن أنك تريد ان تساوي في نقد الطرفين على السواء فهذا بأعتقادي لا يحتاج الى بيان رقم 1 صادر عن القيادة العليا لغرفة العمليات ، يا أخ هشام مع احترامي لشخصك الكريم انا اشعر بأنك مجهد من الأحداث في الوطن العربي ومصدوم بما يفعله المسلمين من الدواعش وتريد ان تتنفس عن طريق أنتقادك للمسيحية محاولا تحويل الأنظار عن الواقع المرير ، إذن ابدأ بالنقد ولكن كما تفعل عند نقدك الأسلام وتستشهد بمصادر المفسرين المسلمين فيجب ان تستشهد بمفسرين مسيحيين لكي تساوي بين الطرفين وأثبت لنا بشطارتك خطورة المسيحية على البشرية مع كل الأحترام والتقدير


4 - تعليق
عبد الله خلف ( 2014 / 10 / 7 - 00:23 )
أهلاً بك أستاذ | هشام حتاته , تحيه .

• المسيحيه مربوطه بتشريع (العهد القديم) , الرجاء مُتابعة :
ورطة المسيحيه! :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=434479

• لا يوجد أي توثيق في الأناجيل , و سبق أن طرحنا عدة اسئله على المسيحيين , و للأسف الشديد ؛ لم يجيبوا على هذه التساؤلات المهمه , الرجاء مُتابعة :
الأناجيل في الميزان :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=410699

• بيان الإسلام .
الرد على الافتراءات و الشبهات .
الزعم أن هناك توافقا بين الإسلام و اليهودية عقيدة و تشريعا و كتابا :
http://www.bayanelislam.net/Suspicion.aspx?id=01-01-0124&value&type

تحياتي المخلصه


5 - ضرورة تدقيق الأرقام
يوحنا ( 2014 / 10 / 7 - 02:53 )
الرجاء تدقيق أرقام الأسفار التي تستشهد بها فكلها جاءت أرقامها خطأ لايمكن الرجوع إليها ومتابعتها
صعود ايليا إلى السماء جاء في سفر الملوك الثاني الإصحاح الثاني عدد 11 وليس كما ذكرتم -
قول المسيح جاء في إنجيل يوحنا الإصحاح 3 العدد 13 -
ظهور يهوه لموسى على جبل سيناء جاء في سفر الخروج إصحاح 19 العدد 4 -

أعرف أن تدقيق الأرقام مهمة صعبة المتابعة لأن الأرقام تنقلب بعد الطباعة. تنفق السعودية وقطر أموالها على دعم الأصوليين والإرهابيين للعبث بأمن الدول المجاورة بدل إنفاق أموالها على تحسين استعمال الإنترنيت باللغة العربية والمترجم إلى اللغة العربية الذي نراه يكرس الجهل بدل التطور. سامحها الله ستجني ثمار عبثها وانجرارها وراء رغبات أمريكا وإسرائيل في تجهيل الوطن العربي وإبقائه وراء الحضارات والثقافات الأخرى

تحية


6 - الأستاذ الكبير هشام حتاته 1
ضرغام ( 2014 / 10 / 7 - 04:36 )
تحياتي الحاره لك وللشاب ذو الانطلاقه المتجدده حازم، قبل كل شيء، من قال لكما أنه لايوجد مسيحيين حمير؟ من المقال والتعليقين 1,2 أشعر انكما لم تظنوا يوما أن هذه حقيقه (أوعي تكونوا فاكرين أن عدد الأرجل وطول الأذنين هي مواصفات موجوده بين المسلمين بس...لا ياحبيبي)، صحيح أنك لن تجد مسيحي بمستوي عبدالله خلل (ضع فتحه أو ضمه علي الخاء حسب ماتشوف)، لكن بعض التعليقات الصادره عنهم تنضح بما فيه الكفايه. قبل أن أنسي، أوجه تحيه وتعظيم سلام للعملاق سيد القمني أبن مصر الفرعونيه والذي يختلف تماما عن ولاد الخدامه (أقصد ملكه اليمين) الذين يعادونه
أستاذ هشام أحييك علي المقال، وأري أن من حقك ومن حقي ومن حق كل انسان أن ينتقد أي دين وخصوصا علي موقع الكفار هنا!!!، فطالما كان تابعي الأديان البراهيميه (أنا اسكندراني وعارف أن المحطه اللي بعديها كامب شيزار لكن بعد أن زارها عبدالله خلل تغيرت ألي كامب شي حا) يتفقون تماما أن الخالق كلي القدره، فلا مجال هنا للدفاع عنه وحمايته من الأقلام ألا اذا كان كسيح وبيتقمص بسرعه ويجب تطييب خاطره فورا ياواد أنت وهو!!!! يعني، وعلي رأي الأستاذ سامي لبيب، يتبع


7 - الأستاذ الكبير هشام حتاته 2
ضرغام ( 2014 / 10 / 7 - 04:41 )
تكمله تعليق 1
الأستاذ سامي لبيب، اللي خايف يروح، يعني يورينا عرض اكتافه. لي ملاحظه لكوني أعيش في الغرب منذ ثلاثه عقود، أن التعصب الديني بشكل عام **في القرنين 20, 21) هو ثقافه شرق اوسطيه أو قل هي من سمعت دول العالم الثالث بشكل عام، وقد كان هذا التعصب غير موءثر أو قل غير مضر حتي الستينات...لكن حاليا هناك فارق ضخم، وهو أن تعصب المسلم يختلف عن غيره من حيث التصعيد حتي القتل بمنتهي السهوله واليسر واستنادا للنصوص. أستاذ هشام منذ أن فتحت عيني علي اضطهاد الأقليات في الدول الأسلاميه (بدايه ذلك كان ذلك في ثمانينات القرن الماضي أثناء زياره عمل قمة بها لقبيله/دوله باكستان) أدركت أن الظلم الأكبر في أيامنا هذه يقع علي كل الأقليات الدينيه في بلاد خير أمه!!!...أرجو أن تتأمل بعمق في التصريح التالي وعنوانه --) قادة أيزيديون: اقتلوا نساءنا بشرف بدل الذل

http://www.elaph.com/Web/News/2014/8/931770.html

أستاذ هشام ماشعر به البوعزيزي عندما حرق نفسه لايختلف عما يشعر به الكثير من تلك الأقليات. يتبع


8 - الأستاذ الكبير هشام حتاته 3
ضرغام ( 2014 / 10 / 7 - 04:59 )
تكمله تعليق 2

أستاذ هشام بخصوص قولك أعلاه **فماذا استفدنا من مؤازة ومساندة قضية الاقباط.....ألخ** أري أنك قامه كبيره أكبر من أن تستخدم هكذا تعبير، فمهما بلغت نسبه الحمير بين المسيحيين أو غيرهم من الأقليات، أري أن من واجبنا جميعا الوقوف برجوله ودعم الأقليات دون أن ننتظر استفاده أو مقابل
حبيبنا حازم: بخصوص حكايه أن المسيحيين يريدون شريعتهم المسيحية تحكمهم، فهذا خبر جديد طازه جدا، أرجو أن تدلني علي المصادر علشان ادلو بالجردل بتاعي (أقصد بدلوي) أنا كمان. دمتم بود وتحياتي لكل الحضور المحترمين (أنا بقول المحترمين ياض يا عبدالله خ). فهمت؟


9 - كل الأديان الأرضية مسروقة من تراث الرافدين
طلعت ميشو ( 2014 / 10 / 7 - 05:54 )
السيد الكاتب هشام حتاتة
سلام وتحية وشكر على المقال التنويري الذي أتمنى على كل من يدعي أنه من أصحاب الفكر الحر قرائته بإمعان وتروي ومن ثم محاولة تطبيق الأفكار التي فيه والتي قام جنابكم بإختصارها في جملة: (( إن من يتصدى لنقد الفكر الديني لأي دين فعليه أن يقف على مسافة واحدة من كل الأديان ))، ونادراً ما نرى ذلك يحدث اليوم بين الناس

أغلب القراء يحاولون أن يُوجهوا فكر الكاتب بالرموت كونترول إلى الوجهة التي تعجبهم!!، وإلا فسيُقاطعون ذلك الكاتب وينبذوه!، وفي هذه الحال أقول بأن أي كاتب حُر ليس بحاجة لهكذا قُراء، إذ ليس بالصلاة وحدها ينزل المطر، أو كما يقول نزار قباني
إن رضي الكاتب أن يكون مرةً .. دجاجة
ْتُعاشرُ الديوك، أو تبيض أو تنام
ْفإقرأ على الكِتابة السلام

كذلك اؤيدك تماماً في أن هذه الأديان الأرضية (الترهيبية) كلها تناسخت من أصل خرافي إسطوري واحد، ولكن .. الفارق الوحيد هو في شخصية نبيها، فبينما نجد أن شخصية موسى ومحمد شخصيات غير مقبولة حين يتعلق الموضوع بالعنف، نجد السلام والحب والتسامح في تعاليم المسيح، بالضبط كشخصية غاندي، لأن المسيح لم يكن إلهاً بل بشراً فقط
الحكيم البابلي


10 - الاستاذ الباحث هشام حتاتة المحترم
وليد يوسف عطو ( 2014 / 10 / 7 - 08:03 )
اسعدني مقالكم التنويري وبعد ..
لم تكن انت اول من تمتنع دور نشر مصرية عن طبع كتابه رغم ادعاء دور النشر بالتقدمية واليسارية والعلمانية وقد استشهدت بمقال لي بالمفكر اللبناني علي حرب الذي تكلم في نفس الموضوع وكذلك الامر مع غيره من الباحثين الاسلاميين المتنورين مثل الشيخ خليل عبد الكريم والذي استشهدت بمقاطع من احد كتبه حول نفس الموضوع .سيدي العزيز بالنسبة لصعود ايليا الى السماء وصعود يسوع واختطاف بولس كما ورد في رسائله الى كورنثوس تتشابه مع قصة الاسراء والمعراج للنبي محمد بن عبدالله وقبل مدة قيرة حدثني سائق سيارة اجرة عن تجربة قام بها منوم مغناطيسي حيث قام بتنويمه وحدثت له حالة خروج مايعرف بالر وح من الجسد وبعد استيقاظه طلب منه المنوم شرح ماراه فقال انمي رايت نفسي تطوف حول منزلي وزوجتي تعمل اعمال المنزل وطفلتي نائمة بشكل مقلوب وقدميها خارج الفراش فاعطاه الموبايل وطلب منه الكلام مع زوجته فتكلم معها ..يتبع ..


11 - الصديق هشام حتاتة المحترم
وليد يوسف عطو ( 2014 / 10 / 7 - 08:06 )
فطلب السائق من زوجته ان تقوم بتعديل وضعية ابنته في المنام فسقط الموبايل من يد الزوجة من فرط الصدمة .وهذه احداث مؤكة علميا وفق نظرية الكم وعلاقة الوعي بالمادة ....


12 - الصديق هشام حتاتة المحترم
وليد يوسف عطو ( 2014 / 10 / 7 - 08:12 )
تتمة ...

عندما روى السائق قصته لزوجته وطلب منها تعديل وضعية نوم طفلته سقط الموبايل من يدها من هول المفاجاة .وهذه كلها امور معروفة بعلاقتها بنظرية الكم وبالعلاقة المتبادلة بين المادة والوعي ..

يبقى علينا واجب تبيان اصول اساطير التوراة المسرقة من التراث البابلي وتشمل حتى المكاييل والموازين ومنها العملة البابلية الشيقل والمستوطنة اليهودية تل ابيب في منطقة الفرات الاوسط زمن نبوخذ نصر .ختاما اشد على اياديكم من اجل استكمل مسيرة تحرير الانسان العربي المسلم من الاوهام والاساطير والخرافات ومن اجل تبيان اصول الديانات الابراهيمية وجذورها المشتركة ..تقبل مني اسمى اعتزازي وتقديري .


13 - كلها اساطير وخرافات
سناء نعيم ( 2014 / 10 / 7 - 08:16 )
من يحق له نقد الاديان هو اللاديني الذي يقف على مسافة واحدة من الاديان كلها ليظهر مدى التهافت والسخافة الذين تعج بهما لكن المؤمن مسلما أو مسيحيا لا فرق بين الاثنين يعمل على انتقاد الدين المخالف ووصمه بكل قبيح بل والاستهزاء من تشريعاته متغافلا ان دينه -المقدس- دين خرافي ينهار من اول ضربة لكن التعصب الديني يحجب الرؤية
اما ادعاء المسيحيين بوداعة المسيح فهو مردود عليهم بحكم ان المسيح عاش 33 سنة فقط ولو امتد به العمر لفعل مافعله محمد والشاهد من الانجيل نفسه والتفسيرات الملتوية لا تخفي الحقيقة.
الاديان وليدة زمانها ومن حق الانسان ان يقدسهاومن حقه ان يؤمن بما شاء او لايؤمن كذلك لكن ماليس من حقه هو التجاوز والاعتداء على حق الاخر وهذا هو لب المشكلة لان الكل يرى الصواب فيما يعتقد.
مع التحية والتقدير على كل مجهوداتك القيمة
على فكرة ان متابعة لكل ما تكتب


14 - الاستاذ هشام حتاته ، تحياتي
عصام المالح ( 2014 / 10 / 7 - 10:18 )
لقد قرأت مقالك الافتتاحي وللامانة لا اتفق البتة مع طرحك الذي احترمه ولسبب بسيط جدا، وهو ان الباحث ينبغي ان يكون لمنتوجه الفكري تاثيرا ايجابيا على سلوك البشر وليس فقط النبش في اصول الاشياء من اجل تبيان حقيقتها من زيفها، بالنسبة لي كمسيحي لا يهمني ان كانت المسيحية خرافة وبالمقابل لا يغير من قناعاتي شيئا البتة حتى وان كان محمد هو رسول الله بحق او الله بعينه لانني اتعامل مع ما جاء به وايهما يفيدنا كبشر من الناحية التربوية والتهذيبية واعتقد هذا هو الاهم والغاية من وجود الانبياء والاديان هو بمدى تاثيرها الايجابي على سلوكيات البشر. انا اعتبر غاندي لا يقل شئناً من اي نبي صالح. وبالتالي من السهولة الاستنتاج بان المسيح كمعلم برسالته العظيمة هو ما تحتاجه شعوب الشرق الاوسط في هذه المرحلة بالذات اكثر من اي شيئا اخر.


15 - تحياتى و بخصوص سؤالك_ يا ضرغام #9
حازم (عاشق للحرية) ( 2014 / 10 / 7 - 10:56 )
تحياتى مجددا

صباح الخير يا سيادة الريّس ضرغام
قبل كل شئ و بخصوص تعليقك 7 , هااااااه حأقول إيه بس يا ضرغام, انا احيانا انا بأكون ساذج زيادة عن اللازم بصراحة

بخصوص سؤالك فى تعليق 9 عن مصادرى فى ان كثيرين من أقباط مصر يريدون تطبيق الشريعة المسيحية عليهم:

مصدر المعلومة هو انا شخصيا,من خلال إحتكاكى بمسيحيين هنا فى مصر
سأقول لكم كيف عرفتها:
انا من حين لحين بأطرح هذا السؤال على المسلمين الوسطيين و المسيحيين(من كل اطيافهم مش بس أرثوذكس,لأ كمان كاثوليك او ماراونة)
بأسألهم
((هل تؤيدون ان مصر تصبح دولة مدنية علمانية تفصل الدين عن السياسة و يكون مصدر تشريعاتها الأساسى هو الإعلان العالمى لحقوق الإنسان بدل من مبادئ الشريعو الإسلامية؟ و ان الدين يكون مجرد معتقد شخصى و ليس مصدر لقوانين الأحوال الشخصية؟))

الغالبية العظمى ترفض العلمانية ,و الردود كالتالى:
مسيحى:
علمانية لأ, كدة الدنيا حتسيب و كل واحد يمشى بكيفه, احنا عايزين شريعتنا تحكمنا (المسلم بشريعته و إحنا بشريعتنا)

مسلم:
علمانية؟ عشان كل واحد و واحدة يعكّوا و الدنيا تبقى هايصة و يصبح هناك عبدة بقر و كفرة و شذوذ والخ


دى الردود يا ضرغام ..


16 - رد على تعليق الست سناء رقم 14
شاكر شكور ( 2014 / 10 / 7 - 11:36 )
عن اذن الأستاذ هشام ، قولكِ : (من يحق له نقد الاديان هو اللاديني الذي يقف على مسافة واحدة من الاديان كلها) ، من قال لكِ يا ست سناء بأن اللادينين لهم من المؤهلات البحثية والتعمق بكافة الأديان يؤهلهم لعملية النقد الحيادي ؟ اصلا اللاديني الذي هو من خلفية إسلامية لا يستطيع الأنسلاخ كليا من التعاليم التي تشرب بها منذ الصغر ولا بد وأن تظهر عليه علامات التحيز والكيل بمكيالين عند نقد المسيحية مثلا لأن الإسلام قد كسر عظمه منذ الصغر ولا يرضى بصعود دين على الإسلام فيحاول بشتى الطرق خلط الأوراق حتى بالتدليس لكي يضع الكل في سلة واحدة وها انتِ مثلا قد ضربت الودع وعرفت الغيب وقررت ان المسيح لو عاش مدة اطول لفعل كما فعل محمد ، لو كان لديكِ اطلاع على الأنجيل للاحظتِ ان المسيح كان بإمكانه العيش بعيدا عن اليهودية وتحاشي الصلب إن اراد لكن مهمته لم تكن الهروب بل الفداء ولو طبقنا نظريتك على كل الثوار المصلحين في التاريخ الذين استشهدوا في سبيل كلمة الحق وقلنا لو عاشوا اكثر لتحولوا الى مجرمين للاحظنا كم هذه النظرية تافهة ومنحطة فكريا لأنها تظلم حق هؤلاء العمالقة وتشوه سمعتهم عن قصد متعمد


17 - الأستاذ الكبير هشام حتاته 2
ضرغام ( 2014 / 10 / 7 - 11:39 )
الأستاذ الكبير هشام حتاته 2

تكمله تعليق 1

الأستاذ سامي لبيب، اللي خايف يروح، يعني يورينا عرض اكتافه. لي ملاحظه لكوني أعيش في الغرب منذ ثلاثه عقود، أن التعصب الديني بشكل عام **في القرنين 20, 21) هو ثقافه شرق اوسطيه أو قل هي من سمعت دول العالم الثالث بشكل عام، وقد كان هذا التعصب غير موءثر أو قل غير مضر حتي الستينات...لكن حاليا هناك فارق ضخم، وهو أن تعصب المسلم يختلف عن غيره من حيث التصعيد حتي القتل بمنتهي السهوله واليسر واستنادا للنصوص. أستاذ هشام منذ أن فتحت عيني علي اضطهاد الأقليات في الدول الأسلاميه (بدايه ذلك كان ذلك في ثمانينات القرن الماضي أثناء زياره عمل قمة بها لقبيله/دوله باكستان) أدركت أن الظلم الأكبر في أيامنا هذه يقع علي كل الأقليات الدينيه في بلاد خير أمه!!!...أرجو أن تتأمل بعمق في التصريح التالي وعنوانه **قادة أيزيديون: اقتلوا نساءنا بشرف بدل الذل**

http://www.elaph.com/Web/News/2014/8/931770.html

أستاذ هشام ماشعر به البوعزيزي عندما حرق نفسه لايختلف عما يشعر به الكثير من تلك الأقليات. يتبع


18 - أستاذ هشام، هل ورد تعليق 8 لبريدك الخاص
ضرغام ( 2014 / 10 / 7 - 12:12 )
أرجو نشره يبدو أنه حذف بخطأ غير مقصود...أنا مش حخلص من النيران الصديقه

علي فكره، وقت كتابه تعليقاتي 6,7,8 أعلاه لم يكن تعليق 5 (3. خلل) قد نشر بعد، لكنني كنت متأكد 100% أنه حيهيص (دي غير كهيعص) في هذا المقال

حازم، صباح الفل، متهيأ لي أن كل الذين سألتهم هم من نفس الفصيله اياها (خايف اكتب كلمه حم**) أحسن التعليق يتحذف....يبدو أن سيف التعليقات المسلول رجع لي تاني


19 - طلعت ميشو + عصام المالح
عبد الله خلف ( 2014 / 10 / 7 - 12:20 )
المسيحيون يدعون ان (يسوع) هو الله , إذاً , إله (العهد القديم) هو إله (العهد الجديد) , إذاً , (يسوع) هو إله (العهدين القديم و الجديد) , و إلا فالعقيدة المسيحية تصبح تحت الأنقاض , إذاً , كل كلام (الكتاب المقدس) هو كلام (يسوع) .
الخلاصه : (يسوع) = (يهوّه) في (العقيده المسيحيه) , تابع :
- شريعة (يسوع الناصري) في الميزان :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=434122
- المسيحيه تُطبق (العهد القديم) عملياً! :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=432900
- محاكمة (يسوع الناصري) :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=432375

الآن , يا (طلعت) و يا (عصام) أين الإنسانيه في شخص (يسوع)؟... اللف و الدوران لا يفيد , فالحقائق ساطعه .


20 - عودة الى غانــــدي وجانكيزخـــــــــــــــان
كنعان شماس ( 2014 / 10 / 7 - 12:25 )
يا استاذ هشام الموكد هناك نقاط تشابه بينهما اما اذا تصر على انهما متساويان في الفائدة البشرية والا صلاح فلايمكن النظر الى كتاباتك باحترام . في المسيحية لايوجد شريعة الا كلمة واحدة هي المحبــــــــة ورسالة السيد المسيح هي الاخف على المعدة كما يقول الدكتور سامي الذيب وبعد ذلك لايهمني ان كان السيد المسيح ابن الله او ابن جندي روماني او ابن يوسف النجــــار .ويبقى المســــــطرة والميزان شريعة حقوق الانسان البشرية . على الشريعة التي تتناشـــــــــــز مع هذه الشريعة ان ترفع الراية البيضاء وهي محترمه قبل ان ترفعها هي في حالة اخـــرى تحية


21 - الأستاذ الرائع | وليد يوسف عطو , تحيه
عبد الله خلف ( 2014 / 10 / 7 - 12:31 )
كلامك سليم , تجربة (الخروج من الجسد) تجربه مثبته عملياً , فهي لم تعد (نظريه) بل أصبحت (تجربه مبرهنه) , الرجاء متابعة :
http://www.paranormalarabia.com/2010/06/blog-post_23.html
فالأستاذ | جيري جروس يقوم بتدريس هذه (التجربه المبرهنه) عبر (ورش عمل) مُرخصه علمياً في (الولايات المتحده الأمريكيه) .

و من خلال هذه (التجربه المبرهنه) يتضح للقراء الكرام ؛ أن الموت ليس آخر المطاف , فـ(الموت) عباره عن مرحله فقط , و بعدها يذهب الإنسان إلى مرحله أخرى , و عليه , فلا وجود للموت , بل إنتقال من مرحله إلى مرحله .

ملاحظه : أول من تطرق إلى مسألة (الخروج من الجسد) هم الصينيين ؛ ثم تلاهم (الهنود) .


22 - شاكر شكور ت:17
عبد الله خلف ( 2014 / 10 / 7 - 13:29 )
الحقيقه هي : (يسوع) لم يأتي للفداء , بل هرب أكثر من مره عند المواجهه , تابع :
إله و رب المسيحيين (يسوع الناصري) يخشى مواجهة البشر! :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=425770


23 - الاديان كلها اساسها واحد
مكارم ابراهيم ( 2014 / 10 / 7 - 14:52 )
تحيةطيبة للباحث العبقري استاذ هشام
انا لااوت مقالاتك لانني يعجبني المنهج الذي تتبعه في تحليلك وهو اقرب للاسلوب الذي تعلمته في الدنمارك في كتابة اطروحاتنا في الجامعة واتفق تماما بان نقد الاديان يتطلب الوقوف على مسافة واحدة من كل الاديان الابراهيمية منبعها واحد وللتشابه الكبير في الكثير من القواعد والسلوكيات والطقوس فاما نؤمن بجميعها او لانؤمن بجميعها لانها بشرية الصنع مئة بالمئة والا كيف لخالق الكون لايعلم بخسوف القمر وكسوف الشمس عند تغير موقع الارض بالنسبة للشمس والقمر والخالق يؤكد في سورة يس
بان الشمس تجري في فلك خاص والقمر ولايمكن الانحراف عن فلكها

تقبل مني خالص المحبة والاعتزاز


24 - جواب للسيد خلف تعليق رقم 23
شاكر شكور ( 2014 / 10 / 7 - 15:20 )
يروى والعهدة على الراوي ان شخصا كان يعمل سمسارا في دار للدعارة في منطقة الميدان في بغداد ، في احد الأيام خرج من بيته فوجد على جدار بيته كتابة تقول (القواد فلان الفلاني) ، فماذا فعل !!! اسرع هذا السمسار بأخراج رزمة من الدنانير من جيبه وأخذ يلصق الدنانير على الكتابة حتى غطى العبارة بالكامل ثم نظر الى الناس الذين تجمهروا حوله وقال لهم : هل لاحظتم بأن الدنانير قد غطت على مهنتي وسوف لا يرى الناس غير الدنانير ، هذه القصة تنطبق على بلدك السعودية يا سيد خلف حيث تقوم بتجنيد امثالك المغيبين للصق الدنانير وهنا أقصد بالدنانير التزييف والتدليس لتغطية العورات الكثيرة في الأسلام


25 - عزيزى حازم
هشام حتاته ( 2014 / 10 / 7 - 16:23 )
يسعدنى جدا ان عدم نشر الكتابين اثار اهتمامك ، وهذا دليل على شعورك النبيل نحوى ومحبتك لى
عموما لاتقلق ، فقد وقعت عقدا مع مكتبة نيل وفرات فى لبنان لتوزيع كتبى الورقية ونشرها الكترونيا ، اما الكتب التى سترفض دور النشر نشرها ورقيا فسوف يقوموا بنشرها اليكترونيا ، ولكنى طبعا افضل الكتب الورقية فى مصر لان مجالها اكبر واوسع وعلى القارئ المصرى اكثر تاثيرا
وقد بدات بالفعل فى توزيع كتابى الذى نشر فى يناير الماضى بعنوان ( تطوير الخطاب الدينى واشكالية الناسخ والمنسوخ ) سواء النسخة الورقية او النشر الاليكترونى
انا لم اشأ من قبل ان اكتب عن نقد التوراه والاناجيل لان وقتى لايتسع لهذا ، ولكنى رايت ان الاصولية المسيحية لاتختلف عن الاصولية الاسلامية ، والاكثر من هذا ان يصل بهم الامر الى محاوله منع اى كاتب ينتقد عقيدتهم كانهم المعصومين ، ولهذا بدات هذه السلسلة
تحياتى لك يا ابنى العزيز


26 - عزيزى شاكر شكور
هشام حتاته ( 2014 / 10 / 7 - 16:40 )
يبدو انك لم تقرأ المقالة جيدا والتى ذكرت فيها اسباب كتابه هذه السلسلة ، انا لا احمل المسيحيين افضالا ولكنى متاكد ان نقد الفكر الاسلامى يصب فى النهاية لصالحهم هم وكل الاقليات المضطهدة ، انكار هذا اعتبره نوع من الجحود والانكار
ولكن حدثت عدة تداعياتى ذكرتهنا فى المقالة جعلتنى افتح هذا الموضوع لاوضح او نقدرا للفكر الاسلامى لايعنى ان الصوابية فى المسيحية كما اعتقد الكثيرون
انا لم استشهد من قبل بمفسرين اسلاميين ، لو اننى اسشتهدت باقوالهم ماكتبت شيئا ، فكل رجال الدين فى اى دين يبررون ويجملون ، فهل تريدنى ان استشهد بتبريرهم وتجميلهم ، احيانا ا ستشهد به لانقضة ن ولكن نصوص التوراه واضحه فى الاساءة الى انبيائهم ، والاساطير البابلية واضحه جدا فى تشابهاتها بما جاءت به التوراه ، وتاريخ التوراه اتضح انه مزيف كله وسوف اوضح هذا
مره كتبت ان اكبر غلطة فعلتها الكنائس هى اعتبارها التوراه جزء من الايمان المسيحى ، فلم يعجب هذا القول كل المسيحيين وانتقدونى ، التوراه جعلت مهمه رجال الدين المسيحى فى منتهى الصعوبه فى دفاعهم عنها
تحياتى لك وشكرا لحوارك الهادئ



27 - عزيزى شاكر شكور
هشام حتاته ( 2014 / 10 / 7 - 16:40 )
يبدو انك لم تقرأ المقالة جيدا والتى ذكرت فيها اسباب كتابه هذه السلسلة ، انا لا احمل المسيحيين افضالا ولكنى متاكد ان نقد الفكر الاسلامى يصب فى النهاية لصالحهم هم وكل الاقليات المضطهدة ، انكار هذا اعتبره نوع من الجحود والانكار
ولكن حدثت عدة تداعياتى ذكرتهنا فى المقالة جعلتنى افتح هذا الموضوع لاوضح او نقدرا للفكر الاسلامى لايعنى ان الصوابية فى المسيحية كما اعتقد الكثيرون
انا لم استشهد من قبل بمفسرين اسلاميين ، لو اننى اسشتهدت باقوالهم ماكتبت شيئا ، فكل رجال الدين فى اى دين يبررون ويجملون ، فهل تريدنى ان استشهد بتبريرهم وتجميلهم ، احيانا ا ستشهد به لانقضة ن ولكن نصوص التوراه واضحه فى الاساءة الى انبيائهم ، والاساطير البابلية واضحه جدا فى تشابهاتها بما جاءت به التوراه ، وتاريخ التوراه اتضح انه مزيف كله وسوف اوضح هذا
مره كتبت ان اكبر غلطة فعلتها الكنائس هى اعتبارها التوراه جزء من الايمان المسيحى ، فلم يعجب هذا القول كل المسيحيين وانتقدونى ، التوراه جعلت مهمه رجال الدين المسيحى فى منتهى الصعوبه فى دفاعهم عنها
تحياتى لك وشكرا لحوارك الهادئ



28 - الاستاذ عبدالله خلف
هشام حتاته ( 2014 / 10 / 7 - 16:47 )

طبعا انت مبسوط لانى فتحت هذا الملف
ولكن نقدى كله سيكون من نصوص التوراه ذاتها وكيف اساءت الى انبيائها عكس الاسلام الذى احترمهم ، وساوضح اساطير بلاد الرافدين التى استقت منها التوراه معظم نصوصها ابان فترة السبى البابلى
تحياتى لك


29 - عزيزى يوحنا
هشام حتاته ( 2014 / 10 / 7 - 16:54 )
تعرف ان تدقيق الارقام مهمه صعبة لان الارقام تنقلب بعد الطباعه ، فعلام تلومنى وقد نقلتها من الصديق جوجل عن الكتابات المسيحية
ليس المهم الارقام ولكن المهم المضمون ، هل ماذكرته غير حقيقى ام انه حقيقى ؟
كنت اتمنى ان يكون تعليقك فى الموضوع ، فما دخل ماتقوله عن امريكا واسرائيل
عموما ماما امريكا هى حامى المسيحية فى العالم ، واليهود هم ابناء التوراه التى يعتبرها المسيحى ضمن ايمانه


30 - عزيزى ضرغام
هشام حتاته ( 2014 / 10 / 7 - 17:07 )

شكرا لحضورك الدائم ودعمك انت وابنى العزيز حازم
فعلا التعصب سمه كل الاديان ، ولكنى لم اكن اعرف ان المنسيحيين فى مصر اكثر تعصبا من الاصوليين الاسلاميين الا بعد ماذكرته فى المقال ، تقدنا للفكر الاسلانى جعلهم يعتقدون ان الصوابية فى المسيحية والخلاص فى ابينهم السماوى
اما بالنسبة لما كتبته عن : ماذا استفدنا من مؤازة ومساندة قضية الاقباط فقد جائت ردا على مايقولوه من اننا اشتهرنا على قفاهم واستفدنا من مساندتهم ، فتسائلت : ماذا استفدنا ؟ واوحت اننا خسرنا الكثير فى فتح ملف نقد الفكر الدينى الذى استفادوا منه رغم نكرانهم وجحودهم .
لن اتخلى عن رسالتى فى دعم الدولة المدنية وحقوق الاقليات ولكن يجب عليهم ان يعلموا ان نقد الفكر الاسلامى لايعنى ان الصوابية فى السمسيحية والخلاص فى ابيهم الذى فى السماوات ، ولهذا فتحت هذا الملف
خالص تحياتى لك


31 - الزميل العزيز وليد يوسف عطو
هشام حتاته ( 2014 / 10 / 7 - 17:21 )

شكرا لحضورك ودعمك
عموما سبق وان اخبرتك اننى وقعت عقدا مع مكتبة نيل وفرات فى لبنان لتويع كتبى الورقيبة ونشرها اليكترونيا ن اما الكتب التى لن استطيع نشرها ورقيا فسوف تقوم بنشرها اليكترونيا ن وان كنت افضل النسخة الورقية ايا لان الكثير من المصريين المتقدمين فى السن لايتابعون النت ، وانا واحد من الناس افضل قراءة الكتب الورقية وانا جالس مسترخى على الفوتيه بدلا من الجلوس امام الكمبيوتر لعدة ساعات خصوصا اننى اعانى من متاعب العمود الفقرى .
ساوضح كيف سطت التوراه على كل التراث البابلى ونسبته اليها ، وكيف سطت المسيحية على اسطورة ايزيس واوزيريس وحورس ونسجت على منوالها التثليث المسيحى
مكتوب علينا ان نحارب على جبهتين ياصديقى .
خالص تحياتى لك


32 - السيد عبد الله خلف تعليق # 20
طلعت ميشو ( 2014 / 10 / 7 - 17:28 )
حتماً لستُ مُلزماً بالرد عليك كل مرة
لأنك إنما تقوم بدور المهرج أكثر من قيامك بدور المُحاور في هذا الموقع العلماني المفتوح لكل الأفكار والأطياف
فقط أحببتُ أن أوضح لك ولو لمرة واحدة، مِن إنني إنسان لا ديني، وهذا لم يحدث البارحة، وبعض مقالاتي قد تشرح لك توجهاتي الإنسانية والتي ليس لها ولاء لأي دين من الأديان الثلاثة التي اُسميها (ترهيبية)! لأنها قامت بترهيب الإنسان بخرافات وهمية غيبية لم يستطع إثبات وجودها أحد
ولكن ... بإمكاني جداً التمييز وبوضوح كُلي بين شخصية كل من هؤلاء -الأنبياء- الأرضيين، وهذا التمييز المبني على إجتهاداتي يقول لي بأن محمد وموسى كانوا أرضيين جلاوزة ومجرمين، لكني لا أستطيع أن أضع المسيح في نفس السلة !، ببساطة .. لأنه لم يكن كذلك
وهنا ترى بأنني أتعامل مع هؤلاء الثلاثة من خلال كونهم بشر، وهذا يدعوني لإحترام المسيح لا لكوني مسيحي سابق بالوراثة، بل لكوني أستطيع التمييز بين المجرم وغير المجرم، يعني بالضبط كالتمييز مثلاً بين هولاكو وهتلر من جهة وبين غاندي وجبران من الجهة المُقابلة
أما إذا لا زلتَ تُصر على أن تتعامل معي كمسيحي !.. فهذا يُشرفني
طلعت ميشو ... الحكيم البابلي


33 - عزيزى طلعت ميشو
هشام حتاته ( 2014 / 10 / 7 - 17:31 )
شكرا لحضورك ايها الحكيم البابلى حتى لو غيرت الاسم الى طلعت ميشو ، فان صداقتنا ممتده منذ بداية كتاباتى على هذا الموقع
عندما نوهت على صفحتى على الفيس بوك عن كتابه هذه السلسة وجدت الكثير من الاصدقاء الاقباط يقولون لى : ستفقد قرائك من المسيحيين ، والبعض الاخر يقول : ستفقد احترامهم ، وهذا تصديقا لقولك
انا مستعد ان افقد الدينا كلها واكسب نفسى وعقلى ، فانا اكتب من اجل الحقيقة وحدها وليس لاكسب شريحة من القراء ، لو كنت اريد المكسب لكفانى المسلمين على كثرتهم .
السلام والحب والتسامح فى شخصية المسيح فرعم اننى اعرف اسبابها الا
اننى فعلا احترمها ، وقد كتبت هذا اكثر من مرة وقلت للاصدقالاء المسيحيين على صفحتى فى الفيس بوك ان خطا الكنيسة انها اعتبرت التوراه من الايمان المسيحى فغضبوا واستنكروا
طب اشربوا بقى من خرافات التوراه واكاذيبها
حالص تحياتى لك .


34 - العزيزة سناء نعيم
هشام حتاته ( 2014 / 10 / 7 - 17:46 )

تحياتى لكى
اوؤيدك فى كل ماقلتية .
لايعرفون معنى المسافة الواحده ، انها تعنى الحيادية ، وتعنى ان اللادينى لم يصل الى هذه القناعه الا بعد ان اطلع على تاريخ الاديان ، فهو يرى اكثر لانه خارج السياج الدوغمائى الذى يقوم رجال الدين بمهمه تثبيته فى الوعى بطريقة الحواه
وهذا ردا على تلعليق شاكر شكور على تعليقك
اريد ان اعرف كيف لرجل دين مسيحى ان يدافع عما قالته التوراه عن تقديم ابراهيم زوجته ساره لكل من فرعون مصر وابيمالك ملك جرار الفسطينية حتى يصيبه منهم خيرا كثيرا ....!!! وكيف يصدق هذا الابله هذا الكلام .
انه السياج الوغمائى المغلق الذى الذى يعيش فيه المؤمن
خالص تحياتى لكى


35 - عزيزى عصام المالح
هشام حتاته ( 2014 / 10 / 7 - 17:57 )

ليس عندى اى اعتراض على تعاليم السيد المسيح لانى فعلا معجب بها وانت كنت اعرف اسبابها التى ساوضحها فى الدراسة ، ولكن اعتراضى هودفاع كل المسيحيين عن التوراه باعتبارها جزء من الايمان المسيحى رغم كل ما بها من خرافات واكاذيب
واعتراضى الثانى هو اعتقاد معظم المسيحيين باننا مادمنا نقوم بنفد الفكر الاسلامى فمعنى هذا ان الصوابية فى المسيحية ومخلصها يسوع .
هذا هو الموضوع ببساطه
تحياتى لك


36 - السيد كنعان شماس
هشام حتاته ( 2014 / 10 / 7 - 18:07 )


ومارأيك فى التشابه بين جنكيز خان ويهوه إله اليهودية الدموى رب الجنود والقتال والذى يعشق محروقات اللحم ويقول لو دخلتم اى قرية فاقتلوا كل من فيها وكل العالم عبيد لكم
هذا الاله الدموى العنصرى الذى اختار اليهود من دون الناس وتأله عليهم دون البشر كلهم وجعلهم الاخيار وماعداهم من البشر هم الاشرار ؟
الا تعتقد ان التوراه جزء من الايمان المسيحى ؟
مارأيك فى هذا الاله الدموى العنصرى ؟
انا لاانتظر احترامك لكتاباتى لاننى احترم عقلى وعقل قرائى


37 - شاكر ت:25
عبد الله خلف ( 2014 / 10 / 7 - 18:10 )
للأسف , أنت عاجز عن تفنيد مقالنا , فمقالنا أكد (بنصوص الأنجيل) أن (يسوع) هرب كثيراً من الحكومه , فأين (الخلاص و الفداء)؟... لا وجود للخلاص , بل يوجد الهروب ؛ حتى تم القبض على (يسوع) .


38 - الزميلة العزيزة مكارم ابراهيم
هشام حتاته ( 2014 / 10 / 7 - 18:18 )

تحياتى لكى .. وشكرا لحضورك واطرائك الدائم
لقد تعلمت اصول البحث العلمى وكيفيه طرح الفكرة بتسلسل منطقى ومتناغم وان كان هذا يستلزم منى الكثير من الوقت والجهد لتخرج المقاله او الدراسة بهذا التسلسل
دراستى لتاريخ الاديان لمده خمسة وعشرون عاما اوصلتنى لما قلتيه تماما ، الاديان كلها من منبع واحد ، اما ان نصدقها جميعا او نكذبها جميعا ، وانا لم اكن اهتم بموضوع المسيحية لولا ما وضحته فى المقالة من ان معظم المسيحيين اعتقد من كتاباتى انا وآخرين فى نقد الفكر الاسلامى ان الصوابية فى المسيحية .
يبدو انه يازميلتى العزيزة مكتوب علينا ان نحارب الاصولية المسيحية كما نحارب الاصولية الاسلامية
خالص تحياتى لكى .


39 - الزميلة العزيزة مكارم ابراهيم
هشام حتاته ( 2014 / 10 / 7 - 18:18 )

تحياتى لكى .. وشكرا لحضورك واطرائك الدائم
لقد تعلمت اصول البحث العلمى وكيفيه طرح الفكرة بتسلسل منطقى ومتناغم وان كان هذا يستلزم منى الكثير من الوقت والجهد لتخرج المقاله او الدراسة بهذا التسلسل
دراستى لتاريخ الاديان لمده خمسة وعشرون عاما اوصلتنى لما قلتيه تماما ، الاديان كلها من منبع واحد ، اما ان نصدقها جميعا او نكذبها جميعا ، وانا لم اكن اهتم بموضوع المسيحية لولا ما وضحته فى المقالة من ان معظم المسيحيين اعتقد من كتاباتى انا وآخرين فى نقد الفكر الاسلامى ان الصوابية فى المسيحية .
يبدو انه يازميلتى العزيزة مكتوب علينا ان نحارب الاصولية المسيحية كما نحارب الاصولية الاسلامية
خالص تحياتى لكى .


40 - ألي الأستاذ هشام والي كل من عنده احساس 4
ضرغام ( 2014 / 10 / 7 - 18:44 )
لهذه الأسباب يجب دعم الأقليات التي تعيش وسط معتنقي دين الاسفاف الذين يفعلون كما فعل صلعم واستنادا لنصوص مقدسه
عمشة - اغتصبها 10 من عصابة - داعش - ثم باعوها بـ 10 دولارات
http://www.elbashayeronline.com/news-419428.html
http://www.youtube.com/watch?v=rTFyY8HdntQ

للمحترمين فقط: لايوجد عذر مقبول يسمح بالتراخي عن دعم الأقليات...أرجوك مره أخري أستاذ هشام لاتقول لي **فماذا استفدنا من مؤازة ومساندة قضية الاقباط** ، ما رأيك؟ وما رأي حازم وكل الحاضرين هنا؟


41 - كما قالت سناء نعيم
شامل عبد العزيز ( 2014 / 10 / 7 - 18:48 )
الأديان مصدرها واحد لا فرق وهي مجرّد أساطير وخرافات وأصلها سومري ثم من باقي الحضارات القديمة بإلاضافة إلى الزرداشتية .. المساكين الذين يعتقدون بأن دينهم أونبيهم أفضل من الباقي هو اعتقاد كمن يحرث في الماء - إذا كان موسى شخصية اسطورية وإبراهيم من قبله وسليمان صاحب القصر البلوري والذي لا يوجد حجر واحد يؤكد قصره العطيم فكيف جاء عيسى لكي يكمل المسيرة ثم كيف نقل محمد عنهم ؟
من يصدق بالكتب المدنسة بدون دليل علمي اركيولوجي يتبوأ المكانة العليا في أنظمة الخرافة - سيلبرمان وفنكلشتاين جابوا الأرض من مصر لنهايات فلسطين فلم يجدوا حرفاً واحداً مما موجود في التوراة صحيح يتطابق مع الواقع والعلم - الديانات الثرث من مشكاة واحدة وكل من يحاول أن يرجح دين على دين كمصادر وكحقائق فهو لا يخرج عن كونه إما أحمق او طائفي - الفرق أن الغرب الجميل وضع الدين في مكانه الصحيح وترك العبادة لمن يرغب ووصل للمريخ وقبل الفصل كانوا في ظلام دامس - لا عذر لمن لا يقرأ ولا عذر لمن يقرأ ولا يفهم
شكراً سناء وشكراً هشام


42 - ألي الأستاذ هشام والي كل من عنده احساس 4
ضرغام ( 2014 / 10 / 7 - 20:06 )
لهذه الأسباب يجب دعم الأقليات التي تعيش وسط معتنقي دين الاسفاف الذين يفعلون كما فعل صلعم واستنادا لنصوص مقدسه

عمشة - اغتصبها 10 من عصابة - داعش - ثم باعوها بـ 10 دولارات

http://www.elbashayeronline.com/news-419428.html

http://www.youtube.com/watch?v=rTFyY8HdntQ

للمحترمين فقط: لايوجد عذر مقبول يسمح بالتراخي عن دعم الأقليات...أرجوك مره أخري أستاذ هشام لاتقول لي **فماذا استفدنا من مؤازة ومساندة قضية الاقباط** ، ما رأيك؟ وما رأي حازم وكل الحاضرين هنا؟ ستنادا لنصوص مقدسه

عمشة - اغتصبها 10 من عصابة - داعش - ثم باعوها بـ 10 دولارات

http://www.elbashayeronline.com/news-419428.html

http://www.youtube.com/watch?v=rTFyY8HdntQ

للمحترمين فقط: لايوجد عذر مقبول يسمح بالتراخي عن دعم الأقليات...أرجوك مره أخري أستاذ هشام لاتقول لي **فماذا استفدنا من مؤازة ومساندة قضية الاقباط** ، ما رأيك؟ وما رأي حازم وكل الحاضرين هنا؟


43 - ملاحظات صغيرة وحث شامل على العودة للكتابة
سامى لبيب ( 2014 / 10 / 7 - 20:08 )
تحياتى عزيزى هشام وشكرا على هذا الجهد
بالفعل الإسلام هو إستنساخ لليهودية فى نسختها العربية وما تحتويه التوراة من فظائع ووحشية يخجل الإسلام بجوارها ويبقى الفرق ان اليهود والمسيحيين تجاوزوا هذا التاريخ والتعاليم والنهج بينما المسلمين يلحون على حضورتراثهم وتفعيله!
بإعتبارى من خلفية مسيحية أقول ان أقوال حبيبنا حازم خاطئة تماما فلا يوجد أى صوت ينادى بتطبيق الشريعة هذا علاوة على عدم وجود شريعة مسيحية
الأقباط وطنيين مصريين وعندما يتصاعد الإرهاب والتطرف ضدهم يكتفوا بالقول ان مصر بلدهم ولتتناثر اقوال اهل المهجر داعية لدولة للأقباط لأتصور أن هذا سيأتى بالخراب المستعجل على مصر
لست معك اخ هشام بالعزوف عن التعاطى مع الأقباط فأنت كاتب تعتنى بقضية وطن.
قولى(اللى خايف يروح)والذى نقله حبيبنا ضرغام هنا جاء تفسيره كما قاله لأضيف ان اللى خايف من النقد ليهز كيانه فليروح
اتفق مع قول الأخت سناء أن نقد الأديان يكون نزيها ومحترما من اللادينيين والملحدين وهانحن نشهد التهافت والأحقاد والكراهية تطل من أصحاب الأديان.
شاهدت الأخ شامل حاضرا لأقول له متى ستعود للكتابة فإبتعادك خطأ فى حق الجميع
إرجع يا شامل
مودتى


44 - الصديق والزميل شامل عبدالعزيز
هشام حتاته ( 2014 / 10 / 7 - 20:43 )
قلت القول الفصل ولم تترك لى شيئا ارد به على تعليقك سوى ان اردد ورائك عبارتك التى ختمت بها التعليق ( لا عذر لمن لا يقرأ ولا عذر لمن يقرأ ولا يفهم )
خالص تحياتى لك


45 - فانا اكتب من اجل الحقيقة وحدها
هانى شاكر ( 2014 / 10 / 7 - 21:31 )

فانا اكتب من اجل الحقيقة وحدها
______________



أيها ألأخوة ألمواطنون ( مسروقة من سيدى ألمُفترى ) ... مسلمون و مسيحيون ... أغنياء و مُعدمون .. أسوياء و ملوحون ...

أحمدوا ربنا أنه بيننا أنسان بصفاء و ذكاء و فراسة و بصيرة هشام ... ألرجل ألمُحارب لأجل حرية و كرامة ألجميع ... نبى عصرنا .. فى زماننا ألأغبر ألمنكوب

يا شعب ... عندما أشتدت ألأزمة بالمصريين جميعاََ .. قبل عام و نصف ... و نشف فيهم كلهم ( مسلم و مسيحى .. كبير و صغير .. ألخ ) مش عارف إيه فين ... لم يكن فى مصر كلها نبى واحد يوحد ألله و يبشر بألخلاص من مُرسى سوى هشام !

ألعرض ألمُقدم منه ألأن هو :

أعبد ألحجر لكن لا تضرب به أخوك فى ألوطن

لو قبلنا ألعرض ، تحررنا و أحترمنا باقى شعوب ألأرض ، وأحترمونا هم أيضاََ بألمقابل

و لو رفضنا ألعرض ... بقينا رعاع إلى ألأبد

مفهوم ؟!

....


46 - الصديق والزميل شامل عبدالعزيز
هشام حتاته ( 2014 / 10 / 7 - 21:37 )
بالحق كتبت ولم تترك لى شئ اقوله الا ان اردد عبارتك الاخيرة ( لا عذر لمن لا يقرأ ولا عذر لمن يقرأ ولا يفهم )
فرغم ان كل الحفريات الحديثة لم تؤكد اى من تاريخ التوراه الا انهم لايفهمون
حالص التحية


47 - شكرا أستاذ هشام , و ردود
حازم (عاشق للحرية) ( 2014 / 10 / 7 - 22:00 )
أستاذ هشام شكرا للرد و شكرا لانك كالمعتاد تعتبرنى فى مكانة اولادك
واتمنى لك حظ اوفر هذه المرة فى نشر كتابيك الأخيرين , و انتظر الجزء الجديد من سلسلة المقالات هنا

ضرغام:
أضحكتنى كثيرا بالجملة الأخيرة فى تعليق 19 و انت تقول ((يبدو أن سيف التعليقات المسلول رجع لي تاني)) ههههههههه , السيف المسلول- انت محظوظ يا سيادة الريّس ههههههههههه

انا عارف انه موضوع ممل و ليس كوميدى.. لكن انا احيانا بدأت يطالنى هذا السيف ايضا.


تحياتى


48 - عذرا ردود لم اراها إلا الآن
حازم (عاشق للحرية) ( 2014 / 10 / 7 - 22:32 )
سيادة الريّس ضرغام:

بخصوص إستفسارك فى تعليقك 43 , داعش و ما يفعلونه ده اعتقد انها جرائم يعاقب عليها القنون الدولى طبعا ناهيك عن إستقواءهم على أقليات غير مسلمة (ده موضوع لابد له من حل دولى جاد و سريع- ولا اعرف كيف او متى سيجدث هذا)

بالنسبة لموضوع المقال وسؤالك حوله و بعد الشرح المستفيض من هشام حتاته فى المقال و التعليقات, كل ما اقدر ان اقوله ان اللى عايز يقول اننا حققنا شهره على حساب تبنى قضية الأقباط فليقول ما يريده
انا فى النهاية حأفضل أسعى للدولة العلمانية -التى سيستفيد كل الغير مسلمين بالمرة- و سأظل كدة الى ان أملّ هذا الأمر وأضربها صَرْمة بأه هههههههه

تحياتى أستاذ سامى لبيب : وبعتت لك رسالة من ساعة كدة,
ما انا تحدثت عنه فى تعليقى # 16 أرجو انهم يكونوا مجرد نسبة قليلة لا تعبر عن رأى اغلبية مسيحيين مصر
ولو انت صادفت احدهم يوما ما ,دردش معاه كدة و إسأله إيه حكاية انه يرفض الدولة العلمانية و يطالب بتشريعات مسيحية تحكمه بدلا من الشريعة الإسلامية

تصبحوا على خير


49 - لا تحتكر الإله لنفسك ولا تحكمني بشريعتك
عبدالله السيد أحمد ( 2014 / 10 / 7 - 22:58 )
تحية استاذ هشام
كل الأدلة تؤكد كما تفضلت ان الأديان الفضائية مصدرها واحد
وكل الأدلة تؤكد ان معظم أساطير الكتب المدنسة كما تفضل الأستاذ شامل لا يؤكدها التاريخ ولا الحفريات
كل ما تطلبه الأقليات في هذا الشرق المريض هو ان يتم تبني قوانين علمانية كالتي تعمل بها دول اوروبا وأمريكا حتى تتطمن انه لن يتم للأبد تفعيل شريعة القرن السابع الإرهابية.
كيف يمكن إقامة دول عصرية ومساواة في الحقوق والواجبات مع شريعة ترجم وتجلد وتقطع الأيدي والرقاب؟
وإن لم يتم ذلك واستمر الوضع الراهن باحتكار اليهود والمسلمين للإله والإستعداد لذبح الأبرياء وسفك دماء المغايرين تقربا لذلك الإله وسعيا وراء جنته وبالتالي استمرار المسيحي بالاعتقاد ان حصار الشرع الإسلامي واليهودي في المعبد معناه انتصار المسيجية، فالبديل هو أن تموت كل الإلهة وكل أنبيائها للديانات الثلاثة على نفس المذبح. لأنها كلها أتت من نفس الصحراء
فلينتصرعبدة الشيطان او الساينتولوجي أفضل من هذه الأديان الثلاثة.. لأنها كلها قذرة من نفس البؤرة الموبوءة


50 - السيد | طلعت ميشو ت : 33
عبد الله خلف ( 2014 / 10 / 7 - 23:39 )
حسناً , بما أنك لست مسيحي (عقائدي) , و لا تؤمن بأن (يسوع) هو (الإله الخالق) , فأنت هنا تحاول أن تهرب من الوجه الآخر لـ(يسوع) في العقيده المسيحيه , و أقصد (يهوّه)! .
لا بأس , أنت لا تعتقد بألوهية (يسوع) لتخرج من معضلة (يهوّه) , حسناً , (يسوع) إنسان , السؤال الذي يفرض نفسه عليك و على كل من يقول بإنسانية و تسامح (يسوع) , هو : لماذا قتل (اليهود) و (الرومان) المدعو (يسوع)؟... لا يوجد دخان من دون نار!... فالرجل كان (شريراً) بإمتياز , أنظر لبعض كلامه :
يقول (يسوع) : (لا تظنوا أني جئت لألقي سلاماً على الأرض، ما جئت لألقي سلاماً بل سيفاً، فإني جئت لأفرّق الإنسان ضد أبيه، والابنة ضد أمها، والكنه ضد حماتها) .
السؤال الآن : هل من يقول مثل هذا الكلام ندعوه (مسامح) و (مسالم)؟ .
الحقيقه هي : أن (يسوع) تم قتله لأنه لم يأتي بالسلام , بل أتى بالسيف , و هذا كلامه و أعترافه .


51 - مقتطفات وردود ضرغاميه--مع حفظ الألقاب
ضرغام ( 2014 / 10 / 8 - 05:20 )
هشام: تلاحظ لي أنه قد تم توجيه تحيه لك في تعليق 5 (لاحظ أنها تحيه واحده فقط) لكن عندما تطالع تعليقات نفس الشخص لكتاب اخرين (مثل حسن رمضان أو بشاراه أحمد) تجده يوجه لهم ألف تحيه في التعليق الواحد الأحد....، عموما لاتقلق، رحله الألف ميل تبدأ بخطوه، كلها 999 مقال ونبارك لك، هانت

حازم؛اسمح لي أن استعير منك بعض التعبيرات فيما يلي
نقد الأديان عندما يصدر من ناس بتفهم (هشام وسامي لبيب مثلا)، فانه قطعا يختلف تماما عما يصدر من مستويات أخري من عينه عبدالله خلل أو حسن محسن رمضان حيث أنهم يطسون أي حاجه في أي حته وخلاص...وهنا دعونا نتناول الاضافه القيمه من الأستاذه سناء نعيم حين تقول **المسيح عاش 33 سنة فقط ولو امتد به العمر لفعل مافعله محمد**ينصر دينك يا استاذه سناء علي هيك اضافه، .ياعييييني ياعيني نورتي المحكمه يا سناء
http://www.youtube.com/watch?v=gUGctqPcAGU
و.....ينصر دينك يا أستاذ خليفا
http://www.youtube.com/watch?v=62L4Ba6kkJ8
http://www.youtube.com/watch?v=IZxNc7h4wdo
محمود عجوه وبراهيم عجوه ولاد الحاج عجوه
http://www.youtube.com/watch?v=uTOTRblfNLk
دمتم جميعكم بود


52 - ضرغام بخصوص سؤالك
حازم (عاشق للحرية) ( 2014 / 10 / 8 - 06:15 )
ارسلت تعليق لك يا ضرغام عن سؤالك فى #_43 و لكن لا اعرف هل هو متأخر فى النشر او لم يصل بعد

بخصوص ما يحدث للإيزيديين علي يد داعش ،داعش و افعالهم هى باختصار شغل مجرمين يعاقب عليه القانون الدولي. و لا اعرف متى سيتم التحرك لحل أزمتهم -ازمة الايزيديين كأقلية يتم تهجيرهم و يتعرضون لقتل و اغتصاب-

بخصوص صلب المقال هنا : ذكّرني فى فرصة لاحقة ربما نتكلم اكثر فى هذا الامر

تحياتى لاستاذ سامى لبيب #44


53 - العزيز سامي لبيب
شامل عبد العزيز ( 2014 / 10 / 8 - 08:20 )
شكراً جزيلاً أستاذ سامي - أنت وهشام وباقي الزملاء تقومون بجهد تنويري مشكور وهذه حقيقة وليست مجاملة - ملامسة الواقع من المنظور الذي تنطلقون منه صحيح وواقعي ولا بد من أن يكون له تأثير مستقبلاً - هكذا هي الحياة وتطورها وسننها وديدنها بعد أن نتخلص من الطائفيين المحامين المدافعين عن الأنبياء وعن الله أو الرب - لا يوجد مشكلة حول العودة إلا أن ما أكتبه عالفيس بوك أخذ كل وقتي وجهدي ولم يعد هناك فسحة من وقت ليّ - أنا اتابعك وهشام وباقي الزملاء الذين يكتبون عن الماركسية ولكني اقرأ فقط دون مشاركات ثم لا أحب أن أدخل في صراع مع أحباب الله والأنبياء الذين يؤمنون به وبما جاء عن طريق الأنبياء وهم على ثقة بأنهم في الطريق الصحيح والجزاء الجنة بينما نحن كفار والجزاء النار - طبعاً جنةموسى وعيسى ومحمد
؟؟؟ شكراً جزيلاً لك وتحياتي للسيدة سناء نعيم ولصاحب الدار


54 - سناء - هشام - سامي
شامل عبد العزيز ( 2014 / 10 / 8 - 09:50 )
إنّ القاسم المشترك ما بين التوراة و الأناجيل و القرآن هو الكراهيّة التي تعود في أصلها الجنيالوجي الثقافي إلى سفر التكوين :
حيث فضلا عن الحقد على الجسد والنساء والجنس والملذات والأهواء والغرائز ، ثمة الحقد ، أيضا على العقل والفكر الحر والتفكير المُستَقِّل و الحياة والمادة والرغبة و الهُنَا ؛ بل هناك الحقد كذلك على الحياة الحرة والكُتُب ، عدا بطبيعة الحال ذلك الكِتَاب الذي هُمُ المؤمنون ، في صلة مطلقة به.
و إلى جانب هذه الأحقاد ثمة بالمقابل احتراما كليّا لكل ما يقوم على غريزة الموت :
احترام الجسد اللامادي للملائكة التي يقترحونها علينا كنماذج وفُرَص تستحق التقليد ؛ احترام الجسد اللاجنسي أي الجسد الخالي من كل رغبة حقيقية والذي يكون دونما بُعْدٍ مادي وبلا لحم ، أي الجسد الغير المجَسَّد من قبيل :
جسد الأم و الزوجة إذا أردتُم ، بخلاف جسد المرأة المتخلصة تماما من كل هذه الإكراهات ؛ أضِفْ إلى ذلك أيضا الدعوة إلى التقليد والخضوع والاستسلام والتخلي عن إعمال العقل النقدي و الكف عن حب العلم.
والحال أن أشكال الحرمان هاته التي لا تني تطال الكائن الحي ، هي كلُّها ما يُوَلِّد فيه ، حالما يَكْبُر، ن


55 - جنة الكافرين عقولهم
عماد عبد الملك بولس ( 2014 / 10 / 8 - 14:31 )
تحية يا سيدي لك و لقرائك المحترمين

لا أتعجب ممن يعبد إلها لا يشك فيه، و أتعجب من لاديني لا يشك في عدم وجود إله

أتعجب ممن يمنح حرية لا تمنح، و لا أتعجب ممن يأسر الحرية سجينة عقله وحده

الحوار عن الأديان فخ لا يفلت منه إلا من أراد الحرية للجميع حقا، فالدين فردي بحت، و الحقيقة الدينية أو اللادينية - اجتمعنا عليها أو اختلفنا معها - بلا أدني قيمة إلا إذا أنتجت فعلا إيجابيا

الهروب الهروب مما لا يفيد يا أمة الكلام فقط و الغوث الغوث بالعمل و الأفكار التي تضيء العقول و تطرد الكره و الظلم و تدعو إلي الحب و التحاد و إنتاج الخير للجميع بكل حياد و بكل إيمان بمساواة كل البشر

ملحوظة: أنا أعتبر اللادينية أو الإلحاد دينا ذا معتقدات و طقوس و تأصيل و أئمة أو أنبياء ككل الأديان، فالكل في الهم سواء

تحياتي و شكري


56 - السيد ضرغام
هشام حتاته ( 2014 / 10 / 8 - 14:45 )

تحاور مع عبدالله خلف كماتشاء على صفحتى ،ولكنى ارجو الا تحشرنى فى هذا الحوار
- تقول : التحية الوحيدة لك جائت من عبدالله خلف
وارد عليك : واضح انك تقرأ كما تحب ولا تقرا كما ينبغى ، وهذه آفة مجتمعاتنا المريضة
- اوضحت لك سبب ماقتله عن (ماذا استفدنا من الدفاع عن الاقباط ) ولكنك لم تقتنع
وارد عليك : ان تقتنع او لا تقتنع فهذا شانك وحدك ولا شان لى به .


57 - عزيزى سامى لبيب - 1
هشام حتاته ( 2014 / 10 / 8 - 15:09 )
اسعدنى حضورك ومشاركتك
يهود اسرائيل ومسيحى الغرب تجاوزا فعلا هذا التاريخ الخرافى والمخزى ، ولكن بصفتك من خلفية مسيحية تعلم ان الكنيسة المصرية هى كنيسة اصولية بامتياز والارذوكسية معناها ( الخط المستقيم )
فى مره كتبت : ان اكبر غلطه ارتكبتها الكنائس المسيحية هى اعتبار التوراه ضمن الايمان المسيحى ، كنت بهذا القول اريد ان انزه المسيحية من الايمان بخرافات التوراه ، ولكن جائتنى كل الردود تستنكر هذا القول
- طب اشربوا بقى ياساده
كنت الى وقت قريب اؤومن بالتسامح المسيحى ولكن حدث ممارويته فى المقاله ما اقنعنى ان العنصرية قائمة تحت هذا القناع الزائف .
وربما تعلم ان هناك قناعة لدى معظم المسيحيين ان المسلمين هم غزاه للوطن ويجب ان يرحلوا بما فيهم الليبراليين والعلمانيين الذين ينادوا بحقوق المواطنه للجميع ، وجائنى هذا القول صريح ومكتوب فى اكثرمن تعليق يقول : لن نصدق اى مسلم يدافع عن الاقباط الا ان يعلن الحاده او يعلن تنصره


58 - عزيزى سامى لبيب - 2
هشام حتاته ( 2014 / 10 / 8 - 15:11 )
لتعلم ياعزيزى ان الكنسية المصرية ضد العلمانية التى ننادى بها ، وقد سبق لها ان هاجمت مؤتمر للعلمانيين المسيحيين فى مصر وقاطعت جريدة وطنى المسيحية التى نشرت فعالياته .
اما بالنسبة للصديق شامل فان صفحته على الفيس بوك ثرية ومتنوعه وان كنت ايضا اشاركك النداء له لان يكتب على هذا الموقع لان انتشاره اكبر من الفيس بوك
فانا وهو ومعنا محمد البدرى ورعد تجمعنا صداقة على الفيس بوك يسعدنا ان تنم الينا لو لك حساب عليه .
خالص تحياتى اخى العزيز


59 - عزيزى هانى شاكر
هشام حتاته ( 2014 / 10 / 8 - 15:15 )


تعليقك اعتبره اكبرمن اى جائزة انالها نظير كل مابذلته من جهد فى كتاباتى ، وتعويضا عن كل ماخسرته من اجل نشر افكارى ، وعن الثمن الى دفعته ومازلت ادفعه حتى الآن
شكرا لك ياعزيزى وارجو ان يفهم البقر انه نداء الفرصة الاخيرة


60 - !!لماذا يسؤ فهم المسيحيين؟
عصام المالح ( 2014 / 10 / 8 - 15:21 )
للاسف ان الاغلبية المسلمة حتى مدعي العلمانية منهم لا يتقبلون أي انتقاد يوجه للاسلام من شخص مسيحي. وهنا لابد من التوضيح لماذا بالحقيقة يتم انتقاد الاسلام وليس اي دين اخر كالبوذية مثلا. المشكلة تكمن في المجتمعات التي يسودها الاسلام وتعمل وفق احكامه الشرعية وهذا هو بالذات سبب تخلف مجتمعاتنا لان الاسلام لا يسمح بالنقد وبالتالي كل مسلم قد تربى على عدم تقبل النقد والرأي الاخر. لذلك ترى جميع مؤسسات الدول الاسلامية غير قابلة للتطور بسبب غياب تعدد الاراء. وهنا تكمن المشكلة ليس فقط مع الاقليات وانما حتى الشعوب الاسلامية فهي متضررة من هذه التشريعات ونمط التربية التي تتلقاها الاجيال. لذلك لا ينتقد المسيحي الدين الاسلامي لانه مختلف عنه وانما لانه مضر للمجتمع بأكمله وخاصة لغير المسلمين


61 - الاستاذ عبدالله السيد احمد
هشام حتاته ( 2014 / 10 / 8 - 15:23 )

هذه مشكلة مسيحى الشرق وبالذات اتباع الكنسية الارذوكسية فهم يعتبرون الصوابية لديهم فقط ولايعلمون ان المنبع واحد ، وكما تفضلت فى تعليقك (وبالتالي استمرار المسيحي بالاعتقاد ان حصار الشرع الإسلامي واليهودي في المعبد معناه انتصار المسيجية، فالبديل هو أن تموت كل الإلهة وكل أنبيائها للديانات الثلاثة على نفس المذبح. لأنها كلها أتت من نفس الصحراء )
خالص تحياتى اليك والى كل العقول المستنيرة


62 - للمرة الثانية : عزيزى شامل
هشام حتاته ( 2014 / 10 / 8 - 15:32 )
ينسى الاخو المسيحيين ماذكرته عن سفر التكوين والاله العنصرى الذى اختار اليهود من بين البشر وتأله عليهم وجعلهم الاخيار وغيرهم الاشرار
وينسوا ان يهوه كان رب الجنود ومن عشاق الدم ورائحة الشواء
وينوسوا تعاليم التوراه فى قتل كل اهل المدن التى يفتحوها
ان كانت اوروبا تحاوزت هذا التراث القميئ الا ان الكنسية المصرية مازالت تؤمن به وتقوم بتجميلة لرعاياها
الحقيقة لا اعرف كيف يستطيع القساوسة فى الكنائس ان يسوقوا هذه الاوهام الى تابعيهم ، ولا ادرى كيف يصدقها اتباع المسيح الذى اتسم بالتسامح
تحياتى لك وشكرا لحضورك ومشاركتك


63 - أستاذ هشام أنت غالي علي قلبي كثيرا...تصحيح
ضرغام ( 2014 / 10 / 8 - 17:41 )
تعليق 57 :حبيبي أستاذ هشام، لقد ذهب تفكيرك لبعيد جدا، أولا أنا لم أقل أنها التحيه الوحيده، اذهب مره أخري لتعليقي لتجد أني كتبت تحيه واحده وليس وحيده، وأقصد بذلك أنك بعيد جدا عن أن تنال ألف تحيه منه مثلما نال حبايبه الأخرين......لاحظ أن كل ماكتبت في تلك الفقره كان للدعابه فقط لاغير. عزيزي عندما تقول **وهذه آفة مجتمعاتنا المريضة** أحب أقول لك أن شخصيتي غربيه قلبا وقالبا لكنها فقط مدعومه بالقيم الشرقيه التي تربينا عليها (زمان) وهو ما جعلني لامعا في عملي وانا اتنقل بين الدول الغربيه كالمكوك حتي بعد تجاوزي سن الستين. حقيقه كنت أنوي أن استرسل في تعليقات لنتحاور حتي استفيد أنا أيضا (مثلما استفدت من حبيبنا سامي لبيب) لكني أفضل أن أتوقف حتي لا أسبب لك ضيق أكثر من ذلك (واضح من بين سطور تعليقك انني قد سببت لك بعض الضيق). أنا اتفهم حجم ضغوط الحياة عليك، لكن لي طلب أخير: أن كان انطباعك عما أقصد قد تغير بعد قراءتك تعليقي هذا، أرجو أن ترد ----------) بكلمه واحده: **صافي**. ولك جزيل الشكر علي جهودك التنويريه. مساء الخير


64 - أستاذ هشام , معلش عايز أقول حاجة
حازم (عاشق للحرية) ( 2014 / 10 / 8 - 18:29 )
تحياتى مرة تانية و معلش أستاذ هشام إبنك العزيز عايز يقول حاجة بخصوص تعليقك الأخير لزميلنا أستاذ ضرغام

-النقطة الأولى فى كلامك عن حرية الحوار على صفحتك بشرط عدم زجك فى مناقشة مع أشخاص محددين ( تلك أتفق معك فيها )

-النقطة التانية عن موضوع التحية الوحيدة (لا معلش حصل خير , حصل لَبْس على رأى الراحل فؤاد المهندس ),, ضرغام يقصد انه فلان وجّه لك التحية مرة واحدة -و على رأيك,عشان السلسلة على كيفه- و لكن عند آخرين من نفس تياره يعطيهم آلاف التحيات

ومعلش يا ضرغام : خلّينا نعود للنقطة الأولى بتاعت عدم الزج بأحد فى هذا الموضوع


-النقطة الأخيرة استاذ هشام و استاذ ضرغام , الموقف الحادث بصراحة يدعو للغضب ان يأتى احد (و ليس تعليق واحد بل تكرر المضمون من تعليقات أخرى ) ليقول العلمانيين و الملحدين يحققون شهرة على قفا حجة مناصرة الأقباط , الجملة تِزَعّل بصراحة...هااااااه المهم:

عموما احنا لينا مصيبتنا الخاصة المغموسين فيها لندافع عنها (غياب -فصل الدين عن السياسة - فى دولنا بتاعت شريعة (كُتِب عليكم..) ) .

أستاذ هشام تحياتى و خذ بالك من نفسك و صحتك , وتحياتى لضرغام


65 - عاشق الحريه الأصيل حازم 65
ضرغام ( 2014 / 10 / 8 - 19:59 )
فعلا أنت التقطت ما أقصده...وشكرا علي اسلوبك الجميل الذي تكتسح به القلوب. تحياتي لك وللاستاذ هشام وكذلك لاستاذ سامي فقد فاتني أن أوجه له التحيه. دمتم جميعا بخير وسلام


66 - الاعزاء / ضرغام - حازم
هشام حتاته ( 2014 / 10 / 8 - 22:53 )
ضرغام : لقد كتبت عنوان تعليقك رقم 43 : الى الاستاذ هشام ولكل من عنده احساس . وفى التعليق كتبت (للمحترمين فقط: لايوجد عذر مقبول يسمح بالتراخي عن دعم الأقليات...أرجوك مره أخري أستاذ هشام لاتقول لي **فماذا استفدنا من مؤازة ومساندة قضية الاقباط** ، ما رأيك؟ وما رأي حازم وكل الحاضرين هنا
هل هذا دعاية ؟
عموما تعليقك الاخير يجعلنى اقول ( صافى ) فانا بطبعى لا احمل ضغينة لاحد اطلاقا ، ولتعلم اننى لا اعانى من اى ضغوط حياته فعلا بعد ان ربيت اولادى وزوجتهم وانفصلت عن زوجتى وريحت دماغى وتفرغت لكتاباتى واعيش حياتى فى منتهى الصفاء والاستجمام
حازم : لك كل الحب
تحياتى لكما


67 - ضرغام , مليون تحيه للأستاذ هشام حتاته
عبد الله خلف ( 2014 / 10 / 8 - 23:34 )
سأخبرك بنقطه مهمه يا ضرغام , شخصياً , لا يهمني معتقد الكاتب بقدر ما يهمني إنصافه , مثال :
كاتب ملحد أو لاديني ؛ يقوم بنقد الأديان جميعاً ؛ شخصياً أعتبر هذا الكاتب محترم , لأنه يكتب وفق قناعته , و معتقده على الله , هو وليّه في الدنيا و الآخره .
تأكد أنني أختلف كثيراً مع الكاتب (حسن محسن رمضان) في الكثير من المناهج , و لكن ؛ و للحق , فتحقيق و توثيق هذا الكاتب يدعو للأعجاب .
الأستاذ | هشام حتاته أختلف أنا و هو في كثيراً من النقاط , و لكن -يشهد الله- أنني أكن له كل الأحترام , فللرجل فلسفته ؛ و التي يرى من خلالها أنه يحاول إنقاذ أمته , و هذا الجهد و الفلسفه أنا أحترمها كما أحترم شخصه , و عندما يقوم بنقد (الإسلام) أو (المسيحيه) , فيجب أن نؤكد حقه و حق فلسفته في إبداء وجهة نظره , ثم -بعدها- نقوم بإبداء وجهة نظرنا .
لذلك , أقول : موقع (الحوار المتمدن) موقع (علماني) (ماركسي) , يعني : ليس موقع (مسيحي) و ليس موقع (إسلامي) , فيحق للكتاب نقد (الإسلام) و (المسيحيه) و غيرهما من الأديان , لذلك , الكاتب | هشام حتاته ؛ يًمارس حقه في نقد الأديان , و نحن نقوله له : مليون تحيه , و أن أختلفنا .


68 - الاستاذ عبدالله خلف
هشام حتاته ( 2014 / 10 / 9 - 16:10 )
شكرا لك على ما ابديته من تفهم لموقفى فى نقد الاديان لان غايتى الوحيدة هى مجتمع علمانى ليبرالى يتساوى فيه الجميع فى الحقوق والواجبات ، وما دعانى لفتح هذا الملف هو ان من ندافع عنهم يتسمون بالانكار والجحود ويعتبرون ان الصوابية فى دينهم وحدهم
تحياتى استاذ خلف
والشكر مرة اخرى


69 - عزيزي هشام شكرا علي الأهتمام والرد والتصافي 67
ضرغام ( 2014 / 10 / 9 - 18:30 )
بالطبع الفقره التي تتحدث عنها ليس فيها دعابه وانما هي منفصله عن فقره الدعابه واتفق معك أنها *من زاويه معينه* قد يبدو فيها تجاوز أود أن اعتذر عنه

أرجو أن تضع الانفعالات جانبا قبل أن تقرأ بقيه تعليقي هذا

المحصله النهائيه التي خرجت بها من مقالك وتعليقاتك هنا أنك عقدت العزم ألا تتصدي للدفاع عن قضيه قبطيه بسبب تعصبهم المقيت وتعليقاتهم السيئه و............والكثير من التصرفات اللي تزعل (كما ذكر حبيبنا حازم). وبصراحه، لو كنت أنا مكانك واعيش في الشرق الأوسط فغالبا كنت سأفعل مثلك. لكن.....دعني أسأل نفسي سوءال: اذا تصورت نفسي من العراق وأري مايحدث للاقليه الايزيديه هناك (ارفقت روابط بتعليقاتي أعلاه)، وبفرض أن كثير منهم من سلك نحوي نفس سلوك نصاري مصر معك، فهل كنت ساغضب واحزم أمري بالتراجع وعدم الدفاع عن قضيتهم؟ الاجابه لا، أبدا، يستحيل. دمت طيبا


70 - مرحي بزمن سقوط الأقنعة
عماد عبد الملك بولس ( 2014 / 10 / 10 - 06:21 )
ما أحلي أن تسقط الأقنعة فتتبدي الوجوه الحقيقية التي اختبأت كثيرة خلف لوحات كلامية سيريالية تقول كل شيء و لا تقول شيئا

بعد أن تسقط الأقنعة يبدأ الكلام الحقيقي


71 - السيد / عماد عبد الملك بولس
هشام حتاته ( 2014 / 10 / 10 - 13:19 )
ماهى الاقتغه التى سقطت ؟
اقوم بنقد الفكر الاسلامى المتشدد ، وفى نفس الوقت وعلى نفس المسافة اقوم بنقد الفكر المسيحى المتشدد
هل كنت تنتظرمنى انت وباقى المسيحيين ان اجاملكم على حساب الحقيقة ؟
الى وقت قريب فعلا كنت اعتبر المسيحيين متسامحون ولكنى اكتشفت اخيرا انهم اكثر تعصبا من الاسلاميويين بعد ان سقطت عنهم الاقنعه
الاقنعه التى سقطت هى اقنعتكم وليس قناعى


72 - الأقنعة التي سقطت
عماد عبد الملك بولس ( 2014 / 10 / 10 - 18:02 )
عفوا يا سيدي

لا أقصد الإهانة و لا الهجوم، و لا يهمني إن كنت تهاجم الإسلام أو المسيحية، ففي هذا الموقع كثيرون يفعلون و لا أهتم بموضوعهم، و لا يهمني أن يكون لوجهي قناعا أو لا يكون لأني لست صاحب آراء و نظريات مثل سيادتك

الأقنعة التي سقطت هي أقنعة الليبرالية و التسامح و عدم الحكم المسبق

و أقنعة الدفاع عن المبدأ لأنه مبدأ و أقنعة طلب الحق للحق وحده و عدم الانجراف للهوي

نعم في المسيحيين متعصبون، و ما العجيب؟ هل هذا هو الموضوع؟

و المسيحيون لا يحتاجون بشرا ليدافع عنهم، لكن المواطنين في الوطن الواحد جميعهم في حاجة لمن يدافع عن المواطنة لأن من يميز بين المواطنين علي أساس الدين سيفرق غدا علي أساس آخر

و الهجوم علي المسيحيين الأقليات لذبذ لأنه هجوم علي مستضعف، و هذه هي الشجاعة

أسألك سؤالا واحدا: لماذا تركت الآيات الكثيرة في التوراة و الإنجيل التي تدعو إلي الحب و تمسكت بالقلائل التي تدعو إلي قتال أعداء الله في التوراة؟ و لماذا لا تذكر تعاليم المسيح لتحكم بها علي المسيحيين؟

يا سيدي هذه نظرة المتطرفين التي يستعدون بها آخرين للدعوة لكره الآخر

أرجو أن تكون رسالتي وصلت

شكرا و احتراما


73 - بعد أذن الأستاذ هشام
ضرغام ( 2014 / 10 / 10 - 21:57 )
تحيه وباقه ورد مني للأستاذ عماد عبد الملك، منطقك قوي خصوصا وانك لم تتشنج لنقد المسيحيه
كون الأستاذ هشام يهاجم ما يحلو له من الأديان، فهذا لا ينتقص من قامته أبدا حتي لو فهم البعض أنه يهاجم أو يركز علي دين معين دون الأخر
عن نفسي، أنا لست كاتب ولا مفكر والاستاذ هشام قامه كبيره، بل ومثل يحتذي به في نظري لكن
بصراحه، لم أكن أن اتوقع بالمره أن يضيق صدر الأستاذ هشام لهذه الدرجه...غضب وانفعال الأستاذ هشام واعلانه التخلي عن الوقوف ضد ظلم الاقليه (لأنهم ما يستاهلوش) قد يليق بطالب في المرحله الجامعيه، لكن لا يليق بمقامه أبدا
لقد كرر أكثر من مره أنهم يعتقدون أن الصواب في دينهم وحدهم... وهل يوجد أي شخص يعتنق دينا معينا وهو يري الصواب في غيره؟ لم أفهم ماهو العجب في أن شخص ما يري الصواب في دينه فقط. تحياتي لكما ولجميع الحضور


74 - ضرعام - عماد لولس
هشام حتاته ( 2014 / 10 / 11 - 02:06 )
تحت اى ظرف من الظروف : هل هناك ما يمنع ان نفتح ملف التوراه والانجيل ونقود بنقدهم ؟
ام ان الاسلام وحده هو هدف النقد
كل الاديان عندى سواء
لااجد يفهم مقولة ( ان يقف الباحث على مسافة واحده من كل الاديان )
الغرب فتح ملف التوراه والانجيل منذ اوائل القرن العشرين وسوف اشير الى ذلك، الغرب تخلص من خرافات التوراه واكذوبة الاناجيل وتحاوز هذه المرحلة ، ولكن الكنسية الارذوكسية ما زالت متمسكة بكل هذه الخرافت والاكاذيب والاساطير وتدافع عنها
بالتسبة للانجيل لاشك اننى احترم اقوال المسيح بغض النظر عى ولادته والله ثلاثى الابعاد ، وعندما قلت ان اكبر غلطه اقترفتها الكنسية فى حق رعاياها انها اعتبرت التوراه ضمن الايمان المسيحى ، ثار الجميع على هذه المقولة
يبقى الحل ايه ؟
اشربوا ايها الساده
تحبوا القهوه ساده ولا سكر زياده؟


75 - ضرعام - عماد لولس
هشام حتاته ( 2014 / 10 / 11 - 02:09 )
تحت اى ظرف من الظروف : هل هناك ما يمنع ان نفتح ملف التوراه والانجيل ونقود بنقدهم ؟
ام ان الاسلام وحده هو هدف النقد
كل الاديان عندى سواء
لااجد يفهم مقولة ( ان يقف الباحث على مسافة واحده من كل الاديان )
الغرب فتح ملف التوراه والانجيل منذ اوائل القرن العشرين وسوف اشير الى ذلك، الغرب تخلص من خرافات التوراه واكذوبة الاناجيل وتحاوز هذه المرحلة ، ولكن الكنسية الارذوكسية ما زالت متمسكة بكل هذه الخرافت والاكاذيب والاساطير وتدافع عنها
بالتسبة للانجيل لاشك اننى احترم اقوال المسيح بغض النظر عى ولادته والله ثلاثى الابعاد ، وعندما قلت ان اكبر غلطه اقترفتها الكنسية فى حق رعاياها انها اعتبرت التوراه ضمن الايمان المسيحى ، ثار الجميع على هذه المقولة
يبقى الحل ايه ؟
اشربوا ايها الساده
تحبوا القهوه ساده ولا سكر زياده؟


76 - ضرعام - عماد لولس
هشام حتاته ( 2014 / 10 / 11 - 02:09 )
تحت اى ظرف من الظروف : هل هناك ما يمنع ان نفتح ملف التوراه والانجيل ونقود بنقدهم ؟
ام ان الاسلام وحده هو هدف النقد
كل الاديان عندى سواء
لااجد يفهم مقولة ( ان يقف الباحث على مسافة واحده من كل الاديان )
الغرب فتح ملف التوراه والانجيل منذ اوائل القرن العشرين وسوف اشير الى ذلك، الغرب تخلص من خرافات التوراه واكذوبة الاناجيل وتحاوز هذه المرحلة ، ولكن الكنسية الارذوكسية ما زالت متمسكة بكل هذه الخرافت والاكاذيب والاساطير وتدافع عنها
بالتسبة للانجيل لاشك اننى احترم اقوال المسيح بغض النظر عى ولادته والله ثلاثى الابعاد ، وعندما قلت ان اكبر غلطه اقترفتها الكنسية فى حق رعاياها انها اعتبرت التوراه ضمن الايمان المسيحى ، ثار الجميع على هذه المقولة
يبقى الحل ايه ؟
اشربوا ايها الساده
تحبوا القهوه ساده ولا سكر زياده؟


77 - !!تبني منطق اعوج
عصام المالح ( 2014 / 10 / 11 - 11:17 )
الكتاب والمثقفين من امثال حضرتك ينبغي التركيز في النقدعلى السلبيات الموجودة في المجتمع . واهم ظاهرة سلبية تشهدها البشرية في وقتنا الحاضر هي ظاهرة الدواعش بجذورها الاسلامية ولو كان هناك من بين اليهود والمسيحيين من تبنى نفس الاسلوب المتبع من قبل الدواعش كان لزاما على الجميع بالتحرى وتفتيش الكتب للوصول الى محركها الاساسي كي يتم انتقاده وبشدة. وطالما لا يوجد من بين اليهود والمسيحيين ما يقود به هؤولاء فينبغي التركيز على محركهم الاصلي . فلماذا التعامل مع جميع الاديان بنفس الاسلوب طالما لا يوجد فيها ما يستدعي النقد. لا يضايقني البتة من توجيه النقد الى الانجيل والتوراة فهذه قد شبعت النقد الجارج من قبل الاوربيين قبل الاسلام ومن قبل المسلمين انفسهم بالتاكيد على كونهما قد حرفّا. انما ما يضايقني في الحقيقة هو عدم تحملكم لنقد المسحيين لدينكم رغم ما تلقته المجتمعات المسيحية وزر العنف الذي جاء به الاسلام منذ 14 قرن ولم نقابله الا بالتسامح . ورغم هذا تضع نقد الاسلام من قبل المسيحيين بنفس ميزان الدواعش الاشرار الذين فاق اجرامهم كل التصورات. اليس هذا منطق اعوج؟


78 - مع حفظ الألقاب - هشام حتاته تعليق 75
ضرغام ( 2014 / 10 / 11 - 16:25 )
لا أعرف لماذا لا تركز قليلا فيما أقول، أرجع لأول تعليق لي رقم 7 لتجد أني أشدت بمقالك ودافعت عن حقك في نقد أي دين والمسيحيه ليست أستثناء وقلت أن اللي خايف يروح يعني يورينا عرض اكتافه، ولماذا تري انني لم أفهم مقوله الباحث يقف علي مسافه واحده من كل الأديان؟ ......أرجو أن تعي جيدا انني لا أحثك علي الدفاع عن أي اقليه دينينه (واقصد بالتحديد مسيحيي مصر)، فوقوفك مع أو ضد لن يغير في الأمر شيء ولأن كل الأقليات الدينيه في البلاد الدينيه (وأقصد بالتحديد دول أعفش أمه أخرجت للناس) لهم نفس المستقبل الذي نراه واقعا ألان علي الأقليات الدينيه والعرقيه في العراق من بيعهم في سوق النخاسه ومصادره أموالهم واذلالهم ألي أبعد الحدود... أنا أعتقد أن أرحم حل لهذه الأقليات هو أن تقوم خير أمه بالتخلص منهم بالقتل حتي يموتوا بشرف بدل الذل (الرابط في تعليقي 7 يشير آلي ماخلص اليه قاده ايزيديين)........... أرجو أن تتأمل في نموذج سامي لبيب في نقد المسيحيه حيث أنه عقلاني 100% ولا يأتي كنتيجه لرد فعل غاضب منه بسبب أهانه أو تصرف غير لائق من مسيحيين تجاهه (يعني مش واخد الموضوع بشكل شخصي) . تحياتي لك ولعصام المالح 78