الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الدكتور كامل النجار ..هكذا ينظر علماء الإسلام للإعجاز الرقمي القرآني

جاسم محمد كاظم

2014 / 11 / 16
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


قرأت مقالة الدكتور كامل النجار المنشورة عل الحوار المتمدن "الأعجاز الرقمي في القران " وأود التعليق والإضافة

ابتدأ الدكتور النجار مقالة بقصة الرقم 19 فقط المنشورة في ويكبيديا الموسوعة الحرة .
وان كان مؤلفي الأعجاز يدعونه بالعدد وليس بالرقم كما تقول الباحثة "مروة الجوهري " في دراستها أو كتابها" الحاسوب والأعجاز الرقمي في القران "
وتورد في بدايته بتعريف المعجزة بأنها .. العجز نقيض الحزم ...وهي الضعف عن أداء الشي أو العجز عنة " .
ولا يوجد أي ذكر للعدد 19 في كتابها بل اشتمل على حساب الآيات وإدخالها في جداول رقمية تحتوي على أسلوب العدد التنازلي للأحرف لتلك الآيات التي تبدأ بأحرف على مثل (الم )(الر) وتستنتج منها بان الحرف الأول تكرر ضعف العدد الثاني أو أكثر منة وهكذا تنازلا .
ثم تقول بان هناك الكثير من المعاجز الأخرى في القران منها تكرار بعض الأسماء المتناقضة مثلا :
تكرر لفظ الدنيا 115 وهو نفس العدد بذكر الآخرة .
تكرر لفظ الشياطين 88 مرة وهو نفس عدد الملائكة .
تكرر لفظ الشدة 103 وهو نفس تكرار كلمة الصبر .

ولو تركنا مروة الجوهري ودخلنا في ويكبيديا الموسوعة الحرة فأنها تقول بالأعجاز التوازني أو التقابلي لكلمات القران وهي من أبحاث رشاد خليفة وكما يلي :
التوازن بين عدد الكلمات في القرآن أو الإعجاز التقابلي مثل:

تم ذكر كلمة دنيا 115 مرة وتم ذكر كلمة آخرة 115 مرة..
تم ذكر كلمة ملائكة 88 مرة وتم ذكر كلمة شياطين 88 مرة..
تم ذكر كلمة الناس 50 مرة وتم ذكر كلمة الأنبياء 50 مرة
تم ذكر كلمة صلاح 50 مرة وتم ذكر كلمة فساد 50 مرة
تم ذكر كلمة إبليس 11 مرة وتم ذكر كلمة الاستعاذة من إبليس 11 مرة
تم ذكر كلمة مسلمين 41 مرة وتم ذكر كلمة جهاد 41 مرة
تم ذكر كلمة زكاة 88 مرة وتم ذكر كلمة بركة 88 مرة
تم ذكر كلمة محمد 4 مرة وتم ذكر كلمة شريعة 4 مرة
تم ذكر كلمة امرأة 24 مرة وتم ذكر كلمة رجل 24 مرة..
تم ذكر كلمة الحياة 145 مرة وتم ذكر كلمة الموت 145 مرة..
تم ذكر كلمة الصالحات 167 مرة وتم ذكر كلمة السيئات 167 مرة..
تم ذكر كلمة اليسر 36 مرة وتم ذكر كلمة العسر 12 مرة..
تم ذكر كلمة الأبرار 6 مرة وتم ذكر كلمة الفجار 3 مرة..
تم ذكر كلمة الجهر 16 مرة وتم ذكر كلمة العلانية 16 مرة..
تم ذكر كلمة المحبة 83 مرة وتم ذكر كلمة الطاعة 83 مرة..
تم ذكر كلمة الهدى 79 مرة وتم ذكر كلمة الرحمة 79 مرة..
تم ذكر كلمة السلام 50 مرة وتم ذكر كلمة الطيبات 50 مرة..
تم ذكر كلمة الشدة 102 مرة وتم ذكر كلمة الصبر 102 مرة..
تم ذكر كلمة المصيبة 75 مرة وتم ذكر كلمة الشكر 75 مرة..
تم ذكر كلمة الجزاء 117 مرة وتم ذكر كلمة المغفرة 234 مرة
"النفع" وردت 50 مرة مقابل 50 مرة ل "الضر".
الناس وردت 50 مرة مقابل 50 مرة ل "الرسل".
الصدقة وردت 73 مرة مقابل 73 مرة ل "القناعة".
الضالين وردت 17 مرة مقابل 17 مرة للهالكين.
الذهب وردت 8 مرات مقابل 8 مرات لرغد العيش.
السحر وردت 60 مرة مقابل 60 مرة ل "الفتنة".
العقل وردت 49 مرة مقابل 49 مرة ل "النور".
اللسان وردت 25 مرة مقابل 25 مرة للبهجة والأحتفال.
الرغبة وردت 8 مرات مقابل 8 مرات ل الخوف.
التحدث على الملأ وردت 18 مرة مقابل 18 مرة للخطبة.
الظلم وردت 114 مرة مقابل 114 مرة ل "الصبر".

بعد ذلك تنتقل الموسوعة إلى قصة الرقم 19 التي تقول بان الدكتور رشاد خليفة قد اكتشفها عام 1974 وتشير الرقم 19 بمعادلات حسابية تأخذ الضرب والقسمة والجمع للآيات والسور ابتداء بالفاتحة حتى الفتح ولا نريد الدخول في التفاصيل الرقمية .

وينظر جامعي الآيات أيضا إلى عدد الصلوات التي لم يذكرها القران بالعدد لكن تم أخذها من السيرة فيؤكدوا بالمعادلات الحسابية بأنها ذكرت بالقران وكما يلي :

"عدد الصلوات والركعات
لقد تكررت عبارة (أقِمِ الصلاة) في القرآن 5 مرات بعدد الصلوات الخمس."
عبارة (أقيموا الصلاة) قد تكررت 12 مرة، وبالنتيجة نجد أن مجموع الأمر الإلهي بإقامة الصلاة قد تكرر في القرآن 5 + 12 أي 17 مرة بعدد الركعات المفروضة."
كما هو موجود في الموسوعة .

وعند الدخول في موسوعة الباحث "عبد الدايم الكحيل" نجد هذا الباحث يرتب الأرقام في سورة الفاتحة فيقول بان تسلسلها هو رقم واحد (1) في سجل الآيات وبما أن عدد سور القران 114 لذلك فان الرقم 1141 وهو حاصل جمع سور القران إضافة إلى رقم سورة الفاتحة وهو بالتالي يقبل القسمة على 7 الذي هو يعتبر الرقم السري في القران .

ويؤكد ذلك من خلال الآية 77 في سورة طه " واضرب لهم طريقا يبسا في البحر "التي تؤكد نسبة اليابسة إلى نسبة البحر كما يلي .
تم ذكر البحر 32 مرة في القران وذكرت اليابسة 13 مرة ولو جمعنا العددين لحصلنا على العدد 45 ولو قسمنا المجموع النهائي على كل من عدد البحر والبر وضربناه في 100 لحصلنا على نسبة 71% للبحر وعلى 29% للبر .
ويقول الباحث بأنها هي نفس النسب التي أكدها العلم .

والحديث يطول جدا وننهي الأعجاز كما يدعيه هؤلاء الباحثين بان تم ذكر كلمة يوم 365 وهو نفس أعداد أيام السنة وتم ذكر كلمة شهر 12 مرة وهو نفس أعداد الأشهر .

لا يعرف أهل القران الأولون وجامعوه هذه النسب أبدا كما يعرفها باحثوا اليوم من الذين يدخلون مخترعات البشرية في آيات القران ويختبرون طرقا حسابية مختلفة لإثبات حقائق في زمن تغلب فيه العلم واكتشاف أسرار المادة على كل النبوءات والأرقام ولم يعد فيه مكان للمثال في عالم المادة والنقد .
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
جاسم محمد كاظم








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - ابو اليانور الورد اعتذر
عبد الرضا حمد جاسم ( 2014 / 11 / 16 - 16:22 )

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=441362
.وقعوا على هذه الحملة..انشروها و ساهموا بالحث على متابعتها
حتى لا تدفنوا اولادكم بايديكم
حتى لا يدفن اولادكم ابنائهم
حتى تستقيم الامور و يزوركم اولادكم في قبوركم لا ان تزوروهم انتم
حتى لا تكونوا اجداد لاحفاد معاقين
حتى لا تكون ذريتكم معاقة
حتى لا تشاهدوا ابنائكم او احفادكم عاجزين معاقين
وقعوا على هذه الحملة
كلنا مسؤولين عما سيحصل


2 - تعليق
عبد الله خلف ( 2014 / 11 / 16 - 16:47 )
أهلاً بك أستاذي العزيز | جاسم محمد كاظم .
أنت كتبت : (لا يعرف أهل القران الأولون وجامعوه هذه النسب أبدا) .
أقول : يقول النبي -صلى الله عليه و سلم- : (كِتَابُ اللَّهِ فِيهِ نَبَاُ مَا قَبْلَكُمْ وَخَبَرُ مَا بَعْدَكُمْ وَحُكْمُ مَا بَيْنَكُمْ) .
عن ابن عباس -رضي الله عنهما- أنه قال : (الله الذي خلق سبع سماوات و من الأرض مثلهن قال سبع أرضين في كل أرض نبي كنبيكم و آدم كآدم و نوح كنوح و إبراهيم كإبراهيم و عيسى كعيسى) , هذا حديث صحيح الإسناد , و هو يُطابق (نظرية : الأكوان الموازية) .
الغريب ان ابن عباس -رضي الله عنهما- قال للسائل عن (السبع أراضي) : (ما يؤمنك إن أخبرتك بها فتكفر؟) , و هذا يؤكد أن الأولين لم يدركوا أسرار القرآن .
الخلاصة : الأولون لم يدركوا كل أسرار القرآن , فالقرآن أسراره مستمرة , و من الخطأ أن نقول : الأولون أدركوا كل أسرار القرآن .
ففي القرآن خبر ما بعد الأولين و بعدنا .

تحياتي المخلصة لشخصك الكريم .


3 - تحياتي للاخ ابو بدر
جاسم محمد كاظم ( 2014 / 11 / 16 - 17:11 )
تحياتي للاخ ابو بدر ... ما اريد قولة التوازن الرقمي او الاعجاز التقابلي كما تذكر وكيبيديا الموسوعة الحرة .... اضافة الى تحرير هذة النسب الرقمية ... وهذا ماقصدتة الف تحية


4 - الاخ العزيز عبد الرضا الف تحية
جاسم محمد كاظم ( 2014 / 11 / 16 - 17:16 )
صار والف صار ونحن عند ظنك اسمى تحية


5 - !! اردوغان والإعجاز العلمي لإكتشافات المسلمين
john habil ( 2014 / 11 / 16 - 19:06 )
القرآن يعارض العلم فكيف يكون فيه أعجازاً علميا؟؟؟؟؟؟؟
الدليل أولاً ثم القرآن
-انعدام الجاذبية في الفضاء الخارجي،،،،،،(ق) وجود ثمانية لحمل العرش
القمر كوكب،،،،،،(ق)سراج ونور الأرض
-الأرض كروية ،،،،،،(ق)مسطحة والجبال أوتادها
- الأرض تدور حول الشمس ،،،،،،(ق)الشمس تدورحول الأرض وتغيب في عين حمئة


6 - لم أجد تقابلا 1
أنيس عموري ( 2014 / 11 / 16 - 20:09 )
ل الكاتب تأكد بنفسه من هذا الإعجاز العددي المزعوم. وبما أنني لا أصدق هؤلاء الخرافيين فقد أجريت عدة حسابات على الأرقام المقدمة في المقالة ووجدت أن أغلبها مغلوط.
أمثلة:
كلمة دنيا وردت 115 مرة وكلمة آخرة وردت 115، لكن كلمة دنيا وردت أربع مرات بمعنى آخر لا يقابل كلمة آخرة. وردت في عبارة السماء الدنيا ثلاث مرات (وزينا السماء الدنيا) وفي (العدوة الدنيا) ومعناها لا علاقة له بالدنيا التي تقابل الآخرة. كما أن كلمة الآخرة وردت بمعنى لا يقابل الدنيا في (وهم بالعدوة القصوى).
هذا بالنسبة للكلمة التي وردت بنفس العدد 115. ولم أجد أي تقابل بين ملائكة وشياطين، وبين الناس والأنبياء، وبين صلاح وفساد (حيث صلاح لا وجود لها في القرآن)، بل نجد إصلاح وعدد كلماتها 7 وليس 50 كما ورد في المقال. وبين إبليس والاستعاذة منه، وبين مسلمين وجهاد، وبين زكاة وبركة (التي لم أجدها في القرآن)، وبين محمد وشريعة (هذه الأخيرة وردت مرة واحدة في القرآن). وبين امرأة ورجل وبين حياة وموت الخ، تقريبا، لا وجود لأي تقابل.
يتبع


7 - لم أجد تقابلا 2
أنيس عموري ( 2014 / 11 / 16 - 20:12 )
كما أن بين بحر وياسبة لا وجود لإعجاز. فبحر وبحار وأبحر وبحور وبحرين عددها أكثر من 45 وليس 32. كلمة اليابسة لا وجود لها فما الكلمة التي اعتُمِدت في التقابل؟
كلمة يوم وردت في القرآن أكثر 450 مرة.
كلمة شهر وردت 10 مرات، فإذا أضفنا إليها أشهر وشهور وشهرين يصير العدد 20.
فهل يتفضل الكاتب ويقول لنا كيف توصلوا إلى هذا التقابل؟
أم هل غاب عني شيء مهم؟
تحياتي


8 - لن أوقع قبل
أنيس عموري ( 2014 / 11 / 16 - 20:20 )
بالنسبة للدعوة التي وجهها الكاتب فأنا أرفض التوقيع عليها قبل التوقيع على أية عريضة تدعو إلى تنقية عقول العرب من التلوث الذي أصابها من مثل هذه الخرافات الإسلامية التي وردت في المقالة. ولا أعتقد أن الضرر الذي قد يتسبب فيه اليورانيوم المنضب أخطر على العراقيين من الدين ورجاله ومشعوذيه و(معجزاته) تحياتي


9 - هكذا ينظر العلماء المسلمون الى الاعجاز العددي في ا
الدرة العمرية ( 2014 / 11 / 17 - 01:01 )
اجتمع الحاقدون على الاسلام وعلى القرأن العظيم من كل حدب وصوب..........هذه الاعجازات الرقمية فيها ايضا ليعرف اتباع يسوع الحاقدين اما الاخوة النصارى المحترمين فلهم التحية والتقدير...........قال تعالى( إن مثل عيسى عند الله كمثل ادم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون)))كلمة عيسى وردت في القران الكريم 25 مرة وكلمة ادم وردت في القران الكريم 25 مرة
هذا اعجاز عددي اخر نضعه حصرما في عيون كل حاقد على الاسلام........فالسلم يزداد ايمانا بالقران وانه كلام الله والكافر يزداد عمى على عماه


10 - كلام فاضي
محمد أبو هزاع هواش ( 2014 / 11 / 17 - 01:59 )
ليس اعجاز وكل هذا كلام فاضي لسبب واحد فقط وهو أن القرأن جمع بطريقة تدل علي أمكانية إضافة أو إنقاص ...القرآن جمع عن طريق شهادتين فقط عن طريق بشر سمعوه من الرسول...يعني هناك إمكانية الخطأ...كلام فاضي الذي يقوله هذا الكاتب..لايزال المسملون مصرون على أن القرآن مكان للعلم...اصحو


11 - اللهث ورآء السرآب يزيد العطشان عطشا!
فهد لعنزي ـ السعودية ( 2014 / 11 / 17 - 04:21 )
لقد كتب الاخ مهاب مجدي يوسف مقالا عن خرافة معجزة الحديد تحت الرابط الآتي:
http://www.ssrcaw.org/ar/show.art.asp?t=2&aid=399172
وكان لي تعليق وهو حوار جرى بيني وبين احد اصدقآئي الشيعة حول حادثة البرجين واعجازها المذكور في القرآن كما يدعون واثبت لي ـ حسب من يؤمن بـ الاعجاز في القرآن من المسلمين وبالاخص السنة ـ بان الخلفاء الثلاثة ـ ابو بكر وعمر وعثمان ـ مجرمون حسب القرآن نفسه.استنادا على قيم الحروف الابجدية. فعلى من يحب الاطلاع فليراجع.
السؤآل للمسلمين. لماذا لم يشر القرآن والسنة النيوية الى هذا الاعجاز؟؟.هل تساوي الشيء ونقيضه في مقالة او شعر او حتى كتاب دليل على اعجاز؟؟. الا يستطيع شاعر ما ـ عن تخطيط سابق ـ ان ينتقي اشياءا واضدادها بالتساوي وينشئ فيها شعرا يتعلق بايجابياتها وسلبياتها؟؟. واقول كما يقول الشاعر:
ما نرى من مضى من انبياء مرسلين
من الى العالم اهدى نعمة دامت سنين
لا ولم يخلق الينا آلة تسقي المعين
فهل الرسل ام الصناع خير

اترى الهاتف والحاكي ومذياع و رادار
والتي الاجواء تطوي والفيافي والبحار
للبرايا هي خير ام كلام في اتشار
ثم ما ذا نفعه ان لم يطبق
لست ادري.



12 - عجائب اخرى
منير سراج ( 2014 / 11 / 17 - 04:21 )
تم ذكر كلمة محمد 4 مرات والبقرة 4 مرات أيضا


13 - تفنيد الأكاذيب، (شهر) ذكرت 4 مرات
منير سراج ( 2014 / 11 / 17 - 04:26 )
كلمة (شهر) ذكرت 4 مرّات فقط لا غير
و20 بالمجمل اذا احتسبنا اشهر او شهرين

جرب بنفسك
http://www.alawfa.com/


14 - تفنيد الأكاذيب، (يوم) ذكرت 217 مرات
منير سراج ( 2014 / 11 / 17 - 04:28 )
وردت كلمة يوم 217 مرة.. جرب بنفسك
http://goo.gl/9s1Zm8


15 - تفنيد الأكاذيب: الظلم مقابل الصبر
منير سراج ( 2014 / 11 / 17 - 04:33 )
يقول الكذبة
الظلم وردت 114 مرة مقابل 114 مرة ل الصبر
أما الحقيق فتقول:
الظلم لم ترد ولا مرة
الظلمات وردت 14 مرة
http://goo.gl/jwhfcX
الظالمين 135 مرة
http://goo.gl/2xKK1F
ظلام 5 مرات
http://goo.gl/xHpSWL
الصبر 4 مرات
http://goo.gl/cgWfj2

فمن أين يفترون مزاعمهم؟


16 - تفنيد الأكاذيب: اليسر مقابل العسر
منير سراج ( 2014 / 11 / 17 - 04:41 )
يقول
تم ذكر كلمة اليسر 36 مرة وتم ذكر كلمة العسر 12 مرة.
الحقيقة
كلمة اليسر وردت مرة واحدة في البقرة
http://goo.gl/hXanNO
يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ
أما كلمة كلمة (يسر) فقد ودت 37 مرة بما في ذلك (يسرون) و(يسرق) و(يسرقن)

http://goo.gl/L4ywjY
تأكد بنفسك
يسرنا: القمر 4
استيسر: البقره 2
والميسر: المائده 2
يسرا: الطلاق 2
تيسر: المزمل 2
فسنيسره: الليل 2
يسرا: الشرح 2
يسر: الفجر 1
يسرون: البقره 1
اليسر: البقره 1
والميسر: البقره 1
ميسره: البقره 1
يسرون: هود 1
يسرق: يوسف 1
يسرون: النحل 1
يسرف: الاسراء 1
يسرا: الكهف 1
يسرناه: مريم 1
ويسر: طه 1
يسرفوا: الفرقان 1
يسرون: يس 1
يسرناه: الدخان 1
يسرا: الذاريات 1
يسرقن: الممتحنه 1
يسره: عبس 1
ونيسرك: الاعلى 1
لليسرى: الاعلى 1
لليسرى: الليل 1
---
عسر وردت 9 مرات
http://goo.gl/6BkoTP
فمن أين اتى الكذبة بمزاعمهم؟


17 - تفنيد الأكاذيب: الصدقة مقابل القناعة
منير سراج ( 2014 / 11 / 17 - 04:46 )
يقول
الصدقة وردت 73 مرة مقابل 73 مرة ل القناعة
الحقيقة
صدقة، وردت 4 مرات
http://goo.gl/eNtTO3
و(صدقات) وردت 11 مرة
http://goo.gl/Ex4Kqt
و(تصدق) 7 مرات
http://goo.gl/Pc95Od

أما (قناعة) فلم ترد ولا مرة واحدة ووردت (قانع) مرة واحدة
فَإِذَا وَجَبَتْ جُنُوبُهَا فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْقَانِعَ وَالْمُعْتَرَّ كَذَٰ-;-لِكَ سَخَّرْنَاهَا لَكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ

فكيف تم تلفيق الإعجاز المزعوم؟


18 - تفنيد الأكاذيب: المحبة مقابل الطاعة
منير سراج ( 2014 / 11 / 17 - 04:49 )
يقول
تم ذكر كلمة المحبة 83 مرة وتم ذكر كلمة الطاعة 83 مرة..
الحقيقة
لم ترد كلمة المحبة ولا مرة واحدة. أكيد انه تم تلفيق مشتقاتها لجعلها تر
طاعة وردت 3 مرات
http://goo.gl/HRb26U

كيف تم تلفيق المرادفات حتى يقول الكذبة الأرقام المزعومة؟


19 - تفنيد الأكاذيب: أقامة الصلاة
منير سراج ( 2014 / 11 / 17 - 04:52 )
يقول
لقد تكررت عبارة (أقِمِ الصلاة) في القرآن 5 مرات بعدد الصلوات الخمس.

الحقيقة
أقم الصلاة تكررت مرتين (2) فقط
http://goo.gl/Q9zHd7
أَقِمِ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَىٰ-;- غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا الإسراء (78)
يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلَاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنكَرِ وَاصْبِرْ عَلَىٰ-;- مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَٰ-;-لِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ لقمان (17)

فما الذي فعلوه حتى يلفقوا رقم 5؟


20 - تفنيد الأكاذيب: الذهب والرغد
منير سراج ( 2014 / 11 / 17 - 05:03 )
يقول الكذبة
الذهب وردت 8 مرات مقابل 8 مرات لرغد العيش

الحقيقة
رغد ظهرت 3 مرات
http://goo.gl/vZsNC5
فما الذي لفقوا وأضافوه من مرادفات (رغد العيش) دون غيره من المرادفات ليصبح المجموع 8؟


21 - تفنيد الأكاذيب: نسبة البر والبحر
منير سراج ( 2014 / 11 / 17 - 05:14 )
يقول الكذبة
تم ذكر البحر 32 مرة في القران وذكرت اليابسة 13 مرة ولو جمعنا العددين لحصلنا على العدد 45 ولو قسمنا المجموع النهائي على كل من عدد البحر والبر وضربناه في 100 لحصلنا على نسبة 71% للبحر وعلى 29% للبر

الحقيقة
ورد (البحر) بصيغة المفرد (32) مرة، وأغفل الملفقون صيغة المثنى (بحران وبحرين) الواردة (5) مرات
http://goo.gl/AuPJcq
وأغفلوا مرادفاتها مثل اليم
{وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ} (القصص:7).
{فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ بِجُنُودِهِ فَغَشِيَهُم مِّنَ الْيَمِّ مَا غَشِيَهُمْ} (طه:78).
ما في مقابلها (اليابسة) فقد عد الملفقون كلمة (يبس) التي ترد 14 مرة
http://goo.gl/UHyBKS
رغم ان قسماً من هذا (اليبس) المزعوم هو في البحر ولكن عدوها مع اليابسة ليتم التلفيق
{وَلَقَدْ أَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنْ أَسْرِ بِعِبَادِي فَاضْرِبْ لَهُمْ طَرِيقاً فِي الْبَحْرِ يَبَساً لَّا تَخَافُ دَرَكاً وَلَا تَخْشَى} (طه:77).
وأغفلوا أرض


22 - تفنيد الأكاذيب: الملائكة والشياطين
منير سراج ( 2014 / 11 / 17 - 05:22 )
يقول
تم ذكر كلمة ملائكة 88 مرة وتم ذكر كلمة شياطين 88 مرة.
كيف لفقوا هذا الكذبة؟ هكذا
الملائكة 68 مرة + ملائكته 5 مرات + الملكين (2) + ملك 10 مرات + ملكا 3 مرات = 88 مرة.
الشيطان 68 مرة + شيطانا (2) + الشياطين (17) + شياطينهم مرة واحدة = 88 مرة.

أي ان المدلس خالف طريقته في كلمتي (الدنيا) و(الآخرة)، حيث إنه هناك استخدم الكلمتين مجردتين، وهنا استخدم الإفراد والجمع، و(الملائكة بتصاريفها) تعني جنس الملائكة وغالط في كلمة (شياطينهم) حيث تعني جنس البشر وليس جنس الجن كما في سائر استخدامات الكلمات.

ومع هذا الخطأ ينزل عدد كلمات (الشيطان) ومشتقاتها إلى 87 مرة، وبالتالي لا تساوي 88 مرة عدد الملائكة.


23 - تفنيد الأكاذيب: إبليس والأستعاذة منه
منير سراج ( 2014 / 11 / 17 - 05:27 )
يقول الملفقون
تم ذكر كلمة إبليس 11 مرة وتم ذكر كلمة الاستعاذة من إبليس 11 مرة
الحقيقة
الاستعاذة من إبليس باسمه لم تذكر ولا مرة واحدة، بل وردت ضمنا في الاستعاذة من الشيطان ، وكلمة (الشيطان) تشمل إبليس ومردة الجن ومردة الإنس، ومع ذلك فقد وردت الاستعاذة من الشيطان، ومن همزاتهم وحضورهم 6 مرات فقط
وأما الاستعاذة بالله على مختلف الأحوال فقد وردت 14 مرة، وبلغت لفظة (الاستعاذة ومشتقاتها) 15 مرة.

بسم العقل العظيم
هكذا يلفقون ما لا يفقهون عن إعجاز قرآنهم المزعوم، قل تعالى العقل العظيم في القرن الواحد والعشرين عما يزعم فقهاء المدلسين
صدق منير سراج العظيم


24 - تفنيد الأكاذيب: المصيبة والشكر
منير سراج ( 2014 / 11 / 17 - 05:32 )
يقول المشعوذون
تم ذكر كلمة المصيبة 75 مرة وتم ذكر كلمة الشكر 75 مرة
الحقيقة
المصيبة يقابلها الصبر او النعمة لا الشكر
ولكن
المصيبة ذكرت مجردة 10 مرات فقط، أما مشتقات (صوب) التي لفقوها ل 75 مرة فقد أضافوا إليها مواطن وقوع الخير مثل
وَإِن تُصِبْهُمْ حَسَنَةٌ يَقُولُواْ هَـذِهِ مِنْ عِندِ اللّه
فكيف عدوها مع المصائب؟

أما (الشكر) مجردا فلم يذكر ولا مرة واحدة، وإنما ذكرت مشتقاته وتصاريفه


25 - إعجاز و إعجاز
سرحان ( 2014 / 11 / 17 - 07:38 )
راجعت معلقة عمرو بن كلثوم فوجدت عجبا : مشعشعة وردت مرة واحدة و الحص مرة واحدة و لأن الحص من الحصى و لأن الحصى و الحصباء تعكس شعاع الشمس عرفت مدى إعجاز ابن كلثوم في قوله مشعشعة من الشعاع و الأشعة و ذلك في وقت لم يكتشف العلماء الأشعة فوق البنفسجية ... كذلك قوله : و مأكمة يضيق الباب عنها و كشحا قد جننت به جنونا ... انظر فقد اكتشف العلم أن المأكمة ذات الوزن الثقيل (المؤخرة الضخمة) لها تأثير خلولي منعكس كهرمغناطيسي عجيب يرسل إشعاعات تحت حمراء تصيب الإعجازيين بالجنون الشخباطي المنكشح (من كشحا) و هو نوع من الجنون لم يعرف العلم سره حتى اليوم فانظر لاعجاز ابن كلثوم يا أيها المتشعبط ذو الخيال الملولو الكعبراني ... سلم لي على العقل المشخبط ! سلام


26 - تدليس عددي وليس إعجازا
أنيس عموري ( 2014 / 11 / 17 - 12:21 )
لدرة العمرية كتب في تعليق 12: -كلمة عيسى وردت في القران الكريم 25 مرة وكلمة ادم وردت في القران الكريم 25 مرة-.
لكنه أغفل المواقع التي ذُكِر فيها عيسى بن مريم دون لفظة -عيسى-. حيث نجد القرآن ذكره باسم -ابن مريم- فقط دون عيسى (مرتان)، وذكره باسم -المسيح- فقط أو المسيح بن مريم دون عيسى (8 مرات)، والمقصود نفس الشخص، وعليه يكون المجموع 25+2+8= 35، وواضح مدى التحايل أو السذاجة أو الخداع الذي يتحلى به الإسلاميون.


27 - الاخ العزيز جون هابل
جاسم محمد كاظم ( 2014 / 11 / 17 - 14:44 )
اسئت فهمي فانا لم اقل اعجاز علمي بل هكذا يقول علماء الاسلام بالاعجاز الرقمي وكل الامثلة ليست لي وانما مقتطفات من كتبهم ....وهو رد على مقالة الدكتور كامل النجار المنقوصة ... الف تحية


28 - الاخوة الاعزاء انيس عموري ومنير سراج
جاسم محمد كاظم ( 2014 / 11 / 17 - 14:47 )
وبعد التحية ... اسئتم فهمي كل الشواهد ليست لي وانما لكتاب المسلمين ممن يدعون الاعجاز ومقالتي كانت ردا على مقالة الدكتور كامل النجار المنقوصة ... اعتز بنقدكم البناء ... والف تحية


29 - الاخوة الاعزاء فهد العنزي وحمد ابو هزاع
جاسم محمد كاظم ( 2014 / 11 / 17 - 14:51 )
الف تحية .. انكم ترمون اسهم النقد ضدي .. مع العلم ان الشواهد كلها لكتاب مسلمين ... اسئتم فهمي ... مقالتي كانت ردا وتكملة لمقالة الدكتور كامل النجار ...انا لا ادعي الاعجاز ... الف تحية


30 - الاخ العزيز منير سراج الف تحية
جاسم محمد كاظم ( 2014 / 11 / 17 - 14:56 )
انا لم اقل بالاعجاز المزعوم بل كل ماكتبت منقول من شواهد ومواسيع وكتب ومقالات لكتاب مسلمون ادعوا الاعجاز ... اخي هل تسمح لي بنقل بعض شواهدك لكتابو مقالة اخرى ضد هذة المواسيع واولئك الكتاب ... والف تحية


31 - الاخ العزيز سرحان
جاسم محمد كاظم ( 2014 / 11 / 17 - 14:58 )
يال روعة ماذكرت ... انة ينطبق على ادعائات هؤلاء الكتاب
الف تحية


32 - سيد جاسم، موقفك غير واضح
منير سراج ( 2014 / 11 / 17 - 15:18 )
تحية استاذ جاسم
أولا :
عندما يقول لك موظف ال سعود عبد الله خلف (أهلاً بك أستاذي العزيز) فمعنى هذا انه لمس في مقالك ما يوافق هواه الوهابي وعندما تثني السيد درة العمرية على الإعجازت المزعومة وهي مغعروفة بتعليقاتها فمعنى ذلك أيضا ان الموضوع ملتبس
بمعنى آخر لسنا نحن (دعاة العلمانية) فقط من فهمك خطأ. بل جميع من علق.
مما يدل ان المقال تمت صياغته ملتبساً بشكل مقصود
ثانياً :
ختمت المقال بالفقرة التالية:
لا يعرف أهل القران الأولون وجامعوه هذه النسب أبدا كما يعرفها باحثوا اليوم من الذين يدخلون مخترعات البشرية في آيات القران ويختبرون طرقا حسابية مختلفة لإثبات حقائق في زمن تغلب فيه العلم واكتشاف أسرار المادة على كل النبوءات والأرقام ولم يعد فيه مكان للمثال في عالم المادة والنقد
انتهى
أي انك صدقت الأرقام وكان مأخذك عليها فقط انها لم تكن معروفة لأهل القرآن ال,لين
أي أنك أيضا لم تتخذ موقفا مم زاد اللبس
ثالثا:
لم تتخذ حتى الآن في ردودك على التعليقات موقفاً واضحاً من الإعجاز العددي المزعوم. استكمالك لموضوع د كامل النجار لم يكن موفقا ولكن نشكر لك إتاحة المنبر حتى نبين للقراء ما يدلسه المشعوذون.


33 - الاخ العزيز منير سراج الف تحية
جاسم محمد كاظم ( 2014 / 11 / 17 - 16:04 )
موقفي صريح فانا لا اتوافق مع هذة الارقام ابدا لانها ليست صحيحة.. وانما مزعومة لان هؤلاء الكتاب لم يجدوا انفسهم في هذا العالم فارادوا تزوير التاريخ والعلم فزعموا مازعموا ... العرب لم يقدموا للبشرية سوى الدمار والموت والدمار ... وكل علوم البشرية انسانية الطابع انة صراع الانسان مع المادة لتطويعها الية ... اسمى تحية


34 - لماذا صنفت الأمارات القرضاوي ومجمعه ضمن القائمة؟
john habil ( 2014 / 11 / 17 - 18:12 )
السيد جاسم محمد كاظم
بكل مودة واحترام
مع كل الأساتذة الكبار المشاركين في هذة الصفحة
المعجزة: عمل خارق ضد القوانين الطبيعية للحياة
احياء الموتى . خلق عيون جديد لأنسان . أو أن تمطر السماء ورداً
والتشابه العددي للإرقام أو اختلافه لا يعتبر ( اعجاز) بل ربما توافق وبالصدفة فقط
والمشكلة في القرآن جاءت من الشيوخ والعلماء المسلمين ، والأزهر ، وكتائب حفظ القرآن ( دون فهم أو نقاش )ولأكثر من 1000 عام يبحثون ضمن النص المقدس الحالي والأزلي ... وهم في مكانك راوح لا بستطيعون ولا يريدون الخروج من هذا الستار المقدس
فبدؤا بالبحث ( وخاصة علماء اليوم ) والتنقيب--فاخترعوا
الإعجاز العلمي --الإعجاز العددي .. القرآن لكل زمان ومكان
مثال
والخيل والبغال والحمير لتركبوها وزينة ويخلق ما لا تعلمون
ويخلق ما لا تعلمون
هل ابتكار العجلة -السيارة - الطيارة التي اخترعها الإنسان، يجوز لنا أن نسميها ( من خلق الله ؟؟ الله خلق الكون والأنسان ولم يبيعنا (( الستيزن والرولكس والمنبهات ذات الجرس ومراحم الكلينكس )منير سراج
أو كلما يخترع الغرب شيئاً نوظف ناساً للبحث عن أية تقول ذلك ؟؟!


35 - شكرا على التوضيح
منير سراج ( 2014 / 11 / 17 - 19:29 )
شكرا على التوضيح استاذ جاسم وتقبل مني أسمى التحيات والتقدير
وتحية كبيرة أيضا للسيد جون... وشكرا لاقتباس قرأني العظيم


36 - الاخ العزيز جون هابل
جاسم محمد كاظم ( 2014 / 11 / 18 - 03:08 )
كل اختراعاتنا بشريو الطابع .. الانسان اضاف للطبيعة اشياء لاتعرفها الطبيعة نفسها ... ولو انصفنا هذا الانسان لقلنا بانة الخالق اسمى تحية


37 - نقلك (الاعجاز)يعني إعجابك به
علي البابلي ( 2014 / 11 / 18 - 06:26 )
انا راجعت ماذكره الاستاذ منير سراج فكان مطابقا لكلامه ان ليس هناك شيئا من الاعجاز واذا تقاربت بعض الارقام التي ذكرها النبي في القرآن فمسألة منطقية ان المفردات ونقيضها في القرآن فتتقارب الارقام احيانا وقد تتطابق احيانا
الارقام الرياضية ليس لها اي علاقة باهداف الدين من العبادات والاحكام والشرائع
من ناحية آخرى هناك آيات كثيرة لم تذكر في القرآن ذكرت في الاحاديث الصحيحة منها آيات الرجم ورضاع الكبير التي أكلها الداجن من تحت السرير كما قالت عائشة بنفسها اضافة ان الشيعة يدعون في كتابهم الكافي للكليني ولمن لايحضره الفقيه ان هذا القرآن تنقصه آيات الامامة والولاية ولكن الجيل الحالي يكتمها من باب تجنب الفتنة والتقية
القرآن الحالي لم يكن اصلا كما قال محمد من آيات وانما حفظ على الجلود والورق المتفرق والاشجاروعندما جمعه عثمان في لجنته الرباعية اعتمد على شاهدين واكثر لكل آية مما لاينفي احتمال النسيان لبعضها والتكرار لبعضها ولذلك نرى الكثير من الايات تتكر بالضبط في اكثر من سورة
مما ذكرت كان يجب أخذ هذه الاعتبارات والملاحظات عند ذكر الارقام (الاعجازية)
مع التحية والاحترام

اخر الافلام

.. 121- Ali-Imran


.. 122- Ali-Imran




.. 123- Ali-Imran


.. 125- Ali-Imran




.. 128- Ali-Imran