الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


المسيح يشفي الأمراض دون أن يضطر لفتح الجراح بالشفرة

جهاد علاونه

2014 / 11 / 24
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


الشر قد غلب هذا العالم, لأنه عالم ضعيف وفقد إيمانه بالمسيحية , ولكن المسيح وحده من يهزم الشر أو أي تلميذ من تلامذته الغابرين والسابقين والمعاصرين, نحن بحاجة لأن نملئ كل الدول العربية بالكرازة, لكي نكرز أكثر ونجتهد على الناس لنغالب الشيطان وقوى الظلام التي هيمنت على العالم كله, نحن بحاجة إلى تلامذة المسيح لكي يعيدونا نحن الشعوب العربية الضالة إلى رشدنا وإلى عقلنا, فالحروب تدق طبولها على الأبواب, والناس منتشرون هنا وهناك ويتسكعون في المستشفيات ويطلبوا من الأطباء الشفاء والعقاقير ونسوا عن غفلةٍ من هذا أن المسيح يشفيهم دون أن يضطر إلى تخديرهم ببنج موضعي أو ببنج كامل الدسم, المسيح وتلامذته يشفون من الأوجاع دون أن يشقوا الصدور والقلوب والرؤوس.

نحن محتاجون للمسيح هذا اليوم أكثر من أي وقتٍ مضى, لأنه يشفينا من الأمراض دون أن يسطح ويفتح بالشفرة مواقع المرض المعشش فينا, بحاجةٍ لمن يمدُ إلينا يده من خلف السحاب, بحاجة لمن يفتح لنا أبواب رحمته ويطرد الشيطان من رؤوسنا وقلوبنا وينتزعه من دمائنا, الشيطان في هذه الأيام هو الغالب لأنه نجح في إبعاد الناس عن المسيحية ديانة المحبة والسلام والتسامح والتعاطف والتعايش السلمي بين الأمم والشعوب , نحن محتاجون له أو لأي أحدٍ من تلامذته ليكرزوا أكثر وأكثر, الأبوابُ مغلقة ونحن محتاجون أو بحاجة لمن يفتح لنا الأبواب باسم المحبة والعدل والسلام, نحن بحاجة إلى نحاتين ينحتون في قلوبنا مدينة وردية, وإلى خزافين وإلى مهندسين يبنون في قلوبنا مدنا للشمس دون أن يضطروا لحفر الشوارع وشق الأراضي الزراعية, نحن بحاجة إلى كل تلميذ مخلص بعمله, محتاجون للرسامين وللممثلين وللفنانين لكي يعيدوا الضحكة التي افتقدناها منذ عهودٍ خلت فالشرُ ينتشرُ في كل مكان,خوف يملئ الطرقات, وأعمدة الدخان تتصاعد من كل مكان, والنهاية باتت تشرفُ على النهاية, وطريقنا محفوفٌ بكثير من المخاطر وعيون الناس فيها مناظر الدم الذي ينزفُ في كل مكان, ونحن جميعنا نقفُ على حافة الهاوية, ودول العالم الثالث تزيد من استيرادها للسلاح والدول المصنعة تزيد من حجم إنتاجها للسلاح, والجوع صار هوية بعض البلدان العربية, والشبع تسمع به قلة من الناس والعطش يملئ البطون, وفي أزقة الشوارع رجالٌ ملثمون يسرقون وينهبون ويسطون على المحلات التجارية, والكُتاب والمبدعون تشتريهم خزينة الدولة بدراهم معدودة, ولا مجال للتنصل من المسئولية ويجب علينا أن ننتبه للشياطين التي باتت القائد العام للعصابات المنتشرة في الشوارع, إن مسئوليتنا أن نضبط ساعاتنا وأقلامنا على التوقيت المناسب لنكرّز للناس أكثر من أي وقتٍ مضى, فلم تعد الناسُ هي الناس التي عرفناها منذ خمس سنين, الناس منذ مدة قليلة كشروا عن أنيابهم, والجوع قاد المنطقة إلى الهاوية, انتبهوا يا شعب, انتبهوا يا ناس, لا يغرنكم الشيطان بأعماله, نحن نرتقب بفارغ الصبر الأناس الطيبون الذين يحملون مزهريات الفرح في كل مكان, ننتظر أولئك الذين يشفون المرضى ويسعدوا التعساء, ننتظر الرسل لكي يبدءوا رحلتهم الثالثة والرابعة والخامسة لكي ننعم بمزيدٍ من الأمن والأمان, ننتظر أن تنفجر قنبلة المحبة , ننتظرُ أن يأتينا الدواء وننتظر أن يأتينا المغنمون والمرنمون لكي يعزفوا لنا ألحان الفرح, نريد طعاما وشرابا ووجوها تضحك, نريد رُسلا ينتشرون بين جوانبنا, ويدخلون بيوتنا لكي يعلمونا على الابتسام حتى في وجه الأشرار الذين مدَّ كلُ واحدٍ منهم أصابع يديه ليخنق الأطفال ويرمّل النساء, ننتظر الصبر بفارغ الصبر وننتظر أن تفتح لنا السماءُ أبوابها لكي تزيل عنا تلك الغمامة التي سيطرت على قلوبنا وعقولنا, نحن لسنا بحاجة إلى طائرات ولا نحتاج إلى الصواريخ نحن بحاجة إلى رُسل المسيح الذي أرسلهم لنا أول مرة, نحن بحاجة إلى دفعة جديدة من الكرازة لكي يكرزوا لنا حياتنا ويعيدوا معنا الابتسامة إلى وجوهنا وقلوبنا, نحن بحاجة إلى أطباء مهرة يشفون لنا أوجاعنا دون أن يفتحوا بالسكاكين بطوننا وقلوبنا ورؤوسنا, نحن بحاجة إلى أطباء يشفون من المرض بمجرد وصولهم إلينا, نحن نحتاج إلى قلوب تعشق وتحب وتغامر من أجل أن تنتشر عقيدة المحبة والسلام, نحن ما زال لدينا الأمل بالفرح وبالسعادة.

نحن اليوم بحاجة إلى يد المسيح التي تشفي بدون أي دواء مصنوع من مواد كيميائية, نحن بحاجة إلى المسيح لكي يقودنا دون أن يكون لديه أسلحة وقنابل وبنادق نارية, نحن بحاجة إلى قائد ومعلم نحن بحاجة إلى رسام يرسم الابتسامة على شفاهنا, نحن بحاجة إلى المسيح أو إلى أي تلميذٍ من تلاميذه لأن الشر انتشر في بلادنا العربية وكلنا مرضى وأغلبنا معاقون فكريا, لذلك نحن بحاجة إلى شفاء من غير دواء وإلى طبيب يشفي دون الحاجة إلى دخول المستشفيات, نحن محتاجون للتلاميذ لكي يأخذوننا بأحضانهم, ينقصنا في هذا الوقت الصدر الواسع والحضن الدافئ والقلب النابض بالحب وبالحياة, نحن بحاجة للمسيح لكي نشبع من وهج عينيا وحرارة يديه الملتهبتان, نحن نتصارع كل يوم مع الأمراض وتكاد الأمراض أن تقتلنا وجربنا كل العقاقير التي صنعتها كُبرى المختبرات الطبية ولكن للأسف لم نشفَ حتى الآن من أمراضنا لأننا بصراحة نذهب إلى العنوان الخاطئ فأمراضنا النفسية لا تحتاج دخولنا في المستشفيات وإنما بحاجة إلى طبيب يشفي دون دواء وإلى معلم يعلمنا في البيوت وفي الشوارع دون الحاجة إلى دخول المدارس والمستشفيات, نحن سنشفى من أمراضنا إذا افتدانا المسيح بدمه القاني نحن لا نحتاج إلى عمليات طبية جراحية صغيرة أو كبيرة بل نحن بحاجة إلى العلاج دون أن تقطر منا على الأرض نقطة دمٍ واحدة, كرزوا يا مكرزون: انتشروا في الأرض كما تعلمتم من أبيكم السماوي, حاولوا أن تنشروا تعاليمكم على الأرض لأن الذبح والقتل في كل مكان ولأن الناس ابتعدوا وضلوا وضاعوا وتاهوا واتبعوا الطريق الخاطئ .








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - كلامك غير صحيح
عبد الحكيم عثمان ( 2014 / 11 / 24 - 19:17 )
جهاد علاونه
كيف عرفت ان المسيح يشفي الجراح؟
سوف تجيب من الاناجيل ومن قرآنكم
اقول شو انت نايم
الم تقرأ الرسالة التي تسلمها سامي الذيب من الله ردا على رسالته
تابع ماورد فيها وطالع مقال للكاتب سامي الذيب بهذا العنوان اعلاه
خلاصة الرد من الله الذي جاء راد على رسالة ارسلها الكاتب سامي الذيب الى الله بالبريد السويسري العاجل
ان الله اعترف لسامي الذيب انه لاعلاقة له بالتوراة وبالاناجيل وبالقرآن, او الانبياء الذين ادعوا ان كتبهم من عند الله كذبة وافتروا على الله والله لم ينزل اي كتاب من السماء, ولم يكلفهم باي شيئ
وعليه ان ماورد فيه كذب ولاحقيقة له ولا المسيح يشفي الامراض ولادياولوا, هذا مش كلامي هذا كلام الكاتب سامي الذيب
فكل ماتورده في مقالك غير صحيح


2 - عبد الحكيم
جهاد علاونه ( 2014 / 11 / 24 - 19:50 )
أنت لا تعترف بالقرآن؟ألم يقل القرآن وتفاسيره المتعددة أنه كان يخلق وكان يشفي؟,بعدين شو دخل سامي بمقالتي؟


3 - قبولك بما ادعاه سامي الذيب
عبد الحكيم عثمان ( 2014 / 11 / 24 - 20:33 )
جهاد علاونه
قبولك بما ادعاه سامي الذيب ان الاناجيل مكذوبة ولاعلاقة لله بها يعني انك توافقه على طرحه,فسامي الذيب لم ينشر مقاله في الحمام بل نشره على موقع يقرأه الملايين وهو كاتب معتبر وانت كاتب ايضا معتبر ولك جمهور واسع وله ايضا جمهور واسع
وسكوتك معناه رضا وموافقة
وعليه مقالك الذي تدعي ان المسيح يشفى المرض وفق اقرار سامي الذيب ان الاناجيل منحولة عن الله ومكذوبة عليه ومفتراة, وان المسيح لانبي ولادياولو
هذه هي العلاقة وهذا دخل سامي الذيب, كل كاتب مسيحي وكل متداخل مسيحي سكت على ادعائات سامي الذيب هي موافقة بلا شك


4 - ولم لم يستطع مسيحكم أن ينجي نفسه من الصلب؟
عبد الله اغونان ( 2014 / 11 / 24 - 21:26 )
من أحياهم المسيح ومن شافاهم عدا عليهم هازم اللذات فماتوا كلهم

والسؤال لذا كانت لمسيحكم كل هذه القدرات فلم لم يستطع فك قيوده أو محاربة أعدائه

أو على الأقل الدعاء عليهم

رب واله و ابن اله يحيي الموتى ويموت مصلوبا على الصليب ؟؟؟؟؟



5 - المسيح يشفي من الامراض جميعها
مروان سعيد ( 2014 / 11 / 24 - 22:20 )
تحية للاستاد حهاد علاونة وتحية للجميع
ما يزرعه الانسان اياه يحصد
السيد المسيح زرع المحبة وعلم رسله زراعتها لذا اصبحت المسيحية ثمار المحبة وبها تشفى جميع الامراض وخاصة المستعصية مثل مرض داعش واخواتها
ويوجد مرض خطير اسمه مرض الاسلام المزمن هذا لايشفى الا بامر المسيح وسيكون قريبا لاان جميع اقنعته سقطت وداعش القناع الاخير لاانه عكس صورة القتال منذ البدء وهومؤلف القران فعلى اللبيب ان يعرفه
الاسلام هو طريق الشر وقال مؤلفه انشر الرعب مسافة شهر وجعل رزقي تحت ظل رمحي من يكون القائل اليس بلطجي حامل سيف ورمح يقطع بالبشر اليس هو من علم الدواعش القتل واكل الاكباد
افهموها يا اخوتي بالحياة وانجوا من هذه التعاليم الفتاكة والتي ستفتك بكم اولا لاان الشيطان بحاجة اليكم ويلزمه زبائن ليكونوا حطبا عنده
ارجعوا الى الايات المنسوخة وانسخو الايات الشيطانية التي تقول قاتلوا وارهبوا ارجعو الى المحبة فهي التي تبني اقراؤا الانجيل وانظروا تعاليم الاه الحقيقي ملئها المحبة والفداء
ومودتي للجميع


6 - السيد عبدالحكيم
nasha ( 2014 / 11 / 24 - 23:59 )
عن اذن الكاتب الاستاذ جهاد / الى عبدالحكيم عثمان وعبدالله اغونان وخلف
هدو شوي يعني لازم تهاجمون الناس بالرايحة والجاية
انتم اصلاً لا علاقة لكم بمقاصد الاستاذ جهاد انتم في وادي وهو في وادي.
الاستاذ جهاد شخص متجرد وموهوب مرهف الاحاسيس ويقصد بكتاباته اعماق النفس الانسانية .هذا الانسان صادق مع ذاته ولا يتجمل او ينافق او يحقد على اي كان ويحب الجميع.
انتم على النقيض منه انتم تطاردون الكُتاب بدون حتى فهم ما يكتبون او فهم الحياة من حولكم انتم مجرد ماكنات مبرمجة للدفاع عن الشر ،انتم حجر عثرة بطريق محاربة التخلف والشر. بمجرد الاشارة الى المسيح او المسيحية يجن جنونكم ، لم يهاجمكم الرجل ولم يتطرق الى ايمانكم لا من بعيد ولا من قريب ، لماذا كل هذا الغل؟
ليكن في معلوكم سوف لن ولم تتمكنون من تكميم الافواه .ولن يصح الاّ الصحيح شئتم ام ابيتم.
تحية كبيرة للانسان الانسان جهاد علاونة المحبوب


7 - مروان سعيد
عبد الحكيم عثمان ( 2014 / 11 / 25 - 05:16 )
الكاتب سامي الذيب نسف دينك وكذب مسيحيك, وان لم تنبس ببنت شفة اذا ان تقبل بماقال


8 - العقل زينه يا اخي
فراس ( 2014 / 11 / 25 - 05:51 )
كفايه شعوذه استاذ جهاد..االشعوذ الاسلاميه ارجعتنا 1400 سنه الى الوراء وانت تريد اعادتنا 2014 سنه للوراء..العقل زينه يا اخي


9 - لل
rami ( 2014 / 11 / 25 - 10:27 )
غاندي افضل من المسيح ملايين المرات ، وغاندي لم يدعي نبوؤة او الوهة ، لكن هناك من يقدسون المسيح رغم خرافاته الكثيرة ، ولا يقدسون الانسان العظيم غانيد


10 - الذى لم يختبر المسيح لم يعرفه
حكيم العارف ( 2014 / 11 / 25 - 12:06 )
السيد المسيح لم ولن يشفى الذى يرى انه ليس مريض..

لن يشفى الذى يعتقد انه معاف ولايحتاج الى طبيب..

لذلك ليس هناك مانرجوه من الردود على هؤلاء العميان الذين يعتقدون انهم مبصرين ...

ياعم رامى خلى غاندى (الميت ) يشفيك ... واترك المسيح الحى ...

صحيح العقل زينه


11 - المسيح مخالف لأمر الله
علي البابلي ( 2014 / 11 / 25 - 16:14 )
المرض من الله
المسيح يشافي المرضى
اذن المسيح يعترض على فعل الله
ماهي الفائدة من شفائه المرضى ...انهم كلهم ماتوا
اليوم الموت هو افضل دواء للشفاء من كل الامراض ...لان الحياة كلها امراض والام واوجاع واذا كنت انت سعيدا فانك كانسان لاتتحمل الا ان تتألم لآلام القريبين والبعيدين يوميا والذي لايتألم لغيره غير انسان
اذن المسيح ان صح عنه شفائه الامراض (وهي دعاية للكرازة والتبشير )فما الجدوى ان مات هؤلاء
الاعمى الذي شفاه عيسى كانت آلامه محصورة ضمن محيطه هو ولكنه بشفائه المفترض له جعله يعيش ارهاصات الحياة وآلامها التي لها بداية بلا نهاية حتى مات
هذه حقيقة وواقع لايمكن اغفاله
المسيح هو اسطورة لاغير مثله مثل الاساطير القديمة لاتفرق كثيرا عن قصص الف ليلة وليلة
تحية طيبة للاستاذ جهاد العلاونة


12 - تحية لفراس و رامي
نبيل السوري ( 2014 / 11 / 25 - 16:40 )
شعوذة الأديان الابراهيمية أثبتت أنها الأكثر دموية
أجمل ما اسمع: الإسلام الحقيقي هو دين التسامح والمحبة..يا سلام سلم (ضرب الرقاب هو نوع مبتكر من التسامح). كذلك حرق الكفار ومن يتهمه القسيس بالسحر في القرن 13 و 14 كان من نوع تسامح مسيحي مشابه، أما اليهودية فلا تقل تسامحاً حين يأمر يهوه بيه أتباعه بحرق وقتل كل حياة بما فيها الأطفال و...الشجر
أسوأ الأديان اللاإبراهيمية هي أفضل من هؤلاء الهمج مجتمعين
أحسنت يا فراس 1400+2014=3414= اليهودية (السمحة) والحبل عالجرار

قال تولستوي: الفرق بين العبقرية البشرية والغباء البشري هو أن العبقرية البشرية لها حدود

و قول آخر رائع لستيفن واينبرغ الحائز على جائزة نوبل للفيزياء
الدين هو إهانة للكرامة الإنسانية. مع أو بدون الدين يقوم الطيبون بفعل الخير ويقوم الشريرون بفعل الشر. ولكن كي تجعل الخيرين أن يقوموا بأعمال شريرة، ستكون بحاجة للدين
المسيح الذي هبط على السيد علاونة (الذي أقدر إنسانيته) لا يعدو كونه حدوتة عواجيز لرفع معنويات البسطاء الذين يخافون أن ينظروا للعالم بواقعية
أخيراً أقدم للسيد علاونة تحياتي


13 - ناشا
عبد الحكيم عثمان ( 2014 / 11 / 25 - 21:46 )
انا لااهاجم اي كاتب انا ارد على مايكتب لااكثر
اما قولك ان الكاتب لايتطرق الى ايمانكم فتابع كتابته وتأكد من هذه المعلوم ام تجب ان اقدملك مقتطفات من كتابته حتى تتيقن انه يسفه معتقدنا وايماننا
فعليهم ان يهدو هم
والتهدئة من قبلهم التحديد لاالتعميم فيعلمون جيدا ان ليس كل المسلمين, على مايذكر,اما كراهية اسرائيل او امريكا لااحتلالها لفلسطين ودعم امريكا اللامحمدود لااسرائيل وليس لشيئ اخر


14 - !!ناشا يقول ان علاونة لم يهاجمنا قط
عبد الله اغونان ( 2014 / 11 / 26 - 00:22 )

لعلك لاتتابع مايكذبه من مقالات -على كل حال هاهي أمامك هو يستمر في مهاجمة الاسلام ربا ونبيا
وقرانا وسنة ويهاجم العرب والمسلمين ويمدح المسيخيين والصهيونيين
وسبق له مرارا أن اتهمني بأني اختلس مساعدات خليجية اعتقادا منه أني خليجي ولست خليجيا ولاأردنيا
نحن نناقش أفكارا ولاشأن لنا بشخص لايحسن الا كتابة مقالات سبق مرارا أن كررت
وهاهو تلميذه القحطاني قد تفوق عليه في هذا الميدان

تلاااااااااااااااااااااااااااح

اخر الافلام

.. رئيس الحكومة الإسرائيلية السابق إيهود أولمرت: نتنياهو لا يري


.. 166-An-Nisa




.. موكب الطرق الصوفية يصل مسجد الحسين احتفالا برا?س السنة الهجر


.. 165-An-Nisa




.. مشاهد توثّق مراسم تغيير كسوة الكعبة المشرفة في المسجد الحرام