الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


اليسار ماذا والى اين _ 3

مثنى ابراهيم اسماعيل

2005 / 9 / 12
في نقد الشيوعية واليسار واحزابها


اننا لا ولن نكون رجعيين منطوين تحت لواء التعنت والتزمت بالراي شديدي الغطرسة غير متفاعلين ونحن مع كل مواطن لنصرة حقه * كرديا حيث الاكراد*********بادئ ذي بدء بقوا واستقروا في *** شمالهم *** ناطقين بها *** حكومة اقليم كوردستان والان ومنذ **** سقوط النظام لليوم فان الشمال مستقل يتصرف سياسيا واقتصاديا واجتماعيا دون أي تدخل في*** شؤنه *** اكلك صحيح ماكو *** لا محاسب ولا رقيب*** ومحد اكللنه على عيونكم حاجب لكن*** الدار لا زالت مشاع ممسجله باسمنه بالطا بو *** اذن * الفيدرالية هي *** سند الملكية*** لان كاكا ماكو ثقة بعد *** **** ان طبيعة الانسان الشرقي كحقيقة علمية تاريخية او نفسية اتجاه*** صراع المصالح او الثروات او المعاملات عامة حكومات* او * هيئات او* اشخاص مبنية على * التحدي والصراع العنفوي******* الى درجة من التخلف وصلنا اليها حتى *** نخبنا *** تؤثر نفسها دون المصلحة العامة ويتشاجرون *** لا وتطور الامر حتى فاقوا مصر وتركيا بالعصابات و* الحواسم * في عصر * المافيات العراقي ارهابا **** عقائديا وفكريا و نخبويا قتلا وخطفا ونهبا وسلبا واغتصابا يطعمها و يغذيها وينميها *** سيد الصراع *** انه الارهاب السياسي **** امامكم الزمن يجري ****وكل شئ في العراق معطل *** وعلى راسها * الانسان **** والساسة و* رجال الدين ***** واحد اصيح *** نفرين اعوازة فيدرالية والاخر يطبع 5 مليون نسخة دستورية حتى*** الشعب يقرا بل يطلع على**** لعبة حية ودرج وهم يسبحون بالدماء ******** ما فائدة تحصيلكم للحقوق القومية والفيدرالية والمحاصصتية والزمن يجري**** والشعب **** طعن في وسط محيط هذه اللعبة *** اخلاقيا واجتماعيا ومخدراتيا وشبابيا *** من سيطبق ويستفاد من الدستور ) وقانونه******** ابان حكم صدام / كله منه كله منه مصايبنه و طلايبنه كله منه / اجريت تحقيقا صحفيا مع رئيس محكمة تمييز العراق وتناقشنا حول موضوع عصيان المستاجر ببيت المؤجر وكمثال اخذته على نفسي فقلت لدي بيت حديث دبل فاليوم به مستاجر في منطقة الدورة ضباط الشرطة قاطعني قائلا**** ليش امدوخ روحك كم تدفع ودخلت في صراعات بين المستاجر وكان صاحب عمارة في الكرادة داخل بين نفوذه المالي وخيانة المحامي الخاص بي ورشوة القضاة لا بل كشفت عملية تزوير كشف على عمارة الشخص الذي كان عاصيا ببيتي من قبل قاضي حدده وزير العدل******** تصوروا اكتفوا بتوجيه عقوبة*** تنبيه للقاضي فقط دون بلوغ حقي **** وسالت احد كبار الصحفيين البعثيين العاملين في مجال الشكاوي بعد ان وضعت ادلة الحق القاطعة امامه حول رشوة القضاة وتزويرهم قال*** صحيح كما ترى اصبح اسماء القضاة المتعاقبين كل يوم دون جدوى بسبب مرور الزمن وغلاء المعيشة بقى راتب القاضي محدودا وانتبهت القيادة بعد وقوع الفاس بالراس و ظهور لون الدم تم تعديل رواتبهم بعد ان اصبح القاضي يتعامل مع صاحب القضية و فوات الاوان .*** يعني كمثال اذا ترك الاب اولاده وانشغل عنهم سواءا ايجابيا بالدراسة او العمل او سلبيا باللهو فان الاولاد يضيعون وما فائدة ما سيجنيه ايجابيا بعد ذلك لان الاولاد/ الشعب / اثمن من كل شئ . ولم يتوانى الساسة الاكراد عن التهديد في اول ايام بداية طرحهم للفيدرالية والبيشمركة جاهزة *** لان الطبيعة العراقية عامة **** خالية من التفاهم والحوار المتواصل با لاساليب الحوار الديبلوماسي وقواعد و اصول اساليب الحوار دون *غلط او * سب وشتم * او عراك وقتال حكومات وهيئات واشخاص ***** والمشكلة الادهى والادسم ****** ان العراقي عامة على كافة الاتجاهات والاصعدة بكل تشكيلاته ********* يجبرك ان تتصارع او تتقاتل معه / يخص حلقة اليوم كمحور مهم للحزب الشيوعي في تحصيله لحقوقه القعدية / فبعد القتال والدماء وصرف الاموال والانفس يذعن لتحقيق مطالب الاخر ******* كما راينا كمراقبين*** كيفية حصول الالتفاف التاريخي للشيعة الايرانيين في المتربعين على سلطة العراق بدعم امريكي ضد الشيعة والسنة العرب بالتحالف ومنذ فجر سقوط النظام مع الاكراد **** وهكذا اذعن الطرف الاول للثاني حيث / يهم الحزب الشيوعي تم زيادة مقاعد السنة دونالانتخابات / وقفت عملية اللعبة الدستورية من قبل الشيعة والسنة العرب ******ولكن بعد تهديدات سنية معلنة على شاشات ا لتلفزيون تحولت الى منازلات وقتال مخفي بقتل رجال دين و عشرات الجثث رميت في القمامات *** مما وقف مد التهميش الشيعي المعلن والصارخ للسنة بعزلهم والتحالف ضدهم والمطالبة بفيدرالية الجنوب للاستقلال والتقوي كدولة جنوب بحجة عقدة الخوف من المركز *** حتى العرب بقت متحذرة من الشان العراقي نتيجة انفعالاته وتهديداته السريعة والساخنة وضياع شخصية الرئيس بمسك **** خيوط اللعب السياسي مما ادى الى افتراس وطغيان الدور لرئيس الوزراء على رئيس الجمهورية هذا وجاء تدخل الجامعة العربية لينصب فقط بما يخص مصالحها او تهديدا للامن . لا تفاهم ينفع لتصيل الحقوق في العراق اليوم لانه اصبح امتدادا للماضي في الارهاب بانواعه الذي يقوده ويثوره عناصر النظام الحالى **** فماذا تسمون حصدكم لرؤس علماء الدين وتصفية رموز تتفاوض من اجل الدستور والتكنوقراط *** نفس اسلوب ومبررات النظام السابق في ممارسة التقتيل الجماعي ومع الايام سيبدؤن يعترفون مثل فيلم عمو صدام*** نفس الطاس ونفس الحمام *** ما سوينه شي **** يا حكومة رئيس الوزراء هل تتعضون بعد كل ما جرى من نزالاتكم وصراعكم المبكر جدا *** الا تكفون عن القتا ل جميعكم وتعطون الحقوق لاهلها * ما ضاع حق وراءه مطالب. من هنا نلاحظ ان البنية الاجتماعية العراقية ساخنة كاختها البيئية الواقعة على خط الاستواء فمع وجود الطيبة العراقية والعاطفة الا ان **** العراق منذالعام 1968 والى اليوم خرج عن عراقيته بسبب الفايروس الديكتاتوري الذي طعن صميم مشاعرنا وتشويهها فلا حب نظيف ولا صداقة حقة ولا علاقات اسرية ناجحه بين الاب وابنه / اشاع صدام ظاهرة حب الاب ان يموت في الحرب الايرانية ليحصل على ماليبو او سوبر التي قال ساجعل سعرها ابنعجتين / ولا جيرة من جيران ولا نخوة فاشاع ستراتيجية كلمن عليه ابروحه ودع الامور عما عليها اشخاصا ونخبا وقادة و قيد العراقي صوب حب المال والشهوات كهدف رئيسي وكما قال الصادق ع لا امام هدى ولا علم يرى * ان هذه الدراسة السايكولوجية لطبيعة النفس الانسانية بصورة تحليلية مبسطة بعيدا عن استخدامات الحالة العلوم الاكاديمية التي دائما تصور وتخدم الفوقية اكثر من خدمة هدف الموضوع *** لها من الاهمية في التوجه والتوعية وصنع القرار باتجاه رصد محصلاتالحقوق وتحصيلها وهي بالنسبة لنضال حزب مثل الحزب الشيوعي جدا مهمة لابل ان هذا الحزب لم يحقق شيئا الا بما *** يحقق ويظهر اسم الحزب فقط من خلال المقعدين فقط مما يتطلب بناء وجود تفاعلى على ارض الواقع انشط واكثر حيوية واندماجا واعتراضا ومواجهة خاصة اذا*** امتلك عصب الحزب قوة بما يمكنه من توليد ***** مجالا كهرومغناطيسيا يعمل او يمد كل منظومات الاليات بالقوة للحركة والعمل وما ضاع حق وراءه ************* مطالب يمتلك*** النشاط والحيوية وليس شرطا ان يكون القتال هو الحل لانه له اناسه *** غاندي حقق كل شئ بالسلام والحب ***لقد كان يصوم حتى يصل الى كانه قد مات ليحقق معاني الرفعة والسمو ومبادئ ومقومات البذل العطاء التضحية في النفس الهندية القابعة تحت مضاجع سيطرة الاستعمارالغربي كضرورة ملحة املتها تلك الفترة علىتاريخ الهند بوجوب تقديم ما يمكن تقديمه بالمعارضه سلميا لكنها مستمرة ونشطة ومتجددة الافكار والممارسات وكانت *** صرخة الرفض مدوية كايقاع صوت الرصاص نحو اهداف ايجابية عملية تماما كما يرهن المتصوف المسيحي نفسه للدير متحديا الانسان المسيحي لجسده من اجل الروح من اجل الله انه الاصرار ولكن ايضا *** المطعم بالنشاط والتحدي والحيوية دون الرتابة والروتينية والملل او تسويف الزمن *








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. النموذج الأولي لأودي -إي ترون جي تي- تحت المجهر | عالم السرع


.. صانعة المحتوى إيمان صبحي: أنا استخدم قناتي للتوعية الاجتماعي




.. #متداول ..للحظة فقدان سائقة السيطرة على شاحنة بعد نشر لقطات


.. مراسل الجزيرة: قوات الاحتلال الإسرائيلي تكثف غاراتها على مخي




.. -راحوا الغوالي يما-.. أم مصابة تودع نجليها الشهيدين في قطاع