الفيسبوك
التويتر
اليوتيوب
الانستغرام
لينكدإن
تيلكرام
بنترست
بودكاست
الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
عن العفيف : وفي الليلة الظلماء ..
قاسم حسن محاجنة
مترجم ومدرب شخصي ، كاتب وشاعر أحيانا
2015 / 4 / 1
الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
عن العفيف : وفي الليلة الظلماء ..
بينما أنا "مُبحرٌ " في محيط الإنترنت ،قرأتُ نبأً عن صدور كتاب عن العفيف الأخضر ، بعد مرور ما يزيد على عام مُنذُ وفاته .
وجاء في حيثيات الخبر بأن الكتاب يضُمُّ مجموعة مختارة من المقالات التي كتبها البعض عن الاخضر ، سواءً كانت تقريظا لكتاباته أو شروح لها ، أو في رثاء الأخضر بعد وفاته .
وهذا رابط الخبر :
http://al-akhbar.com/node/206041
ولدهشتي وفرحتي قرأتُ إسمي ضمن قائمة الكُتاب الذي ذكرها الخبر .
لا أُخفي عليكم مدى السعادة التي غمرتني ، وكأنني فُزتُ بجائزة سنيّةٍ . لا تُعادلُها حتى الجائزة التي حصلتُ عليها على مشروع مُميز أقمتُهُ في إطار عملي المهني .
وفرحتُ كذلك للزملاء الذين أُختيرت مقالاتهم ، ليتم ضمُّها بين دفتي كتاب يُخلّدُ ذكرى العفيف ، وعلى رأسها نعي "الحوار المتمدن " للعفيف .
رغم أن ذكراهُ خالدة ،بإرثه العظيم ..
لذا أرتأيتُ إعادة نشر "الخاطرة " المرثية التي كتبتُها ونشرتُها سابقا .
وهي بعنوان : ورحل -فلسطيني - اخر ... العفيف الاخضر
لعفيف .. يمتطي صهوة
حصان ...اخضر
مسرعا نحو راحة ابدية ..
في واحة الخلود..
مع من سبقوه
منذ الازل .
يموت من لم يترك ارثا !!
وارث العفيف الاخضر ،اكثر من أن تحصيه وكالات الانباء ،
ولا .. المراثي ، لا ...ولا بكائيات التماسيح
لا ...ولا ، بيانات النعي ..
فارثه يتمثل ..
بشرا سويا !!
حاملا بشرى الخلاص
للواقفين
في وجه الظلم ..والحرمان
ومات "الفلسطيني " المشرد
في المنافي والشتات
يقتلونه حيا ..
ويبكونه ميتا ....حيا !!
|
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
التعليقات
1 - لو كان ينتمي لمنظمة حماس
شيخ صفوك
(
2015 / 4 / 1 - 11:01
)
لخلدوه بتسمية احد الانفاق باسمه
2 - شيخ صفوك المحترم
قاسم حسن محاجنة
(
2015 / 4 / 1 - 12:57
)
تحياتي الحارة
هو ليس بحاجة لاحد
فقد خلد نفسه بنفسه
لك مودتي
3 - العفيف الاخضر
عبد الرضا حمد جاسم
(
2015 / 4 / 1 - 13:28
)
محبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة و ســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام
ايها العفيف قاسم المحترم
ذكرت عفيفا و ذاك حميد
يبن الكرام الطيبين الصيد
4 - عزيزي عبد الرضا الورد
قاسم حسن محاجنة
(
2015 / 4 / 1 - 13:39
)
تحياتي واشواقي
هذا كرم اخلاقك
5 - العفيف الأخضر كنز ٌ لم نُحسن سياسته
نضال الربضي
(
2015 / 4 / 1 - 14:06
)
صديقي العزيز قاسم،
يُنسب لابن زريق البغدادي قصيدة ٌ واحدة هي عينيتُه التي مطلعها:
لا تعذليه ِ فإن العذل يولعه
قد قلت ِ حقا ً لكن ليس يسمعه
و وطن العفيف الأخضر و أوطانُ العرب جميعها أولى بالعذل ِ على إهمال ِ هذا العملاق، لكن العذل هنا لا يُولعُ فهو ساقط ٍ على آذان ٍ صماء يخبرنا عنها عجز المطلع.
قال ابن زريق ٍ أيضا ً:
رُزقت ُ ملكا ً لم أُحسن سياسته
و كل من لا يسوس الملك يخلعه
فإن جاز أن نستعير هذا البيت، سنتمنى أن تصحو أوطاننا العربية يوما ً ما، لتندب العفيف و عفيفين كثيرين عمالقةً مثله قضوا في الجهل و الإهمال، لكن قبل أن يخلعها مثقفوها و مفكروها و ينصرفوا عنها.
لا أعلم لم َ مرَّ ابن زريق ٍ في بالي حين قرأتُ ندبك َ للعفيف الراحل ِ العظيم، ربما لأنه قضى عمره بعيدا ً عن وطنه، بعيدا ً عن عشقه، وحيداً، كما قضى ابن ُ زريق.
لذكراه الخلود و الحب
و لنا بعده ما أنتجه عقله
و خطته يداه
كما و بين أيدينا!
شكرا ً لك يا صديقي.
6 - وجع العذل
قاسم حسن محاجنة
(
2015 / 4 / 1 - 16:15
)
يا ليل الصب متى غدُه ؟؟
عزيزي نضال تحياتي واشواقي
كما ان ابن زريق لم يحن موعده بعد
فهكذا حال كل العشاق لهذه الأوطان ..!!
وليس الأخضر وحده ، فهذه امة لا موعد لاحد فيها
لك محبتي
7 - العفيف الذى لا يموت
د/ سالم محمد , , دكتوراه فى تاريخ مصر ا
(
2015 / 4 / 1 - 22:00
)
عاش شجاعا متماهيا مع افكاره و مبادئه التنويرية
و رحل زاهدا فى دنيا يتألق فيها الافاقون و القتلة
ولكنه لم يمت
هو باق بيننا فى قلوب الباحثين عن الحرية و العدل
8 - د . سالم محمد المحترم
قاسم حسن محاجنة
(
2015 / 4 / 2 - 06:27
)
صباح الخير
شكرا على الكلمات الطيبة بحق العفيف
فهذا زمان القتلة والمنافقين وليس زمن المفكرين الشجعان
مودتي
.. مقابلة خاصة مع رئيس تنسيقية القوى المدنية الديمقراطية السودا
.. ارتباك في فرنسا مع انطلاق الجولة الثانية للانتخابات.. واليسا
.. شرطة نيويورك تقمع بالضرب متظاهرين داعمين لغزة
.. الشرطة الإسرائيلية تستخدم مضخات الماء لتفريق متظاهرين طالبوا
.. بريطانيا.. الحكومة الجديدة تعقد أول اجتماع لها عقب الانتصار
