الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


مُعضِلة..الإسلام هو الحل...!!؟

عدلي جندي

2015 / 5 / 30
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


مُعضِلة ..الإسلام هو الحل....!!
مُعضِلة: ( اسم )
الجمع : مُعْضِلات و مَعاضِلُ
صيغة المؤنَّث لفاعل أعضلَ / أعضلَ بـ
المُعْضِلَةُ : الطَّرِيقُ الضَّيِّقةُ المخارج
المُعْضِلَةُ : المسألةُ المُشْكلة التي لا يُهتَدَى لوجهها
دَاءٌ مُعْضِلٌ : دَاءٌ لاَ دَوَاءَ لَهُ مَرَضُهُ مُعْضِلٌ
تم الترويج لمقولة أن في الإسلام الحلول لكل
المشاكل الإقتصادية ..الفقر ..الجهل...التخلف...العلم .. العنف
العدل...المساواة ..التكافل الإجتماعي..العدالة ..
السلوك والعادات السيئة..الإغتصاب ..السرقة.. وممارسات الإجرام بكافة صوره....
ولكن لم تتناول هذة المقولة جزئية مهمة في حل إشكالية التعامل مع نقد تاريخ وحواديت الإسلام وكذب الإسلاميين وفسادهم بل دائما ما تبدأالمشاكل في العالم الإسلامي ما بين المسلمين أنفسهم بعضهم البعض خاصة في إختلافهم عند تناول أي جزئية دينية لا تتفق فيها جماعة أو طائفة مع الأخري و ما بين الطوائف بعضها البعض بل وداخل نفس الطائفة ..إذن مشاكل الإسلام ذاتها لم تُل بواسطة ترديد عبارة الإسلام هو الحل ليس فقط بل و
..محاكمة كل من يتجرأ ويتناول الإسلام وتاريخه بالشرح أوالنقد من زاوية تختلف عما يروج له المنتفعين من الدفاع عن وحماية دين الإسلام (داخل كل طائفة ) علي الرغم من صراخهم ليل نهار وفي صلواتهم وركعاتهم وصيامهم أن في الإسلام حل كل مشاكل البشرية وأن الُلغز لا يفهمه أحد ( لُغز فِهم الإسلام الصحيح سأتناوله لاحقا ) ولذا مفروض أن يبقي الدين الإسلامي لُغز وطابو مع تحذير مُسبق ألا يقترب أحد منه وكأن الإقتراب من الإسلام هو مثل الإقتراب من منطقة عسكرية ممنوع الإقتراب والتصوير وأسهل التهم و وأخطرها علي الإطلاق لمن يفكر فقط الإقتراب والتصوير (أي النقل ) عن ومن كتب الإسلام هي تهمة إزدراء الأديان وطالما هناك إزدراء إذن علي البيعة أيضا تهمة العيب في ذات الله ورسوله محمد ...
تغيرت مقولة الإسلام هو الحل كعادة الإسلاميين المعروفة عنهم في خداع التابعين لهم باللعب علي تفسير ومعني الكلمة أو الجملة وإقرأ ما قبلها ولاحظ ما بعدها مثلما يتحججون بأن القتل والقتال في الإسلام له شروط ومن ضمنها قتال من يقاتل المسلمين
السؤال : هل الناقد أو الذي يرتد عن دينهم أو الذي يرسم رسوما تسخر من رسولهم أعلن قتالهم وقتلهم حتي يقتلونه أو يحكمون عليه بالقتل ؟
المهم لعبة جماعات الإسلام هو الحل صار فشلها فضيحة بجلاجل وبدلا من حل مشاكل الجهل والتخلف والفقر و...أُضيفت مشكلة إلي مشاكل مجتمعاتهم الإسلامية في ظهور وممارسات جماعات دواعش الإرهاب الإسلامي ما العمل ...!!؟
هروبا من المأزق التاريخي في مآسي الشعوب الإسلامية تحت حُكم الإسلاميين الذي تكرر منذ بدء الخلافة ووصولا إلي الخليفة البغدادي تغيرت أخيرا عبارة الإسلام هو الحل إلي الفِهم الصحيح للإسلام وإذا سألت أو تساءلت في تطبيق داعش وجرائم الجماعات الإسلامية بل والإسلاميين علي إنفراد في تنفيذ جرائمهم مثل حادث جريدة شارلي الفرنسية أو حادث أمريكا الأخير وأن هذة الجرائم تمت بدافع ديني
يتنصل الإسلاميين من تفسير وممارسات وتاريخ آيات القرآن التي تحُضٌ علي العنف في ترديد عبارة ذلك ليس من صحيح الإسلام ( أو الفهم المغلوط للإسلام ) غطت شهرة العبارة السابقة علي مقولة الإسلام هو الحل ...
الغريب والمريب والعجيب صحيح الإسلام نقرأ فقط عنه ونري من يدافع عنه في كل زمان ومكان بل نعاين القضايا المرفوعة من أجل محاكمة كل من يتجرأ ويتناول مجرد شرح وسرد للأحاديث إتهامات تصل إلي مطالبة الدولة بتطبيق الحد بقتل كل علي من يتناول الإسلام
صحيح الإسلام مجرد كلام علي ورق أو مُتداول في اللقاءات التليفزيونية أو أحاديث في تضييع الوقت والجهد (صلاة وصوم وآذان و....) بمعني لا وجود للصحيح الإسلامي علي أرض الواقع وفي الممارسات اليومية
إذن يتضح لنا عزيزي القارئ تناول عبارة صحيح الإسلام بدلا عن جملة الإسلام هو الحل ليتم التعديل والتحديث فقط في اللعب واللف والدوران حول الكلمات فقط وفي الواقع لم يتغير شئ بل تزداد الأمور الإسلامية في التفسير والممارسات تعقيدا وضبابية ..
مما سبق نجد أن الوحيدين الذين نجحوا في تطبيق الدين و تجنيد شباب المسلمين لخدمة أغراض الدعوة ونشر الإسلام والعمل بآيات وسور القرآن هم الدواعش فقط لا غير وما عداهم مجرد ببغاوات يرددون ما يصل فقط إلي أسماعهم من عبارات وجمل تدغدغ المشاعر فقط لا غير .. حعجعة وطنين دون طحين .








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الاستاذ عدلي جندي المحترم
وليد يوسف عطو ( 2015 / 5 / 30 - 11:52 )
نحن العرب المسلمون نعيش على انجازات الغرب ..

يقول الفكر عليس حرب ..
نحن نستنكر مايمس الامور المتعلقة بالحجاب والزواج او بناء الماذن والرسوم الكاريكاتورية في اوربا . ولكننا نسكت على النهب والاستبداد ولا نستنكر ماهو افظع ..

الجوع الكافر..

انت دائما مبدع وكاتب جريء ..

محباتي ...


2 - الأستاذ وليد يوسف عطو المحترم
عدلي جندي ( 2015 / 5 / 30 - 12:32 )
شكرًا مرورك الكريم وإضافتك تُثري المادة
للأسف شعوب العالم الثالث (المُتخلف) تهتم بما هو خارج أي بالمظهر فقط لا غير وبمعسول القول وبالنسبة لها الطقوس الثابتة التي يكررونها في رتابة وبلاهة تُعد حياة وسمو وقداسة ولا يهم ما يتبقي من كرامة وحرية وحق وعدل وتحضر ومساواة فالصنم سعيد بطقوسهم وأقوالهم والصنم يُكافئهم والنتيجة ما نراه من تخلف وقهر وحروب ودمار
أتابع سلسلة الرسول بولس ليس لكونها رسالة دينية ولكن لأنها تمثل إمتداد للفلسفة اللاهوتية حجر الزاوية للخروج من جمود الفكر الديني
شكرًا صديقي الرائع مجهوداتك التنويرية المفيدة والتي أتابعها بقدر ما تسمح لي الظروف ولا أنسي مساندتك عند بدء مشوار كتاباتي علي الموقع
تحية وإحترام


3 - تحية
عماد ضوء ( 2015 / 5 / 30 - 14:27 )
تحية أستاذ عدلي
كل من ينكر ان داعش تنفذ صحيح الاسلام وتعيد نفس اعمال محمد يحاول فعل ذلك عن طريق كلام إنشائي ويعجز ان يقدم دليلا واحدا ملموسا ان محمد لم يفعل هذه الأفعال ولم يجزها في قرانه

تحية


4 - لقد خانك التفكير اخي عدلي!!
فهد لعنزي ـ السعودية ( 2015 / 5 / 30 - 15:10 )
نعم والف نعم الاسلام هو الحل. لماذا؟؟. اليك ادواة الحل:
اولا ـ الايمان بالقدر خيره وشره وبهذا الاعتقاد يبرؤ الحاكم الظالم من تبعات افعاله ويعزى ما يقوم به الى قضاء الله وقدره.
ثانيا ـ الضرورات تبيح المحظورات وهذا يعني يمكن ان يتآمر الحاكم مع اي مجرم لتثبيت عرشه وان عاش الشعب في فقر مقذع او ان يرى ان المصلحة في ابادة الشعب.
ثالثا ـ اطع الامير وان جلد ظهرك وهتك عرضك لانه ظل الله في الارض.
رابعا ـ حاكم ظالم غشوم خير من فتنة تدوم وهذا يعني اكبر مخدر للشعوب للركون والاستسلام.
هذه اهم الحلول في الاسلام لذى ترى ان الشعب السعودي يدعو لولاة الامور بالحبور وهو عائش معيشة اهل القبور ولكنه والحق يقال ـ اي الشعب ـ من عمار المساجد للتهجد و الدعاء على المجوس والروافض والنصارى واليهود بتبديد الشمل والى ولاة الامور بالنصر المؤزر وان شربوا الخمور ولعبوا بالطنبور مع الغانيات في القصور.
نعن والف نعم الاسلام هو الحل اي تكميم الافواه باسم السماء وتاريخ المسلمين شاهد عليهم منذ الفتنة الكبرى والى يومنا هذا.


5 - هم مرواغون مزيفون فارغون لا يقدموا سوى شعارات
سامى لبيب ( 2015 / 5 / 30 - 15:58 )
تحياتى استاذ عدلى الجندى
ليست هذه المرة الأولى التى تتفق خواطرنا وافكارنا فأنا نشرت مقال اليوم يتناول نفس فكرتك ورؤيتك.
الإسلاميون مرواغون مزيفون فارغون وكل ما يقدمونه هو شعارات فقط لا يستطيعون أن يوثقوها ليكون هدفهم إما دغدغة مشاعر المسلمين أو الهروب من الإشكاليات , فشعار الإسلام هو الحل ذاع صيته ولتتبناه جماعة الأخوان المسلمين والجماعات الإسلامية وحين تسألهم كيف يكون الإسلام هو الحل لمشاكلنا الإقتصادية والسياسية والإجتماعية فلا تجد إججابة سوى عبارات إنشائية.
كذلك مقولة هذا ليس من الإسلام فى شئ وبعيد عن الإسلام الصحيح فلا تجد سوى شعار فما هو الإسلام الصحيح ولماذا إعتبرت سلوك داعش والقاعدة مثلا ليس من الإسلام.
هكذا نهجهم فارغ خاوى لا يقدم شئ سوى شعارات يدغدون بها مشاعر البسطاء ويخدرونهم مع إقصاء أى فكر ناقد حر وهم أساتذة فى هذا الشأن ليظلوا فى نفس القمقم أو الشرنقة وتكون النتيجة مزيد من التحجر والتخلف.


6 - عبادي ..فيس بوك
عدلي جندي ( 2015 / 5 / 30 - 17:25 )
سأتناول أولا مداخلتك عن الكاتب المجتهد الموسوعي الأستاذ وليد يوسف
ما دخل الدين والعرق والملة بما يكتبه الأستاذ وليد من مقالات وأبحاث وقراءات يذكر مراجعها وكتابها وفلاسفتها في كل كتاباته التنويرية والتي يستفيد من قراءاتها من يبحث عن الحقيقة والثقافة والتنوير....!!!!!؟
ثانيا أنت تذكر إستغلال الغرب للشعوب البائسة ولكن هناك شعوبا كانت أكثر فقرا وليس لها تاريخ مثل العروبيين حاربت في بسالة وتمكنت في كرامة وعزة التخلص من هيمنة الإستعمار وسلبياته ما هو السبب و لماذا تعجز الشعوب الإسلامية عن مسار التحرر وعن تبعية الإستعمار حتي داعش الإسلامية يقولون أنها صنيعة صهيونية غربية؟
ثالثا ولأنك تابع وكعادة القطيع دائما أبدا نظرتك وفكرتك عن الآخر تنطلق من رؤيتك وتبعيتك وليس من عقل متحرر مستقل وطالما أنا من خلفية مسيحية إذن أنا أتبع القطيع وطالما أنا من عرق غير عربي إذن مثلما يفكر العرب ليس لي إنتماء للوطن
رابعا القطيع ينتمي إلي الأصل والأصل لا يعترف بالأوطان أو بلغات غير العربية بل يؤمن بأمة وباقي التحليل تعرفه


7 - تحية أستاذ عماد
عدلي جندي ( 2015 / 5 / 30 - 17:37 )
نحن في. إنتظار ترجمة وتطبيق عملي علي أرض الواقع للإسلام الصحيح وهل هو في تطبيق شرع الله وتنفيذ حدود البتر والرجم وفصل الرأس علي طريق الطالبان وداعش إم هو علي طريق القاعدة في تفجير البنايات والسفارات والأسواق التجارية المكتظة بالبشر أو الحُسينات والجوامع ..ننتظر المزيد من اللف والدوران حول صحيح الإسلام ربما علي طريقة الأزهر والكتب المدرسية التي يتداولها النشء في. مدارسه ويتعلم من خلالها جواز إكل لحم الكافر وهدم معابده وسبي النساء
تحية أخي وشكرا لك مرورك الكريم ومساهمتك بالتعقيب


8 - الأستاذ فهد
عدلي جندي ( 2015 / 5 / 30 - 17:45 )
كم نعاني من إنتشار أكذوبة أن الإسلام هو الحل
كم تعاني اليوم نساء المسلمين في كل العالم من تداعيات فرض الحجاب كأول الحلول لمشاكل الأمة الإسلامية
وكم تعاني الشعوب الإسلامية من مشاكل وتبعيات الإنفجار السكاني والتزايد الإعتباطي بسبب الحلول الإسلامية في تناسلوا تكاثروا فأني مباه بكم الأمم
وكم يعاني العالم اليوم من هروب الشباب والإلتحاق بدولة الخليفة الداعشي لتحقيق حلم العدل والعدالة ومحاربة الطغيان بدلا من الجد والإجتهاد في المعامل والجامعات والدراسات العلمية والنظرية بحثا عن فلسفة أو مخرج
شكرًا سيدي الكريم مؤازرتك وتعضيدك ومشاركتك بالتعقيب اللماح


9 - اللبيب في توارد الخواطر نتواصل
عدلي جندي ( 2015 / 5 / 30 - 17:54 )
أستاذنا اللبيب
فعلا ليست هي المرة الأولي التي تتشابه الخواطر
العلاقات الإنسانية مجموعة من الثقافات والعادات والخواطر يتداولها ويتفق عليها البشر عبر قراءات وتجارب وعقائد وفلسفات ومشاركات وهي الدستور الغير منظور وغير مدون وغير إلزامي أو مفروض الذي تقوم علي قواعده حضارات أو تنهزم بسبب تفككه وضعفه وهُزاله ولا منطقيته شعوب وأمم كانت لها حضارات
شكرًا لمرورك الكريم أستاذنا الصبور المجتهد مع تحياتي


10 - الاسلام ليس
على سالم ( 2015 / 5 / 31 - 03:39 )
الاسلام ليس الحل بل هو المعضله الكؤود والتى ابتلى بها العالم ,الاسلام مرض اجتماعى خطير ومدمر وفيروس سام وقاتل ,اينما حل الاسلام حل الخراب والدمار والفساد والانهيار السياسى والاجتماعى والاخلاقى والاقتصادى ,الاسلام ماهو الا ابشع عقاب تبتلى به الامم المنكوبه سيئه الحظ , من حسن الحظ أننا نعيش الان فى عصر تكنولوجيا المعلومات والسوشيال ميديا وهى كفيله فى فضح المستور وتعريه كوارث الاسلام المسكوت عنها ,شيوخ الاسلام مثل البوم الناعق ويعيشوا الان فى كوابيس ورعب وهلع بسبب التواصل الاجتماعى ,انهم الان على المحك ومصداقيه الاسلام ستهتز كثيرا فى المستقبل بل وسوف يحدث شرخ كبير يكون من الصعب ترميمه ثم يبدأ الانهيار الكبير , الاسلام تحت الاضواء الكاشفه


11 - ماهو الحل إذاً؟
محمد أبو هزاع هواش ( 2015 / 5 / 31 - 05:51 )
آستاذ عدلي تحية:

مر على الإسلام ألف وأربعمئة سنة ولم يكن هو الحل بل المشكلة...

ألف وأربعمئة سنة من التجارب ولم يقتنعو بأنه مشكلة وليس حل...

التاريخ ومامر معنا في الشرق الأوسط ولايزالوا يكررون أنه الحل..

أما عن الإسلام الصحيح فكما قلت الدواعش خير ممثل...

السؤال هنا: هل علينا تحمل ألف وأريعمئة سنة أخرى من التاريخ الدموي كي نعرف أنه ليس حل بل مشكلة؟


12 - أستاذ علي سالم
عدلي جندي ( 2015 / 5 / 31 - 06:53 )
الإسلام كان الحل والوسيلة للثراء علي حساب البسطاء والجهلة وقد أستغله شيوخ ودعاة الفضائيات مثل الشيخ الشعراوي ومن بعد القرضاوي وحسان ويعقوب والحويني و...وأيضا كان الحل حتي تقبع العائلات الخليجية الحاكمة فوق أنهار القطران الأسود يبيعونه لحسابهم ويصرفوا في سخاء حتي عند شراء لوحة مثل ما أشتري وزير خارجية قطر السابق لوحة لبيكاسو بمبلغ 167 مليون دولار وإحتفظ بها في قصر من قصوره بلندن لأن بها عُري وليس مقبول أن توضع صورة بها عُري في صحراء الربع الخالي المقدسة...!!!؟
نعم أتفق مع تحليلك عن ثورة المعلومات التكنولوجية حيث صارت حجر الزاوية في كشف المستور وفضح تجار الدين
تحية أخي وشكرا حضورك الكريم ومساهمتك بالتعقيب


13 - الأستاذ محمد المحترم
عدلي جندي ( 2015 / 5 / 31 - 07:01 )
أعتقد تأثير ثورة نقل المعلومات التكنولوجية سيكون لها نصيب وتأثير في إضعاف هيمنة وتسلط وفرض الدين الإسلامي ولن تنتظر الأجيال اللاحقة ولا حتي مائة عام وسيعود دين الإسلام غريبا كما قال مؤسسه
بالطبع حجة الفهم الخاطئ وأنه ليس من الإسلام ما تفعله داعش هي لُعبة تنطلي علي البسطاء والمصابين بأمراض وعقد نفسية والمنتفعين من السبوبة
شكرًا أخي الكريم مؤازرتك ولمرورك
تحياتي


14 - الحل
نيسان سمو الهوزي ( 2015 / 5 / 31 - 09:08 )
سيدي الكريم لك السلام وللإخوة القراء الاحترام !!
أنا ارى بان الموضوع هو اكبر من ذلك واعتقد شخصيا بان الغرب يتعامل لا بل يشجع ويستفيد كثيرا من هذا التشجيع ولهذا قلتها سابقا وأكررها اليوم الحل هو ان يتدخل العالم الساكسوني في حل تلك المعضلة وسوف تسال كيف أقول لك تعلم اكثر مني ههههههههههههههه
كما تعلم لا ارغب في الكتابة ولكن قد اكتب قصة جميلة عن ذلك الموضوع !!!
تحية وتقدير


15 - التنوير هو الحل
ياسين المصري ( 2015 / 5 / 31 - 09:08 )
الأستاذ العزيز عدلي
لا يملك المرء سوى الإشادة بأفكارك النيرة ، فالديانة الإسلاموية الظلامية على مفترق الطرق الآن ولأول مرة منذ نشأتها وتصديرها إلى الشعوب الأخرى ، وتحتاج أكثر من أي وقت مضى إلى العقول المتفتحة والقلوب الشابة القوية ، كي يتبدد الظلام ويعم النور أرجاء المعمورة.
التنوير هو الحل
مع أطيب تحياتي وتمنياتي لك بالتوفيق فيما تصبو إليه،


16 - الاستاذ عدلي جندي المحترم
عبد الرضا حمد جاسم ( 2015 / 5 / 31 - 09:13 )
محبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة و ســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام
اي شيخ من شيوخ الاسلام و على مدى و قتهم يمكن ان نقول عنه انه شخص يريد ان يقول للعالم انه الصح و الاخرين على خطأ...يريد ان يقنع نفسه بذلك فتراه بعد حين يصبح اراكَوز(مضحكة) للناس...تساله يعود بك الى اكثر من 1400 عام ...تسكت عنه اي تتجاهله يتصور انك في شك و يجب ان يبين لك ما يتصورها حقيقة...تضحك عليه يبتسم يتأمل انه سيصلحك...تمنحه الحرية يتهور...تسلبه حريته يكون ناعم و يتلون كما تريد...تركب على ظهره يفرح ...اياك ان تتركه يركب ظهر الغير لأنه سيذله و يستعبده
تحياتي


17 - اكرر نفس تعليقي على مقال اللبيب
nasha ( 2015 / 5 / 31 - 09:35 )

استاذ عدلي وقت المصارحة والمكاشفة انتهى ووصلت المعلومة الى ابسط مسلم في الارياف والقرى النائية.
يجب ان تبتدأ المرحلة التالية (ونا اعتقد ستبدأ قريباَ في بلدكم مصر وآمل ان تكون في ذكرى ثورة يونيو بعد شهر).
يجب على كل من يؤمن بالدولة المدنية وبحقوق المواطنة من عامة الناس اعلان ذلك وبتحدي واضح وبدون لف ودوران بوجه كل عنصري متدين . يجب دفع الناس للخروج الى الشوارع بكثافة حاملين شعارات معادية لكل من يقحم الدين بالسياسة.
يجب وضع حد لهذه الشراسة والوحشية
احسن وسيلة لاقناع هؤلاء الهمج هو اظهار حجمهم الحقيقي في المجتمع.
الهمج الماسكين بزمارة رقبة السياسيين .
على المصريين اعطاء الامان والثقة للقيادة المصرية لتنقض على باقي همج الاسلام السياسي وتسكتهم الى الابد.
في رأيي لقد نضجت الشعوب الاسلامية فكرياً ولم يبقى الاّ المتعصبين والاغبياء والمجرمين وهؤلاء لن ينفع معاهم غير الجزمة القديمة.
تحياتي لك وللاخوة جميعاً


18 - الأستاذ الصديق نيسان المحترم
عدلي جندي ( 2015 / 5 / 31 - 18:56 )
أعرف وجهة نظرك في موضوع (ما فيش فايدة) ولكن لا أخفي عليك أن أسلوبك في الكتابة الساخرة مميز وله تأثير عميق. ربما لا تشعر أنت بتأثيره وأهميته بعد أن بذلت جهدا في بلورة الفكرة وكتابتها
في إنتظار مساهمتك أما في الموضوع المهم عن تقاعس الغرب اليوم كانت لي تجربة بالمصادفة تعبر عن. مدي المأساة التي تعانيها في صمت الشعوب الأوربية من جراء تجارة سياسيهم الغير شريفة مع أصحاب الفخامة او أصحاب السمو أو أصحاب السعادة علي حساب مستقبل حرية وحق شعوبهم في حياة خالية من منغصات أتباع فرض عليكم
شكرًا مرورك الكريم


19 - الأستاذ ياسين المصري
عدلي جندي ( 2015 / 5 / 31 - 19:07 )
شكرًا جزيلا مرورك وتعضيدك
نعم التنوير هو الحل
نعم نحن في حاجة إلي المزيد من مشاركات العقول المتفتحة
نعم نحن في حاجة إلي كتاباتكم التنويرية( أتابع قرائتها ) ومشاركتم القوية وفضح خفافيش الظلام دون كلل حتي نقضي علي أسوأ مرحلة تعاني خلالها الغالبية العظمي من شعوبنا البائسة الأمراض والفقر والجهل وتتمتع الأقلية حتي التخمة ودون وازع من ضمير أو إيمان بالإنسان وحقه. ومشاعره بل ما يفيض عن موائدهم وخلاعتهم يصرفونه علي عصابات الدين والإرهاب والإجرام
سيدي شكرًا لك مرة أخري مرورك وأتمني ألا تحرمنا من تكرارها


20 - الشاعر الأستاذ عبد الرضا
عدلي جندي ( 2015 / 5 / 31 - 19:14 )
أتفق مع ما كتبته تماما
ولي صديق قديم من أتباع السلف تقريبا ينطبق عليه ما كتبته في مداخلتك
لم أقابله منذ زمن ولا أعرف هل تغير ؟
ما أتذكره فقط في مقابلة لنا بعد عودته من مصر في أيام الرئيس( الغير )مبارك أنه قال لي إذا كانت لك مصلحة مع أمن الدولة يمكنك أن تخبرني عنها وسأساعدك في تقضيتها ولا تعليق
شكرًا أستاذي تشجيعك ومشاركتك مع وافر التحية


21 - ناشا
عدلي جندي ( 2015 / 5 / 31 - 19:22 )
وينك يا رجل
لك فكر عميق وتحليل منطقي
ما كتبته اليوم في مشاركتك تحدثت عنه اليوم مع صديق يؤمن بالسيسي كزعيم وقائد ومخلص... فقلت له شرط واحد وبعده يمكنني أن أنحاز للعسكر إلا وهو جديتهم في تأهيل البلد. للحكم المدني أي تأهيل الشعب المصري لقبول دستور مدني. خالص لوجه الإنسانية والإنسان ويكفيهم ويزيد لبقية حياتهم ما تحصلت عليه جماعات ومؤسسات ورجالات الأديان بكافة طوائفها ومسمياتها وأهدافها
التأهيل يتطلب تغيير مناهج المدارس خاصة الدينية الأزهرية والمدارس الحكومية والإذاعات والإعلام و....!!!!؟
هل سننتظر وأم ينتظر أحفادنا من بعد آبائهم ... المستقبل وإنسانه أعلم
تحية ولا تحرمنا من حضورك ومشاركتك وتعضيدك


22 - الحل في الأبراج العاليه!!!
عبد الله اغونان ( 2015 / 5 / 31 - 23:53 )

أسهل من لديهم الحلول هم الكتاب وهم حيخسروا ليه؟ اهو كلو كلاااااااااااااااااام

أكتب قلم وورقة ونقرا فاذا باصلاح وبرامج ودولة وتقدم وحداثة ونصر عظيم

منذ عهد مايسمى بالنهدة عفوا النهضة وهم يكتبون في الصحف والكتب ويتشدقون في الاذاعات

والقنوات ويجادلون ويحللون ويفسرون ويتوقعون

ما أشبههم بطبيب لايعرف كيف يشخص الداء أنى له أن يقترح الدواء

وقعت الانتفاضات وكانوا في غيبة بل في غيبوبة وحيرة وهاهم مايزالون

تصعقهم الحيرة .كيف ثار هؤلاء الشباب؟ من كل الاتجاهات؟ كيف ظهر الاسلاميون؟ لم انتخبتهم

شعوبهم؟ كيف تغولت داعش والنصرة والمليشيات الاسلامية؟ كيف انقلب العساكر وتلاعبت

الانظمة المطاح بها وظهرت التماسيح والعفاريت؟

داخ المثقفون ونسوا الروايات والأشعار والأغاني والمرحيات الهزلية

ايه الحكاية؟ الاسلام هو هذا يجب القبض عليه يجب حظره حفظا وقراءة يجب حرقه ومنعه

وحرقه . اااااه غير ممكن اذا يجب اعادة تفسيره الكشف عن الأخطاء وحذف ايات منه أو

تأويلها أونسخها أومسخها

هذا هو الحال الان ولكل حادث حديث

فانتظروا انا منتظرون


23 - عبده
عدلي جندي ( 2015 / 6 / 1 - 07:07 )
يا حبيب اللَّات ومناة وعزي غرانيق العُلي وشفاعتهن لترتجي
أعترف لك أن خسارة أو عزل التيار الإخوانجي في مصر هي مباراة لم يتمكن من الإحتفاظ بنتيجتها أخوانك المسلمين وبديلا عنهم في الملعب اليوم أشبالهم من السلفيين ووجودهم كحزب سياسي حتي لو لن ولم يحصل علي النسبة التي تمكنهم مثل الأخوان الفوز بالمباراة المقامة في مصر اليوم ما بينكم وبين فريق الدولة المدنية ولذا أعتقد أنها ليست النهاية ولاتزال الفرق الإسلامية في الملعب تُمارس هوياتها وهواياتهم في الإستحواذ علي الكرسي دون مشاركة أو دمقرطة
الجزء الثاني
إذا لم ينتقد ناقد أو باحث أو كاتب (ولا تعتبر كتاباتي منها لأَنِّي فقط أعبر عما يدور في عقلي ) سلبياتكم وسلبيات ثقافتكم وتاريخكم وتطبيقهم وفشلهم كيف يمكنكم من تعديل برامجكم وتنقيح كتبكم وحواديتها ومواصلة رسالة الإنسانية حتي لو كان الإسلام طرف مُسالم ومتآخي ومتعاون في هذة المسيرة ؟
يا حبيب اللَّات و.....أول خطوة عليكم إحترام والإستماع للرأي الآخر وأُحيلك لقراءة تعقيب الأستاذ عبد الرضا 16 مرة أخري لعلكم تعقلون

اخر الافلام

.. د. حامد عبد الصمد: الإلحاد جزء من منظومة التنوير والشكّ محرك


.. المجتمع اليهودي.. سلاح بيد -سوناك- لدعمه بالانتخابات البريطا




.. رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك يزور كنيسا يهوديا في لندن


.. -الجنة المفقودة-.. مصري يستكشف دولة ربما تسمع عنها أول مرة




.. وجوه تقارب بين تنظيم الاخوان المسلمين والتنظيم الماسوني يطرح