الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


يكذبون لكي يروا محمدا جميلا

صباح ابراهيم

2015 / 6 / 25
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


بعض المسلمين ينشرون اخبارا ملفقة عن راي علماء وفلاسفة ومفكري الغرب ورايهم عن الاسلام والقرآن ومحمد . يحرفون الكتب والاقوال بما يتلائم مع ما يريدون، وبما يُجمّل الاسلام في نظر المسلمين معتقدين انهم بخداعهم الناس ترتفع قيمة الاسلام وكتابه ونبيه .
امثلة على ذلك :
ترجم الكاتب انيس منصور كتاب مايكل هارت المعنون (المائة الاكثر تاثيرا في العالم )
THE 100 - A RANKING OF THE MOST INFLUENTIAL PERSONS IN HISTORY
ولتعظيم النبي محمد حتى على حساب التزييف ، حرف المترجم عنوان الكتاب الى ( الخالدون المائة واعظمهم محمد) .
و قال عدد من خطباء المساجد امثال عبد الحميد كشك ، وعدنان ابراهيم وغيرهم ، اقوالا نسبوها للكاتب الساخر الايرلندي جورج برناردشو انه قد كتب : " لو كان محمد موجودا في القرن العشرين لأستطاع ان يحل مشاكل العالم اجمع في ثواني وهو جالس يشرب فنجان قهوة" مثل هذه الاقوال المحرفة والمفبركة اسلاميا لا تقنع العاقل بصواب الكلام ، بل تضخيمه اكثر من الطبيعي يدل بوضوح على التحريف والتزويق . ان محمدا لم يستطع ان يحل مشاكله مع نسائه داخل بيته ، فهل يتمكن من حل مشاكل العالم كله في القرن الواحد والعشرين في ثواني مثل انتشار الفقر والامية وتفشي الامراض والجهل والبطالة ، و الحروب الساخنة والباردة بين الامم ، وتكاثر سكان العالم بمتواليات هندسية وانتشار الاوبئة والامراض المستعصية التي لا علاج لها كالسرطان والايدز غيرها !!! اي تخريف هذا ؟
بينما يشيد المسلمون كثيرا بالمستشرقين الغربيين حتى لو كانوا من (النصارى والكفار) عندما يمدحون محمد والاسلام، ويمجدون بهم وبقابلياتهم الفكرية والفلسفية ان كانت لصالح الاسلام ونبيه ، ولكن ان انتقد اؤلئك العلماء والفلاسفة والمفكرون الغربيون محمدا وسولكياته وقرآنه بما لا يناسب المسلمين واظهروا مساؤه وسلبياته فيما جاء به ، قالوا عنهم انهم اغبياء غير منصفين وحمقى .
برناردشو لم يقل ولم يكتب الكلام الذي زعموه عن مدحه لمحمد وقابليته في حل مشاكل العالم بثواني ، لقد كان مصدر هذا التلفيق مجلة اسلامية، نقلته عن منظمة للدعاية الاسلامية ، ولا صحة له مطلقا .
لقد اوضح الاخ رشيد المغربي في برناجه سؤال جرئ على قناة الحياة ، تلك الاكاذيب الاسلامية لبعض الكتاب والخطباء المسلمين ، ونشرَ الحقائق المقابلة لها من مصادرها الاصلية وابرزَ اقوال واراء العلماء والفلاسفة عما قالوه وكتبوه عن الاسلام ومحمد والقرآن . وانقل للقراء بعضا من اقوال واراء مشاهير العلماء والفلاسفة والمفكرين عن محمد والاسلام .
جورج برناردشو الكاتب الساخر الذي لفق بعض المسلمين الاقوال عن مدحه لمحمد قال : الاسلام مختلف جدا ، فهو غير متسامح بشكل شرس . وصار التسامح فيه مجرد هراء ، أما ان تؤمن بالله او يتم قطع عنقك من طرف من يؤمن به ، فيذهب هو للجنة لأنه أرسلك للنار ، واضاف برناردشو : هتلر يُعتبر طفل برئ أمام وحشية محمد" .
هل من قال هذا الوصف للاسلام يمتدح نبيه صاحب شريعة قطع الاعناق ويقول انه يتمكن من ان يحل مشاكل العالم في جلسة شرب فنجان قهوة ؟ هل له قدرة سوبر مان الخارقة ؟
العالم الرياضي والفيلسوف الفرنسي باسكال ومخترع قوانين الفيزياء ، قال عن محمد ما يلي : " أسس محمد ديانته بقتله لأعداءه ، واسسها المسيح بوصيته لأتباعه أن يضحوا بحياتهم " .
كارل يونغ ، عالم سويسري ، مؤسس علم النفس التحليلي قال :
" لا نعلم اذا كان هتلر متجها لتأسيس اسلام جديد، هو بالفعل على الطريق .... أنه مثل محمد .... كلهم ثملون بإله وحشي "
الفيلسوف الفرنسي فولتير ، كتب في مسرحية له عن التعصب او النبي محمد عام 1736 ما يلي : " كُتِبَتْ هذه المسرحية ضد مؤسس دين باطل ومتوحش "
وقال : ان تاجر جمال ( محمد ) اثار العصيان المسلح في قبيلته بتحالفه مع بعض الاتباع البائسين ، فأقنعهم بأنه يتحدث مع الملاط جبرائيل ويفتخر بانه عرج الى السماء ، حيث تلقى جزئيا هذا الكتاب غير المفهوم ، والذي كل صفحة فيه تجعل المنطق يقشعر . ولأجل هذا سلّم بلاده للحديد واللهيب ، وقطع اعناق الآباء واختطف البنات واعطى الخيار للمهزومين بأعتناق ديانته او الموت ."
الا يطابق كلام فولتير هذا ما يفعله مجرموا داعش اليوم في العراق وسوريا وليبيا ضد الابرياء اليست داعش صورة مجسمة وحديثة تعيد وحشية محمد في القرن الواحد والعشرين ؟
الشاعر الايطالي الاعظم دانتي ، مؤلف تحفة الادب العالمي (الكوميديا الالهية) ،كتب عن محمد قائلا : " كما رايت واحدا واحدا مشقوقا من الذقن الى مخرج الريح ، كانت احشاؤه تتدلى من بين رجليه ، كان قلبه مرئيا والكيس الداكن الذي يصنع برازا مما يؤكل ،وبينما كنت مأخوذا بالنظر اليه ، نظر اليّ وفتح حضنه بيديه قائلا :
اترى الان كيف اشق نفسي ؟ كم أنا مشوّه ، انظرني اني أنا محمد " .
ديفيد هيوم ، فيلسوف انكليزي ، قال عن القرآن : " المعجبون بالقرآن واتباعه يصرون على المبادئ الاخلاقية الرفيعة المتضمنة في هذا الاداء الوحشي السخيف" ، دعنا نذهب الى سرده بسرعة ، ستجد أنه أثنى على مثل هذه الحالات من الخيانة ، والوحشية ، والقسوة ، والانتقام والتعصب بشكل يتنافى كليا مع مجتمع متمدن " .
الفيلسوف الاسكتلندي الساخر توماس كارلايل 1795 - 1881 كتب عن القرآن :
- " اذا القينا نظرة صحيحة مباشرة الى محتوى (القرآن) بحثا عما يمكن ان نسميه تقريبا شعراً ، لا نجد سوى عدم الاتساق " .
- " يجب ان أقول ان (القرآن) قراءة متعبة كما لم اعهد من قبل ، خليط مربك ، متعب ، فظ ، غليظ ، تكرار لانهائي ، يقطع الانفاس ، متشابك ، اكثر فضاضة وغلاضة ، غباء لايمكن احتماله ."
امام عن محمد فيقول الفيلسوف كارل : قلنا غبي ولكن الغباء الطبيعي ليس بشكل من الاشكال هو صفة كتاب محمد ، هو بالاحرى عدم تثقف طبيعي ، لم يتعلم الرجل الكلام بسبب التسرع وضغط القتال المستمر، لم يجد متسعا من الوقت لأنضاج نفسه بخطاب صالح "
الفيلسوف الفرنسي ارنست رينان 1893- 1823 له مقالة عن الاسلام والعلم وصف الاسلام بأنه : الاسلام هو اثقل سلسلة حملتها البشرية .المسلمون هم اول ضحايا الاسلام .... تحرير مسلم من دينه هو افضل خدمة يمكن للمرء ان يقدمها له ."
ارثر شوبنهارفر فيلسوف الماني قال عن القرآن بعد دراسته : هذا الكتاب الردئ كان كافيا للبدء بديانة عالمية لأشباع الحاجة الماورائية لملايين بلا عدد لمدة الف ومئتي سنة ، ليصبح اساس اخلاقياتهم وازدرائهم الملحوظ للموت . وايضا ليلهمهم بحروب دموية واكثر الغزوات اتساعا . في هذا الكتاب نجد اتعس وافقر نموذج من الايمان بالله . الكثير يضيع بسبب الترجمة ولكنني لم اقدر ان اكتشف فيه فكرة واحدة ذات قيمة .
شارل مونتيسيكيو محام وفيلسوف فرنسي ، مدافع عن حقوق والحريات ، وهو من اسس قواعد السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية ، قال عن الاسلام :
" انها مصيبة للطبيعة البشرية عندما تُعطى الديانة من خلال غازٍ .الدين المحمدي الذي يتكلم فقط بالسيف ، لايزال يعمل على الأنسان بنفس الروح المدمرة التي تأسس عليها ."
وليم موير فيلسوف بريطاني ، كان اشهر ملحد ، وفي آخر حياته غير رأيه واعترف بوجود الله. قال : " قراءة القرآن عقوبة وليست متعة ".
مستشرق ايرلندي متخصص في الاسلام ، كتب سيرة كاملة عن حياة محمد. و (سقوط وصعود الاسلام) ويتقن اللغة العربية بشكل جيد جدا . قال عن محمد والقرآن : ان سيف محمد والقرآن هي اكثر الاعداء فتكا بالحضارة والحرية والحق ، من اي شئ عرفه العالم حتى الان . قال هذا الكلام في كتابه (حياة محمد) الجزء الرابع صفحة 322 .
الكاتب الامريكي الشهير مارك توين ، قال عن القرآن : " هذه قاعدة بسيطة ومن المهم تذكرها: عندما افحص القرآن ، اعرف أنه ما من شك أن كل محمدي هو مجنون ، ليس في كل شئ ولكن في امور الدين " .
الكسيس دوتوكفيل ، مؤرخ وسياسي فرنسي قال عن القرآن والاسلام : " درست القرآن باهتمام شديد وخرجت من هذه الدراسة بقناعة انه الى حد كبير كانت هناك دراسات قليلة في العالم قاتلة للبشر كديانة محمد . بقدر ما استطيع ان ارى ، انها السبب الرئيس للانحطاط الواضح اليوم في العالم الاسلامي ."
قال ذلك في القرن التاسع عشر . ولازال سبب الانحطاط في العالم الاسلامي هو الاسلام .
مانويل الثاني بالايولوغوس ، امبراطور بيزينطي 1350 - 1425 استشهد بكلماته البابا بندكتوس قائلا : " ارني اي شئ جديد جاء به محمد ، حينها ستجد فقط اشياء شريرة وغير انسانية ، كامره بنشر العقيدة التي يدعو اليها بواسطة السيف " .
أدولف هتلر ، ديكتاتور المانيا النازية ، وسفاح اليهود وملايين البشر في الحرب العالمية الثانية قال عن الاسلام : " كان من سوء حضنا ان نحصل على الدين الخاطئ ، لماذا لم نحصل على دين اليابانيين الذي يعتبر التضحية من أجل الوطن هي ارفع رتبة في الصلاح . االديانة المحمدية ايضا يمكن ان تكون اكثر ملائمة لنا من المسيحية ، لماذا يجب ان تكون المسيحية بوداعتها وليونتها ؟
كان هتلر يريد ان يكون دينه دين عنف وشراسة مثل الاسلام لتلائم عدوانيته واجرامه .
ويقول : " كان علينا في جميع الاحتمالات ان نكون قد تحولنا الى المحمدية ، تلك الديانة التي تمجد البطولة وتفتح السماء السابعة للمحارب الجرئ وحده . كانت الاجناس الالمانية ستغزو العالم . المسيحية وحدها منعتهم من تحقيق هذا " .
هذه لمحات من راي الفلاسفة والمفكرين عباقرة العالم الغربي عن الاسلام كدين وكتاب ونبي . لم يقل احد منهم ان الاسلام دين الرحمة والسلام والتسامح ، وان نبيه اشرف الانبياء والرسل واعظم من خلق الله واكثرهم رحمة وخلقا . فهل كلهم اغبياء وحمقى لكونهم لم يمدحوا الاسلام ولا نبيه ؟








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - لماذا يكذبون
nasha ( 2015 / 6 / 25 - 00:24 )
الاستاذ صباح
الانسان اي انسان بطبع تركيبة عقله الطبيعية يستعمل المنطق في التفكير دائماً وأذا طرحت امامه فكرة متناقضة غير منطقية اوتوماتيكياً يبحث عن مخرج منطقي (حتى ولوكان وهمي) لها ولا يقبلها.
المسلم مسكين محصور بين العاطفة الدينية واللامنطق العقلاني.
مثال
محمد نبي ومحمد قاطع طريق
محمد على خلق ومحمد زاني مغتصب
محمد عادل رحيم ومحمد قاتل ..........وهكذا
المسلم رغماً عنه وبحكم المنطق لابد له من الكذب وتصديق الكذب وخلق منطق وهمي لتبرير العاطفة الدينية القاتلة.
تحياتي


2 - ما فائدة وضع الجثة في تابوت جميل
شاكر شكور ( 2015 / 6 / 25 - 00:28 )
الحقيقة إن الأسلام شرّع التقية اي النفاق وسمح بالتورية ورسول الإسلام نفسه أمر عمار بن ياسر بممارسة التقية حين قال له إن عادوا فعد اي اكذب ثانية ، كما شرع رسول الإسلام ايضا الكذب في ثلاثة لا داعي لتكرار محتواها ، فالثقة اصبحت مفقودة في كل التاريخ والتراث الإسلامي ، فالإسلامي يعتقد بأنه ينال حسنه لو دافع عن الإسلام بطريقة التدليس والكذب فحتى الآيات القرآنية ومنها فرض الجزية حوروا تفسيرها وسموها ضريبة حماية الذمي لكن عبارة (وهم صاغرون) اي اذلاء فضحتهم ، وهناك كثير من الآيات يحاولون اعادة تفسيرها لغرض تجميل قبحها بالمكياج ومهما قيل ويقال من مدح كعبارة اشرف الانبياء والرسل واعظم من خلق الله واكثرهم رحمة وخلقا فنعود ونقول نريد ان نذوق الثمار لكي نصدقكم فثماركم لم تكن سوى امتداد لمقولة محمد جئتكم بالذبح وها هي القاعدة وداعش وأخواتها تقوم بأكمال فلم الرسالة المحمدية ، تحياتي للأستاذ صباح


3 - مقارنة
جابر بن حيان ( 2015 / 6 / 25 - 01:34 )
انظروا فقط كم عدد سكان الهند وكم عدد دياناتهم وكم من معتقد لديهم ولا يتقاتلومن فيما بينهم بينما المسلمون امة واحدة لهم رب واحد ونبي واحد وقبلة واحدة وقران واحد وبيت واحد يحجون اليه ومع ذلك هم اكثر الشعوب اقتتالا فيما بينهم ليس الان فقط لكن مند ان اتاهم الصلعم بهذا الدين اللعين ومع ذلك لا زالوا لم يصحوا بعد من سباتهم العميق


4 - محمد يشرب القهوة
سمير ( 2015 / 6 / 25 - 02:57 )
تحية استاذ صباح , محمد سيحل مشاكل العالم وهو يشرب القهوة وهو القائل جئتكم بالذبح ورزقي تحت ظل رمحي. هذا القول نسبه المسلمون بداية الى كارل ماركس ثم انكشفت اللعبة فنسبوه الى برناردشو. اما انيس منصور, فهذا محرف سارق , ترجم كتاب اريك فون داينكن عربات الالهة ونسبه لنفسه باسم الذين هبطوا من السماء. مساكين يامسلمين, فنيل ارمسترونك وجاك كوستو اسلما, وكذا عالم اميركي والماني اسلموا لانهم اكتشوا ادوية من جناح الذباب وبول البعير. احترامي


5 - تأكد جيدا من معلوماتك, عظماء أشادوا بالاسلام ونبيه
عبد الله اغونان ( 2015 / 6 / 25 - 03:55 )

راجع مثلا مقال
الغرب الذي أحب نبي الاسلام
جريدة الاتحاد

وراجع
الموسوعة الشاملة
موسوعة الدفاع عن رسول الله صلى الله عليه وسلم

ثم نواصل الحوار


6 - الطبيعة الثانية
مدحت محمد بسلاما ( 2015 / 6 / 25 - 09:11 )
هل اصبح الكذب والنفاق والتحريف طبيعة ثانية عند المسلمين؟ وهل أفقدت هذه الطبيعة المكتسبة كل تفكير عفلاني ومنطقي؟ هذه هي المأساة التي أوقعنا الإسلام فيها. لا خلاص لهذه الأمة من هذا التخدير المميت إلا بالقضاء على مصدر جرثومة الفساد التي تغلغلت كالسرطان في كيانها. مع التحية للسيد صباح ابراهيم والتقدير لهذه المقالة الرائعة


7 - مراجع السيد اغونان
سلام عادل ( 2015 / 6 / 25 - 14:32 )
انت سيد اغونان مسلم اصيل. فبالرغم من كل الأدلة الموجودة في المقالة عن كذب المسلمين ونفاقهم في سبيل تبييض صفحة نبي الاسلام الملطخة بالدم والزنى والكذب، رغم كل هذا، تريدنا ان نراجع صحيفة اسلامية صفراء تصدر في دولة الإمارات وموسوعة اسلامية تفتقد لأي مصداقية او توثيق أكاديمي. يكفيك دفاع يائس عن دين باطل.


8 - الاصدقاء المعلقين
صباح ابراهيم ( 2015 / 6 / 25 - 15:25 )
شكرا لتعليقك الجميل ، كلنا يعرف التناقضات الكثيرة في الاسلام ، لقد عرفناهم من ثمارهم .
تحياتي لك

الاخ شاكر شكور
شكرا لتعليقك الرائع
لو كان الاسلام دين سماوي من الله القدوس لما احتاج لأجبار الناس بالقتل على الدخول فيه
انه يقول لا اكراه في الدين ، ويقول الدين عند الله الاسلام ، كله تناقضات وخزعبلات .
تحياتي

الاخ جابر بن حيان
خير امة اخرجت للناس هي من تقتل بعضها بعضا ، انظر ما يحدث في العراق وسوريا ومصر وافغانستان وليبيا واليمن ونيجيريا . وشباب شمال افريقيا يغرقون في البحر المتوسط للوصول الى بلاد الكفار للعيش بسلام وامن وبكرامة هربا من المسلمين وحكامهم .
تحياتي




تحياتي


9 - الاصدقاء المعلقين
صباح ابراهيم ( 2015 / 6 / 25 - 15:35 )
الاخ سمير والاخ مدحت

شكرا لتعليقكما
انهم يكذبون على العالم ليجملوا اسلامهم ونبيهم ، بينما فلاسفة العالم كشفوه على حقيقيته

تحياتي لكما وارجوا التواصل


10 - الاخ سلام عادل
صباح ابراهيم ( 2015 / 6 / 25 - 18:47 )
شكرا لتعليقك ، كفيت ووفيت ، ردك يكفي للرد على عبد اللات اغونان ولا يحتاج اي تعليق مني عليه

تحياتي لك


11 - رد صغير للقحطاني
أشورية أفرام ( 2015 / 6 / 26 - 09:57 )
رد لمقالة عبد الله مطلك القحطاني لمقالته عن جدات يسوع ... ما قولك بأم ووالدة رسولكم (محمد أبن أحد عباد الله ) أمنة بنت وهب من هو ذاك الرجل الذي شطفت الماء أو ماء الرجل(المني) لرحمها لتحبل بمحمدكم هذا يا ترى ؟؟ ولماذا بقى محمد نبيكم وهو جنين في بطن أمنة بنت وهب لأربع سنوات متتالية لأ يبتغي الخروج لكي يهدي (أمة المسلمين أي أمته) جميعا لطريق وسراط والدته وأمه المستقيم ؟؟؟ ثم ما بالكم بكهل مدعي النبوة وهو في أواسط الخمسينات من عمره وهو يفاخذ طفلة بعمر ست سنوات ,ولسنوات متتالية ,وبعد أن بلغت تسع سنوات دخل بها أي تزوجها .الخالق أو الله الأب لأ يهمه من سوابق الأنسان العتيق لأنه هو منقي ومطهر لخلأئقه وجبلة يديه ,وثم الله روح غير ملموس , وهو كأشعة الشمس الساقطة من أعالي وعند حلولها وسقوطها في أي مكان كان أن كان جماد أم جسد أنسان مادي ملموس تراها بنورها وحرارتها تقتل كل الشوائب والجراثيم ,وفي الوقت نفسه قرص الشمس أو مصدرها وجوهرها لأ يصيبه أي شىء من الشوائب والأوساخ والقاذورات التي يتم تطهيرها وتنقيتها .


12 - الى اشورية
صباح ابراهيم ( 2015 / 6 / 26 - 10:58 )

تسلمي يا بنت المسيح على هذا الرد المفحم للمغسولة ادمغتهم

تحياتي لك

صباح