الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


ألإشْكال في قِصَةِ يوسِفَ في القُرآن

بولس اسحق

2015 / 8 / 7
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


هل قصص القرآن منطقية بما يكفي لكي تسمى بقصص الهية ؟ هل كان محمد ذكياً لدرجة أنه استطاع أن يخرج قصص كاملة لا يمكن الشك في منطقيتها ؟ أم هل هناك ثغرات لم يأخذها في الحسبان عندما انهمك بنسخ القصص من الكتب السابقة ؟
سأطرح في هذا الموضوع عدة اشكالات منطقية متعلقة بما ورد في القرآن من قصة يوسف, واليوم نتناول قصة يوسف وخاصة الاية ادناه وما بها من أشكاليات : وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ دَرَاهِمَ مَعْدُودَةٍ وَكَانُوا فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِينَ(يوسف 20)
السؤال المحورى هنا . متى كان أول تعامل بالدرهم ؟؟
هل فى عصر يوسف الصديق كان هناك تعاملات مالية ؟؟؟ نحن نعرف أن فى زمنهم كانت التجارة بالمقايضة و ليس بالمال !!
بحثت فلم أجد نصا عربيا واحدا يتكلم عن تاريخ التعامل بالدرهم فهل هناك من يزيدنا من علمه من المسلمين ؟؟
وجدت نصوصا و كلها بالإنجليزية و لا يوجد نص واحد يقول بأن فى عهد الفراعنة كان هناك تعاملات بالدرهم ؟؟
كان أول إستعمال للدرهم و هو مأخوذ من الدراخمة باليونانية فى سنة 1100 قبل الميلاد . قصة يوسف تاريخيا حدثت فى 1479 قبل الميلاد .
فكيف تم شراء يوسف بدراهم معدوده و هى لم تكن معلومة أو متداولة فى عصره ؟؟
هناك شيء مهم آخر وهو مقولة أن يوسف تم بيعه لإحدى القوافل التجارية.
بينما القوافل التجارية التي تعبر صحراء سيناء بواسطة الجمال لم يكن لها وجود في زمانه أيضاً، لسبب بسيط، وهو أن استخدام الجمل في القوافل حدث بعد عام 1000 ق.م فقط كما يقول عالم الآثار الإسرائيلي اسرائيل فنكلشتاين.
نأتى إلى التفسيرات الإسلامية من كتب التفاسير لكي لا نترك المجال لكل من تسول له نفسة ان يحرف كلمة الدراهم ويجد لها مخرجا بقال فلان عن فلان ابن علان..او ارجع الى قاموس اللغة..والحقيقة اننا سئمنا من هذه التدليسات
تفسير إبن كثير يقول:
وشروه بثمن بخس دراهم معدودة وكانوا فيه من الزاهدين
يقول تعالى : وباعه إخوته بثمن قليل . قال مجاهد وعكرمة : والبخس هو النقص كما قال تعالى " فلا يخاف بخسا ولا رهقا " أي اعتاض عنه إخوته بثمن دون قليل ومع ذلك كانوا فيه من الزاهدين أي ليس لهم رغبة فيه بل لو سئلوه بلا شيء لأجابوا . قال ابن عباس ومجاهد والضحاك إن الضمير في قوله " وشروه " عائد على إخوة يوسف -;- وقال قتادة : بل هو عائد على السيارة والأول أقوى لأن قوله " وكانوا فيه من الزاهدين " إنما أراد إخوته لا أولئك السيارة لأن السيارة استبشروا به وأسروه بضاعة ولو كانوا فيه زاهدين لما اشتروه فترجح من هذا أن الضمير في " شروه " إنما هو لإخوته . وقيل المراد بقوله " بخس " الحرام وقيل الظلم وهذا وإن كان كذلك لكن ليس هو المراد هنا لأن هذا معلوم يعرفه كل أحد أن ثمنه حرام على كل حال وعلى كل أحد لأنه نبي ابن نبي ابن نبي ابن خليل الرحمن فهو الكريم ابن الكريم ابن الكريم ابن الكريم وإنما المراد هنا بالبخس الناقص أو الزيوف أو كلاهما أي إنهم إخوته وقد باعوه ومع هذا بأنقص الأثمان ولهذا قال " دراهم معدودة " فعن ابن مسعود رضي الله عنه باعوه بعشرين درهما وكذا قال ابن عباس ونوف البكالي والسدي وقتادة وعطية العوفي وزاد اقتسموها درهمين درهمين وقال مجاهد : اثنان وعشرون درهما وقال محمد بن إسحاق وعكرمة أربعون درهما وقال الضحاك في قوله " وكانوا فيه من الزاهدين " وذلك أنهم لم يعلموا نبوته ومنزلته عند الله عز وجل وقال مجاهد لما باعوه جعلوا يتبعونهم ويقولون لهم استوثقوا منه لا يأبق حتى وقفوه بمصر فقال : من يبتاعني وليبشر ؟ فاشتراه الملك وكان مسلما(وهذا احلى ما في القصة) .
أما تفسير الجلالين فيقول :
وشروه بثمن بخس دراهم معدودة وكانوا فيه من الزاهدين:
"وشروه" باعوه منهم "بخس" ناقص "دراهم معدودة" عشرين أو اثنين وعشرين "وكانوا" أي إخوته "فيه من الزاهدين" فجاءت به السيارة إلى مصر فباعه الذي اشتراه بعشرين دينارا وزوجي نعل وثوبين(ولا اعلم من اين لهم بهذة التفاصيل لانه حتى في قصص المدراش اليهوديه لم يذكروا زوج نعال وفردة حذاء)
الأخ القرطبى قال :
دراهم معدودة على البدل والتفسير له . ويقال : دراهيم على أنه جمع درهام , وقد يكون اسما للجمع عند سيبويه , ويكون أيضا عنده على أنه مد الكسرة فصارت ياء , وليس هذا مثل مد المقصور -;- لأن مد المقصور لا يجوز عند البصريين في شعر ولا غيره . وأنشد النحويون : تنفي يداها الحصى في كل هاجرة نفي الدراهيم تنقاد الصياريف " معدودة " نعت -;- وهذا يدل على أن الأثمان كانت تجري عندهم عدا لا وزنا بوزن . وقيل : هو عبارة عن قلة الثمن -;- لأنها دراهم لم تبلغ أن توزن لقلتها -;- وذلك أنهم كانوا لا يزنون ما كان دون الأوقية , وهي أربعون درهما .
قال القاضي ابن العربي : وأصل النقدين الوزن -;- قال صلى الله عليه وسلم : ( لا تبيعوا الذهب بالذهب ولا الفضة بالفضة إلا وزنا بوزن من زاد أو ازداد فقد أربى ) . والزنة لا فائدة فيها إلا المقدار -;- فأما عينها فلا منفعة فيه , ولكن جرى فيها العد تخفيفا عن الخلق لكثرة المعاملة , فيشق الوزن -;- حتى لو ضرب مثاقيل أو دراهم لجاز بيع بعضها ببعض عدا إذا لم يكن بها نقصان ولا رجحان -;- فإن نقصت عاد الأمر إلى الوزن -;- ولأجل ذلك كان كسرها أو قرضها من الفساد في الأرض حسب ما تقدم .
واختلف العلماء في الدراهم والدنانير هل تتعين أم لا ؟ وقد اختلفت الرواية في ذلك عن مالك : فذهب أشهب إلى أن ذلك لا يتعين , وهو الظاهر من قول مالك -;- وبه قال أبو حنيفة . وذهب ابن القاسم إلى أنها تتعين , وحكي عن الكرخي -;- وبه قال الشافعي . وفائدة الخلاف أنا إذا قلنا لا تتعين فإذا قال : بعتك , هذه الدنانير بهذه الدراهم تعلقت الدنانير بذمة صاحبها , والدراهم بذمة صاحبها -;- ولو تعينت ثم تلفت لم يتعلق بذمتهما شيء , وبطل العقد كبيع الأعيان من العروض وغيرها .
روي عن الحسن بن علي رضي الله عنهما أنه قضى , في اللقيط أنه حر , وقرأ : " وشروه بثمن بخس دراهم معدودة " وقد مضى , القول فيه .
أى أنه لم يخالف من سبقوه فى إستخدام الدرهم فى البيع و الشراء ليوسف و بعضهم ذكر الدينار ايضا .
رجاءا رحمة بعقولكم و عقولنا، فالسادة الجهابذة المفسرون يكاد بتناطحون حول... بكم بيع يوسف من الدراهم وهل يجوز ذلك او لا يجوز، وهل يستحق يوسف اكثر من ذلك، وتناسوا جميعا ان يسأل احدهم نفسه هل كانت الدراهم موجودة اصلا في زمن يوسف، فهل نلوم محمد النبي الامي الذي جاء قبلهم بـ250 سنه.
و ازيدكم من الشعر بيتا أول درهم إسلامى تم صكة فى عهد الخليفة عثمان أى بعد نزول القرأن و موت محمد...تحياتي.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - افتنا
ابراهيم احمد ( 2015 / 8 / 7 - 12:27 )
ولكن الكتاب المقدس حدد

37: 28 و اجتاز رجال مديانيون تجار فسحبوا يوسف و اصعدوه من البئر و باعوا يوسف للاسمعيليين بعشرين من الفضة فاتوا بيوسف الى مصر
هل هذا صدق ام تزوير


2 - ويتســـال الدكتور جمشــيد ابراهيم
كنعان شـــماس ( 2015 / 8 / 7 - 12:49 )
دينـــار جنيـــة ريـــال درهم عانــــة وحتى الفلس هل رايت فيها كلمة لها صلة بلغة العرب وصدعوا روسنا بالاقتصاد الاسلامي ماهي عدة قياس الاقتصاد هل سمع احد بالاقتصاد اليهودي او الاقتصاد المسيحي ؟؟؟ تحية يا استاذ بولس اســـحاق وواصل ســـــحق هذه الاكاذيب الفاقعـــــــة


3 - قصة يوسف الأسلامية
شاكر شكور ( 2015 / 8 / 7 - 14:47 )
نعم استاذ بولس قضية الدراهم تثبت بأن كاتب قصة يوسف الأسلامية قد وقع في جرم التزوير ولم يكتفي بذلك ّبل تمادى وطعن في نقاوة اخلاق يوسف بقوله : (ولقد همّ بها ) ويشرح المفسرون بأن معنى همّ بها (عن ابن عباس أنه قال : جلس منها مجلس الخائن) وعن مجاهد قال : (حل سراويله وجعل يعالج ثيابه) يعني لازم محمد يضع في القصة بهارات جنسية ، الرجل حسّاس نحو الجنس وأيدو على الزناد دائما ، تحياتي


4 - التاريخ يتطلب حضورا علميا للمشهد
ابراهيم احمد ( 2015 / 8 / 7 - 15:35 )
كانت عادة كتاب الاسفار عند اليهود اضفاء حالة جنسية على انبيائهم واتهام لهم بالخطيئة وبعضهم من رفعوا عنه تسمية نبي الى ملك وحاكم فقط مثل سيدنا داؤود وسليمان وغيرهم
فسورة سيدنا يوسف عليه السلام ناخذ منها احسن القصص صياغة لاهل كتابة القصة والاصعب منها المسرح وهم اهل بيان ولغة ومشهد ايضا ليكون معهم في تحد ليس اقل من تحدي موسى بكلمة ربه لسحرة مصر الفرعونية الذين في لقاء واحد جمعوا حبال وعدة وطبول ومزامير حمل 70 بعير حيث عصا عادية خشبية باذن الله ابطلت ما يافكون
كذب كتبة الاسفار في سيرة انبيائهم لتبرير الفاحشة التي تميز بها رعاع التلمود واسلافهم من جماعة بولص لتبرير الفاحشة الملكية مثل راسبوتين الذي سخم قصورا باسم الصليب والدين واطلعوه قديس كمان
السرد القراني اتى معبرا بشكل لا يقدر عليه احد من الشعراء وكتبة النثر في شكل احسن القصص اي طريقة الصياغة مبريء تهم اهل الكتاب ليوسف مبينا انه كانسان ما انقذه من الخطيئة الا برهان وخشية ربه وهذا شعار تعليمي لاهل اليوم فلا يبعدك عن الفاحشة والسرقة اي قانون الا مخافة الله في القلب والالتزام بشرعه
اقدر الاستاذ بولس كباحث والحسرة على المسخرجية وهم يفتنون


5 - إلى ابرهيم تعليق 1
محمد بن عبدالله عبد المذل عبد المهين ( 2015 / 8 / 7 - 16:10 )
كتبت ابرهيم كما جاءت في كتابك لا كما تكتبها أنت !


نقلت عن التوراة (((باعوا يوسف للاسمعيليين بعشرين من الفضة ))) وهي لم تذكر دراهم أو دنانير

لعلم سيادتك انهم كانوا يقايضون بأثقال من الفضة كما في كل الحضارات السابقة على ظهور النقود (مصر كنعان وبابل وغيرها)..هذا هو ما تعنيه عشرين (...) من الفضة

واليوم عادت اسرائيل تستخدم اسم (عملتها) في الزمن القديم شيقل ( أي ثقل أو وزنة باللغة العربية)

فهمت يا فالح؟


تعليقي هذا يراد به الرد على متحذلق لكنه لا يعني أنني أصدق حرفيا كلام هذه الكتب


6 - تمثال لك من فضة
سمير ( 2015 / 8 / 7 - 19:05 )
يا عمي بولس على المسلمين ان يصنعوا لك تمثالا من فضة لانك تنير عقولهم. المهم, الدينار ظهر اول مرة عام 211 ق م والدرهم 1100 ق م كما تفضلت , فكيف تعامل بهما المصريون زمن يوسف, يعني هذا ايضا اعجاز قراني؟ القران كتب في زمان محمد واخذ العملات المتداولة في وقته. ما فات المعلقين المسلمين ان الشاقل هو عملة اكدية منذ عام 3000 ق م واستعملت في فلسطين زمن ابراهيم, اما وزن الفضة فاعتيادي كانت توزن المعادن الثمينة ويتم التعامل بها بما يقابلها من مواد اخرى. خذ الباون الانكليزي مثلا, التسمية جاءت من وزن باون من الذهب(454 غم). مزيدا رجاء


7 - الاخوة المعلقون..شكرا لكم
بولس اسحق ( 2015 / 8 / 7 - 20:55 )
المسلمون عموما يمتازون ـ بالاضافة للتغييب العقلي طبعا ـ بالتهرب والتحايل والمكر وخصال كثيرة ليس لها علاقة بالحوار ولا بالموضوع المطروح اصلا, لذلك تراهم يلجئون إلى الرد على السؤال بسؤال آخر , بدل تقديم إجابة مقنعة!!ومن خلال تعليقاتهم هل قراتم ان احدهم تطرق الى قضية الدراهم ليدافع عنها ولو بالتدليس ، ولماذا انزلق قرانهم هذا المنزلق الخطير الواضح؟؟؟ طبعا كلا!! والا ما علاقة راسبوتين وبولس وغيره؟؟اليس دليلا على الافلاس والتخبط؟؟
مشكلة محمد الكبرى أنه كان أميا و بالتالي لم تتح له فرصة مراجعة قرانه وهو مكتوب...و لذا كثرت سقطاته والتي اضطر المفسرون إلى ترقيعها لاحقا...و لو لم يكن محمد أميا لأنتج نصا محكما و لكن ما باليد حيلة .
المشكلة ان المسلمين عندما يدافعون عن القران يدافعون في لا وعيهم عن الله فليس لديهم اي قدرة على الفصل بين الله والقران فنحن نحاول ان نثبت ان القران من عند محمد وهم يعتقدون اننا ننتقد الله.
وخير مثال اخينا بالانسانيه الذي لا يميز بين (واشتروه بعشرين درهم وزوج نعال وفردة حذاء وبين مثقال فضة)..تحياتي لجميع الاخوة المعلقين المؤيد والرافض ايضا.


8 - إلى سمير
محمد بن عبدالله عبد المذل عبد المهين ( 2015 / 8 / 7 - 23:06 )
ارجع إلى هذه الصفحة التي بها ترجمة لوثيقتين سومريتين أولهما من عهد رم-سين سنة 2300 ق.م. وأخرى من عام 2000
http://legacy.fordham.edu/halsall/ancient/mesopotamia-contracts.asp
فيها يتضح أن ثمن الشراء كان عددا من الشيقلات (الوزنات) من الفضة
ألا يذكرك ذلك أيضا بمثل السيد المسيح عن (الوزنات)؟

كلامي في تعليقي السابق دقيق وصحيح ولا أفهم سبب تهجمك عليه ونفيك له بقولك إن (((الفضة كانت توزن ويتم التعامل معها بما يقابلها...إلخ)))

لا يا سيدي
الفضة كانت بأوزان محددة ويتم التعامل بها كعملة
راجع أيضا الثلاثين من الفضة في النبوءات وفي الانجيل




9 - الاخوة المعلقون..شكرا لكم
بولس اسحق ( 2015 / 8 / 8 - 06:05 )
المسلمون عموما يمتازون ـ بالاضافة للتغييب العقلي طبعا ـ بالتهرب والتحايل والمكر وخصال كثيرة ليس لها علاقة بالحوار ولا بالموضوع المطروح اصلا, لذلك تراهم يلجئون إلى الرد على السؤال بسؤال آخر , بدل تقديم إجابة مقنعة!!ومن خلال تعليقاتهم هل قراتم ان احدهم تطرق الى قضية الدراهم ليدافع عنها ولو بالتدليس ، ولماذا انزلق قرانهم هذا المنزلق الخطير الواضح؟؟؟ طبعا كلا!! والا ما علاقة راسبوتين وبولس وغيره؟؟اليس دليلا على الافلاس والتخبط؟؟
مشكلة محمد الكبرى أنه كان أميا و بالتالي لم تتح له فرصة مراجعة قرانه وهو مكتوب...و لذا كثرت سقطاته والتي اضطر المفسرون إلى ترقيعها لاحقا...و لو لم يكن محمد أميا لأنتج نصا محكما و لكن ما باليد حيلة .
المشكلة ان المسلمين عندما يدافعون عن القران يدافعون في لا وعيهم عن الله فليس لديهم اي قدرة على الفصل بين الله والقران فنحن نحاول ان نثبت ان القران من عند محمد وهم يعتقدون اننا ننتقد الله.
وخير مثال اخينا بالانسانيه الذي لا يميز بين (واشتروه بعشرين درهم وزوج نعال وفردة حذاء وبين مثقال فضة)..تحياتي لجميع الاخوة المعلقين المؤيد والرافض ايضا.


10 - عسر هضم
ابراهيم احمد ( 2015 / 8 / 8 - 12:01 )
واضح ان المقصود جدل بيزنطي ممن لا يملكون الفطنة والبديهة المؤهلة لاي كان كي يدخل في هكذا مواضيع
بلشنا ما فيش عملة
عاد البعض فقالوا في عملة بس اسمها شاقل
وقال غيرهم الدرهم هو دراخما
يعني دخلنا في طوشة اسماء لنفس المادة
لو قال احدكم ان في امريكا تستعمل الاوراق النقدية فيقول له الاخر لا يستعمل الدولاروقال ثالث اي دولار حدد كندي استرالي وغيره
فهل تعتقدون ان اي رجل مصرفي سيبدد وقتا معكم؟؟
لو قال انجليزي انه استعمر الارض هيومان فيقول احدكم لا الانسان
المشكلة هنا فقدان الاداة التعبيرية لدى البعض
اي متوسط التعليم يفهم ان المقصود عملة والعرب فهموا ان الدرهم يعني عملة مش سبابيط قديمة
تناحة ما الها لزوم

اخر الافلام

.. 82-Al-Aanaam


.. هل هبط آدم من الفضاء ؟




.. -اليهود مش هينسوهم-..تفاصيل لأول مرة عن قادة حرب أكتوبر


.. تغطية خاصة | المقاومة الإسلامية.. الكلمة الفصل للميدان | 202




.. تغطية خاصة | المقاومة الإسلامية: تماسك في الميدان في مواجهة