الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


هذاهوالإسلام في مفهوم الاساتذه... فكيف بالجهلاء؟؟

بولس اسحق

2015 / 8 / 21
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


في حوار لي مع أحد الاساتذة الجامعيين منذ ايام قليلة خلت، بسبب بدء الموسم الدراسي عندنا حيث اعيش، وبعد السلام والاستفسار عن الاحوال، ، وحيث أن حديثنا كان عفويا وغير موجه مني او منه، دخلنا دونما ارادة منا في الحديث حول نظرة الغرب للاسلام والمسلمين فقال الأستاذ:
لقد سودت الجماعات الاسلامية المتطرفة صورة الاسلام بشكل كبير وأصبح من الصعب على المجتمعات الغربية تجاهل تلك الصورة القاتمة والزائفة التي حملوها عنا بسبب أفراد لا يمتون للإسلام بأي صلة، ولو كانو يعرفون الاسلام الحقيقي لما كانو ليحكموا عليه من خلال تصرفات طائشة لبعض المارقين عن القانون وتعاليم الاسلام السمحاء.
توقف الاستاذ للحظة ثم أضاف: هل من المعقول أن يأمر الاسلام أتباعه بالقتل والتنكيل بالجثث وقطع الرؤوس كما تفعل الجماعات الشريرة المنتسبة والمنسوبة الى الاسلام زورا وبهتانا؟
وأضاف مرة أخرى في لغة كانت حدتها تزداد مع ازدياد صمتي العميق،-: لو كانوا يعرفون الاسلام الحقيقي لما تأخرو للحظة في الدخول فيه، ولكننا مسؤولون بالدرجة الاولى عن عدم التعريف بديننا وتعاليمه السماوية المبنية على المحبة والتآخي ونبذ العنف.
لم أكن أريد أن أقطع على الرجل أفكاره ولا زعزعة إيمانه الراسخ بسماحة معتقده، وهو ما جعلني أصغي اليه دون إبداء اي رغبة في مخالفة رأيه الذي لم يخرج للأسف الشديد عن كل مانعرفه من آراء المسلمين حول سماحة دينهم وسمو تعاليمه، وعقدت العزم في قرارة نفسي على أن لا أقاطعه حتى يقول كل ماعنده، وأستمعت الى بقية حديثه وكأني أستمع الى احدى الاغاني التي أحفظها عن ظهر قلب، لأني وكما أسلفت، متعود على سماع مثل هذا الكلام الذي يتردد على ألسنة المسلمين خاصة وعوام بمناسبة أو بغير مناسبة، وحينما أحسست بأن أستاذنا قد أفرغ مافي جعبته وأتى على ماعنده من أفكار أصبحت بالية لكثرة ما لاكتها الألسن، رأيت أن أسمعه ماعندي من أفكار كنت أعلم بأنه سيستهجنها "على أقل تقدير" نظرا لتلك الحماسة الزائدة التي كانت تترجمها تقاسيم وجهه وحركات جسده وهو يدافع عن الاسلام مصورا إياه على أنه خروف بريئ يراه الحاقدون والمتآمرون ذئبا يقتل ليعيش، وبادرته قائلا:
الحق أن المجتمعات الغربية بصفة عامة لا تعرف شيئا ذي بال عن حقيقة الاسلام وجوهره، ولو كانت تعرف الاسلام الحقيقي لكان تصرفها مغايرا تماما لما هو عليه الآن، بل والحق ايضا أن أغلب الشعوب الاسلامية لا تعرف الشيئ الكثير عن الاسلام، مع اختلاف اسباب جهل المجتمعات الغربية للإسلام وجهل المجتمعات الاسلامية له، إذ أن البعد الجغرافي والاختلاف في الثقافات وتحرر الغرب من سلطة الدين منذ قرون كانت الاسباب الرئيسية في جهل تلك المجتمعات للاسلام وحقيقته، بينما تكون الامية والفقر واللهث وراء لقمة العيش من أهم الاسباب التي تجعل الشعوب الاسلامية في غالبيتها لا تكاد تعرف من الاسلام الا الفاتحة والمعوذتين، أما جوهر الاسلام وحقيقته فمعرفتهما مقصورة على الشيوخ والفقهاء والاْئمة الذين يتكفلون بحفظ وتوريث العقيدة الاسلامية للأجيال الصاعدة جاعلين همهم الاكبر هو التعريف فقط بالجوانب التي يرونها ايجابية في الدين، أما الجوانب التي من شأنها أن تتنافر مع القيم الانسانية فيبقى نقاشها حكرا على المتفقهين في الدين بعيدا عن أسماع العامة من الناس.
فالاسلام يا سيدي الفاضل لا يرى في الآخر الا عدوا يجب، إما قتله إن هو رفض الاستسلام "المعنى الوحيد لكلمة اسلام" أو احتقاره وجعل شتمه وعدم موالاته أو حتى إلقاء السلام عليه واجبا دينيا مقدسا يتوجب على المسلم "الحقيقي" أن يلتزم بتأديته على أكمل وجه إذا لم يمتلك المقدرة على قتل غير المسلم، بل إن رسول الإسلام يأمر أتباعه بتضييق الطريق على اليهود والنصارى احتقارا لهم، (لا تبدأوا اليهود والنصارى بالسلام، وإذا لقيتم أحدهم في طريق فاضطروه إلى أضيقه) (حديث صحيح رواه أحمد ومسلم وغيرهما) فهل بعد مثل هذا الحديث يمكننا أن نتحدث عن سماحة الاسلام وسموه يا أستاذ؟
هل من المعقول أن نسمي صاحب هذه التعاليم بنبي الرحمة وينبوع الحنان كما يدعيه تجار الدجل والأوهام من مشيخة الاسلام؟
إن قائل مثل هذا العفن اللاإنساني لا يمكن أن يكون شخصا سويا وذو ضمير حي ونزيه، أما أن نقدس هذا الكلام وقائله ثم ندعي بأننا أصحاب دين متسامح وبريئ، فهذا يعني بأننا لم نصل بعد إلى درجة من الوعي تسمح لنا بالإعتراف بأننا نقدس الجريمة وننفق أعمارنا في خدمتها حتى لو كلفنا هذا معاداة كل البشرية. أو بالعكس من ذالك لا نملك الشجاعة الكافية لرؤية الحقيقة كما هي وبالتالي، الكذب على أنفسنا، وأقبح الكذب هو أن نرغم أنفسنا على الدفاع عن أفكار ظلامية إرهابية تتنافر مع طبيعتها الانسانية خوفا من إله تافه.
وليس هذا وحسب، بل إن القرآن يمنع ويحرم على المسلم موالاة أو موادة أهل الكتاب أو الكفار، وكل من لا يؤمن بمحمد فهو كافر" بغض النظر عن دينه، بل حتى لو لم يكن من أصحاب الديانات، ملحد أو لا ديني" فعلى المسلم أن لا يعامله الى على أنه نجس " إنما المشركون نجس" (سورة التوبة : 28) لا يحق للمسلم أن يبادره بالسلام أو أن يتنازل له عن وسط الطريق إكراما واحتراما له، لأن القرآن ينظر الى هؤلاء ببساطة على أنهم حيوانات لا يليق بالمسلم أن يعاملها على أنها بشر يستحق الاحترام كما هو مفروض على المسلم احترام اخوته في دينه، والقرآن صريح ايضا في وصف الكفار حيث يقول: ( ولقد ذرأنا لجنهم كثيراً من الجن والإنس، لهم قلوب لايفقهون بها ، ولهم أعين لا يبصرون بها ، ولهم آذان لايسمعون بها، أولئك كالأنعام، بل هم أضل أولئك هم الغافلون) (الانعام 28) فهل هنالك أدنى شك في عنصرية هذا المعتقد وهمجيته التي تجعل الانسان المتحضر وهو يقرأ مثل هذه السخافة يتساءل فيما إذا كانت العقول التي تقدسها سليمة وتعمل بشكل طبيعي؟
حينما أكملت جملتي الأخيرة صمت للحظة، كنت أريد أن أقرأ فيها على وجه محاوري أثر وقع كلماتي على مسامعه، وكانت نظرته الهادئة وسكونه التام يوحيان لي بأن ثورة من شك وغضب تتقد في أعماقه، وصمت أحدهم ورغبته في سماع المزيد من الأفكار التي لا تتفق مع مخزونه الفكري دليل على أنه يفكر جيدا فيما يسمع، وهو ما دفعني الى مواصلة الحديث قائلا :بالنسبة لي، الاسلام هو الارهاب والارهاب هو الاسلام، الاسلام هو تحريض المسلمين على قتل كل الكفار وغزو، سلب، ونهب بلدان الغير واضطرار اهلها اما الى الإسلام وإما إلى دفع الجزية عن يد وهم صاغرون، ، "وهو مالا تفعله حتى أمريكا" والقرآن لا يتلعثم وهو يقول:
(قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الاخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين اوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزيه عن يد وهم صاغرون) (التوبة29)
وصف غير المسلمين بأقذر وأبشع الأوصاف وجعل شتمهم عبادة، وماعليك الا أن تستمع لما ينفثه مشيخة الدجل من سموم وأفكار مجرمة ولاإنسانية في عقول المسلمين في كل خطب الجمعة لتتأكد من صدق ما أقول.
ادعاء ملكية الحقيقة وتكذيب وتكفير كل الاديان الأخرى عدا الاسلام والسعي بكل الوسائل لنشره والتضييق بالمقابل وتجريم كل من يحاول أن يدعو الى فكر أو دين مخالف له، وتعمل اغلب البلدان الاسلامية على مراقبة موانئها ومطاراتها خشية دخول كتب أو مجلات مسيحية أو يهودية الى بلدانها، وينفق المسلمون بالمقابل أموال طائلة لنشر سخافاتهم في البلدان الغير اسلامية، بل ويتظاهرون ويملؤون الدنيا عويلا إذا ما حاولت تلك البلدان جعلهم يلتزمون بقوانينها العلمانية وهم ضيوف لديها، وهم في كل هذا لا يخالفون معتقدهم كما يحاول البعض ايهامنا، بل إنه لمن حسن الحظ أن أغلب المسلمين لا يعرفون ولا يطبقون الاسلام كما طبقه محمد وأصحابه، وإلا لقلنا، على الدنيا السلام.
الاسلام الحقيقي هو إسلام جرذان الطالبان، ابن لادن، الزرقاوي،داعش وغيرهم من الأوباش والقتله الذين يطبقون الاسلام بحذافيره، وكتب السير الاسلامية تروي لنا بالتفصيل كيف تعامل محمد مع معارضيه وكيف ذبحهم واحدا تلو الآخر بلا رحمة ولا شفقه، ويكفي النزيه وصاحب الضمير السليم والفكر الحر المحايد أن يعرف بأن محمد نبي الرحمة اتخذ من السيف رمزا لرايته التي لا يزال بعض الهمج الذين يمثل لهم أي تغيير لما ورثوه من سخافات وتفاهات مقدسة إزعاجا لراحة إلههم السادي المجرم الذي يأمرهم ليس فقط بقتل الإنسان الغير مسلم، بل ويذهب في جنونه الى حد ألأمر بالتنكيل بجثتهم (انما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الارض فسادا ان يقتلوا او يصلبوا او تقطع ايديهم وارجلهم من خلاف او ينفوا من الارض. ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم. الا الذين تابوا من قبل ان تقدروا عليهم واعلموا ان الله غفور رحيم) (المائدة 33) وإن كان صاحب هذا الكلام يعرف شيئا اسمه الإنسانية، المحبة، الشهامة أو التسامح فحري بنا أن نرمي عقولنا إلى القمامة، لأن مثل هذا الكلام لا مكان له غير المزابل، ولازلنا بشرا، ولا زلنا نؤمن بدين الإنسانية والتسامح والتعامل مع الإنسان على أساس أنه إنسان بغض النظر عن دينه أو عرقه.
وهذا هو الإسلام الحقيقي الذي يمكن لكل قارئ أن يطلع على صفحاته الحمراء التي تحويها كتب المؤرخين المسلمين أنفسهم، وأن يداعب أحدهم أفعى يحسبها عصفورا بريئ هو كالذي يعتقد" بنية حسنة كما هو حال جل المسلمين" بأن دين محمد هو دين المحبة والتسامح والإنسانية.
الى هنا توقف حديثي مع أستاذنا الكريم، وأتفقنا بطلب منه أن نواصل الحديث في أقرب أجل، وإن كنت قد وافقت على طلبه فهو من باب الاكرام والاحترام لشخصه، لأني سئمت من الدخول في نقاشات عقيمة في كل مرة أتصادف فيها مع مسلم لا يعرف من الإسلام غير السجود البعدي والقبلي ثم لا يجد في نفسه حرجا من إلقاء محاضرة تطبيلية عن سماحة الإسلام ،وسموه الكاذب على مسامع كل من يصغي إليه...ولكنه لا يخجل ولا يتعض ويعيد الكرَ مرات ومرات!!!..








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - دعهم مغيبين
سمير ( 2015 / 8 / 22 - 00:38 )
يا عزيزي ماذا تتوقع من مليار ونصف يسجدون يوميا ويحجون ويعتمرون سنويا لحجر اسود؟ يقدسون كتابا يقولون انه من الله وهو لايرقى لمستوى ملحمة كلكامش؟ دعهم نيام, يشتري الغرب نفطهم باليمنى وياخذها باليسرى فذلك افضل للعالم من يصحوا ويسببوا لنا مشاكل اكثر


2 - خروج الجنى
على سالم ( 2015 / 8 / 22 - 03:48 )
لاشك ان العالم اجمع يضع الاسلام تحت طاوله البحث والتشريح والتنقيب ,الاسلام فى وضع حرج جدا لان حقيقته السوداء اظهرت نفسها فى كل يوم يمر ,انا اشكر داعش جدا لما يقوم به من صحيح الاسلام من قتل وقطع للرقاب واغتصاب وانتهاك وسرقه وعربده وخراب ودمار وهذا هو اسلام محمد الذى هو اسلام داعش الاجرامى الدموى ,نعم حقيقه الاسلام البدوى الارهابى اصبحت واضحه مثل عين الشمس ولن ينفع الكذب والتدليس وعمل ماكياج للاسلام ,لقد خرج الجنى من القمقم ولن يعود اليه ابدا ,الاسلام سوف يواجه اوقات صعبه جدا فى المستقبل ,نهايه الاسلام قريبه ,اكرر شكرى لعصابه داعش الاجراميه القاتله


3 - كلنا على امنا سودان ومخربشين !!
فهد لعنزي ـ السعودية ( 2015 / 8 / 22 - 05:50 )
الاخ الكريم ابراهيم الثلجي بعد التحية.
ان انتقاذك للمسيحية واليهودية وانتقاذ الاخ بولس لليهودية والاسلام وانتقاذ اليهودي للمسيحية والاسلام هو دليل دامغ على ان مصدر الاديان هو البيئة التي اتوا فيها وليس غيرذالك وهو الشرق الاوسط ويستحيل ان يكون المصدر هو الله العليم المطلق. اين المشكلة؟؟. المشكلة ان الديانتين اليهودية والمسيحية اصبحتا شان شخصي ولا علاقة لهما بالحياة الا ان الاسلام السني والشيعيي ـ الغير متفق عليهما اسلام البخاري ومسلم والكليني والصدوق رضي الله عنهم ـ لا زال العقبة الكداء في طريق التحرر من العبودية ولا زال يحكم بمن في القبور. ان سيف الارهابي الاكبر ـ خالد بن الوليد ـ لا زال مسلولا ومنهاج المغيرة بن شعبة الزاني اصبح سنة الدوواعش ولا زال جمل امنا هو رمز الخيانة وقميص عثمان ـ هم الفرس المجوس ما شاء الله!!! ـ وخروج الحسين على يزيد متمثلا في حرب اليمن بين الحوثيين وأل مرخان حماة الحرم ولا زال ابن ابي سلول مختبئ في قصورهم يقود معارك التوحيد بتوجيه من نتانياهو كما كان احتلال فلسطين بتوجيه منه الى الابن البار عبد العزيز آل سعود. كنت اظن ان ابن السوداء كان شخصية وهمية


4 - كلنا على امنا سودان ومخربشين ـ تابع!!
فهد لعنزي ـ السعودية ( 2015 / 8 / 22 - 05:50 )
ولكن الاحداث الجارية بين المسلمين انفسهم اثبتت لي بان ابن السوداء هو شخصية حفيقية ولا زالت ذريته تتواجد في فلسطين وفي جزيرة العرب وفي مصر وليبيا وسوريا والسودان وتونس والعراق وربما سترينا الايام وجودهم في دول عربية اخرى.اما وجودهم في باكستان وايران واندنوسيا وماليزيا غير مشكوك فيه الا ان من حسن حظهم ـ اي الدول المذكورة ـ انهم لا يجيدون اللغة العربية. اخي الكريم يجب الاعتراف بان الادعاء بامتلاك الحقيقية هو اعتراف بعدم وجودها والانسان حر فيما يعتقد بحيث لا يؤدي اعتقاده الى ارهاب الناس والله العني المطلق في غنى عن نصرة اي احد واما اراد للبشر هو نصرة بعضهم بعضا لانهم من آدم وآدم من تراب. اما الاعتقاد بان عرب الجزيرة العربية بعد الاسلام كانوا اكثر نبلا من اجدادهم فهذا هراء بل اصبحوا مسوخا ووثنيين بعبادة آل مرخان ولو بقوا على وثنيتهم لاصبحوا في مصاف الدول المتحضرة.انني امتعض من نسبة الفرس الى المجوسية وهم من مجسوا العرب باسلام الاسلام ولو بقوا على مجوسيتهم لكان اشرف لهم وانبل, ولكن وبالرغم من ذالك فهم لا زالوا في الطليعة نسبة للعرب المدجنين ولا زال البخاري ومسلم يضحكون علينا في قبورهم.


5 - هذه هي حقيقة الأسلام
شاكر شكور ( 2015 / 8 / 22 - 06:20 )
الأسلام المحمدي الحقيقي هو عبارة عن سيرة وحياة بدو الصعاليك وسلوك من كانوا مطرودون من قبائلهم ، في الفترة المكية كان محمد مسّير ومسيطر عليه من قبل خديجة وجماعتها وعندما ذهب الى المدينة واصبح حراً بانت حقيقته العدوانية فأظهر ما كان مكنون في نفسه من عقد وحقد وكره الناس حيث اكتسب هذه الطبيعة العدوانية من خلال طفولته التعيسة التي عاشها يتيما ومتنقلا من بيت الى آخر فحتى أمه رفضت ارضاعه ، وعندما قويت شوكته ادخل اسمه مع الله كشريك في كل الأحكام وأخذ يتصرف بنرجسية حيث استثنى نفسه من الأحكام الشرعية التي وضعها وأبدل إسمه من قثم الى صفة الحمد ، هذا وقد جاء في كتب التراث بأن محمد لم يمت إلا بعد ان شرّع بأحقيته بنكاح من يشتهيها من النساء هذا اضافة الى من تهب نفسها له طوعاً ، الحقيقة هذا الرجل قليل ان نصفه بالمحتال او شرير لأن الإنسان يعجز ان يقدر الكم الهائل من التخريب والأساءة التي فعلها هذا النبي الكذاب بحق البشرية والمسلمين خاصةً ، تحياتي للجميع


6 - الاخوة المعلقون..شكرا لكم
بولس اسحق ( 2015 / 8 / 22 - 06:54 )
اخواني المعلقين جميعا هنالك نكته في القران وهي...لو كان محمد يستطيع فعل أى معجزة لادعى الألوهية مباشرة ولكن لعجزه عن ذلك اكتفى بالتخفى خلف اله حين يعجزعن فعل شىء
وينسب اليه القول في قرانه انه عندما سأله المشركين عن الاتيان بالمعجزة -فانه اجاب القوم وبقرانه ايضا بما ما معناه.... ان الهى يقول اننى لوفعلت ذلك فانكم لن تؤمنوا بى فلماذا أفعل!!!!ويسالونه عن الساعة فيقول ساعتي وافقه ابحث عن غيري.
تحياتي للجميع وشكرا لمساهماتكم.
اما المرتزقة المغيبون في الفيس بوك فاقول.. أعطوني ديناً واحداً , قانوناً وضعياً واحداً على وجه الكرة الأرضية لأي شعب من الشعوب يقبل ويشرع مباشرة الرضيعة ...!غير دينكم ومشرعيكم...كل هذا ولكم الصلافة لتتكلموا عن الأخلاق في دينكم.


7 - عبد الحكيم
بولس اسحق ( 2015 / 8 / 23 - 18:30 )
فعلا مهمتي صعبه مع امثالك والدليل هو تعليقك وباعترافك!!(اذا مهمتك مستحيلة-مع الاساتذة فكيف مع الجهلاء-انك تناطح الجبل- الغباء موهبة استمر فلاعزاء للاغبياء)


8 - لانك تفتقر الى ألمصداقية
عبد الحكيم عثمان ( 2015 / 8 / 23 - 21:31 )
بولس اسحق
لماذا مهمتك مستحيلة ؟ليس لان أمثالي موجودين في المحور ولكن كون كتاباتك بدافع اولا الكراهية وثانيا باهداف تبشيرية للمسيحية وثالثا لانها بعيدة عن المصداقية وبعيدة عن الواقع اقصد واقع الاغلبية الساحقة من المسلمين اليوم
فأمريكية تحولت ألى ألاسلام لم تقنع ولم يؤثر فيها الكاتب وسام يوسف لانها حدثها بأمر عن المسلمين لم تعشه ولم تلمسه من المسلمين الذين عاشرتهم في الولايات المتحدة الامريكية ولم تلمسه من زوجها المسلم الذي عاشرته اكثر من ثلاثين عام
فكيف تريد أن تقنع مسيحي عاشر المسلمين وجاورهم وتعامل معهم عشرات السنين ولم يسيئوا اليه ويسلمون عليه كل صباح وكل مساء ويشاطروه احزانه وافراحه-بما تنسخه من احداث قبل الف واربع مائة سنة
لذا مهمتك مستحيلة- وماكو زور يخلى من واوي- فحاول في كتاباتك حتى تفلح ان تتسم بالمصداقية و
وبملامسة الواقع الحالي


9 - فكر الكراهيه
رافد رامز ( 2015 / 8 / 23 - 21:48 )
ان ما تشبع به اغلب المسلمين من افكار جاهله مغلفه بالحقد والكراهيه للاخرين لاتاتي من فراغ بل هي ممارسات يوميه تعتمد على ما تلقن به عقولهم من قبل من يسمونهم رجال دين او شيوخه وهم لايخجلون ولايكذبون ابدا فيما يقولونه وما ويعلموه لاتباعهم هو من ثوابت الدين الاسلامي واساسياته فلا فرق بين متعلم او غيره الكل تؤمن بما تسمع دون تفكير فيما تتلقى او نتائجه لانهم مقتنعون انهم على حق ولو بالباطل
هذا مثال لمنطق شيوخ الاسلام وما ينشروه علنا من اصل دينه فماذا تتوقع
رحمه داعش كما يراها إمام من السويد
http://elaph.com/Web/opinion/2015/7/1027619.html
تحياتي


10 - هذا كله من الكراهية التي تعتمر في نفسك
عبد الحكيم عثمان ( 2015 / 8 / 23 - 22:52 )
رافد رامز-كلامك هذا لايعبر على احد حتى على المسيحين أنفسهم-كلامك هذا نابع من الكراهية التي تعتمل في نفسك-دعك من الروابط ومن داعش-داعش اختراع ألكنيسة وبدعم وتمويل من الدول الغربية اـباع ألكنيسة لمواجهة أنتشار ألاسلام فيها
الكاتب وسام يوسف الكندي عراقي الاصل مسيحي الديانة -لم يستطع أن يقنع أمريكية مسيحية تحولت ألى ألاسلام باسطوانتك هذه ألمشروخة فكيف تستطيع أن تقنع مسلم بها- هكذا شيخ مايصرح به برضا حكومة السويد وكنيستها- خلي يأتي هكذا شيخ الى مصر او الى العراق وشوف كيف يضرب بالاحذية اذا لم يعتقل ويعدم


11 - اهلا بالمخادع عبد الحكيم
رافد رامز ( 2015 / 8 / 24 - 20:53 )
هذا ما وصفت به نفسك بقولك ان دينك يسمح بذلك
وكيف تريدني ان احترم فكر يروج ويدعو ويامر بالكذب والخداع اليس الكذب كالغش من اسوأ ما تصله الاخلاق وانت تقول ان دينك يجيز لك ذلك وكل ما في قلبك كراهيه وحقد على الاخرين متاتيه مما لقن عقلك به فلا هم لك الا معارضه اي نقد لما في الاسلام من مساوئ وانت خير العالمين بها و تهرب بتحويل الكلام على باقي الاديان ولا تتجرا ان تذكر اي نقد لاي حاله شاذه في التراث الاسلامي يطرحها اي كاتب هنا وكل الكتاب والمعلقين ينتقدونك ولكنك لاتسمع الا ما لقنت من اوهام
تنتقدني ولاتتجرا ان تنتقد ما جاء في تصريح هذا الذي يسمى امام و يشجع ويدعو لقتل الناس
هل انا من عينه وهل قول الحقيقه يعني كراهيه
تحياتي


12 - انت تعلم ان ديني لايأمر بالكذب والخداع
عبد الحكيم عثمان ( 2015 / 8 / 24 - 22:23 )
رافد رامز راجع تعليقاتك لتعلم اني تعاملت بردودي لك بكل الاحترام وبكل مصداقية ولكنك كنت من المعاندين وتجاوزت علي في كثير من التعليقات وها انت تتجاز بوصفي بالمخادع
لذا قلت لك ديني يجيز لي عندما بدأت تتجاوز علي في ردوك
حاول ان تتجاوز عقدة الكراهية التي تعتمل في نفسك وحاول ان تحاور باحترام-فلن ينفعك عنادك لان الحقائق تقف بالضد منك وخاصة بما تدعيه على الاسلام وعلى المسلمين
راجع مقال وسام يوسف
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=439890
لتعلم انك باسلوبك هذا كما الكاتب بولس اسحق تناطح الجبل


13 - الاخ عبد الحكيم
رافد رامز ( 2015 / 8 / 25 - 06:21 )
لاحظ اني ناديتك بكلمه اخ في التعليق وما اقوله بوصف هو ليس لشخصك بل بما تحمله من فكر وتمارسه وهذا ما اكدته انت الان وتقول ديني يسمح بذلك النقد ليس للشخص بل للفكر الذي يحمله ويسيره
الكراهيه للاخرين موجوده في الفكر والعقيده الاسلاميه منذ زمن وليست وليده اليوم وكتبت في تعليق سابق عن فتوى مفتي الاسلام ابو السعود العمادي عن اليزيديه وجواز قتلهم وهذا في زمن السلطان سليمان القانوني ما رايك بها
اذا العله كما يقول الجميع هي في ماموجود في الاسلام من افكار شريره يريد الجميع رفضها ونقدها والغائها وليس المسلمين كبشر بل المعتقد
لا ولم ولن اكره احد بل الافكار المريضه
تحياتي واترامي لشخصك


14 - لاتحدثنى عن فقهاء السلاطين رافد رامز
عبد الحكيم عثمان ( 2015 / 8 / 25 - 10:48 )
لاتحدثني عن فقهاء السلاطين بعضهم افتى لسليمان القانوي بجواز قتل ابنائه-
الكراهية موجودة في نفوس الكثير من البشر حتى قبل ظهور الاديان وموجودة في كل اتباع ديانة ومحاولتك حصر الكراهية في الدين الاسلام لن تنجح وفي كل اتباع ديانة افكار شريرة الشرير لن يتغير شره كما ذيل الكلب لن يعدل حتى لو وضع بقالب
من يتجاوز علي ليس بأخي ولا احفل بتحياته ولااحترامه- لو كنت تقصد ما اطرح او الفكر الذي احمل لقلت اهلا بصاحب الفكر المخادع وليس اهلا بالمخادع عبد الحكيم-كنت احمل لك الاحترام ولكن بددته بتجاوزك سأضعك في خانة عماد ضو وأتجاهل مداخلاتك


15 - عن من تريد ان نتحدث عبد الحكيم
رافد رامز ( 2015 / 8 / 25 - 20:25 )
لايعجبك شي الا ما تقوله وتؤمن به انت فماذا نفعل
ان تتجلها مداخلاتي فلاحظ اني لم ازر اي مقال من مقالاتك ولم اعلق فيها وانت من بدا بالتعليق
مؤسف ان تتخذ موقف العداوه بدل الاقناع طبعا انت حر


16 - تحدث عن واقع المسلمين-رافد رامز
عبد الحكيم عثمان ( 2015 / 8 / 25 - 21:03 )
الا تدعي انك مسلم من عائلة مسلمة -تحدث عن مشاهداتك للمسلمين في مجتمعك الذي عشت فيه
وتحدث عن حال المسلمين في العراق ومصر والاردن ولبنان وسوريا والجزائر والمغرب وتونس وليبيا
ومسلمو امريكيا وغيرها من الدول ومسلموا الصين
رايحلي على سلمان القانوني الذي صارت عظامه مكاحل وانتهى زمانه تحدث عن مسلمي تركيا اليسوا مسلمين- اليست تركيا هي دولة سليمان القانوني ويحكمها حزب اسلامي-لماذا لاتتحدث عنها
هل حقا تريد ان تقتنع-من باشر باسلوب العداء جنابك-
هل دخلت المحور لتقتنع- ام لتظهر عدائك للمسلمين وللاسلام ولتصبح ظمن جوقة المعادين للاسلام وللمسلمين ليس لشيئ اخر الا لاأنهم مسلمين


17 - ليس عداء عبد الحكيم
رافد رامز ( 2015 / 8 / 25 - 22:04 )
ما اقوله او اكتبه ليس عداء للمسلمين لاني لااعادي اهلي واقاربي واصدقائ بل انتقد السماح لافكار وممارسات مقيته مريضه لم تقنعني يوما منذ فكرت في الخالق والدين فمن احاديث متباينه متناقضه لايتفق عليها الى فتاوى الكراهيه الى التصرفات المتناقضه مرورا بتعاليم لم ولن اتقبلها هي ما يجعلني انتقد رفضت ولازلت ان اكون عبدا مطيعا لاعقل له ولا راي ولا حقوق
ارفض اتباع اقوال لاناس لااعرف عنهم الا انهم حفظو القران والاحاديث والسيره ويقررون كما يفهمونها ولاحق لي بالنقاش
ارفض ان يكون هناك حديث غير صحيح او ايه نسخت قوانينها تقرا وتتداول يتم الاعتماد عليها في اعمال شر واذى
اريد تبسيط الامور وتوضيحها والاعتراف بما يوجد من اخطاء او تناقضات في التراث الاسلامي
ارفض تقسيم الناس والتعامل معهم باسلوب متعالي انكاري يحتقر الاخرين بسبب معتقدهم
اريد حريه العقل والفكر وهذا ما اسعى له
لااؤمن بكتب مقدسه واديان واله لاوجود له
احب كل الناس مهما كان معتقدهم مادامو يحترمون انفسهم والاخرين
اعادي افكار التمييز والحقد والكراهيه للاخرين مهما كانت ومن اي معتقد


18 - الإسلام هو ما مارسه السيد محمد حتى لا تضيعوا الطاس
عـماد ضو ( 2015 / 8 / 25 - 23:52 )
أخي الكريم بولس
مصطلح (الإسلام الصحيح) هو مصطلح مطاطي يشكله كل مسلم حسب ما يعلم من تاريخ الإسلام وحسب ما يحفظ من القرآن والسيرة.. عندما يدخل الإنسان في حوار هل ما تقوم به داعش على الإسلام الصحيح ينبري الأخ المسلم ليقول لا داعش لا تمثل الإسلام الصحيح ثم يسرد لنا ما يملي ضميره هو وفهمه هو عن الإسلام الصحيح
فتضيع الطاسة
يا اخوتي الكرام، لحظة صدق مع ضمائركم الحية لا تضر..
هل محمد يمثل الإسلام؟ هل أفعال السيد محمد تمثل الإسلام؟
هل تقليد أفعال السيد محمد يوصلكم لجنته؟
كل ما تنفذه داعش من جرائم هو تقليد طبق الأصل لما قام به السيد محمد وأتباعه فإلى متى نبقى نشعوذ على بعضنا البعض؟
فليقم شريف منكم ويقول: ما قام به محمد وصحابته هو أفعال تاريخية لا تصلح للتقليد.. تقليد أفعال السيد محمد وصحابته لا يجوز.. تقليد أفعال السيد محمد ليس من الدين الإسلامي.. تقليد أفعال السيد محمد وصحابته يوصلك للسجن لا للجنة.. تكرار الذبح وقطع الرؤوس وسبي النساء والحرق والجلد والسبي والإغتصاب وجهاد النكاح والصلب وهدم التماثيل كلها أفعال قام بها محمد وانتهى زمنها
ألا يوجد شريف واحد صاحب ضمير حر يقول هذا الكلام؟


19 - عزيزي العبد العثماني، متى تحاور الأفكار بدل الهجوم
عماد ضو ( 2015 / 8 / 26 - 01:22 )
اخي عبد الحكيم عثمان، بدل اللف والدوران جرب مرة ان تحاور فكر الشخص بدل التهجم عليه وشتمت كما تفعل مع الاخ الرائع رافد رامز
انا يا اخي لم اعلق في هذا المقال فلماذا تتهجم علي؟
وانت يا اخي الكريم لست كاتبا هنا حتى تختار من تعلق على تعليقه ومن تهمله فلم يطلب منك احد ولا يريد منك احد ان ترد عليه فلماذا تتنطع لشتم البشر لمجرد انهم لا يوافقون على اسلوبك القمعي؟
نعم اخي العزيز عبد ألحكيم، تعليقاتي أحرجتك واخرجتك عن طورك وجننتك فصرت تزعم ان ماريا القبطية ام مؤمنين وان من يتبع ابن تيمية ويقتل الفرنسيين معه حق لانه اعذر من أنذر والذي يلعب بالنار يحرق أصابعه
نعم أحرجتك عندما كتبت تعليق عن نوم أمريكا مع الشيطان السعودي ثم عدت تقول ان السعودية تحارب الارهاب
يا اخي وَيَا حبيبي، عيب الكذب والتدليس وهذا ما يقوله لك المحترم رافد رامز، كن صادقا مع نفسك لتنال احترام الآخرين
وتقبل حبي


20 - لااحد يلزمك بكل ما أشرت أليه
عبد الحكيم عثمان ( 2015 / 8 / 26 - 17:29 )
رافد رامز.لم يلزمك احد بالالتزام حتى بالصلاة وبالصيام انت عراقي اليس كذالك راجع شريط حياتك في العراق- وفي مصر وفي لبنان وفي سوريا وفي تونس وفي الجزائر وفي فلسطين لايوجد من يلزم احد بما عرضته
راح تكلي السعودية فانت لست سعودي اتحداك- ان حُوسب احد في العراق لانه لايصلي او لايصوم راح تكلي الذي يفطر في رمضان ويشهر افطاره يعتقل اقلك نعم هذا فرضها الحاكم ليتشبث بكرسيه
هل احد عارضك فيما تعتقد اقلك لا لم يعارضك احد
هل تستطيع ان تنكر ذالك؟
ما اطالبك به هو الانصاف لااكثر


21 - ما اطالبك به رافد رامز
عبد الحكيم عثمان ( 2015 / 8 / 26 - 17:32 )
ان تنتقد الدواعش والارهابين وتشعل صفحة اهلهم والمجرمين والمتطرفين
وايضا ان تشيد بالمسلمين المسالمين وهم اهلك واقاربك- هذا ما اطلبه من ومنك كل من ينبري لاأنتقاد الاسلام والمسلمين
أن يكون منصف ويسمى الاشياء بمسمياتها


22 - الاخ عماد ضو انه الخوف
رافد رامز ( 2015 / 8 / 26 - 18:38 )
كل مريض يحتاج الى الذهاب للطبيب لاعطائه الدواء الشافي لكن هنالك من لايريد ان يذهب للطبيب خوفا من ان يقول له انك مريض وهو يعلم انه مريض ويحتاج علاج وهذا ينطبق على الثقافه والفكر الاسلامي فبالرغم من كل ما ينشر ويقال وما موجود من افعال شنيعه ترتكب باسم الاسلام وتعاليمه لازال الكثير يرفضون الاعتراف بوجود اخطاء وممارسات لابد من رفضها ومنعها ويرفضون البحث عن علاج لها
بينما نلاحظ ان المسيحيه واليهوديه تجاوزت مرضها واخذت بنصيحه الاطباء والمعالجين وهم هنا المفكرين والباحثين والتجات طواعيه الى منتجعات النقاهه وتركت الحريه للناس بسن القوانين والدساتير لتسهيل ادارتهم لحياتهم اليوميه بعيدا عن الوصايه والترهيب الالهي المزعوم
تحياتي


23 - اي تجاوز للمسيحين تتحدث عنه رافد رامز
عبد الحكيم عثمان ( 2015 / 8 / 26 - 22:12 )
رفض المسلمون اي ممارسات قام بها الدواعش بأسم الاسلا م هل تنكر ان من يحارب داعش في العراق وليبيا وسوريا ومصر مسلمين-فماتسمي محاربة المسلمين للدواعش
وماذا تسمي الاستعمار الذي مارسه اتباع المسيحية-سوف تقول مصالح اليس كذالك وهذه المصالح لم تأتي بالدمار والارهاب والقتل للبشر-ماذا تسمي التسابق التسليحي لاأتباع المسيحية وماهدفه وما الغرض منه؟
الم اطالبك ان تعلق بأنصاف


24 - نعم هو الخوف والجبن عن مواجهة الحقيقة أخ رافد
عـماد ضو ( 2015 / 8 / 26 - 22:22 )
بدون أن يعترف المريض انه مريض فلا يمكن أن يستجيب للعلاج.. إذا استمر بالإنكار فان السرطان ينهش لحمه وعظامه وهو يصر انه حالة زكام عارضة سيتغلب عليها بكأس بابونج ساخن.. وهذا ما يقوله أخينا أعلاه..ينكر كل أعراض السرطان التي تستشري في جسد الإسلام والمسلمين ويظن ان الإنكار والكذب على النفس هو الحل.. الغريب انك عندما تقول للمريض انظر لنفسك في المرآة فأنت خيال مآتة، جلد وعظم وأشبه بمومياء مخيفة فهو ينظر ويرى الهة الجمال
ويصرخ عليك بعصبية شوفينية كلما واجهته بالحقيقة المرة
هذه حال صديقنا المسكين أعلاه

تحياتي


25 - المساله ليست كذالك عبد الحكيم
رافد رامز ( 2015 / 8 / 26 - 22:44 )
ليست المشكله مع اشخاص ابدا بل هي الافكار وما يدرس منها
ليس فرض او اجبارعلى صلاه او صوم ولو انني عانيت من ذلك في الاردن هي المشكله ولكن كما قلت سابقا افكار سوداء فيها ماهو غير صحيح ودخيل باعتراف علماء الدين انفسهم ومع ذلك تكتب وتنشر ولانسمع احد يدعو لالغائها
افعال واقوال التحقير والتكفيرللاخرين بسبب معتقداتهم وهذه من التراث الاسلامي وليست فريه
اتهام الاخرين بالكفر فقط لانهم يسالون او يبحثون عن اسئله
هي الفتاوى والاجتهادات الهدامه التي لايوجد من يقف ضدها
انت قلت حول فديو الامام من السويد انه لوكان في العراق لكان مصيره كذا وكذا ولكن هل حللت المساله كلا فهو لازال في مكانه يغذي الناس بهذه الافكار المسمومه
هو لديه منصب ومركز قوه هل هنالك جهه دينيه تحاسبه كلا
هل انتقاده وما يقول يكفي دون ايجاد حل
تقول دعك من هذا وذاك طيب وماذا عن افكارهم وفتاواهم هل الغيت هل منع تداولها او سفهت الجواب لا
اكرر المشكله ليست مع اشخاص بل مايحملوه من افكار
المطلوب حلول ولاحل لاي مشكله بدون مصارحه ومكاشفه واعتراف وتقبل النقد لما كان وحصل فيما مضى من افعال واخطاء والتحرر منها وتصحيح انحرافاتها


26 - انك تناقض نفسك -رافد رامز
عبد الحكيم عثمان ( 2015 / 8 / 26 - 23:57 )
تارة تقول مايهمنا الممارسات- ولاتهمنا الافكار-راح تقول كيف تتهمني بهذا الاتهام- راح اتيك بتصريح لك في هذا الجانب- في تعليقك رقم22 -
بينما نلاحظ ان المسيحيه واليهوديه تجاوزت مرضها واخذت بنصيحه الاطباء والمعالجين-اليس هذا يعني انك لاتعتني بالافكار السوداء- الاتعلم ان في الكتاب المقدس افكار اكثر سوادا مما في الفكر الاسلامي
لماذا لاتنتقدها كما تنتقد الفكر الاسلامي
فكيف ياسيد رافد ألمسألة ليست كذالك


27 - رافد رامز راجعك تعليقك رقم 22
عبد الحكيم عثمان ( 2015 / 8 / 27 - 02:33 )
راجع تعليقك رقم
22-
بينما نلاحظ ان المسيحيه واليهوديه تجاوزت مرضها واخذت بنصيحه الاطباء والمعالجين
معنى هذا ان مايهمك هو الممارسات وليس الفكر


28 - تذكر مقالك يا عبد عن محمد عبده تحل عقدتك
عماد ضو ( 2015 / 8 / 27 - 13:29 )
عنادك الأجوف حله عندك
انظر مقالاتك كيف تستثني منها السعودية وإيران لانها تطبق الاسلام
وانظر مقالك الذي تتكلم به كيف رأى محمد عبده اسلام في أوروبا ولم ئر مسلمين
عندها ربما تتخلص من عقدة الكذب والعناد الأجوف


29 - انت تعرف ما عنيت عبد الحكيم
رافد رامز ( 2015 / 8 / 27 - 20:49 )
انا لم اقل مسيحيين او يهود بل المسيحيه واليهوديه وهي هنا الافكار وعندما قلت معالجين قلت المفكرين والباحثين وهؤلاء يهتمون بالفكر كما يعرف الجميع
ان تدافع عما تؤمن فهاذا خيارك واحترمه ولكن توجيه الاتهامات الى الديانات الاخرى كطريقه للدفاع فاعتقد انك مخطئ فما ومن يوجه ويحرك العالم وينشر الفوضى هم اتباع من يدعون ويخططون لبناء عالم واحد حكومه واحده دين واحد جيش واحد نظام عالمي جديد جمله يقولها كل رئيس امريكي في كل خطاب
New World Order
ركز على الجمله في بحثك ان ارد
هم من يحركون كل شئ masonic الماسونيه و illuminati المتنورين
وقد شاهدت تقرير يقول انهم دخلو مرحله اعلان دولتهم وان البابا الحالي سيكون اخر بابا وفي ابعد الحدود من يليه وبعدها يفجرون فقاعتهم حول الاديان
قد تظحك على هذا ولكن لامانع من الاطلاع
هم من يخطط لالغاء العمله والتحول لارقام هم من يحدد لنا نوع الغذاء والدواء
رابط The illuminati من هم المتنورين
THE NEW WORLD ORDER - A 6000 Year History - HD FEATURE
https://www.youtube.com/watch?v=-klNO-AjW6M
لاادافع عن احد هنا
والى نقاش اخر في موضوع اخر