الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


جماعه مقتدى الصدر هم ايضا معدمون ومسحوقون

ال طلال صمد

2015 / 10 / 5
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


جماعه مقتدى الصدر هم ايضا معدمون ومسحوقون

تعقيبا على ما بدر من تشويش من قبل ميليشيات الصدر ضد اخوتي المتظاهرون في ساحه التحرير
من المحتمل ان بعضا من مليشيات الصدر يقبصون مالا او ياكلون قيمه وتمن مجانا
ولكن ليس جميعهم مترفون ومتخمون مثله
ولا يملكون سيارات مصفحه ولا طاءره خاصه لرحلاتهم
وليس لهم اتصالات بجهات اجنبيه تعادي وطني العراق واهله
وانما هم على الاغلب الاعم معدمون ومضطهدون ومسحوقون فقراء
انهم ايضا صحايا نظام المحاصصه الامريكيه والتي استلم الشيعه بموجبها حكم العراق
انهم ايضا صحايا طابور امريكا وايران الخامس والدين لا ولاء لهم لوطني العراق
ان ايران تتحمل مع امريكا مسؤؤليه تحطيم انسانيه الا نسان العراقي واهدار كرامته وتدمير العراق واستباحته من قبل امريكا وكما اعترف
علي ابطحي ناءب رءيس جمهوره ايران اللاسلاميه
حين قال لولا مساعده ايران لامريكا لما استطاعت امريكا احتلال العراق
ان ايران مجرمه بحق وطني العراق كما حال امريكا
المطلوب اليوم توجه كل الشباب العراقي الواعي لجماعه الصدر واحزاب الاسلام السياسي وميليشياته وتوعيتهم وتبيان الاضرار الفادحه التي لحقت بالوطن من جراء المحاصصه
وكم اساء الشيعه والسنه والاكراد لهدا الوطن الغالي
ان اغلب جماعه الصدر والدعوه وميليشيات الاسلام السياسي هم جهله وفقراء ومرضى وهم ايضا ضحايا المفخخات والغش والنهب وسرقه اموال الدوله واشهار افلاسها
وحتى النفط الدي لازال في باطن الارض وهو ملك الاجيال القادمه قد باعته زمره المالكي والاشيقر وسوراخ وشهرستاني الهاشمي والنجيفي وبقيه زمره الخونه

الواجب الوطني يحتم علينا توعيه هؤلاء المغفلين من جماعه الصدر وغيره وضمهم الى خندق الشعب
علينا ان نرص صفوقنا ونوحد كلمتنا لاننا اخوه يضمنا الوطن الواحد
الامنا وافراحنا واحده
على المتظاهرون ان يعلموا اننا اقوياء لاننا نحب الانسان العراقي والوطن العراقي
وان ميليشيات وجماعه الاسلام السياسي هي اليوم اضعف من امي
وخاصه امريكا اليوم تريد انقاذ داعش من يد الاكراد والروس
وايران منشغله بالاستعداد لحربها ضد السعوديه
ان العبادي و سيستناني مرغمان على الاستجابه لمطالبنا العادله في توفير الحياه الكريمه للانسان العراقي مع الامان والحرب على الارهاب ومحاسبه الفاسديت








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - طلال ال صمد ، عدو عدوي صديقي
حيدرمحمود ( 2015 / 10 / 5 - 18:11 )
ياللروعه ، هكذا وبكل بساطه اصبح مقتدى وتياره الفوضوي ، شهداء ومظلومين ووو الخ ... هل نسي الكاتب البعثي المحترم عندما كان جيش مقتدى يقاتل في بغداد ايام الطائفيه وكيف انه كان يوصف بالعمالة لايران ( عدوكم التاريخي العنيد ) وكيف اتهم ( بصيغة المجهول ) بانه معذب السنه ومهجرهم وكان يطلق عليه ابشع الصفات ليس اقلها انه زعطوط قائدعصابه ؟؟؟ فماعدا مما بدا ؟ اه ، يبدو ان البوصله البعثيه قد توجهت الى هدف اخر ، السيستاني ، لانه الافة العصية على العلاج البعثي ولو استعملتم كل اسلحتكم وغدركم المشهور لما نلتم من مكانة واحترام هذا الرجل في قلوب وعقول كل المنصفين ...والحقيقه ، فتهجمك ليس بدعا من القول ، فقد سبقك وسيلحقك الكثيرون من الموتورين ، ولكن هذا الرجل الطاعن في السن والذي كان صمام الامان في كل المواقف الحرجه التي عصفت ولاتزال تعصف بالعراق ، هذا الرجل لوكان يتاثر بما يرمى به من اباطيل وشتائم وتهم ، لمات كمدا وحزنا .. لكنه وعلى رغم انوف الحاقدين ، ماض في طريقه بايمان واخلاص وثبات ولايبغي الاوجه ربه الكريم ..
انصحك ان تزور يوما بيته الضئيل وتتعلم منه تلك المعاني التي طالما تغنى بها بعثكم زورا ودجلا


2 - الاخ حيدر محمود -بعيدا عن العواطف
ال طلال صمد ( 2015 / 10 / 6 - 20:31 )
الاخ الفاضل - تحيه عراقيه
بعيدا عن العواطف - نحن العراقيون بسرعه تاخدنا العواطف -لدلك يسخر منا المعممون والاسلام السياسي -
اولا - انا اخاطب الجياع المعدومون من جماعه الصدر ولم اخاطبه - الالاف من جماعته جياع فقراء ولدلك هو يستغلهم بالقيه والتمن - وعلينا ان نكسبهم الى خندق الشعب =خندقنا - اما هو مطلوب للعداه واعطوه طياره - من اعطاه ولمادا - لا اعرف
اما سيستاني الدي تقدسه وتقبل يده وهدا ممنوع في الاسلام نفسه
انت لا تعرف كيف دخل العراق - وهو موجود رغما عنك وعن الشعب العراقي - لان اسياده الامريكان ادخلو هدا المسكين - هل علي ان ابكي على حاله - انت يجب ان تبكي على حالك وحال شعبي - الشهيد والمعوق والمهجر والتي اعتدي على شرفها
امريكا وايران يتقاسمون الجريمه بحق العراق - لا تزعل علي - لكل راءيه يااخي
شكره - ال طلال


3 - ال طلال ..هل سيستقر العراق بتسفير السيستاني؟
حيدرمحمود ( 2015 / 10 / 7 - 10:09 )
تحيه طيبه اخي
اقدر فيك هذه الحماسه واللوعه تجاه العراق وطننا الجريح واحب ان اوصل اليك هذه الملاحظات حول ردك على تعليقي :
1-انا لم اقبل يد السيستاني لانني لم انل شرف مقابلته ولكنني لن اتردد في ذلك حبا وتقديرا لمواقفه المبدأيه المحترمه ...اما انك تعتبر ذلك ممنوعا في الاسلام فذلك اجتهادك الشخصي ولغاية في نفس يعقوب ...انني اقبل يد والدي وامي ووجوه الكثير من اصحابي في المناسبات الاجتماعيه كما هو سائد ولست ارى ثمة ممنوع في الحالتين
2-وعن كيفية ادخال الامريكان له الى العراق كما تدعي فهذامنوط اليك لتشرحه مستنداالى الوثائق وانا والقراء بانتظارك على احر من الجمر
3-نعم انا ابكي بدل الدموع دما على شعبي واعشق كل من ساهم ولايزال في حفظ دمائه وحرماته وعلى راسهم السيد السيستاني كما يشهد له كل منصف غير موتور
4-وعلى فكرة فانت تؤكدهويتك البعثيه وبشجاعه اقدرها فيك من خلال لغتك المتعاليه والمتغطرسه المشتقه من ادبيات البعث البائد (سيستاني بدون ال التعريف امعانا في السخريه والحقد كما درج البعث على ذكر خميني بدون ال التعريف ابان حكم صدام )
5-ختاما انا احب العراق وهو مالك قلبي ولاجله احببت هذا الشيخ

اخر الافلام

.. تفاصيل أكثر حول أعمال العنف التي اتسمت بالطائفية في قرية الف


.. سوناك يطالب بحماية الطلاب اليهود من الاحتجاجات المؤيدة للفلس




.. مستوطنون يقتحمون بلدة كفل حارس شمال سلفيت بالضفة الغربية


.. 110-Al-Baqarah




.. لحظة الاعتداء علي فتاة مسلمة من مدرس جامعي أمريكي ماذا فعل