الفيسبوك
التويتر
اليوتيوب
الانستغرام
لينكدإن
تيلكرام
بنترست
بودكاست
الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
من هشام حتاته الى القمص زكريا بطرس
هشام حتاته
2015 / 11 / 24العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
نبهنى احد اصدقاء صفحتى على الفيس بوك بحلقة تلفزيونيه للقمص زكريا بطرس على فضائية الفادى عن تطوير الخطاب الدينى يقول فيها
( والواقع انني أريد أن أقدم دراسة أكاديمية عن الخطاب الديني حتى تكون أساسا لتجديد أو تطوير أو تغيير الخطاب الديني الذي ينادي به السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي )
ثم يتحدث عن فضله وسابقيته فى هذا الموضوع الذى سار على خطاه البعض وانا منهم فيقول ( ما قمت به أنا شخصيا وغيري منذ حوالي 14 عاما. من فتح الباب لمناقشة الأمور المسكوت عنها في الإسلام منذ 14 قرنا، مثل إرضاع الكبير، وقضية الناسخ والمنسوخ، والطب النبوي والتداوي ببول البعير، وشذوذ محمد، وانحراف أخلاقه، وأسماء الله الحسنى، وتناقضات القرآن وأخطائه اللغوية والتاريخية والجغرافية والعلمية. وقضية فساد الأحاديث النبوية وصحيح البخاري وصحيح مسلم. الأمر الذي فتح الباب أما شيوخ ومفكرين كثيرين في هذا الاتجاه: أمثال: الشيخ القبانجي، والشيخ محمد عبد الله نصر، والأستاذ إسلام البحيري، والأستاذ إبراهيم عيسى، والأستاذ هشام حتاته وغيرهم الكثيرون ) انتهى
انظر الرابط : http://www.alfadytv.tv/%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D9%85%D8%AC%D9%86%D8%A7/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%82/item/1811-211-%D8%AA%D8%B7%D9%88%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%B7%D8%A7%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%8A%D9%86%D9%89
وردا على ماقاله عنى بالذات اقول له :
الحقيقة ايها القمص انا لم ارى لك الا حلقتين على اليوتيومب منذ حوالى خمسه سنوات مع بداية تعاملى مع النت ، عرفت من خلالهم افكارك وتوجهاتك والارضية التى تسير عليها ، وهى تختلف تماما عن افكارى ومعالجاتى لنقد ثم تطوير الخطاب الدينى
اولا : الهدف الاساسى من خطابك الاعلامى هو الهجوم على الاسلام بصورة فجة وعنيفة مع ابتسامه صفراء تقول فيها لاخوتك المسلمين ( انا احبكم جميعا ) وانا لم افعل ذلك لانى اكتب بطريقة علمية منهجيه بدون الهجوم والتهجم والبحث فى ملفات السلف الا حسب سياق الدراسة
ثانيا : الهدف الذى تريد ان تصل اليه من خطابك الاعلامى هو التبشير للمسيحية من خلال كشف عورات الاسلام لتقول ان الصوابية فى المسيحية ، وفى الحقيقة ليس هذا النهج مقتصرا عليك وحدك لان معظم الاخوة المسيحيين انتهزوا فرصة نقد الفكر الدينى الاسلامى السلفى منى ومن غيرى ليقولوا ( اذن الصسوابلية فى المسيحية ) مما دعانى لكتابه دراسة مطولة على هذا الموقع من 10 مقالات بعنوان ( اساطير التوراه واسطورة الاناجيل )
ثالثا : انا اقف على مسافة واحدة من كل الاديان ولكنك تقف على اعتاب المسيحية كاجد رجال الدين المسيحى ، ولهذا فشهادتك وكلامك كله مجروح
رابعا : ناتى الى كتابى ( تطوير الخطاب الدينى واشكالية الناسخ والمنسوخ ) ، هذا الكتاب تحدق عن المراحل الاربعه التى مرت بها الدعوة الاسلامية فى العهد النبوى وآيات كل مرحلة فيها لاوضح ان هناك علاقة جدليه وبعد تاريخى يربط السماء بالارض ، وان النص ابن زمكانه ووضحت العديد من الامثلة بايات قرأنية ، وفيه فصل كامل عن التاريحية والجدلية ، واعتقد انك لم تقول هذا من قبل
اما عن التطوير فقد وضحت ان فقه الامام مالك من الممكن ان يكون بداية هذا التطوير فى قاعدة التيسيير التى قال بها وقاعدة ( العله تدور مع المعلوم وجودا وعدما فاذا انتفت العلة انتفى المعلول ) بالاضافة الى قاعدة المصالح المرسلة التى قال بها القفقهاء ولم يطبقوها الا فى اضيق الحدود ، واظنك لم تتطريق الى هذا لان كل هدفك هو الهدم وانا هدفى هوم التطوير والتجديد وشتان بينهم
رابعا : كل كتبى ومقالاتى بحثية لاتقف عن تطوير الخطاب الدينى ولكنى نشرت فى اول كتبى ( الاسلام بين التشدد البدوى والتسامح الزراعى ) الذى اوضحت فيه الفارق بين الفكر البدوى والفكر الزراعى وانتاج كل منهم للدين او لتفسير الدين الواجد ، وكتابى الثانى بجزئية ( التراث العبء ) تحدثت عن الجيتو الاسلامى واسشكاليات الجبر والاختيار ن وتراث الجن والعفاريت ، اى انه كتاب تنويرى فى المقام الاول ، وكتابى الرابع عن تطوير الخطاب الدينى الى تحدثت عنه سابقا ، ثم كتاب عن ( شاهد عيان فى ممكلة آل سعود ) ، وكتابى الاخير عن ( رحلة المراة من التقديس الى التبخيس ) والمراحل التطورية التى مرت بها من بداية التقديس فى المجتمعات الزراعية الى التبخيس فى الفكر البدوى
فهل انت قدمت شئء من هذا ،،، او تحدثت عن شئ من هذا
بغض النظر عن اعتقادى الشخصى فى الاديان الا هدفى التنوير بعيدا عن الاديان والتطوير للفكر الدينى ، وانت هدفك التبشير بالمسيحية من خلال الهجوم بطريقة فجة الى الاسلام مع ترديد ( انا باحب اخوانى المسلمين ..... !!! )
فهل انا اسير على خطاك ؟؟؟
وهل انا اقتبست اى من افكارك ؟؟
توجهاتك هى التبشير بالمسيحية وتوجهاتى هى التبشير بالعلمانية
انا لست فى مجال الدفاع عن الاسلام ولكنى فقط اريد ان اقول لك :
لسانك لاتهتك به عورة امرئ ... فكلك عورات وللناس السن
وليتك تقرأ دراستى المطولة عن اساطير التواراه واسطورة الاناجيل
والى لقاء فى مقال آخر اعزائى القراء وسيكون عن ( ماهو الظرف الموضوعى الذى جعل محرر التوراه ينسب الى كبير البطاركة ابراهيم تهمة الدياثة على امراته سارة لدى فرعون مصر وابيمالك ملك الفلسطينيين وسار ابنه اسحاق على نفس الدرب مع زوجته رفقه )
فالى لقاء
|
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
التعليقات
1 - من محمد رسول الله الى المقوقس
شاكر شكور
(
2015 / 11 / 24 - 15:24
)
اقتباس : تقول (الحقيقة ايها القمص انا لم ارى لك الا حلقتين على اليوتيومب منذ حوالى خمسه سنوات) .... كثير من المثقفين والمفكرين لم يقرأوا او يشاهدوا حتى حلقتين من حلقات القمص ولكن الضجة الأعلامية التي حدثت كردة فعل اسلامية على حلقاته سمع او اطلع عليها كثيرون وهذا ما قصده القمص حسب اعتقادي بعبارة فتح باب وتشجيع مناقشة الأمور المسكوت عنها ، هذا ولم اجد في تعليق القمص الذي ذكرته اي أتهام للمفكرين بأنهم يسيرون على خطاه او اقتبسوا من افكاره بل الأمر حصره بفتحه باب المناقشة ، لولا تهكم القمص زكريا المبالغ به على الأسلام وسماحه لمكالمات تكهمية لكانت برامجه ارقى ما يكون من النقد العلمي المعتمد على تقديم الدليل والبرهان من خلال الكتب الأسلامية ، الحقيقة لا توجد مقارنة بين منهاج عملك استاذ هشام مع منهاج القمص زكريا فالأخير رجل دين يحاول اثبات ما ورد في القرآن من آيات تطعن في صلب معتقده بأنها آيات ملفقة لا علاقة لها بالله وهو في موضع دفاع لمنع الغش والتدليس اما انت فلا تهمك الأديان فلا يمكن المقارنة بين اتجاهاتكما ، تحياتي
2 - من محمد رسول الله الى المقوقس
عراقي
(
2015 / 11 / 24 - 18:53
)
ما أجملك يا شاكر وشكور , أجمل تعبير يثبت بأن المسلم مهما كان علمانيا في الصميم أسلامي قلبا وقالبا !!..
3 - عزيزى شاكر شكور
هشام حتاته
(
2015 / 11 / 25 - 01:13
)
قتج باب المضمر والمسكوت عنه بداه فرج فوده وسيد القمنى ونصر حامد ابوزيد
ولكن حلقات زكريا بولس تختلف والهدف منها غير الهدف الذى سعى اليه خؤلاء المفكرين
زكريا بطرس لم يفتح الباب للنقد الدينى البناء الكنه فتح ماسورة المجارى
تحياتى
4 - عراقى
هشام حتاته
(
2015 / 11 / 25 - 01:14
)
انت لاتفهم من العلمانية الا الهجوم على الاسلام وتعظيم المسيحية
5 - 1لماذا التردد يا مثقفين؟
nasha
(
2015 / 11 / 25 - 01:19
)
مع احترامي الشديد يا استاذ هشام تنقصك الشجاعة والصراحة وهذه مشكلة جميع المثقفين المسلمين ولست الوحيد.
القمص رجل دين ومن الطبيعي ان يروج ويبشر بمعتقده ، وهو فعلاً وقولاً يحب المسلمين ويعني ما يقول (على الاقل من وجهة نظره).
القمص بارع وفنان موهوب في طريقة عرضه للنقد .
القمص زكريا يدافع دفاع مشروع عن فكره وثقافته التي استبيحت على مدى اربعة عشر قرن.
القمص لا يناقش او يجادل اشخاص انه يناقش وينتقد (الله نفسه بالمنطق الاسلامي) الذي سمح لنفسه ان يهاجم ويشتم ويلعن ما سبق (من فكره هو كما يدعي) ويسلط اتباعه على تدمير واسكات المعترضين.
الفكر الديني او غير الديني ليس ملك اصحابه فقط انه مشاع للجميع ومن حق اي انسان نقده وتفكيكه.
يتبع
6 - لماذا التردد يا مثقفين؟ 2
nasha
(
2015 / 11 / 25 - 01:23
)
لقد حان الوقت لتفكيك ونقد كل الافكار سواء دينية او غير دينية ولن تستطيع قوة او سلطة في العالم ايقاف هذا التفاعل بين الافكار فلولا القمص لظهر غيره.
المثقفين المسلمين بدلاً من التفاعل الايجابي يتفاعلون تفاعل عاطفي بعيد عن المنطق والعقل.
بدلاً من التهجم على القمص اعطه حريته كاملة اترك له فرصته لماذا تجبره ان يدخل عليك من الفضاء رغماً عن ارادتك.
لو كنتم منصفين لدعوتموه الى مصر وناقشتموه وانتقدتموه وجهاً لوجه وتركتموه يقول ما يريد لانه يتكلم فقط ولا يحمل سيفاً.
لا تنسى انت حر طليق وهو مطلوب وسيذبح من الوريد الى الوريد لو وقع في قبضة اي مسلم متعصب.
صدقني لن تستقر الامور في بلداننا ابداً الى ان تُعطى الحرية الفكرية كاملة غير منقوصة للجميع ويرفع حد الردة البغيض.
يتبع
7 - لماذا التردد يا مثقفين؟ 3
nasha
(
2015 / 11 / 25 - 01:24
)
مجتمعاتنا تعاني من ازدواجية رهيبة بسبب الثقافة الاسلامية التي تشجع على التلون وعلى النفاق وعلى الظهور بأوجه متناقضة ولن يُحل هذا الاشكال الاّ باطلاق الحرية الفكرية كاملة.
عندما يُسمح للقمص او غيره ان يبث برامجه من قلب العالم الاسلامي وبدون تهديد عندها فقط سيكون لك الحق ان تهاجم القمص او غيره وعندها فقط من حقك ان تقول ابتسامة خضراء او صفراء او حمراء .
تحية للجميع
8 - الفضل فعلاً للقمص زكريا بطرس.
احمد حسن البغدادي
(
2015 / 11 / 25 - 01:57
)
ان الفضل في فضح الاسلام في العالم، وخصوصاً في العالم العربي، يعود للقمص زكريا بطرس، مع احترامنا الكبير للعديد من الباحثين، مسلمين وغير مسلمين.
لماذا؟
لانه كان الاول الذي يتكلم بكل شجاعة عن الاسلام، وعبر قناة تلفزيونية، ويخاطب الشعوب الاسلامية، بلغة بسيطة واضحة يفهمها الانسان البسيط والإنسان المثقف،
ان انتقاده للإسلام، اصبح حديث البيوت الاسلامية، وقظ مضاجع جميع الموءسسات الاسلامية، لأول مرة في التاريخ، لان مايقوله، كان يصل لشيوخ الاسلام عن طريق تساوءلات المسلمين،
بحيث طالبت العربية السعودية بإصدار قرار من الامم المتحدة، سمته احترام الأديان، وإغلاق المواقع والفضائيات التي تنتقد الاسلام.
وهنا نسال،
هل كان هناك سعوديون يتركون الاسلام، ويصبحون مسيحيون قبل القمص زكريا بطرس؟
الجواب كلا، وان وجدوا فلا يشكلون رقماً يذكر.
اما الان، فان أعدادهم بالالاف، أرهبت شيوخ أل سعود، لان ذلك يعني انهيار قلعتهم الاسلامية.
اما الدراسات الاخرى في نقد الاسلام، فإنها لم تصل لعامة الناس، وبقيت تتداول بين الباحثين فقط،
الذين لاترحمهم سياط الاٍرهاب الاسلامي، واغتيل الكثير منهم بفتاوى الشيوخ.
تحياتي...
9 - قول الحق
على سالم
(
2015 / 11 / 25 - 15:32
)
الاستاذ هشام تحيتى ,ربما اختلف معك فى رأيك , بالطبع انا اعرف جيدا تمكن ثقافه الاسلام البدويه من جميع العقول الاسلاميه سواء متعصبه او معتدله اوعلمانيه , فى الواقع انا ممتن للقمص زكريا بطرس ودخوله واختراقه منطقه الخطر فى منظومه الاسلام والفقه والتفسير ,عن طريق القمص فأنا عرفت اشياء مخجله وغير منطقيه فى صميم شريعه الصلعم , بالطبع لم يجرؤ اى شيخ اسلامى منافق ان يقتحم هذه المناطق المحرمه واظهارها للرأى العام ,انا اتحدث هنا عن تابو اسلامى تم فرضه علينا منذ الف وربعمائه عام بغرض عدم اعمال العقل والتسليم بأمور بدائيه همجيه ظالمه وقمع وتصفيه كل من يحاول ان يقترب من عش الدبابير , لابد ان تتغير هذه المعادله والواجب التخلص من سطوه رجال الدين المتعصبين والسماح بالحريه المطلقه فى تفسير العقيده بدون ارهاب او تهديد او اغتيال معنوى او اغتيال جسدى
10 - Nasha!!..لاتنسى أنت حر طليق وهو مطلوب
عراقي
(
2015 / 11 / 25 - 17:21
)
ومن حقك أن تدافع عن حريتك وحياتك غالية ونحن نفهم ذلك حتى القمني خاف على حياته , وأنا علماني ولم أدافع عن أية ديانة وأنا معجب بكتاباتك أطال الله في عمرك بين هؤلاء الغوغاء
11 - nasha
هشام حتاته
(
2015 / 11 / 26 - 06:20
)
لماذا كل هذا التعليق الطويل
يبدو انك لم تفهم الهدف من المقال
هدفى فى المقال هو الرد على ادعائه باننى احد الذين ساروا على الطريق الذى بدأه فكتبت اقول عن الفوارق بيننا
بس .... خلاص
12 - الاستاذ احمد حسن البغدادى
هشام حتاته
(
2015 / 11 / 26 - 06:21
)
يبدو انك لم تفهم الهدف من المقال
هدفى فى المقال هو الرد على ادعائه باننى احد الذين ساروا على الطريق الذى بدأه فكتبت اقول عن الفوارق بيننا
13 - عزيزى على سالم
هشام حتاته
(
2015 / 11 / 26 - 06:24
)
تحياتى لك وشكرا لحضورك الدائم
يبدو انك لم تفهم الهدف من المقال
هدفى فى المقال هو الرد على ادعائه باننى احد الذين ساروا على الطريق الذى بدأه فكتبت اقول عن الفوارق بيننا
تحياتى
14 - الى : عراقى
هشام حتاته
(
2015 / 11 / 26 - 06:30
)
انا لا ادافع عن حياتى ولا اتخفى فى نقدى / ولكن لى طريقتى الخاصة فى النقد بدون تجريح لديانه احد
لتعلم اننى قدمت لنيابة امن الدولة العليا فى مصر عام 2007 فى كتابى ( الاسلام بين التشدد البدوى والتسامح الزراعى ) وكدت ان احول الى المحاكمة لولا قوة منطقى مع النيابة واستنادى على المراجع الاسلامية
انا اعيش فى منطقة معظمها من السلفيين ومعى مسدس مرخص للدفاع عن نفسى ، ومع ثورة 25 يناير وسقوط جهاز الشرطة تعرضت سيارتى للتحطيم مرتين
اما الهدف من المقال فهوالرد على ادعائه باننى احد الذين ساروا على الطريق الذى بدأه فكتبت اقول عن الفوارق بيننا
تحياتى
15 - هشام حتاتة
nasha
(
2015 / 11 / 26 - 07:33
)
يبدو انك لم تفهم الهدف من التعليق
انا هدفي من التعليق هو كشف حقيقة عملية التنوير (النصف كُم) التي تجري ومنع وتقريع وتخوين وتشويه سمعة المخلصين لمجرد انهم من خلفية مختلفة.
لقد حققت هدفك بجلب الانتباه لكتاباتك على قفى غيرك
بس .... خلاص.
16 - هؤلاء في اي فهموا المقالات التي يقرأؤوها
عبد الحكيم عثمان
(
2015 / 11 / 26 - 08:17
)
طبعا الجماعة بتصور انك مسلم ولايعرفوا انك مسيحي- ولذلك تراهم يعلقوا بهذا الاسلوةب هم هذول في اي يوم فهموا المقالات الي بيقروها-
تحية لك سيد هشام حثاثة
17 - nasha
هشام حتاته
(
2015 / 11 / 27 - 19:16
)
زكريا بطرس هو الذى يريد الان يحقق الشهرة على حسابى بادعائه اننى سرت على نفس النهج
اما معروف فى كل الدول العربية وقمصك لايعرفة الا المسيحيين والقلة من المسلمين
18 - nasha
هشام حتاته
(
2015 / 11 / 27 - 19:16
)
زكريا بطرس هو الذى يريد الان يحقق الشهرة على حسابى بادعائه اننى سرت على نفس النهج
اما معروف فى كل الدول العربية وقمصك لايعرفة الا المسيحيين والقلة من المسلمين
19 - مرة اخرى : الى على سالم
هشام حتاته
(
2015 / 11 / 27 - 19:32
)
قولك (
بالطبع انا اعرف جيدا تمكن ثقافه الاسلام البدويه من جميع العقول الاسلاميه سواء متعصبه او معتدله اوعلمانيه
) كشف انك مسيحى تتخفى وراء اسم اسلامى حتى تلعن وتسب فى الصلعم بصفتك كنت مسلم وتركت ديانه الصلعم
العب غيرها ياشاطر
اقرا دراستى من 10 مقالات ( اساطير التوراه واسطورة الاناجيل ) وبعدين تعالى اتكلم معايا
واضح ان التعصب المسيحى لايقل عن التعصب الاسلامى
20 - الاستاذ عبد الخكيم عثمان
هشام حتاته
(
2015 / 11 / 28 - 02:50
)
يبدو انك لاتعرف ان عائلة حتاته من اكبرعائلات مصر وانها عائلة مسلمة ومنها الفريق مجدى حتاته اركان حرب القوات المسلحة المصرية ، وانا شخصية عامة فى مصر ولست مجرد كاتب مقالات على الموقع ، اكتب الكتب والقى المحاضرات واحضر الندوات واظهر فى الفضائيات ولا اتخفى وراء اسم اسلامى
تحياتى لك
21 - تعليق
على سالم
(
2015 / 11 / 28 - 03:06
)
الاستاذ هشام ,بالتأكيد انت مخطئ , لماذا تظن اننى مسيحى واتخفى تحت اسم مسلم ؟ يا عزيزى انا مسلم ولكننى ارفض الاسلام البدوى الارهابى الدموى ولذلك فأنا اليت على نفسى ان اوضح الصوره المزيفه المغلوطه عن الاسلام الرهيب وتوعيه الناس السذج بحقيقته مهما كلفنى من امر
22 - عائلتك مسلمة نعم ومن اكبر العيل في مصر
عبد الحكيم عثمان
(
2015 / 11 / 28 - 07:17
)
سيد حتاتة عائلتك مسلمة صحيح فانا لم اقل عائلتك مسيحية وقلت عنك انت مسيحي انت مسيحي او لنقل اعتنقت المسيحية- وانا ما صغرت من شأنك- وتعليقي يبين لك اسلوب ناشا وعلي سام وامثالهم انهم لايفقهون وعندما يعتقدون ان الكاتب مسلم وخاصة عندما ينتقد المسيحية او--------------------
يثورون وبدون فهم يعلقون
لك التحية
23 - علا سالم كاهن ودرجته الكهنوتيه قمص
ناصر مراد
(
2015 / 11 / 28 - 07:31
)
برافو أستاذ هشام
24 - ناصر مراد
على سالم
(
2015 / 11 / 28 - 15:08
)
ناصر مراد ( ابراهيم احمد ) , لماذا تغير اسمك دائما ؟
.. ما سبب الاختلاف بين الطوائف المسيحية في الاحتفال بعيد الفصح؟
.. نشطاء يهود يهتفون ضد إسرائيل خلال مظاهرة بنيويورك في أمريكا
.. قبل الاحتفال بعيد القيامة المجيد.. تعرف على تاريخ الطائفة ال
.. رئيس الطائفة الإنجيلية يوضح إيجابيات قانون بناء الكنائس في ن
.. مراسلة الجزيرة ترصد توافد الفلسطينيين المسيحيين إلى كنيسة ال
