الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


المسيحيون في القدس ..

قاسم حسن محاجنة
مترجم ومدرب شخصي ، كاتب وشاعر أحيانا

2015 / 12 / 15
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


المسيحيون في القدس ..
ولا يجري الحديثُ عن المسيحيين الفلسطينيين في القدس ،فهم عرب ، لهم ما للعرب وعليهم ما على العرب . لكن الموضوع هو عن المسيحيين بشكل عام ..
فقد نشرت صحيفة يديعوت أحرونوت في عددها لهذا اليوم وعلى صفحتين في الملحق (24 ساعة ) ، تقريراُ صحافياً أعدته الصحافية "فيجي شتيرن" ، والمُعنون بعنوان قاسٍ ، وهو "بلطجية بإسم اليهودية "، تتحدث فيه عن المضايقات والإعتداءات التي يتعرض لها الرهبان ، الشمامسة والكنائس المسيحية في البلاد. "في أحد الأيام الربيعية والوقت ما بعد الظهيرة ،وفي نهاية شارع الانبياء على الحدود ما بين حي "مئاه شعاريم" والطريق المؤدية الى البلدة القديمة ،سار بهدوء راهبان بلباسهما التقليدي ، ويبدوان غارقين في التفكير ،ونحن (الصحافية والمصور) نسير ورائهما ونرافقهما بنظراتنا . عندما مرّ من أمامهما فتيان يبدوان كحريديم (متزمتين)، وحدّقا بهما ، يتوجه الراهبان لقطع الشارع والإبتعاد عن الصبيين ، لكن أحد الصبية والذي يقف قريباً منهما يبصق باتجاههما ، مضيفاً شتيمة توراتية . يتجاهله الراهبان ويستمران بالسير . "أنجاس" ، يقول الفتى موجها كلامه لي ،"يجب طرد هؤلاء من هنا" ، بينما يسخر صديقه ويُضيف ،" هنا دولة اليهود ، وهذه هي القدس المقدسة وسنبني فيها هيكلنا . إذا عاش هؤلاء في تلك الفترة، سيقومون بحرقهم " .
وبينما يتجاهل الراهبان هذه الكلمات ويستمران في السير نحو مقصدهم ، يستمرون بسماع الشتائم من نوع، "فليُمحَ اسمكم " (كناية عن الموت ) او "موتوا" ، البعض يبصق على الارض ، بدلا عن الشتائم المباشرة ،بينما "يتجرأ" البعض ويبصق بإتجاه الراهبين .
"جميع الطوائف المسيحية تُعاني من هذا السلوك " ، تقول "ميخال بن عطار" ، مرشدة في المركز الثقافي (بيت شموئيل) ، وهو يتبع حركة "اليهودية التقدمية " .. وتستمر قائلة بأن أكثر من يعاني هم " الأرمن وذلك بسبب لباسهم المميز في المسيرات الدينية " ..
وتستعرض الصحافية اشكالا أخرى من التنكيل الذي يتعرض له المسيحيون ، كتحطيم القبور القديمة ، كتابة شتائم على الأديرة ، حرق كنيسة الخبز والسمك .وفي سنة 2014 تم تحطيم الصلبان وكُتبت شعارات شتائمية على جدران كنيسة الطابغة (على بحيرة طبريا) ، وقد تلقى الأب ماركوتسو رسالة تهديد جاء فيها "على كل الرجال في الكنيسة ، من البطريارك حتى أصغر شمّاس ، وكذلك كل مواطن أو مُقيم في البلاد والذي يُعرف نفسه كمسيحي والذي ينتمي لكنيسة غير الكنيسة البروتستانتية أو الانجليكانية ، عليهم مغادرة البلاد حتى موعد .... وكل تأخير عن هذا الموعد ستكلف حياة 100 شخص من المسيحيين اتباع هذه الكنائس " ..
وتستمر الصحافية بإيراد حوادث أخرى حصلت للأماكن المقدسة للمسيحيين ، ولبعض افراد سلك الكهنوت المسيحي في البلاد .
المهم في الأمر ، هو توسع انتشار الفكر المسيحاني المتطرف في اوساط واسعة من التيار القومي الديني اليهودي ...
وهذا التيار يؤمن بضرورة المباشرة ببناء الهيكل ومحاربة "الايمان الوثني " بالقوة ، سواءً كان هذا الايمان مسيحيا أو مسلماً ..








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - كنيسة غير البروتستانتية أو الانجليكانية
سيلوس العراقي ( 2015 / 12 / 15 - 14:21 )
السيد قاسم المحترم
هنا يكمن بيت القصيد في العبارة التي كان على الصحفية أن تفهمها وأن تشرح لماذا ليس جميع المسيحيين ؟
لان البروتستانت ايضا مسيحيين وليس الكاثوليك او الارثوذوكس لوحدهم مسيحيين
والرهبان هم رهبان كاثوليك (على الارجح) من الكنيسة الرومانية وهنا تكمن الكثير من الخلفيات التاريخية
ومن الاضطهاد والكراهية ضد اليهود
ولاننسى ان هتلر وموسوليني وستالين وغيرهم من المعادين لليهود كانوا محسوبين على الكنيسة الرومانية الكاثوليكية وهم من تاريخ وماض قريب ليس ببعيد كثيرا
عدا التاريخ الواسع من (المحبة الفياضة !!!) التي تكنها الكنيسة الكاثوليكية لليهود منذ بدايات المسيحية
ان موضوع العلاقات بين الكاثوليك الرومان والشعب اليهودي موضوع شائك ومعقد وطويل
تقبل تحياتي


2 - العزيز قاسم الورد
نضال الربضي ( 2015 / 12 / 15 - 15:47 )
تحية طيبة أخي قاسم و ليسمح لي العزيز عبد الرضا باستعارة تحيته :-)

أرجو أن تطمأنني على نتيجة فحصك؟ هل أنت بخير؟

دم بكل ِّ الود!


3 - الأخ الكريم سيلوس العراقي
نضال الربضي ( 2015 / 12 / 15 - 15:56 )
تحية مسائية طيبة أخي سيلوس،

نعم لقد كان التاريخ المسيحي ضد اليهود حافلا ً بكل التجاوزات و الوحشيات، و لا شكَّ أن هذه الفظاعات ستترك في الإرث الجمعي جروحا ً تلتئم بصعوبة شديدة.

لكن أخي الكريم يا ترى هل نبقى واقفين عند تلك المحطات التاريخية أم نتفق جميعنا على أن نضع كل هذا وراءنا و نتخذ من شريعة حقوق الإنسان الدولية معيارنا الأخلاقي و نُميزِّ بوضوح إنسانيتنا الجامعة و نبدأ في التعرُّف على الغنى الثقافي لبعضنا البعض؟

أنا من أكثر الناس الذين يرون أن نبش التاريخ أصبح ليس فقط مُملَّا ً و غير ذي فائدة لكن أيضا ً ضارَّا ً جدَّا ً، لقد أصبح استدعاء الماضي سببا ً لإعادة ِ إحيائه بل لقد عاد َ و تمثَّل َ أمامنا لكن هذه المرَّة بأسلحة ٍ فكرية ٍ مُنحرفة و استخدام سلبي للتكنولوجيا لا يسلم منه أحد

إنسانيتنا يتم ُّ دفنها الآن و اليوم و في كل لحظة بواسطة سيل بائس من ثقافات مُشوَّهة متعصبة لا تنشد الآخر لكن تستهدفُه و لا خطة ً بنائيَّة ً لها لكن مطرقة تدميرية لا يملك أمامها كلُّ إنسان ٍ سوي ٍّ سوى الاحتقار و النأي بالنفس و تقديم َ مادَّة ٍ فكرية ٍ إيجابية ٍ صحية ٍ طازجة ترفع ُ كل َّ البشر

احترامي!


4 - العزيز سيلوس تحياتي
قاسم حسن محاجنة ( 2015 / 12 / 15 - 16:07 )
شكري على التعليق
وأود ان اتفق مع ما جاء في تعليق الزميل نضال ..
هذه المجموعات المذكورة في التقرير وكما وصفتها الصحيفة بمجموعة من البلطجية الذين غالباً لا يشغلهم حساب التاريخ ...
انها مجموعات تدفيع الثمن ذات الطابع الفاشي وهي تشكل تهديدا على المجتمع الإسرائيلي ولا يسلم من شرهم أحد ..
الشخصية التي تتعرض لهجوم شرس منهم ومن امثالهم من القوميين الدينيين المسيحانيين ، في الفترة الأخيرة هو رئيس الدولة روبي ريفلين ، لان تصرفه لا يعجبهم .
المجتمع الإسرائيلي اليهودي لا يحمل ضغائن تجاه المسيحية والكنيسة رغم ما أوردته حضرتك من تاريخ صعب .
وأؤكد لحضرتك بأن غالبية اليهود الإسرائيليين لا يستطيعون التمييز بين البروتستانت والكاثوليك ..
لك خالص احترامي


5 - عزيزي نضال الورد والفل والياسمين
قاسم حسن محاجنة ( 2015 / 12 / 15 - 16:09 )
مساؤك خير
شكرا على الإضافة الكبيرة في تعليقك ..
واحب ان أطمئنك بأنني لم -أعمل - الفحص بل وهربتُ!!ههههههه
سأعيد اجراءه قريباَ
شكرا على سؤالك واهتمامك


6 - اخى نضال الربضى
وليد حنا بيداويد ( 2015 / 12 / 15 - 17:50 )
تحية وبعد
يظهر انك لا تفرق بين المسيحية كدين وبين الجماعات التي تتخذ من المسيحية غطاء لاعمالهم ولا أتصور انه هناك من اتخذ له فعلا كان تحت المظلة المسيحية ولايوجد في التاريخ الحديث من فعل هذا باسم المسيحية ، هذا أولا فالمسيحية لم تعادى أحدا ومنهم اليهود كما تعلم جيدا فما قاموا به في صلب المسيح هو فعل كان يجب ان يتم وهو مخطط الهى ،
اعتقد جازما انك أوقعت نفسك في خطآ كبير عندما تلقى باللوم على المسيحية في اضطهاد اليهود،، لايوجد نص في جميع الاناجيل المتعمدة او المنحولة ان المسيحية كدين تعادى الاخرين رغم ان المسيحية حذرت من الأنبياء الكذبة ولكنها لم تطلب معاداتهم.. بامكانك مراجعة الكتاب المقدس وتفاسيره
احتراماتى


7 - العزيز قاسم حسن محاجنة المحترم
عبد الرضا حمد جاسم ( 2015 / 12 / 15 - 18:53 )
محبـــــــــــــــــــــــــــــــــــة و ســـــــــــــــــــــــــــــــــلام و ســـــــــــــــــــــــــــــــــلامة
اتمنى ان تكون بخير
في كلها امثال هؤلاء و في كلها منذ تكورت كان بها من امثال هؤلاء
السخف و القباحة عند من يبررها و هو يعرف انها خزعبلات فلا نبي قام و لا وحي نزل و لا و لا و لا
القبح كل القبح لمن يستند على خرافات مضى عليها عشرات القرون و جميعها تنتفص من نفسها و ممن يدافع عنها و من يتستر عليها و من يؤمن بها و من يعتمدها
هؤلاء المبصوق بأتجاههم كانوا كرام قابلوا القباحة بالسكوت و اولائك الباصقين فهم باصقين على انفسهم و ربهم و نبيهم و تاريخهم و حاضرهم و اسلافهم هم
لكم بالمقابل هناك من يحتقرهم من ملتهم و ذويهم
اكرر التحية و اتمنى لك تمام العافية
و التحية للغالي نضال متمنياً له راحة البال و السلامة


8 - الأخ وليد حنا بيداويد
نضال الربضي ( 2015 / 12 / 15 - 20:02 )
أهلا ً بك أخي وليد،

نرى في الإنجيل سلوك سلامي واضح ليسوع، و لتلاميذه، و لبولس، و هذا لا جدال فيه، كما لا نرى في العهد الجديد أي آية تدعو للقتل أو القتال، و هذا أيضا ً واضح لا يحتاج للجدال.

لكن أخي الكريم (و هنا موضع الاختلاف بيننا) لا يُحسب دين معين على نصوصه فقط لكن أيضا ً على المؤسسة التي تتبناه و تتحدث باسمه و يقبلها المؤمنون، أي الكنيسة.

لاحظ الآن أن الكنيسة سلامية و تمثل قلعة أخلاقية إنسانية كبيرة في تعاليمها، لكنها لم تكن كذلك في العصور الوسطى. لقد اضطهدت باسم المسيح و قتلت مخالفيها، و على الرغم أن الإنجيل واضح في رفضه لهذه الأعمال لكن المؤسسة التي تتحدث باسمه فعلت كل هذا باسمه و بالاعتماد على فكر إقصائي مستمد من الإنجيل بتفسير معين، و بالتالي يُحسب الخطأ عليها، و إلا لما كان البابا اعتذر عن هذه الأفعال.

المسيحية الآن أخي الكريم متسامحة جميلة تربي أبناءها على الخير و الحب و التعمير، لكن هذا لا ينفي أن تاريخها سيء جدا ً. تخيل معي أن كل الإجرام تم بدون وجود نصوص مباشرة ، فكيف لو كان هناك نصوص؟ كم كانت المصيبة لتكون أعظم.

تحياتي لك.


9 - شكرا لك
وليد حنا بيداويد ( 2015 / 12 / 15 - 22:38 )
لسنا اخى الكريم بصدد مايفعله الانسان أيا كانت وظيفته ومنهم لربما بعض الرجال الدين، الكل معرض للخطآ وهذا مايقوله (السيد المسيح اسمع اقوالهم ولاتفعل أعمالهم)، الذى نحن بصدده هو ما تقره الكتب ومحتواها التي يتبع الانسان المؤمن تعاليمها
أتمنى انك فهمت مغزى كلامى وما بين السطور
محبتى واحتراماتى


10 - ناقمين على المسيحيه ككل
مريم رمضان ( 2015 / 12 / 16 - 02:06 )
أفتكر أن هؤلاء ناقمين على المسيحيه ككل، وهذه لوحظت في السنوات الأخيره عندما زاد عدد اليهود الذين قبلوا المسيح ،و يسمون أنفسهم اليهود المسيحيون ،وصار إعتداأت كثيره عليهم وعلى رجال المسيحيين الذين برأيهم هم السبب في ذلك، لأنهم قبل فتره قصيره ضربوا سيده يهوديه كانت تبشر بالمسيح وكسروا رجلها ودخلت المستشفى، فجاؤا لها جماعه من المتدينين اليهود الى المستشفى وقالوا هذه المره كسرنا رجلك المره القادمه سوف نقتلك


11 - ناقمين على المسيحيه ككل
مريم رمضان ( 2015 / 12 / 16 - 02:07 )
أفتكر أن هؤلاء ناقمين على المسيحيه ككل، وهذه لوحظت في السنوات الأخيره عندما زاد عدد اليهود الذين قبلوا المسيح ،و يسمون أنفسهم اليهود المسيحيون ،وصار إعتداأت كثيره عليهم وعلى رجال المسيحيين الذين برأيهم هم السبب في ذلك، لأنهم قبل فتره قصيره ضربوا سيده يهوديه كانت تبشر بالمسيح وكسروا رجلها ودخلت المستشفى، فجاؤا لها جماعه من المتدينين اليهود الى المستشفى وقالوا هذه المره كسرنا رجلك المره القادمه سوف نقتلك


12 - واحدة من قصص أخلاقيات السيد المسيح
سردار يوسف ( 2015 / 12 / 16 - 02:24 )
تحية عزيزي الأخ قاسم محاجنة
هؤلاء القسس الذين لم يحفلوا بشتائم وبصاق الزعران اليهود، إنما كانوا يقتدون بسلوك وسيرة وأخلاقيات السيد المسيح … حيث تقول الكتب أن المسيح كان يسير في السوق مع بعض تلاميذه حين راح بعض أشرار اليهود يشتموه ويقذفوه بالحصى الصغير، وراح تلاميذه يتذمرون عنده ويسألوه بإلحاح ونفاذ صبر: لماذا لا تُجيبهم يا معلم !؟، أجابهم السيد المسيح: كلٌ يُعطي مما عنده
الحق أن هذه القصة الرائعة إن كانت حقيقة أو من نسج الخيال، فهي تُعطيناً درساً أخلاقياً جميلاً علينا جميعاً تعلمه وتطبيقه -قدر المستطاع- في حياتنا اليومية

لا أعتقد أن هناك أجمل وأسمى وأكثر حكمة من السكوت في مواقف كهذه، حيث حتى هنا في موقع الحوار المتمدن يُشتَمُ بعضُنا كلما نشرنا مقالاً أو حتى كتبنا تعليقاً، والمفروض بالشاطر والحكيم أن يترفع ويتجاهل الشاتِم الرخيص ويأبى النزول لمستواه الضحل مهما كانت حجم الشتائم ونوعها
تقول الحكمة: لا ترد ولا تُجادل الأحمق الحاسد اللئيم، فقد يُخطيء الناس في التفريق بينكما
تحياتي لك ولجميع الأخوة المعلقين
طلعت ميشو


13 - الاخ العزيز حنا
قاسم حسن محاجنة ( 2015 / 12 / 16 - 06:32 )
شكراً على التعليق أولا
والقضية ليست قضية حسابات تاريخية ، لأن التاريخ مليء بالأخطاء والجرائم ..
نحن نحذر من تنامي الفكر القومي- الديني الذي يأخذ طابعا فاشيا ... وفي هذا السياق لا يهم ما هو الدين ..
تحياتي


14 - الغالي عبد الرضا
قاسم حسن محاجنة ( 2015 / 12 / 16 - 06:34 )
صباح الخير
شكرا على اضافاتك القيمة ، وسأعمل الفحص قريبا..
مودتي


15 - العزيزان نضال ووليد حنا
قاسم حسن محاجنة ( 2015 / 12 / 16 - 06:35 )
شكرا لكما على الحوار الراقي
تحياتي


16 - العزيزة مريم رمضان المحترمة
قاسم حسن محاجنة ( 2015 / 12 / 16 - 06:38 )
خالص شكري واحترامي
هناك مجموعات -عنفية- نشأت في ظل الاستيطان وهي مجموعات قومية دينية متطرفة تُعادي كل من لا يؤمن بارض إسرائيل الكبرى ...
وتعادي كل الديانات بما فيها التيار الإصلاحي في اليهودية وكل يهودي إسرائيلي لا يتبنى وجهة نظرهم !!
تحياتي


17 - سردار يوسف العزيز
قاسم حسن محاجنة ( 2015 / 12 / 16 - 06:39 )
الأخ طلعت ميشو احتراماتي
شكرا لك على الإضافة والنصيحة
خالص مودتي


18 - وماذا بعد … هل من إتهامات أخرى .؟
الحكيم البابلي ( 2015 / 12 / 16 - 06:52 )
العزيز قاسم الورد
كتبتُ لك تعليقي # 12 بإسم ( سردار يوسف ) !! لإن بعض المُغرضين يتهموني بأني الذي أكتب بهذا الإسم أحياناً بدلاً من إسمي طلعت ميشو!، ولهم أقول: أنا نفسي ولن أكون غيري، إن كنتُ بهذا ألإسم أو ذاك، ولم يُعرف عني إنتحال شخصية أخرى، لِذا لا يهمني لو كنتُ سردار يوسف، المهم هو ما نقوله ونفعله وهل نحنُ من الأشرار أم الأخيار
هُم يُطبقون معي مقولة: أتغدى بك قبل أن تتعشى بيَ، لكنني لا أنوي أن أتعشى بهم أو حتى أتغدى، كوني لا أستطعم ما هو نتن
تحياتي مُجدداً
طلعت ميشو

اخر الافلام

.. الناخبون المسلمون.. ورقة خاسرة للأحزاب المناصرة لإسرائيل بال


.. حسن المستكاوى: وقت الإخوان قالوا لى ملكش دعوة بالسياسة وخليك




.. كواليس جديدة عن ثورة المصريين وتمردهم ضد حكم تنظيم الإخوان ف


.. حسن المستكاوى: مش قادر أنسى الذكريات المؤلمة وقت حكم الإخوان




.. 153-An-Nisa