الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


فضل مسيحيي المشرق على المسلمين

بارباروسا آكيم

2015 / 12 / 18
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


حينما يتذاكر المرء أَي نقطة مضيئة في حياة العرب والمسلمين في الماضي أَو الحاضر أَو حتى في المستقبل - إِن كان لهم مستقبل أَساساً - فإنه لا يجد إِلا بصمة الإنسان المسيحي حاضرة وماثلة أَمامه ، لقد كان الإنسان المسيحي أَيها الإخوة هو المنارة أَو الشعلة المضيئة في هذه المنطقة المظلمة وكان الإنسان المسيحي هو العجلة الوحيدة الدافعة تجاه الحداثة والتطوير

يعني اليوم لو ســأَلت أَي شخص في الحظيرة الإسلامية عن أَبرز خدمة ثقافية قدمها مايسمى العالم الإسلامي لن تجد شيء يستحق الذكر بإستثناء الترجمة أَيام المأمون

وهذه الترجمة ماكانت لتحصل دون المجهود الذي بذله - على وجه التحديد - المسيحيون السـريان في العراق ، فهؤلاء أَتقنوا علم الكلام - الفلسفة - ، واللسانيات أَي اللغات ، وسائر العلوم بحكم الديانة والجغرافية ، فالسرياني يتقن لغته الأُم بالإظافة الى اللغة اليونانية لأَنها لغة الإنجيل وإِذا أَراد التبحر في التوراة فلابُدَّ أَن يتعلم العبرية ، بالإضافة الى ذلك فقد أَتقنَّ السريان النساطرة واليعاقبة في العراق اللسان الفارسي بحكم التبعية التاريخية للإحتلال الفارسي وقد كان النساطرة منهم على وجه التحديد على علاقة جيدة بالفرس وتحت رعاية الأَكاسرة كونهم على خلاف مع البيزنطيين في العقيدة

فلما دارت الأَيام دورتها المشئومة وقضت مقادير الأَرض والسماء أَن تطأ أَرض العراق والشام ومصر وشمال افريقيا قدم بعض إِخوتنا في الإنسانية ممن لم يتأهلوا بعد لدخول النادي الإنساني

وجاءت جحافل الصحراء جحافل خير أُمة أُخرجت للناس ، وبعدما نظر هؤلاء الى ماحولهم من مجدٍ غابر .. فقالوا لما لا نقرأ سيَّر هؤلاء ( أَي الفرس والروم ) وما سِواهم علنّا نصل الى رقيّهم ونكون أَصحاب حكمة وتفَّكُرْ

فوجدوا أَنفسهم لا يفقهون قولا بل لايفقهون شيئاً بإستثناء المسح بالأَحجار ( ولامؤاخذة ) وما شابه ذلك من الصنائع الوحشية البدائية .. فما العمل إِذاً ؟ وما سبيل الى لسان المتحضرين وعلومهم ؟

فلم يجد هؤلاء القادمون الجُدد بداً من الإستعانة بأَهل البلاد لعمل أَول ترجمة شاملة في كل تاريخ العرب ، فكان مسيحيو العراق والشام هم القنطرة التي تربط العرب لأَول مرة في تاريخهم بغيرهم من الأُمم ، فترجموا لهم القصائِد والأَشعار وقِصص وتواريخ الأَقدمين وكلام الفلاسفة وعلم المنطق والإلهيات والرياضيات والطب من سائر الأَلسنة المعروفة يومذاك .. الرومية والسريانية والعبرانية واليونانية والفارسية والهندية !

ولو نظرت الى سيَّر المترجمين الأَوائل تجدهم جميعاً مسيحيين سريان مثل آل بختيشوع وهم أَيضاً أَطباء البلاط العباسي ، وجرجيس ابن جبرائيل أَشهر من ترجم كتب الفلك ، وقسطا ابن لوقا البعلبكي ، ويوحنا ابن ماساويه ، وحنين ابن اسحاق العبادي النسطوري وكذا ابنه اسحق ابن حنين العبادي ، متى بن يونس النسطوري ، ويحيى البطريق او يوحنا الترجمان وهو أَشهر من نقل كتب الطب والرياضيات والمنطق من اللسان الرومي ، أَما ثابت بن قرة الحراني فلربما يكون هو من الإسثناءات القلائل حيث كان سريانياً صابئياً ومن بعده ابنه سنان وكذا يحيى ابن عدي السرياني اليعقوبي أَشهر أَساتذة تكريت
ولو أَفردنا فصولاً نحكي بها مــآثر هؤلاء ما أَوفيناهم حقهم .. فالسلام على أَفاد في دنياه ، السلام على صناع الحياة








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - صياغه التاريخ
رافد رامز ( 2015 / 12 / 18 - 23:12 )
عزيزي بارباروسا آكيم كما تقول فتاريخنا الذي كتبه بدو الصحراء ملئ بالتزوير والتحريف وليس هذا فقط بل انهم يتفاخرون باعمال واخلاق رجال ويتندرون بها دون ان يذكرو انهم يتبعون الديانه المسيحيه مثل الشاعر الأخطل التغلبي وامرؤ القيس وعمرو بن كلثوم وحتى اكرم العرب حاتم الطائي كان مسيحيا فلماذا حرمنا من هذه المعلومات في المدرسه ولم يخبرنا احد بهذه الحقيقه
عزيزي بارباروسا فاتك شئ وهو ان جحافل الصحراء جلبت معها ما يعين الناس ويساعدهم في حياتهم اليوميه وهو (لعق الاصابع) بعد الاكل ولولاهم لما عرفت الشعوب طريق النضافه
تحياتي


2 - بعض انجازاتهم
بولس اسحق ( 2015 / 12 / 19 - 05:54 )
يا اخي با باروسا ... اليسوا من انتج شعوباً مملوءة كراهية وحقدا وعقداً وأمراضاً نفسية ،وهوس لشراء الموت ليحظوا بالمومسات العاهرات. تاريخنا حضارة وعلم وادب وموسيقى وشعر، تاريخهم دم وغزوات وأحقاد وشهوات قوم لوط وعاد...بول البعير خمرتهم....وجناح ذبابة طائشة دواءهم...نكاح المحارم وارضاع الكبير ثقافتهم...جنس ولحس العاهرات من حور العين جل مبتغاهم...واله يدير ماخورا جل نزلاءه ارهابيون سفاحون انتحاريون...فبئس الماخور واسمه الجنة وبئس رواده وصاحب الملك فيه....تحياتي.


3 - الأَخ رافد رامز
بارباروسا آكيم ( 2015 / 12 / 19 - 11:20 )
الأَخ رافد رامز ، بالنسبة للتزوير فموضوع فضل المسيحيين السريان بالترجمة مااتصور أَنَّ أَحداً قد أَنكره فالمؤرخون المسلمين أَنفسهم إِعترفوا بذلك أُنظر مثلاً ( ابن النديم ) بل حتى المصادر الموسوعية العربية الحديثة تقر بذلك بالإضافة طبعاً الى المصادر السريانية ، ويكفي فقط أَن تنظر الى أَسماء هؤلاء لتعرف انهم مسيحيون .. مثلاً آل بختيشوع الذين كانوا أَطباء ومترجمي الخلفاء العباسيين . فـــــ ( إسم بختيشوع ) إِسم سرياني مركب من كلمتين بخت + يشوع ، ومعناها ( دخيل يسوع ) والدخيل هو طالب الحماية ، أَما كون امرء القيس وعمرو بن كلثوم مسيحييان فصدقاً لا أَعرف وليس لدي معلومات حول ذلك ولكن المؤرخ اليعقوبي - وهو من اوائل المؤرخين المسلمين يذكر قبائل كاملة في الجزيرة كانت نصرانية .. وأَعرف مثلاً أَنَّ حاتم الطائي كان مسيحياً وضرب به المثل في الشهامة والمروءة والكرم ، على كل حال فالموضوع يطول وكما قلت ياعزيزي في عبارتك الساخرة قد تكون عادة لعق الأَصابع هي كل ماجلبه الأَوائل من الصحراء .. تحياتي وتقديري صديقي


4 - بولس اسحق
بارباروسا آكيم ( 2015 / 12 / 19 - 12:00 )
أَخي العزيز بولس اسحق ، في البداية مرحباً بالعودة الميمونة .. الشعوب كل الشعوب ..بل دعنا نتكلم بصيغة المفرد فنقول : كل إِنسان يولد وهو عبارة عن ورقة بيضاء حيث يتشارك كل الناس بنقطة أَن جميع البشر يولدون وهم لايعلمون شيئاً .. خيراً كان أَم شراً ، ولكن تأتي العوامل اللاحقة من قبيل التربية الأُسرية والوسط المجتمعي لتصنع شخصية الإنسان ، وأَهم عامل يلعب دوره المحوري في قضية النشأة ( شــــاء من شــــــاء وابــى من أَبى ) هو العامل الروحاني أَو الديني وهذه القضية اخي العزيز لست أَنا من اخترعها بل علماء علم النفس والإجتماع ، بل حتى تتجاوز القضية لتتجاوز النشأة الفردية لتصل لإنتاج منظومات الحكم والإقتصاد فهكذا كان لمنهج الفردية البروتستانية مثلاً فعلها في تنشيط منظومة الحكم وطبيعة النظام الإقتصادي وبناء مفهوم الحياة والحرية الشخصية ، وكان لأَديان اليابان التقليدية فضلها في الإسهام في الفيزياء الكوانتية ، فالإنجازات يااخي الحبيب بولس تأخذ ابعاداً مركبة معقدة .. تحياتي وتقديري


5 - عن أى رقى للفرس والروم تتكلم
عمرو أحمد ( 2016 / 8 / 2 - 18:24 )
تقول رقى الفرس والروم ، والحقيقة لا أعرف عن أى رقى تتكلم ، فمن الواضح جدا أنك لم تقرأ عن أمم السابقين سواء كانوا يونانيين أو روم أو فرس وما قدموه للانسانية من دعارة وفسق و فجور ، واستعلاء على الأخر و نشر الأفكار الوثنية وقتل المخالفين لهم فى العقيدة وحرق كتبهم واجتذاب كهنتهم لكتابة نسخ محرفة
على العموم أنصح حضرتك بقراءة سفر رؤيا يوحنا اللاهوتى المقدس جدا عن المسيحيين وهو سفر رمزى
و لكن هل تعلم عن أى حضارة يتكلم هذا السفر ؟؟؟

انه يتكلم عن الرومان تلك الحضارة التى تزعم حاليا أنها رقى
انظر شهادة شخص معاصر لتلك الحضارة و رؤيته لها ، غهو لم يراها الا وحش يقتل ويسفك دماء البشر و ينشر الفسق والفجور
الوحش فى ذلك السفر كان الرومان وان أردت حضرتك بامكانى احضار روابط لمواقع مسيحية تؤكد ذلك ، وحتى وصفه لذلك الوحش وعاصمته التى رمز لها بامرأة تجلس على 7 تلال فهو وصف مدينة روما


6 - هؤلاء الذين تتكلم عنهم أخذوا مقابل أعمالهم
عمرو أحمد ( 2016 / 8 / 2 - 18:26 )
الأطباء الذين تشير اليهم ، هل قاموا بتلك الأعمال بدون مقابل مادى يعنى لوجه الله مثلا ؟؟؟
جميعهم أخذوا المقابل يعنى لا فضل لأحدهم على المسلمين بل الفضل للمسلمين عليهم لأن المسلمين أعطوهم حق التعلم و أخذ مكانتهم فى المجتمع كبشر لهم حقوق ، هذا الحق الذى منعه الأمريكان عن الزنوج فى القرون السابقة


7 - المسلمين جمعوا ولم يشتتوا
عمرو أحمد ( 2016 / 8 / 2 - 18:31 )
مقارنة بسيطة بين المسلمين الذين حكموا العالم فى الماضى وبين الغرب وما يفعله بالعالم حاليا

هل فرق المسلمين بين الشعوب ونشر بينهم العداوة والبغضاء وفتتهم الى جماعات صغيرة تقاتل بعضها البعض أم جمعهم فى كيان دولة واحدة يحكمهم قوانيين يعيشون أمنيين على أنفسهم من اللصوص وقطاع الطرق
فى البلاد الاسلامية لم يكن تستطيع العصابات سرقة الأطفال وبيعهم بينما كان هذا منتشر فى البلاد الأوربية ، فى البلاد الاسلامية كان هناك أمل لأى انسان حتى وان كان عبد فى أن يرتقى السلم الاجتماعى حتى يصل أن يكون حاكم أو وزير ولكن كان هذا مستحيل بالنسبة لأمريكا والدول الأوربية

انظر الى ما فعله الغرب بالعراق و سوريا وليبيا وحتى باليونان التى ألقوا عليها قنبليتيين نوويتين

وانظر الى المسلمين الذين جمعوا الأمم ووحدوها وجعلوا الناس تعيش مستقرة أمنة فى بلادهم


8 - ألا تدفعون الضرائب
عمرو أحمد ( 2016 / 8 / 2 - 22:11 )
الذين لا يعجبهم الجزية ، ألا يدفعون الضرائب أمن يريدون أن يعيشوا فى دولة توفر لهم الحماية بدون أن يدفعوا أى شئ


9 - الجزية
بارباروسا آكيم ( 2016 / 8 / 12 - 15:20 )
السيد عمرو بن احمد تقول : (( الذين لا يعجبهم الجزية ، ألا يدفعون الضرائب أمن يريدون أن يعيشوا فى دولة توفر لهم الحماية بدون أن يدفعوا أى شئ))

أَولاً : الضريبة لا تُشبه الجزية ، فالضريبة تؤخذ من كل المواطنين دون إِستثناء وبغض النظر عن عرق ودين المواطنين ، أَما الجزية فتؤخذ حصراً من أَهل الكتاب .. الضريبة تؤخذ من المواطنين لقاء خدمات مؤجلة أَو آنية أَو خدمات عامة لكل مواطني الدولة أَما الجزية فتؤخذ من اليهود والنصارى لتذهب الى بيت مال المسلمين .. الجزية وبحسب القرآن وكتب التفسير والفقه تؤخذ من اليهود والنصارى وهم أَذِلة صاغرين لكن الضريبة أَنت تدفعها كواجب وطني وحينما تدفعها فأنت تدفعها مرفوع الرأس ومُقَدَر من الدولة ومؤسساتها

ثانياً : الضريبة محصورة بأبناء البلد الواحد .. يعني المانيا اليوم لاتجبي الضرائب من المصريين بل الضريبة تؤخذ من أَهل البلد الأَلمان لقاء الضمان الصحي والإجتماعي والخدمات والإعانة الحكومية ، أَما العرب الغزاة من الجزيرة فقد وضعوا الجزية على رقاب أَهل البلدان التي إستعمروها

واستطيع أَن استمر هكذا لأُعَدد مئات الفروق


10 - الطب ، التمريض ، الصيدلة ، الترجمة
بارباروسا آكيم ( 2016 / 8 / 12 - 15:42 )
تقول بشيء يدعوا للدهشة : الأطباء الذين تشير اليهم ، هل قاموا بتلك الأعمال بدون مقابل مادى يعنى لوجه الله مثلا ؟؟؟

كل إِنسان يقبض المال - أَي الأَجر- لقاء عمل .. أَما وجه الله فلا يصنع خبزاً أَو لحماً ، فهل سيأكل الإنسان هو وعياله بوجه الله أَم ماذا ؟ لذلك مثلاً الدول قد تشتري العقول العلمية بالمال لقاء عمل .. وهؤلاء كانوا يقبضون المال لقاء : التمريض والطب والصيدلة والترجمة

تقول : رقى الفرس والروم ، والحقيقة لا أعرف عن أى رقى تتكلم ، فمن الواضح جدا أنك لم تقرأ عن أمم السابقين سواء كانوا يونانيين أو روم أو فرس وما قدموه للانسانية من دعارة وفسق و فجور

يعني أَمثالك أَخي يجب أَن يدخلوا فصولاً عن محو الأمية ثم بعد ذلك يمكنك أَن تدرس ولكن إياك أَن تفتي فيما لا تفهم

تقول : وانظر الى المسلمين الذين جمعوا الأمم ووحدوها وجعلوا الناس تعيش مستقرة أمنة فى بلادهم

يعني أَخي الحبيب أَنا لا أُحب الهرتلة وليس عندي الوقت لأَفتح معك مخازي التاريخ


11 - الجزية تشبه الضريبة
عمرو أحمد ( 2016 / 9 / 16 - 22:47 )
أولا :-
أهل الكتاب الذين دفعوا الجزية للحاكم
دفع المسلمين الزكاة للحاكم ، وكانت الزكاة أكبر بكثير من الجزية
وكان من أسباب حروب الردة رفض بعض القبائل دفع الزكاة للحاكم وهم سيدنا أبو بكر

يعنى الكل كان بيؤخذ منهم أموال لبيت المال ، بل كان يؤخذ من المسلمين أكثر

ثانيا :-
اسمه بيت مال المسلمين ولكنه ينفق على الجميع
ألم تسمع عن قصة سيدنا عمرلا عندما شاهد يهودى فقير يسأل الناس
فقرر أن يعطيه راتب من بيت مال المسلمين

ألم يكن الحاكم يستخدم أموال بيت المال لتهيئة الطرق و مساعدة الفقراء أيا كانوا

على فكرة يوجد فى القرآن الكريم أية مساعدة الفقراء أيا كان دينهم

ثالثا :-
كان يأخذ المسلمين الجزية من أهل الكتاب فى مقابل الدفاع عنهم
وفى فترة ضعف المسلمين وعدم قدرتهم على مواجهة التتار قاموا برد أموال الجزية للمسيحيين

رابعا :-
الضرائب تؤخذ من أهل البلد بينما الأجنبى تؤخذ منه أموال تجديد اقامة أو أى مصاريف أخرى لتعليمه وتكون أكثر من ابن البلد


12 - ما هو الفضل
عمرو أحمد ( 2016 / 9 / 16 - 22:53 )
بخصوص أخذ العلماء الغربيين المال مقابل أعمالهم
نعم قد يكون العمل لوجه الله لا يكفى الطعام ونفقات الحياة
ولكن يا ترى كم تكلفة نفقات حياة انسان بسيط

يا سيدى انهم يأخذون مليارات الدولارات ، وهذا ليس ليأكلوا خبز
وسوف أقولها مرة أخرى ، لقد أخذوا المقابل المادى بل أكثر بكثير جدا على ما فعلوه
ولم يعملاوا لوجه الله ولا ليعيشوا ويأكلوا خبز فقط بل ليشتهروا ويكونوا من كبار الأثريا ، وهم حصلوا على ما أخذوه
يعنى لم يعطوا للمسلمين شئ ببلاش حتى يكون لهم فضل على المسلمين

و منطقك حضرتك غريب جدا

فهل عندما أشترى شئ من تاجر ، يصبح لهذا التاجر فضل على ؟؟!!!!
انها نكتة

الفضل على اذا أعطانى بدون مقابل ، هذا هو معنى الفضل
ابحث عن معناه

وهذا لا يحدث مع الغرب لأنهم يسرقون أموال المسلمين ويقتلونهم والمراد هو البترول والكلام الظاهر هو حماية البشرية


13 - لست أنا من أفتى فيما لا أفهم
عمرو أحمد ( 2016 / 9 / 16 - 22:55 )
أحضرت لك رأى شخص معاصر للروم فيهم
فترد على و تقول لى لا تفتى فيما لا تفهم

لا حول ولاقوة الا بالله

فهل أنا الذى أفتيت
أم أحضرت لك رأى المعاصريين فيما تقول عنهم أنها حضارات

حضرتك من تفتى فيما لم تعاصره

اخر الافلام

.. يهود من الحريديم يتظاهرون في تل أبيب احتجاجا على قانون التجن


.. شاهد: -أموت أو أقتل أفضل لي من التجنيد بجيش التدمير- يهودي م




.. المحكمة العليا الإسرائيلية تبدأ النظر في تجنيد -اليهود المتش


.. الشرطة الإسرائيلية تعتدي على اليهود الحريديم بعد خروجهم في ت




.. 86-Ali-Imran