الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


العبادي والفرصه الذهبيه الاخيره المتاحه للعراق الجديد

ال طلال صمد

2016 / 1 / 13
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


العبادي والفرصه الذهبيه الاخيره المتاحه للعراق الجديد
العبادي هو الشخص الوحيد المؤهل في عراق اليوم والذي بقدرته انقاذ شعب العراق والوطن من البؤس والالام ومن المستنقع الدي نعيشه والناجم من الغزو والاحتلال من قبل المجرمون الامريكان اعدى اعداء العراق وما جروه على العراق وشعبه
من شهداء ومعوقون وارامل ويتامى بالاضافه الى نهب وسرقه خيرات الوطن
لدى العبادي وحده فرصه تاريخيه في ان يتحول الى بطل عراقي ومخلص للشعب العراقي وان يتحول الى رمز تاريخي يخلده العراق
وما عليه سوى ان يتحدى المحتل ويطلب مساعده الروس اسوه بما قامت به في سوريا وعندها يتكفل اصدقاء الشعب العراقي الروس بما يلي
اولا – بسحق داعش وخلال عده ايام فقط
ثانيا – انهزام اردوخان وجيشه بلمحه البصر من وطننا
ثالثا – تنقض الجماهير التركيه على اردوخان وتسقطه اسوه بشقيقه محمد مرسي
رابعا-يتواجه الكاوبوي الامريكي وجها لوجه مع الجيش العراقي البطل والحشد الشعبي حيث تتاح الفرصه لهملاخد ثءارهم لكرامتهم ولوطنهم و لاعاده الثقه في جيشنا ليجد الامريكان انفسهم في = هوشي منه جديده =
ان تاريخ فيتنام وكوبا يدلل على ان القراصنه الامريكان ليسوا اقوياء ولكننا نحن متفرقون
خامسا- يحكم اكراد العراق انفسهم بانفسهم بعد التخلص من عدو وخاءن الاكراد الاول – برزاني – ليتحالفوا مع اشقاءهم اكراد ايران وتركيا وسوريا ليبنوا دولتهم = كردستان الكبرى = لتكون قلعه للامن والسلام بعد قرون من العذاب والالام

سادسا- يعود الاسلام دين للسلام والمحبه بعيدا عن السياسه

سابعا - يستلم مرجعيه النجف المعممون العراقيون والدين ولاءهم للعراق فقط

ثامنا -تتحول المنطقه الخضراء الى حداءق غناء ينعم بها العراقيون سابعا –

تاسعا- يعود العراق كله للشعب العراقي فقط امنا مسالما
عاشرا-يتحطم مشروع امريكا في شرق اوسط جديد ليخلق شرق اوسط جديد قلعه للسلام والمحبه

ان العبادي سوف يوفر على شعبه ادا اراد الالام والجوع والفقر والمرض والحروب التي لاتنتهي وكما يريد لها اعداء العراق الامريكان وعلى راءسهم عدو الشعوب الاول اوباما

اما ادا ادار العبادي ظهره للشعب وقرر الاستمرار في الانصياع الى اوامر عصابته و اسياده من اعداء العراق فانه سوف يتسبب في مزيد من الشهداء والمعوقون واليتامى والارامل في العراق
وانه سوف يسمح للامريكان في مزيد من نهب خيرات العراق وافقاره مقابل عظمه صغيره يقذفوها اليه ليلهو بها
ان نهايه العبادي لن تكون افضل من نهايه صدام و
وانه سوف يجر حزبه والاسلام السياسي ومعه مرجعيه النجف الى الحضيض حيث مزبله التاريخ والنسيان








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. الـLBCI ترافقكم في قداس أحد الشعانين لدى المسيحيين الذين يتب


.. الفوضى التي نراها فعلا هي موجودة لأن حمل الفتوى أو حمل الإفت




.. مقتل مسؤولَين من «الجماعة الإسلامية» بضربة إسرائيلية في شرق


.. يهود متطرفون يتجولون حول بقايا صاروخ إيراني في مدينة عراد با




.. كاهن الأبرشية الكاثوليكية الوحيد في قطاع غزة يدعو إلى وقف إط