الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


المسلمون على النت وعلى أرض الواقع

جهاد علاونه

2016 / 1 / 25
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


معظم المسلمين أسماءهم على الإنترنت مستعارة ومشاعرهم حقيقية,وعلى أرض الواقع اسماءهم حقيقية ومشاعرهم مستعارة.
أحيانا أصابُ بالجنون.

حين أقارن بين حياتنا كمسلمين على الإنترنت..وبين تصرفات المسلمين على أرض الواقع,وأعتقد أن إرهاب الدولة الإسلامية مسئول عن هذه الحالة.
المسلم على الإنترنت تشعر بأنه متحرر...منفعل ومتفاعل مع العالم المحيط به...ويفهم حقيقة الديانة الاسلامية الارهابية, ولكن هذا المسلم يكون جاري وبيته ملاصق لبيتي.
ولكنه لا يقول عن نفسه.
يكون أسمه مستعار ومشاعره حقيقية.
تصرفاته على الإنترنت تختلف عن تصرفاته على أرض الواقع.

المسلمون كبشر على الإنترنت وبين حياتنا على أرض الواقع مختلفون جدا, يفهمون محمدا فهما عميقا, ولكنهم يقولون على حسب تعبيرهم بأنهم لا يستطيعوا أن يذكروا ذلك للناس...يدعون أنهم يخافون من بعضهم البعض, الجار يخاف من جاره والأخ يخاف من أخيه , والزوجة تخاف من زوجها, فكم من امرأة مسلمة راسلتني على النت وأيدت كل ما أقوله ولكنها لا تستطيع المواجهة.
بمناسبة العدد الأول التجريبي رقم صفر, أود توجيه دعوة للمسلمين على الإنترنت بأن تكون مشاعرهم وأسماءهم على الشبكة العنكبوتية حقيقية.
فهذا أنا أكتب بأسمى الحقيقي ولا أخاف.
وأقول وجهة نظري في محمد وفي كل الأديان والمذاهب والمعتقدات.

ولي رجاء أن نحافظ على أدبيات المنطق وأن لا نسيء ولا إلى أي ديانة مهما كان مصدرها,وأن لا نسيء للأشخاص, وذلك لكي نبقى على تواصل مع كل الناس, أن نكتب بتجرد وبرؤية علمية مجردة أيضا.

المسلمون أنا شخصيا أعيب عليهم بشيء واحد وهو أنهم على الإنترنت مختلفون جدا عن أرض الواقع.
على ارض الواقع مختلفون عن الانترنت.


ففي الإنترنت أغلبهم لهم حسابات وهمية وأسماء وهمية.
وتكون مشاعرهم نحونا كلها مشاعر حقيقية لا يخفونها.
وكتاباتهم حقيقية, أما على الأرض المحلية فالموضوع مختلف, ينكرون كل ما يكتبونه على الانترنت وينكرون أسماءهم الوهمية والمستعارة.

فمعظم الذين لديهم أسماء وهمية على الانترنت يتحدثون معي وهم صادقون بكل كلمة يقولونها لي ولا يخفون مشاعرهم ولا يكذبون فيها.

فمنهم أحيانا جيران لي, هكذا يدعون, وأحيانا يقولون لي أنهم من (إعظام الرقبة) وهو مصطلح أردني للتعبير عن شدة القرابة وقوتها وأصالتها,

اغلبهم يقولون لي: أنت صادق يا أستاذ جهاد بكل كلمة تحكيها على الانترنت, ولكننا لسنا مثلك.
لسنا بقوتك.
لسنا بمستوى جرأتك لكي نكتب بأسمائنا الحقيقية.
أنت شجاع...أنت همام...أنت أسد...أنت بايع الدنيا ومش سائل عنها, أنت تقول ما تشعر به, وتكتب ما تحس به, كل كلامك نابع من القلب وإلى القلب, يصدر من القلب ويصل إلى القلب, نحن لا نستطيع مثلك هكذا!!.
هكذا وبكل سهوله. لا نستطيع أن نظهر مشاعرنا وأن نكون صادقين ونكتب بأسمائنا الحقيقية, لا نستطيع أن نكتب بالجنس وبالدين وبالسياسة بأسمائنا الحقيقية.
لماذا أنت تكتب بأسمك الحقيقي؟
لماذا لا تكتب باسم مستعار؟
وبوطن مستعار؟
وأن تلبس ثوبا مستعارا ليس ثوبك؟
لماذا لا تضع على وجهك قناعا لكي لا يعرفك أحد.
أقول:
أنا لا أحبُ الماكياج.
أنا هكذا هو أنا وأحبُ الظهور على حقيقتي ووجهة نظري في محمد أنه ليس نبيا ولا رسولا بل رجلا عاديا كان زعيم عصابة تقطع الطريق وتسبي النساء باسم الدين وشرع الله وإرادة الله, رجل بدوي لا يملك من الثقافة شيء, نقل معظم تشريعاته عن عادات البدو وتقاليدهم لذلك نقل أكثر ما نقل عن التوراة ذلك أن مصدر التوراة أيضا بدوي رعوي متسلط, وطبيعة البناء الاجتماعي البدوي العبري يناسب إلى حد كبير طبيعة البناء البدوي العربي, وبين كلمة عربي وعبري نفس المعنى والاشتقاق.

أنا مختلفٌ عنكم.
أنا دائماً هو أنا.
سواء في البيت أو الشارع.
سواء في العمل أو في الحارة على أبواب الدكاكين.
أنا أكتب ما أشعر به, وما أحس به, أنا أقول للأعور أعور في عينك, أنا لا أستطيع أن أكذب عليكم.
سجنوني عدة مرات كل مرة كان يتم اخلاء سبيلي بطرق قانونية وكنت أعود إلى البيت من نفس الطريق التي كنت اذهب منها.
فقدت عملي أكثر من 30 مرة.
تمضي عليّ بعض الأيام ولا يكون في جيبي ثمن خبز الأولاد, ومع ذلك مستمر ومستعد لِما هو أسوأ من هذا كله بكثير.
أنتم يا سادة يا كرام مختلفون عني.
أنتم على الإنترنت أسماؤكم وهمية ومشاعركم حقيقية, وعلى أرض الواقع أسماءكم حقيقية ومشاعركم وهمية.
تقولون ما لا تؤمنون به.
في أرض الواقع لا تملكون الشجاعة لقول كلمة الحق لكي نستطيع سوية تغيير الواقع.
هذا الواقع الذي من المفترض أننا كلنا متأثرون به وغير راضون عنه.
لماذا تخجلون من بعضكم؟
لماذا لا تقولون الحقيقة؟
أنتم على أرض الواقع مثلكم كمثل قول كارل ماركس عن فلسفة هيغل بأنها مقلوبة رأساً على عقب.
على أرض الواقع تعيشون بأسماء حقيقية ومشاعر وهمية.
على أرض الواقع الكل يخفي عنك مشاعره الحقيقية تجاهك وتجاهي وتجاه الدين الاسلامي.
الذي يحبك يلقاك في الشارع دون أن يبوح أو يظهر حبه لك.
والذي يكرهك يلقاك في الشارع دون أن يبوح أيضا بكرهه لك.
تدعون أن القرآن يحارب النفاق والذي تفعلونه هو أكبر نفاق.
بل هو النفاق الأكبر.

وحين يكتشف المسلم أن لك اسما على الفيس بوك, فورا إن كان يكرهك أو يحبك, أو إن كنت امرأة أو رجلا فورا يذهب إلى موقع الفيس بوك ويصنع حسابا وهميا.
ويضع صورة وهمية.
يلبس قناعا.
ثم يدخل إلى صفحتك ويرسل لك طلب صداقة ليظهر مشاعره الحقيقية تجاهك إن كان يكرهك أو إن كان يحبك.
لا يقول عن اسمه.
ولا عنوانه.
كل شيء يكتبه بأسلوب محترف.
الوطن مزيف, والمستوى العلمي مزيف, وكل شيء مزيف, إلا بالمشاعر, تكون مشاعره تجاهك كلها مشاعر حقيقية, وتجده ينتقد الإسلام بشدة وبعنف, ولا ينكر عليك ولا على نفسه حقيقة محمد.
وبعد أقل من ساعة حين يلقاك في الطريق, يلقاك وباسم حقيقي وكنية حقيقية ولكن مشاعره تكون وهمية ومزيفة.

هذا ما يحصل معي, يؤيدونني على الانترنت ويشدون على يدي وعلى أرض الواقع يسبونني ويشتمونني ويعلنون الحرب ويستعملون سلاح الجوع ضدي... الجوع عليّ وعلى أولادي








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الصادق مع النفس
سناء ( 2016 / 1 / 25 - 10:05 )
استاذ جهاد انت صادق مع نفسك لذلك صادق مع الاخرين و واضح بكتاباتك لانك تعرف ماذا تكتب و لك مبدأ. ان من يتصف بهذه الصفات يكون صادق بكتاباته لانها من عقله و قلبه و لان كل شيء يعود الى اسلوب التربية المنزلية . ان من يتربى على الصدق يتعامل مع نفسه و مع الاخرين بصدق و كذلك يكتب بصدق و هذا يضايق من لم يتربوا على الصدق و المبدأ و لا على قول ما يفكرون و ما يشعرون به و ذلك لان تربيتهم مزيفة ومريضة و مزدوجين بل متعددين الشخصيات، لانهم تربوا على الزيف و الخوف . فتجدهم بعدة اسماء عبر النت و بكثير من التناقضات مع ذلك بالواقع مهما كانت شهادلتهم التي يختبؤن خلفها لان التربية العربية تربية مريضة و ديكتاتورية تعد مزدوجين شخصية و مزدوجين رأي فلا يجرأ احدهم على الكلام او الكتابة بإسمه الحقيقي لانهم يخافون من بعض . انني اكتب نتيجة بحث اجريته على متعددين الاسماء بالنت و مزدوجين بل متعددين الشخصيات عبر النت و تناقضاتهم مع الواقع و كلهم من و العرب و مع احترامي كل الاحترام للدين فإن كلهم كما اتضح بالبحث مسلمين و مسلمات متناقضين القول و العمل بين النت و الواقع و بكافة الامور دينية اخلاقية سياسية


2 - كتب علمانيا ولادينيا ومسلما تائبا ويسوعيا
عبد الله اغونان ( 2016 / 1 / 25 - 15:16 )

مع اسمك الحقيقي فانك متلون متقلب غير طبيعي كل مرةتكتب بلون واتجاه

راجع تاريخك الفكري فستجد فيه حتى مدح الصهيونية والتزلف اليها

ليس ميزة أن تكتب باسمك الحقيقي

فنحن كذلك نكتب دائما باسمنا الحقيقي وسبق أن ظننت بأنني أردني بل اني أختلس مساعدات

خليجية


3 - تتمة . الصادق مع النفس
سناء ( 2016 / 1 / 25 - 21:46 )
و اضيف على تعليقي السابق ان جزء من عينة بحثي شمل اساتذة جامعة يدخلون الهاتف بأسماء مستعارة خافين اسمهم الحقيقي معتقدين ان اصواتهم لم تكن معروفة .و كذلك كانوا يفعلوا عبر النت لانهم كانوا تماماً يقولون انهم بالاسم المستعار الذي يستعملوه يعبرون عما لا يستطيعوا التعبير عنه بأسمهم الحقيقي فلا يمكنهم التعبير بصدق من خلال اسمهم الحقيقي , و يقصدون انهم يكونوا طبيعيين اكثر و صريحين اكثر بالاسم المستعار الذي يكشف عقدهم و تعداد شخصياتهم و تقلباتها و كبتهم و عقد تربيتهم او رأيهم الحقيقي . فهذا حال و واقع الجهل و التخلف و التربية التي تنشء مرضى او جبناء مثلهم يتقنعون بالاسم المستعار ليعكسون ما لا يمكنهم قوله بالاسم الحقيقي انها امراض المجتمع القمعي و المغلق الفكر و العقل وبكافة المجالات و التخصصات .لان المجتمع يحتوي على نعام غبي و جبان اكثر من احتوائه على الناس الواثقين بأنفسهم


4 - ليس المسلمون وحدهم
muslim aziz ( 2016 / 1 / 27 - 23:39 )

بين الاسماء الحقيقية والمستعارة
السيد جهاد علاونة كما تفضل الاخ عبد الله اغونان فإنك كثير التلون في كتاباتك حتى انك كثيرا ما تمدح بدولة بني صهيون........على كل انت تقول للاعور اعور فهلا قلت للمسيحي الذي يكتب باسم مستعار انت منافق ايضا.ام انك ما سمعت بالاخوة المسيحيين والذين يكتبون باسماء مستعارة لمهاجمة الاسلام.......واذا ما التقوا بالمسلم على ارض الواقع طببوا على ظهره واخذوه بالاحضان
يا جهاد علاونة على من تريد ان تمرر خزعبلاتك.على فرعون يا هامان


5 - تتمة . الصادق مع النفس
سناء ( 2016 / 2 / 3 - 09:00 )
كما و اضيف الى تعليقي السابق ان جزء اخر من العينة شمل من يدعون الثقافة و الموضوعية و الشرف و الدين و منهم من العاملين بالاعلام الرسمي ببلدي و لا يليق لهم العمل اصلاً به من الاساس لكن الواسطة و العربشة جعلتهم بالاعلام ! فقد كانوا كما كشف بحثي متعددين الاسماء و الاراء و المواقف بكل المجالات و المستويات سياسية و دينية و اخلاقية ، و كان التخلف و الجهل و الزور و الطائفية محرك عينة بحثي و كانوا معتقدين ان كل النساء متخلفات مثل نساء اسرهم غافلين انهم هم كانوا عينة ببحثي، و من العينة افراد كانوا اساتذة في جامعتي ! يعتقدون ان المرأة شيء او باربي ناسين ان عقلي كإمرأة جعلهم عينة بحث لاكشف تخلفهم و تعدد شخصياتهم و اسمائهم و دجلهم و نظرتهم المريضة للمرأة و قد حاولت الارتقاء بتفكيرهم نحو الاسمى و الارقى للمجتمع لكنهم عبروا عن تدنيهم و جهلهم و تخلفهم اكثر و اكثر عبر الاسماء المستعارة التي اتخذوها عبر النت معتقدين انهم غير مكشوفين هم و غيرهم في العينة . هذا هو واقع من يدعون الثقافة و العلم ببلدي فكيف اذن ببقية الناس في بلدي و بلدك استاذ جهاد فشكرأ لمقالتك و عقلك و احساسك الراقي


6 - تتمة : الصادق مع النفس
سناء ( 2016 / 2 / 3 - 10:31 )
ان عينة بحثي في الجامعة و الذين استعملوا اسماء مستعارة لازعاجي لم يستوعب عقلهم ان لي اسم مركب فراح خيالهم يشطح طولاً و عرضاً و يشف عن مدى سوء افكارهم و نواياهم و ظنونهم ليكشف مدى قلة و ضحالة القيم و المبدأ و العقل و الاخلاق و الثقافة في تربيتهم و بيئتهم و اسرهم حتى صارت تصرفاتهم هي بحثي بدل بحث الماجستير الذي شئت ان اكتبه و قد وسعت العينة مع توسع تخلف افراد العينة الاولى كإدارة جامعية ايضاً في وقت البحث و كل من سعى معهم من مجموعات مثلهم للتغطية على فسادهم غافلين انني كنت ما زلت مستمرة ببحثي عليهم و على بقية العينة التي اخذت بالتوسع و كشفت عمق تخلفهم و عمق فسادهم و شرههم لاذية من يكشفهم و يكشف تخلفهم و سوء تربيتهم و تعدد شخصياتهم واسمائهم و طائفيتهم .فبعد كشفي فساد العينة الاولى اتت عينة اخرى للتغطية على فساد العينة الاولى بدلاً من ان يردعون الفاسدين سعوا لحمايته و ايضاً عبر اسماء مستعارة فقمت بتوسيع البحث اكثر و شملت العينة رجال و نساء اساتذة و مدعين ثقافة و مدعين دعم للمرأة لكن حقيقتهم كانت العكس تماماً و قد وثقت فسادهم و تخلفهم و تسيبهم و سوء تربيتهم ببحث ان بحثي موجود بالنت


7 - تتمة . الصادق مع النفس
سناء ( 2016 / 2 / 3 - 17:33 )
مستوى من يستخدمون الانترنت بأسماء مستعارة من السادة الاساتذة و مدعين الثقافة و الموضوعية كما تبين ببحثي انهم بلا فكر بلا قيم فاثبتُ عليهم الفساد و التخلف و الجهل و التسيب و الطائفية . لم يقدروا ان يردوا بالعقل فإنكشف تدنيهم اكثر. يسألني فرد من العينة :ماذا يعمل غير المتزوج عند الحاحاته الجنسية عليه، فأجيب ان غير المتزوج بالطبع لا تكون لديه الحاحات اذا كان مهذب و سامي الروح كما اعرف و تربيت و اربي،و الا فإنه شاذ -كالعينة-.. فيخانق لانه لم يجد استجابة على شذوذه و اهتماماته الجسدية و يعصب لانني كشفت شذوذه ببحث عميق و شامل، هدفي البحث و العلم و الثقافة اما هدف العينة فكان كيف يمارس رجل جنساً مع نحيفة! -اقول هذه عينة شواذ متسيبين- ، و يقول ان وسائل الاتصال بها غرف سوداء للتشويه -اقول ذلك اسلوب الفاسدين وهو معروف للكل- قد اثبتُ فساد العينة كلها بكل المجالات التي شملها بحثي و بتعمق و توسع لاني راقية الفكر و لا يهمني فسادهم و غرفهم السواء لان تفكيري اسمى و اعم ثم حاولت تعليمهم كيفية تحويل تفكيرهم نحو الايجابي لكنهم انحدروا بالكلام نحو الصغائر و هو هدفهم و حقيقتهم و عبروا عن نفسهم


8 - تتمة : الصادق مع النفس
سناء ( 2016 / 2 / 4 - 08:23 )
لا بد من كتابة ان مستعملين الاسماء المستعارة الذين عبروا عن تعدد شخصياتهم و اسمائهم سواء بالهاتف او النت او غير ذلك كانوا مترابطين على تغطية تخلفهم و فسادهم الاداري و الاخلاقي الذي كشفته بالجامعة سواء بعض اساتذة و عميد او وكيل كلية اداري عبر عن فساده بتوقيع غبي و ثم فاسدين مثلهم في مجالات اخرى كانوا عديمين الثقافة و سطحيين و غرائزيين سعوا معهم للفساد مستخدمين اسماء مستعارة كي ينكروا بحالة المواجهة قبل ان اثبت عليهم طائفيتهم و تخلفهم و فسادهم و لجؤئهم للاسماء المستعارة . مع اني لا اتعامل بطائفية مع احد لكن حقيقة عينة بحثي انهم اعتمدوا على فاسدين طائفتهم العلوية بكل المجالات متفقين على الفساد الاداري و الاخلاقي و لجؤوا للاسماء المستعارة معبرين عن قلة مستواهم الادبي و الاخلاقي و الانساني و العلمي حيث صاروا عينات بحثي الكاشف عن فساد يربط بين تلك العينة بكلية التربية و غيرهم بغير مجال و عبروا جميعاً عن تخلفهم وفسادهم ادارياً و علمياً و اخلاقياً و دينياً ساعين لبث نعرات دينية و سياسية و كانوا معدومين الاخلاق عبروا عن مشاعرهم و مراهقاتهم المتأخرة بإسماء مستعارة و بقلة ادب تعبر عنهم


9 - تتمة لتعليقي الصادق مع النفس و اكتفي بذلك
سناء ( 2016 / 2 / 4 - 09:39 )
البحث تم على مراحل تبعت مراحل فساد الاساتذة و من معهم فيما بعد في مجالات ثانية ما بين 1989 الى 1990 الى 1991 و ثم الى ما بعد حيث ارسل الاساتذة تقارير كاذبة للمخابرات و ثم تابعت البحث بسبب استمرارهم بالفساد و الاسم المستعار من 1999 او توقيع الوكيل الاداري المعبر عن فسادهم و الدال عليه على ورقة رسمية و اتصالات هاتفية جديدة صبيانية يترفع عنها المراهقين الى فاسدين مدعين الثقافة و منهم كان عبر النت الى 2004 و قد كشفت الجميع و كشفت فسادهم و قابلت ذلك بمستوى رد ثقافي عميق و علمي حيث اكدت عليهم تصرفاتهم الفاسدة من خلال بحث اثبت تصرفاتهم المريضة و طائفيتهم ضد الاخرين و ضد المرأة الشريفة الكاشفة لهم و قد قدمت صورة مجتمع متحضر مثقف و مدني شمل كل جوانب المجتمع و مؤسساته لاحد فاسدين النت الذي ادعى انه مثقف و سيقول اسمه لكن ان ما تبين انه بلا ثقافة لان ثقافته تمخضت عن ستار هش تحته كان فسق و اهداف تشبه بيئته الفاسقة التي ربته على الكبت و القمع و ليكون متسيب يتصنع الثقافة تصنعاً . اسماء بعضهم علي سعد , مطاع كان وكيل ، نبيل سليمان،شيخ حمود و اكتب اسماء و تواريخ موثقةببحثي ..اكتفي بذلك

اخر الافلام

.. مستوطنون يغنون رفقة المتطرف الإسرائيلي يهودا غليك في البلدة


.. ناريندرا مودي... زعيم هندوسي في هند علمانية -اختاره الله للق




.. عظة الأحد - القس كاراس حكيم: فترة الصوم المقدس هي فترة الخزي


.. عظة الأحد - القس كاراس حكيم: السيد المسيح جه نور للعالم




.. عدد العائلات المسيحية في مدينة الرقة السورية كان يقدر بنحو 8