الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الى السيدة سندس القيسي ..حظاً موفقاً في المرات القادمة

بارباروسا آكيم

2016 / 1 / 27
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


الحقيقة أَحياناً حينما أَقراء لبعض المتأسلمين تتملكني الرغبة في تحليل شخصية هؤلاء الناس هل هم حقاً يعون مايقولون ؟ هل حقاً هم يحبون عيش الوهم ؟

قررت فيما مضى أَن أُجمع للسيدة سندس القيسي مجموع أَخطائها وأَتكلم عنها في مقالة منفصلة
وأُعيد وأُكرر لسنا مسؤولين بأي شكل من الأَشكال عن عقدة النقص عند الآخرين
وهنا أُعلق على بعض المغالطات للسيدة سندس القيسي ، تقول القيسي : (( وفيما بعد صادقت فتاة مسيحية (17 عامًا) أعتقد أنها من طائفة يهود شهوا )) ، في البداية ياسيدة هم إسمهم [ شهود يهوة ] لا يهود شهوة .. ثانياً : شهود يهوة لايعتبرون أَنفسهم أَساساً أَحد الطوائف المسيحية بل لايعترفون أَساساً ببقية الطوائف المسيحية ! كما لاتعتبرهم المسيحية الرسمية طائفة تابعة
ثم تكمل السيدة (( أمها متدينة جدًا ولا تذهب إلى الكنيسة، لامتلائها بالتماثيل. )) ، سيدة القيسي شهود يهوة لهم تجمعاتهم الخاصة التي يدعونها بالكنائس ، ولأَنهم لايعترفون أَساساً ببقية المسيحيين فهم لايذهبون لكنائسهم لأَنهم يعتبرون المسيحية الحالية ديانة وثنية وليس فقط لكون الكنيسة فيها تماثيل
معلومة أُخرى سيدة سندس القيسي حتى تكون الكذبة في المرة القادمة محكمة ..شهود يهوة لاوجود لهم في العراق ، ولو إِفترضنا إِنك قد خرجت من العراق قبل سنة 2003 يعني قبل سقوط نظام صدام حسين فعليك أَن تعلمي إِنَّ هذه الطائفة كانت ممنوعة في العراق أَساساً وكل منشوراتهم المرسلة الى العراق كان يتم إِتلافها من قبل دائرة المخابرات - وحدة مكافحة الرجعية الدينية ..ولم يكن هناك في زمن الرئيس الراحل أَي وسيلة للإتصال بالعالم الخارجي ما خلا المنشورات ..لأَنَّ الانترنيت كان ممنوع والستلايت ممنوع وحتى حيازة موبايل ممنوع بالرغم من عدم وجود ابراج بث في العراق ، حتى قنوات الراديو كان عليها تشويش
ثالثاً : طائفة شهود يهوة حتى في الدول المنفتحة في اوروبا الغربية تتحاشى الأَضواء ، ولو قرأت منشوراتهم مثلاً ستجدين إِنه لايوجد عليها أَسماء ! وكتبهم كلها توقع بإسم واحد (( برج المراقبة )) !! فهم يعتمدون السرية وعدم البوح بالتفاصيل ويتحاشون الإختلاط بغيرهم إِلا لأَغراض التبشير فكيف يصرحون لك بأنهم شهود يهوة وأَنت مسلمة !؟ عِلماً أَنَّ هذه الطائفة مشبوهة وهي مغضوب عليها تاريخياً
كذلك تقول السيدة القيسي : (( جيراننا هؤلاء كانوا يدرّسون المسيحية في مدارس الأقليات الدينية . وقد صادقتهم في أحد الأيام، أثناء عودتي من المدرسة لرغبتي في المحادثة باللغة الإنجليزية.))
سيدة سندس القيسي هل حقاً أَنت تتكلمين عن العراق ؟!؟ مدارس للأَقليات في العراق ؟!؟ هل تدركين ماتقولين ياإمرأة ؟!
عزيزتي سندس القيسي آخر مدرسة أَهلية كاثوليكية تم إِغلاقها في العراق كان ذلك سنة 1975 وبقرار من الرئيس العراقي الراحل أَحمد حسن البكر وشمل القرار حتى المدارس الكاثوليكية وتحولت الى منهاج موحد تحت إِدارة وزارة التربية !
يعني كما قلنا إِذا كنت تقصدين المدارس الكاثوليكية الكلدانية فقد شملها قرار تأميم المدارس وفق المنهج الإشتراكي لحزب البعث العربي الإشتراكي سنة 1975 ، وإِذا كنت تقصدين المدارس اليسوعية ، فاليسوعيين أَغلبهم أَمريكان وصلوا إلى بغداد في نهاية القرن التاسع عشر، وبنوا مدرسةً كبيرة باسم كلية بغداد ومعهدًا علميًا بأسم جامعة الحكمة ..ولكن هؤلاء أُممت مدارسهم سنة 1969 كونهم غادروا العراق بسبب مشاكل سياسية..فكم عمرك سيدة سندس القيسي ؟؟
على كل حال وبالرغم من رحيل الآباء اليسوعيين من العراق ومصادرة مدارس الأَقليات فقد تم ذلك بشكل رسمي عام 1975 حيث أَصدر مجلس قيادة الثورة قراره المرقم 284 القاضي بتأميم المدارس الأَهلية بما فيها مدارس الطوائف الدينية والارساليات الدينية الاجنبية
تزعم السيدة سندس القيسي بأنها حينما كانت تذهب الى ملاجيء الأَطفال المسيحيين أَو دعنا نقتبس : (( وكان يدعونني مرة تلو الأخرى للحفلات مع أولاد الملاجىء، وتدريجيًّا الصلوات على يسوع بدأت تأخذ منحىً في بداية الحفلة، ثم في نهايتها. وشيئًا فشيئًا أصبحت الأيادي توضع فوق يدي واسم المسيح يُبدأ به ))
أَولاً معظم ملاجيء الأَيتام المسيحية في العراق هي ملاجيء كاثوليكية والكاثوليك لايصلون بمسك الأَيدي ! وإِذا قالت القيسي إِنهم كانوا بروتستانت فهذه أَيضاً كذبة لكون البروتستانت لايرسمون علامة الصليب ولا يضعون في كنائسهم صليب أَساساً ! ثم يمنع منعاً باتاً في الملاجيء أَي تواصل مع غرباء من خارج العاملين في الملجأ بدون وجود أَحد العاملين فكيف كانت القيسي تصلي هناك ؟
لاحظوا كلام السيدة القيسي إِن كان صادقاً [ ولا أَظن ذلك ] فهو يدور في فترة السبعينات كما قلنا لأَنَّ هذه آخر فترة وجدت فيها مدارس أَهلية كنسية .. ولكنها تقول ايضاً تعرفت على مسيحية في السكن الجامعي ثم تلقي قنبلة فتقول : [ وكنت وقتها ناشطة ويسارية ] !! سيدة بلقيس مرحباً !!! يعني في زمن البعث كنت تُعرفين نفسك للناس بأَنك ناشطة يسارية ؟!! أَنت تتكلمين عن العراق وليس السويد أَليس كذلك ؟! يابنت الناس جيران لي تم قتلهم تحت التعذيب الوحشي ليس لأَنهم شيوعيين بل لأَنه كانوا يمشون مع واحد يشتبه بأنه شيوعي !!!








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - مقال في الصميم
المناضل هولندا ( 2016 / 1 / 27 - 19:35 )
مقال في الصميم. فواصل فانا لم اعهد منك سوى الموضوعية والنزاهة في التحليل سواء في مقالاتك او في تعليقاتك على مقالات الاستاذ سامي لبيب التى اتابعها بانتظام.


2 - السيد بولس اسحق
سندس القيسي ( 2016 / 1 / 27 - 20:30 )
انتبه لما تقول! إذا عندك مشكلة في النص، هذا حقك. أما أن تفتري علي، فهذا مرفوض جملة وتفصيلا!


3 - أَخي بولس إِسحق
بارباروسا آكيم ( 2016 / 1 / 27 - 21:08 )
أَخي بولس إِسحق يعني أَنا شخصياً أَشك بأَن تكون هذه المرأة قد عاشت في العراق .. أَتذكر مرة ابن خالتي سجن بتهمة حيازة سلاح غير مرخص في سيارته ، فجعلوه يتذكر جده الخامس عشر ..كان ستة أَشهر ملقى في السجن مثل الكلب ..لما طلع من السجن كان يمشي بالقدرة ..ريحته كانت قد وصلت الى رب العالمين ! والدته التي هي خالتي لم تستطع احتضانه ! لحيته وشعره صايرة كأنها لحية الشيطان الرجيم ، قمل ووساخة ومصاب بالجرب ..آثار الضرب والسجائر في كل جسمه ، تخيل هذا في مركز شرطة !! والسيدة تقول بأنها قدمت نفسها لصديقتها المسيحية في السكن الجامعي على انها نــاشـــــــــــــــطة ويــــســـــــارية !!! هههههههههه طبعاً هذه المرأة لم تسمع بفلم رعب إسمه المخابرات أَو جهاز الأَمن والظاهر أَنها عايشة بالسويد او انكلترا لاتعرف مامعنى قلع الأَظافر والصعق بالكهرباء وخصوصاً فترة السبعينات والثمانينات هههههههه ..الله يرحم أَهلنا الطيبيين


4 - المناضل هولندا
بارباروسا آكيم ( 2016 / 1 / 27 - 22:35 )
السيد المناضل هولندا ، شكراً لتقديركم وتشجيعكم ، وأَتمنى دائماً أَن أَكون عند حسن ضنكم .. شكراً جزيلاً


5 - لأَنَّ كلامك غير منطقي
بارباروسا آكيم ( 2016 / 1 / 27 - 23:00 )
السيدة القيسي لما غضبت من الأَخ بولس ؟ يعني حينما إِختلقت قصة وهمية وطعنت الناس في أَخلاقها وشرفها لا لشيء إِلا لأَحقاد شوفينية ماذا تسمين هذا؟
يعني أَنا سأترك كل البلاوي وسأعيد لك السؤال الصغير مجدداً ..كيف كنت في زمن حزب البعث تصرحين بكونك ناشطة يسارية ومع هذا بقيت على قيد الحياة الى هذا اليوم
هذه سيدتي قائمة صغيرة بشهداء الحزب الشيوعي العراقي ، كثير من هؤلاء أُخذوا من بيوتهم ومصالحهم عنوة ! وكثيريين منهم إِستشهدوا تحت التعذيب !!!
زوج وزوجته ، أُخت وأُختها ، ام وابنها..
https://www.youtube.com/watch?v=8hoiT8nUD5Q


6 - السيد بارباروسا
سندس القيسي ( 2016 / 1 / 27 - 23:45 )
تعجبني خفة ظلك في الكتابة وموضوعك ليس موضوعيًّا وبدل أن تهاجمني ونهاجمك ربما علينا أن نواجه المشكلة الحقيقية لكي يزول الإضطهاد من المجتمع فأنا لست ضدك كمسيحي، فلا تكن ضدي كمسلم
وأنا لا أكذب في مقالتي عشان أريحك بل إني تجنبت النماذج العنصرية وهذا لأن علاقتي مع المسيحيين جيدة وأريد أن أبقيها جيدة
ولم أتوقع كل ردة الفعل هذه.
ولا أريد أن أكتب المزيد عن الدين، إلا إذا اضطرت وأنا أكتب عن الهوية وليس الدين


7 - تقديم الاعتذار واجب
بولس اسحق ( 2016 / 1 / 27 - 23:48 )
حجيه سندس....وهل الذي يبيح لنفسة هذا الكم الهائل من الاكاذيب ويبني مقالته على اكاذيب وافترءات نسبة الصح فيها 0% يدع مجالا لعدم الشك في الاخلاقيات ام ماذا؟؟ ....فالاخلاق تبنى على المصداقية وبعكسه فان الاخلاق معدومة...فكيف اذن سمحتي وسولت لك نفسك بتوزيع الاتهامات بلا وازع من ضمير وتفترين على الفتاة من منطلق عقلك المريض...وهل الضمير اصبح فعالا ونشطا عندما مس جنابك...فالشئ بالشيء يذكر....فاين الاخلاق؟؟ فالاخلاق تقتضي ان تقدمي اعتذارا لما ادعيتيه في مقالتك وجميع مقالاتك هي عبارة عن كذب وتزوير للحقائق....هذه هي اخلاق الفرسان...تحياتي.


8 - تحيه طيبه
احمد ( 2016 / 1 / 28 - 02:40 )
ياعزيزي مو بس انت محتار من الكاتبه المحترمه.لان من البارحه لحد اليوم كلامها شرقي غربي
.ماكو ربط لاي قصه .


9 - فاقد الشيئ لا يعطيه
nasha ( 2016 / 1 / 28 - 03:31 )
كتابات هذه السيدة هي تعبير عن احباط نفسي شديد تعاني منه انها تبحث عن هوية ضائعة لا تملكها.
انها تبحث عن مميزات في هويتها تجعلها تتفاخر بهذه المميزات ولكنها لم تتوصل الى شيئ ملموس .
هذه السيدة هي ضحية لثقافة الكذب والتزوير التي نشأنا عليها جميعاً (ثقافة نحن الاعلون) ثقافة ادعاء الشرف الرفيع والاخلاق الحميدة والتأريخ المجيد .
انها مصدومة من ما كشفته التكنولوجيا وحرية تبادل المعومات بسرعة مذهلة من (الخياس) العفن والكذب طوال قرون وقرون .
أنها تحاول توزيع الاتهامات في كل اتجاه وتختلق قصص من خيالها ومن ما تتمناه لغيرها وتلصقه به بكل الطرق لتميز به نفسها.
أنها تتخبط في كتاباتها وليس لديها خطوط عامة ثابتة. كتاباتها (سمك لبن تمر هندي). انها ناقمة على الكل وينطبق عليها المثل القائل (ساب الحمار ومسك البردعة)
تحياتي اخي العزيز باربروسا


10 - كتاب يصفون أنفسهم وإنتاجهم بالحكمة والإبداع !!
سامح ابراهيم حمادي ( 2016 / 1 / 28 - 03:40 )
الفاضل الأستاذ آكيم

ناقشتُ الكاتبة حول العنصرية

اجلسْ أعوج وتكلم عدل

الدين الذي يدعي التفوق والتسيّد،على أتباعه ألا يصموا الآخر بالعنصرية
هي مشكلة موجودة عند كل الأمم،مهما تحضرت،وليس حلّها بالشكل الذي تطالب به الكاتبة

لا يمكن لأي بلد معاملة الوافد كأبنائه،والحال نفسها في الخليج،حيث يتميز ابن البلد الكسول عنا بالراتب والامتيازات رغم أننا عرب وندين بنفس دين(العدل والمساواة)
والبنغلاديشي(المسلم) أقل من العربي الأجنبي!

في مقالها اليوم
طارق بن زياد الأمازيغي لا يتقن عربية تمكّنه من إلقاء خطبة بليغة وجنوده بربر لا يعرفونها

مقولات(كالهوية)حشوها بأذهاننا نرددها بلا تفكير

خاطبت السيدة باحترام لكنها لم تناقشني بأدب وإنما قالت(سأرد على منْ)كأنه ليس لي اسم وحضور،فصرفت النظر عنها،لا سيما أن طرحها ضعيف،وبراهينها لا تدل على رؤية رحبة وعميقة، مع أنها تصف كتاباتها(بالإبداع)

عندما يسبغ الكاتب من نفسه على نفسه صفة الحكمة أو الإبداع،فليس لهذا تفسير إلا خلفيته الثقافية ولتربوية التي زرعت في نفسه الغرور والتفوق

للأمانة:أعتقد أن المسيحيين مسالمون لسبب واحد:اتقاء لشر الأغلبية المرهِبة

والسلام عليكم


11 - رد على المناضل
سندس القيسي ( 2016 / 1 / 28 - 06:20 )
المناضل يقل لك موضوعية ونزاهة في حين أن السيد بارباروسا يشكك في مصداقية مقاله التي كلها خطأ من رأسها لأساسها. ومع ذلك أعطيته 100
في المائة لمجهوده وليس لتحليه واستنتاجه الخاطئين. ولأثبت له أن المسلم كريم بأخلاقه


12 - كلنا نسعى للحقيقة
بارباروسا آكيم ( 2016 / 1 / 28 - 14:05 )
السيدة سندس القيسي
تقولين : ( وموضوعك ليس موضوعيًّا) ..ياريت تحاولين تفنيده
تقولين : ( وبدل أن تهاجمني ونهاجمك ) ..مهلاً يا إمرأة متى هاجمتك !؟

تقولين : ربما علينا أن نواجه المشكلة الحقيقية لكي يزول الإضطهاد .. سيدتي الكريمة أَولاً تكلمي عن نفسك فقط ! فأنا ليست لدي عقدة إِضطهاد ! كما إِنني أُواجه كل المشاكل لوحدي وحينما أَسعى للعمل الجماعي فإنني ابحث فقط عن هؤلاء الذين لهم ثارات مؤجلة مع الله ، وأَصدقائي كلهم لديهم رغبة جامحة لأَطلاق الرصاص على الله وملائكته وكتبه ورسله

أَما كونك تقولين ( أَنا لا أَكذب )
يقال سيدتي ان المدعو الله سيحاسب كل واحد على أَساس قدراته العقلية.. وبالنسبة لتعليقك على الأَخ مناضل وكونك اعطيتيني ( لايك ) فأنا لا أَنصحك بهذا أبداً ، لأَن كما قُلْتْ لديك الكثير من الأَخطاء الجغرافية والتاريخية ومارأيتيه في المقالة مجرد قطرة ..القادم سيكون مثيراً بمعنى الكلمة


13 - تعليق سريع
بارباروسا آكيم ( 2016 / 1 / 28 - 14:20 )
في البداية أَستغرب حذف تعليق رقم 1 لــــــ الأَخ بولس اسحق بعد أَن سمحت هيئة التحرير بنشره ! ، الأَخ بولس يقول : تقديم الاعتذار واجب ، كلا أَخي العزيز لأَنه إِعتذار أَصحاب الشأن يعني ( أَنه لن نشتغل ) .. أُمال حنشتغل على مين ؟! بــعدين أَنا صارلي مرمي بالبيت يومين ورجلي مكسورة لانجد مانكتب عنه ..خلينا وحياة ربك نسترزق
الأَخ أَحمد تعليق رقم 8 ، في البداية شكراً جزيلاً للمشاركة .. تعقيباً على تعليقك أَقول : هناك أَشياء قادمة مثيرة ..تحياتي


14 - Nasha
بارباروسا آكيم ( 2016 / 1 / 28 - 14:32 )
الأَخ ناشا البارحة كانت السيدة سندس القيسي قد كتبت تعليقين على الفيس بوك ثم سارعت الى حذفها ولكن لأَنني [ مفتح بالتيزاب ] فقد قمت بتخزين التعليقين لأَهميتهما التاريخية إِقراء ماذا تقول
Sundos AL-Qaisi · لندن
مش مهم مع مين صلينا، المهم لمين صلينا ولا لا؟ يعني هيك أصلي في جميع الديانات حتى ما أدخل نار واحد فيهم (مزحة)
أعجبني · رد · 11 دقيقة
Sundos AL-Qaisi · لندن
شكرًا. أعجبني المقال. تعبت حالك!
أعجبني · رد · 14 دقيقة


15 - أَخي العزيز سامح ابراهيم
بارباروسا آكيم ( 2016 / 1 / 28 - 15:43 )
أَخي العزيز سامح ابراهيم .. قضية العنصرية والإسلام معروفة ومشخصة ، فإذا أَخذنا الخلافة فالخلافة لاتجوز إِلا لعربي هاشمي قريشي ! التمييز : التميز موجود سواء بين الرجل والمرأة ، الحر والعبد ، المسلم وغير المسلم ، والتمييز موجود الى اليوم ..يارجل نحن في القرن الواحد والعشرين وموريتانيا مثلاً فيها رق الى اليوم ويتم فيها بيع البشر والإتجار بهم ! بالنسبة لموضوع خطبة طارق بن زياد فأَنا أَتذكر إِنني تكلمت عن هذا الموضوع في إحدى المرات ولكن لا أَتذكر اين بالضبط وسأحاول العثور على التعليق .. أَما بالنسبة لأَهل الإبداع فأنا من العاشقين لهم لأَننا من خلال هؤلاء المبدعين نسترزق

اخر الافلام

.. تغطية خاصة | المقاومة الإسلامية في لبنان تُدخل الاحتلال في ا


.. محبوب عبد السلام : مشاركة الحركة الإسلامية ضرورة لوقف الحرب




.. كارلو أكوتيس: كيف أصبح قديساً في الكنيسة الكاثوليكية؟


.. محبوب عبد السلام : مشاركة الحركة الإسلامية ضرورة لوقف الحرب




.. يهود من الحريديم يتظاهرون في تل أبيب احتجاجا على قانون التجن