الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الإهداء....

وفاء سلطان

2016 / 3 / 14
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع


عزيزي شهريار….
أتقدم إليك بكتابي هذا الذي يضم بين دفتيه ألف قصة وقصة….
علها تُطفئ جذوة الحقد لديك وتخمد الرغبة في الإنتقام…
أنا شهرزاد، ملكة هذا الكون وسيدته بالمطلق…
بل أنا الكون ذاته…
لن يصلح لك حال، مالم تكون جزءا مني، لا جزءا متجزأا عني….
حبلك السريّ يربطك برحمي، وليس لك ضلع إلا ماخرج من ذلك الرحم…
لقد قزّمك غرورك، ولن تستعيد قامتك مالم تتواصل مع الأصل….
لم تكن يوما قوّاما، لأن القوّام على الحياة يحترمها ويصونها من كل خطر…
بل أتيتها بلطجيّا وشبيحا وذبيحا حتى جفّ فيها كل أثر للخير والعطاء…
القوّام الحقيقي هو الرحم الذي تنبع منه الحياة، والساقية لم تكن يوما أغزر من المنبع….
لست ضدك، وأنا أحبك، ولذا جئت لك بألف قصة وقصة، علّك تكون قادرا على أن تسمح لحكمة ذلك
الكتاب أن تشق طريقا في صحراء عقلك….
ألف قصة وقصة لم تتشكل حتى سلبتني نومي واستنزفت جهدي وسرقت جلّ وقتي…
لكنها في الوقت نفسه عززت هويتي وبلورت حبي لك وزادتني حكمة وتعقلا…
…..
في هذا الكتاب أتقمّص روحي الحقيقية وأنضحُ منها ما فيها…
ستجد فيه مايختلف عمّا وجدته في كتبي السابقة…
لستُ هنا لأنقد ماأنت عليه من ثقافة وتعاليم، فلقد فعلتُ ووفيت، بل لأطلعكَ على ما لستَ عليه من ثقافة وتعاليم..
في كتبي السابقة هدّمت بروجا كانت معفّنة ومن رمال…
بروجا مارس فيها الأشرار كل فنون الغزو والسبي وهتك أعراض الناس…
أمّا في كتابي هذا فسأنظف الركام وأملأ الفراغ!
محاولة أن أعيد إليك حبلك السرّي، وأن أعيد إليّ كونيتي…
….
آثرت أن أقصّ عليك ألف قصة وقصة، وكلي أملٌ أن تنتزعَ كل قصة من عمقك بعضا من قبحه وتضفي عليه بعضا من جمالها…
تذّكر أنني أحبك، فالأصل يتمسك دوما بفروعه ولا يكتمل إلاّ بهم…
عد إلى أصلك، فأنت تعيش اليوم لعنة تجزأك عن ذلك الأصل!
عد إلى أصلك، وسلّم دفة القيادة إلى أقرب شهرزاد في حياتك!
امنحها الفرصة التي منحتها لك بثقة، ولم تكن يوما أهلا لتلك الفرصة ولا لتلك الثقة!
فالرحم الذي يمنح الحياة يعرف كيف يصونها ويعرف كيف يجعلها أفضل وأجمل…
….
منذ القرن السابع وأنت مسكون بكل شياطين الأرض…
عبثتْ خرابا في بيتك، قلبتْ حياتك رأسا على عقب، شوهتْ مفاهيمك وسلبتك آخر ذرة من “الحس العام”، ذلك
الحس الذي أطلقوا عليه “العام” لأن الطبيعة زوّدت به عوام الناس، ناهيك عن الحيوانات…
كلب يهجم على سيدة تضرب طفلا، لأن ذلك الكلب يملك “الحس العام” ويدرك من خلاله أن الضرب ضد الحياة،
بينما تلك الشياطين التي تسكنك قد شيطنتك إلى الحد الذي فقدت عنده ذلك “الحس”، وبرمجتك على أن تؤمن
في القرن الواحد والعشرين بأن ضرب المرأة ، ليس تكريما لها وحسب، وإنما إعجازا علميّا!
هذه الشياطين التي تسكنك صوّرت لك الغزو والسبي والغنائم إعجازا علميّا فعجزت أن تتعلم شيئا غيرها!
هذا غيض من فيض حالة الإنحطاط التي أوقعتك بها تلك الشياطين….
………………
الشرط الوحيد لأن تستفيد من هذا الكتاب هو أن تفتح عقلك وقلبك بدون حقد مسبق وبدون سابق حكم…
الدالي لاما يقول: The mind is like a parachute it works best when it is open
(العقل كمظلة الهبوط لا تستفيد منه إلا إذا فتحته)
وأنا أقول لا تستطيع أن تفتح عقلا مكتظا بقمامة عمرها قرون….
فلقد تكدّست خلف بابه وتكلّست وتحتاج إلى جهود جبارة لإزالتها واستبدالها بثقافة الحياة…
عندما تتبجح بأنك ملحد….ماركسيّ….ليبراليّ….لا ديني….إنساني لا يعني أنك تحررت من شياطينك..
فالأمر ليس مجرد قرار تتخذه بين ليلة وضحاها، بل هو رحلة طويلة وشاقة تقتضي أن ترفع مستوى وعيك كي تنظف اللاوعي المكتظ
بتلك التعاليم الشيطانية!
رغم ثراء هذا الكتاب وسمو ماجاء فيه لا أتوقعه أن يكون مسّا من السحر، بل قوة جبارة كتلك التي تملكها نقطة المطر الواهنة
عندما تحفر مع الزمن شقا في الصخر الصلد!
لذلك، كلّ ما أرجوه أن يحفر كتابي مع الزمن طريقا في صحراء العقل العربيّ
عزيزي شهريار...
تذكر أنني أحبك…
ومن منطلق حبي أهديك روحي التي تفيض في هذا الكتاب…
….
التوقيع
شهرزاد








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - ليس دفعا عن الاسلام
emad.emad ( 2016 / 3 / 14 - 08:37 )
مرحبا سلطانه الكلمه
حقا ردى هذا ليس دفعا عن الاسلام
ليس الاسلام وحده هو الذى حقرالمراء وجعلها سلعه ومتعه للرجل
بل كل الاديان التى سبقته
على العكس فى الديننات القديمه نجد المراءه الها
هيرا ست ايزيس عشتار فينوس
كل هذه الدينات القديمه كانت المراءه الها وملكه
لم تحقر المراءه الا فى الدين الابراهيمى
الان مع انشار العلمانيه والمساواه وانخراط المراءه فى مجالات كثيره وتفوقها على الرجال
اصبح الوضع يختلف
لن تاخذ المراءه حقها

ولن ينتهى شهريارمن عالمنا الا بانتشار العلمانيه والايمان بالانسانيه


2 - اهلاًً بشهرزاد .
احمد حسن البغدادي ( 2016 / 3 / 14 - 09:52 )
تحية دكتورة وفاء .

لقد علمتنا ، حكاية شهرزاد مع شهريار، الحكمة في الصبر على الطغاة والحد من طغيانهم وشرورهم ، وذلك بفهم كيف يفكرون ولماذا وماهي مرجعياتهم، وبالتالي التغلب عليهم وإسقاط نمط تفكيرهم.

وهذا بالضبط مافعلته الدكتورة وفاء سلطان، شهرزاد المفكرين العرب،
وقفت بكل شجاعة بوجه الفاشية الاسلامية، وفندت ادعاءاتهم ، وفضحت مرجعياتهم الفكرية،
التي مسخت ضمير المسلم وحولته الى وحش مفترس،
لايسلم من شرهم لا الحجر ولا البشر،
بل والأنكى من ذلك ، يتغنون بسمو الأخلاق الاسلامية، التي حولتهم الى وحوش بلباس البشر.

استمري سيدتي، فقد سقطت الكثير من القلاع الاسلامية، ونحن على اعتاب إسقاط ماتبقى منها، وسنشهد ذلك، ونحن احياء، فان داعش ، هي الاسلام، والإسلام هو داعش،

وعصر مابعد داعش، ليس كعصر ماقبل داعش،
ان داعش هي النموذج الحي للإسلام ، وهي وصمة عار في جبين التاريخ الاسلامي،

لن يتخلص المسلمون من داعش، ما لم يتخلصوا من مرجعية داعش الفكرية،

ان مرجعية داعش الفكرية هو القران واحاديث محمد وسيرة محمد.

على المسلمين التخلص من هذه الكتب الصفراء باي طريقة، لينقذوا شعوبهم، والعالم اجمع من شرورها.


3 - إنشائيات فارغة
محمد أبو هزاع هواش ( 2016 / 3 / 14 - 10:16 )
الخمس سنين الاخيرة التي اختفت فيها وفاء سلطان من المعركة هي أهم مرحلة في تاريخ الشرق الأوسط الحديث

من كاتبة مهمة إلى كومبارس بسبب الخوف...

الشجاعة لاتعرفها


4 - تعليق الى محمد ابو هزاع هواش
ايدن حسين ( 2016 / 3 / 14 - 12:35 )

كن واقعيا يا اخي
و الله اننا نخشى ان ننتقد الدين في بيوتنا خوفا من نسائنا او حمواتنا او اخواننا
وفاء سلطان .. هي اكثر جرأة مني و منك و من الكثيرين
الحق حق
و احترامي لك
و احترامي ل وفاء سلطان
...


5 - وفاء سلطااااان في بلاد العجائب !!!
عبد الله اغونان ( 2016 / 3 / 14 - 14:13 )

لنجرب هذا العلاج العجيب ههههه

لتتطوع الكاتبة الثورية وفاء سلطان وتذهب الى الامبراطور بشار الأسد وتجرب الطريقة
وماذا تملك الجواري غير الحكايات والرقص؟

السيكولوجية التي تبنتها شهرزاد كما شرح ذلك توفيق الحكيم

وتحكي له حكايات ألف قصة وقصة وتمسح شعره وتطهر نفسه

وتقوم بايحاءات وتنويم مغناطيسي سحري وتغسل عقله الباطني وتطهر روحه وتخرج منه

التماسيح والعفاريت وتدعوه الى التوبة والغفران والتخلي عن الجبروت والطغيان

لنجرب هذا الأسلوب اسلوب الساحرات بالحكايات وغسل الأدمغة

لنجرب وماذا سنخسر؟


6 - شكرا لكم
وفاء سلطان ( 2016 / 3 / 14 - 15:21 )
شكرا عزيزي عماد على مرورك العطر
شكرا عزيزي أحمد حسن البغدادي، أعدك بأنني لأجلك ولأجل أمثالك سأستمر ولن أسمح لزعيق تافه ان يقف في وجهي
أعدك بأنك ستستمتع بما جاء في هذا الكتاب، مع خالص شكري ومحبتي


7 - تحياتي الأستاذة وفاء سلطان
ماهر عدنان قنديل ( 2016 / 3 / 14 - 15:44 )
تحياتي الأستاذة وفاء سلطان.. أتمنى أن تعود الأستاذة -وفاء- للكتابة بأسلوبها المعتاد المباشر عن أحداث سوريا والعالم العربي.. وليس بطريقة الهمز واللمز أو عن طريق الدفاع عن حقوق المرأة وغيرها.. هل عالمنا العربي يحتاج اليوم لهذه المناقشات؟ هل نحن كما أمريكا وروسيا في عصر الإنفتاحات المجتمعية والمطالبات الحقوقية أيا كانت؟ نحن في عصر الدم والخراب وأستاذة من طينة -وفاء سلطان- يجب أن تهتم بهذا وأن تخصص على الأقل جزء قليل من كتاباتها لهذا..

تحياتي

*كاتب سوري جزائري


8 - شكرَا دكتورة وفاء ولكن...
أفنان القاسم ( 2016 / 3 / 14 - 16:00 )
الموضوع قديم والخطاب قديم، بانتظار الأفكار الجديدة والمفردات الجديدة...


9 - اهداء جميل
عماد عمر ( 2016 / 3 / 14 - 17:12 )
مع اني اختلف مع السيدة وفاء في بعض المواقف الا اني احببت هذا الاهداء كثيرا و اعجبني ما طرحته من افكار في رمزية ادبية بسيطة. اذا كان هذا حقا اهداء لكتاب جديد فلن افوت فرصة قرائته


10 - كلمات جميلة
Alan Goran ( 2016 / 3 / 14 - 19:22 )
عندما تتبجح بأنك ملحد….ماركسيّ….ليبراليّ….لا ديني….إنساني لا يعني أنك تحررت من شياطينك..
فالأمر ليس مجرد قرار تتخذه بين ليلة وضحاها، بل هو رحلة طويلة وشاقة تقتضي أن ترفع مستوى وعيك كي تنظف اللاوعي المكتظ
بتلك التعاليم الشيطانية!
سيدتي انا أقول نفس الكلمات منذ عشرات السنين لاناس قريبين مني احبهم ويحبوني ولكن دون جدوى فهم مصرون على اتهام أمريكا او الشيطان ولا يهتمون لا بالوعي ولا باللاوعي


11 - رد على السيد قنديل
وفاء سلطان ( 2016 / 3 / 14 - 22:53 )
السيد ماهر عدنان قنديل
شكرا لمرورك ولتعليقك المهذب
تلك الكوارث التي نعيشها يا عزيزي لها جذورها الضاربة في عمق تربة معفنة عمرها قرون، وكونك جزائري يؤهلك لإدراك ذلك باعتبارك أول من اكتوى بنارها
الحل لا يتم بين ليلة وضحاها، وسيأخذ سنينا إن لم يكن عقودا. نحن بحاجة إلى إعادة تأهيل الإنسان في تلك البلدان المنكوبة كي يتمكن من قيادة مجتمعاته إلى مافيه خيرها
ها قد مرّ على الحرب في الجزائر قرابة عقدين، هل تغير شيئا خلال ذلك العقدين؟ لا أشك أن هناك تغييرا مهما كان ضيئا وسببه فضح التعاليم الإسلامية الإرهابية والانترنت التي فتحت عقول الناس على واقعهم المرّ مقارنة بالواقع في البلدان الحضارية
أمريكا والغرب لم يصلوا إلى ماوصلوا عليه عن طريق وضع -لزقة- طبية فوق جروحهم، بل سعوا أولا وأخيرا إلى بناء الإنسان وها هم يقطفون ثمار ذلك البناء. كتابي ماهو إلا خلاصة العسل الذي ارتشفته من رحيق الكتب التي قرأتها على مدى خمسة وعشرين عاما، تلك الكتب التي ساهمت في بناء الإنسان الأمريكي والإنسان الغربي. هذا ماعندي، فلتروني ما عندكم


12 - تكلمة الرد على السيد قنديل
وفاء سلطان ( 2016 / 3 / 14 - 23:04 )
ذكرني نزقك بقصة لم أعد أذكر تفاصيلها. يحكى ان رئيس وزراء بريطانيا أثناء الحرب العالمية الثانية ونستون تشرشل، كان يجلس في مقهى مع بعض زعماء فريق -الحلفاء- يتساءلون من سيحرب الحرب. قال أحدهم مازحا: من يستطيع أن يلقط تلك السمكة الصغيرة في هذا الحوض لابد أنه يملك الجواب الصحيح
وبدأوا لعبتهم، ولم ينجح أحد في مسك السمكة التي كانت تنسل من أصابعهم بمهارة، حتى وصل الدور إلى تشرشل، فأخذ معلقة صغيرة من فنجان قهوته وراح ينقل بها الماء من الحوض إلى الخارج، وعندما سالوه ماذا هو فاعل رد: عندما ينتهي الماء في الحوض سأكون قادرا على مسك السمكة. الأمور التي استفحلت على مدى قرون طويلة لا نستطيع أن نحلها بالنزق وبوضع لزقة على جروحنا. الحل الوحيد أن نمتلك حكمة
تشرشل وصبره حتى نتمكن من مسك السمكة! أما تلك المحاولات الصبيانية لبشر لم يقرأوا حرفا في حياتهم ويعتقدون أنهم مسكوا السمكة بمجرد أن يروا أسماءهم على صفحات المواقع، هم لا يختلفون عن بائع خلّ يزعق خلف حماره : يا عسل...يا عسل
مرّة أخرى شكرا لمرورك


13 - شكرا للجميع
وفاء سلطان ( 2016 / 3 / 14 - 23:08 )
يسعدني تعليقاتكم وسآخذها كلها بعين الإعتبار
شكرا لكل من يملك أدبا ويترك تعليقا ينمّ عن حبه ورغبته في الإصلاح، غير مندفع بغيرة قاتلة
شكرا لمروركم العطر


14 - أشكرك شكراً جزيلاً الأستاذة -وفاء سلطان-
ماهر عدنان قنديل ( 2016 / 3 / 15 - 01:02 )
أشكرك شكراً جزيلاً الأستاذة -وفاء سلطان- على مرورك، لقد شرفني ردك كثيراً.. أعجبتني كثيراً القصة عن حكمة -تشرشل- في الحرب العالمية الثانية.. وأنا أتفق أننا في عصر يتوجب الصبر والإتزان وعدم التهور.. ونحن في الجزائر نعلم ذلك لأننا كما تفضلتي الأستاذة -وفاء سلطان- جربنا هذه الكوارث قبل الأخرين.. نتمنى في المستقبل قراءة المزيد من كتاباتك الأستاذة -وفاء سلطان- تحياتي


15 - بانتظار فجر جديد
نبيــل عــودة ( 2016 / 3 / 15 - 04:49 )
لا ارى جديدا في ماضينا او واقعنا عزيزتي وفاء.. وحلمنا الانساني ان نساهم ببناء مستقبل حضاري ينقذ الأجيال الجديدة من الماضوية العقلية والفكرية والتخريبية .. رايت بهذه الجملة التي جاءت في مقالك (في القرن الواحد والعشرين بأن ضرب المرأة ، ليس تكريما لها وحسب، وإنما إعجازا علميّا!) تعبيرا عن واقع حان الوقت لاجراء مراسيم دفنه
ولن نعلن الحداد عليه.. بل سنقيم الكرنفالات حيث تراقص الفتيات الشبان ليكون الفرح هو سيد الموقف!!
طبعا النكرة محمد ابو هزاع هواش قلق على اعجازاته العلمية !!
الاعجاز العلمي الوحيد انه ما زال يقفز بين السيقان
لا اعرف لماذا يواصل هذا المخلوق تشويه كل ما هو ناصع في أحلامنا.
منذ عرفته لم أقرأ له الا تفاهات صبيانية .. ينطبق عليه قول الشاعر مع تحريفي القليل:
هواش إذا ضرب الحذاء برأسه صاح الحذاء بأي ذنب أضرب!!


16 - نحن المهذبين في حق الرد المسؤول
إسلام علوي ( 2016 / 3 / 15 - 05:13 )

حق الرد المسؤول بدون زعيقك

تواريتي عن (الحوار المتمدن) سنينا عددا حتى تمخضت عن ادعاء تحضيرك لتسويق سحر كتابك المدنس/ المقدس، وفاقد الشيء لا يعطيه؛

.. و لأنك تعلمين ذلك أكثر من الذين تستغفلينهم، استدركت! تقسطين دعوتك على عقود قادمة، وثورة صدر الإسلام انتصرت على جاهلية أسلافك في سنين معدودات ومازالت وستبقى بعدك منتصرة، بدليل وجود الواعين الموضوعيين أمثال عبد الله اغونان
سلام لأمثاله وليس عليك السلام.


17 - حراثة في البحر
كارل ماركس ( 2016 / 3 / 15 - 05:36 )
أنت يا هدى تحرثين في البحر
ينقصك علم كثير
عبودية المرأة لم تتأت من الدين والإسلام منه
بل من التقسيم الطبيعي للعمل
المرأة تنتج الحياة والرجل ينتج أسباب الحياة
إنتاج المرأة لا قيمة سوقية له عكس إنتاج الرجل
لن تتحرر المرأة قبل انتهاء السوق كما في الشيوعية

ديانة الشنتو لا تؤمن إلا بقوى الطبيعة
ومع ذلك المرأة في اليابان أعمق عبودية من عبودية المرأة المسلمة

الدين، أي دين، لا أثر له في الحياة
ظهر الدين وسينتهي أداة قمع بيد السلطة مثله مثل السجن كلاهما يؤكدان سلطة السلطان
ينتهي الدين مع انتهاء السلطان في الشيوعية


18 - تحليل مداخلة كارل ماركس صحيحة وصحيفة
حيدر ابن أبيه ( 2016 / 3 / 15 - 08:21 )
الصادرة في بيئة مجتمع الهند النووية توضح خلفية زعيقوفاء سلطان. صحيفة The Times of India‎ تأسست في 3 تشرين الثاني 1838م باسم بومباي Times ومجلة التجارة، للمقيمين البريطانيين غربي الهند خلال حكمهم. اعتمد اسمها الحالي عام 1861. صمم على أنها نصف شهرية تصدر كل يوم أربعاء وسبت صارت يومية عام 185. الناشر بريطاني، ايفورس. ياهو، تخلى عن الحقوق عام 1950. أفادت صحيفة The Times of India‎ مومباي ـ أقدم أقارب زوجة على الثأر من زوجها، 14 آذار 2016، بقتله بمنجل في نهار ولاية تاميل نادو، لأنه ينتمى إلى طبقة اجتماعية مختلفة. السيدة أصيبت أيضًا بإصابات خطيرة، في محطة حافلات مزدحمة في منطقة تيروبور. الرجل والمرأة تزوجا منذ 8 أشهر رغم معارضة أسرتها. الرجل ينتمى لطبقة داليت، أدنى طبقة اجتماعية في الهند كان يعرف أفرادها بالمنبوذين الذين “لا تجوز لمسهم”. قال والد القتيل إنّ الزوجين واجها “تهديدات بالقتل من أسرة (الزوجة) منذ يوم زواجهما. وكثيراً من الناس شاهدوا الهجوم، لم يحاول أحد التدخل وأظهرت صورة نشرها موقع الصحيفة على الإنترنت فرار ثلاثة مهاجمين على دراجة بخارية والشرطة تحقق في الحادث.


19 - تحيّة اكبار
زهير دعيم ( 2016 / 3 / 15 - 10:01 )
دُمتِ سيّدتي منارة تسلطيّن الضوء مرة على دمامل الشرق ومرّة تكنسين هذا الفكر الرجوعي التوّاق أبدًا الى المشي الى خلف ..لك مني الف تحيّة إكبار


20 - كلمات خالدة :-
عراقي ( 2016 / 3 / 15 - 15:49 )
أعبد الحجر ولكن لاترميني به !!!..


21 - لا خوف على السلطانة هي قدها وقدود
نبيل العدوان ( 2016 / 3 / 15 - 19:14 )
دكتورة وفاء مقدمة موفقة عظيمة ورائعة واتوقع ما هو ات اعظم واكثر من رائع لا اذكر اني يوما قرأت لك كلمة , جملة, مقالة او كتاب ولم اوافك الرأي ولا اذكر اني يوما شاهدتك او سمعتك بحوار, مقابلة , لقاء او اطلالة على شاشة تلفزة ولم اوافقك الرأي انت انسانة عظيمة بكل ما للكلمة من معنى وانت انسانة منطقية وجريئة والاهم انك صديقة اجلها احترمها واعتز بصداقتها

لا استغرب هذه الحملة المنظمة الشعواء والهجوم الشرس للنيل منك لكني وبحكم معرفتي بالسلطانة لا خوف عليها فهي قدها وقدود وانا على يقين ان هذه الهجمة ستزيدها عزماً واصراراَ وتدفعها للمزيد من العطاء
استمري يا عزيزتي ودعي ابواق الحقد والتخلف وهذه الكلاب المسعورة لتنبح كما تشاء بنهاية المطاف ستخرس وتصمت

ثقي تماما اننا اصدقائك قرائك ومحبيكي سنقف دائما الى جانبك

تحياتي


22 - صاحب التعليق الذي لم ينشراا
نبيــل عــودة ( 2016 / 3 / 15 - 23:22 )
. ايامك عسل محمد ابو هزاع هواش
يا حبيب الجماهير التي أضحكتها حكاياتك من المحيط الى الخليج .

زهور للزوجة لا تراها العين

_ انظر يا زوجي هواش العزيز .. كل رجال الحارة يشترون الزهور لنسائهم الا انت؟
- طبعا ساشتري لك الزهور يوما...
- متى..؟ هل أخبرا الجيران والأهل انك وعدتني بشراء الزهور لي؟
- لا يا زوجتي العزيزة.. لا ضرورة لأنك لن ترين الزهور التي ساشتريها لك!!
- هل توجد زهور لا تراها العين يا نور عيني؟
- اجل... لأني ساشتريها لك يوم جنازتك يا قرة عيني!!


23 - الف ليلة
هاله ( 2016 / 3 / 16 - 01:46 )
منورة كالعادة يا ست الكل
اهداء جميل , اكيد الكتاب سيكون اجمل

سنرى اخرتها مع شهريار
نحن بالانتظار


24 - شكرا للجميع
وفاء سلطان ( 2016 / 3 / 16 - 15:11 )
عزيزي عماد عمر: ليس شرطا أن تتفق معي في كل شيء، يكفيني ردك المهذب، شكرا لك
السيد عراقي: شكرا لترديد مقولتي وأفتخر أنني اؤمن وأتمسك بها
السيد والصديق زهير دعيم، سأسعى دائما لأكون عند مستوى توقعاتكم شكرا لمرورك
السيد نبيل عودة: مازلت كاتبا وقارئا أعتز به، تابع مسيرتك ولا تجعل هؤلاء القراصنة يقفون في وجهك
الصديق الغالي السيد نبيل عدوان: دائما ستظل كما عهدتك شجاعا ومخلصا، أنا فخورة بك وأعدك بأن القادم من كتابي أجمل
السيدة هاله: شهريار سيتغير أعدك، ولكن لا أستطيع أن أضمن السرعة التي يتم بها هذا التغيير
شكرا لكم جميعا


25 - هات لي امرا فعله محمد لم يفعله انبياء العهد القديم
أنا هو ( 2016 / 3 / 16 - 18:05 )
دكتورة وفاء
تحياتي
كثير من طروحاتك عقلانية مقبولة لكن
ما الذي فعله رسول الاسلام محمد من غزو وسبي وملكات يمين وغير ذلك مما هو ديدن نقدك تجاه الاسلام ولم يفعله احد من قبله من انبياء العهد القديم ؟


26 - تعليقات الفيس بوك والفلترة الواجبة
سليل السناعيس ( 2016 / 3 / 16 - 19:09 )
اعتقد ان بعض التعليقات من خلال الفيس بوك تسيء لقيمة صحيفة الحوار المتمدن الحضارية ويجب الآن وليس غدا اتخاذ ما يلزم لتخليص الصحيفة من إساءتها والحد منها لاحقا .


27 - مختصة في نقد الاسلام
عماد عمر ( 2016 / 3 / 16 - 20:11 )
اعتقد ان معظم من لا يتفقوا مع السيدة وفاء من علمانيين او اسلاميين ربما يكون بسبب تركيزها على نقض الاسلام دون غيرة من الديانات كما نرى من تعليقات سابقة. وكنت اعتقد ان ذالك ربما يكون بسبب معاناتها الشخصية مع الاضطهاد الاسلامي للاقليات في مجتمعاتنا او ربما تستفيد من ذالك بان تحصل على انتشار اوسع من خلال المنابر المسيحية و اليهودية المتشددة ضد الاسلام و المسلمين عامة او لسبب ما لا اعلمه. لكني الان لم اعد اهتم بالاسباب بقدر الرسالة التي تحملها مع اني اجدها غير موضوعية احيانا. فنحن لا نستطيع ان نطلب من كل الكتاب ان يكونوا موضوعيين دائما. اعتقد اننا بحاجة الى اختصاصيين مثل وفاء تختص في قفيء الدمامل الاسلامية .فقط كالطبيب المختص في علاج السرطان فقط . وانا اراها بارعة في ذالك


28 - يا قدس ابونا عماد ♤-;-
أنا هو ( 2016 / 3 / 16 - 21:37 )
السؤال هل فعل رسول الاسلام امرا لم يفعله انبياء العهد القديم ؟؟
ألسؤال الآخر للدكتورة وفاء :
أليست واشنطن وبقية الدول الغربية تتعامل مع النظام السعودي المجرم والمتخلف ؟
فلماذا لا توجه سهام نقدك ايضا لهؤلاء ؟


29 - تحية يا من انت هو
muslim aziz ( 2016 / 3 / 16 - 23:59 )

يا قدس ابونا أنا هو
كأنك هو. نعم انا هو.يا قدس ابونا........تحية قلبية الى من اظن انه هو


30 - كنّا بالثلاثي المرح صرنا بشلة الانس
اميرة العدوان ( 2016 / 3 / 17 - 00:59 )
اعجبني تعليق رقم 27 للسيد عماد وأعجبتني فكرة فقي الدمامل السرطانية بس في مشكلة صغيرة هناك 1.7 مليار مسلم يعني الله يعين الدكتورة ويساعدها شو بدها تفقي لتفقي والمشكلة أنه الدمامل بتفقس والمشكلة الأكبر انه ال 1.7 مليار ما بفقسوا الا
شوي يعني وضع ميؤوس منه

كنا بالثلاثي المرح صرنا بشلة الانس وأنتو عارفين حالكم

دكتورة وفاء العظيمة سلمت يدك وعقلك وفكرك اكيد كتاب جميل وكما يقولون مبين من عنوانه استمري نحن معك وبشوق لقراءة المزيد


31 - قنوات كرازة باسم يسوع تنهب كمحلات الجزارة
ابو عزة الرفاعي ( 2016 / 3 / 17 - 07:00 )
پ1‡0پ1„2پ1†9پ1‡0پ1‡3 پ1…7پ1†8پ1‡3 پ1ƒ9پ1†8پ1…1پ1„2 پ1‡2پ1†5پ1ƒ9پ1ƒ3 پ1„0پ1†9پ1ƒ9 پ1ƒ9پ1‡0پ1‡1پ1ƒ9 پ1„2پ1…7پ1†9پ1†8 پ1„0پ1ƒ9پ1„5پ1„7پ1ƒ9پ1‡1پ1ƒ9 پ1ƒ9پ1‡0 پ1„2پ1„6پ1„0پ1„9پ1‡0پ1ƒ9 پ1„0پ1…1پ1„9 پ1†6پ1‡0پ1‡2پ1ƒ9پ1„2 پ1†9پ1…1پ1‡4پ1„5پ1‡4پ1„1 پ1†5پ1‡4 پ1ƒ9پ1†8پ1‡2پ1†8پ1ƒ9پ1‡4پ1ƒ9پ1„2 پ1ƒ9پ1†8پ1†9پ1„2پ1„5پ1„7پ1„1 پ1„2پ1„2پ1…1پ1‡2پ1†8 پ1ƒ9پ1†8پ1†9پ1…2پ1ƒ9پ1‡1پ1„7پ1‡4پ1‡0 پ1„0پ1…2پ1†7پ1†8 پ1†9پ1„6پ1„4پ1†8 پ1„0پ1ƒ9پ1…1پ1†9 پ1ƒ9پ1†8پ1†7پ1„9پ1ƒ9پ1…0پ1„1 پ1„0پ1ƒ9پ1…1پ1†9 پ1‡4پ1…1پ1‡2پ1…7 پ0„3


32 - لماذا تحذف يا عقراوي ؟ هل تخشى امرا ما ؟
منزعج جدا ( 2016 / 3 / 17 - 08:06 )
بامكاني كتابة ما حذفت من خلال الفيس بوك بسهولة لكن مقاطعتك هي التي تؤلمك


33 - كيف عالجت المسيحية مشكلة العنوسة ؟
منزعج جدا ( 2016 / 3 / 17 - 08:08 )
هل من جواب دكتورة وفاء سلطان ؟؟


34 - سرقة اموال المسيحيين تحت غطاء التبشير
تصفية حسابات وليس دفاعا عن الإسلام ( 2016 / 3 / 17 - 10:53 )
ياليت مدام وفاء تخبرنا الحقيقة وهل صحيح انه يتم سرقة اموال المسيحيين المتدينين تحت ذريعة انشاء قنوات تلفزة غير مكلفة وتلقى اصلا دعما هايلان بعض المنظمات الامريكية خاصة وانها تعمل ولها برنامج اسبوعي باحداها


35 - رسالة موجهة للسيد عماد عمر
وفاء سلطان ( 2016 / 3 / 17 - 18:58 )
مرة أخرى اشكر اسلوبك المهذب
باختصار شديد جدا جدا جدا: عندما يرتقي المسلمون بأفعالهم إلى حد تحسين وضعهم ومجتمعاتهم سأتوقف عن نقد الإسلام
وعندما يهبط اليهود والمسيحيون بأفعالهم إلى مستوى الإساءة لوضعهم ومجتمعاتهم سأنبش كل مافي كتبهم من قاذورات
هذا من جهة، ومن جهة ثانية بخصوص ظهوري على قناة مسيحية، أعدكم وعدا قاطعا لو عرضت علي أية قناة اسلامية أو يهودية أو شيطانية فكرة برنامج بشرط أن لا تتدخل
بما أقول لقبلت العرض
لا أعتقد أن قناة الجزيرة أقل تعصبا للإسلام من أية قناة مسيحية تتعصب للمسيحية ومع هذا قبلت ثلاث دعوات منها، فلماذا لاأُتهم بأنني تقاضيت ملايين الدولارات من الجزيرة كما أُتهم بأنني أتقاضى من تلك القنوات. اسألوا فيصل القاسم كما دفع لي وعندها تعرفون كم تتدفع لي القنوات المسيحية
هل اختلف ما أقوله على القنوات المسيحية قيد شعرة عما قلته من على منبر الجزيرة؟


36 - الليلة عيد
بارباروسا آكيم ( 2016 / 3 / 17 - 21:27 )
مرحباً بالعودة الميمونة أَيتها السُلطانة وفاء ، ونسأل الله إِن كان موجوداً أَن يحفظك ويحميك .. كما نحمد أُمنا الطبيعة حق حمدها ونسألها أَن تُمِدَكَم بأسباب التفوق .

أَما بعد ..فقد قرأنا ماخطته أَياديكم الكريمة وكذا هجوم الصلاعمة على ذاك المقال المبارك ، ولكن لله درك ياسلطانة هذا الزمان وكل الأَزمنة لله درك ياعشتاروت العرب .. ماضر السحاب العـَّــو عـــَّـو

وقسماً بــآلهة مــابين النهرين ..لقد أَسعدتنا عودتكم الكريمة الى الحوار المتمدن أَكثر من أَي شيء مَرَّ علينا منذ بداية هذا العام ، والله إِنها كليلة العيد

https://www.youtube.com/watch?v=tqFYSwK9iT8


37 - هل تبيح المسيحية للمرأة الزواج من غير المسيحي
الشيخ الدكتور مبروك ابو خطوه ( 2016 / 3 / 18 - 11:48 )
هل يصح ويقبل كتابيا للمرأة المسيحية الزواج من غير المؤمن المسيحي ؟ وهل من نص كتابي في الكتاب المقدس يبين حكم هذه الحالة ؟


38 - الشيخ الدكتور الذي لا يعلم انه لا يعلم
سيلوس العراقي ( 2016 / 3 / 18 - 14:59 )
مرحبا للسيدة وفاء
وعذرا لتعقيبي على سؤال ورد في تسلسل 38
لشيخ يبدو أنه قابع في صومعة لا يعرف ما يجري وما جرى خارج صومعته
الجواب هو نعم توجد زواجات مختلطة في الكنيسة المسيحية
ولاعلاقة للزواج بالكتاب المقدس
لانه مسألة اجتماعية ومدنية
فيمكنك وأنت مسلم مثلا (أو يهوديا أو حتى من دون أي ديانة) ومغرم بفتاة مسيحية وتريدان الزواج فيمكنكما أن تحتفلا بزواجكما في الكنيسة (اذا قررتما ذلك بحرية تامة) مع بقائك مسلما (أو يهوديا) وبقاء حبيبتك التي تتزوجها مسيحية
والسلام
مع تقديري للجميع


39 - اﻹ-;-ستاذ سيلوس العراقي صديقي المفضل
الشيخ الدكتور مبروك ابو خطوه ( 2016 / 3 / 18 - 15:22 )
بعد التحية
هل جنابك تتحدث عن ممارسات وواقع كناءس الغرب او الشرق كالكنيسة اﻷ-;-رثوذكسية المصرية على سبيل المثال ؟
ثانيا ياصديقي هل تعرف ما قاله بولس الرسول ؟؟؟
وايضا نص كتابي اخر ورد في الكتاب المقدس منع ذلك ؟؟
تحياتي لك يا صديقي .


40 - الى السيدة وفاء
عماد عمر ( 2016 / 3 / 18 - 16:19 )
شكرا على ردك المحدد و الواضح و الحقيقة ان المشكلة لا تكمن فيكي انما فينا نحن كخريجي ثقافة مشوهه لا تتقبل المختلف وتعيب عليه المصدر و المنبر و الممول و الهدف اذا لم تكن تحمل نفس السيريال نمبر الذي لدينا


41 - الان يعرض لك برنامج على الارامية
متابع بصمت ( 2016 / 3 / 18 - 17:43 )
وتطلبين بالحاح دعمها اي دعم قناة الارامية والتي تظهرين فيها حصرا بالمال تصريحا وبصراحة يا دكتورة وفاء


42 - اﻷ-;-خوة المسيحيين اشرحوا لنا هذه
سامي مجدي ( 2016 / 3 / 18 - 17:50 )
ما ورد في سفر الملوك الثاني اصحاح 4 والعدد 33 وشكرا مقدما


43 - الضرب للتاديب عند اله الكتاب المقدس
فؤاد نادر ( 2016 / 3 / 18 - 18:54 )
تفضلي دكتورة وفاء
لا تمنع التاديب عن الولد لانك ان ضربته بعصى لا يموت ،، سفر الامثال 23 / 13


44 - امراءة تسقط عرش الالهة المزيفة
مروان سعيد ( 2016 / 3 / 18 - 20:44 )
تحية للسيدة وفاء سلطان وتحية لجميع العقلاء
ماهذا الخوف منكي سيدتي هل الهتهم من ورق ام من غبار انهم يرتجون ويقولون في قلبهم زملوني زملوني اني اشعر بان ركبهم ترتجف واسنانهم تصتك من عودتك
ارعبيهم اكثر بالحقيقة حطمي الهتهم فكي قيود عقولهم ارجعيهم لوعيهم
نعم سيدتي انت شهرزاد واكثر من شهرزاد انت شريكة الاه الحقيقي الذي يحب اولاده ويبذل نفسه من اجلهم وانت تبذلين جهدك ووقتك في سبيلهم
انت الشريك الحقيقي للاه لاانك اوجدت الحياة والحياة منك وبدونك لن تكون حياة
وما اجمل كلماتك
أنا شهرزاد، ملكة هذا الكون وسيدته بالمطلق…
وايضا
عزيزي شهريار...
تذكر أنني أحبك…
ومن منطلق حبي أهديك روحي التي تفيض في هذا الكتاب…
….
التوقيع
شهرزاد
نعم سيدتي ونحن نحبهم ولاان المحبة عطاء سنستمر ولو اهانونا وحقرونا سنستمر لاننا نحبهم
ومودتي واحترامي للجميع


45 - تعقيب
وفاء سلطان ( 2016 / 3 / 18 - 23:13 )
يسعدني جدا أن كتاباتي أكثر من غيرها تثير هذا النوع من الحوار. أنا فخورة بكل كلمة أكتبها لأنها تثمر، وفخورة بكل قارئ يدعم كتاباتي
أعدكم جميعا بأنني سأستمر رغم هجومهم الصاعق والذي ينطلق من غيرة قاتلة وإحساس رهيب بالفشل
هؤلاء الذين هاجموني عودوا إلى مقالاتهم، تجدون أنه لا يوجد حتى تعليق واحد عليها، ومعظمهم رفض التعليق والتقييم لأنه يدرك فشله
في مكان ما من الكتاب سأتطرق بالتفصيل لتلك الظاهرة والتي تدعى في علم النفس
Idol worshipper
عندما ينتحل بعض الناس دور الكاتب وهم لا يفقهون شيئا في الكتابة ولا يملكون فكرا من منطلق إحساسهم بأنه لا قيمة لهم، محاولين أن يستردوا قيمتهم من خلال الكتابة، رغم أن كل الدلائل تشير على أنهم فاشلون
اؤكد لكم بأن الكتاب سيكون عند حسن ظنكم
شكرا لكم


46 - المداخلات بصيغة سؤال مهذب تستحق الجواب
الشيخ الدكتور مبروك ابو خطوه ( 2016 / 3 / 19 - 04:41 )
ورغم هذا تجاهلتيها تماما
ولا اعرف اين الهجوم ؟ بل هو العجز
تحياتي

اخر الافلام

.. انتخابات رئاسية في تشاد بعد 3 سنوات من استيلاء الجيش على الس


.. الرئيس الصيني في زيارة دولة إلى فرنسا والملف الأوكراني والتج




.. بلحظات.. إعصار يمحو مبنى شركة في نبراسكا


.. هل بات اجتياح مدينة رفح قريبا؟




.. قوات الاحتلال تقتحم مخيم طولكرم بعدد من الآليات العسكرية