الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


لكل اجل كتاب - هراء مقدس يتحتم على المسلمين نبذه

ال طلال صمد

2016 / 3 / 27
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


لكل اجل كتاب
هراء مقدس يتحتم على المسلمين نبذه
انطلاقا من حقيقه اثبتها علماء الفضاء مؤخرا وهي انه لا توجد حياه مطلقا خارج الارض
ولا وجود لاي كاءن عافل مثل الله رب اليهود والمسيحيون والمسلمون اي انه لا وجود لشيء يدعى الله خارج الارض
وهو لم ينزل هده الايه او سواها على راءس محمد لكن الفرس العباسيون حشروها في قران القرن التاسع الميلادي
و من المهم جدا معرقه ان الطب الغربي الحديث اثبت بطلانها
وعدم مصداقيتها وقدسيتها
ان الحياه في تطور وتغير مستمر وخاصه بعد ان اصبحت الاله الجديده
وهي الميكروسكوب في يد الانسان ومند اربعه قرون
مضت وحين اخترع الهولندي انتون ليفوهوك – المتوفي في العام 1677 – المجهر الاول واصابه الفزع عندما تفاجيء حين شاهد الملايين من الجراثيم في قطره ماء يتحركون وبسرعه ويتكاثرون
انه اول انسان راءى الجراثيم
ومن ثم شاهد الحيامن في المني الخاص به
=ان هده الحفاءق جعلت الناس في دلك المكان والزمان يشككون في ان جميع الانبياء والمرسلين كدبه وهم لارب لهم =
ولكن فزعه وخوفه كان اكبر عندما قرر ان يبوح بما شاهده وهو ان تحرقه محاكم التفتيش وهو حي اسوه بالعلامه الايطالي – برونا – والدي حرقته محكمه التفتيش في روما في العام 1602
فكان المسكين يمسك المجهر بيده اليمنى والكتاب المقدس بيده اليسرى
ولا يجيب على اي سؤال مثل
لمادا لم يات دكر الجراثيم في الكتب المقدسه
لمادا لم يدكرها الانبياء
من خلقها وهل ان الله هو خلقها ومتى خلقها الله
وان كان الله من خلقها وهل خلقها قبل خلق الانسان والحيوان ام بعده
وغيرها
وفي العام 1866 وفي مؤتمر طبي في مستشفى الشارتيه في برلين فاجيء الطبيب روبرت كوخ رملاءه الاطباء بان جرثومه السل تسبب مرض السل
انه كان موضع سخريه ولم يصدقه احد
اما بخصوص هل كانت الجراثيم قبل الحيوان والانسان ام بعده
اليوم في مستطاع الطب الغربي الحديث من الاجابه على تلك الاسءله وباسهاب
من المؤكد ان الجراثيم كانت في البدايه حيث لولاها لما كانت وجدت حياه للحيوان والانسان ولما كان في مقدورها التكاثر
حيث ان جراثيم – لاكتوباسيلاي –الموجوده اصلا في مهبل انثى الحيوان والانسان – فاجينا – ومن واجبها ان تجعل المهبل حامضي لكي يعقم قضيب الرجل عند ولوجه في المهبل لكي لا يصيبها بالمرض
وهده الجراثيم هي التي تحول الحليب الى روبه خاثر

وبعدها تطور الطب وتقدم الى جانب العلوم الغربيه الاخرى وكان على العلماء ان يعملوا كثيرا حتى تتوج عملهم وبعد ثلاثه قرون ليخترعوا مجرا اللكتروني ليشاهد الانسان من خلاله كبار الفيروسات وبسس دلك التقدم يتمتع الانسان اليوم وفي كل مكان بحياه سعيده خاليه من السقم والام والمرض والجهل والفقر
ومن الثابت اليوم ان مليار ونصف مسلم لم يقدموا شيء لانفسهم ولا للانسانيه
وكما يقول المثل العراقي – يامل ويمش ايده بالحايط-
وبدل ان يشكروا الطب والعلم الغربي الحديث هم يشكرون ربهم الجاهل رغم انه يؤكد انهم وربهم جهله
تحول الطب الغربي الحديث ليكون افضل صديق للانسان ليس لوقايه من الامراض وانما لشفاءه من الامراض المعديه وغير المعديه
وبسببه بلغ سكان الارض اليوم سبعه مليارات
وهو رقم لم تشهده الارض مطلقا
وتحول الطب الغربي الحديث ليكون درعا حاميا للانسان من الموت المبكر
حيث اختفى المرض والدي كان يتسبب بموت الانسان السليم وهوفي عز الشباب ودلك
عندما تنتهي كهرباءيه فلب الانسان وكما يقول العراقيون = يجسي الباتري مال القلب= وكما يجسي باتري السياره ولكن لا تنتهي صلاحيه السياره وانما يشحن الباتري ونفس الشيء يعمل مع الانسان
يزرع له اليوم بطاريه جديده تحت الجلد وتستمر ضربات القلب ولولاها لمات الانسان قصير عمر
واليوم تزرع مءات الالاف من البكاريات وحتى المسلمون يزرعوها ولكنهم يستمرون في ترديد – لكل اجل كتاب –
واليوم لا يسمح الطب الغربي الحديث للانسان ان يموت وكما كان هو الحال عليه والى خميه عقود مضت
اين اختفى الله واجله الدي لا يستقدم ولا يستاءخر
اود ان ادكر مثالين على قسوه الانسان ضد اخيه الانسان وكيف للانسان العالم القوي ان يتحكم في اجل اخيه الانسان الاخر الجاهل الضعيف
المثال الاول =
عندما كان يمرض الجندي الانكليزي او الامريكي في الحرب العالميه الثانيه كان يمنح المضاد الحيوي البنيسلين ويلغون اجله وتمنح حياه اضافيه ولا يموت بسبب ان البنيسيلين كان سرا حربيا رغم ان الطبيب فليمنك اكتشفه في العام 1928 ولكن هدا العقار كان يحرم على الجندي الالماني ويموت ناقص عمر
واليوم يقرر الامبرياليون اجل امه المسلمون
وكدلك تمكن الطب الغربي الحديث من زرع قلب او كليه اوكبد وغيرها للانسان بعد ابعاد العضو التالف ومنح الملايين عمر اضافي
وحتى الانسان المصاب بالسرطان يمنح سنوات اخرى اضافيه
اما المثال الثاني =
في العام 1898 قررت انكلترا احتلال السودان فبعثت 600 جندي لملاقات 30-000 جندي سوداني والدين ماتوا جميعهم مقابل جنديين انكليز ماتا
ودلك بسبب ان الانكليز كانوا مزودين باختراع جديد وهو البندقيه الرشاشه
اين كان الله رب المسلمون عن عباده المؤمنون ولمادا عجل باجلهم وابقى الكفره
ان مقوله لكل اجل كتاب مقوله اثبت الطب الغربي الحديث خطءها وعلى المسلمين اليوم شطبها من القران تفاديا للسخريه منهم ومن ربهم العاجز والجاهل ولكي لا يصاب المسلمون بازدواج الشخصيه

في الغرب اليوم يحق للانسان المصاب بمرض عضال لا شفاء فيه ان يقرر مصيره واجله بيده لكي يوفي العداب على نفسه وعاءلته غير مهتم لربه
كانت الحروب تحصد الرجال فقط ويموتون قصيري عمر على النقيض من النساء








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. يهود متطرفون يتجولون حول بقايا صاروخ إيراني في مدينة عراد با


.. كاهن الأبرشية الكاثوليكية الوحيد في قطاع غزة يدعو إلى وقف إط




.. الجماعة الإسلامية في لبنان: استشهاد اثنين من قادة الجناح الع


.. شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية




.. منظمات إسلامية ترفض -ازدواجية الشرطة الأسترالية-