الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


سفر التكوين القرآني ونظرية الاربع كتبة للقران – الجزء الثالث

عمر سلام
(Omar Sallam)

2016 / 5 / 13
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


سفر التكوين القرآني ونظرية الاربع كتبة للقران – الجزء الثالث
هذا هو الجزء الثالث من تجميع آيات القران المتعلقة بتكوين الحياة وهو مكمل للجزئين الأول والثاني.
الموضوع فقط هو عرض الأربع نسخ في النص القرآني المتداول حاليا ومجال البحث هو اثبات نظرية الأربع كتبة للقران. وليس مجاله البحث في أشياء أخرى. كتفسير النص القرآني او التعرض لقضايا شغلت الائمة كالناسخ والمنسوخ او التمييز بين ما هو مكي وما هو مدني من السور والآيات ولا بأسباب نزول الآيات. وليس مسالة تاريخ نزول الآيات معرض البحث الان. انا اتعرض فقط للأربعة تشابهات ومحاولة اثبات ذلك من خلال اعتماد نظرية التحليل والتركيب أي تحليل القران الى آيات وإعادة تركيب الأربعة تشابهات. اعتمادا على القران المتداول حاليا.
واثناء التحليل يتبين ان القران نص عشوائي وطريقة تجميعه بائسة جدا حتى القصص التي فيه مبعثرة وتفتقر الى السرد القصصي للقصص الواردة فيه. اقل مل يقال فيه انه نص موتور. وهو كما قال عنه الدكتور سامي عوض الذيب أبو ساحلية ... مدير مركز القانون العربي والإسلامي.

(تعطينا قراءة سور القرآن انطباعًا بأننا أمام كشكول مقطع الأوصال يجمع من كل ما هب ودب، مما ينفي عنه صفة الكتاب. ومعايب القرآن نجدها على مستوى النص ككل، وعلى مستوى السور، وعلى مستوى الآية الواحدة. وقد تكون الخربطة التي يتسم بها القرآن أحد أسباب خربطة العقل العربي والإسلامي. فمن كان دليله مشوشًا، لا بد ان يكون مشوشًا مثله. )

لذلك العمل كان شاقا جدا في تجميع الآيات المتعلقة باي موضوع ابحث به في القران. وتطلب عدة سنوات ولم ينته بعد.
وهناك ملاحظة متعلقة بتركيب الآية نفسها فأحيانا تكون الآية مركبة من جملة واحدة وأحيانا تكون مركبة من مجموعة جمل قد تصل الى عشر جمل. ولم تفصل باي من أدوات الترقيم ولم يجر أي تطوير لكتابة هذه الآيات بفصل الجمل ضمن الآية الواحدة بعلامات الترقيم. وفي البحث اعتمدت على عدم تفتيت الآية لأنها أحيانا تحتوي أكثر من موضوع واحد. ولو كانت مفصولة لعدة آيات لكان البحث اقل صعوبة.
وبالنسبة للسور فيها أيضا انتقال عشوائي من موضوع لأخر. دون أي تسلسل منطقي. ولم تعبر التسمية اطلاقا عن موضوع السورة وباعتبار ان السورة تحتوي مواضيع عشوائية فلم يجد من سمى الآيات عنوانا مناسبا لهذه العشوائية.
ولعل القران بحاجة الى إعادة تجميع من جديد ليتضح للقارئ مغزى النص القرآني. فيتعرف على نظرية الخلق وتكوين العالم وقصص الأنبياء ...الخ بطريقة سليمة وليس بطريقة مبعثرة، حيث يبقى المؤمن به بعالم مبهم دائما يحتاج الى فقيه ليفهمه ما يريد الله منه. ليصبح العقل العربي والإسلامي أكثر علمية ويخرج من حالة التشويش الذي يعيشه.
وهذا عرض للنسخ الأربعة لما اسميه سفر التكوين القرآني المجمعة من آيات القران.
وهي بالمعنى تحمل الترتيب التالي
- لله الأسماء الحسنى
- يحي الأرض بعد موتها
- الفصل بين الماء المالح والماء العذب
- الليل سكن والنهار مبصر
- النوم في الليل والعمل بالنهار
- نجوم الهداية بالبحر
- الضحى بعد الليل
- الشمس سراج والقمر منير
- تناوب الشمس والقمر
- تعاقب الليل والنهار
- خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار هما آيات من الله
- ملك السماوات والأرض يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء
- الأرض فراش وبناء السماء
- الله يعلم ما في السماوات والأرض

النسخة الأولى:

اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى (8) طه
فَانْظُرْ إِلَى آَثَارِ رَحْمَةِ اللَّهِ كَيْفَ يُحْيِي الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا إِنَّ ذَلِكَ لَمُحْيِي الْمَوْتَى وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (50) الروم
وَهُوَ الَّذِي مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ وَجَعَلَ بَيْنَهُمَا بَرْزَخًا وَحِجْرًا مَحْجُورًا (53) الفرقان
جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَلِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (73) القصص
وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ لِبَاسًا وَالنَّوْمَ سُبَاتًا وَجَعَلَ النَّهَارَ نُشُورًا (47) الفرقان
وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا بِهَا فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ قَدْ فَصَّلْنَا الْآَيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (97) الانعام
وَالضُّحَى (1) وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَى (2) الضحى
هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاءً وَالْقَمَرَ نُورًا وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ مَا خَلَقَ اللَّهُ ذَلِكَ إِلَّا بِالْحَقِّ يُفَصِّلُ الْآَيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (5) يونس
وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (38) وَ الْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ حَتَّى عَادَ كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ (39) يس
وَآَيَةٌ لَهُمُ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ فَإِذَا هُمْ مُظْلِمُونَ (37) يس
إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآَيَاتٍ لِأُولِي الْأَلْبَابِ (190) ال عمران
وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا (14) الفتح
الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ فِرَاشًا وَالسَّمَاءَ بِنَاءً وَأَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقًا لَكُمْ فَلَا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَنْدَادًا وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ (22) البقرة
قُلْ كَفَى بِاللَّهِ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ شَهِيدًا يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالَّذِينَ آَمَنُوا بِالْبَاطِلِ وَكَفَرُوا بِاللَّهِ أُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ (52) العنكبوت

النسخة الثانية

هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (24) الحشر
اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يُحْيِي الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآَيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (17) الحديد
وَمَا يَسْتَوِي الْبَحْرَانِ هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ سَائِغٌ شَرَابُهُ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ وَمِنْ كُلٍّ تَأْكُلُونَ لَحْمًا طَرِيًّا وَتَسْتَخْرِجُونَ حِلْيَةً تَلْبَسُونَهَا وَتَرَى الْفُلْكَ فِيهِ مَوَاخِرَ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (12) فاطر
هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَالنَّهَارَ مُبْصِرًا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ (67) يونس
وَجَعَلْنَا نَوْمَكُمْ سُبَاتًا (9) وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ لِبَاسًا (10) وَجَعَلْنَا النَّهَارَ مَعَاشًا (11) النبا
وَمِنْ آَيَاتِهِ الْجَوَارِ فِي الْبَحْرِ كَالْأَعْلَامِ (32) الشورى
وَاللَّيْلِ إِذَا عَسْعَسَ (17) وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ (18) التكوير
تَبَارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّمَاءِ بُرُوجًا وَجَعَلَ فِيهَا سِرَاجًا وَقَمَرًا مُنِيرًا (61) الفرقان
خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ يُكَوِّرُ اللَّيْلَ عَلَى النَّهَارِ وَيُكَوِّرُ النَّهَارَ عَلَى اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى أَلَا هُوَ الْعَزِيزُ الْغَفَّارُ (5) الزمر
وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يَذَّكَّرَ أَوْ أَرَادَ شُكُورًا (62) الفرقان
إِنَّ فِي اخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَمَا خَلَقَ اللَّهُ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَّقُونَ (6) يونس
أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (40) المائدة
وَالْأَرْضَ فَرَشْنَاهَا فَنِعْمَ الْمَاهِدُونَ (48) وَالسَّمَاءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ (47) الذاريات
أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِنَّ ذَلِكَ فِي كِتَابٍ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ (70) الحج

النسخة الثالثة

وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (180) الأعراف
وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ نَزَّلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ مِنْ بَعْدِ مَوْتِهَا لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ (63) العنكبوت
مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ (19) بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَا يَبْغِيَانِ (20) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (21) الرحمن
أَلَمْ يَرَوْا أَنَّا جَعَلْنَا اللَّيْلَ لِيَسْكُنُوا فِيهِ وَالنَّهَارَ مُبْصِرًا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (86) النمل
وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ آَيَتَيْنِ فَمَحَوْنَا آَيَةَ اللَّيْلِ وَجَعَلْنَا آَيَةَ النَّهَارِ مُبْصِرَةً لِتَبْتَغُوا فَضْلًا مِنْ رَبِّكُمْ وَلِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ وَكُلَّ شَيْءٍ فَصَّلْنَاهُ تَفْصِيلًا (12) الاسراء
وَلَهُ الْجَوَارِ الْمُنْشَآَتُ فِي الْبَحْرِ كَالْأَعْلَامِ (24) الرحمن
وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى (1) وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى (2) الليل
وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجًا (16) نوح
لَا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ (40) يس
يُقَلِّبُ اللَّهُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَعِبْرَةً لِأُولِي الْأَبْصَارِ (44) النور
وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَمَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنَ السَّمَاءِ مِنْ رِزْقٍ فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ آَيَاتٌ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ (5) الجاثية
وَلِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (129) ال عمران
وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ (20)اللَّهُ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ قَرَارًا وَالسَّمَاءَ بِنَاءً وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ فَتَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ (64) الغاشية - غافر
قُلْ إِنْ تُخْفُوا مَا فِي صُدُورِكُمْ أَوْ تُبْدُوهُ يَعْلَمْهُ اللَّهُ وَيَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (29) ال عمران

النسخة الرابعة

قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَنَ أَيًّا مَا تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ وَلَا تُخَافِتْ بِهَا وَابْتَغِ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلًا (110) الاسراء
وَاللَّهُ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَةً لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ (65) النحل
أَمَّنْ جَعَلَ الْأَرْضَ قَرَارًا وَجَعَلَ خِلَالَهَا أَنْهَارًا وَجَعَلَ لَهَا رَوَاسِيَ وَجَعَلَ بَيْنَ الْبَحْرَيْنِ حَاجِزًا أَءلَهٌ مَعَ اللَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (61) النمل
اللَّهُ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَالنَّهَارَ مُبْصِرًا إِنَّ اللَّهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَشْكُرُونَ (61) غافر
وَمِنْ آَيَاتِهِ مَنَامُكُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَابْتِغَاؤُكُمْ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ (23) الروم
فَلَا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ (15) الْجَوَارِ الْكُنَّسِ (16) وَعَلَامَاتٍ وَبِالنَّجْمِ هُمْ يَهْتَدُونَ (16) النحل
وَأَغْطَشَ لَيْلَهَا وَأَخْرَجَ ضُحَاهَا (29) النازعات
وَجَعَلْنَا سِرَاجًا وَهَّاجًا (13) الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ بِحُسْبَانٍ (5) النبأ - الرحمن
وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ (33) الأنبياء
قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكُمُ اللَّيْلَ سَرْمَدًا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَنْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُمْ بِضِيَاءٍ أَفَلَا تَسْمَعُونَ (71) قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكُمُ النَّهَارَ سَرْمَدًا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَنْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُمْ بِلَيْلٍ تَسْكُنُونَ فِيهِ أَفَلَا تُبْصِرُونَ (72) القصص
إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِمَا يَنْفَعُ النَّاسَ وَمَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنَ السَّمَاءِ مِنْ مَاءٍ فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَبَثَّ فِيهَا مِنْ كُلِّ دَابَّةٍ وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ وَالسَّحَابِ الْمُسَخَّرِ بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ (164) البقرة
لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللَّهُ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (284) البقرة
وَالْأَرْضِ وَمَا طَحَاهَا (6)هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ (15) وَالسَّمَاءِ وَمَا بَنَاهَا (5) الشمس - الملك - الشمس
يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَيَعْلَمُ مَا تُسِرُّونَ وَمَا تُعْلِنُونَ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (4) التغابن








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الاستاذ عمر
صباح ابراهيم ( 2016 / 5 / 13 - 18:57 )
مشروعك ممتاز جدا في كشف الفروق بين نسخ القرآن و تميز النسخ الاربعة عن بعضها ولكن كتابة نصوص النسخ الاربعة من غير تحليل و نقد وتبيان نظرتك لما اكتشفته من فروقات بينها لا يكفي ابدا . النصوص نقراها في كل مكان فما الجدوى منها من غير تفسير لما توصلت اليه .
القارئ يحتاج الى نظرة تحليلية و تفسير ماهي النتائج التي توصلت اليها وكيف استنتجت ذلك ، فلا تسرد لنا نصوصا متتالية دون شرح و ايضاح لأنها ستصبح غير مفهومة و جهودك ستضيع هباء .
تحياتي لك


2 - الاخ صباح ابراهيم
عمر سلام ( 2016 / 5 / 13 - 21:05 )
هناك موضوع ما مكرر اربع مرات ، والهدف من التكرار في النص القراني ليس توكيد لان التشابه مبعثر بين ثنايا القران اذن هناك قضية تطرح اربع مرات وهذا ما اعرضه. هناك اكثر من 6000 اية . والبحث طويل جدا وما عرضته غيض من فيض . وعرض الأربع تشابهات بحد ذاته برهان ان هناك اربع كتبة او كتاب واربع مترجمين . ومجرد عرض التشابهات الأربعة هو اثبات بحد ذاته . واذا اردت ان اعرض كل اربع تشابهات لقضية واحدة مع نقاشها فاحتاج الى اكثر من 1000 مقال . لكنني عرضت نظرية وعرض التشابهات هو برهان بحد ذاته .
وانا على استعداد للنقاش في أي قضية مطروحة .


3 - الاخ صباح ابراهيم
عمر سلام ( 2016 / 5 / 13 - 21:55 )
حبذا لو قرأت مقالي من المخطئ الله ام الكاتب ام المترجم


4 - الكتاب كتابان وليس اربع
صلاح البغدادي ( 2016 / 5 / 14 - 08:07 )
الاستاذ عمر:
عندما الف كورنليس ريان كتابه (اطول يوم في التاريخ) والذي يتحدث عن انزال الحلفاء في نورماندي،قام الكاتب بارسال مسودة الكتاب الى لجنة وظيفتها مايلي:
(التصحيح اللغوي...فهرست الكتاب وتبويبه..ادراج الملاحظات عن خطآ ما اوتكرار ما)
ثم اعيد الى المؤلف لبيان رآيه قبل طبع الكتاب.
لذلك ان اي كتاب هو عبارة عن كتابين(الاول هي فكرة المؤلف..رواية ديوان شعر..كتاب في التاريخ والثاني والذي لايقل اهمية عن الاول هو عمل اداري لاخراج الكتاب)
ويكون الكتاب رائعا او لايستحق الحبر الذي كتب به من مسؤولية طرفي التآليف(المؤلف ولجنة ادارة الكتاب اذا صح التعبير).
الافق المعرفي وثقافة العرب كانت متخلفه بقرون عن مايحيط بهم من حضارات،كان لدى العرب المؤلف لكن لم يكن لديهم الاداري الذي كان عند اليهود وقبلهم بالف سنة والذي بوب وفهرس التوراة.
كان لدى العرب الشاعر والقاص ولم يكن لديهم ثقافة اخراج الكتاب،وعند جمع كتاب الله وبالاعتماد على ذاكرة عباد الله ومن كل (هات ماعندك)،حتما وباللزوم سيكون كتابا تحكمه العشوائية..هذا رآيي مع كل الاحترام لرآيكم


5 - الاستاذ صلاح البغدادي
عمر سلام ( 2016 / 5 / 15 - 10:27 )
القران عدل اكثر من مرة كان اخرها تعديل الحجاج بن يوسف الثقفي ، واعتقد ان العرب امتلكوا لاحقا كافة ملكات الكتابة ، فبامكانهم ولا زال بامكانهم ان يرتبوا ايات القران ترتيبا صحيحا . ووضع علامات الترقيم وهذا لن يضر القران من حيث الجوهر في شيء .
وشكرا لملاحظتك الكريمة .

اخر الافلام

.. وصول البابا تواضروس الثاني للكاتدرائية المرقسية بالعباسية ل


.. قوات الاحتلال تمنع مقدسيين مسيحيين من الوصول ا?لى كنيسة القي




.. وزيرة الهجرة السابقة نبيلة مكرم تصل لقداس عيد القيامة بكاتدر


.. المسيحيون الأرثوذكس يحتفلون بمراسم -النار المقدسة- في كنيسة




.. ما سبب الاختلاف بين الطوائف المسيحية في الاحتفال بعيد الفصح؟