الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


فيتكونغ سوريا -حماه الشعب الكردي - الحدر الحدر- داعش امامكم وداعش بينكم وخلفكم

ال طلال صمد

2016 / 6 / 6
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


فيتكونغ سوريا – حماه الشعب الكردي
الحذر الحذر - داعش امامكم وداعش بينكم وخلفكم
---------------------------------
تبلورت الحقيقه التي لا تقبل الشك مطلقا اليوم من الولايات المتحده الامريكيه هي داعش وداعش هي الولايات المتحده الامريكيه
وداعش هي اكبر من دوله عظمى واحده انها
امريكا وحلف الاطلسي وتركيه وبالدات = اردءخان = واسرءيل في المقام الاول
ولولاهم لما كانت داعش في العراق وسوريا
ولولا عملاءهم في الدول العربيه لما كانت داعش
ان امريكا تمثل تجار الحروب وصناع السلاح وشركات النفط وهي مفلسه تماما وكل الخيرات في الشرق الاوسط
وامريكا هي اعدى اعداء الشعوب وهي وعملاءها اعداء الشعب الكردي وتطلعاته
ان امريكا لا حليف لها وكل من يعمل معها هو خادم لمصالحها و من الصعب عليه الافلات من مخالبها
ان امريكا اليوم وفي العلن تتنصل من داعش وتلقي بالمسؤؤليه على عملاءها
انها تضحك وتستهزءا بعقليه شعوب الشرق الاوسط وكانما هده الشعوب وبخاصه الشعب العراقي والسوري لا يعرفون ان امريكا هي مركز العهر والارهاب العالمي
هل يمكن امريكا ان تحارب نفسها اي داعش سويه مع حكومه المحاصصه في العراق حيث ان الجهتان تحت مشيءتها
وبرزاني خاءن الاكراد الاول الدي شوه سمعه البيشمركه وجعلهم اداه بيد اسياده الامريكان
ولكنها تحارب في سوريا بصوره غير شرعيه وغير مشروعه وضد اراده الشعب و الدوله السوريه
واليوم تختبء مرتزقتها بين وخلف قوات حمايه الشعب الكردي
ان امريكا تحاول ان تبين انها صديقه الشعب الكردي في سوريا
ان امريكا اخترقت صفوف حمايه الشعب الكردي من خلال زرع مرتزقتها
اليوم داعش امام قوات حمايه الشعب الكردي وخلفهم وبين صفوفهم
ان امريكا تخاف وترتعد وتخشى ايقاظ شعوب الشرق الاوسط بسبب ان مجرد ظهور جنودها تستفز هده الشعوب وتنهض من رقدتها بسبب ما تكنه لرعاه البقر من كره وحقد واحتقار لكل ما هو امريكي
ان شعوب الشرق الاوسط لا تنسى مطلقا ما فعلته شعوب فيتنام وكوبا بهيبه امريكا وجعلتهم يهربون كالجردان رغم اله الحرب والدمار التي يملكوها
ان امريكا تعلم تماما بشوق هده الشعوب لتكرار تجربه فيتنام مره اخرى
اخترعت امريكا وسيله جديده وهي التخفي خلف قوات حمايه الشعب الكردي وهي قوات وطنيه وتقدميه
ان غباء امريكا المفرط جعلها تتصور ان الاكراد يصدقون ادعاءهم بمحاربه انفسهم اي داعش وانهم ينسون او يغفلون تعاون امريكا واسراءيل مع اردءخان في اباده الشعب الكردي وتسليمهم عبدالله اوجلان الى اردءخان العثماني
على قوات حمايه الشعب الكردي عدم اعتبار امريكا حليف لهم والحدر الحدر منهم حيث انهم داعش امامهم واصبحت اليوم بينهم وخلفهم
ان حلفاء قوات الشعب الكردي هو شعب وجيش سوريا وقوات حزب الله اللبناني- حركه التحرر الوطني والروس
يتحتم على قوات حمايه الشعب الكردي عدم التصادم معهم مطلقا وعصيان اوامر داعش الامريكيه
وعليها ايضا مراقبه صفوفهم مخافه من قيام داعش اي امريكا من برزاني-جديد بينهم – زرع








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. الـLBCI ترافقكم في قداس أحد الشعانين لدى المسيحيين الذين يتب


.. الفوضى التي نراها فعلا هي موجودة لأن حمل الفتوى أو حمل الإفت




.. مقتل مسؤولَين من «الجماعة الإسلامية» بضربة إسرائيلية في شرق


.. يهود متطرفون يتجولون حول بقايا صاروخ إيراني في مدينة عراد با




.. كاهن الأبرشية الكاثوليكية الوحيد في قطاع غزة يدعو إلى وقف إط