الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
على مشارف 23 يوليو
إبراهيم الحسيني
2016 / 7 / 21اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم

على مشارف ذكرى 23 يوليو 1952 نعيد طرح السؤال :
هل يمكن نجاح انقلاب عسكري في دولة محتلة إلا بموافقة جيش الاحتلال ؟ وإذا كانت بريطانيا قد ساهمت في تأسيس جماعة الإخوان المسلميين ألم تساهم في إعادة تنشئة وبناء الجيش المصري بدفعة 1936 التي قادت إنقلاب 23 يوليو ، لتستبدله كحامية ( كتيبة ) لجيش الاحتلال ؟ وإذا كان عبد الناصر قد نفذ التزاماته فصل السودان عن مصر ، الذي كان مطلبا بريطانيا أمريكيا مشتركا ، وأجهاض جنين ثورة 1919 في بناء دولة شبه ليبرالية ، ثم حاول أن يتملص من التبعية ، هل أعادت حرب 5 يونيو 1967 الجيش المصري إلى حظيرة التبعية والاستعمار ؟ والسؤال الفكري النظري ( المركزي ) :
هل يمكن لمستبد سيان كان فردا أو هيئة أو مؤسسة أن يكون وطنيا ؟ أم أن الاستبداد والوطنية نقيضان لا يجتمعان ؟ ويتبقى سؤالاآخر :
هل يمكن أن تقوم دولة وطنية في ظلال القهر والحرمان وسلب الحرية ؟
يسقط الشاويش والكاهن والدرويش
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
.. ملك إسبانيا فيليبي السادس يستقبل الوزير الأول الجزائري نذير

.. باريس -تأسف بشدة- للحكم على صحافي فرنسي بالسجن في الجزائر

.. المغرب: استئنافية الرباط تؤيد الحكم بسجن الصحفي حميد المهداو

.. حكم جديد بالسجن عامين بحق المحامية والإعلامية التونسية سنية

.. الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي يستقبل المشير الليبي خليفة ح
