الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


قصتهم منذ البداية

مهرائيل هرمينا

2016 / 9 / 13
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


عندما قررنا ان نستكشف رايت ان فعل هذا مناسب من خلال استعراض الترجمات العربية لانها المتداولة لدينا الان برغم اختلافها عن الترجمات الاخرى من اليونانية والانجليزية والعربية والعبرية ولان فرصة الاطلاع على حقائق تلك الترجمات تصل الى ايدى الباحث والمتخصص فى جامعات العالم الغربى ويخشى منها الشرق لذا ستظل غائبة عن عقلية الغاالبية من التى لاتعرف تلك اللغات ولن ترى الترجمات الاصلية والتى اختلفت عبر العصور واثارت حتى الغرب من خلال ترجمة الملك جيمس التى اثارت جدلا وطاردت مترجمها بالاضافة الى ان العقل سيلجأ الى موطن امانه ولن يحاول ان يصدق خلاف ما تم تلقينه عليه لذا فضلت الحديث عن المتوافر فى اليد وهو يفى بالغرض ويزيد لتكون متاحة للقارىء العادى .
وسنبدا بتفصيل ترقيعات التوراة العهد القديم
سنورد فقرات كما هى
فى اطار حرب القبائل التى اوجدتها قبائل يهوذا مع القبائل المحيطة بها كان هذا "خرج اسرائيل لملاقاة الفلسطينين للحرب ونزلوا عند حجر المعونة واما الفلسطينيون فنزلوا بافيق واشتبكوا فضربوا من صف الاسرائليين 4الاف رجل فقرر اسرائيل احضار تابوت العهد من شيلوه وهو اسم مكان كما يتضح وليس انسان وهنا ترجمت الاية على هذا النحو"فخاف الفلسطينيون وقالوا "ويل لنا من ينقذنا من يد هؤلاء الالهة القادرين؟هؤلاء هم الالهة الذين ضربوا مصر بجميع الضربات فى البرية "اى برية لقد ضربت على المصريين فى داخل بلادهم كما كتب"
وبكل كل هذا انكسر اسرائيل امام الفلسطينيون وهرب كلا منهم الى خيمته !!!!خيمته وليس مدينة الحادث وارد ذكرها بصموئيل الاول "4-7"
عندما تزوج ابراهيم من سارة اخته غير الشقيقة لم تكن تشريعات موسى قد نزلت بعد وعندما كانت التضحية كانت بخروف ولكن الاحفاد كما يفترضون وليس كما التاريخ بان التضحية البشرية والتى اثبتت من خلال حادثة الفتاة بنت يفتاح ضحية كلمة ابوها الغريبة فلم يكن يتألم لو لم تكن ابنته فاى انسان كان سيقدم كاضحية بشرية دون قلق او مخافة بمباركة الالهه
والان كان العالم القديم يتزوج الملوك من بناتهم لضمان سريان الدم الملكى بالوريث القادم وبصرف النظر عن الوصاية العشر والتى كتبها موسى بعد ان مات بوقت طويل فنرى انها تحدث بوضوح وبشكل عادى "وكانت طافة بنت سليمان بن داود له امراة فهو لم يكتفى من الجوارى والزوجات والتى وصل عددهن بحسب التوراة 700 امراة يتضح ان بناته من زوجاته من ضمنهن الحادثة واردة بملوك الاول "4-11"
وقصة اخرى لدينا
وهى للابن داود امنون عندما اراد اخته ثامار فادعى المرض وطلبها لتمرضه وعندما ذهبت لغرفته امسكها بالقوة فقالت له كلم الملك لانه لا يمنعنى عنك " الحادثة واردة بصموئيل الثانى "13-12" كانت قباحة ان ياخذها بالغصب اما يطلبها وهى اخته فلا مشكلة متجاهلين الوصايا ربما تلك دلائل ان الاسفار الخمسة المنسوبة لموسى قد كتبت باكملها على يد اخرون فى وقت متاخر ربما يصل الى القرن الاول الميلادى .





















التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. أول موظفة يهودية معيّنة سياسيا من قبل بايدن تستقيل احتجاجا ع


.. البابا فرانسيس يعانق فلسطينياً وإسرائيلياً فقدا أقاربهما على




.. 174-Al-Baqarah


.. 176--Al-Baqarah




.. 177-Al-Baqarah