الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


لا خير في مؤتمر يصر على إطلاق وصف-التغيير- على احتلال الإمبريالية الأمريكية العراق

التيار اليساري الوطني العراقي

2016 / 9 / 20
في نقد الشيوعية واليسار واحزابها


لا خير في مؤتمر يصر على إطلاق وصف " التغيير" على احتلال الإمبريالية الأمريكية العراق
كلمة بالقلم الأحمر-صباح زيارة الموسوي: لا خير في مؤتمر يصر على إطلاق وصف التغيير" على احتلال الإمبريالية الأمريكية العراق

يقترب موعد انعقاد مؤتمر
جماعة حميد مجيد العاشر،وسوف لن يكون سوى فصلا من فصول مسرحية المؤتمرات السابقة،التي أعترف من شارك في إعدادها وفي صحوة ضمير،بأنها مفبركة وبعيدة تماما عن الشرعية.

يدخل جماعة حميد مجيد مسرحيتهم المفضوحة ولم يتبق معهم سوى بضعة مئات،جلهم من جحوش بريمر أصحاب تقاعد الخدمة الجهادية المخزية،إضافة إلى بضعة عشرات من الأميين في الف باء النظرية الثورية أصحاب شعار" أثبتت الحياة صحة سياسة حزبنا"في كل الأزمان.

تروج الزمرة الخائنة إلى انسحاب الخائن حميد مجيد من مركز سكرتير الحزب الذي "لزك" به لزكة جونسون منذ المؤتمر الخامس عام 1993 والذي اطلق عليه زورا تسمية مؤتمر التجديد...فرغم تحديد فترة سكرتير الحزب بدورتين،الا ان حميد مجيد اعلن بانه لن يتخلى عن الموقع،قائلا " وهل يتخلى رب الاسرة عن اسرته"
يعني ان للخائن حميد مجيد قصب السبق على صاحب شعار "ما ننطيها"....واذا قد انسحب من القيادة ثلاثة عناصر احتجاجا على ذلك ،فان البقية الباقية ارتضت لنفسها دور شهود لزور.....ولذا لا يصلح ايا منهم لتبوء مركز
سكرتير الحزب.

ان الحقيقة المرة التي ينبغي الإعتراف بها ،هي لم يبق في العراق من الحزب الشيوعي العراقي،حزب الشهداء،حزب فهد وسلام عادل،حزب حسن سريع وخالد احمد زكي، سوى كيان مزيف يضم خونة الشيوعية خدم الاقطاعي العنصري مسعود البارزاني وإتباع المخابرات الأمريكية.

أما من يواصل حمل راية الشهداء ويؤتمن على تأريخ الكفاح الشيوعي فهو اليسار العراقي...








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. ألعاب باريس 2024: اليونان تسلم الشعلة الأولمبية للمنظمين الف


.. جهود مصرية للتوصل لاتفاق بشأن الهدنة في غزة | #غرفة_الأخبار




.. نتنياهو غاضب.. ثورة ضد إسرائيل تجتاح الجامعات الاميركية | #ا


.. إسرائيل تجهّز قواتها لاجتياح لبنان.. هل حصلت على ضوء أخضر أم




.. مسيرات روسيا تحرق الدبابات الأميركية في أوكرانيا.. وبوتين يس