الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الإسلام في منحني الصعود ..( عن الأهطل المرسي رضي ...عنه)

عدلي جندي

2017 / 1 / 6
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


الإرهاب في منحني الصعود ....!! عن الإسلام
ماذا كان يريد (محمداً )...!!
خرافة محمد لا تنتهي
الحدوتة
تناقلتها عدة شعوب وكل شعب أضاف إليها من عقائده و ثقافته ..من أبداعه أو أرهابه
البداية دولة الرسول في يثرِب ومكة والنهاية دولة العراق والشام (داعش)
قُتل محمد بعد أن صار مشهوراً إيدولوجيا وبرجماتيا لم تحميه طير أبابل ولا جيوش الجن والملائكة التي أخبرته سابقاً عن مؤامرة يهود بني نضير وبني قريظة ضده
https://www.youtube.com/watch?v=Y49hARL1QTY
https://www.youtube.com/watch?v=Qw44S1ggIp8
زمن الإنحناء قداسة
والركوع صلاة
والغباء صيام
وصمت الأموات أبلغ من الحياة
زمن الغثاء الفكري ..الزومبي صار رسالة
دماء الأبرياء ثمن للحقارة والدناءة
حيث صمت الأموات أبلغ من الحياة
في مجتمعات فقد إنسانها حياء العلم عن تجارب العلماء
تحاججهم في علم الذرة يفاخرون بوحدانيته في علم الضراط
إنتهكت عُذرية التاريخ جحافل الصحراء
من نكون بحسب ترتيب الأحياء
حيث صمت الأموات صار أبلغ من الحياة.
(قلبي موجوع ).








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - مشكلة الإسلام في واقعه وليس في خرافاته
بارباروسا آكيم ( 2017 / 1 / 6 - 19:49 )
أَخي العزيز عدلي ، لو أَمسكت بأَي كتاب تاريخ أَو علم الآثار وبدأت تقرأ تفاصيل النشأة - تفاصيل البداية - تفاصيل الإنطلاقة - تفاصيل مغامرة العقل الأولى ( على رأي فراس السواح ) لأَي شعب من الشعوب فستجد بشكل أَو بآخر الدين والتدين والظاهرة الدينية حاضرة

يعني مثلاً - أَثْنَاء عمليات التنقيب - قد تجد شعوب بدائية ليس عندها دور مرتبة أَو شعوب لا تملك لغة مكتوبة أَو أُمَّة ليس لها عملة وطنية أَو أَقوام ليس لديها ملاعب مثل الأولمبيك .. لكن يستحيل أَن لاتجد مـعــبـد!!!
بمعنى أَن كل الشعوب تدين أَو تتدين بشكل أَو بآخر

نأتي الى الخرافات ..
لايوجد شعب في العالم لا يملك مقدار هائل من الخرافات.. إِبتداءاً من شرق الكرة الأرضية الى غربها.. يعني اذا في يوم من الأيام بحثت في ميثولوجيات اليابانيين والصينيين والهنود ستجد العجب وصولاً الى أوروبا والأَمريكيتيين

لكن عزيزي الخرافة تبقى مجرد تراث و إرث ثقافي ، مشكلة الإسلام ليست في خرافاته! بل في واقعه المر المأساوي
الخرافة لاتقطع الرؤوس ، الخرافة لاتُفَخخ سيارات ، الخرافة لا تهاجم مرتادي الديسكو
لكن واقع الإسلام هو مايفعل

تحياتي وتقديري


2 - أخي باربا
عدلي جندي ( 2017 / 1 / 6 - 21:07 )
أتفق مع مداخلتك
خرافاتهم صارت إجرام وإرهاب وعدوانية
علي أقل تقدير صار الأموات هم من يقررون حياة الأحياء
النقل عنهم وتقليدهم (الأموات) بالنسبة لهم قمة العطاء
تدمير الحضارات من أجل تمجيد أمواتهم صارت إنسانية وحضارة في عرفهم
صمت الأموات صارت حياة وصمت الأحياء صارت عبادتهم وعبوديتهم
شكراً أخي الكريم مرورك وإثراء المادة بتعقيبك الواقعي


3 - نعم مشكلة الإسلام في واقعه وليس في خرافاته
سامى لبيب ( 2017 / 1 / 6 - 21:16 )
تحياتى أستاذ عدلى
الأستاذ بارباروسا أوجز وأصاب الهدف بدقة , فمشكلة الإسلام في واقعه وليس في خرافاته .. المشكلة فى إسقاط منظومة تاريخية سلوكية ثقافية قديمة على واقع مغاير , فالخرافة واللامنطقية يمكن تحملها أما إستحضار ثقافة وتاريخ وهيمنتهما على الواقع فهذا ما لا يمكن تحمله .


4 - اللبيب
عدلي جندي ( 2017 / 1 / 6 - 22:10 )
بالفكر يتألق
يا سيدي الكريم أنها ثقافة الإستحمار هم لا يمكنهم إستحضار الأموات فقط يتم إستحمارهم
شكراً مرورك الكريم
وكل عام أنتم وعائلتكم بكل الخير
تحياتي


5 - الفرق بين الخرافة و الواقع
بارباروسا آكيم ( 2017 / 1 / 6 - 22:32 )
نعم أَخ سامي لبيب الحبيب ، كان الأَولاد الصغار ينتظرون بشغف بابا نويل أَو سانتا كلوز أَو ڤ-;-ايناختس مان ليُقدِم لهم هدية
سيأتي يوم وسيعرف الأَولاد إِنَّه لا يوجد بابا نويل!!
وانه لايوجد شخص يدخل المدخنة 
وانه الهدايا الموجودة جنب الشجرة إِشتراها أَهلهم لا غير

في كل الأَحوال هذه الخرافة (( بابا نويل )) لم تقتل ولم تؤذي احد...
من جهة أُخرى كان هناك (( بابا نويل )) مسلم حقيقي في تركيا او كان يلبس مثل بابا نويل..
دخل الى الديسكو وبعدها إِستفاق العالم على الحقيقة المرعبة لبابا نويل صحراوي ابن دين كلب

تحياتي وتقديري


6 - الخرافات كانت وقائع في الماضي وأصبحت فلكلورا اليوم
ليندا كبرييل ( 2017 / 1 / 7 - 00:25 )
تحياتي للجندي العزيز

الخوف من المجهول ولّد الخرافات،التي تحولت إلى طقوس دينية
وتعمقت مع كل انتقال لها بين البلاد وتعدد العقول المساهِمةفي ابتكار أشكال جديدةمن الطقوس تتفق مع جغرافيةالأرض الجديدة وطبائع شعوبها

فالبودية الهندية غيرها في تايلند أو في أي بلد جنوب آسيوي وإن تشابهت في مظاهر المعابد،يشرف على خرافاتها إله واحد هو بوذا
وتحت اسم الإسلام تعيش تقاليد أندونيسية ينكرها الإسلام نفسه ويعتبرها كفرا يستحق الجهنم

لكن خلفاء بوذا والمسيح ومحمد كلهم آلهة وكلهم استطاعوا النفاذ إلى خوف الإنسان الذي رغم التقدم العلمي الذي أحرزه ما زال خوفه يستعر

ومع كل ضربة وجهها العلم إلى المجهول أصبحت الخرافةعند الشعوب الواعية تراثا يُحتفى به كفلكلور يبعث البهجةوالفرح في النفوس
إنه نفس العقل الذي توصل إلى الثورة التكنولوجيةالمذهلة وما زال محافظا على الخرافة على شكل فلكلور يبعث الاطمئنان الداخلي أيضا

ما دام الخوف موجودا(ولن يزول بالتأكيد)فإنه لا أمل أبدا في زوال الخرافة فهي السبيل الوحيد للاطمئنان النفسي للإنسان

لذا أرى أن أيةمحاولة لنفي القداسة عن الخرافات محاولة مكتوب لها الفشل الذريع والإخفاق

تقديري


7 - الصديقة الأديبة
عدلي جندي ( 2017 / 1 / 7 - 04:55 )
الأستاذة ليندا
عن إبن آمنة قال:
الخرافة لا يمكن دحضها سوي بخرافة مثلها أو أفضل منها
بعد قتل المدعو ظهرت خرافات عدة مثل ثعبان القبر 
وتسخين الجحيم مدة ثلاث آلاف عام حتي أسودت نارها مثل أفكارهم
ناهيك عن عدد وصيفات حور العين و.... عافاكم التعقل من الخبلان
شكراً مرورك الكريم ومساهمتك في إثراء المادة
أعياد مباركة سعيدة
تحياتي


8 - أخي باربا 2
عدلي جندي ( 2017 / 1 / 7 - 05:01 )
بابا نويل صحراوي ينضح بما فيه من كراهية للحب والحياة
تحياتي


9 - مشكلتنا الإصرار على التطبيق!
حميد صيّادي ( 2017 / 1 / 7 - 09:46 )
ليست لدي مشكلة مع الخرافات،، إنما مشكلتي هي إصرار وتطبيق المجانين البدو لهذه الخرافات بما لا يليق الأنسانية والعالم المتمدن الحالي!
بعض الأحيان أحلم كمحمد أن أركب حمار طائر لكي ألتقي بعشيقتي!! ولكن فقط حلم! وإذا حاولت رفس الحمار ليطير ستكون جريمتي تعذيب الحيوان في أمريكا وأدخل السجن! فقط حلم يا عزيزي حلم هل تعلمون يا عربان والمنغوليين؟!
حقا الأتراك أحمق أكثر من البدو ولكنهم عاشوا في كنف أوروپا لمدة ٦-;-٠-;-٠-;- عام ولكن لم يتثقفوا،، إنهم أسخف من العربان عقلا وتدبيرا!


10 - أخي حميد صيّادي
عدلي جندي ( 2017 / 1 / 7 - 12:18 )
وينك يا إخي لعلكم تكونوا في أسعد حال
نعم الخرافة الدينية أضافتها الشعوب جنباً إليّ جنب من حيث السلوك والفِكر وكل شعب بحسب ثقافته
للأتراك تاريخ إجرامي بحق الشعوب وحاضرهم خير شاهد ودليل
وقد ساعدتهم الخرافة علي حكم نصف العالم ولا يزالوا علي الأمل في إعادة مذابح ( أمجاد بالطبع في عرف المغيبين) الماضي
شكراً أخي مرورك الكريم
تحياتي

اخر الافلام

.. 134-An-Nisa


.. المحكمة العليا الإسرائيلية تلزم اليهود المتدينين بأداء الخدم




.. عبد الباسط حمودة: ثورة 30 يونيو هدية من الله للخلاص من كابوس


.. اليهود المتشددون يشعلون إسرائيل ونتنياهو يهرب للجبهة الشمالي




.. بعد قرار المحكمة العليا تجنيد الحريديم .. يهودي متشدد: إذا س