الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الإرهابي جلال الدين الصغير يعترف بتدميرهم العراق ويتهم في الوقت ذاته المعارضين الوطنيين باستخدام أسلوب التسقيط للإسلام السياسي

التيار اليساري الوطني العراقي

2017 / 3 / 18
الثورات والانتفاضات الجماهيرية


الإرهابي جلال الدين الصغير يعترف بتدميرهم العراق ويتهم في الوقت ذاته المعارضين الوطنيين باستخدام أسلوب التسقيط للإسلام السياسي


بلا رتوش - صباح زيارة الموسوي : الإرهابي جلال الدين الصغير يعترف بتدميرهم العراق ويتهم في الوقت ذاته المعارضين الوطنيين باستخدام أسلوب التسقيط للإسلام السياسي.

ظهر المجرم جلال الدين الصغير في مقابلة، كعادته وقحا منافسا لوقاحة البعثيين الفاشست..

مواصلا خطابه التحريضي الإجرامي ضد المجتمع،موهما اتباعه الجهلة بأن كل ما يجري من صراع في سوريا والعراق والانخراط الإقليمي والعالمي فيه،لا علاقة له بالوطنية والحرية والاستقلال والعدالة الاجتماعية،وإنما ما هو إلا مؤشرات مؤكدة وفق الروايات الشيعية التجهيليلة عن قرب الظهور الشريف.
بما فيها كثرة اكل النستلة حيث طالب الصغير الفقراء بتوفير 70 الف دينار من مجموع المعونة الاجتماعية التي لا تصل الى 100 الف دينار كحد اقصى بعدم اكل النستلة .

وبالتالي فإن تدمير الدولة العراقية ونهب ثروات الشعب وتعريض البلاد لمخاطر التقسيم والشعب للابادة، وملايين الشهداء والمعوقين والأرامل والايتام،والفقر والتخلف وانعدام الخدمات،.
هي جميعها كوارث علامات الظهور الشريف،وليست نتاج دوره هو وأحزاب بريمير الإسلامية ومليشياتها، ولا يتحملون اي. مسؤولية عن هذه الكوارث التي حلت ببلادنا.

المجرم جلال الدين الصغير ابو النستلة اذ يعترف بفشل الأحزاب الإسلامية الطائفية ، الذي هو أحد ابرز رؤوسها ..
الإجرامية..فإنه يؤطر ويؤدلج هذا الانهيار الشامل و يحمل الأحزاب العلمانية المشاركة بالعملية السياسية البريمية المسؤولية الأكبر ، لأنها حسب زعم هذا المجرم تمثل الجزء الأكبر من جسم الدولة.

ولا يخجل من الاعتراف بأن الأحزاب الإسلامية حافظت على الركام الصدامي الكارثي وراكمت عليه...

لإنه ببساطة يمثل أحد الوجوه العميلة المستهترة بالقيم الوطنية العراقية وبوعي المواطن العراقي..

ويتطاول بوقاحته الطائفية المنافسة لوقاحة البعثيين من أمثال وجهه الآخر ظافر العاني على الوطنيين المعارضين لنظام 9 نيسان 2003 العميل، بأنهم،اي ، المعارضين الوطنيين يملكون جيوش الكترونية نجحت في ممارسة التسقيط السياسي ضده وأمثاله من حيتان العمالة والخيانة والقتل والنهب.

جلال الدين الصغير اسم على مسمى صغيرا في كل شيئ، إلا في اجرامه فهو من أكبر واقذر المجرمين المرتزقة القادمين على ظهر الدبابة الأمريكية الإيرانية المزدوجة الدفع.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. الشرطة الأميركية تعتقل عدة متظاهرين في جامعة تكساس


.. ماهر الأحدب: عمليات التجميل لم تكن معروفة وكانت حكرا على الم




.. ما هي غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب؟


.. شرطة نيويورك تعتقل متظاهرين يطالبون بوقف إطلاق النار في غزة




.. الشرطة الأرمينية تطرد المتظاهرين وسياراتهم من الطريق بعد حصا