الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


آراء شخصية من تجارب حياتية في الحب والمرأة

سامي كاب
(Ss)

2017 / 4 / 4
المجتمع المدني


مزاجية المرأة في العلاقة بينها وبين شريكها هي القاتلة لكل صفات الشراكة من الحب والتفاهم
الرجل بطبيعته يكره المرأة المزاجية
----------
انانية المرأة تعبر عن خبث ومكر وجحود وغدر
وهي صفات اشد ما يكرهها الرجل
وهنا يكمن سر العداء بين الرجل والمرأة وهذا السبب الرئيسي في الخلافات الزوجية
--------
ثلاث امور اكرهها وتثير اشمئزازي
امراة غبية
ولد متسخ وقح
رجل مسن جاهل يدعي المعرفة والعلم
---------
ثلاث صفات بالمرأة تجعلني اكرهها
الغباء والعناد والغدر
---------
اكثر اوقات السنة اشتهي بها ممارسة الحب هو فصل الشتاء لان حرارة الحب تقيني من البرد وتمنحني طاقة تكفيني طوال السنة
----------
صديقي قال لي انا احبك
وصديقتي قالت لي انا احبك
وهنا وقعت في مشكلة التفريق بين الحبين
هذا وبما ان الحب واحد لا يتجزأ ... فانني اعطيت لونا للحب
حيث ان لون حب صديقي لي هو ازرق
ولون حب صديقتي لي هو احمر
وبمعنى آخر فان الحب الذكوري لونه ازرق والحب الانثوي لونه احمر
تماما كما هي الوان اسلاك الكهرباء
فالسلك الموجب ازرق والسلك السالب احمر
----------
الحب يبدأ بنظرة ثم كلمة ثم لمسة ثم احساس ثم تفاعل وانسجام وعيش مشترك يتخلله تفاهم وتواؤم وتكامل وتلاقي وتعاون
ولكن للأسف ينتهي بجرح في القلب عميق لا يندمل
هكذا هو الحب في بلاد العرب والاسلام
وحسب المثل القائل يا فرحة ما تمت
---------
الحب هو طاقتي بالحياة
هو شعلة انطلاقي
هو طاقة مسيرتي
هو طاقة حركتي وتفاعلي
هو طاقة صمودي امام تحديات الحياة
هو طاقة قوتي في العمل والانتاج
هو طاقتي بالفكر والابداع
هو طاقتي الاجتماعية
طاقة الحياة عموما في البقاء واثبات الوجود وصنع الحياة
---------
عنوان حبي بالحياة هو الطفولة
وموضوع حبي هو الانوثة
----------
اكره المرأة المتدينة الف مرة اكثر من كراهيتي للرجل المتدين -
لانني احس بان المرأة المتدينة غبية ولئيمة ومجرمة وارهابية ومصرة على وضعها هذا
اما الرجل فيمكن ردعه وتغييره واعادته الى الصف الطبيعي
----------
احب انثى الانسان بحالتها المجردة فقط كونها انثى انسانية
فان اشترط الحب بيننا دينها او عقيدتها او منهجها او شكلها او عقلها او اي صفة بها فان حبي لها ينتهي ويصبح مجرد علاقة اجتماعية توافقية لا لذة بها
----------
الحب يولد جاذبية قوتها كقوة جاذبية الارض لما هو على سطحها
تلك الجاذبية هي المسؤولة عن الاندفاع العفوي الطبيعي للمحب اتجاه الحبيب
وعندما تكون تلك الجاذبية قوية وتشتد قوة عندما يكون الحب لذيذا ويشتد لذة
وعليه فان الفن بالحب هو خلق الجاذبية تلك او البحث عنها في علاقة الحب وتفعليها او اشعالها
وهناك من يسمي تلك الجاذبية بنار الحب








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. اعتقال موظفين بشركة غوغل في أمريكا بسبب احتجاجهم على التعاون


.. الأمم المتحدة تحذر من إبادة قطاع التعليم في غزة




.. كيف يعيش اللاجئون السودانيون في تونس؟


.. اعتقالات في حرم جامعة كولومبيا خلال احتجاج طلابي مؤيد للفلسط




.. ردود فعل غاضبة للفلسطينيين تجاه الفيتو الأمريكي ضد العضوية ا