الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الدين وراء التخلف والارهاب وانحطاط القيم والاخلاق الانسانية الراقية

سامي كاب
(Ss)

2017 / 4 / 27
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


الاسلام يسبب الغباء
*********
الاغبياء ليس لديهم شعور بالانتماء لمجتمعهم ووطنهم .. اذ انهم لا يهمهم اللا مصلحتهم الفردية ويكون سلوكهم بدوافع فطرية غريزية وعلى الاغلب سلوك عدواني تسلطي سلبي اناني انتهازي دون ضمير انساني او تمييز او رادع اخلاقي
المجتمع العربي الاسلامي بمعظمه اغبياء بسبب الدين
فمن يطلب من المسلم ان يكون منتميا لمجتمع الانسانية ولديه احساسا بالمواطنة ونخوة ومروءة وشرفا كمن يطلب لبن العصفور
المسلم لا يعرف الاخلاق الراقية ولا يعيها لان دماغه مصاب بفايروس الاسلام ونفسيته مريضة والتفكير الاجتماعي لديه سلبي
غباء المسلم غباء اسود عقيم ناتج عن تدمير خلاياه العصبية حيث لا صلاح بعد ذلك
اللا باندثار الاسلام نهائيا من حياة البشر واعادة ترميم وتاهيل واصلاح لثلاثة اجيال على الاقل
ومن ثم وضع دستور جديد للحياة يتوافق مع طبيعة الانسان والزمان والمكان والحيثيات الحياتية بكل جوانبها ومتغيراتها الآنية والمستقبلية
------------
ابناء المسلمين
********
اكثر ما يغيظني فرخ مسلم ( ولد اسلامي ) وقح عدواني متسلط لا يمتلك من الادب والذوق والخلق الانساني شيئا يذكر .. وهكذا هم عامة فراخ المسلمين والمفارقة انهم يسمونهم اطفال .. وهم لا علاقة لهم بالطفولة الانسانية بتاتا بل انهم نماذج ارهابية عصابية عدوانية مجرمة .. يتصرفون بشكل فطري تلقائي بكل عدوانية وتسلط يشيعون الفوضى والخراب والدمار ويسببون الاذى بكل اشكاله وبشكل احترافي يوحي بانه مخطط ومدروس وبطرق جهنمية لا تخطر على البال
وما يغيظني ان الفرخ منهم رغم غبائه وانعدام خلقه وفائدته للحياة والمجتمع وانه مجرد مستهلك مخرب مزعج فوضوي متسيب منفلت متطفل فضولي مقرف يعتبر نفسه مركز الكون فيسعى بكل حركاته واصواته وافعاله جلب النظر ولفت الانتباه لغاية انشغال الآخرين به طالبا الحب والعطف والحنان والرعاية والاهتمام والدعم المعنوي والمادي دون اي تقدير او احترام لخصوصية الآخر ولا يكتفي بما يقدم له اذ لا يشبع ولا يقتنع ولا يرضى مهما حصل على عطاء وتراه يتصرف على مبدأ الكسب لمجرد الكسب كالضبع الصحراوي الذي يقتل فريسته لمجرد شهوته بالقتل وليس غاية في الاكل بسبب جوعه
والمشكلة ان اهله يطمحونه ويوجهونه ويؤكدون سلوكه هذا ومفاهيمه على انه الاصح والافضل وهذا هو النهج السليم ويقابلونه بالرضى والمكافأة ويعتبرون خطأه صحيحا وكذبه صدقا ووقاحته ادبا وغباءه ذكاءا وسفالته رقيا وحيوانيته انسانية ويدلونه فيزداد صلفا ووقاحة وسفالة
هذا الفرخ الاسلامي يرث السفالة والحقارة والغباء والعدوانية والتسلط والارهاب وراثة بدمه وجيناته فينزل من بطن امه يحمل كل هذه الصفات /// مسلم وان لم ينتمي
ثم يبدأ الاهل والمدرسة والمجتمع وكافة مؤسساته التربوية والثقافية والتعليمية والاعلامية بتلقينه وتعليمه وتدريبه وتأهيله حسب الثقافة الاسلامية والمنهج والشريعة والسنة فتظهر لديه الموروثات في هذا الصدد لتتجلى سلوكا وخلقا وفكرا وثقافة ومنهجا ويتم تأكيدها وزيادتها بالتوازي مع الزمن
وعندما يكبر هذا الفرخ يكون داعشيا مع سبق الاصرار والترصد فيكشر عن انيابه ويبدأ حملة الافتراس في اي فرصة مواتية سامحة له وفي اي مكان يجد ذاته به دون ردع او حساب او عقاب
فما رايكم ايها المسلمين في هذا الخطاب ؟؟؟
----------
الاسلام سبب الارهاب
********
اينما يوجد الاذى يوجد الاسلام
اينما يوجد الاذى يوجد الاسلام
اينما يوجد تنغيص المعيشة يوجد الاسلام
اينما يوجد القرف والوسخ والحثالات والحقارة يوجد الاسلام
اينما يوجد الارهاب والتدمير والتخريب واعاقة مجريات الحياة يوجد الاسلام
اينما توجد قلة النوم واقلاق الراحة والصداع والم البطن والقلب والاوجاع يوجد الاسلام
اينما توجد الدعارة والعهر والخيانة والغدر والكذب والنفاق والرياء والحسد يوجد الاسلام
والحبل طويل ..//
نهاية اقولها بان الاسلام سبب التخلف والارهاب وانحطاط الاخلاق والقيم والسلوك والفكر والمفاهيم والمناهج الحياتية عامة








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - أكان صدام والقذافي بنعلي مبارك يحكمون باسم الدين؟
ممنوع من التعليق ( 2017 / 4 / 28 - 22:50 )

وهل أبناء المسلمين يحملون أسلحة في المدارس ويقتلون رفاقهم أساتذتهم ؟ كما يقع في الويلات المتحدة مثلا
تجربة حزب الحرية والعدالة برئاسة محمد مرسي
وتجربة حزب النهضة التونسية أجهضتا
بانقلاب عسكريوانقلاب علماني
وهما تجربتان ديمقراطيتان
لايمكن محاسبة الاسلام والاسلاميين الا عندما نجربه ويثبت فشله
الواقع لايرتفع