الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


رداً على الفرار هادي العامري : ايهما العراقي يا ابن ( اطلاعات) الشاب المدني العراقي ام إنت العميل الايراني ؟

التيار اليساري الوطني العراقي

2017 / 7 / 31
الارهاب, الحرب والسلام


رداً على الفرار هادي العامري : ايهما العراقي يا ابن الشاب المدني العراقي ام إنت العميل الايراني ؟

قصارى القول اليساري - صباح زيارة الموسوي :


(1)

شن العميل الإرهابي الإيراني هادي العامري هجوما جبانا على الشباب المدني المكافح في ساحة الاحتجاج ضد دواعش الخضراء ، مشككا بوطنيتهم بل وعراقيتهم.

هادي العامري الفرار من الخدمة العسكرية عام 1980 بعد إكمال دراسته ليجند على يد المخابرات الإيرانية عميلا يقاتل ضد العراق..

يخرج هذا العميل علينا اليوم ليطالب الشباب المدني في العودة الى احضان العراق...نقول للعميل الإرهابي هادي العامري التالي :

1- أن الشباب المدني في ساحة الاحتجاج هم ابناء الشبان العراقيين الذين استشهدوا في التصدي للنظام البعثي الفاشي حين كانوا طلبة معك على مقاعد الدراسة في الجامعات بينما أكملت انت دراستك كأي جبان ومن ثم فررت الى إيران ، إنت ومن معك من العملاء .

وتعلنون انت والعملاء من امثالك بان إيران وطنكم الذي ستقاتلون دفاعا عنه ان وقعت الحرب بينه وبين وطن الشباب المدني العراق..

فايهما العراقي يا ابن الشاب المدني العراقي ام إنت العميل الايراني ؟

يتبع

أدناه رابط نباح العميل الايراني الإرهابي هادي العامري
http://www.al-binaa.com/archives/article/171191



(2)

الشاب الفرار هادي العامري يطعن بوطنية الشباب المدني ....دمج مقاتلي الحشد الشعبي في القوات المسلحة العراقية واجب وطني يقطع الطريق على متاجرة السفيه هادي العامري والجبان نوري السعيد الثاني بدمائهم الزكية (2-2)

جاءت فتوى مرجعية السيستاني واضحة لا لبس فيها دعوة القادر على حمل السلاح التطوع في القوات المسلحة العراقية لقتال داعش...وواصل خطباء المرجع السيستاني وفي جميع خطب الجمعة وعلى مدى سنوات القتال إطلاق تسمية < المقاتلون المتطوعون> على الفقراء الأبطال الذين تطوعوا وقاتلوا واستشهدوا من أجل الوطن..ولم يلفض خطباء المرجع السيستاني تسمية"الحشد الشعبي" مطلقا...

قام زعماء المليشيات الشيعية الإرهابية المسلحة هادي العامري وقيس الخزعلي وأبو مهدي المهندس وبالاتفاق مع الجبان اللص نوري السعيد الثاني باستغلال فتوى السيستاني لتشكيل جناح عسكري تابع مباشرة للحرس الثوري الإيراني وبإشراف علني من سليماني، أطلقوا عليه تسمية الحشد الشعبي.

تمكن حيدر العبادي من الوصول إلى مساومة تحفظ استمرار احتواء الفقراء المتطوعين للقتال ووضع الحشد الشعبي قانونيا في إطار القوات المسلحة العراقية.

وهو إجراء سليم يضمن لعوائل الشهداء الفقراء الأبطال والجرحى حقوقهم على الدولة والمجتمع ، إجراء يجب أن يستكمل بضم جميع المقاتلين الأبطال الى القوات المسلحة العراقية بمختلف صنوفها لتقويتها بمواطنيين مخلصين للشعب والوطن.

ويقطع الطريق أيضا على اللص الجبان نوري السعيد الثاني وزعماء المليشيات الإرهابية المسلحة من قنونة وجودهم المسلح تحت تسمية الحشد الشعبي،بل ويقطع عليهم محاولة إرهاب المجتمع بإسم الحشد الشعبي ،كما بدى واضحا من تصريحاتهم الاستفزازية المتكررة،التي تُوجت في خطبهم الفاشية بالأمس.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. من هي نعمت شفيق؟ ولماذا اتهمت بتأجيج الأوضاع في الجامعات الأ


.. لماذا تحارب الدول التطبيق الأكثر فرفشة وشبابًا؟ | ببساطة مع




.. سهرات ومعارض ثقافية.. المدينة القديمة في طرابلس الليبية تعود


.. لبنان وإسرائيل.. نقطة اللاعودة؟ | #الظهيرة




.. الجيش الإسرائيلي يعلن استهداف بنى تحتية لحزب الله جنوبي لبنا