الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


استفتاء من اجل الاستقلال؟، ام تعزيز وتكريس الدكتاتورية والفساد في اقليم كردستان العراق؟

رزكار عقراوي
سياسي واعلامي يساري

(Rezgar Akrawi)

2017 / 9 / 2
القضية الكردية


استفتاء من اجل الاستقلال؟
ام تعزيز وتكريس الدكتاتورية والفساد في اقليم كردستان العراق؟

في موضوعي الأخير حول الاستفتاء - غير الملزم! - المزمع إجراءه في إقليم كردستان العراق في 25 سبتمبر – أيلول القادم، استقبلت الكثير من التعليقات القيمة وطرحت العديد من الأسئلة حوله، إضافة إلى الكثير من التعليقات الحادة والمتشنجة. انتهز الفرصة لأقدم جزيل الشكر والامتنان لكل من شارك في الحوار حول الموضوع بمن فيهم من اختلف معي، وأود هنا ان أناقش تلك التعليقات القيمة بشكل جماعي وان أوضح وجهة نظري بشكل أوسع وأدق حول هذا الموضوع الحيوي الذي لا يهم فقط ساكني إقليم كردستان وإنما عموم سكان العراق لأهميته وتأثيراته الواسعة على مختلف الأصعدة، ومن الطبيعي جدا أن تكون هناك اجتهادات ووجهات نظر مختلفة ومن المهم جدا الحوار حولها.


الاضطهاد القومي!

احد مبررات الدعوة للاستفتاء هو إنهاء الاضطهاد القومي الموجود على الاكراد في العراق. نعم كان الاضطهاد والتمييز القومي والديني موجودا في العراق منذ عشرات السنين وتجسد في اشكال مختلفة وفي معظمها كانت عنيفة وقمعية. بعد سقوط النظام البعثي الدكتاتوري في 2003 منحت الكثير من الحقوق للقومية الكردية على وفق صفقات بين القوى القومية الكردية وقوى الإسلام السياسي الرجعية الحاكمة في بغداد، على وفق مفهوم الدولة الفيدرالية، وتم تقسيم الدولة ومفاصل الحكم على أساس نظام المحاصصة القومية والطائفية السيئ الصيت، وأصبح إقليم كردستان دولة قومية بحد ذاتها وان كانت التسمية مازالت إقليماً، واعتقد ان واقع الاقليم تجاوز حتى حالة الكونفدرالية وليس الفيدرالية فقط، وكانت دولة – اقليم كردستان - دولة فوق دولة – المركز في بغداد - مع كل تحفظي على القوى الرجعية الحاكمة في بغداد، الحكومة الاتحادية على فسادها وقمعها لا تستطيع أن تتخذ قرارا ملزما لإقليم كردستان، بل حتى في المناطق "المتنازع عليها" التي هي تحت سيطرته. وحاليا ليس هناك اضطهاداً قومياً ضد الكرد، بل إن ما يجري هو اضطهاد القوميات والأقليات القومية والدينية الاخرى في الاقليم وبشكل واضح وتم ادانته مرات عدة من قبل منظمات حقوق الانسان الدولية. إذاً، فأن مبرر الدعوة للاستفتاء من اجل انهاء الظلم القومي على - الكرد - ليس له أي أساس الان ولن يغير من الواقع الموجود في الإقليم من ناحية الحقوق القومية.


كردستان قبل وما بعد الاستفتاء!

منذ 1991 يتم حكم اقليم كردستان من قبل الحزبين الحاكمين – الحزب الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني الكردستاني- وبمشاركة احزاب ذيلية اخرى لإضفاء الطابع الديمقراطي للحكم. وفي الآونة الأخيرة، وبسبب صراعات داخلية وأسباباً أخرى، ضعف الاتحاد الوطني الكردستاني بشكل كبير، وأصبح الحزب الديمقراطي الكردستاني هو الحاكم الفعلي في الكثير من مناطق اقليم كردستان وخاصة في محافظتي اربيل ودهوك، كما أن هناك مؤسسات دولة قومية كاملة اقتصاديا وسياسيا وعسكريا وإداريا ودوليا موجودة في كردستان العراق. الشيء الوحيد الغائب هو عدم وجود عملة رسمية وبعض الامور الشكلية الأخرى. إذاً دولة – كردستان القومية – موجودة فعليا في الإقليم وهي امر واقع، واجراء الاستفتاء بشكله المطروح الان او عدمه لن يغير الكثير من طابع الدولة الموجودة في الإقليم، بل بالعكس من الممكن ان يؤثر سلبا بشكل كبير على الاستقرار الامني النسبي الموجود في الاقليم مقارنة بوسط وجنوب العراق، وسيؤدي إلى إدخال الإقليم وعموم العراق في المزيد من الاحتقان والصراعات. وكذلك الرفض الدولي والإقليمي للاستفتاء الحالي سيدخل الجماهير في أزمات اقتصادية أكبر في الإقليم وإذا كان – الرئيس - مسعود البرزاني مستعداً لتجويع شعبه فقط من اجل تنفيذ قراره! فأكيد ان هو وعائلته ورموز حزبه لن يجوعوا وسوف لن تقلص أو تقطع رواتبهم، أو سيعيدون عشرات المليارات التي نهبت من قبلهم و عوائلهم و أحزابهم إلى الدولة لمواجهة الأزمات الحالية والقادمة. الجماهير الكادحة ستدفع ضريبة كبيرة إضافية إلى وضعهم المرزي الحالي نتيجة أي رد سلبي من المركز او الدول الإقليمية.
لدي بعض الأسئلة إلى مؤيدي الاستفتاء الحالي: ماذا سيتغير في إقليم كردستان بعد الاستفتاء؟ هل سيغير من الواقع الطبقي للدولة الموجودة حاليا؟ هل ستتخلى الطغمة الحاكمة في الإقليم عن فسادها ونهبها المفرط للمال العام ولإيرادات النفط؟ هل ستتعزز الديمقراطية والتداولية واحترام حقوق الانسان في الإقليم؟ هل ستحظى الأقليات والمرأة بحقوقهم المشروعة والعادلة؟ هل سيتحسن الوضع الاقتصادي والسياسي؟ برأيي أن الجواب سيكون بـ "كلا"، بل بالعكس سيسوء الوضع أكثر، ومن الممكن ان تتحول – الدولة القومية الموجودة – حاليا في الإقليم إلى -مملكة عائلية وراثية- مستبدة وبنظام حكم الحزب الواحد، واكيد ستكون هناك مقاومة كبيرة لذلك، ومن الممكن ان تندلع حرب أهلية دموية جديدة في الإقليم، تماماً كما حصل في تسعينات القرن المنصرم، وكذلك صراعات مع المركز.


لماذا قرار الاستفتاء الان؟

الطغمة الحاكمة في إقليم كردستان العراق في ازمة اقتصادية وسياسية عميقة جدا، والاستياء الجماهيري من الوضع المرزي وصل الى حدود خطرة تهدد بانفجار اجتماعي كبير تغير بنية الحكم بأكمله، وهي بحاجة الى إعادة تنظيم سلطتها لمرحلة ما بعد – داعش - محليا وإقليميا، حيث لا يمكنهم الاستمرار الان بنفس الأساليب السابقة في تبرير نظام حكمهم المستند على الفساد الفاحش والدكتاتورية، لذلك يحاولون قدر الامكان الهاء الجماهير الكادحة عن مشاكلها اليومية او المطالبة بحقوقهم، الخدمات، الرواتب، العدالة، الكهرباء والماء، العمل، الغلاء..... الخ وجرها الى صراعات قومية تحت مسميات مختلفة، والاستفتاء المطروح حاليا هو محاولة للهروب من أمام المشكلات المتفاقمة التي لن يجد الحكام الحاليون حلولاً لها، وقد نجحوا إلى حد كبير، إضافة إلى ان الحزب الديمقراطي الكردستاني يحاول بكل السبل غير المشروعة تعزيز سلطته الكاملة في الإقليم وفرض دكتاتورية - الرئيس المنتهية ولايته منذ سنوات – مسعود برزاني وعائلته, ويتجلى ذلك في اصدار قرارات بائسة ومنها غلق البرلمان رغم دوره المحدود جدا وأحيانا الشكلي! وطرد الوزراء... وتقليص الرواتب... الخ، حتى إن الحزب الديمقراطي ورئيسه وحلفائهم ضربا عرض الحائط كل المفاهيم الشكلية للحياة البرلمانية من خلال تجاوزهم على البرلمان -المنتخب- والمعطل وإصدار قرار بالدعوة إلى الاستفتاء، وهو الإجراء ذاته الذي مارسه الكثير من الحكام الدكتاتورين القوميين في العالم العربي، مع اختلاف واحد، هو أنهم في مواضيع حساسة كانوا يستخدمون البرلمانات الكارتونية، التي كانت لها مسميات مختلفة مثل مجلس الشعب او المجلس الوطني......الخ، لإصدار تلك القرارات والطلب من الرئيس المعظم تنفيذها! وفي حالة استفتاء الإقليم القادم لم يقم الحكام حتى بإعادة – فتح دكان البرلمان! – من اجل إصدار قرار الدعوة للاستفتاء.


ديمقراطية الاستفتاء وتخوين المعارضين!

الاستفتاء عملية ديمقراطية، وفي العادة يكون هناك من يدعو إلى مقاطعته أو المشاركة ب "نعم" أو "لا" او بخيارات أخرى حسب طبيعة موضوع الاستفتاء، ولا بد للسلطات الحاكمة توفير وتهيئة الأجواء السلمية المناسبة لكل الإطراف للعمل وترويج آرائها حول الاستفتاء. أما في الاستفتاء المزمع إجراءه حول استقلال كردستان، فقد فرضت أجواء هستيرية قمعية من قبل الحزبين الحاكمين الذين لهم تأريخ وسجل اسود في قمع حرية التعبير والرأي والاغتيالات السياسية، ولاسيما في مناطق سيطرة الحزب الديمقراطي الكردستاني ضد أي رأي يطالب بتأجيل او مقاطعة الاستفتاء او التصويت بـ "لا". وصدرت الكثير من التصريحات من رموز الحزبين الحاكمين بضرورة محاسبة كل من يختلف معهم في قضية الاستفتاء واعتبارهم خونة للشعب واتهامهم بالعمالة والارتزاق ويجب محاسبتهم وسجنهم ومعاملتهم كجواسيس وطردهم من الإقليم، وحصلت العشرات من حالات المضايقة والاعتداء بحق المعارضين، ويتم الآن بشكل كبير التضييق على المؤسسات الإعلامية المستقلة التي تسمح بالآراء المناهضة للاستفتاء او تدعو للتصويت ب "لا". وأكيد فأنهم بهذه الأجواء الاستبدادية سيخلقون خوفا كبيرا لدي سكان الإقليم من الانتقام في حالة عدم المشاركة أو التصويت بـ "لا" ، وهو تعارض صارخ مع ابسط مفاهيم الاستفتاء والقيم الديمقراطية التي يتشدق بها حكام الإقليم، وتذكرني هذه الأجواء القمعية بانتخابات وتجديد البيعة! للحكام الدكتاتورين في العالم العربي والشرق الأوسط، أي لك "الحرية والحق الديمقراطي! " في - الاستفتاء – ولكن يجب ان تشترك و أن تقول "نعم" فقط لاغير وإلا فأنت خائن وعميل وفي معسكر أعداء الشعب!.


انا مع الاستفتاء من اجل تقرير مصير إقليم كردستان، ولكن كيف ومتى؟

لان الاستفتاء المطروح الان يفتقر الى ابسط مقومات الاستفتاءات الديمقراطية الشرعية حتى بمعايير العالم الثالث مثلا استفتاءات جنوب السودان وتيمور الشرقية، إضافة انه غير ملزم وليس له أي تأييد دولي او إقليمي ولن يختلف بشيء عن الاستفتاء السابق الذي جرى في 2005 ، فأدعو الى الغاءه وتأجيله الان، والتحضير لإجراء استفتاء حقيقي ملزم لكل الاطراف لتقرير مصير إقليم كردستان وفك الارتباط مع العراق ويكون تحت إشراف دولي وهذا يتطلب:

• اجراء انتخابات برلمانية ديمقراطية في الإقليم.
• انتخاب رئيس جديد للإقليم مع تحديد كبير لصلاحياته ولا يسمح بأكثر من دورتين، وتوزيع الصلاحيات بين الحكومة والبرلمان.
• انهاء سيطرة الحزبين الحاكمين على القوى العسكرية والأمنية ووضعها تحت سلطة الحكومة والبرلمان في الإقليم، حيث هي الان ميليشيات حزبية وأجهزة قمعية ما زالت تخضع لمصالح قيادة الأحزاب الحاكمة وللدفاع عن حكمها.
• بدء المفاوضات والحوار مع المركز – الحكومة الاتحادية تحت اشراف وضغط دولي من اجل حل المشكلات العالقة، ولا بد من مناهضة الفكر القومي العروبي الشوفيني المتعصب ذو النزعة الاقصائية ضد القوميات والأقليات الأخرى والنضال ضده، والذي ما زال يسيطر على الحكومة الاتحادية ومعظم النخب السياسية في وسط وجنوب العراق.
• يتم تحديد فترة زمنية للاستفتاء وتهيئة المناخ الملائم محليا واقليما ودوليا، ولا بد ان يصدر قرار الدعوة للاستفتاء من قبل البرلمان في الإقليم، كما يجب اشراك كافة القوميات والأقليات الدينية الأخرى في قرار الاستفتاء.
• توفير أجواء ديمقراطية مناسبة للترويج والدعاية للآراء المختلفة لساكني الإقليم حول البقاء مع العراق او الانفصال عنه.
• اجراء الاستفتاء تحت اشراف دولي وبشكل خاص الأمم المتحدة وتكون نتائجه ملزمة لكل الاطراف.
• بعدها يتم اجراء استفتاءات اخرى محلية في مناطق "المتنازع" عليها حسب وضعها، وتحت اشراف دولي لكي يقرر سكانها اما ان يكونوا جزءا من الاقليم او المركز او حتى ان يشكلوا اقليما خاصا بهم مثل مدينة كركوك ذات التنوع القومي والديني الكبير.
• العراق بسبب تنوعه القومي والديني يجب ان يعلن كدولة بدون قومية او دين رسمي، ويشمل ذلك إقليم كردستان ايضا.


الدولة القومية ام دولة المواطنة؟

اعتقد ان التطور الفكري والمعرفي والحقوقي للبشرية وسيادة ثقافة حقوق الانسان والعدالة الاجتماعية والدولة المدنية التي تستند الى الحقوق المتساوية والمواطنة وليس الى الولاءات الاثنية والدينية، تتعارض الان بشكل كبير مع مفاهيم الدولة القومية وما سمي بـ- التحرر الوطني والقومي- التي كانت جزءا من مفاهيم القرن المنصرم، ومن معظم تجارب الدولة القومية في المنطقة نرى انها تحولت في الأخير الى دكتاتوريات وراثية مستبدة تدير دولاً فاشلة عن طريق القمع والفساد، وتفتقد الى ابسط مقومات الحكم الديمقراطي الرشيد، وأنظمة دكتاتورية كالنظام البعثي المقبور في العراق ونظام القذافي الليبي، هما على سبيل المثال لا الحصر، كانوا خير مثال للدول القومية! اعتقد ان العمل من اجل دولة المواطنة الدستورية والخدمات والعدالة الاجتماعية واحترام حقوق الانسان وسيادة القانون وفصل السلطات لا بد ان يكون أساس ومحور نضالنا الان، وليس حشد الجماهير الكادحة وإدخالهم في حروب وصراعات وأزمات عميقة وتأجيج التعصب القومي من اجل بناء دول على اساس قومي لن تكون في الاخير غير ممثل لمصالح البرجوازيات القومية ولخدمة أهدافها، ولن يكون هناك غير المزيد من الفقر والحرمان والحروب والاستبداد للجماهير الكادحة، التغيير فقط سيكون في قومية – الحكام – وليس في أي امر اخر!
الاستفتاء المطروح ليس له أي علاقة بمشاكل الجماهير الكادحة ومعاناتها ومطالبها، وهو فقط أسلوب جديد لإدامة حكمٍ فاسدٍ ومستبدٍ في إقليم كردستان عبر استخدام الأحاسيس القومية وتعزيزها. ولن يؤدي ذلك الى أي تغيير إيجابي في حياتهم بل سيكون له الدور الكبير في تكريس الدكتاتورية في إقليم كردستان العراق، إذ أن المستبدين والفاسدين لا يبنون دولاً عصرية تضمن المواطنة وحقوق الإنسان بصورة مناسبة.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - ماذا اقول
عبد الرضا حمد جاسم ( 2017 / 9 / 1 - 19:44 )
الانسان الكريم الاصادق النقي الكبير المناضل المتفهم الناضج الواعي المتفاني رزكار عقراوي
تعرفني جيداً لا اتملق و لا احابي و لا اتوسل و لا اترجى و لا ...و لا و ربما انت اكثر من يعرفني هنا في الحوار المتمدن
اليوم و في هذا الهزيع و هذا الحال ينطلق الكبير الصامت المتفاني الكبير رزكار عقراوي ليبصم في احلك ظروف اقليم كردستان و هو المدافع و المضحي في سبيله...هذا موقف و لا الاف المواقف...اليوم كان العراق و كان الاقليم و كان الصدق و كانت القيم و كان النضال
تعرفني جيداً لا احابي و لا اجامل لكن اليوم افتخر باني عرفتك قبل اليوم انك صادق و نقي و مخلص و متفاني
تعرفني و يعرفني الكثيرين اني اضع اصبعي في عين كل منحرف مهما كان
و اليوم اقول يا رزكار انت طيب صادق شهم شجاع مناضل شيوعي
اليوم افتخر بك كما كنت افتخر بك و انت تعرفني و ارتاح لأن من افتخرت به اوفاني حق ذاك
بموقف سيد المواقف
دمت للخير و الصدق و الاخلاص و الوفاء ايها اتلنقي الابي الصادق الوفي
.............
انت تعرفني اني لا اتملقك لا انت و لا غيرك و انت واثق من ذلك
لك المجد ايها الانسان الكبير النقي... الانسان الدرس
احتضنك و اقيبك ايها الصابر


2 - شيء من حرية الرأي قبل الإستفتاء.
خليل احمد ابراهيم ( 2017 / 9 / 1 - 20:31 )
هناك مثل كردي(هه كه به رى برنا بووكى نه ى پشتى برنى ناى)طلبات العروس إن لم تأتي قبل لن الزفاف لم تأتي بعدها.
قبل الإستفتاء ماذا جنى الشعب الكردي من حريات،يجب أن يكون هناك ولو حريات شكلية
لمچتمع يجري استفتاءه على شيء مصيري وكذلك يجب أن يكون هذا الشعب على مستوى
من الوعي لغايات هذه الإستفتاءات،ونحن في كردستاننا الديمقراطي جدٱ-;-،كل العوامل مهيئة
لإجراء الإستفتاء وكلنا نعلم عند نجاح هذا الإستفتاء وفي هذه الظروف والصراع الغير شريف
على السرقة والسطو على ممتلكات الشعب ستكون هناك حرب ضروس ستكون أسوأ عشرات
المرات من حرب التسعينات من القرن الماضي.
كل ما كان يحصل عليها الپيشمه رگه من حقوق كانوا يقولون (داريا سروك) يان(داريا مام جه لال)يعني هدية الرئيس ويقصدون السيد مسعود البرزاني أو هدية العم جل وكأن ممتلكات كردستان أموالهم الخاصة واثبت الآن ذلك والحزبين يتصرفان بهذه العقلية
نحن قبلهم مع حقنا المغتصب ولكن ليس بإغتصاب من من يدعي قادة كردستان.


3 - شكرا لمقالك الواضح والسديد
عواد احمد صالح ( 2017 / 9 / 1 - 21:20 )

الرفيق رزكار عقراوي
تحية طيبة
لايمكن لاي مراقب موضوعي ومحايد ان لايوفق ويدعم الاراء الواردة في مقالك بكل حيادية لا اعتقد ان موضوع الاستفتاء الان يحتمل المزيد من الاشكالية والغموض بعد كل هذه الايضاحات المنظقية التي تضمنها المقال .
ان حق جماهير كردستان ملزم لكل داعمي حقوق الانسان وحق تقرير المصير
شكرا لمقالك الواضح والسديد .


4 - . اصلا ما فيه جماهير
Majeed Shukrey ( 2017 / 9 / 1 - 21:28 )

وهل أن السلطات المتتالية التي اغتصبت العراق من شيوعيين وملكيين وبعثيين وسنيين وشيعيين هم الذين (يبنون دولا عصرية تضمن حقوق الإنسان بصورة مناسبة!؟)
واين الطبقة الكادحة من الجماهير يا اخي. اصلا ما فيه جماهير.
واخيرا اود ان اطمئنكم أن الشئ الذي سيتغير حتما لا محالة هو الحدود حتى وان لم يتغير شئ. وماذا عندنا حتى نخسره!
و كم اشتهي قهوة معكم!
تحياتي


5 - ينظرون الى مصالحهم فقط ,
قادم العراقي ( 2017 / 9 / 1 - 21:30 )

ساسة لا يهمهم العراق سواء تقسم ام لا , ينظرون الى مصالحهم فقط , اما الاخوه الكرد من حقهم اجراء الاستفتاء وحتى الاستقلال , لكن يبقى المواطن العادي لديه غصه من تقسيم البلد وتشتيته لذا على الاخوه الكرد فهم موقفنا وعدم اتهامنا بالعنصريه والشوفينيه نحن مع كل الشعوب الحره التي تطالب بتقرير مصيرها


6 - أرجو ان يتسع صدرك للنقد
Samir Khemmoro ( 2017 / 9 / 1 - 21:31 )

وايضاً مناهضة الشوفينية في الجانب الكردي... يا سيدي، وهناك نقطة، تقول فيها للاقليات الاخرى إذا لم يوافقوا، عليهم الرحيل ... أين يرحلوا وهذه ارض آبائهم وأجدادهم منذ ملايين السنين. ؟!
عندما بدأ الديكتاتور تنفيذ عملية الانفال، هل تعرف كم قرية مسيحية تم هدمها وترحيل سكانها، تماما كما حدث للأكراد .
ثم هل تعرف حقا كم من الاراضي والقرى المسيحية التي تم الإستيلاء عليها من قبل الاغوات الأكراد ( الإقطاع الكردي )، ومن بعد ذلك من قبل الحزبيين الكرديين ؟ في فترات مختلفة. هل اذكرك بالجرائم والمذابح التي قام بها الأكراد اما لحسابهم او لحساب قوميات اخرى؟
بعد هذا،
راجعت الكثير من المواقع والكتب، باحثا عن تعريف الكونفدرالية او الفيدرالية، ما هو موجود -الاقليم- منذ 2003 وحتى الْيَوْمَ هو شكل لا يشبه كلى المصطلحين.ان الواقع في الاقليم يتجاوزهما بمراحل بعيدة.
بلدان العالم تتكون من قوميات، واديان ومذاهب مختلفة، فلماذا تريد دولة قومية ستضطهد حتما القوميات الاخرى.
مع أني اتفق معك في نقاط عديدة.
وأرجو ان يتسع صدرك للنقد.


7 - الاستفتاء والاستقلال وأفاق المستقبل
طلال الربيعي ( 2017 / 9 / 1 - 21:38 )
الرفيق العزيز رزكار عقراوي المحترم
كل الشكر على مقالك واتفق مع العديد من نقاطه. واود ان اتسائل ايضا عن معنى الاستقلال في ظروف العولمة حاليا او هل يمكن التحدث عن استقلال فعلي في كردستان العراق او حتى في العراق باكمله اذا كان الاقتصاد ريعيا بالكامل تقريبا واغلب المنتجات الصناعية والزراعية تستورد من الخارج؟ وحتى الاستيراد في حالة الاستقلال قد يتم تعطيله بكل سهولة من قبل الدول المجاورة مما قد يسبب في حدوث ازمات كبيرة في توفير الاغذية او الادوية وخلافه.
فالاحزاب الكردية قررت مصير الكرد من خلال موافقتها على الاشتراك في العملية السياسية ودستورها الذي يعتبر العراق دولة موحدة. هذا علما ان الشعب العراقي نفسه لم يمارس حق تقرير المصير فالاحتلال نفسه لم يكن شرعيا.
وكما ذكرت بحق في مقالك, فان الاستقلال قد يسبب مشاكل هائلة او كوارث لا يمكن لنا التكهن بها كلها. فمثلا ان عدم الاستقرار سيؤثر سلبا على صناعة السياحة في كردستان بسبب مشاكل سياسية او عسكرية محتملة مع حكومة بغداد او دول الجوار.
يتبع


8 - لا ادري
حافظ الشجيفي ( 2017 / 9 / 1 - 21:39 )

لا ادري ..هل انت تنصح الناس بالاستقلال ام تنصحهم بالاستمرار علي هذا الحال


9 - الاستفتاء والاستقلال وأفاق المستقبل
طلال الربيعي ( 2017 / 9 / 1 - 21:42 )
وهذا سيؤثر سلبا ايضا على استثمار الرأسمال المحلي او الاجنبي في كردستان مما يزيد من ضعف الاقتصاد او هشاشته, وستدفع ثمنه جماهير كردستان وكادحيه.
لقد اعلنت اسرائيل تحمسها لمشروع الاستقلال, ولا ادري هل يصب هذا في صالح استقلال كردستان ام ضده. فالدولة العراقية لا تزال رسميا في حالة حرب مع اسرائيل ويبدو لي انه من رابع المستحيلات سماح الحكومة العراقية بقيام كيان يبدو وكأنه امتداد لدولة اسرائيل على حدوده الشمالية. والحكومة المركزية قد تتعكز على الموضوعة الدستورية بخصوص الحرب مع اسرائيل, ضمن امور اخرى, وتكون ملزمة برفض استقلال كردستان قبل ان يسبقه اعلان سلام مع اسرائيل يقره البرلمان والحكومة في بغداد. ولا اريد ان اكون رسول الشوؤم ولكن اعلان مثل هذا لا يبدو من عداد الممكنات حاليا. وحتى الاحزاب الكردية نفسها او رئيس الدولة الكردي لم يقدموا مشروعا الى البرلمان العراقي او شكوى الى المحكمة الدستورية من اجل المطالبة بانهاء الحرب مع اسرائيل او اعتبار استمرار الحرب قضية غير دستورية.
يتبع


10 - الاستفتاء والاستقلال وأفاق المستقبل
طلال الربيعي ( 2017 / 9 / 1 - 21:44 )
وحكومة بغداد او المحكمة الاتحادية قد ترفضان الاستقلال (رغم ان الاستفتاء غير ملزم), بسبب ان الاستقلال مخالف للدستور الذي اقره الاكراد ايضا وان اية خلافات مع بغداد ينبغي حلها عن طريق المباحثات او عن طريق المحكمة الدستورية. او قد تزعم حكومة بغداد ان رئيس الاقليم غير شرعي والبرلمان معطل, وهي امور ستترتب عليها تعقيدات قانونية وسياسية بالغة واعتقد ان التحكيم الدولي, اذا توفر, قد يعقد الامور ولا يسهلها وخصوصا بوجود المناطق المتنازع عليها.
وحسب علمي فقد تم اجراء استفتاء سابق ومن غير المفهوم كيف ان الاستفتاء الحالي سيكون مختلفا عن الاستفتاء السابق.
مع وافر مودتي واحترامي


11 - استثناء صديقي رزگار
بابێ-;- ئۆ-;-ڤ-;-انی-;- ( 2017 / 9 / 2 - 04:51 )

عجبي، الحزب الشيوعي الكوردستاني و الحزب الشيوعي العمالي و العمالي اليساري كلهم يؤيدون الاستفتاء، و هم طبعا يستندون الى المراجع الفكرية للماركسية، باستثناء صديقي رزگار، لا ادري على ماذا يستند، كان من الممكن ان نفضل البقاء مع العراق اذا وجدنا بصيصا من الامل في عراق مدني ديمقراطي، غير طائفي و لكن الواقع يقول غير ذلك، يا صديقي رزگار رغم الحجم الهائل من الفساد المستشري في كوردستان و رغم كل السلبيات لكنه قياسا الى العراق فهو الجنة بعينها و انا اقول ذلك عن معايشة مع تحياتي


12 - الحزب اليساري الشيوعي
Ahmeed Abdulkadeer ( 2017 / 9 / 2 - 04:53 )

الحزب العمالي له موقف والحزب اليساري الشيوعي له موقف يشابه موقف الرفيق رزكار اما الشيوعي الكردستاني هو الناطق الرسمي للبرزاني


13 - رزكار عقراوي فيه كليشيهات كتيرة
أفنان القاسم ( 2017 / 9 / 2 - 09:44 )
وتلبيس إيديولوجي، وتهويل سياسي يعجب بعض المعلقين، عدا عن ذلك أنا مع موقفك المعارض للحزبين، أنت تقول الفاسِدَيْن وأنا أقول الفاشِيَّيْن...


14 - الكونفدرالية
د.قاسم الجلبي ( 2017 / 9 / 2 - 13:04 )
الآخ رزكار , اذا كان الوضع السياسي في كردستان العراق حاليا هو نظاما كونفدراليا وهو اقرب الى الاستقلال حيث تتواجد فيه العديد من القنصليات الآجنبية ووجود برلمان منتخبا ولكنه معطل الان , اذا ماهو السبب الرئيسي لاجراء الاستفتاء وبعدها الآستقلال’؟ , اعتقد اجراء الآستفتاء ماهو الآ لتعزيز حكما عشائريا دكتاتوريا يحكم هذا البلد الذي ضحى من اجل نيل استقللا كاملا تسودة الحرية والعدالة الآجتماعية ونظاما يحترم مبادىء حقوق الآنسان, و الاستفتاء ستجر البلد الى مشاكل وصدامات بين الشعبين اللذين ناضلا ضد الديكتاتورية والرجعية , وكان شعارهما هو على صخرة النضال الكردي والعربي تتحطم الرجعية والآستعمار , لبقى هذا هو هدف الشعبين العربي والكردي رائدا رغم اهداف القوميين الشوفينين المجرمين , مع التقدير


15 - مواعيد ومقاسات وقوانين موضوعة
عامر البشدري البشدري ( 2017 / 9 / 2 - 19:05 )
هل المطلوب ان ننتظر ان يجري الاستفتاء وفق مواعيد ومقاسات وقوانين موضوعة من قبل انظمة وحكومات تضطهد وتنتهك وتنكر حقوق ووجود الشعب الكوردي وتنتظر الفرصة والوقت المناسب للانقضاض على الكورد الاستقلال والاستفتاء هي حلم وطموح الشعب الكوردي الذي ناضل وضحى في سبيله الشعب الكوردي وقدم بحور من الدماء لاجله والان بسبب خلافات واحقاد شخصية وحزبية تعارضون الاستفتاء وتصطفون الى جانب اعداء الشعب الكوري وتريدون منا ان نثق بشعاراتكم ودعواتكم المناهضة لحق الشعب الكوردي .... باي وجه ستقابلون ربكم وشعبكم


16 - مساعدة صدام حسين
Rézan Mohamad Ali ( 2017 / 9 / 2 - 19:05 )
من طلب مساعدة صدام حسين المجرم عام 1996 لضرب اخيه الكردي وسفك دمه في أربيل خائن بتهمة الخيانة العظمى ولا يصلح ان يكون رئيسا لدولة كوردية.


17 - نية السلطة من وراء الاستفتاء
Neon Van Troy ( 2017 / 9 / 2 - 19:06 )
عامة الناس يعرفون نية السلطة من وراء الاستفتاء ،،،ان الاحزاب الحاكمة تجردوا من المصداقية ولم يثق بهم الاغلبية لانهم كذبوا بوعودهم ولم يبقى لديهم من وعود صادقة حتى يصرخوا بها لانجازها والتصقوا بهدف قومى حساس من اجل ادامة الديكتاتورية وخنق الحريات ونهب ما بقيت من الثروات ،،،


18 - حق مشروع
سوزان عقراوي ( 2017 / 9 / 2 - 19:08 )
الاستقلال للشعب حق مشروع انريد نبني دولتنا واحنا الي عايشين ابكوردستان نعرف اذا كان الاستقلال امصلحتنا لو لا واي دكتاتوريا الي اتكول عليها ماعدنا عايشين ابامان كنا نحلم بي اني من الناس عشت وطبعا اهلي من سنة 1962 كانو في الموصل وبغداد مايكدرون يسجلون بيت اب اسمهم كافي انريد نحمل هويتنا الكوردستانيه ونعيش حريتنا


19 - يتهمني بالشوفينية ويتهم رزكَار بالخيانة
ناصر عواد ( 2017 / 9 / 2 - 19:10 )
نحن الذين وقفنا، وما زلنا نقف، مع الشعب الكردي نشعر بالأحراج الذي وضعنا فيه. فتجربة ربع القرن الأخير أثبتت بشكل عملي وجلي أن الأحزاب الكردية الرئيسة (أوك، حدك) وضعت مصالحها ونفوذها فوق مصالح الشعب الكردي وحاجاته اليومية التي ذكرها الصديق رزكَار بالتفصيل. ولكن المشكلة هي أنه في زمن المد القومي والشعارات المتطرفة البراقة فإن أي موقف متوازن ومتأني سيكون بالضرورة معاد للشعب الكردي، حتى لو كان مدعما بالأرقام والحجج العملية، وليس مفاجئة أن يظهر قارئ كردي يتهمني بالشوفينية ويتهم رزكَار بالخيانة. إن الذي زاد من حراجة وضعنا نحن الأنصار القدامى هو موقف رفاقنا بالسلاح، الحزب الشيوعي الكردستاني، الذين حملوا أغراضهم القليلة وركضوا خلف الأحزاب القومية، مرددين شعاراتها وأكاذيبها، رغم أنهم يعرفون أكثر منا حقيقة ما يحدث في الشارع الكردي.


20 - 50%
جوزيف شلال ( 2017 / 9 / 2 - 20:05 )
عزيزي رزكار / تحية
نحن معك بان هناك فساد ودكتاتورية وقمع وكل اشكال الفساد والخراب , هذا لا يعني بان لاكراد كردستان الحق بانشاء وطن قومي لهم , انا أرى من حق أي شعب ان يكون او تكون له دولة ووطن , لماذا الكورد اكثر من 4 مليون لا يكون لهم دولة ! هناك دول نفوسها بالمئات ومساحتها لا تتجاوز مساحة البصرة او نينوى .
أرى كذلك عندما تقام الدولة ستتغير الوجوه ولن تبقى الى الابد - يجب ان لا ننتظر الى ان تتغير هذه الوجوه لكي ننشا دولة هذا لا يجوز مع احترامنا لرايك - نرى ان قيام الدولة أولا هو الصحيح وثانيا القضاء على الفاسدين ثانيا . وشكرا وتحياتي


21 - راي واضح وصريح فيه من الشجاعة الفكرية
Nazem Qoda ( 2017 / 9 / 3 - 21:34 )

راي واضح وصريح فيه من الشجاعة الفكرية ما يغني عن كثير، بالفعل الاستفتاء وممارسة حق الاختيار لشكل الحكم والإدارة وتقرير المصير هو حق طبيعي لا يختلف عليه اثنان عاقلان ولكن بحتاج الى إجراءات وشروط وظروف وممارسات تخدم الهدف بشكل صحيح ويعالج جم المشاكل التي يعانيه الاقليم والعراق على حد سواء...


22 - فلذلک للاستفتاء مصلحة للحزب والعائلة
مقديد هادي ( 2017 / 9 / 3 - 21:39 )
مقالة ی-;-ستحق الاهتمام وقرائتە-;- عدة مرات . حزب الدی-;-مقراطی-;- الکردستانی-;- لم ی-;-خطوا خطوة فی-;- حی-;-اتە-;- واللا فکرت بمصلحتە-;- قبل مصلحة الشعب او البلد . فلذلک للاستفتاء مصلحة للحزب والعائلة المالکة الذی-;- ی-;-تمثل بتقوی-;-ة نفوذە-;- و تسلطە-;- سی-;-اسی-;-ا واقتصادی-;-ا .


23 - نحن بحاجة ماسة إلى نقاشات موضوعية و هادئة
كفاح حسن ( 2017 / 9 / 3 - 22:45 )
رفيقي العزيز رزكار عقراوي
نحن بحاجة ماسة إلى نقاشات موضوعية و هادئة.. و بنفس الروح الموجودة في مقالكم هذا.. ان هذا النقاش سيكون مفيدا في الوصول للحقائق و كشف زيف الشعارات.. و يؤسفني جدا موقف رفاقي في الحزب الشيوعي الكردستاني و الذي انخدع بشعارات الطغمة الحاكمة.. انا أتطلع إلى مساهمة واسعة و جادة من وسط اليساريين و جمهرة المثقفين في الحوار حول الأسئلة التي تناولتها في مقالك.
انا و رفاقي من غير الاكراد نجد حرج كبير في تناول هذا الموضوع بسبب الاتهامات الجاهزة ضدنا بالشوفينية و العداء للقضية الكردية.. رغم حرصنا الشديد على مصالح الشعب الكردي و رغبتنا الجادة في دعم طموحاته المشروعة..
تقبل وافق احترامي
كفاح حسن


24 - الرفيق العزيز عبد الرضا حمد جاسم
رزكار عقراوي ( 2017 / 9 / 4 - 18:21 )
الرفيق العزيز عبد الرضا حمد جاسم
تحية طيبة
اشكرك كثيرا وهي شهادة اعتز بها
مع كل المودة والاحترام


25 - الزميل العزيز خليل احمد ابراهيم
رزكار عقراوي ( 2017 / 9 / 4 - 18:23 )
الزميل العزيز خليل احمد ابراهيم
تحية طيبة
اشكرك كثيرا على المداخلة القديرة واتفق معك فيها
مع كل المودة والاحترام


26 - الرفيق والصديق العزيز عواد احمد
رزكار عقراوي ( 2017 / 9 / 4 - 18:25 )
الرفيق والصديق العزيز عواد احمد

شكرا جزيلا على مداخلتك القديرة ورايك القدير يهمني جدا وهو شهادة اعتز بها من مناضل شيوعي قدير

مع كل المودة والاعتزاز


27 - الصديق العزيز مجيد شكري
رزكار عقراوي ( 2017 / 9 / 4 - 18:26 )
الصديق العزيز مجيد
تحية طيبة
اتفق معك لا احد من الحكومات العراقية السابقة حققت حياة مناسبة لسكان العراق ولكن هذا لايعني ان نقبل بالوضع الراهن وبكل القمع والفساد
الحدود سواء كانت حدود العراق او الاقليم لاتعني الكثير لي مقارنة بحياة وحقوق الجماهير وليتقسم العراق والاقليم ايضا اذا ذلك سيوفر حياة وحقوق افضل لساكنيها
الشكر الجزيل لك على مداخلاتك القديرة بغض النظر عن الاتفاق او الاحتلاف واكيد سنشر قهوة معا
ودمت صديقا عزيزا
مع كل المودة والاحترام


28 - الزميل العزيز حافظ الشجيفي
رزكار عقراوي ( 2017 / 9 / 4 - 18:28 )
تحية طيبة انا مع استفتاء ديمقراطي شفاف وملزم لكل الاطراف
وطرحت متطلباته بالتفصيل في مقالي
مع كل المودة والاحترام


29 - الرفيق والصديق العزيز طلال الربيعي
رزكار عقراوي ( 2017 / 9 / 4 - 18:30 )
الرفيق والصديق العزيز طلال الربيعي
تحية طيبة شكرا جزيلا على المداخلة القديرة وهي مساهم قيمة في اغناء الحوار حول الموضوع الذي يتقبل وجهات نظر مختلفة
وانا مع استفتاء ملزم شرط توفر ابسط مقومات الاستفتاءات بمعايير العالم الثالث مثل تيمور الشرقية وجنوب السودان وليس بالمقاييس الغربية ، المطروح الان هو فقط بالاسم استفتاء وغير ملزم اذا تكرار سيناريو 2005استفتاء ، الاحزاب القومية تريد ترسيخ سلطتها وفرض وساطتها الكالحة لاغير مع كل المودة والاحترام


30 - الرفيق العزيز بابي ئوفاني
رزكار عقراوي ( 2017 / 9 / 4 - 18:31 )
شكرا جزيلا رفيقي العزيز
كما اشرت في موضوعي ان الامر يتقبل وجهات نظر مختلفة واعتقد ان القوى الى اشرت اليها قد اخطأءت في موقفها من الاستفتاء، وكما اشرت في موضوع فالاستفتاء المطروح هو فقط غطاء لترسيخ الدكتاتورية في الاقليم، للاسف الرفاق في اليسار اختاروا الوقوف مع حزب مستبد متوهمين انه سيبني دولة قومية لهم على حساب نضال اليسار الاممي من اجل دولة المواطنة والعدالة، الدولة القومية موجودة الان في الاقليم بكل مقوماتها، مع كل المودة والاعتزاز


31 - الرفيق العزيز احمد عبدالقادر
رزكار عقراوي ( 2017 / 9 / 4 - 18:33 )
للاسف رفيقي العزيز كل الاحزاب التي اشرت اليها مع استفتاء البارزاني بدون قيد او شرط! بما فيهم معظم الشيوعين العماليين مع كل المودة والاحترام


32 - الرفيق والصديق العزيز افنان قاسم
رزكار عقراوي ( 2017 / 9 / 4 - 18:34 )
الرفيق والصديق العزيز افنان قاسم
تحية طيبة شكرا جزيلا على المداخلة القديرة وهي مساهم قيمة في اغناء الحوار حول الموضوع الذي يتقبل وجهات نظر مختلفة
كل المودة والاحترام


33 - الرفيق العزيز سمير
رزكار عقراوي ( 2017 / 9 / 4 - 18:36 )
الرفيق العزيز سمير
شكرا جزيلا على المشاركة
واكيد الشوفينية والتعصب القومي مرفوض ومدان وانا ضد الدولة القومية
واطرح بديلها دولة المواطنة والمساواة وبدون اي هوية قومية او دينية
مع كل المودة والاحترام


34 - رفيقي وصديقي العزيز ناصر عواد
رزكار عقراوي ( 2017 / 9 / 4 - 18:43 )
رفيقي وصديقي العزيز ناصر عواد
تحية طيبة وشكرا جزيلا على المشاركة في الحوار والمداخلة القديرة
انا انطلق من موقف اممي ودعم لاي استفتاء سيعتمد على مايوفره من حقوق افضل وحياة انسب للجماهير بغض النظر عن قوميتها
استفتاء البرزاني ليس له علاقة بمشاكل الجماهير او حل المشكلة القومية في الاقليم والذي يركب دبابات الحرس الجمهوري كما حصل في 1996 لمواجهة غريمه الطالباني اخر من نثق به لحل المشكلة القومية، اليسار الكردي ارتكب احد اكبر الاخطاء في دعم هذا القرار الذي سمي زورا الاستفتاء وقد اختار السير وراء دكتاتور من اجل مايسمي الدولة القومية ونسى نضالنا الاممي من اجل دولة المواطنة والعدالة الاجتماعية
وكونه غير ملزم يعني التلاعب الاحزاب القومية الحاكمة بالجماهير واستخدام صوتها للمزيد من النهب والفساد وتعزيز سطلتها القمعية
استخدام لغة التخوين والتهديد بحق معارضي الاستفتاء يعكس محتواه غير الديمقراطي واهدافه الاستبدادية الحقيقية
مع كل المودة والاعتزاز


35 - رفيقي وصديقي العزيز كفاح حسن
رزكار عقراوي ( 2017 / 9 / 4 - 18:45 )
رفيقي وصديقي العزيز كفاح حسن
تحية طيبة وشكرا جزيلا على المشاركة في الحوار والمداخلة القديرة
الحزب الشيوعي الكردساتني ومعظم اليسار الكردي ارتكب للاسف احد اكبر الاخطاء في دعم هذا القرار الذي سمي زورا الاستفتاء وقد اختاروا السير وراء - دكتاتور -من اجل مايسمي وهم الدولة
القومية ونسى نضالنا الاممي من اجل دولة المواطنة والعدالة الاجتماعية
وكونه غير ملزم يعني استمرار التلاعب الاحزاب القومية الحاكمة بالجماهير واستخدام صوتها للمزيد من النهب والفساد وتعزيز سطلتها القمعية
واعتقد ان امر يهم كل ساكني العراق وليس فقط سكان الاقليم
مع كل المودة والاعتزاز


36 - الزميلات والزملاء الاعزة
رزكار عقراوي ( 2017 / 9 / 4 - 18:50 )

الزميلات والزملاء الاعزة
، مقديد هادي، قادم العراقي، د.قاسم الجلبي،عامر البشدري، ريزان، نيون، سوزان، جوزيف شلال،ناظم

تحية طيبة شكرا
جزيلا على مداخلاتكم القديرة وهي مساهم قيمة في أغناء الحوار حول الموضوع
البلد ليس اكثر قدسية من مصالح وحقوق الجماهير التى هو الأهم مقارنة بالحدود والأوطان
انا لست ضد الاستفتاء ولكن أطالب باستفتاء ديمقراطي شرعي يتوفر ابسط مقومات الاستفتاءات الديمقراطية الشرعية حتى بمعايير العالم الثالث

مع كل المودة الاحترام
واكرر شكري لكم


37 - تسلم على هذا الطرح الموضوعي والدقيق
ناصر عجمايا ( 2017 / 9 / 5 - 07:03 )
الرفيق العزيز رزكار المحترم
تسلم على هذا الطرح الموضوعي والدقيق في معالجة ما يمكن معالجته بحكمة ودراية وتعقل سياسي وأجتماعي وأقتصادي ، بشكل روح أممية صادقة معبرة عن أزالة الظلم والظلام الدامس الذي يعيشه شعبنا في كوردستان خاصة والعراق عامة ، في أستخدم الأساليب الغير الحضارية والوطنية والأنسانية ، البعيدة كل البعد عن العدالة ألجتماعية وأحقاق الحقوق وتنفيذ الواجبات للموطنيين على حد سواء كي تسود العدالة في أرضنا التاريخية الحضارية..
ودمتم


38 - طراح رائع ومميز
حيدر الهاشمي ( 2017 / 9 / 17 - 19:07 )

طراح رائع ومميز , وانا أقول أن الطبقات الكادحة سوى كانت في الشمال أم الوسط والجنوب , هي طبقات منهوبة , سحقت أكثر من ذي قبل بسبب تلك الانظمة الفاسدة التي أسميها دائماً ب ( خلفة بريمر ) أي أولاد بريمر , لقد تشتت أصواتنا وتقطعت أوصالنا بسبب تلك المسميات , نعم أنا مع التعددية الحزبية , مع حرية التعبد والفكر والرأي , مع الفدرالية التي تحافظ على جس الوطن الواحد , لكن في الوقت نفسه يجب أن تكون هناك دولة مواطنة , التي يفتقدها العراق منذ تاريخ حديثة المعاصر , دولة فوق المسميات , فو ق رجال الدين وابناء القبيلة , لذا العراق بحاجة الى ثورة شعبية حقيقة , نستطيع أن نسميها ثورة الكادحين ضد الفساد والظلم الجاثم على صدورنا منذ ولادة الحكومات الترقيعية ولحد الان , ونحن ندفع ضربية حكومة المحاصصة الطائقية والحزبية والقومية ــــ تحياتي لك أستاذ رزكار عقراوي

اخر الافلام

.. برنامج الغذاء العالمي يحذر من المجاعة في شمال قطاع غزة... فك


.. مظاهرات واعتقالات في الولايات المتحدة الأمريكية.. حراك جامعي




.. الأمم المتحدة: هناك جماعات معرضة لخطر المجاعة في كل أنحاء ال


.. طلاب معهد الدراسات السياسية المرموق في باريس يتظاهرون دعمًا




.. الأمم المتحدة: الهجوم على الفاشر بالسودان سيكون له عواقب وخي