الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


التحرش الجنسي يطيح بشخصيات أميركية معروفة!؟

عادل محمد - البحرين

2017 / 11 / 28
حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات


التحرش الجنسى هى جريمة فعل فاضح على مرأى ومسمع من الجميع فى الشارع المصرى، جريمة تخترق حاجز الخصوصية وتنتهك الأعراض، جريمة كلاب مسعورة، ذئاب جائعة، تستبيح لنفسها ما جرمه القانون وحرمة الشرع، ولكن كيف العلاج لهذا المرض الاجتماعى الخبيث، كيف المواجهة لظاهرة مخزية تصدر للعالم وجه مصر القبيح، هل العلاج بتغليظ العقوبة، أم بسرعة تطبيقها، وربما بالتجريس الاجتماعى كما طالب البعض، لكن تظل القضية مشكلة مجتمع ولذلك طالب الرئيس السيسى الجميع بالمشاركة فى مواجهتها سواء أجهزة الامن والقضاء والإعلام والتعليم والمؤسسات الدينية، فهى أزمة أخلاق تحتاج لتأهيل مرضى التحرش، وتدريب المرأة على كيفية التعامل مع هؤلاء. المستشار جمال القيسونى رئيس محكمة جنايات القاهرة، يرى أن تغليظ قوانين مواجهة التحرش الجنسى أحد عوامل مواجهة الجريمة ولكن شريطة سرعة تنفيذ القانون وصدور الحكم لتحقيق الردع والغاية منه، مشيرا الى أن جريمة التحرش تتحقق بالتعرض للمجنى عليها بالقول أو بالفعل أو الإشارة على وجه يخدش الحياء، ويضيف المستشار القيسونى الى أن قانون العقوبات كان قد نص على تجريم هذه الجريمة فى المادة 306 مكرر، يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن ستة أشهر ولا تجاوز سنتين وبغرامة لا تقل عن خمسمائة جنيه ولا تزيد على ألفى جنيه أو بإحدى هاتين العقوبتين كل من تعرض لشخص بالقول أو بالفعل أو بالإشارة على وجه يخدش الحياء فى طريق عام أو مكان مطروق، ويسرى حكم الفقرة السابقة إذا كان خدش الحياء قد وقع عن طريق التليفون أو أى وسيلة من وسائل الاتصال السلكيو اللاسلكية، وقد شددت المادة سالفة الذكر العقوبة على المتهم فى حالة عودة الجانى الى ارتكاب نفس الجريمة خلال سنة من إرتكاب سنة من تاريخ الحكم عليه بحكم نهائى فى الجريمة الأولى فتكون العقوبة الحبس مدة لاتقل عن سنة وغرامة لا تقل عن ألف جنية ولا تزيد عن خمسة ألاف جنيه.

نقلاً عن موقع "لهن" – بيت المرأة العربية
----------

وحش هوليوود... التحرّش الجنسي لا يبدأ معه ولا ينتهي عنده!

ليس هارفي واينستين الرجل "القوي" الاول الذي يتهم بالتحرش بنساء في السنوات الاخيرة. لائحة أمثاله طويلة جداً وتضم شخصيات بارزة من كل الالوان والاجناس. الا أن الضجة التي أثيرت حول قصص القطب الهوليوودي قد تكون أكبر وأوسع نطاقاً لأن غالبية ضحاياها التي بلغت 40 حتى الان، هن ممثلات شهيرات، بمن فيهن آشلي جود وأنجيلينا جولي وغوينث بالترو.

وتعتبر هوليوود عموماً من الساحات الحافلة بمثل هذه الممارسات، بسبب وجود نجمات كثيرات يعتبرن هذه التحرشات بمثابة الضريبة الواجب دفعها بدلاً للشهرة، في قطاع يعتمد النجاح فيه بدرجة كبيرة على العلاقات العامة والشكل وأمور لا ترتبط حصراً بالكفاءة، ولكن ثمة مهن أخرى كثيرة، بعيدة من الاضواء تشهد على دناءة رجال نافذين يستغلون مناصبهم ونفوذهم لاشباع رغباتهم.

منذ انفجرت فضيحة واينستين في الخامس من تشرين الاول مع نشر صحيفة "النيويوك تايمس" تحقيقاً مطولاً تضمّن شهادات لممثلات بينهنّ آشلي جود، وروز ماغوين، توالت الفضائح التي أدت الى طرد المنتج من الشركة التي أسسها وصولاً إلى تخلي عدد من محاميه عن الدفاع عنه.

وبعد "النيويورك تايمس"، نشرت مجلة "نيو يوركر" تحقيقاً آخر تضمّن شهادات عدة أخرى من ممثلات تحرّش بهن واينستين، إلى جانب نشر سجيل صوتي للعارضة الإيطالية أمبرا باتيلانا غوتيريز كان اعتبر قبل عامين "دليلاً غير كافٍ لادانة" المنتج.

والخميس، صارت شرطة لوس أنجلس الجهة الاخيرة التي تفتح تحقيقاً في سلوك المنتج الاميركي، وذلك بتهمة تحرش جنسي محتمل عام 2013. والمدعية هي بحسب صحيفة "لوس أنجلس تايمس" ممثلة ايطالية في الثامنة والثلاثين، واغتصبها واينستين بعدما اقتحم غرفتها في الفندق.

ومع أنها الدعوى الاولى ضد أحد أباطرة الإنتاج السينمائي ومؤسس شركة ميراماكس للإنتاج ، تتّهمه فيها بالتحرّش بها ، فان الشرطة في نيويورك ولندن تحقق في ادعاءات بتعديات جنسية في هاتين المدينتين.

ويوم الخميس، انضمت الممثلة لوبيتا نيونغو الحاصلة على جائزة أوسكار، الى قائمة المشتكين على وينستين، متهمة اياه بالتحرش بها في بيفرلي هيلز التي لم تفتح تحقيقاً معه بعد.

ويغيب واينستين (65 سنة) عن النظر منذ أسبوع. وهو طرد أخيراً من أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة، كما بدا منتجو "غيلد أوف أمريكا" اجراءات طرده. كذلك، سحب معهد الفيلم البريطاني وساماً منحه للمنتج الاميركي عام 2002 لمساهمته في السينما البريطانية. ويبدو أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ينوي تجريده من وسام فرنسي.

وجاءت آخر الصفعات من المخرج الأميركي كوينتن تارانتينو الذي شارك واينستين في أكثر أفلامه خلال السنوات العشرين الاخيرة، إذ خرج الاخير عن عن صمته ليقر بأنه كان على علم بالممارسات المشينة لزميله دون أن يحرك ساكناً رغم قدرته على وقف ذلك.

في السنوات الاخيرة، كثرت القصص المشابهة لفضيحة وينستين. من الرئيس التنفيذي لشركة "فوكس نيوز" روجر أيلز والمذيع في الشبكة نفسها بيل أوريلي الى الممثل الشهير بيل كوسبي، شخصيات كثيرة فضحت بعدما قررت نساء كسر الصمت وفضحهن.

واتخذت الصرخة النسائية الاحد شكلاً جديداً عندما غرق "تويتر" برسائل من نساء استخدمن هاشتاغ #MeToo (أنا أيضاً) للاعتراف بأنهن عانين تحرشات أو تعديات جنسية. وقد استوحيت الحملة من ملصق للممثلة أليسا ميلانو.

وقد استخدمت الهاشتاغ ملايين النساء حول العالم ينتمين الى كل المهن، وبينهم المغنية الليدي غاغا، وزعيمة الديموقراطيين في مجلس النواب الاميركي نانسي بيلوسي، والشاعرة نجوى ذبيان.
نقلاً عن موقع النهار
----------

طرد أشهر محاور أميركي بسبب التحرش

أبوظبي - سكاي نيوز عربية: طرد المقدم التلفزيوني الأميركي الشهير، تشارلي روز، نهائيا من محطتي "سي بي إس" و"بي بي إس" بعد اتهامات بالتحرش الجنسي بحق 8 سيدات.
وقال رئيس "سي بي إس"، ديفيد رود: "وضعنا حدا لعمل تشارلي روز مع سي بي إس نيوز مع مفعول فوري. أتى ذلك إثر ما كشف من تصرف غير مقبول بتاتا".
وأضاف "رغم المساهمة الصحفية المهمة لتشارلي في قسم الأخبار لدينا، إلا أن ما من شيء أهم من ضمان سلامة مكان العمل والمهنية في أجواء يمكن للعاملين أن يعطوا فيها أفضل ما لديهم".
وكان تشارلي روز (75 عاما) يشارك في تقديم برنامج "سي بي إس ذيس مورنينغ" ويساهم في برنامج "60 مينتس" الإخباري الشهير.
وقالت محطة "بي بي إس" العامة، التي علقت برنامج روز اليومي، الاثنين، إنها "أنهت تعاونها" مع المقدم الثلاثاء.
وقال الناطق باسم المحطة إن "بي بي إس"، "تتوقع من كل مقدميها أن يبثوا في مكان العمل جوا من الثقة يشعر فيه العاملون أنهم يعاملون بكرامة واحترام".
وانضم تشارلي روز إلى قائمة المشاهير، الذين سقطوا في سياق فضيحة المنتج الهوليوودي، هارفي واينستين.
وأدت هذه الفضيحة، التي كشف عنها قبل أكثر من 6 أسابيع إلى سيل من الشهادات من نساء خصوصا مع عدد من الرجال، عن تحرش واعتداءات جنسية.
وكانت 8 نساء كشفن لصحيفة "واشنطن بوست" عن تلقيهن اتصالات هاتفية من روز ذات محتوى جنسي أو قيامه بملامسات غير مناسبة، وقالت اثنتان منهما إنه ظهر عاريا أمامهما.
----------

"أحضان قسرية" تبعد أقوى مخرجي ديزني عن عمله

أبوظبي - سكاي نيوز عربية: أعلن المدير الفني لاستوديوهات "ديزني" جون لاسيتير، وهو من أبرز الأسماء في أوساط أفلام الرسوم المتحركة، الثلاثاء، أنه سيكون في عطلة من ستة أشهر بعد تصرفات غير ملائمة تجاه موظفين في الشركة من بينها "معانقات من غير موافقة الطرف الآخر".
وفي بيان داخلي أرسلته "ديزني" إلى وكالة فرانس برس " قدم لاسيتير (60 عاما) مخرج أفلام مثل "توي ستوري "(1995) و "كارز" (2006)، اعتذاره "إلى أي شخص تعرض لعناق غير موافق عليه أو أي تصرف قد يكون تجاوز الحدود بأي شكل من الأشكال" وبدر منه.
وأقر جون لاسيتير بأنه "فشل" في نشر أجواء "من الثقة والاحترام" في الاستوديوهات.
وأضاف "كانت لي احاديث صعبة في الفترة الأخيرة كانت أليمة جدا بالنسبة لي. فليس من السهل مواجهة الخطوات الناقصة التي نرتكبها إلا أنها الطريقة الوحيدة للتعلم".
وسمح المخرج الحائز على عدة جوائز أوسكار لشركة "بيكسار" بالتحول إلى أحد أشهر استوديوهات أفلام الرسوم المتحركة في العالم.
وكان فيلم "توي ستوري" أول فيلم طويل يحرك بواسطة حاسوب وهي تقنية أصبحت المعيار المعتمد لاحقا.
ومنذ هذا الفيلم فاز استوديو "بيكسار" بـ13 جائزة أوسكار وأصبحت فرعا من مجموعة "والت ديزني".

المصدر سكاي نيوز عربية
----------
رابط أخبار سكاي نيوز + صور
https://www.skynewsarabia.com/web/article/998851/%D9%85%D8%A7%D9%94%D8%B3%D8%A7%D8%A9-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%95%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%B1%D8%AC%D8%A9-%D8%AA%D8%B9%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%95%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%86-%D8%B3%D8%AD%D8%A8-%D9%82%D8%B7%D8%B9-%D8%A7%D9%94%D8%AB%D8%A7%D8%AB








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. الأمم المتحدة: يوجد القليل من الاهتمام من قبل الأسرة الدولية


.. باحثات وحقوقيات: الأوضاع الاقتصادية تسببت في تراجع حقوق النس




.. منسقة مشروع مناهضة العنف ضد المرأة إيمان محمد


.. عضوة مؤسسة المحاميات المصريات لحقوق المرأة صباح هاشم




.. الصحيفة أمنية مكاوي